لقاء الاعين
{منظور غراي}
“تلاميذي!”قال ورفع ذراعيه ليشير نحوي” أقدم لكم أحدث عضو هيئة تدريس في الأكاديمية المركزية. هل سيتخذ أي منكم تكتيكات القتال قريب المدى هذا الموسم؟ ”
قبل قليل ألقيت نظرة خاطفة على كتاب استكشاف المقابر الأثرية وكيف كانت ؛ الآثار الميتة التي تم العثور عليها على مدار المائة عام الماضية، لكن لا يحتوي أي منهما على ما أبحث عنه.
هبطت شمس الظهيرة على ظهري وتباينت أشعتها الساطعة على الصفحات الصفراء للكتاب الذي أقرأه. من الزاوية المنعزلة الخاصة بي مقهى الحرم الجامعي بالقرب من مبنى الإدارة سمعت صوت الطلاب والأساتذة الذين يتحدثون حول المشروبات والحلوى.
“لا بأس، ماذا تحتاج؟ ”
وعلى الرغم من أن هذا نشاط اجتماعي أكثر مما أفضله ، إلا أني مضطر لفعل ذلك بسبب شكوى ريجيس.
أكلت المزيد من التوت ومضغت ببطء لتذوق النكهة.
“تفضل يا أستاذ” وضعت نادلة شابة طبقًا صغيرًا من الطعام وكوبًا من الشاي على طاولتي.
مرت هذه الأفكار في ذهني بين نبضة قلب وأخرى ، وأدركت شيئًا ما.
“لم أطلب الطعام ” قلت بينما أرفع الكوب ويعلو البخار من كوب الشاي الساخن.
‘من الناحية التقنية ، أنت حيوان الأستاذ ” أجبته.
قالت بينما تلمس قدميها: “في المنزل” وعادت إلى المطبخ.
“- توقف عن التظاهر بأنك واحد منا. فقط لأن عائلتك تم القضاء عليهم جميعًا في الحرب لا يجعلك محارباً حقيقيًا. ”
من داخلي ضحك ريجيس ‘ مظهرك يضيع مع الرياح. لو كنت مكانك لفعل-‘
من داخلي ضحك ريجيس ‘ مظهرك يضيع مع الرياح. لو كنت مكانك لفعل-‘
‘ظننت أننا اتفقنا على أنك لن تزعجني إذا جئت إلى هنا ‘ أجبت بينما أفحص المقهى.
وقف أربعة صبية في الزواية. أرتدوا جميعًا الزي الأسود والأزرق السماوي للأكاديمية المركزية ، لكن التفاوت بينهما واضح.
الأكاديمية الآن أكثر حيوية مما كانت عليه قبل يومين. تقدم الطلاب بانتظام ، بعضهم مع عائلاتهم ومرافقيهم ، بينما ظهر المزيد من الأساتذة في القاعات.
أثناء احتساء كوب الشاي واصلت تقليب صفح كتابي وتخطيت عدة مواضيع حتى وجدت الموضع الذي أبحث عنه ، ثم بدأت في قراءة المعلومات.
“لماذا تحتاج إلى قراءة الكتب عندما أكون معك؟” سأل ريجيس عندما فهم نيتي.
قبل قليل ألقيت نظرة خاطفة على كتاب استكشاف المقابر الأثرية وكيف كانت ؛ الآثار الميتة التي تم العثور عليها على مدار المائة عام الماضية، لكن لا يحتوي أي منهما على ما أبحث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمش الشاب الضخم وعاد إلى الوراء مرة أخرى.
لحسن الحظ الكتاب الثالث الذي استعرته من المكتبة أكثر إثارة للاهتمام: تاريخ استعادة الآثار من المقابر الأثرية. كنت أعرف بالفعل أن أغرونا نفسه احتفظ بالآثار الميتة ، لكنني فوجئت بمدى معرفة سكان ألاكاريا بالآثار الميتة التي استعادوها.
“تفضل يا أستاذ” وضعت نادلة شابة طبقًا صغيرًا من الطعام وكوبًا من الشاي على طاولتي.
من خلال مجموعة من المقابلات مع الصاعدين وأعمال الرسامين المتفانين المتخصصين في الآثار الذين عملوا في تايغرن كيلوم – قلعة أغرونا – تم التعرف على معظم الآثار الميتة ، بما في ذلك القوى التي احتوتها في السابق. لم يتم فهم جميع الآثار الميتة تمامًا ، ولكن مع وجود المقابر الأثرية تحت تصرفهم ، حققت ألاكاريا تقدمًا أكبر بكثير في دراستهم للتكنولوجيا السحرية القديمة أكثر من الديكاثيين أو حتى الأزوراس من أفيوتس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكني لم أثق في كلمات المؤلف ولم يتمكن المؤلف من تأكيد هذه النظرية.
على الرغم من أن الكتاب يحتوي على تفاصيل تتعلق بأكثر من مائة قطعة أثرية ميتة ، إلا أنني كنت مهتمًا أكثر بمجموعة معينة: الموجودة داخل الأكاديمية المركزية. على مر قرون تمكنوا من جمع أحد عشر ، وقرأت وصف كل واحد بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكني لم أثق في كلمات المؤلف ولم يتمكن المؤلف من تأكيد هذه النظرية.
ومع ذلك شعرت بخيبة أمل طفيفة. على حد علمي أستطيع استخدام أي بقايا من الجن. لكن عند قراءة الكتاب ، تذكرت أن الجن مسالمون.
انحنى وابتسم بابتسامة عريضة ولم يقل شيئًا آخر ثم استدار وابتعد بسرعة.
لا يعني ذلك بالضرورة أن الآثار عديمة الفائدة ، لكنني لم أبحث عن أدوات وحلي. أردت سلاحاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت أن ريجيس يسأل فقط لأن هذا سؤال في ذهني أيضًا. نظرًا لأنه يمكنني استخدام قداس الشفق لإعادة تنشيط جميع الآثار الميتة للأكاديمية ، يمكنني فقط أخذها والتفكير بشأن مدى فائدتها لاحقًا. لكن لم أستطع تخيل سيناريو يسمح لي بسرقة المجموعة التي لا تقدر بثمن والحفاظ على غطائي في الأكاديمية ، أو حتى البقاء في ألاكاريا.
قال ريجيس: “شكرًا لك على الاعتراف بأنني لست سلاحًا، لكن هذه الأشياء ليست سيئة. ماذا عن سلاسل الجليد هذه؟ فقط فكر في شخص ما ، وقم بتنشيطها ، وهاجم! سلاسل تلتف حول عدوي؟ يمكنني التفكير في عدة استخدامات لها‘
‘ هلا تستمع لي؟’ فجأة رن صوت ريجيس في رأسي “لا يمكننا -”
وفقًا للكاتب ، فإن الآثار المسماة سلاسل الجليد لها قدرات أخرى أيضًا ، بما في ذلك قدرات المانا وقمع الأثير ، ومنع الكلام ، وحتى وضع الشخص أو المخلوق المصاب في حالة جمود إذا لزم الأمر.
“- توقف عن التظاهر بأنك واحد منا. فقط لأن عائلتك تم القضاء عليهم جميعًا في الحرب لا يجعلك محارباً حقيقيًا. ”
في حين أن فكرة جر أغرونا عبر ألاكاريا – مقيد ومكمم وعاجز – حتى يتمكن شعبه من مشاهدة نهايته بدت رائعة ، إلا أن لدي شكوك حول مدى قوة الآثار الميتة.
تم تضخيم هذا الخوف فقط عندما ظهرت المناجل. شاهدت سيريس فريترا تمزق قرن أوتو كما لو كان طفل يسحب الأجنحة من فراشة. شاهدت آثار تدمير المنجل كاديل القلعة ، حيث تغلب على لانس وقائد جيوش ديكاثين دون أن يتعرق.
لكني لم أثق في كلمات المؤلف ولم يتمكن المؤلف من تأكيد هذه النظرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الصبيان بحذر من حولي قدر استطاعتهما ثم تبعا زعيم عصابتهما و غادروا.
“ماذا عن هذا؟”قال ريجيس وركز على رسم شبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأستاذ إلى مجموعته. وبدأ الشبان والشابات يتحدثون، و معظمهم يهزون رؤوسهم. نظرت براير إلى قدميها بدلاً من النظر لي ، وجفلت عندما همست فتاة بجانبها بشيء في أذنها.
سُميت بشبكة المانا ، يمكن أن “تصطاد” المانا من الهواء مثل شبكة صيد الأسماك. افترض المؤلف أنه جهاز دفاعي يهدف إلى امتصاص تعويذات الخصم.
‘ هلا تستمع لي؟’ فجأة رن صوت ريجيس في رأسي “لا يمكننا -”
من المؤكد أنه بدا مفيدًا ، خاصة وأنني لم أعد قادرًا على استخدام قدرة الإلغاء التي طورتها باستخدام نطاق القلب وقدراتي رباعية العناصر. ولكن ما مدى فعاليتها ضد المناجل أو حتى الأزوراس؟ هل سيساعدني ذلك في العثور على الآثار التابعة للسحرة القدماء المتبقية داخل المقابر الأثرية؟
لم تكن ديليا أمينة المكتبة التي قابلتها سابقاً موجودة عندما وصلت إلى المكتبة ، لذلك وضعت الكتب بشكل غير رسمي على مكتب الاستقبال وسلمتها لأحد مساعديها.
“ربما السؤال الحقيقي هو: لماذا لا نأخذ كل شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى حيث أشار ورأيت رجل يرتدي رداء حريري أسود اللون مع خطوط زرقاء تزين الأكمام إلى العنق . كان لديه ستة وشوم رون على ظهره المكشوف.
علمت أن ريجيس يسأل فقط لأن هذا سؤال في ذهني أيضًا. نظرًا لأنه يمكنني استخدام قداس الشفق لإعادة تنشيط جميع الآثار الميتة للأكاديمية ، يمكنني فقط أخذها والتفكير بشأن مدى فائدتها لاحقًا. لكن لم أستطع تخيل سيناريو يسمح لي بسرقة المجموعة التي لا تقدر بثمن والحفاظ على غطائي في الأكاديمية ، أو حتى البقاء في ألاكاريا.
قال الطالب الضخم “خطئي يا أستاذ”.
ثم بالطبع السؤال الآخر الذي يزعجني باستمرار.
أغلقت الكتاب وقمت بوضع حبة توت حمراء في فمي. لذتها فاجأتني. تخلصت من عادة تناول وجبات منتظمة ، لأن الأثير أبقى جسدي سالماً بدونها ، لكنني أدركت أنه فاتني مذاق الطعام الرائع.
كم من الوقت سأستمر في هذا؟
‘أعلم ‘ قلت بينما أكبت مشاعري وأبتعد ‘ الآن ليس الوقت المناسب‘
أغلقت الكتاب وقمت بوضع حبة توت حمراء في فمي. لذتها فاجأتني. تخلصت من عادة تناول وجبات منتظمة ، لأن الأثير أبقى جسدي سالماً بدونها ، لكنني أدركت أنه فاتني مذاق الطعام الرائع.
دوى صوت منخفض ومخيف عبر الأرفف من قسم قريب مما أدى إلى تشتيت انتباهي.
أكلت المزيد من التوت ومضغت ببطء لتذوق النكهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشاب بجانبي: “آسف يا سيدي ” ونبهني أنه لا يزال هنا.
هناك شيء … في الجلوس في المقهى الصغير والاستمتاع بوجبة في الهواء الطلق. لم أستطع تذكر آخر مرة نعمت بمثل هذه اللحظة بمفردي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال الحرب فكرت في هذه الكلمة بخوف وترقب. ارتجف جيش ديكاثين بأكمله عند ذكر هذه الكلمة ، خائفين من اليوم الذي سيظهرون فيه في ساحة المعركة ويظهرون لنا ما يمكن أن يفعلوه حقًا كجنرالات النخبة من ألاكاريا.
استلقيت على كرسيي وأخذت نفسًا عميقًا من رائحة الأعشاب الحلوة والمرة من الشاي وشرد ذهني.
استدار دراغوث وثبت عيناه على جسدي. عبس وتوقف للحظة وشعرت كما لو ينظر إلى عقلي مباشرة كما لو يصوب سيفه نحو قلبي.
“نشعر براحة كبيرة ، أليس كذلك؟” سأل ريجيس بإثارة “آمل ألا تعتاد على أسلوب الحياة هذا.”
على الرغم من أن الكتاب يحتوي على تفاصيل تتعلق بأكثر من مائة قطعة أثرية ميتة ، إلا أنني كنت مهتمًا أكثر بمجموعة معينة: الموجودة داخل الأكاديمية المركزية. على مر قرون تمكنوا من جمع أحد عشر ، وقرأت وصف كل واحد بعناية.
‘لست بحاجة لتذكرني بسبب وجودنا هنا أو ما هو على المحك‘ أشرت إليه وأنا أضع الكأس.
صاح ريجيس: ” اللعنة عليك!”.
وقفت مع الكتب تحت ذراعي وغادرت فناء المقهى. القراءة عن الآثار الميتة جيدة ، لكن بدا أنه وقت مناسب لرؤيتها بنفسي.
وعلى الرغم من أن هذا نشاط اجتماعي أكثر مما أفضله ، إلا أني مضطر لفعل ذلك بسبب شكوى ريجيس.
بدا الحرم الجامعي مكتظاً ، لكن الجو تغير منذ وصولي لأول مرة. بدلاً من التجول والدردشة ، ركز الطلاب الذين رأيتهم على التحضير للصفوف. معظمهم إما يتجادلون أو يتدربون ، ولكن هناك أيضًا عدد غير قليل من الطلاب يقرؤون بهدوء تحت أشعة الشمس الدافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الحرم الجامعي مكتظاً ، لكن الجو تغير منذ وصولي لأول مرة. بدلاً من التجول والدردشة ، ركز الطلاب الذين رأيتهم على التحضير للصفوف. معظمهم إما يتجادلون أو يتدربون ، ولكن هناك أيضًا عدد غير قليل من الطلاب يقرؤون بهدوء تحت أشعة الشمس الدافئة.
صوت الخطوات السريعة من خلفي جعلني استدير. لا بد أن النظرة على وجهي بدت ساحقة ، لأن الشاب الذي يقترب توقف في مكانه وفكه يتحرك بحثاً عن ما يجب أن يقوله.
أجبته ” لا شكرًا، لقد كنت ذاهبًا لزيارة الكنيسة بعد أن تركت هذه الكتب في المكتبة”.
غيرت تعابير وجهي إلى شيء أكثر هدوءًا ثم أومأت إلى الشاب. هو الشاب الذي منحني جولة في الحرم الجامعي وأطلعني على غرفتي. أدركت أنني لم أعلم اسمه بعد.
قمت بفحص رف الكتب دون وعي ، ولم ألاحظ عناوين الكتب ” القراءة أمر جيد ، ولكن يجب أن تتعلم كيف تدافع عن نفسك إذا كنت تخطط للبقاء في هذه الأكاديمية.”
“البروفيسور غراي ” تمتم في النهاية “آسف إذا قاطعتك ، كنت فقط -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب إلى المنزل ” صرخ الآخر ولف يده حول عنق سيث.
“لا بأس، ماذا تحتاج؟ ”
“- توقف عن التظاهر بأنك واحد منا. فقط لأن عائلتك تم القضاء عليهم جميعًا في الحرب لا يجعلك محارباً حقيقيًا. ”
ضحكت وسار الشاب بجانبي حتى بدأنا المشي مرة أخرى “أوه ، لا شيء حقًا! لدي وقت فراغ في الصباح ، و رأيتك تتجول، لذلك جئت لأعرف ما إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. أعلم أنه قد يكون من الصعب بعض الشيء التنقل في الأكاديمية عندما تصل إلى هنا لأول مرة “.
“شكرًا ” قال سيث وهو يهدىء من موقفه الدفاعي.
أجبته ” لا شكرًا، لقد كنت ذاهبًا لزيارة الكنيسة بعد أن تركت هذه الكتب في المكتبة”.
على الرغم من أن الكتاب يحتوي على تفاصيل تتعلق بأكثر من مائة قطعة أثرية ميتة ، إلا أنني كنت مهتمًا أكثر بمجموعة معينة: الموجودة داخل الأكاديمية المركزية. على مر قرون تمكنوا من جمع أحد عشر ، وقرأت وصف كل واحد بعناية.
“ الكنيسة الصغيرة مبنى رائع! و الآثار الميتة … هل تعلم أن الأكاديمية المركزية لديها رسمياً أكبر مجموعة من أي أكاديمية في ألاكاريا؟ لقد أشرف السيد رامسيير نفسه على العديد من عمليات التنقيب والجمع ” قال بحماس حتى رأى أستاذًا آخر تتبعه مجموعة من الطلاب.
عندما اجتزت قسم “الكتب الشعبية ” سمعت وقع خطوات ثقيلة وشهيق من الألم.
“أوه ، هذا البروفيسور غرايم ” قال بصوت خافت.
قلت ولم يتغير تعبيري ” سررت بلقائك ” وبدأت في الابتعاد ، لكن الرجل تحرك بسرعة ليقطع طريقي. توقفت ونظرت إلى عينيه.
صمت مرشدي فجأة وتغير تعبيره. أضاف بهدوء ” إنه.. قاسي قليلاً ”
ظل صامتًا عندما ابتعدت تاركًا كلماتي معلقة في الهواء.
نظرت إلى حيث أشار ورأيت رجل يرتدي رداء حريري أسود اللون مع خطوط زرقاء تزين الأكمام إلى العنق . كان لديه ستة وشوم رون على ظهره المكشوف.
وقفت مجموعة من الطلاب خلفه يستمعون باهتمام وهو يتحدث. رأيت وجه مألوف بين الطلاب. قال الأستاذ شيئًا لم أستطع سماعه ولكن ضحكت براير بجانبه بينما تلمس شعرها.
وقفت مجموعة من الطلاب خلفه يستمعون باهتمام وهو يتحدث. رأيت وجه مألوف بين الطلاب. قال الأستاذ شيئًا لم أستطع سماعه ولكن ضحكت براير بجانبه بينما تلمس شعرها.
لا يعني ذلك بالضرورة أن الآثار عديمة الفائدة ، لكنني لم أبحث عن أدوات وحلي. أردت سلاحاً.
“لم أعتقد أن براير تستطيع الضحك ” قال ريجيس بصدمة” ربما كانت ممسوسة سابقاً”
“المنجل دراغوث فريترا!” أعلن صوت عميق أمام أبواب الكنيسة “إنه لشرف عظيم أن نستقبلك!”
كما لو أنه شعر بعيوننا ، توقف الأستاذ واستدار. تدلى شعر بني لامع حتى كتفيه و وجه شاب. لمعت عيونه البراقة وابتسم.
“منجل”
“تلاميذي!”قال ورفع ذراعيه ليشير نحوي” أقدم لكم أحدث عضو هيئة تدريس في الأكاديمية المركزية. هل سيتخذ أي منكم تكتيكات القتال قريب المدى هذا الموسم؟ ”
أجبته ” لا شكرًا، لقد كنت ذاهبًا لزيارة الكنيسة بعد أن تركت هذه الكتب في المكتبة”.
نظر الأستاذ إلى مجموعته. وبدأ الشبان والشابات يتحدثون، و معظمهم يهزون رؤوسهم. نظرت براير إلى قدميها بدلاً من النظر لي ، وجفلت عندما همست فتاة بجانبها بشيء في أذنها.
” أعتقد أنككم لن تشاركوا، صحيح؟” قال للمجموعة بابتسامة “هناك بالطبع موضوعات دراسية أكثر أهمية لمثل هؤلاء الطلاب المتميزين بدلاً من تعلم ضرب بعضهم البعض مثل الحمقى السكاري”
تنهدت وتحركت ببطء لأقترب من الزاوية.
تملل الشاب بعصبية بجانبي “تتذكر عندما قلت قاسي …”
استلقيت على كرسيي وأخذت نفسًا عميقًا من رائحة الأعشاب الحلوة والمرة من الشاي وشرد ذهني.
“آمل أن تكون لائقًا للتدريس من الأستاذ السابق الذي قام بتدريس ذلك الفصل ” ابتسم ابتسامة بسيطة و قال ” الأمر محرج للغاية للأكاديمية عندما نوظف سحرة غير مجديين.”
لا يعني ذلك بالضرورة أن الآثار عديمة الفائدة ، لكنني لم أبحث عن أدوات وحلي. أردت سلاحاً.
قلت ولم يتغير تعبيري ” سررت بلقائك ” وبدأت في الابتعاد ، لكن الرجل تحرك بسرعة ليقطع طريقي. توقفت ونظرت إلى عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع الطلاب حولي وفجأة كُشفت للمنجل.
قال “هناك تسلسل هرمي معين بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب هنا، من الأفضل لك معرفة ذلك بسرعة ، وإلا فلن يكون أداؤك أفضل من سابقك ”
“آمل أن تكون لائقًا للتدريس من الأستاذ السابق الذي قام بتدريس ذلك الفصل ” ابتسم ابتسامة بسيطة و قال ” الأمر محرج للغاية للأكاديمية عندما نوظف سحرة غير مجديين.”
“شكراً لتذكيري ” قلت بأدب مما أثار بعض النظرات الحائرة من الطلاب.
قرأت إلى الكتاب وانتظرت.
بإيماءة مشيت ومررت بجوار الأستاذ المذهول وغادرت متجاهلاً نظرته على ظهري.
ترجمة : Sadegyptian
قال ريجيس: “على الأقل لا يمكن أن تدحض سلوكه”.
“لماذا تحتاج إلى قراءة الكتب عندما أكون معك؟” سأل ريجيس عندما فهم نيتي.
ابتسمت وتذكرت الأستاذ الذي تغلبت عليه في أول يوم لي في المدرسة في زيروس. سواء هنا أو في ديكاثين ، أو حتى الأرض ، سيكون هناك دائمًا تلك الأنواع من الناس.
” …لا؟”
قال الشاب بجانبي: “آسف يا سيدي ” ونبهني أنه لا يزال هنا.
“البروفيسور غراي ” تمتم في النهاية “آسف إذا قاطعتك ، كنت فقط -”
“هل أنت مسؤول عن تحويله من شخص عادي إلى حمار؟” سألت ولم أنظر إلى الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمش الشاب الضخم وعاد إلى الوراء مرة أخرى.
” …لا؟”
ثبت اثنين منهم سيث ، الطفل الهزيل الذي ساعدني في انتقاء كتبي سابقاً، على الحائط. أحدهما طويل جدًا وعلى ورفيع وشعر أحمر وأسود وأشقر تتدلى من رأسه. الآخر أقصر ولكن مع أكتاف عريضة وشعر أحمر.
قلت بحزم: “إذن لماذا تتأسف” توقفت وألقيت نظرة أخرى عليه.
صوت الخطوات السريعة من خلفي جعلني استدير. لا بد أن النظرة على وجهي بدت ساحقة ، لأن الشاب الذي يقترب توقف في مكانه وفكه يتحرك بحثاً عن ما يجب أن يقوله.
بدا أطول مني وشعره أشقر. زيه الرسمي مجعد قليلاً وشعره غير مسرح يبرز بزوايا غريبة من أعلى رأسه “ما اسمك؟”
قمت بفحص رف الكتب دون وعي ، ولم ألاحظ عناوين الكتب ” القراءة أمر جيد ، ولكن يجب أن تتعلم كيف تدافع عن نفسك إذا كنت تخطط للبقاء في هذه الأكاديمية.”
“أوه، يال وقاحتي … أنا ريستان يا سيدي. تريستان من دم سيفيرين سيز كلار ، أنا هنا فقط لأنني كنت محظوظًا بما يكفي لـ – ”
هبطت شمس الظهيرة على ظهري وتباينت أشعتها الساطعة على الصفحات الصفراء للكتاب الذي أقرأه. من الزاوية المنعزلة الخاصة بي مقهى الحرم الجامعي بالقرب من مبنى الإدارة سمعت صوت الطلاب والأساتذة الذين يتحدثون حول المشروبات والحلوى.
“تريستان ” قاطعته قبل أن يبدأ رواية قصة حياته “أنا أقدر صحبتك لي ولكن يمكنني العثور على المكتبة بمفردي.”
وصلت بجانبه رفعت يده. جفل وتراجع للوراء ثم عبس عندما مررت به لألتقط كتابًا من أقرب رف. عندما قلبت الكتاب لفتحه لقراءة العنوان ، تأكدت من أن الخاتم الخاص بي مرئي بوضوح.
انحنى وابتسم بابتسامة عريضة ولم يقل شيئًا آخر ثم استدار وابتعد بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلك المتحدث شعر رمادي قصير يتباين بشدة مع جلده من خشب الأبنوس وأظهر تعبير صارم على وجهه لم يتفكك حتى في وجه المنجل.
قال ريجيس عندما غادر تريستان: “إنه حيوان أليف جيد يا أستاذ ، يبدو مفيدًا ببقاءه في الجوار”.
هبطت شمس الظهيرة على ظهري وتباينت أشعتها الساطعة على الصفحات الصفراء للكتاب الذي أقرأه. من الزاوية المنعزلة الخاصة بي مقهى الحرم الجامعي بالقرب من مبنى الإدارة سمعت صوت الطلاب والأساتذة الذين يتحدثون حول المشروبات والحلوى.
‘من الناحية التقنية ، أنت حيوان الأستاذ ” أجبته.
مرت هذه الأفكار في ذهني بين نبضة قلب وأخرى ، وأدركت شيئًا ما.
رد ريجيس: “إذا كنت لا تزال تفكر في طريقة لإبعاد كل هؤلاء الفتيات عنك ، فما عليك سوى الاستمرار في إلقاء نكات من هذا القبيل”.
لا يعني ذلك بالضرورة أن الآثار عديمة الفائدة ، لكنني لم أبحث عن أدوات وحلي. أردت سلاحاً.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمش الشاب الضخم وعاد إلى الوراء مرة أخرى.
لم تكن ديليا أمينة المكتبة التي قابلتها سابقاً موجودة عندما وصلت إلى المكتبة ، لذلك وضعت الكتب بشكل غير رسمي على مكتب الاستقبال وسلمتها لأحد مساعديها.
أجبته ” لا شكرًا، لقد كنت ذاهبًا لزيارة الكنيسة بعد أن تركت هذه الكتب في المكتبة”.
قبل مغادرتي أردت القراءة عن موضوع بحث آخر كنت أعرف أنه لا يمكنني الاستمرار في الهروب منه. نظرًا لأنني لم أتمكن من تنشيط نظام البحث ، فقد بدأت أتجول في المكتبة عشوائيًا بحثًا عن القسم الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، يال وقاحتي … أنا ريستان يا سيدي. تريستان من دم سيفيرين سيز كلار ، أنا هنا فقط لأنني كنت محظوظًا بما يكفي لـ – ”
“لماذا تحتاج إلى قراءة الكتب عندما أكون معك؟” سأل ريجيس عندما فهم نيتي.
وقف الشاب الأخير الذي بدت بشرته داكنة وشعره أسود داكن في الخلف وذراعيه متصالبتان. مظهره أكثر روقنة من الآخرين ، و يرتدي فالنة علانية مع أكتاف عريضة وحدق بهدوء في سيث وأنفه مرفوع قليلاً ، وشفتاه متباعدتان بابتسامة.
“لا إهانة ، لكنك لست معروفاً بمعرفتك الثقافية ” قلت بينما أسير نسير في قسم “الشعر الملحمي”.
من داخلي ضحك ريجيس ‘ مظهرك يضيع مع الرياح. لو كنت مكانك لفعل-‘
صاح ريجيس: ” اللعنة عليك!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشاب النحيف إلي ولا تزال يده تثبت رأس سيث بالحائط” هل تحتاج إلى أي شيء؟”
لقد كنت محظوظًا لأنني وجدت أشخاصًا متحمسين لتقديم المساعدة ، مثل مايلا و لوريني في قرية ميرين ، ولاحقًا ألريك و دارين. على الرغم من ذلك كنت محاطًا في الأكاديمية من ألاكاريا الذين سيراقبنني عن كثب ، وفجأة أصبح من المهم جدًا الحصول على بعض المعرفة الأساسية عن عادات ألاكاريا. ولتنفيذ هذه الغاية كنت أبحث عن كتاب أو كتابين يساعدانني في فهم طبيعة الحياة اليومية البسيطة التي لم أكن على دراية بها في ألاكاريا.
كم من الوقت سأستمر في هذا؟
عندما اجتزت قسم “الكتب الشعبية ” سمعت وقع خطوات ثقيلة وشهيق من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشاب النحيف إلي ولا تزال يده تثبت رأس سيث بالحائط” هل تحتاج إلى أي شيء؟”
” بدا ذلك مثيرًا للاهتمام ” قال ريجيس.
“شكرًا ” قال سيث وهو يهدىء من موقفه الدفاعي.
ردت على ذلك بشكل غير مبال كما بدا الأمر كما لو أنه ليس من شأننا.
” أعتقد أنككم لن تشاركوا، صحيح؟” قال للمجموعة بابتسامة “هناك بالطبع موضوعات دراسية أكثر أهمية لمثل هؤلاء الطلاب المتميزين بدلاً من تعلم ضرب بعضهم البعض مثل الحمقى السكاري”
بعد صفوف كتب ألاكاريا الشعبية ، وجدت قسمًا بعنوان “العادات والتقاليد”. الأرفف مليئة بالكتب التي توضح بالتفصيل العادات المختلفة لشعب ألاكاريا. نظر البعض إلى الموضوع من منظور تاريخي ، وتداولوا كيف ظهرت هذه التقاليد ، بينما عمل البعض الآخر مثل أدلة للمسافرين أو النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، يال وقاحتي … أنا ريستان يا سيدي. تريستان من دم سيفيرين سيز كلار ، أنا هنا فقط لأنني كنت محظوظًا بما يكفي لـ – ”
دوى صوت منخفض ومخيف عبر الأرفف من قسم قريب مما أدى إلى تشتيت انتباهي.
قلت بحزم: “إذن لماذا تتأسف” توقفت وألقيت نظرة أخرى عليه.
“- توقف عن التظاهر بأنك واحد منا. فقط لأن عائلتك تم القضاء عليهم جميعًا في الحرب لا يجعلك محارباً حقيقيًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الحرم الجامعي مكتظاً ، لكن الجو تغير منذ وصولي لأول مرة. بدلاً من التجول والدردشة ، ركز الطلاب الذين رأيتهم على التحضير للصفوف. معظمهم إما يتجادلون أو يتدربون ، ولكن هناك أيضًا عدد غير قليل من الطلاب يقرؤون بهدوء تحت أشعة الشمس الدافئة.
“أنا لم أقل أني – أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت على ذلك بشكل غير مبال كما بدا الأمر كما لو أنه ليس من شأننا.
توقفت مؤقتًا بعد سماعي الصوت المألوف قبل أن توقفه ضربة أخرى.
‘لست بحاجة لتذكرني بسبب وجودنا هنا أو ما هو على المحك‘ أشرت إليه وأنا أضع الكأس.
“لا تتحدث بدون إذن بحضور أفراد مميزين مثلنا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكمش الشاب الضخم وعاد إلى الوراء مرة أخرى.
تنهدت وتحركت ببطء لأقترب من الزاوية.
تنهدت وتحركت ببطء لأقترب من الزاوية.
قال ريجيس “ماذا حدث لمقولة الاهتمام بشؤننا الخاصة؟”
“تفضل يا أستاذ” وضعت نادلة شابة طبقًا صغيرًا من الطعام وكوبًا من الشاي على طاولتي.
‘اخرس‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلك المتحدث شعر رمادي قصير يتباين بشدة مع جلده من خشب الأبنوس وأظهر تعبير صارم على وجهه لم يتفكك حتى في وجه المنجل.
أثناء السير بجوار رف الكتب الطويل ، وجدت فجوة إلى زاوية منعزلة.
قال ريجيس عندما غادر تريستان: “إنه حيوان أليف جيد يا أستاذ ، يبدو مفيدًا ببقاءه في الجوار”.
وقف أربعة صبية في الزواية. أرتدوا جميعًا الزي الأسود والأزرق السماوي للأكاديمية المركزية ، لكن التفاوت بينهما واضح.
‘اهدأ! يمكنه أن يشعر بنيتك! ” ذُعر ريجيس وأدركت في البداية أنني أحطت جسدي بالكامل بالأثير عن غير قصد.
ثبت اثنين منهم سيث ، الطفل الهزيل الذي ساعدني في انتقاء كتبي سابقاً، على الحائط. أحدهما طويل جدًا وعلى ورفيع وشعر أحمر وأسود وأشقر تتدلى من رأسه. الآخر أقصر ولكن مع أكتاف عريضة وشعر أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء السير بجوار رف الكتب الطويل ، وجدت فجوة إلى زاوية منعزلة.
وقف الشاب الأخير الذي بدت بشرته داكنة وشعره أسود داكن في الخلف وذراعيه متصالبتان. مظهره أكثر روقنة من الآخرين ، و يرتدي فالنة علانية مع أكتاف عريضة وحدق بهدوء في سيث وأنفه مرفوع قليلاً ، وشفتاه متباعدتان بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء احتساء كوب الشاي واصلت تقليب صفح كتابي وتخطيت عدة مواضيع حتى وجدت الموضع الذي أبحث عنه ، ثم بدأت في قراءة المعلومات.
“يتيم متشرد مثلك ليس له مكان هنا ” صاح الشاب الطويل.
ترك الشاب الضخم ذراع سيث وزفر بينما يتقدم نحوي.
“اذهب إلى المنزل ” صرخ الآخر ولف يده حول عنق سيث.
“لا بأس، ماذا تحتاج؟ ”
“اه .. انتظر” لوى الصبي العريض ذراع سيث ، مما جعله يطلق أنينًا يرثى له.
“ليس لديك منزل ، أليس كذلك؟” سأل الشاب النحيف وهو يدفع رأس سيث إلى الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت وسار الشاب بجانبي حتى بدأنا المشي مرة أخرى “أوه ، لا شيء حقًا! لدي وقت فراغ في الصباح ، و رأيتك تتجول، لذلك جئت لأعرف ما إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. أعلم أنه قد يكون من الصعب بعض الشيء التنقل في الأكاديمية عندما تصل إلى هنا لأول مرة “.
صدى وقع خطوت في الممر ووصل خلف الشاب ذو الشعر الداكن واقتربت من الثلاثة الآخرين.
كم من الوقت سأستمر في هذا؟
“اعذرني؟”قلت بهدوء عندما وصلت أمامه.
هبطت شمس الظهيرة على ظهري وتباينت أشعتها الساطعة على الصفحات الصفراء للكتاب الذي أقرأه. من الزاوية المنعزلة الخاصة بي مقهى الحرم الجامعي بالقرب من مبنى الإدارة سمعت صوت الطلاب والأساتذة الذين يتحدثون حول المشروبات والحلوى.
نظر الشاب النحيف إلي ولا تزال يده تثبت رأس سيث بالحائط” هل تحتاج إلى أي شيء؟”
لا يعني ذلك بالضرورة أن الآثار عديمة الفائدة ، لكنني لم أبحث عن أدوات وحلي. أردت سلاحاً.
وصلت بجانبه رفعت يده. جفل وتراجع للوراء ثم عبس عندما مررت به لألتقط كتابًا من أقرب رف. عندما قلبت الكتاب لفتحه لقراءة العنوان ، تأكدت من أن الخاتم الخاص بي مرئي بوضوح.
قال ريجيس: “على الأقل لا يمكن أن تدحض سلوكه”.
ترك الشاب الضخم ذراع سيث وزفر بينما يتقدم نحوي.
ظل صامتًا عندما ابتعدت تاركًا كلماتي معلقة في الهواء.
قرأت إلى الكتاب وانتظرت.
“اه .. انتظر” لوى الصبي العريض ذراع سيث ، مما جعله يطلق أنينًا يرثى له.
نظر إلى صديقه بعبوس ثم رفع حاجبه.
استلقيت على كرسيي وأخذت نفسًا عميقًا من رائحة الأعشاب الحلوة والمرة من الشاي وشرد ذهني.
انكمش الشاب الضخم وعاد إلى الوراء مرة أخرى.
“هل أنت مسؤول عن تحويله من شخص عادي إلى حمار؟” سألت ولم أنظر إلى الشاب.
قال الشاب ذو الشعر الأسود من ورائي: “يجب أن تكون أستاذ تكتيكات القتال قريب المدى الجديد لفئة عدم مستخدمي السحر ” عندما نظرت إليه أومأ برأسه قليلاً ولم ينحني. بدا فعله عدم احترام لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت بالعثور على بضع عشرات من الطلاب تجمعوا حول الكنيسة الصغيرة يشاهدون موكبًا من السحرة يسيرون خارج البوابة. اثنين بعد اثنين ، شكل السحرة المسلحين حاجزًا يمتد من البوابة إلى درجات الحجر الداكن للكنيسة.
“أستاذ غراي، أليس كذلك؟” ألتوت شفتيه النحيفتان وابتسم “أظهروا للبروفيسور بعض الاحترام أيها السادة. سنراه كثيراً “.
عندما خرج شخص غير مألوف من البوابة ، برد دمي في عروقي.
قال الطالب الضخم “خطئي يا أستاذ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب إلى المنزل ” صرخ الآخر ولف يده حول عنق سيث.
ابتسم رفيقه ابتسامة مرحة وهو يعدل زي سيث وتراجع سيث إلى الوراء “آسف يا أستاذ.”
سار الصبيان بحذر من حولي قدر استطاعتهما ثم تبعا زعيم عصابتهما و غادروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا إهانة ، لكنك لست معروفاً بمعرفتك الثقافية ” قلت بينما أسير نسير في قسم “الشعر الملحمي”.
“شكرًا ” قال سيث وهو يهدىء من موقفه الدفاعي.
عندما خرج شخص غير مألوف من البوابة ، برد دمي في عروقي.
قمت بفحص رف الكتب دون وعي ، ولم ألاحظ عناوين الكتب ” القراءة أمر جيد ، ولكن يجب أن تتعلم كيف تدافع عن نفسك إذا كنت تخطط للبقاء في هذه الأكاديمية.”
قبل مغادرتي أردت القراءة عن موضوع بحث آخر كنت أعرف أنه لا يمكنني الاستمرار في الهروب منه. نظرًا لأنني لم أتمكن من تنشيط نظام البحث ، فقد بدأت أتجول في المكتبة عشوائيًا بحثًا عن القسم الصحيح.
ظل صامتًا عندما ابتعدت تاركًا كلماتي معلقة في الهواء.
“تفضل يا أستاذ” وضعت نادلة شابة طبقًا صغيرًا من الطعام وكوبًا من الشاي على طاولتي.
مع وجود كتابين جديدين في يدي ، غادرت المكتبة بعد عدة دقائق وتوجهت إلى الكنيسة الصغيرة.
على الرغم من أن الكتاب يحتوي على تفاصيل تتعلق بأكثر من مائة قطعة أثرية ميتة ، إلا أنني كنت مهتمًا أكثر بمجموعة معينة: الموجودة داخل الأكاديمية المركزية. على مر قرون تمكنوا من جمع أحد عشر ، وقرأت وصف كل واحد بعناية.
فوجئت بالعثور على بضع عشرات من الطلاب تجمعوا حول الكنيسة الصغيرة يشاهدون موكبًا من السحرة يسيرون خارج البوابة. اثنين بعد اثنين ، شكل السحرة المسلحين حاجزًا يمتد من البوابة إلى درجات الحجر الداكن للكنيسة.
وقفت مجموعة من الطلاب خلفه يستمعون باهتمام وهو يتحدث. رأيت وجه مألوف بين الطلاب. قال الأستاذ شيئًا لم أستطع سماعه ولكن ضحكت براير بجانبه بينما تلمس شعرها.
عندما خرج شخص غير مألوف من البوابة ، برد دمي في عروقي.
في حين أن فكرة جر أغرونا عبر ألاكاريا – مقيد ومكمم وعاجز – حتى يتمكن شعبه من مشاهدة نهايته بدت رائعة ، إلا أن لدي شكوك حول مدى قوة الآثار الميتة.
رجل ضخم. يبلغ ارتفاعه أكثر من سبعة أقدام ولديه جسم عملاق. قرونه تنبثق من جانبي رأسه المحلوق ومنحنية إلى الأمام مثل الثور.
“ماذا عن هذا؟”قال ريجيس وركز على رسم شبكة.
همس ريجيس ” دراغوث.”
صمت مرشدي فجأة وتغير تعبيره. أضاف بهدوء ” إنه.. قاسي قليلاً ”
“منجل”
” أعتقد أنككم لن تشاركوا، صحيح؟” قال للمجموعة بابتسامة “هناك بالطبع موضوعات دراسية أكثر أهمية لمثل هؤلاء الطلاب المتميزين بدلاً من تعلم ضرب بعضهم البعض مثل الحمقى السكاري”
طوال الحرب فكرت في هذه الكلمة بخوف وترقب. ارتجف جيش ديكاثين بأكمله عند ذكر هذه الكلمة ، خائفين من اليوم الذي سيظهرون فيه في ساحة المعركة ويظهرون لنا ما يمكن أن يفعلوه حقًا كجنرالات النخبة من ألاكاريا.
بعدها سار المنجل والمدير باتجاه مدخل الكنيسة بينما شكل حراسه صفًا في قاعدة الدرج.
تم تضخيم هذا الخوف فقط عندما ظهرت المناجل. شاهدت سيريس فريترا تمزق قرن أوتو كما لو كان طفل يسحب الأجنحة من فراشة. شاهدت آثار تدمير المنجل كاديل القلعة ، حيث تغلب على لانس وقائد جيوش ديكاثين دون أن يتعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء احتساء كوب الشاي واصلت تقليب صفح كتابي وتخطيت عدة مواضيع حتى وجدت الموضع الذي أبحث عنه ، ثم بدأت في قراءة المعلومات.
حتى في ذروة قوتي ، كدت أموت ضد نيكو وكاديل – لولا سيلفي.
مرت هذه الأفكار في ذهني بين نبضة قلب وأخرى ، وأدركت شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، يال وقاحتي … أنا ريستان يا سيدي. تريستان من دم سيفيرين سيز كلار ، أنا هنا فقط لأنني كنت محظوظًا بما يكفي لـ – ”
لم أشعر بالخوف، بل شعرت بالغضب.
أكلت المزيد من التوت ومضغت ببطء لتذوق النكهة.
ركع الطلاب حولي وفجأة كُشفت للمنجل.
استدار دراغوث وثبت عيناه على جسدي. عبس وتوقف للحظة وشعرت كما لو ينظر إلى عقلي مباشرة كما لو يصوب سيفه نحو قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هناك تسلسل هرمي معين بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب هنا، من الأفضل لك معرفة ذلك بسرعة ، وإلا فلن يكون أداؤك أفضل من سابقك ”
‘اهدأ! يمكنه أن يشعر بنيتك! ” ذُعر ريجيس وأدركت في البداية أنني أحطت جسدي بالكامل بالأثير عن غير قصد.
“أوه ، هذا البروفيسور غرايم ” قال بصوت خافت.
ومضت عيوني تراجعت نيتي التي تسربت و لا تزال مغطاة بهالة المنجل القمعية ثم وقف الطلاب وتم إخفاء جسدي مرة أخرى وسط الحشد.
***
“المنجل دراغوث فريترا!” أعلن صوت عميق أمام أبواب الكنيسة “إنه لشرف عظيم أن نستقبلك!”
انحنى وابتسم بابتسامة عريضة ولم يقل شيئًا آخر ثم استدار وابتعد بسرعة.
امتلك المتحدث شعر رمادي قصير يتباين بشدة مع جلده من خشب الأبنوس وأظهر تعبير صارم على وجهه لم يتفكك حتى في وجه المنجل.
وفقًا للكاتب ، فإن الآثار المسماة سلاسل الجليد لها قدرات أخرى أيضًا ، بما في ذلك قدرات المانا وقمع الأثير ، ومنع الكلام ، وحتى وضع الشخص أو المخلوق المصاب في حالة جمود إذا لزم الأمر.
اختلطت الراحة مع الأسف عندما ابتعد دراغوث عني وقال بصوت دافئ: “أوجستين” مرر يده عبر لحيته الكثيفة “لقد أحضرت الآثار شخصيًا كما طلب كاديل “.
“ماذا عن هذا؟”قال ريجيس وركز على رسم شبكة.
قبضت قبضتي وأُجبرت على تشتيت غضبي. عندما نظرت إلى قرون المنجل السوداء ، برز في ذهني شكل كاديل الذي وقف فوق جسد سيلفيا. ثم اختفت عيناها وأطرافها ولم يتبقى شيء سوى الدم.
“تلاميذي!”قال ورفع ذراعيه ليشير نحوي” أقدم لكم أحدث عضو هيئة تدريس في الأكاديمية المركزية. هل سيتخذ أي منكم تكتيكات القتال قريب المدى هذا الموسم؟ ”
قال دراغوث شيئًا للجمهور ، لكن فاتني ما قاله.
قال الطالب الضخم “خطئي يا أستاذ”.
بعدها سار المنجل والمدير باتجاه مدخل الكنيسة بينما شكل حراسه صفًا في قاعدة الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت وسار الشاب بجانبي حتى بدأنا المشي مرة أخرى “أوه ، لا شيء حقًا! لدي وقت فراغ في الصباح ، و رأيتك تتجول، لذلك جئت لأعرف ما إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. أعلم أنه قد يكون من الصعب بعض الشيء التنقل في الأكاديمية عندما تصل إلى هنا لأول مرة “.
اندلعت الثرثرة بين الحشد حولي ، لكن لم يكن بإمكاني سوى التحديق في المنجل. وقف هناك، يمكنني قتله الآن. يمكنني أن أحرم أغرونا من أحد أقوى جنوده. أستطيع أن-
بعد صفوف كتب ألاكاريا الشعبية ، وجدت قسمًا بعنوان “العادات والتقاليد”. الأرفف مليئة بالكتب التي توضح بالتفصيل العادات المختلفة لشعب ألاكاريا. نظر البعض إلى الموضوع من منظور تاريخي ، وتداولوا كيف ظهرت هذه التقاليد ، بينما عمل البعض الآخر مثل أدلة للمسافرين أو النبلاء.
‘ هلا تستمع لي؟’ فجأة رن صوت ريجيس في رأسي “لا يمكننا -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلك المتحدث شعر رمادي قصير يتباين بشدة مع جلده من خشب الأبنوس وأظهر تعبير صارم على وجهه لم يتفكك حتى في وجه المنجل.
‘أعلم ‘ قلت بينما أكبت مشاعري وأبتعد ‘ الآن ليس الوقت المناسب‘
أغلقت الكتاب وقمت بوضع حبة توت حمراء في فمي. لذتها فاجأتني. تخلصت من عادة تناول وجبات منتظمة ، لأن الأثير أبقى جسدي سالماً بدونها ، لكنني أدركت أنه فاتني مذاق الطعام الرائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك شيء … في الجلوس في المقهى الصغير والاستمتاع بوجبة في الهواء الطلق. لم أستطع تذكر آخر مرة نعمت بمثل هذه اللحظة بمفردي.
ترجمة : Sadegyptian
قلت بحزم: “إذن لماذا تتأسف” توقفت وألقيت نظرة أخرى عليه.
استلقيت على كرسيي وأخذت نفسًا عميقًا من رائحة الأعشاب الحلوة والمرة من الشاي وشرد ذهني.
من داخلي ضحك ريجيس ‘ مظهرك يضيع مع الرياح. لو كنت مكانك لفعل-‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
