الفصل 1259
كلاك! كلاك كلاك كلاك!
الفصل 1259
قيل أن هوس القزم تجاوز الموت – لم يكن هذا القول مبالغة على الإطلاق ، بل كان راسخًا في الواقع. كان متوسط العمر المتوقع للأقزام ثلاثة أضعاف عمر البشر ، ولكن كان هناك بعض الأقزام الذين عاشوا أطول من الجان. كان ذلك لأنهم لا يستطيعون الموت حتى يكملوا عملهم. كانت قضية البقاء على قيد الحياة وتجاوز حدود الحياة.
في يوم من الأيام ، بعد الانتهاء من جميع أعماله ، سيتقاعد و يرغب في الحصول على حدادة صغيرة مثل هذه ، يطرق على الفولاذ طوال اليوم. انتقل جريد إلى وسط المدينة بهذه الأمنية الصغيرة.
‘… ينسون الموت أثناء صنع العناصر.’
لن يكون لديهم شخصيات عادية. علم جريد بشخصيات الأقزام من خلال كي.
هل هذا هوس الأقزام؟ حسنًا ، سأكون نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا بحاجة لإعداد قلبي.’
كان هذا مدخل المدينة. كان هناك 20 حدادًا تم تجميعهم معًا ويمكن سماع دق طرق الحرفيين من سبعة منهم. بالإضافة إلى ذلك ، تم سماع دق الحدادين المتقدمين والمتوسطين من 13 حدادًا.
قد تحدث أشياء كثيرة تتسبب في غليان دمه و لكن كان عليه التحلي بالصبر. كان التفاعل مع الأقزام أحد أحلامه الطويلة و من أهدافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا بحاجة لإعداد قلبي.’
كلاك! كلاك كلاك كلاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قللت حرارة المنطقة البركانية بسرعة من صحة الهياكل العظمية المدججة بالعتاد. بمجرد ذوبانهما و اختفائهما ، توقف جيرد عن محاولة استدعاء نوي و راندي ونظر حوله. كانت الحمم تتدفق من فوهة البركان مثل تسونامي. استمرت في الانتفاخ على الجبل بمنحدر مرتفع. لن يكون نوي و راندي قادرين على الصمود هنا لفترة طويلة و سيتم استدعاؤهما.
“كنت أرغب في رفع مستوى الأطفال ، لكن ذلك سيكون صعبًا”.
“لا بد لي من شراء هذا!”
كان متوسط مستوى الوحوش في المنطقة البركانية 360. وكان مستوى الوحوش النخبة 400 فقط. وكان أقل بكثير مقارنة بالمستوى المتوسط للوحوش على الحافة النهائية لجبال الفوضى. وصل جريد إلى المستوى 415 بعد قتاله ضد الملك الهائج بيليث و الإغارة على الدوق سالوس غريب الأطوار ، لذلك لم يشعر بأي شيء مميز تجاه وحوش البركان.
ثم سمع صوت حرفي آخر حداد يدق من الحدادة المجاورة.
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و راندي و نوي. بالنسبة لهم ، كانت الوحوش هنا فريسة جيدة. كان من المؤسف أن الأرض كانت تسودها درجات حرارة عالية ولم تكن مكانًا مناسبًا للصيد لهم.
لقد شعر بالأسف على الحدادين الآخرين لوجوده نفسه. تم تذكير جريد بالحدادين في مملكة مدجج بالعتاد الذين كانوا يحلمون بأن يكونوا حرفيين حتى في هذه اللحظة و ابتسم بمرارة. اقترب من الحدادة التي تعرف عليها أولاً و وقف بجانب النافذة. تم الكشف عن مشهد الحدادة الصغيرة من خلال النافذة المفتوحة على مصراعيها – كان قزم يدق الفولاذ على سندان أمام الفرن الذي أظهر آثارًا للوقت ، و الرغبة الملتهبة في عينيه ليست غريبة على جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسنًا ، هذا أفضل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه! سأشتري هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن يركز على غرضه الأصلي. سبب مجيئه إلى هنا هو مقابلة الأقزام ، وليس لرفع مستوى الأطفال. تجاهل جريد الوحوش و ركض بأقصى سرعة. لم تهدده حرارة المنطقة البركانية لأنه كان حدادًا أسطوريًا. كان لدى شونبو احتمالية أعلى للتنشيط من ذي قبل ، لذلك في حين أن بعض المصنفين قد يستغرقون نصف يوم ، وصل جريد إلى قمة الجبل في غضون 30 دقيقة فقط. انتشر المنظر البانورامي للحفرة الضخمة أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هااه.”
“هذا كثير من المال.”
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
أطلق تنهيدة الإعجاب بالمدينة الواقعة في فوهة البركان. كانت مدينة صغيرة تكفي لتعيش فيها 10،000 أسرة. والأهم من ذلك ، لم تكن هناك علامات على وجود حمم بركانية في أي مكان في المدينة. كان هذا يعني أن موجات الحمم البركانية التي تتدفق باستمرار من التلال لم تأت من هذه الحفرة بل كانت ناتجة عن نوع من الظواهر السحرية. هل كان نوعًا من الحواجز؟
[التصنيف: فريد
‘هناك سبب لعدم تمكن الناس من دخولها بسهولة.’
لم يكن انفصال تاليما عن العالم بسبب وجود تراوكا فقط. الأقزام فعلوا ذلك بأنفسهم. أدرك جريد هذا عندما قفز من قمة الجبل. سرعان ما تغير المشهد المحيط و ظهر منظر تاليما أمامه على الفور. قبل أن يسقط على الأرض مباشرة ، فتح جريد أجنحة التنين وهبط برفق.
ومع ذلك ، لم يكن هناك أشخاص في الشوارع. كان لجميع الأقزام حدادتهم الخاصة. كانوا منغمسين في صنع العناصر. كان يرى أحيانًا أقزامًا يضعون عناصرهم المصنوعة حديثًا على منصات قبل أن يعودوا إلى حداداتهم مرة أخرى. لم يكن هناك غرباء ولا زبائن ، لذلك كانت المدرجات تكتظ بالأشياء. ومع ذلك ، لا يبدو أنهم يهتمون على الإطلاق. كانت الآلات التي تعمل في جميع أنحاء المدينة تقوم بزراعة و إنتاج و توزيع الطعام نيابة عنهم. لن يموتوا جوعًا أبدًا ، لذلك لم يكونوا مهتمين بالمال.
“… هذا جنون.”
تاليما – المدينة التي كانت حلم أي حداد ، تكشفت أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و راندي و نوي. بالنسبة لهم ، كانت الوحوش هنا فريسة جيدة. كان من المؤسف أن الأرض كانت تسودها درجات حرارة عالية ولم تكن مكانًا مناسبًا للصيد لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
“…؟”
* زادت سرعة الهجوم بنسبة 10٪.
تذوق جريد رائحة الحديد التي ظهرت منذ اللحظة التي دخل فيها المدينة وتوقف عن المشي وهو يدقق بأذنيه. جذب الطرق من حدادة رثة انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الشائعات صحيحة لكنها لم تلبي توقعاته. كانت تخيلاته حول تاليما على وشك الانهيار.
“حرفي؟”
شخص ما سيعامل كشخصية مهمة في أي مملكة كان يعمل بمفرده في هذه الحدادة المتهالكة؟ توقف جريد المندهش عندما كان يحاول فتح باب الحدادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هم يتنافسون؟’
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
هل هذا هوس الأقزام؟ حسنًا ، سأكون نفس الشيء.
لن يكون لديهم شخصيات عادية. علم جريد بشخصيات الأقزام من خلال كي.
ثم سمع صوت حرفي آخر حداد يدق من الحدادة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العناصر المصنوعة في أقل من ساعة باستخدام الفولاذ العادي كان سعرها 7 ملايين ذهب. نقر جريد على لسانه بينما غادر القزم و وجه انتباهه إلى المدرجات الأخرى. لم تكن هناك عناصر خاصة. تم تصنيف معظم المعروضات بالملحمي وتكلفتها ما لا يقل عن 5 ملايين. المنتجات التي تكلف 10 ملايين كانت ملحوظة أيضًا. 10 مليون ذهب تعادل 12 مليار وون.
‘هل هم يتنافسون؟’
[لقد دخلت حدادة.]
كلاك! كلاك كلاك كلاك!
سبب عملهم في مثل هذه البيئة السيئة على الرغم من كونهم حرفيين هو أن المنافسة ضد الحداد المجاور لم تنته بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه! سأشتري هذا!”
هل هذا هوس الأقزام؟ حسنًا ، سأكون نفس الشيء.
استمع جريد إلى الطرق و أومأ برأسه بطريقة مقنعة و هو يصنع حبكة الفيلم. ثم بدأ يشك في أذنيه. كان ذلك لأنه استطاع سماع دق الحدادين على مستوى الحرفيين من الحدادة المجاورة ثم الحدادة بعد ذلك.
لن يكون لديهم شخصيات عادية. علم جريد بشخصيات الأقزام من خلال كي.
“… هذا جنون.”
“هاه؟ هل تعرف قيمة هذا؟ لقد مرت 100 عام منذ أن كان لدي عميل مناسب. أليس كذلك؟”
لم يكن هناك حداد في العالم لا يعرف مدى تميز تاليما و مدى موهبة عرق الأقزام. كان لدى كل حداد تخيلات عن تاليما و الأقزام. كان جريد هو نفسه بشكل طبيعي. كان يتوقع رؤية العديد من الحرفيين عندما جاء إلى تاليما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس جريد ، الذي أصبح أسطورة من خلال قراءة كتاب ولديه احتمال كبير نسبيًا لإنتاج عناصر أسطورية ، كان لدى الحدادين المتقدمين احتمال يقترب من 0٪. لذلك ، تطلبوا حظًا عاليًا و إبداعًا للنمو إلى مستوى الحرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كان في قلعة الأقزام ، وليست هذه الحدادة المتهالكة. “هل المدينة كلها مليئة بالحرفيين؟” نظر جريد إلى قلعة الأقزام التي تقف شامخة في وسط المدينة و ركز على الصوت في محيطه مرة أخرى.
[لقد دخلت حدادة.]
كان هذا مدخل المدينة. كان هناك 20 حدادًا تم تجميعهم معًا ويمكن سماع دق طرق الحرفيين من سبعة منهم. بالإضافة إلى ذلك ، تم سماع دق الحدادين المتقدمين والمتوسطين من 13 حدادًا.
سبب عملهم في مثل هذه البيئة السيئة على الرغم من كونهم حرفيين هو أن المنافسة ضد الحداد المجاور لم تنته بعد.
“ليسوا كلهم حرفيين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد وصوله إلى تاليما ، استخدم جريد مهاراته في التقييم أكثر من 300 مرة. أخيرًا ، وجد عنصرًا خاصًا لأول مرة. كان جريد مليئ ببعض الترقب حيث أكد المعلومات المحدثة للقفازات.
كان هذا طبيعيًا. يمكن تحقيق الحدادة المتقدمة بالبراعة و الخبرة. كان الأقزام موهوبين ببراعة فطرية ويمكن لأي منهم الوصول إلى حداد متقدم. ومع ذلك ، كان الحرفي عالمًا لا يمكن تحقيقه إلا من خلال صنع بعض الروائع. كانت عناصر ذات تصنيف أسطوري.
كانت الشائعات صحيحة لكنها لم تلبي توقعاته. كانت تخيلاته حول تاليما على وشك الانهيار.
على عكس جريد ، الذي أصبح أسطورة من خلال قراءة كتاب ولديه احتمال كبير نسبيًا لإنتاج عناصر أسطورية ، كان لدى الحدادين المتقدمين احتمال يقترب من 0٪. لذلك ، تطلبوا حظًا عاليًا و إبداعًا للنمو إلى مستوى الحرفي.
المزيد من الاستكشاف سيكون مجرد مضيعة للوقت. سيكون من الأفضل أن تذهب مباشرة إلى قلعة الأقزام لتحية الملك وتطلب درسًا عن الأنا. اتخذ جريد هذا القرار و وضع يده على الكشك للمغادرة. كان يحمل قفازًا قديمًا كان يرقد تحت درع فضفاض.
لن يكون لديهم شخصيات عادية. علم جريد بشخصيات الأقزام من خلال كي.
‘بالنظر إلى الماضي ، إنه حقًا…’
لم يكن انفصال تاليما عن العالم بسبب وجود تراوكا فقط. الأقزام فعلوا ذلك بأنفسهم. أدرك جريد هذا عندما قفز من قمة الجبل. سرعان ما تغير المشهد المحيط و ظهر منظر تاليما أمامه على الفور. قبل أن يسقط على الأرض مباشرة ، فتح جريد أجنحة التنين وهبط برفق.
المتانة : 5/203 ، الدفاع: 108
لقد شعر بالأسف على الحدادين الآخرين لوجوده نفسه. تم تذكير جريد بالحدادين في مملكة مدجج بالعتاد الذين كانوا يحلمون بأن يكونوا حرفيين حتى في هذه اللحظة و ابتسم بمرارة. اقترب من الحدادة التي تعرف عليها أولاً و وقف بجانب النافذة. تم الكشف عن مشهد الحدادة الصغيرة من خلال النافذة المفتوحة على مصراعيها – كان قزم يدق الفولاذ على سندان أمام الفرن الذي أظهر آثارًا للوقت ، و الرغبة الملتهبة في عينيه ليست غريبة على جريد.
صرخ جريد ، “المالك!”
كان متوسط مستوى الوحوش في المنطقة البركانية 360. وكان مستوى الوحوش النخبة 400 فقط. وكان أقل بكثير مقارنة بالمستوى المتوسط للوحوش على الحافة النهائية لجبال الفوضى. وصل جريد إلى المستوى 415 بعد قتاله ضد الملك الهائج بيليث و الإغارة على الدوق سالوس غريب الأطوار ، لذلك لم يشعر بأي شيء مميز تجاه وحوش البركان.
‘إنها رغبة رأيتها من خلال خان’.
“ماذا؟ باجما؟”
‘حسنًا ، هذا أفضل.’
هل كان يحلم بأن يصبح أسطورة؟ حداد غريب لم يعرف اسمه. ومع ذلك ، هتف جريد له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تحدث أشياء كثيرة تتسبب في غليان دمه و لكن كان عليه التحلي بالصبر. كان التفاعل مع الأقزام أحد أحلامه الطويلة و من أهدافه.
من فضلك كن أسطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذوق جريد رائحة الحديد التي ظهرت منذ اللحظة التي دخل فيها المدينة وتوقف عن المشي وهو يدقق بأذنيه. جذب الطرق من حدادة رثة انتباهه.
كانت ولادة أسطورة جديدة ممكنة تمامًا. لقد أثبت خان بالفعل أنه يمكن أن يكون هناك أكثر من أسطورة واحدة. أراد جريد أن يولد المزيد من الحدادين الأسطوريين. لقد تخلى تدريجياً عن الرغبة في احتكار هذا الوضع الخاص. كان الثقل على كتفيه أكبر من اللازم. كان يقاتل من أجل السلام العالمي لحماية أحبائه وكان بحاجة إلى شخص ما ليحل محله كحداد – شخص يمكنه صنع وإصلاح الأشياء لزملائه.
قللت حرارة المنطقة البركانية بسرعة من صحة الهياكل العظمية المدججة بالعتاد. بمجرد ذوبانهما و اختفائهما ، توقف جيرد عن محاولة استدعاء نوي و راندي ونظر حوله. كانت الحمم تتدفق من فوهة البركان مثل تسونامي. استمرت في الانتفاخ على الجبل بمنحدر مرتفع. لن يكون نوي و راندي قادرين على الصمود هنا لفترة طويلة و سيتم استدعاؤهما.
“أنا أسعد عندما أصنع شيئًا ولكن ليس لدي وقت فراغ.”
أحاط الأقزام من جميع أنحاء المنطقة بجريد.
في يوم من الأيام ، بعد الانتهاء من جميع أعماله ، سيتقاعد و يرغب في الحصول على حدادة صغيرة مثل هذه ، يطرق على الفولاذ طوال اليوم. انتقل جريد إلى وسط المدينة بهذه الأمنية الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صفقة إذا باعها. يمكن أن يربح 100 ضعف الربح. كان الأمر أشبه بالعثور على إعلان تسوق من المنزل يقول إنه سيتم بيع ثلاثة سراويل بقيمة 100،000 وون مقابل 29،999 وون إذا تم شراؤها في غضون خمس دقائق. ركض جريد بحماس نحو الحدادة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك أشخاص في الشوارع. كان لجميع الأقزام حدادتهم الخاصة. كانوا منغمسين في صنع العناصر. كان يرى أحيانًا أقزامًا يضعون عناصرهم المصنوعة حديثًا على منصات قبل أن يعودوا إلى حداداتهم مرة أخرى. لم يكن هناك غرباء ولا زبائن ، لذلك كانت المدرجات تكتظ بالأشياء. ومع ذلك ، لا يبدو أنهم يهتمون على الإطلاق. كانت الآلات التي تعمل في جميع أنحاء المدينة تقوم بزراعة و إنتاج و توزيع الطعام نيابة عنهم. لن يموتوا جوعًا أبدًا ، لذلك لم يكونوا مهتمين بالمال.
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
“هااه.”
“7 ملايين ذهبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ** PvE:- اللاعب مقابل البيئة
… لا ، يبدو أنهم يهتمون كثيرًا بالمال. كان سعر هذا العنصر الملحمي في مستوى غير معقول.
[لقد دخلت حدادة.]
“هذا كثير من المال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذوق جريد رائحة الحديد التي ظهرت منذ اللحظة التي دخل فيها المدينة وتوقف عن المشي وهو يدقق بأذنيه. جذب الطرق من حدادة رثة انتباهه.
لن يكون لديهم شخصيات عادية. علم جريد بشخصيات الأقزام من خلال كي.
العناصر المصنوعة في أقل من ساعة باستخدام الفولاذ العادي كان سعرها 7 ملايين ذهب. نقر جريد على لسانه بينما غادر القزم و وجه انتباهه إلى المدرجات الأخرى. لم تكن هناك عناصر خاصة. تم تصنيف معظم المعروضات بالملحمي وتكلفتها ما لا يقل عن 5 ملايين. المنتجات التي تكلف 10 ملايين كانت ملحوظة أيضًا. 10 مليون ذهب تعادل 12 مليار وون.
‘لن تنخفض أي مبالغ سهلة لهذا السعر.’
كانت ولادة أسطورة جديدة ممكنة تمامًا. لقد أثبت خان بالفعل أنه يمكن أن يكون هناك أكثر من أسطورة واحدة. أراد جريد أن يولد المزيد من الحدادين الأسطوريين. لقد تخلى تدريجياً عن الرغبة في احتكار هذا الوضع الخاص. كان الثقل على كتفيه أكبر من اللازم. كان يقاتل من أجل السلام العالمي لحماية أحبائه وكان بحاجة إلى شخص ما ليحل محله كحداد – شخص يمكنه صنع وإصلاح الأشياء لزملائه.
ظهرت خيبة الأمل على وجه جريد وهو ينظر إلى المنتجات المعروضة. كان النطاق السعري عديم الضمير للغاية ولم تكن جودة العنصر نفسه جيدة. كانت معظم العناصر ذات التصنيف الملحمي ذات جودة متوسطة ، ونادراً ما كانت العناصر الفريدة أقل شأناً.
كلاك! كلاك كلاك كلاك!
“سمعت أن الأكشاك الموجودة على جانب الطريق في تاليما تعرض عناصر فريدة”.
كانت الشائعات صحيحة لكنها لم تلبي توقعاته. كانت تخيلاته حول تاليما على وشك الانهيار.
[لقد دخلت حدادة.]
المزيد من الاستكشاف سيكون مجرد مضيعة للوقت. سيكون من الأفضل أن تذهب مباشرة إلى قلعة الأقزام لتحية الملك وتطلب درسًا عن الأنا. اتخذ جريد هذا القرار و وضع يده على الكشك للمغادرة. كان يحمل قفازًا قديمًا كان يرقد تحت درع فضفاض.
ومع ذلك ، لم يكن هناك أشخاص في الشوارع. كان لجميع الأقزام حدادتهم الخاصة. كانوا منغمسين في صنع العناصر. كان يرى أحيانًا أقزامًا يضعون عناصرهم المصنوعة حديثًا على منصات قبل أن يعودوا إلى حداداتهم مرة أخرى. لم يكن هناك غرباء ولا زبائن ، لذلك كانت المدرجات تكتظ بالأشياء. ومع ذلك ، لا يبدو أنهم يهتمون على الإطلاق. كانت الآلات التي تعمل في جميع أنحاء المدينة تقوم بزراعة و إنتاج و توزيع الطعام نيابة عنهم. لن يموتوا جوعًا أبدًا ، لذلك لم يكونوا مهتمين بالمال.
“هاه؟”
ومع ذلك ، كان في قلعة الأقزام ، وليست هذه الحدادة المتهالكة. “هل المدينة كلها مليئة بالحرفيين؟” نظر جريد إلى قلعة الأقزام التي تقف شامخة في وسط المدينة و ركز على الصوت في محيطه مرة أخرى.
[هذا العنصر له وظيفة مخفية!]
بعد وصوله إلى تاليما ، استخدم جريد مهاراته في التقييم أكثر من 300 مرة. أخيرًا ، وجد عنصرًا خاصًا لأول مرة. كان جريد مليئ ببعض الترقب حيث أكد المعلومات المحدثة للقفازات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أرغب في رفع مستوى الأطفال ، لكن ذلك سيكون صعبًا”.
[القفاز المتشوق للصيد]
لن يكون لديهم شخصيات عادية. علم جريد بشخصيات الأقزام من خلال كي.
“كنت أرغب في رفع مستوى الأطفال ، لكن ذلك سيكون صعبًا”.
[التصنيف: فريد
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
المزيد من الاستكشاف سيكون مجرد مضيعة للوقت. سيكون من الأفضل أن تذهب مباشرة إلى قلعة الأقزام لتحية الملك وتطلب درسًا عن الأنا. اتخذ جريد هذا القرار و وضع يده على الكشك للمغادرة. كان يحمل قفازًا قديمًا كان يرقد تحت درع فضفاض.
المتانة : 5/203 ، الدفاع: 108
أحاط الأقزام من جميع أنحاء المنطقة بجريد.
* ستزداد الدقة بنسبة 5٪.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * ستزداد الدقة بنسبة 5٪.
* زادت سرعة الهجوم بنسبة 10٪.
شخص ما سيعامل كشخصية مهمة في أي مملكة كان يعمل بمفرده في هذه الحدادة المتهالكة؟ توقف جريد المندهش عندما كان يحاول فتح باب الحدادة.
القفازات ذات آنا الصياد.
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
يجب أن يركز على غرضه الأصلي. سبب مجيئه إلى هنا هو مقابلة الأقزام ، وليس لرفع مستوى الأطفال. تجاهل جريد الوحوش و ركض بأقصى سرعة. لم تهدده حرارة المنطقة البركانية لأنه كان حدادًا أسطوريًا. كان لدى شونبو احتمالية أعلى للتنشيط من ذي قبل ، لذلك في حين أن بعض المصنفين قد يستغرقون نصف يوم ، وصل جريد إلى قمة الجبل في غضون 30 دقيقة فقط. انتشر المنظر البانورامي للحفرة الضخمة أمام عينيه.
إنه يزيد من كفاءة الصيد لمن يرتديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا مدخل المدينة. كان هناك 20 حدادًا تم تجميعهم معًا ويمكن سماع دق طرق الحرفيين من سبعة منهم. بالإضافة إلى ذلك ، تم سماع دق الحدادين المتقدمين والمتوسطين من 13 حدادًا.
* تزيد خصائص الأنا من معدل إصابة ** PvE بنسبة 20٪ واحتمال مهاجمة الضعف في PvE بنسبة 10٪.
“ماذا؟”
** PvE:- اللاعب مقابل البيئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس جريد ، الذي أصبح أسطورة من خلال قراءة كتاب ولديه احتمال كبير نسبيًا لإنتاج عناصر أسطورية ، كان لدى الحدادين المتقدمين احتمال يقترب من 0٪. لذلك ، تطلبوا حظًا عاليًا و إبداعًا للنمو إلى مستوى الحرفي.
شروط الاستخدام: المستوى 200 أو أكثر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رائع”.
كان حقا عنصر جيد. زاد معدل الضربات الهجومية على الوحوش بنسبة 20٪. كما أنه زاد من احتمال إصابة نقاط الضعف بحيث يمكن اصطياد الوحوش ذات المستوى الأعلى من مرتديها بسهولة أكبر. كان حد المستوى المنخفض مفيدًا جدًا أيضًا للاعبين الذين بدأوا اللعبة للتو.
المزيد من الاستكشاف سيكون مجرد مضيعة للوقت. سيكون من الأفضل أن تذهب مباشرة إلى قلعة الأقزام لتحية الملك وتطلب درسًا عن الأنا. اتخذ جريد هذا القرار و وضع يده على الكشك للمغادرة. كان يحمل قفازًا قديمًا كان يرقد تحت درع فضفاض.
“تبلغ قيمة شراء هذا حوالي 10 ملايين ذهبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذوق جريد رائحة الحديد التي ظهرت منذ اللحظة التي دخل فيها المدينة وتوقف عن المشي وهو يدقق بأذنيه. جذب الطرق من حدادة رثة انتباهه.
نظرًا لإهمالهم لسنوات عديدة ، فقد تعرضوا للرياح ولم يتبق سوى 5 متانة. كان عليه أن يشتريها و يصلحها أولاً. كان هناك العديد من الأشياء التي يمكن أن تصبح صدئة وعديمة الفائدة بعد مزيد من التأخير. سحب جريد الذي نفد صبره 100،000 ذهبة. القزم الغاضب الذي اقترب من أمين الصندوق كانت عيونه مشرقة من المنظر.
كان هناك الكثير من الأثرياء في العالم. تم إنفاق مليارات الوون في ساتسفاي ، السوق الثقافي والاقتصادي الرائد في العالم. استثمر عدد لا يحصى من الناس مئات المليارات من الوون. لم يكن سعر أي عنصر مهمًا للاعب ذي المستوى المنخفض الذي بدأ اللعبة متأخرًا ولكن لديه أموال كافية. يمكنهم شراء سلع لتحسين كفاءة الصيد.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس جريد ، الذي أصبح أسطورة من خلال قراءة كتاب ولديه احتمال كبير نسبيًا لإنتاج عناصر أسطورية ، كان لدى الحدادين المتقدمين احتمال يقترب من 0٪. لذلك ، تطلبوا حظًا عاليًا و إبداعًا للنمو إلى مستوى الحرفي.
الفصل 1259
لماذا تضع مثل هذا الشيء الجيد في الزاوية؟ كانت مغبرة لدرجة أنه كاد يمر دون أن يراها.
صعد جريد رأسه وشكك في عينيه. كان السعر المرتبط بالقفازات 100،000 ذهبة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذوق جريد رائحة الحديد التي ظهرت منذ اللحظة التي دخل فيها المدينة وتوقف عن المشي وهو يدقق بأذنيه. جذب الطرق من حدادة رثة انتباهه.
صعد جريد رأسه وشكك في عينيه. كان السعر المرتبط بالقفازات 100،000 ذهبة فقط.
“… هذا جنون.”
“لا بد لي من شراء هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس جريد ، الذي أصبح أسطورة من خلال قراءة كتاب ولديه احتمال كبير نسبيًا لإنتاج عناصر أسطورية ، كان لدى الحدادين المتقدمين احتمال يقترب من 0٪. لذلك ، تطلبوا حظًا عاليًا و إبداعًا للنمو إلى مستوى الحرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تحدث أشياء كثيرة تتسبب في غليان دمه و لكن كان عليه التحلي بالصبر. كان التفاعل مع الأقزام أحد أحلامه الطويلة و من أهدافه.
كانت صفقة إذا باعها. يمكن أن يربح 100 ضعف الربح. كان الأمر أشبه بالعثور على إعلان تسوق من المنزل يقول إنه سيتم بيع ثلاثة سراويل بقيمة 100،000 وون مقابل 29،999 وون إذا تم شراؤها في غضون خمس دقائق. ركض جريد بحماس نحو الحدادة.
… لا ، يبدو أنهم يهتمون كثيرًا بالمال. كان سعر هذا العنصر الملحمي في مستوى غير معقول.
[لقد دخلت حدادة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… لا ، يبدو أنهم يهتمون كثيرًا بالمال. كان سعر هذا العنصر الملحمي في مستوى غير معقول.
[تم تنشيط تأثير فئة ‘سليل باجما’. الـ NPC الحداد الذي أتقن على الأقل مهارة الحدادة المتقدمة سوف يتعرف عليك و يعبدك.
“رائع”.
صرخ جريد ، “المالك!”
تاليما – المدينة التي كانت حلم أي حداد ، تكشفت أمام عينيه.
“ليسوا كلهم حرفيين.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا العنصر له وظيفة مخفية!]
“هذه! سأشتري هذا!”
[التصنيف: فريد
نظرًا لإهمالهم لسنوات عديدة ، فقد تعرضوا للرياح ولم يتبق سوى 5 متانة. كان عليه أن يشتريها و يصلحها أولاً. كان هناك العديد من الأشياء التي يمكن أن تصبح صدئة وعديمة الفائدة بعد مزيد من التأخير. سحب جريد الذي نفد صبره 100،000 ذهبة. القزم الغاضب الذي اقترب من أمين الصندوق كانت عيونه مشرقة من المنظر.
‘إنها رغبة رأيتها من خلال خان’.
لم يكن انفصال تاليما عن العالم بسبب وجود تراوكا فقط. الأقزام فعلوا ذلك بأنفسهم. أدرك جريد هذا عندما قفز من قمة الجبل. سرعان ما تغير المشهد المحيط و ظهر منظر تاليما أمامه على الفور. قبل أن يسقط على الأرض مباشرة ، فتح جريد أجنحة التنين وهبط برفق.
“هاه؟ هل تعرف قيمة هذا؟ لقد مرت 100 عام منذ أن كان لدي عميل مناسب. أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه! سأشتري هذا!”
سقطت مطرقة الحدادة التي كانت بيد القزم على الأرض. توت. بالنسبة للحدادة ، كانت المطرقة أداة مقدسة ، لكن هذا القزم أسقطها بسهولة. حدث ذلك عندما كان جريد ينقر على لسانه.
كان حقا عنصر جيد. زاد معدل الضربات الهجومية على الوحوش بنسبة 20٪. كما أنه زاد من احتمال إصابة نقاط الضعف بحيث يمكن اصطياد الوحوش ذات المستوى الأعلى من مرتديها بسهولة أكبر. كان حد المستوى المنخفض مفيدًا جدًا أيضًا للاعبين الذين بدأوا اللعبة للتو.
“…؟”
“سـ~سليل باجما!”
شروط الاستخدام: المستوى 200 أو أكثر.]
مد القزم أصابع طويلة لا تتطابق مع شكله القصير وصرخ في جريد بتعبير غير مصدق. كان صاخبًا للغاية ، مثل قطار بخاري. كانت الصدمة التي أحدثها هائلة.
لم يكن انفصال تاليما عن العالم بسبب وجود تراوكا فقط. الأقزام فعلوا ذلك بأنفسهم. أدرك جريد هذا عندما قفز من قمة الجبل. سرعان ما تغير المشهد المحيط و ظهر منظر تاليما أمامه على الفور. قبل أن يسقط على الأرض مباشرة ، فتح جريد أجنحة التنين وهبط برفق.
“ماذا؟ باجما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هم يتنافسون؟’
“باجما عاد؟”
‘إنها رغبة رأيتها من خلال خان’.
“أين هذا اللقيط الذي هو أسوأ من الكلب؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبلغ قيمة شراء هذا حوالي 10 ملايين ذهبة؟”
أحاط الأقزام من جميع أنحاء المنطقة بجريد.
لماذا تضع مثل هذا الشيء الجيد في الزاوية؟ كانت مغبرة لدرجة أنه كاد يمر دون أن يراها.
“أنا أسعد عندما أصنع شيئًا ولكن ليس لدي وقت فراغ.”
تجعد تعبير جريد مثل قطعة من الورق. “من غيره ضربه باجما في مؤخرة رأسه هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “7 ملايين ذهبة؟”
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه! سأشتري هذا!”
كان حقا عنصر جيد. زاد معدل الضربات الهجومية على الوحوش بنسبة 20٪. كما أنه زاد من احتمال إصابة نقاط الضعف بحيث يمكن اصطياد الوحوش ذات المستوى الأعلى من مرتديها بسهولة أكبر. كان حد المستوى المنخفض مفيدًا جدًا أيضًا للاعبين الذين بدأوا اللعبة للتو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
