مطاردة خطواته
مشينا لأكثر من ثلاثين دقيقة قبل أن نعثر على غراودر و بوو يرقدون بجانب بعضهم البعض في بقعة صغيرة من الشمس في وسط الغابة. لم تكن كاثلين والأقزام معهم.
تقدمنا بصمت في الغالب. تم إجبار تيسيا وألبولد على إبطاء وتيرتهما ، وتوجه بقيتنا بعناية عبر ضواحي إلشاير. عانى هورنفلس وسكارن أكثر. لم يكونوا من المحبين للغابات ، وقد أمضوا وقتًا قصيرًا جدًا فوق الأرض، كرهوا الضباب بقدر كرهي للوقوع في برك من الوحل … وهو ما يحدث كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أن كورتيس قد لاحظ مظاهر الارتباك وأوضح: “سأكون قادرًا على العثور على غراودر عندما نلتقي نحن الأربعة بعد الفحص ، نحن نعلم دائمًا مكان الآخر”
من ناحية أخرى بدا بوو وغراودر وكأنهما في المنزل. تركناهم يتحركون بوتيرتهم الخاصة واندفعوا أحياناً للأمام عبر الغابة مثل زوجين من الحيوانات البرية ، وفي أوقات أخرى يتباطأون للحفر في التربة الرخوة أو شم مسار مانا الوحوش. لم أقلق عليهم رغم ذلك. كنت أعلم أن بوو سيكون دائمًا قادرًا على إيجاد طريقه للعودة لي.
تقدمنا بصمت في الغالب. تم إجبار تيسيا وألبولد على إبطاء وتيرتهما ، وتوجه بقيتنا بعناية عبر ضواحي إلشاير. عانى هورنفلس وسكارن أكثر. لم يكونوا من المحبين للغابات ، وقد أمضوا وقتًا قصيرًا جدًا فوق الأرض، كرهوا الضباب بقدر كرهي للوقوع في برك من الوحل … وهو ما يحدث كثيرًا.
على الرغم من أننا بقينا حذرين ، لم تكن تيسيا وألبولد قلقين من أن يجدنا ألاكاريا في الغابة. لقد توقعوا أننا سنكون بالفعل في إيديلهولم قبل الإبلاغ عن فقدان قافلة السجناء ، ولم يتمكن ألاكاريا من التنقل في إلشاير بشكل جيد بما يكفي لتسيير الدوريات بشكل فعال.
أمسكت تيسيا بيدي ،ولفتت انتباهي دون أن تتحدث ثم أومأت برأسها نحو الغابة. حان الوقت للتحرك!
عندما تحدثنا ، كان الأمر يتعلق إلى حد كبير بمناقشة المسارات الأفضل التي يجب أن نسير بها لاستكشاف المنطقة دون اكتشافنا. بينما لم يكن لدى ألبولد ولا تيسيا خريطة ، عرف كلاهما المنطقة جيدًا بما يكفي حتى يكون لدينا رحلة آمنة بما يمكن توقعه بحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى قرية الجان.
أومأت كاثلين برأسها وهي تفرك ذقنها “ووجود المزيد من المياه والسحرة سيساعد مستوطناتنا على الانتشار بشكل هائل -”
كانت علامات ألاكاريا منتشرة في كل مكان قبل أن نصل إلى إيديلهولم.
رويت كل ما سمعته وأصبحوا هادئين عندما انتهيت.
الأولى جثة رجل جان ملقى ووجهه لأسفل عند قاعدة شجرة تحتضر. تم حرق حفرة بحجم تفاحة بالكامل من خلاله وبين الشجرة.
“هناك” تكلمت مشيرة إلى الغرب.
أبقيت نظري ثابتًا على الرغم من رغبتي في الدوران بعيدًا والتقيؤ، لكن هذا شيئ يجب أن أعتاد عليه.
رويت كل ما سمعته وأصبحوا هادئين عندما انتهيت.
انحنى ألبولد على الجثة واختفى تعبيره المبتهج المعتاد “كان على الأرجح يحاول الفرار.”
شدت تيسيا خصلة شعر من شعرها “حسنًا ، أنتما الاثنان أكملا الدوران ، افحصوا مرة ثانية هذا الجانب من القرية. سوف نلقي أنا وإيلي نظرة على السجناء بأنفسنا “.
اتفقنا في صمت ولم نتباطأ في التحقيق عن كثب.
ركضت خلف تيسيا ونظرت إلى الوراء على بوو الذي وقف على رجليه الخلفيتين ولوح بمخلب كبير وبدا حزينًا.
أبطأنا من وتيرتنا مع اقترابنا من القرية ، وتحركنا بحذر في حالة اصطدامنا بجنود ألاكاريا في الغابة. عندما اقتربنا ، تصاعد صوت الفؤوس حولنا تدريجياً.
قال كورتيس وابتسم إلى أسد العالم: “سأعود قريبًا ، غراودر”.
رفعت تيسيا يدها وتوترنا جميعًا. انحنت نحوي وأشارت إلى الأمام. تلاشى الضباب ، لكن الأشجار لا تزال مكتظة وحدت من بصري.
عندما قمنا بالدوران إلى الجانب البعيد من القرية ، نما صوت الفؤوس التي تنزل على الخشب بصوت أعلى ، وكما قال ألبولد ، وجدنا مجموعة من الرجال والنساء يعملون على قطع الخشب ويحملونهم بعيدًا. أول شيء لاحظته هو أن جميع العمال ألكاريون. في الواقع لم يكن هناك جان يساعدون في قطع الأشجار على الإطلاق.
باستخدام المانا ، عززت رؤيتي لمحاولة رؤية ما تشير تيسيا إليه. لم تكن هناك حركة ولا عدو أستطيع رؤيته. مجرد أشجار ، مع ضوء الشمس الساطع على الأرض البنية وراءهم.
بصق سكارن على التراب “لا أطيق الانتظار حتى أنتهي من هذا الهراء المتمثل في السير لمسافات طويلة. هيا أيها المتوحشون العظماء ، أنتم معنا ” تم توجيه هذا الأمر إلى غراودر و بوو ، اللذين نظروا بتردد نحوي أنا وكورتيس.
ثم تقدمنا حيث الشمس مشرقة وتركنا الغابة خلفنا حتى وصلنا إلى حافة خط الأشجار. قطع جنود ألاكاريا جميع الأشجار حول إيديلهولم ، عدد لا يحصى من الأشجار. بيننا وبين القرية الصغيرة البائسة ، حقل كبير من الأرض التي أزيلت منها الغابات.
قالت تيسيا بهدوء وهي تلوح بيدها: “تبدو الأمور هادئة في هذا الجانب، لا توجد علامة على المكان الذي يحتجزون فيه السجناء حتى الآن، وأنت؟”
تخيلت دائماً أن قرية الجان جميلة جداً. الآن بدت الأخشاب والأغصان الملتوية التي تشكل هيكل المباني ذابلة وميتة ، وتحولت الأسطح الخضراء إلى اللون البني مثل الأوراق الذابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وجدنا الآخرين ، كان كل من ألبولد وكورتيس يراقبوننا بخوف.
استطعت أن أرى المكان الذي احترقت فيه الكثير من المنازل المحيطة بأطراف المدينة. تم بناء عدد قليل من المباني المربعة ، ذات التصميم البسيط في مكانهم ، ويمكن رؤية حفنة من الرجال ونساء ألاكاريا وهم يقضون يومهم ، يقومون بأشياء عادية مثل سحب دلاء من الماء أو جذع خشب.
همست تيسيا وهي تجيب على سؤالي الذي لم أصرح به: “حتى تحت التهديد بالموت ، لن يقطع شعبي الأشجار”.
وقفت تيسيا على يساري وجعل فكها المفتوح وزاوية جسدها تبدو وكأنها مفترس. كانت متوترة للغاية لدرجة أنني رأيتها ترتجف مثل مفترس ينتظر فريسته.
كانت الأقفاص مصنوعة من الخشب ، مجرد جذوع مجمعة معاً بألواح ضيقة. تساءلت للحظة لماذا لم يحاول الجان الهروب ، لكنني أدركت بعد ذلك أنهم ربما كانوا متعبين وضعيفين لدرجة أنهم لم يكن لديهم حتى القوة لكسر سجن الخشب ، ناهيك عن الهروب من الحراس.
لم أكن الوحيدة التي لاحظت ذلك.
شريكة…
قال كورتيس وهو يتقدم بجانب تيسيا: “دعونا نجد مكانًا به مأوى ما حتى ننتظر غطاء الليل”.
“الآن بعد أن أنهيتم جميعًا الفحص وتجلسون في مسكننا المتواضع ، هل يمكننا أن نتشرف باكتشاف أي معلومة جديدة من الجحيم الذي ينتظرنا في القرية؟” تذمر سكارن عندما جلس على كرسي أمام الطاولة.
قالت تيسيا “لا، نحن بحاجة إلى إلقاء نظرة فاحصة على القرية في الضوء. ألبولد ، أنت وكورتيس دوروا في دائرة باتجاه الغرب. سوف أذهب أنا وإيلي إلى الشرق. كاثلين وسكارن وهورنفلس ، أنتم الثلاثة تأخذون وحوش المانا وتجدون مكانًا لإيوائهم ، في مكان ما يمكننا استخدامه كقاعدة للمهمة “.
بعد لحظة كان كورتيس هو من كسر جو الصمت المتوتر “لا يمكننا ترك هؤلاء الناس هنا.”
لابد أن كورتيس قد لاحظ مظاهر الارتباك وأوضح: “سأكون قادرًا على العثور على غراودر عندما نلتقي نحن الأربعة بعد الفحص ، نحن نعلم دائمًا مكان الآخر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت نظرة تيسيا كما فكرت للحظة قبل أن تهبط عيناها مرة أخرى على كاثلين ” في أسوأ الأحوال ، تعادل. في أحسن الأحوال فوز “.
بصق سكارن على التراب “لا أطيق الانتظار حتى أنتهي من هذا الهراء المتمثل في السير لمسافات طويلة. هيا أيها المتوحشون العظماء ، أنتم معنا ” تم توجيه هذا الأمر إلى غراودر و بوو ، اللذين نظروا بتردد نحوي أنا وكورتيس.
من ناحية أخرى بدا بوو وغراودر وكأنهما في المنزل. تركناهم يتحركون بوتيرتهم الخاصة واندفعوا أحياناً للأمام عبر الغابة مثل زوجين من الحيوانات البرية ، وفي أوقات أخرى يتباطأون للحفر في التربة الرخوة أو شم مسار مانا الوحوش. لم أقلق عليهم رغم ذلك. كنت أعلم أن بوو سيكون دائمًا قادرًا على إيجاد طريقه للعودة لي.
قال كورتيس وابتسم إلى أسد العالم: “سأعود قريبًا ، غراودر”.
من الجوار خرج ألبولد من بين شجرتين حيث كان ينتظرنا إلى جانب كورتيس مما جعلني أخذ نفس عميق من الراحة.
مررت يدي عبر فراء بوو ثم خدشته تحت ذقنه. نظر إلي بطريقة تقول إنه يفضل أن يكون بجانبي. رفعت أنفه ” فلتبقى مع غراودر أيها السخيف. سنعود فوراً “.
لم تمر ثانية واحدة قبل أن أشعر تندلع قشعريرة في جسدي والتقطت حواسي الهالة المميتة التي تفوح منها رائحة أسوأ من الجثث المتعفنة القريبة.
عانق كورتيس أخته مما جعلها تضر كتفه من الحرج وأجبرتني على الابتعاد لإخفاء ابتسامتي.
أخيرًا استدارت تيسيا بوجه قاسي مثل التمثال وسارت جنوبًا إلى الغابة “دعونا نجد رفاقنا. كورتيس ، ترأس الطليعة “.
قالت تيسيا للأقزام “شكرًا لوجودكم هنا أيها الأصدقاء. يدين لكم الجان بدين كبير “.
شحب الحارس وتجعد أنفه من الاشمئزاز ، لكنه سارع إلى طمأنة بيلال أنه سيفعل ذلك.
سخر سكارن، لكن هورنفلس انحنى لـ تيسيا “نحن جميعًا في هذا القتال معًا الآن آمل أنه في يوم من الأيام سنتمكن من تحرير أقاربنا من الأفكار السامة للملك الراحل والملكة غرايسندرز. حتى ذلك الوقت سنقوم بالضغط بأحذيتنا على أجساد جنود ألاكاريا أينما يمكننا العثور عليهم “.
انحنت تيسيا ثم أدارت عينيها نحوي “جاهزة يا شريكتي؟”
انحنت تيسيا ثم أدارت عينيها نحوي “جاهزة يا شريكتي؟”
من الجوار خرج ألبولد من بين شجرتين حيث كان ينتظرنا إلى جانب كورتيس مما جعلني أخذ نفس عميق من الراحة.
شريكة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نجلس خلف شجرة سقطت بشكل طبيعي على بعد بضع مئات من الأقدام من أقرب جندي ألاكاريا ، جلسنا بهدوء نراقبهم وهم يعملون.
من الغريب أن يُشار إلي على هذا النحو من قبلها. لقد تواجدنا مع بعضنا حتى الآن منذ أول تبادل متوتر في المدينة السرية بعد اختفاء آرثر. من المحتمل أن أكون أقتل نفسي في الماضي لأنني أفكر في هذا ، لكنني نظرت إلى تيسيا الآن بنظرة مختلفة. أصبحت واحدة من الأشخاص القلائل الذين عاملوني بجدية بغض النظر عن سني وهي التي دفعتني للمشاركة ، حتى أتيحت لي الفرصة لمساعدة شعبنا.
قال هورنفلس وهو يبدو أكثر جدية من المعتاد “ما يعنيه أخي هو أنه بقدر ما نرغب في مساعدة هؤلاء الأشخاص ، ربما ينبغي علينا تقييم قدراتنا. هل واجه أي شخص هنا بيلال من قبل؟ ” نظر القزم من وجه لوجه ثم التفت لينظر إلي.
بنفس عميق ، وصلت إلى الشعور العميق في صميمي وأظهرت المرحلة الأولى من إرادة الوحش “نعم ، أنا جاهزة”
تقدمت تيسيا خطوة تجاهها لكنها أوقفت نفسها. بدا الأمر وكأن كلانا يريد مساعدتها ، لكن هذا لم يكن الوقت المناسب. انتظرت أنا وتيسيا حتى تحركت الجان وتركت الغابة إلى النور حيث ركضت بشكل محرج عائدة نحو القرية.
ركضت خلف تيسيا ونظرت إلى الوراء على بوو الذي وقف على رجليه الخلفيتين ولوح بمخلب كبير وبدا حزينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة خاطفة على كورتيس الذي ابتسم وغمز في وجهي “هل أنت نادمة الآن على متابعتنا؟”
قادتنا إلى الشرق ، مختبئة دائمًا تحت غطاء الأشجار. تحركنا ببطء واستكشفت تيسيا القرية بينما كنت أبحث عن أي تهديدات في الغابة وخاصة جنود ألاكاريا.
أبقيت نظري ثابتًا على الرغم من رغبتي في الدوران بعيدًا والتقيؤ، لكن هذا شيئ يجب أن أعتاد عليه.
لم نتحرك لأكثر من عشر دقائق عندما أوقفت تيسيا بعد أن اشتمت شيء مألوف. سقط كلانا على بطوننا ، مستخدمين الشجيرات للاختباء قدر المستطاع بينما كنت أبحث عن مصدر الرائحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الغابة اللعينة” شتم بيلال وهو يهز رأسه.
“هناك” تكلمت مشيرة إلى الغرب.
انحنى ألبولد على الجثة واختفى تعبيره المبتهج المعتاد “كان على الأرجح يحاول الفرار.”
سارت امرأة شابة من الجان حول شجرة كبيرة على بعد أقل من عشرين قدمًا. كانت تحمل سلة في إحدى ذراعيها وتم قص شعرها الأشقر ، مما أدى إلى ظهور علامات حمراء وكدمات على جانب وعنق رقبتها. سارت ببطئ بينما تعرج بشكل طفيف.
التفت إلى تيسيا لأسألها ، لكنها رفعت يدها.
لقد فوجئت برؤية أنها لم تكن مقيدة بالسلاسل. اعتقدت أن هناك طرقًا أخرى أقل وضوحًا لإلزام شخص ما ، وفكرت في والدي تيسيا ، الملك الراحل وملكة الجان. ألاكاريا حقاً جيدين في أشياء من هذا القبيل.
قال كورتيس وهو يتقدم بجانب تيسيا: “دعونا نجد مكانًا به مأوى ما حتى ننتظر غطاء الليل”.
الصراخ المدى ووقوع الشجرة المتساقطة جعل الفتاة تتوقف. حدقت بحزن في اتجاه الضجيج للحظة ثم استمرت بالسير.
كان اثنان من الحراس يلعبان نوعًا من الألعاب اللوحية ، جالسين أمام طاولة مصنوعة من جذع. أغمضت عيني ونشّطت إرادة الوحش حتى أسمع ما يقولونه.
تقدمت تيسيا خطوة تجاهها لكنها أوقفت نفسها. بدا الأمر وكأن كلانا يريد مساعدتها ، لكن هذا لم يكن الوقت المناسب. انتظرت أنا وتيسيا حتى تحركت الجان وتركت الغابة إلى النور حيث ركضت بشكل محرج عائدة نحو القرية.
خلف المكان الذي لا يزال مسترخياً فيه ، تحركت الأرض لتكشف عن نفق ترابي. وقف سكارن وهورنفلس في الداخل.
بعد ذلك تسللنا نحو الطريق بحذر أكبر ، وأعيننا معظم الوقت على القرية ، ولكن تم تثبيت حاسة السمع والرائحة على الغابة حذرًا من أي شيء يقترب. لقد ذهبنا أكثر بقليل من منتصف الطريق حول القرية قبل أن أضطر إلى سحب إرادة الوحش للراحة.
أخذ هورنفلس نفساً عميقاً وقال “إعدام جماعي …”
بعد ذلك بوقت قصير ، تصلبت تيسيا ، ثم أشارت بـ إبهامها لأسفل للإشارة إلى التراجع. كلانا اندفعنا خلف شجيرة توت كبيرة.
الأولى جثة رجل جان ملقى ووجهه لأسفل عند قاعدة شجرة تحتضر. تم حرق حفرة بحجم تفاحة بالكامل من خلاله وبين الشجرة.
لم أتمكن من رؤية أي شيء ، لذلك راقبت وجه تيسيا بعناية في حال احتجت إلى استحضار سهم في لحظة ، ولكن بعد عدة ثوانٍ طويلة استرخيت ووقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبطأنا من وتيرتنا مع اقترابنا من القرية ، وتحركنا بحذر في حالة اصطدامنا بجنود ألاكاريا في الغابة. عندما اقتربنا ، تصاعد صوت الفؤوس حولنا تدريجياً.
من الجوار خرج ألبولد من بين شجرتين حيث كان ينتظرنا إلى جانب كورتيس مما جعلني أخذ نفس عميق من الراحة.
“كم تبلغ قوة العدو؟” سألت كاثلين.
قالت تيسيا بهدوء وهي تلوح بيدها: “تبدو الأمور هادئة في هذا الجانب، لا توجد علامة على المكان الذي يحتجزون فيه السجناء حتى الآن، وأنت؟”
صفر سكارن تقديراً بينما تبادل الآخرون نظرات متحمسة.
أومأ بولد برأسه بتوتر “أقفاص مؤقتة – أعلى رفاهية بقليل من بيوت الكلاب – تم تشييدها على أطراف المدينة. هناك بضع مئات من السجناء على الأقل. أحصيت ثلاثة عشر حارساً “.
شدت تيسيا خصلة شعر من شعرها “حسنًا ، أنتما الاثنان أكملا الدوران ، افحصوا مرة ثانية هذا الجانب من القرية. سوف نلقي أنا وإيلي نظرة على السجناء بأنفسنا “.
وأضاف كورتيس: “لكن ثلاثة سحرة فقط، البقية مجرد جنود عاديين غير مجهزين”.
“أليست مهمتك أن تحرسهم أيها الجندي؟ ستكون عمليات الإعدام غير مثيرة للاهتمام إلى حد ما إذا استسلم معظمهم بالفعل لضعفهم ” بدا أن الرجل يتمتع قليلاً وهو يقول هذا ، لكن الحارس الملتحي نزل على ركبة واحدة وانحنى.
شدت تيسيا خصلة شعر من شعرها “حسنًا ، أنتما الاثنان أكملا الدوران ، افحصوا مرة ثانية هذا الجانب من القرية. سوف نلقي أنا وإيلي نظرة على السجناء بأنفسنا “.
من ناحية أخرى بدا بوو وغراودر وكأنهما في المنزل. تركناهم يتحركون بوتيرتهم الخاصة واندفعوا أحياناً للأمام عبر الغابة مثل زوجين من الحيوانات البرية ، وفي أوقات أخرى يتباطأون للحفر في التربة الرخوة أو شم مسار مانا الوحوش. لم أقلق عليهم رغم ذلك. كنت أعلم أن بوو سيكون دائمًا قادرًا على إيجاد طريقه للعودة لي.
“هناك فريق كبير لقطع الأشجار يعمل في هذا الجانب، كان علينا أن نذهب إلى الغابة لتجنبهم”.
“يااه. وأيضاً بيلال ينتقل ويحدق بنا طوال الوقت، إنه أسوأ من جاغريت. هل ستلعب أم ماذا؟ ”
أومأت تيسيا ثم انفصلنا مرة أخرى.
“أنا أيضا!” صرخت بثقة.
عندما قمنا بالدوران إلى الجانب البعيد من القرية ، نما صوت الفؤوس التي تنزل على الخشب بصوت أعلى ، وكما قال ألبولد ، وجدنا مجموعة من الرجال والنساء يعملون على قطع الخشب ويحملونهم بعيدًا. أول شيء لاحظته هو أن جميع العمال ألكاريون. في الواقع لم يكن هناك جان يساعدون في قطع الأشجار على الإطلاق.
عندما تحدثنا ، كان الأمر يتعلق إلى حد كبير بمناقشة المسارات الأفضل التي يجب أن نسير بها لاستكشاف المنطقة دون اكتشافنا. بينما لم يكن لدى ألبولد ولا تيسيا خريطة ، عرف كلاهما المنطقة جيدًا بما يكفي حتى يكون لدينا رحلة آمنة بما يمكن توقعه بحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى قرية الجان.
كنا نجلس خلف شجرة سقطت بشكل طبيعي على بعد بضع مئات من الأقدام من أقرب جندي ألاكاريا ، جلسنا بهدوء نراقبهم وهم يعملون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُبتت عيناي على رجل جان تم ضغطه على جانب أحد الأقفاص.ظل ثابتاً بشكل غير طبيعي ، وعيناه مفتوحتان لكنهما لامعتان. لم أستطع أن أتحمل الاستمرار في النظر إلى جثته التي تُركت لتتعفن بجوار أسرته.
همست تيسيا وهي تجيب على سؤالي الذي لم أصرح به: “حتى تحت التهديد بالموت ، لن يقطع شعبي الأشجار”.
تفاجأ وحش المانا الصغير وقفز من على الفرع مما جذب نظرة الرجل الشاحب.
بدون كلمة أخرى توغلت في عمق الغابة. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بعد ذلك للعثور على أقفاص تأوي الجان مثل الحيوانات الجاهزة للذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تيسيا للأقزام “شكرًا لوجودكم هنا أيها الأصدقاء. يدين لكم الجان بدين كبير “.
من الصعب تصديق أن أي شخص يمكن أن يعيش لفترة طويلة في مثل هذه الظروف المروعة. جميع الجان تقريبًا واقفين ، وأجسادهم مضغوطة ببعضهم البعض. كان لديهم مساحة كافية لعدد قليل للاستلقاء مرة واحدة في أقفاص ضيقة. بدا الجان شاحبين وجلدهم المتسخ مشدود بإحكام شديد على وجوههم مما منحهم مظهرًا هيكليًا مروّعًا.
شريكة…
كانت الأقفاص مصنوعة من الخشب ، مجرد جذوع مجمعة معاً بألواح ضيقة. تساءلت للحظة لماذا لم يحاول الجان الهروب ، لكنني أدركت بعد ذلك أنهم ربما كانوا متعبين وضعيفين لدرجة أنهم لم يكن لديهم حتى القوة لكسر سجن الخشب ، ناهيك عن الهروب من الحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف كورتيس: “لكن ثلاثة سحرة فقط، البقية مجرد جنود عاديين غير مجهزين”.
ثُبتت عيناي على رجل جان تم ضغطه على جانب أحد الأقفاص.ظل ثابتاً بشكل غير طبيعي ، وعيناه مفتوحتان لكنهما لامعتان. لم أستطع أن أتحمل الاستمرار في النظر إلى جثته التي تُركت لتتعفن بجوار أسرته.
“إذا كنت قادرًا على حجز بيلال بمفردكِ ، فلماذا لا ننضم معاً وننهي هذا اللقيط بيلال أولاً؟” سأل سكارن.
غضبت وارتجفت أصابعي وأردت إرسال سهام مانا يخترق رؤوس الحراس، لكن الصوت في مؤخرة عقلي الذي بدا مثل صوت آرثر أخبرني أنني أفكر كطفلة. ذكرني أننا كنا هنا فقط ككشافة. وبالنظر إلى هؤلاء السجناء ، كنت أشك في أنهم سيستمرون لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف كورتيس: “لكن ثلاثة سحرة فقط، البقية مجرد جنود عاديين غير مجهزين”.
كان اثنان من الحراس يلعبان نوعًا من الألعاب اللوحية ، جالسين أمام طاولة مصنوعة من جذع. أغمضت عيني ونشّطت إرادة الوحش حتى أسمع ما يقولونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وجدنا الآخرين ، كان كل من ألبولد وكورتيس يراقبوننا بخوف.
“- تعبت من الرائحة الكريهة. لم يخبرونا أننا سنجالس مجموعة من الجان غير النظيفين ونصف الميتين عندما أخبرونا أننا سنأخذ هذا المكان ”
“إنهم خلفنا مباشرة!” شهق كورتيس وعيناه تتسعان “أسرع ، لندخل ”
“يااه. وأيضاً بيلال ينتقل ويحدق بنا طوال الوقت، إنه أسوأ من جاغريت. هل ستلعب أم ماذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة خاطفة على كورتيس الذي ابتسم وغمز في وجهي “هل أنت نادمة الآن على متابعتنا؟”
“أنا أفكر ، أنا أفكر. لكن نعم أنت على حق. لست متأكدًا من سبب حاجتنا إلى شخص ملعون مثله. يمكن لأختي الصغيرة أن تحرس هؤلاء الجان بنفسها. حمقى جبناء! كيف حصلوا على مكانة مرموقة؟ سأفعل أي – ”
بعد أن جلس الجميع حول الطاولة ، روت تيسيا ما مررنا به ، من أنثى الجان التي رأيناها إلى محادثة الحارسين ولقائنا مع بيلال.
فقدت مسار المحادثة للحظة بينما شرد ذهني. جاغريت ، أين سمعت بهذا الاسم من قبل؟
أمسكت تيسيا بيدي ،ولفتت انتباهي دون أن تتحدث ثم أومأت برأسها نحو الغابة. حان الوقت للتحرك!
التفت إلى تيسيا لأسألها ، لكنها رفعت يدها.
أومأت كاثلين برأسها وهي تفرك ذقنها “ووجود المزيد من المياه والسحرة سيساعد مستوطناتنا على الانتشار بشكل هائل -”
لم تمر ثانية واحدة قبل أن أشعر تندلع قشعريرة في جسدي والتقطت حواسي الهالة المميتة التي تفوح منها رائحة أسوأ من الجثث المتعفنة القريبة.
“ماذا حدث هنا؟” سأل الرجل الشاحب الحارس “إعدام مبكر؟”
سار رجل من بين مبنيين واقترب من الحراس. لقد بدا مثل هيكل عظمي يمشي. كان وجهه شاحبًا ومنتفخًا ، وعيناه غائرتان ومظلمة لدرجة أنها بدت وكأنهما ثقوب فارغة. خصلات شعر أخضر مثل عشب البحر الميت يتشبث بجبينه ووجنتيه. كان طويل القامة ونحيف بأطراف رفيعة أبرزتها أردية الساحر السوداء الشفافة.
جلست كاثلين مقابلها وقالت “تقريباً؟”
تم قطع الجزء الخلفي من الرداء ، وكشف عن سلسلة من الأوشام الداكنة التي تبرز على اللحم الأبيض. تم تحديد عموده الفقري وأضلاعه، وتقاطعت ظلال العظام الرمادية مع الجلد الباهت … غير إنساني تقريبًا.
غضبت وارتجفت أصابعي وأردت إرسال سهام مانا يخترق رؤوس الحراس، لكن الصوت في مؤخرة عقلي الذي بدا مثل صوت آرثر أخبرني أنني أفكر كطفلة. ذكرني أننا كنا هنا فقط ككشافة. وبالنظر إلى هؤلاء السجناء ، كنت أشك في أنهم سيستمرون لفترة أطول.
في صمت ، سار الرجل حول الأقفاص ، ثم توقف فجأة أمام جان ميت مضغوط على القضبان. التفت لينظر إلى أحد الحراس ، وهو رجل لديه شعر كثيف يعطي صدره وله لحية سوداء. وقف بقية الحراس في الخلف.
رفعت تيسيا يدها وتوترنا جميعًا. انحنت نحوي وأشارت إلى الأمام. تلاشى الضباب ، لكن الأشجار لا تزال مكتظة وحدت من بصري.
“ماذا حدث هنا؟” سأل الرجل الشاحب الحارس “إعدام مبكر؟”
“- تعبت من الرائحة الكريهة. لم يخبرونا أننا سنجالس مجموعة من الجان غير النظيفين ونصف الميتين عندما أخبرونا أننا سنأخذ هذا المكان ”
“لا يا سيدي. إنهم ليسوا بصحة جيدة. مات عدد قليل من الضعفاء ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الغابة اللعينة” شتم بيلال وهو يهز رأسه.
“أليست مهمتك أن تحرسهم أيها الجندي؟ ستكون عمليات الإعدام غير مثيرة للاهتمام إلى حد ما إذا استسلم معظمهم بالفعل لضعفهم ” بدا أن الرجل يتمتع قليلاً وهو يقول هذا ، لكن الحارس الملتحي نزل على ركبة واحدة وانحنى.
تحولت نظرات الجميع إلى الأمير ذو الشعر القرمزي من الدهشة.
“بالطبع يا بيلال. سوف نتأكد من بقاء الباقين على قيد الحياة ليُقتلوا في الوقت المناسب “.
من الغريب أن يُشار إلي على هذا النحو من قبلها. لقد تواجدنا مع بعضنا حتى الآن منذ أول تبادل متوتر في المدينة السرية بعد اختفاء آرثر. من المحتمل أن أكون أقتل نفسي في الماضي لأنني أفكر في هذا ، لكنني نظرت إلى تيسيا الآن بنظرة مختلفة. أصبحت واحدة من الأشخاص القلائل الذين عاملوني بجدية بغض النظر عن سني وهي التي دفعتني للمشاركة ، حتى أتيحت لي الفرصة لمساعدة شعبنا.
حدق الرجل الشاحب في مؤخرة رأس الحراس “فقط اجعلهم يتنفسون ليوم أو يومين ” ابتعد عن الحارس وحدق نحو الأشجار.
بصق سكارن على التراب “لا أطيق الانتظار حتى أنتهي من هذا الهراء المتمثل في السير لمسافات طويلة. هيا أيها المتوحشون العظماء ، أنتم معنا ” تم توجيه هذا الأمر إلى غراودر و بوو ، اللذين نظروا بتردد نحوي أنا وكورتيس.
تجمدت… لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها معرفة أننا كنا هناك ، ولكن لا يزال …
لقد فوجئت برؤية أنها لم تكن مقيدة بالسلاسل. اعتقدت أن هناك طرقًا أخرى أقل وضوحًا لإلزام شخص ما ، وفكرت في والدي تيسيا ، الملك الراحل وملكة الجان. ألاكاريا حقاً جيدين في أشياء من هذا القبيل.
تيسيا هي التي تصرفت حيث أطلقت عاصفة خفيفة من الرياح على فرع شجرة قريبة منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألتوى وجهها الباهت وقالت “أنتِ على حق. اعتذر ”
تفاجأ وحش المانا الصغير وقفز من على الفرع مما جذب نظرة الرجل الشاحب.
التفت الأمير ذو الشعر القرمزي إلى الجان وقال بابتسامة “يبدو أن كلاكما يجب أن تتدربا على التمثيل “
“هذه الغابة اللعينة” شتم بيلال وهو يهز رأسه.
لم أتمكن من رؤية أي شيء ، لذلك راقبت وجه تيسيا بعناية في حال احتجت إلى استحضار سهم في لحظة ، ولكن بعد عدة ثوانٍ طويلة استرخيت ووقفت.
استدار ساخرًا ليغادر ، ثم توقف مرة أخرى فجأة. قام بالتلويح إلى الحارس الملتحي ، ثم بصوت منخفض ومريض ، قال “اختر واحدًا أو اثنين من الجان الأكثر حيوية وأرسلهم إلى منزلي ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غراودر الذي لا بد أنه يعرف أن كورتيس كان عائدًا ، رفع رأسه الضخم فقط وهزه برفق حتى تطاير فرو بطنه الذهبي مثل القمح في حقل مشمس ، ثم عاد إلى غفوته.
شحب الحارس وتجعد أنفه من الاشمئزاز ، لكنه سارع إلى طمأنة بيلال أنه سيفعل ذلك.
كان اثنان من الحراس يلعبان نوعًا من الألعاب اللوحية ، جالسين أمام طاولة مصنوعة من جذع. أغمضت عيني ونشّطت إرادة الوحش حتى أسمع ما يقولونه.
أمسكت تيسيا بيدي ،ولفتت انتباهي دون أن تتحدث ثم أومأت برأسها نحو الغابة. حان الوقت للتحرك!
قال سكارن: “حسنًا ، هذا هو الأمر إذن، أقول إننا ننتقل مباشرة إلى الحرم ، لقد – أوه!” حدق سكارن في أخيه الذي داس على قدمه من تحت الطاولة.
تسللنا بعيدًا عن الأشجار وتحركنا بشكل أعمق تحت غطاء الأغصان الكثيفة ، ثم استدرنا والقينا نظرة سريعة حول القرية واتجهنا نحو ألبولد وكورتيس.
أجابت كاثلين: “لأن هذه ليست مجرد معركة فردية بسيطة مثل معركة آرثر ضد جاغريت، أولويتنا هي إخراج الجميع من هنا بأمان.”
عندما وجدنا الآخرين ، كان كل من ألبولد وكورتيس يراقبوننا بخوف.
أومأ بولد برأسه بتوتر “أقفاص مؤقتة – أعلى رفاهية بقليل من بيوت الكلاب – تم تشييدها على أطراف المدينة. هناك بضع مئات من السجناء على الأقل. أحصيت ثلاثة عشر حارساً “.
انتقل كورتيس بسرعة إلى جانب تيسيا “هل أنتِ بخير؟ كنا قلقين عندما – ”
التفت إلى تيسيا لأسألها ، لكنها رفعت يدها.
“نعم” قالت تيسيا بسرعة “أخذنا وقتنا فيفحص أقفاص السجناء” قالت تيسا لي “إيلي ، ماذا سمعتي؟”
بعد ذلك تسللنا نحو الطريق بحذر أكبر ، وأعيننا معظم الوقت على القرية ، ولكن تم تثبيت حاسة السمع والرائحة على الغابة حذرًا من أي شيء يقترب. لقد ذهبنا أكثر بقليل من منتصف الطريق حول القرية قبل أن أضطر إلى سحب إرادة الوحش للراحة.
رويت كل ما سمعته وأصبحوا هادئين عندما انتهيت.
تسللنا بعيدًا عن الأشجار وتحركنا بشكل أعمق تحت غطاء الأغصان الكثيفة ، ثم استدرنا والقينا نظرة سريعة حول القرية واتجهنا نحو ألبولد وكورتيس.
أخيرًا استدارت تيسيا بوجه قاسي مثل التمثال وسارت جنوبًا إلى الغابة “دعونا نجد رفاقنا. كورتيس ، ترأس الطليعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاثلين على حق. إذا كان علينا جميعًا أن نهاجم بيلال ، فقد يقرر إيذاء السجناء ” ألتوت شفاه تيسيا وابتسمت ابتسامة مؤذية “ولكن إذا اقتحمت أميرة الجان المذهولة والعاطفية القرية فقط للهجوم ، مما يتسبب في فوضى …”
ألقيت نظرة خاطفة على كورتيس الذي ابتسم وغمز في وجهي “هل أنت نادمة الآن على متابعتنا؟”
قلت له: “لا على الإطلاق” وأُجبرت على الابتسام حتى استدار كورتيس ليتبع تيسيا.
باستخدام المانا ، عززت رؤيتي لمحاولة رؤية ما تشير تيسيا إليه. لم تكن هناك حركة ولا عدو أستطيع رؤيته. مجرد أشجار ، مع ضوء الشمس الساطع على الأرض البنية وراءهم.
مشينا لأكثر من ثلاثين دقيقة قبل أن نعثر على غراودر و بوو يرقدون بجانب بعضهم البعض في بقعة صغيرة من الشمس في وسط الغابة. لم تكن كاثلين والأقزام معهم.
تبادل كورتيس وألبولد النظرات ، بينما جعد الأقزام جبينهم من الحيرة.
تدحرج بوو على قدميه وتقدم نحوي. توغلت يداي في أعماق صدره ودفعني لدرجة أنني كدت أن أميل للخلف.
الأولى جثة رجل جان ملقى ووجهه لأسفل عند قاعدة شجرة تحتضر. تم حرق حفرة بحجم تفاحة بالكامل من خلاله وبين الشجرة.
ضحكت ولففت ذراعيّ حول رقبته “أنا سعيدة لرؤيتك أيضًا بوو”
كان اثنان من الحراس يلعبان نوعًا من الألعاب اللوحية ، جالسين أمام طاولة مصنوعة من جذع. أغمضت عيني ونشّطت إرادة الوحش حتى أسمع ما يقولونه.
غراودر الذي لا بد أنه يعرف أن كورتيس كان عائدًا ، رفع رأسه الضخم فقط وهزه برفق حتى تطاير فرو بطنه الذهبي مثل القمح في حقل مشمس ، ثم عاد إلى غفوته.
تم تشكيل مجموعة بسيطة من الكراسي وطاولة من الحجر في وسط الغرفة ، وانبثقت سبعة أسرة من الجدران. جلست على واحدة منهم وفوجئت بمدى نعومتهم. تم ترك الطرف البعيد من الكهف الصغير مفتوحًا لوحوش المانا.
قلت “أين -” لكنني انقطع صوتي بسبب صدى صوت طحن الحجر.
شريكة…
خلف المكان الذي لا يزال مسترخياً فيه ، تحركت الأرض لتكشف عن نفق ترابي. وقف سكارن وهورنفلس في الداخل.
قالت تيسيا بهدوء وهي تلوح بيدها: “تبدو الأمور هادئة في هذا الجانب، لا توجد علامة على المكان الذي يحتجزون فيه السجناء حتى الآن، وأنت؟”
“لم يأتوا ورائكم ، صحيح؟” شخر سكارن متجاوزًا مجموعتنا إلى الأشجار.
هززت رأسي كما فعل الآخرون. كنت أتوقع أن تجادل تيسيا ، لكن كاثلين هي التي تحدثت.
“إنهم خلفنا مباشرة!” شهق كورتيس وعيناه تتسعان “أسرع ، لندخل ”
قالت تيسيا بجدية: “لن أتظاهر بأنني قوية مثل آرثر عندما هزم جاغريت ، لكنني لست بحاجة إلى أن أكون كذلك”.
ضحكت من نكتة الأمير الوسيم السيئة. أظهرت شفاه تيسيا ابتسامة ساخرة ، وضحك هورنفلس بصوت عالٍ ، لكن سكارن فحص محيطه بجدية أكثر.
“إذا كنت قادرًا على حجز بيلال بمفردكِ ، فلماذا لا ننضم معاً وننهي هذا اللقيط بيلال أولاً؟” سأل سكارن.
“نعم ، النكات حول موتنا الفوري والمفاجئ هي المفضلة لدي ” بصق القزم على الأرض “ادخلوا إذن. لم نتمكن من العثور على ملجأ مناسب ، لذلك قمنا ببناء ملجأ “.
بصق سكارن على التراب “لا أطيق الانتظار حتى أنتهي من هذا الهراء المتمثل في السير لمسافات طويلة. هيا أيها المتوحشون العظماء ، أنتم معنا ” تم توجيه هذا الأمر إلى غراودر و بوو ، اللذين نظروا بتردد نحوي أنا وكورتيس.
بدافع الفضول ، تبعت الأقزام أسفل المنحدر الترابي إلى كهف ذي جدران ملساء ، يبلغ طوله وعرضه حوالي عشرين قدمًا ، وربما ارتفاعه ثمانية أقدام. تم وضع بضع قطع أثرية للإضاءة ، والأحجار المتوهجة مثل تلك التي استخدمناها في المدينة تحت الأرض ، حول الغرفة لتوفير الإضاءة.
أومأت كاثلين برأسها وهي تفرك ذقنها “ووجود المزيد من المياه والسحرة سيساعد مستوطناتنا على الانتشار بشكل هائل -”
تم تشكيل مجموعة بسيطة من الكراسي وطاولة من الحجر في وسط الغرفة ، وانبثقت سبعة أسرة من الجدران. جلست على واحدة منهم وفوجئت بمدى نعومتهم. تم ترك الطرف البعيد من الكهف الصغير مفتوحًا لوحوش المانا.
بعد لحظة كان كورتيس هو من كسر جو الصمت المتوتر “لا يمكننا ترك هؤلاء الناس هنا.”
“هذا جميل جدًا ” أشرت بإيماءة إلى الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنفس عميق ، وصلت إلى الشعور العميق في صميمي وأظهرت المرحلة الأولى من إرادة الوحش “نعم ، أنا جاهزة”
ابتسم هورنفلس ونظر إلى وجهي “الأسرة كانت فكرتي ”
سار رجل من بين مبنيين واقترب من الحراس. لقد بدا مثل هيكل عظمي يمشي. كان وجهه شاحبًا ومنتفخًا ، وعيناه غائرتان ومظلمة لدرجة أنها بدت وكأنهما ثقوب فارغة. خصلات شعر أخضر مثل عشب البحر الميت يتشبث بجبينه ووجنتيه. كان طويل القامة ونحيف بأطراف رفيعة أبرزتها أردية الساحر السوداء الشفافة.
سخر سكارن ولف عينيه بينما دخلت بقية المجموعة. فتشت تيسيا الكهف ، وأطلق كورتيس صفيرًا تقديراً له. ومع ذلك بدا أن ألبولد غير مرتاح.
أمسكت تيسيا بيدي ،ولفتت انتباهي دون أن تتحدث ثم أومأت برأسها نحو الغابة. حان الوقت للتحرك!
تمتم: “أكره أن أكون تحت الأرض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع يا بيلال. سوف نتأكد من بقاء الباقين على قيد الحياة ليُقتلوا في الوقت المناسب “.
بمجرد دخول الجميع ، استخدم سكارن المانا لإغلاق المدخل مرة أخرى ، وأخفينا وجودنا تمامًا. شق بوو و غراودر طريقهما بين الحشد ، وكلاهما جلسا في نهاية الكهف. جعل وجودهم المساحة تبدو أصغر بكثير مما كانت عليه قبل بضع دقائق فقط.
تم تشكيل مجموعة بسيطة من الكراسي وطاولة من الحجر في وسط الغرفة ، وانبثقت سبعة أسرة من الجدران. جلست على واحدة منهم وفوجئت بمدى نعومتهم. تم ترك الطرف البعيد من الكهف الصغير مفتوحًا لوحوش المانا.
“الآن بعد أن أنهيتم جميعًا الفحص وتجلسون في مسكننا المتواضع ، هل يمكننا أن نتشرف باكتشاف أي معلومة جديدة من الجحيم الذي ينتظرنا في القرية؟” تذمر سكارن عندما جلس على كرسي أمام الطاولة.
بعد لحظة كان كورتيس هو من كسر جو الصمت المتوتر “لا يمكننا ترك هؤلاء الناس هنا.”
أومأت تيسيا برأسها وجلست على كرسي أمام الطاولة أيضًا “كان كل شيء تقريبًا هو ما توقعناه …”
ركضت خلف تيسيا ونظرت إلى الوراء على بوو الذي وقف على رجليه الخلفيتين ولوح بمخلب كبير وبدا حزينًا.
جلست كاثلين مقابلها وقالت “تقريباً؟”
وقفت تيسيا على يساري وجعل فكها المفتوح وزاوية جسدها تبدو وكأنها مفترس. كانت متوترة للغاية لدرجة أنني رأيتها ترتجف مثل مفترس ينتظر فريسته.
تبادل كورتيس وألبولد النظرات ، بينما جعد الأقزام جبينهم من الحيرة.
“نعم ، النكات حول موتنا الفوري والمفاجئ هي المفضلة لدي ” بصق القزم على الأرض “ادخلوا إذن. لم نتمكن من العثور على ملجأ مناسب ، لذلك قمنا ببناء ملجأ “.
بعد أن جلس الجميع حول الطاولة ، روت تيسيا ما مررنا به ، من أنثى الجان التي رأيناها إلى محادثة الحارسين ولقائنا مع بيلال.
قادتنا إلى الشرق ، مختبئة دائمًا تحت غطاء الأشجار. تحركنا ببطء واستكشفت تيسيا القرية بينما كنت أبحث عن أي تهديدات في الغابة وخاصة جنود ألاكاريا.
أخذ هورنفلس نفساً عميقاً وقال “إعدام جماعي …”
تقدمنا بصمت في الغالب. تم إجبار تيسيا وألبولد على إبطاء وتيرتهما ، وتوجه بقيتنا بعناية عبر ضواحي إلشاير. عانى هورنفلس وسكارن أكثر. لم يكونوا من المحبين للغابات ، وقد أمضوا وقتًا قصيرًا جدًا فوق الأرض، كرهوا الضباب بقدر كرهي للوقوع في برك من الوحل … وهو ما يحدث كثيرًا.
ضحك سكارن وقال: “هناك الكثير من التغيرات بالنسبة لخطتنا للعودة بقوة أكبر”.
“هناك” تكلمت مشيرة إلى الغرب.
بعد لحظة كان كورتيس هو من كسر جو الصمت المتوتر “لا يمكننا ترك هؤلاء الناس هنا.”
لم أكن الوحيدة التي لاحظت ذلك.
تحولت نظرات الجميع إلى الأمير ذو الشعر القرمزي من الدهشة.
شحب الحارس وتجعد أنفه من الاشمئزاز ، لكنه سارع إلى طمأنة بيلال أنه سيفعل ذلك.
“كم تبلغ قوة العدو؟” سألت كاثلين.
انحنت تيسيا ثم أدارت عينيها نحوي “جاهزة يا شريكتي؟”
اهتزت نظرة أخيها الحازمة عندما أجاب ألبولد “ليس هناك الكثير من السحرة من جانبهم ، ولكن …”
“هناك” تكلمت مشيرة إلى الغرب.
قالت تيسيا: “يتواجد بيلال هناك”.
باستخدام المانا ، عززت رؤيتي لمحاولة رؤية ما تشير تيسيا إليه. لم تكن هناك حركة ولا عدو أستطيع رؤيته. مجرد أشجار ، مع ضوء الشمس الساطع على الأرض البنية وراءهم.
قال سكارن: “حسنًا ، هذا هو الأمر إذن، أقول إننا ننتقل مباشرة إلى الحرم ، لقد – أوه!” حدق سكارن في أخيه الذي داس على قدمه من تحت الطاولة.
“سأمنع بيلال وسيبقي ألبولد الحراس الآخرين مشغولين لفترة كافية لبقيتكم لتحرير الجان المسجونين وإعادتهم إلى الملجأ.”
قال هورنفلس وهو يبدو أكثر جدية من المعتاد “ما يعنيه أخي هو أنه بقدر ما نرغب في مساعدة هؤلاء الأشخاص ، ربما ينبغي علينا تقييم قدراتنا. هل واجه أي شخص هنا بيلال من قبل؟ ” نظر القزم من وجه لوجه ثم التفت لينظر إلي.
تفاجأ وحش المانا الصغير وقفز من على الفرع مما جذب نظرة الرجل الشاحب.
هززت رأسي كما فعل الآخرون. كنت أتوقع أن تجادل تيسيا ، لكن كاثلين هي التي تحدثت.
تدحرج بوو على قدميه وتقدم نحوي. توغلت يداي في أعماق صدره ودفعني لدرجة أنني كدت أن أميل للخلف.
بالانتقال إلى قائدنا ، سألت كاثلين “ما مدى ثقتكِ ضد بيلال؟”
همست تيسيا وهي تجيب على سؤالي الذي لم أصرح به: “حتى تحت التهديد بالموت ، لن يقطع شعبي الأشجار”.
سقطت نظرة تيسيا كما فكرت للحظة قبل أن تهبط عيناها مرة أخرى على كاثلين ” في أسوأ الأحوال ، تعادل. في أحسن الأحوال فوز “.
قال كورتيس بابتسامة واثقة: “لدينا خمسة سحرة من الفضة بيننا، نستطيع فعل ذلك!”
صفر سكارن تقديراً بينما تبادل الآخرون نظرات متحمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الغابة اللعينة” شتم بيلال وهو يهز رأسه.
قال كورتيس بابتسامة واثقة: “لدينا خمسة سحرة من الفضة بيننا، نستطيع فعل ذلك!”
شريكة…
أومأت كاثلين برأسها وهي تفرك ذقنها “ووجود المزيد من المياه والسحرة سيساعد مستوطناتنا على الانتشار بشكل هائل -”
تقدمنا بصمت في الغالب. تم إجبار تيسيا وألبولد على إبطاء وتيرتهما ، وتوجه بقيتنا بعناية عبر ضواحي إلشاير. عانى هورنفلس وسكارن أكثر. لم يكونوا من المحبين للغابات ، وقد أمضوا وقتًا قصيرًا جدًا فوق الأرض، كرهوا الضباب بقدر كرهي للوقوع في برك من الوحل … وهو ما يحدث كثيرًا.
قالت تيسيا بصرامة: “كاثلين ، نحن لا ننقذهم مقابل الفائدة التي يساوونها في ملاذنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت تيسيا برأسها وجلست على كرسي أمام الطاولة أيضًا “كان كل شيء تقريبًا هو ما توقعناه …”
ألتوى وجهها الباهت وقالت “أنتِ على حق. اعتذر ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنفس عميق ، وصلت إلى الشعور العميق في صميمي وأظهرت المرحلة الأولى من إرادة الوحش “نعم ، أنا جاهزة”
قالت تيسيا بجدية: “لن أتظاهر بأنني قوية مثل آرثر عندما هزم جاغريت ، لكنني لست بحاجة إلى أن أكون كذلك”.
“إنهم خلفنا مباشرة!” شهق كورتيس وعيناه تتسعان “أسرع ، لندخل ”
“سأمنع بيلال وسيبقي ألبولد الحراس الآخرين مشغولين لفترة كافية لبقيتكم لتحرير الجان المسجونين وإعادتهم إلى الملجأ.”
قلت “أين -” لكنني انقطع صوتي بسبب صدى صوت طحن الحجر.
“إذا كنت قادرًا على حجز بيلال بمفردكِ ، فلماذا لا ننضم معاً وننهي هذا اللقيط بيلال أولاً؟” سأل سكارن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غراودر الذي لا بد أنه يعرف أن كورتيس كان عائدًا ، رفع رأسه الضخم فقط وهزه برفق حتى تطاير فرو بطنه الذهبي مثل القمح في حقل مشمس ، ثم عاد إلى غفوته.
أجابت كاثلين: “لأن هذه ليست مجرد معركة فردية بسيطة مثل معركة آرثر ضد جاغريت، أولويتنا هي إخراج الجميع من هنا بأمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاثلين على حق. إذا كان علينا جميعًا أن نهاجم بيلال ، فقد يقرر إيذاء السجناء ” ألتوت شفاه تيسيا وابتسمت ابتسامة مؤذية “ولكن إذا اقتحمت أميرة الجان المذهولة والعاطفية القرية فقط للهجوم ، مما يتسبب في فوضى …”
“كاثلين على حق. إذا كان علينا جميعًا أن نهاجم بيلال ، فقد يقرر إيذاء السجناء ” ألتوت شفاه تيسيا وابتسمت ابتسامة مؤذية “ولكن إذا اقتحمت أميرة الجان المذهولة والعاطفية القرية فقط للهجوم ، مما يتسبب في فوضى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك سكارن وقال: “هناك الكثير من التغيرات بالنسبة لخطتنا للعودة بقوة أكبر”.
“سيندفع نحوكِ ركضاً. قد لا يلاحظ حتى أن سجنائه قد اختفوا! ” انتهى هورنفلس وطقطق أصابعه السميكة “احب ذلك!”
“أنا أيضا!” صرخت بثقة.
“أنا أيضا!” صرخت بثقة.
قالت تيسيا بهدوء وهي تلوح بيدها: “تبدو الأمور هادئة في هذا الجانب، لا توجد علامة على المكان الذي يحتجزون فيه السجناء حتى الآن، وأنت؟”
التفت الأمير ذو الشعر القرمزي إلى الجان وقال بابتسامة “يبدو أن كلاكما يجب أن تتدربا على التمثيل “
صفر سكارن تقديراً بينما تبادل الآخرون نظرات متحمسة.
بعد لحظة كان كورتيس هو من كسر جو الصمت المتوتر “لا يمكننا ترك هؤلاء الناس هنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
