[ منظور سيث ميلفيو ]
ثم تلاشت قوة حضوره. انتظرت ، خائفا من النظر لأعلى ولقاء عينه السيادية عن طريق الخطأ. لكن الحشد بدأ يتأرجح ، وكان بإمكاني سماع بعض المحادثات الهامسة ، وفي النهاية كانت يد مايلا تستريح على ساعدي.
وقفت في أسفل امتداد طويل من السلالم المؤدية إلى مقاعد الملعب ، كدت أستدير وأستسلم. لقد كنت متعبًا جدًا … ولكن بعد ذلك ، لم خياطتك لعظامك وعضلاتك معًا مرة أخرى عن طريق السحر هو بالضبط ما كنت أسميه الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقيت في السرير طوال اليوم الثاني من فيكتورياد ، بينما كان الجميع يهتفون للمناورات الحربية أو ينفقون مخصصاتهم في السوق ، كنت ملتفًا تحت حوالي أربع بطانيات ، وأرتجف وأعرق بينما كان جسدي يعمل وقتًا إضافيًا للشفاء.
ومع ذلك ، كانت الطبيبة متفائلة لأنها أوضحت أن الحوض المكسور كان من سهل الالتحام نسبيًا ، وكيف كنت أتطلع إلى فترة تعافي أطول وأكثر إيلامًا إذا كان مفصل الفخذ مكسورًا وليس مجرد خلع. وتوقف معظم الفصل في مجموعات لرؤيتي ، مع عودة مايلا عدة مرات على مدار اليوم لتفقدي و تسليم الكعك والحلويات لتجعلني أشعر بتحسن.
المنجل ميلزري فريترا …
فكرت في تلك اللحظة التي طلبت مني فيها البقاء معها في كل مرة تمشي فيها في الباب ، ومن خلال الضباب الناجم عن الألم ، أدركت شيئًا ما.
إنها تعجبني. مثل ، أحبها. لم أعجب بفتاة من قبل. لم أكن قريبًا بما يكفي من قبل …
“سيث؟”
جفلت ، وشعرت أن وجهي يزداد سخونة عندما ألقيت نظرة خاطفة عليها من زاوية عيني. كانت مايلا تمسك ذراعي أثناء مساعدتي على المشي ، وقد تجمدت لمدة ثلاثين ثانية تقريبًا. “آسف ، أنا ، آه …”
المنجل ميلزري فريترا …
“يمكننا الجلوس في مكان منخفض إذا -”
“المتحدون إيشيرون ولانسيل ، يرجى البقاء على …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لا بأس ،” أكدت لها ، عند صعود الدرج. “سأكون بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الكثير من الأحرف الرونية ” ، تمتم ليندن ، لكن يمكنني القول إنه لم يكن يتحدث عن الدرع. تم تمييز العمود الفقري للرجل بما لا يقل عن اثني عشر شعارًا ، وحتى بضع شعارات. “هل يعرف أحد شيئًا عنه؟”
تعثر وجه البوكر الخاص بي مع كل خطوة بينما كنا نصعد في منتصف الطريق تقريبًا أعلى الملعب حيث كان يجلس بريون , باسكال , يانيك , ليندن و ديكين. كان معظم زملائنا الآخرين في كراسيهم الخاصة مع دمائهم حيث استعد الجميع للحدث الرئيسي ، والسبب الحقيقي لـ فيكتورياد: التحديات.
اتسعت عينا مايلا ، وارتجفت شفتاها. “ماذا -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماوار ، وردة إتريل السوداء …
” سيث الغير المهزوم ، قاتل العمالقة!” ابتهج ليندن بينما كنا نجلس بجانب الآخرين.
شعرت بخيبة أمل لحظة عندما تركت مايلا يدي وهي تقفز لأعلى ولأسفل مع احمرار على وجهها .
سرب من النقاط السوداء غير اتجاهه ليتبع أدن ، ولكن ، في وميض فضي آخر ، وقف على بعد خمسين قدمًا ، خلف كاغيسو.
أضاف باسكال ، بابتسامة صادقة تغني الجانب المحترق من وجهه: “نحن فخورون بحضوركم”.
ضحكت ثم جفلت.
انحنى يانيك للخلف وعلق ساقه الملفوفة بشدة في الهواء. “أشعر بألمك يا رجل. على الأقل فزت في معركتك”.
بابتسامة تقديرية لأصدقائي ، مررت بسرعة متخطيا بعض الأشخاص الآخرين – كانت المدرجات ممتلئة بالكامل تقريبًا الآن – وانزلقت على المقعد بجوار ليندن. “إذن ، هل أعلنوا عن التحديات بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الصوت للمذيع الغير المرئي مرة أخرى ، هذه المرة يزعج أعصابي المتوترة ، مما يجعلني أشعر وكأن شخصًا ما يقف خلفي مباشرة ، يصرخ في أذني. “المتحدان كاجيسو وأدن ، يرجى البقاء في الميدان. أما الآخرون ، عودوا إلى منطقة الانطلاق الخاصة بكم . ”
“هاه ، أخبرتك!” همس يانيك ، مبتسمًا إبتسامة عريضة
قال يانيك: “لا” ، وهو يعبس في ساحة القتال الفارغة ، والتي تم تطهيرها من جميع منصات القتال الأصغر. ثم قال . “ولكن ، الشائعات في الوطن هي أن سانيو آكل الصخر سيطلب تحديًا ليحل محل بلال كخادم المنجل فييسا فريترا .”
ثم تلاشت قوة حضوره. انتظرت ، خائفا من النظر لأعلى ولقاء عينه السيادية عن طريق الخطأ. لكن الحشد بدأ يتأرجح ، وكان بإمكاني سماع بعض المحادثات الهامسة ، وفي النهاية كانت يد مايلا تستريح على ساعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخر باسكال. “قد يكون سسانيو صاعدًا أسطوريًا ، لكن الجميع يعرف أن المنجل فييسا فيرترا تفضل نوعًا معينًا من الخدم .”
“ماوار دون منازع إذن ” ، صاح الصوت.
“ماذا حدث للتو؟” سأل بريون لاهث. “لم أر مثل هذا السحر من قبل.”
قلت ، “هذا صحيح” ، وأومأت برأسي مع ما كانوا يقولون.
“ماذا حدث للتو؟” سأل بريون لاهث. “لم أر مثل هذا السحر من قبل.”
“هل قرأت صقل المناجل بكتابة تينيبروس؟”
“أوه ، لدي!” قال ديكين بحماس ، وهو يضحك من الجميع. بدا مهينًا ، وهو يضغط بيده على صدره و يقول ، “حسنًا ، عفواً لأنك قرأت جيدًا ، أيها البربري.”
أعلن صوت الجرس عن بداية القتال.
“في الإصدار الأحدث ، ذكر تينيبروس أن المنجل فييس فينرترا تفضل تدريب خدمها شخصيًا ،” واصلت تعديل نفسي على المقعد الصلب لمحاولة الحصول على الراحة. “آخر خدم لها ، بلال ، كان في زمن الحرب ، لكنه كان خادمها منذ أن كان طفلاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الساحة أدناه محجوبة تمامًا في سحابة من الغبار مرة أخرى. في المنصة ، تحركت المناجل الأربعة للأمام على الشرفة. على الرغم من أنهم لم يتخذوا أي خطوة لإلقاء السحر الدفاعي ، إلا أن مشهدهم – جميعًا معًا في وقت واحد على هذا النحو – جعل رأسي يسبح ، وكنت قلقًا للحظة قد تفقدني الوعي.
“حقا!” قال ديكين. “هو وإخوته. بلال ، بيفران ، و … بيفراي ، أليس كذلك؟ الموتى الثلاثة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الموتى الثلاثة؟” رددت مايلا ، وبدت مرتبكة.
جفلت عندما استدرت نحوها. أضاءت الشمس من شعرها البني اللون ، الذي حدد وجهها وأبرز الاستدارة الطفيفة لخديها. كانت هي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تترك مايلا يدي حتى اللحظات الأخيرة. قدرات كاغيسو الدفاعية و قدرته على تآكل مانا خصمه وصد الهجمات الأكثر فتكًا تفوقت على تجمع مانا أدن. بمجرد توقف أدن من استخدام سرعة الرياح للتنقل حول الحلبة ، انتهى الأمر.
قلت وأنا أنظف حلقي، “ثلاثة أطفال صغار ، ثمانية أو تسعة سنوات ، وُجدوا بمفردهم في منزل. كان المبنى قد دُمر بالكامل بسبب نوع من الانفجار ، وقًتل من كان بداخله. لكن بطريقة ما نجا الثلاثة “.
بعد بضع ثوان ، خرجت من الحلبة وسط تصفيق فاتر.
قال بريون “توقف”. “لم أسمع هذه القصة من قبل.”
انحنى ليندن إلى الأمام، وهو يضيف بصوت عالٍ لأول مرة. “أتساءل عما إذا كان-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ادن ابتسامة عريضة وإندفع للخارج مع العاصفة المجمعة.
لكن تمت مقاطعته على الفور بسلسلة من أصوات الغونغ السحرية التي تردد صداها في جميع أنحاء الملعب. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد أنشأ حاجزًا صوتيًا حيث أصبح الجمهور صامتًا تمامًا فجأة.
“ماوار دون منازع إذن ” ، صاح الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الصمت ، سار رجل من الفريترا يرتدي درعًا داكنًا ، وخلفه رداء أرجواني ، يسير بخطى هادفة نحو مركز ميدان القتال. خرجت الأبواق من شعره الأسود القصير. كان وجهه جادًا ، وأينما تركزت عيناه الحمراوان ، بدأ الحشد يرتجف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أزيل الغبار ، وكشف عن رجل نحيف – صبي ، حقًا ، ليس أكبر بكثير من معظمنا – بشعر أسود قصير وملامح حادة ، متواضع تقريبًا باستثناء الغضب الجامح المليء بالكراهية في عينيه …
لم يكن هناك إعلان لإخبارنا باسمه أو سرد إنجازاته. كان الجميع يعرف من هو بالفعل: سيلريت ، خادم كلار سيهز
بدت وكأنها تطفو فوق الأرض ، تحملها ريح ضباب أسود. لم تنبت أي قرون من رأسها ، لكن شعرها الأبيض القصير ، الذي كان يتوهج عمليا على عكس بشرتها السوداء في منتصف الليل ، تم تصفيفه على شكل مسامير حادة مستقيمة.
اختفى أدن في ومضة بينما كان السرب يقترب منه ، ولكن عمود ضخم من الحجر عليه عروق من المعدن الأسود انفجر من ميدان القتال. كان هناك صدع ، وانكسر العمود وسقط على الأرض مع تحطم شعرت بهز المقعد تحتي.
عندما وصل إلى منتصف الميدان ، استدار نحو الصندوق المرتفع ، ووضعه مستقيماً كسيف ، ثم انحنى بعمق. كان بإمكاني رؤية المنجل سيرس فيرتر تتحرك إلى مقدمة الشرفة ، وكنت سعيدًا لأنني كنت جالسًا بالفعل. مشهدها – شعرها يتلألأ مثل اللؤلؤ السائل في ضوء الشمس ، وأثوابها المتلألئة مثل الماس الأسود – جعل ركبتي ترتعش.
عادت إلى ظلال الصندوق العالي قبل ظهور شخصية ثانية مباشرة ، متجهة نحو سيلريت.
رن الجرس. نزع كاغيسو قفازاته ، وتدحرج أدن و رفع نفسه على ركبتيه ، حتى من المدرجات رأيت أنه كان يرتجف.
على الرغم من تركيزي الكامل على المرأة ، إلا أنني وجدت أنه من الصعب حقًا ، ومن المؤلم تقريبًا ، أن أنظر إليها. ظل نظري راغبًا في الانزلاق ، مثل الحواجز على طريق جليدي. كان شكلها غير واضح ، نوعًا من الأثير … الظل أصبح حقيقيًا. كانت أردية سوداء عادية تتدلى من هيكلها الرقيق ، لكن بدت وكأنها تنجرف وتتحرك ، وتنهار مرة أخرى إلى لا شيء حول كاحليها ، وكأنهم توقفوا عن الجلباب وأصبحوا مجرد ظلامين.
انحنى يانيك للخلف وعلق ساقه الملفوفة بشدة في الهواء. “أشعر بألمك يا رجل. على الأقل فزت في معركتك”.
بدت وكأنها تطفو فوق الأرض ، تحملها ريح ضباب أسود. لم تنبت أي قرون من رأسها ، لكن شعرها الأبيض القصير ، الذي كان يتوهج عمليا على عكس بشرتها السوداء في منتصف الليل ، تم تصفيفه على شكل مسامير حادة مستقيمة.
ومع ذلك ، كانت الطبيبة متفائلة لأنها أوضحت أن الحوض المكسور كان من سهل الالتحام نسبيًا ، وكيف كنت أتطلع إلى فترة تعافي أطول وأكثر إيلامًا إذا كان مفصل الفخذ مكسورًا وليس مجرد خلع. وتوقف معظم الفصل في مجموعات لرؤيتي ، مع عودة مايلا عدة مرات على مدار اليوم لتفقدي و تسليم الكعك والحلويات لتجعلني أشعر بتحسن.
ماوار ، وردة إتريل السوداء …
عندما تم نطق أسمائهم ، ظهر المتنافسون الأربعة من أحد المداخل العديدة وساروا باتجاه وسط الميدان إلى المكان الذي كان سيلريت وماوار قد أخلوه للتو. وقفوا جنبًا إلى جنب في صف – وقفت بيفراي بعيدًا عن الآخرين ، و على وجهها قناع قبيح – ثن انحنوا في وقت واحد إلى الصندوق المرتفع.
انقطع الحديث مع رنين الجرس معلنا بدء القتال.
توقف ماوار بجانب سيلريت ، وانحنى أيضًا للصندوق المرتفع.
“حقا!” قال ديكين. “هو وإخوته. بلال ، بيفران ، و … بيفراي ، أليس كذلك؟ الموتى الثلاثة؟ ”
تحدثت المنجل فييسا فيرترا أولاً ، وكان صوتها يتنقل بسهولة عبر المدرجات الصامتة. “نيكو. فسر ما تفعل ! ماهذا بحق الجحيم – ”
وخرجت امرأة أخرى إلى الشرفة ورفعت يدها نحو حاجزها. كانت تشبه إلى حد كبير المنجل سيريس فريترا ، وفي نفس الوقت تقريبًا كانت عكسها. لم يتم طلاء بشرتها باللون الفضي ، ولم تكن ترتدي أي زخرفة في شعرها الأبيض اللامع. على عكس قرون سيريس الرقيقة ، كان لهذه المرأة زوجان من القرون السوداء السميكة التي تنحني بعيدًا عن فروة رأسها ، داكنة وثقيلة.
وقف كاغيسو على قمة الجذع الممزق للعمود الذي استحضره ، مبدلاً الأماكن بشكل أساسي مع أدن.
لم تكن ترتدي فستانًا أو ثيابًا ، لكنها كانت ترتدي درعًا مصنوعًا من قشور بيضاء: كانت الصفائح الأكبر والأغمق قليلاً عند كتفيها ورقبتها ووركها تبدو طبيعية ، مثل العظام تقريبًا ، بينما كانت أصغر على شكل سهم المقاييس متداخلة معًا على باقي جسدها.
تسابق عقلي بينما كانت كل نظرية جامحة حول لقاء البروفيسور الغريب مع المنجل سيريس فريترا تتدحرج من خلاله ، مبعثرة مثل أوراق الشجر في مهب الريح. كنت أعتقد أن زملائي في الفصل كانوا مجانين تمامًا ، بالطريقة التي توصلوا بها إلى المزيد والمزيد من التفسيرات غير المحتملة لما رأيناه. لكن هذا …
المنجل ميلزري فريترا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماوار ، وردة إتريل السوداء …
تراجعت إلى الوراء ، واستقام الخادم ماوار أمامها .
“الموتى الثلاثة؟” رددت مايلا ، وبدت مرتبكة.
“مهلا ما هذا؟” سأل باسكال مشيرا إلى الهواء. “هل تشعر به؟”
رنين الجرس جعل الجمهور بأكمله يقفز. لعن يانيك عندما انزلق ليندن من مقعده. تركت أنينًا من الألم ، بعد أن جفلت بشدة لدرجة أنني شعرت وكأنني كسرت ضلعًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدن تحرك أولا.
مرة أخرى ، لم يتم الرد على دعوة المنافسين.
صوت عميق قادم من الهواء في كل مكان حولنا. “لم يتقدم أي منافس إلى الأمام لمواجهة سيلريت من كلار سيهز. هل سيقدم أي من الحضور تحديًا الآن؟ ”
سرب من النقاط السوداء غير اتجاهه ليتبع أدن ، ولكن ، في وميض فضي آخر ، وقف على بعد خمسين قدمًا ، خلف كاغيسو.
كواحد ، الجمهور بأكمله ، عدة عشرات الآلاف من الأشخاص ، ركزوا جميعًا على ساحة القتال ، منتظرين بفارغ الصبر. لكن لم يتقدم أحد إلى الأمام.
مرت لحظة. لم يتحرك أحد.
انتعش الصوت ، ” سيلريت دون منازع إذن”.
كانت تلك مجرد البداية.
انحنى مرة أخرى إلى الصندوق المرتفع ، وسار سيلريت بصلابة من الميدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يتقدم أي منافس إلى الأمام لمواجهة ماوار إتريل. هل سيقدم أي من الحضور تحديًا الآن؟ ”
“هل قرأت صقل المناجل بكتابة تينيبروس؟”
مرة أخرى ، لم يتم الرد على دعوة المنافسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كل من ليندن وبريون وباسكال في انسجام تام: “قرأت عنها في كتاب”.
“ماوار دون منازع إذن ” ، صاح الصوت.
عندما تمكنت من التركيز مرة أخرى على القتال ، كانت ساحة المعركة خالية من الألغام السوداء . أدى الاندفاع الساحق للمانا إلى استنفادهم وحرقهم
بعد قيادة سيلريت ، انحنى ماوار ، ثم طاف من ميدان القتال.
فكرت في تلك اللحظة التي طلبت مني فيها البقاء معها في كل مرة تمشي فيها في الباب ، ومن خلال الضباب الناجم عن الألم ، أدركت شيئًا ما.
عندما ذهبت ، تحدث الصوت مرة أخرى. “اختار المنجل كادل فريترا من وسط دومينيون رفض أي وجميع المنافسين للايرا من دم دريد ، الذي لا يزال في أرض ديكاثين ، مما يساعد على توطين أختنا الجديدة في القارة وتحقيق السلام لمواطنيها”.
قال يانيك بتذمر: “غير قابل للتصديق”. “وكنت متحمسًا جدًا لرؤية سانيو يقاتل. كان ذلك غباء. هل سيسقط كاغيسو و يستسلم كذلك ؟ ”
كان هناك بعض الغمغمات من الحشد عند هذا ، لكنه هدأ على الفور عندما استمر الصوت في الكلام.
انتعش الصوت ، ” سيلريت دون منازع إذن”.
بعد أن وصل سانيو إلى المركز ، بدأ ضباب أخضر في الغليان من الأرض ، مشكلاً امرأة ذات أطراف رفيعة وحادة مع وقفة شاذة ملتوية ، كعظامها وضعت معًا في الشكل الخطأ. كما لو كان لإبراز فظاعة شخصيتها ، كان الجلباب السوداء الذي ترتديه شفافا ومقطعا في بعض الأماكن لتكشف عن أضلاعها وعمودها الفقري.
“في أوقات الحرب ، حتى أقوى جندي قد يسقط بناءً على إرادة صاحب الجلالة. إن العالم شاسع ، ومخاطره كثيرة ، ولهذا السبب تحتاج ألكريا إلى صاحبة السيادة الأعلى لرعايتنا ، وحمايتنا ، وجعلنا أقوياء. نحن نكرم الموتى على تضحياتهم. الخدم أوتو لفيشور ، جيجريت من تروسيا ، وبلال من تروشيا. ستُذكر أسمائهم ، مثل أعمالهم ، طالما أن قلب ألكري واحد لا يزال ينبض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهقت مايلا وأمسكت يدي بقوة شديدة ، مما جعلني اشعر بوخز في معدتي ، حاولت إلقاء نظرة خاطفة عليها من زاوية عيني لكن وجدها مركزة على الساحة ، ولم يبدو عليها أي علامة حتى على تفكيرها بإمساك يدي. ضربني ليندن على الجهة المقابلة بمرفقة بينما يقوم بتحريك حواجبه لاعلى واسفل ورفع ابهامه إلى الأعلى ، وهذا جعلني أشعر بالحرج الشديد ، فكرت في سحب يدي لكن… أدركت أني لا أرغب بهذا أبداً ، لقد بدى… شعور رائع وجميل ، وغريب حقاً لكنه مريح كذلك.
“ولكن حيث يسقط محارب ، يرتفع الآخر. تقدم أربعة من أبطال ألكاريا إلى الأمام لتحدي منصب خادم المنجل فييسا فيرتر . يرحب صاحب السيادة كيروس فريترا ويدعو إلى الميدان: سانيو آكل الحجر – ”
شبكت يدي معًا ، وظلت عيني على أصابعي المتشابكة ، ولم أتجرأ على النظر إلى أي مكان آخر. من أعلى رؤيتي ، كان بإمكاني رؤية المتنافسين الأربعة ، كل منهم ووجهه لأسفل ، يسجدون أمام الملك.
“هاه ، أخبرتك!” همس يانيك ، مبتسمًا إبتسامة عريضة
دخل سانيو الحلبة أولا. كان طويل القامة منتفخ العضلات. كان يرتدي صفيحة في الصدر تركت عضلات بطنه وحافة عموده الفقري مكشوفة ، جنبًا إلى جنب مع ألواح فولاذية تغطي معظم الجزء السفلي من جسده. كان هناك نوع من التاج الحديدي يحلق فوق رأسه المحلوق.
جفلت عندما استدرت نحوها. أضاءت الشمس من شعرها البني اللون ، الذي حدد وجهها وأبرز الاستدارة الطفيفة لخديها. كانت هي…
“- أاااادن من دم روسيك، و كاغيسو من دم غويث و بافراي من الموتى الثلاثة.”
“إنه … يستسلم …” تمتمت ، فوجئت.
عندما تم نطق أسمائهم ، ظهر المتنافسون الأربعة من أحد المداخل العديدة وساروا باتجاه وسط الميدان إلى المكان الذي كان سيلريت وماوار قد أخلوه للتو. وقفوا جنبًا إلى جنب في صف – وقفت بيفراي بعيدًا عن الآخرين ، و على وجهها قناع قبيح – ثن انحنوا في وقت واحد إلى الصندوق المرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سيقدم أي متشرح أخر تحديًا؟” قال الصوت.
مرت لحظة. لم يتحرك أحد.
انحنى يانيك للخلف وعلق ساقه الملفوفة بشدة في الهواء. “أشعر بألمك يا رجل. على الأقل فزت في معركتك”.
ارتد الصوت مرة أخرى ، أعمق وأكثر فخامة. “إذن انحنِ أمام الملك كيروس من فيكور ، ودع التحديات تبدأ.”
“هاه ، أخبرتك!” همس يانيك ، مبتسمًا إبتسامة عريضة
شعرت كما لو أن شخصًا ما قد قلب العالم رأسًا على عقب وكنت أقف تحت ثقل القارة بأكملها ، في انتظار سقوطها وسحقي تماما .
أعلن صوت الجرس عن بداية القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر ظل كائن كبير على حافة الشرفة العلوية. في كل مكان حولي ، كان الناس ينظرون إلى الأسفل بالفعل ، ويحدقون في أقدامهم أو أحضانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت وأنا أنظف حلقي، “ثلاثة أطفال صغار ، ثمانية أو تسعة سنوات ، وُجدوا بمفردهم في منزل. كان المبنى قد دُمر بالكامل بسبب نوع من الانفجار ، وقًتل من كان بداخله. لكن بطريقة ما نجا الثلاثة “.
كان أدن طويلًا ونحيفًا ، ذراعاه وسيقانه تبدو وكأنهما ممدودتان كثيرا. كان يرتدي درعًا جلديًا منقوشًا بالرون ، و لون بشرته بني غامق . كان يبتسم بفخر ، ولم يزح عيناه عن كاجيسو أبدًا.
شبكت يدي معًا ، وظلت عيني على أصابعي المتشابكة ، ولم أتجرأ على النظر إلى أي مكان آخر. من أعلى رؤيتي ، كان بإمكاني رؤية المتنافسين الأربعة ، كل منهم ووجهه لأسفل ، يسجدون أمام الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كانت الطبيبة متفائلة لأنها أوضحت أن الحوض المكسور كان من سهل الالتحام نسبيًا ، وكيف كنت أتطلع إلى فترة تعافي أطول وأكثر إيلامًا إذا كان مفصل الفخذ مكسورًا وليس مجرد خلع. وتوقف معظم الفصل في مجموعات لرؤيتي ، مع عودة مايلا عدة مرات على مدار اليوم لتفقدي و تسليم الكعك والحلويات لتجعلني أشعر بتحسن.
عندما تحدث ، انطلق صوت الملك برعد ملطخ بالدماء وقوة عظيمة أحرقت أذنيّ وسرقت أنفاسي. “أثبتوا أنفسكم أيها المتحدون. أظهروا عمق قوتكم ونطاق رغبتكم. افتخروا بدمائكم وملوككم. لا تدعوا أي ضعف يتسلل إليكم ، و اطلبوا كل ذرة من القوة من أجسادكم “.
دفع سيل من الرياح سحابة الغبار خارج الملعب. في ثواني القليلة لم نتمكن من رؤية ما كان يحدث ، أصبحت أرضية الحلبة حقل ألغام بواسطة كاغيسو. كان أدن عالقا. لم يكن هناك طريقة لاستخدام سرعة الرياح للتجول في مثل هذه الأماكن الضيقة.
ثم تلاشت قوة حضوره. انتظرت ، خائفا من النظر لأعلى ولقاء عينه السيادية عن طريق الخطأ. لكن الحشد بدأ يتأرجح ، وكان بإمكاني سماع بعض المحادثات الهامسة ، وفي النهاية كانت يد مايلا تستريح على ساعدي.
كان هناك بعض التذمر من الجمهور ، ولم يكن هناك هتاف لـ بيفراي كما الحال مع Kagiso ، لكن الكبار من حولنا أبقوا شكواهم ومحادثاتهم هادئة ، وعرفت السبب. أدناه ، ألقت بيفراي نظرة على الجمهور ، كما لو أنها تتحدى أي شخص على التعبير عن استيائه من النتيجة بصوت عالٍ بما يكفي لسماعها.
“سيث ، يمكنك -”
قال البروفيسور جراي بابتسامة لم تصل إلى عينيه: “نيكو”. “تبدو كالقمامة ، يا صديقي القديم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقيت نظرة خاطفة ، قابلت عينيها. “كان هذا …” لكنني تراجعت ، غير متأكد من كيفية وصف ما شعرت به للتو.
قال البروفيسور جراي بابتسامة لم تصل إلى عينيه: “نيكو”. “تبدو كالقمامة ، يا صديقي القديم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أعرف.”
أطلق ذراعه للخلف وترك رمحه يطير باتجاه كاغيسو. تشوه الهواء حول الرمح متحركًا مثل الجليد الذائب حيث التحم رمح ريح الضخم مع الشظية الفضية في مركزه. في الوقت نفسه ، خرجت العديد من شياطين الغبار من الأرض ، و بدأت تدور حول أدن
عاد الصوت للمذيع الغير المرئي مرة أخرى ، هذه المرة يزعج أعصابي المتوترة ، مما يجعلني أشعر وكأن شخصًا ما يقف خلفي مباشرة ، يصرخ في أذني. “المتحدان كاجيسو وأدن ، يرجى البقاء في الميدان. أما الآخرون ، عودوا إلى منطقة الانطلاق الخاصة بكم . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر سانيو وبيفراي في اتجاهين متعاكسين ، الأول يسير بفخر ، والآخر يتسلل بطريقة تذكرني بالمخلوقات في قصص الرعب التي قرأتها أمي لي عندما كنت طفلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الكثير من الأحرف الرونية ” ، تمتم ليندن ، لكن يمكنني القول إنه لم يكن يتحدث عن الدرع. تم تمييز العمود الفقري للرجل بما لا يقل عن اثني عشر شعارًا ، وحتى بضع شعارات. “هل يعرف أحد شيئًا عنه؟”
انحنى الرجلان الباقيان في الميدان مرة أخرى للملك ، ثم لبعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الحشد مثل السد ، وغمر الساحة بهتافات منتشية. حتى يانيك قفز على ساق واحدة بينما كان يسند نفسه على كتف بريون ، صارخًا مع الجميع. ”كاغيسو! كاغيسو! كاغيسو! ”
كان أدن طويلًا ونحيفًا ، ذراعاه وسيقانه تبدو وكأنهما ممدودتان كثيرا. كان يرتدي درعًا جلديًا منقوشًا بالرون ، و لون بشرته بني غامق . كان يبتسم بفخر ، ولم يزح عيناه عن كاجيسو أبدًا.
من كان البروفيسور جراي ، حقاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتال جيد من المترشحين ، كاغيسو من الدم العالي غويث و أدن من الدم روسيك. النصر يذهب إلى كاغيسو! ”
قدم كاجيسو عرضًا تمدديًا ، حيث كان شعره البني الفاتح يرتد حول كتفيه مع كل حركة. كانت أطراف قرنيه الأسود مرئية فقط من خلال شعره ، وكانت لديه عين حمراء مشتعلة وأخرى سوداء نفاثة. كان درعه عبارة عن شبكة من الجلد وسلسلة بلون أحمر غامق يطابق عينه ، مع رونية فضية متوهجة من صدره وأسفل جانبي ظهره المكشوف.
لكنه هو.
” الكثير من الأحرف الرونية ” ، تمتم ليندن ، لكن يمكنني القول إنه لم يكن يتحدث عن الدرع. تم تمييز العمود الفقري للرجل بما لا يقل عن اثني عشر شعارًا ، وحتى بضع شعارات. “هل يعرف أحد شيئًا عنه؟”
ثسحب شيء ما في الهواء مانا في كل مكان حولنا ، استطعت أن أشعر باندفاعها يتدفق إلى الساحة ، ويقصف تعويذة كاجيسو ، والكم الهائل من المانا الذي يتغلب على قدرة الفئران على تآكلها.
أجاب ديكون: ” تمت رعايته من قبل دم غويث وهو صاعد منفرد”. ” لفت أنظار الناس عندما أظهر دم فيريترا خاصته .”
تحدثت المنجل فييسا فيرترا أولاً ، وكان صوتها يتنقل بسهولة عبر المدرجات الصامتة. “نيكو. فسر ما تفعل ! ماهذا بحق الجحيم – ”
“هاه ، أخبرتك!” همس يانيك ، مبتسمًا إبتسامة عريضة
شخر باسكال وخدش خده المشوه. “سمعت أنهم يجرون جميع أنواع التجارب المجنونة على أي من أفراد عائلة فريترا الذين يظهرون .. ولهذا السبب يوجد عدد قليل جدًا منهم.”
كواحد ، الجمهور بأكمله ، عدة عشرات الآلاف من الأشخاص ، ركزوا جميعًا على ساحة القتال ، منتظرين بفارغ الصبر. لكن لم يتقدم أحد إلى الأمام.
“مهلا ما هذا؟” سأل باسكال مشيرا إلى الهواء. “هل تشعر به؟”
“لا تكن غبيًا” ،قال باريون. “هناك عدد قليل جدًا منهم لأنه من النادر جدًا أن يتمكن حتى شخص لديه الكثير من دم فريترا من استخدام فنون المانا الأسوران. بالنسبة للقلة الذين يفعلون ذلك ، فإن الحاكم الأعلى يأخذهم جميعًا إلى تايغرين سيلين ويدربهم على محاربة الأسورا الأخرى “.
رن الجرس. نزع كاغيسو قفازاته ، وتدحرج أدن و رفع نفسه على ركبتيه ، حتى من المدرجات رأيت أنه كان يرتجف.
ضحك ليندن. “يا رجل ، حتى الأقوياء لا يمكنهم محاربة أسورا. المناجل ربما ، ولكن فقط بعد تقويتهم بالإكسير والأشياء الأخرى. أراهن أن الحاكمة العليا لديها بعض الأسلحة السرية ضد الأسورا الأخرين. لهذا السبب لم يخافوا منهم أبدًا. . أعني، فكر في ذلك . قرروا نسف نصف القارة الأخرى بدلاً من مهاجمتنا هنا. لماذا يفعلون ذلك إذا لم يكونوا خائفين من ألاكريا؟ ”
أدار باسكال عينيه. “ليندن ، يا صاح ، لقد كنت تشاهد عددًا كبيرًا جدًا من البثوث …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقطع الحديث مع رنين الجرس معلنا بدء القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المقاتلين لم يتحركوا بعد. كاغيسو و أدن كانا يقفان على بعد ثلاثين قدمًا ، بعد إستداء أسلحتهم في أيديهما. استخدم آدان رمحًا فضّيًا طويلًا ورفيعًا ، بينما تشكلت القفازات الحديدية السوداء حول يدي كاجيسو ، ومخالب حادة تمتد من مفاصل الأصابع.
“في أوقات الحرب ، حتى أقوى جندي قد يسقط بناءً على إرادة صاحب الجلالة. إن العالم شاسع ، ومخاطره كثيرة ، ولهذا السبب تحتاج ألكريا إلى صاحبة السيادة الأعلى لرعايتنا ، وحمايتنا ، وجعلنا أقوياء. نحن نكرم الموتى على تضحياتهم. الخدم أوتو لفيشور ، جيجريت من تروسيا ، وبلال من تروشيا. ستُذكر أسمائهم ، مثل أعمالهم ، طالما أن قلب ألكري واحد لا يزال ينبض.”
“ماذا يفعلون؟” سألت مايلا ، صوتها بالكاد يهمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهقت مايلا وأمسكت يدي بقوة شديدة ، مما جعلني اشعر بوخز في معدتي ، حاولت إلقاء نظرة خاطفة عليها من زاوية عيني لكن وجدها مركزة على الساحة ، ولم يبدو عليها أي علامة حتى على تفكيرها بإمساك يدي. ضربني ليندن على الجهة المقابلة بمرفقة بينما يقوم بتحريك حواجبه لاعلى واسفل ورفع ابهامه إلى الأعلى ، وهذا جعلني أشعر بالحرج الشديد ، فكرت في سحب يدي لكن… أدركت أني لا أرغب بهذا أبداً ، لقد بدى… شعور رائع وجميل ، وغريب حقاً لكنه مريح كذلك.
“يقيس بعضهما البعض” ، تمتم ديكون ، وعيناه واسعتان خلف قناعه. “في هذا المستوى ، قد تعني الحركة غير المبالية خسارة فورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتال جيد من المترشحين ، كاغيسو من الدم العالي غويث و أدن من الدم روسيك. النصر يذهب إلى كاغيسو! ”
أدن تحرك أولا.
“هل قرأت صقل المناجل بكتابة تينيبروس؟”
أطلق ذراعه للخلف وترك رمحه يطير باتجاه كاغيسو. تشوه الهواء حول الرمح متحركًا مثل الجليد الذائب حيث التحم رمح ريح الضخم مع الشظية الفضية في مركزه. في الوقت نفسه ، خرجت العديد من شياطين الغبار من الأرض ، و بدأت تدور حول أدن
دخل سانيو الحلبة أولا. كان طويل القامة منتفخ العضلات. كان يرتدي صفيحة في الصدر تركت عضلات بطنه وحافة عموده الفقري مكشوفة ، جنبًا إلى جنب مع ألواح فولاذية تغطي معظم الجزء السفلي من جسده. كان هناك نوع من التاج الحديدي يحلق فوق رأسه المحلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع كاجيسو يده. تحول القفاز إلى عشرات النقاط السوداء الصغيرة التي تحركت لاعتراض الهجوم. مثل سرب من النحل المهاجمة ، قاموا بتغطية الرمح بالكامل ، وعندما انفصلوا في وقت لاحق ، ذهب ، وتبددت الرياح من حولهم.
“ماذا حدث للتو؟” سأل بريون لاهث. “لم أر مثل هذا السحر من قبل.”
قدم كاجيسو عرضًا تمدديًا ، حيث كان شعره البني الفاتح يرتد حول كتفيه مع كل حركة. كانت أطراف قرنيه الأسود مرئية فقط من خلال شعره ، وكانت لديه عين حمراء مشتعلة وأخرى سوداء نفاثة. كان درعه عبارة عن شبكة من الجلد وسلسلة بلون أحمر غامق يطابق عينه ، مع رونية فضية متوهجة من صدره وأسفل جانبي ظهره المكشوف.
“هل سيقدم أي متشرح أخر تحديًا؟” قال الصوت.
أجبته ، “لأنه سحر فريترا” ، وأنا أراقب المعركة. ”نوع الاضمحلال. تآكل ، ربما سمة الرياح. ” نظر إليّ الآخرون بمزيج من المفاجأة والفضول. “أنا-”
“ماوار دون منازع إذن ” ، صاح الصوت.
قال كل من ليندن وبريون وباسكال في انسجام تام: “قرأت عنها في كتاب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكنا جميعًا للحظة ، لكن الاستاد كان هادئًا للغاية ، وبدا الأمر غير طبيعي ، وسرعان ما حولنا انتباهنا إلى ساحة القتال.
قال يانيك: “لا” ، وهو يعبس في ساحة القتال الفارغة ، والتي تم تطهيرها من جميع منصات القتال الأصغر. ثم قال . “ولكن ، الشائعات في الوطن هي أن سانيو آكل الصخر سيطلب تحديًا ليحل محل بلال كخادم المنجل فييسا فريترا .”
بنقرة من معصمه ، كان كاغيسو قد أرسل بالفعل سربًا من النقاط السوداء تتطاير في الهواء باتجاه آدن ، لكن آدن وقف هناك مبتسمًا. كان هناك وميض فضي ، كان يقف على بعد عشرين قدماً و على وجهه ابتسامة خطيرة.
لأنه كيف يمكن أن يكون أستاذي الغاضب والغامض والبعيد عاطفيًا عن تكتيكات القتال هو نفس الشخص الذي يقترب الآن من المنجل نيكو في ميدان المعركة كما لو أنه لم يكن يتقدم نحو الموت نفسه؟ لم أستطع فهم ذلك.
صمت الحشد منذ تقديم الخدم لأول مرة ، واستيقظ أخيرًا ، انفجرت الساحة مع ضجيج الهتاف والصراخ
سرب من النقاط السوداء غير اتجاهه ليتبع أدن ، ولكن ، في وميض فضي آخر ، وقف على بعد خمسين قدمًا ، خلف كاغيسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان آدن يتحرك بسرعة الريح ، وقد اصطدم بالحجر بقوة كافية لكسر عظامه ، لكنه لم يبدو مذهولًا. بدلاً من ذلك ، أحاط به مجال مكثف من الطاقة المتلألئة. انطلاقًا من الجذع المكسور للعمود ، اندفع نحو كاغيسو ، وانفجر في نوفا من القوة الخالصة.
لكن كاغيسو لم يقف يمص إبهامه بينما كان أد يركض. بدلاً من ذلك ، كان صاعد بلود فريترا يوجه المانا إلى رون آخر ، ويرسل مانا الأرض في جميع أنحاء ميدان القتال. لم أستطع معرفة ما كان يفعله ، لكن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غراي!” الوافد الجديد – المنجل نيكو فريترا . صرخ وصوته يتشقق. “أعرف أنك هنا! أنا أقبل التحدي الخاص بك ، أيها الوغد! لذا واجهني! ”
اختفى أدن في ومضة بينما كان السرب يقترب منه ، ولكن عمود ضخم من الحجر عليه عروق من المعدن الأسود انفجر من ميدان القتال. كان هناك صدع ، وانكسر العمود وسقط على الأرض مع تحطم شعرت بهز المقعد تحتي.
كان آدن يتحرك بسرعة الريح ، وقد اصطدم بالحجر بقوة كافية لكسر عظامه ، لكنه لم يبدو مذهولًا. بدلاً من ذلك ، أحاط به مجال مكثف من الطاقة المتلألئة. انطلاقًا من الجذع المكسور للعمود ، اندفع نحو كاغيسو ، وانفجر في نوفا من القوة الخالصة.
[ منظور سيث ميلفيو ]
كانت ساحة المعركة مغطاة للحظات وسط سحابة من الغبار.
بقيت في السرير طوال اليوم الثاني من فيكتورياد ، بينما كان الجميع يهتفون للمناورات الحربية أو ينفقون مخصصاتهم في السوق ، كنت ملتفًا تحت حوالي أربع بطانيات ، وأرتجف وأعرق بينما كان جسدي يعمل وقتًا إضافيًا للشفاء.
عندما تمكنت من التركيز مرة أخرى على القتال ، كانت ساحة المعركة خالية من الألغام السوداء . أدى الاندفاع الساحق للمانا إلى استنفادهم وحرقهم
“ما كان ذلك؟” سأل ليندن وهو يحدق محاولا الرؤية من خلال السحابة البنية أدناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الكثير من الأحرف الرونية ” ، تمتم ليندن ، لكن يمكنني القول إنه لم يكن يتحدث عن الدرع. تم تمييز العمود الفقري للرجل بما لا يقل عن اثني عشر شعارًا ، وحتى بضع شعارات. “هل يعرف أحد شيئًا عنه؟”
أجاب ديكون: “نوع من تعويذة إعادة توزيع القوة” رفع نظارته فوق قناعه حتى يتمكن من الرؤية. “لكنه قوي. شارة ، أو ربما حتى بمستوى الشعارات. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع سيل من الرياح سحابة الغبار خارج الملعب. في ثواني القليلة لم نتمكن من رؤية ما كان يحدث ، أصبحت أرضية الحلبة حقل ألغام بواسطة كاغيسو. كان أدن عالقا. لم يكن هناك طريقة لاستخدام سرعة الرياح للتجول في مثل هذه الأماكن الضيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف كاغيسو على قمة الجذع الممزق للعمود الذي استحضره ، مبدلاً الأماكن بشكل أساسي مع أدن.
مرت لحظة. لم يتحرك أحد.
عندما تحدث ، انطلق صوت الملك برعد ملطخ بالدماء وقوة عظيمة أحرقت أذنيّ وسرقت أنفاسي. “أثبتوا أنفسكم أيها المتحدون. أظهروا عمق قوتكم ونطاق رغبتكم. افتخروا بدمائكم وملوككم. لا تدعوا أي ضعف يتسلل إليكم ، و اطلبوا كل ذرة من القوة من أجسادكم “.
يبدو أنه قد تم تثبيت تروسيان.
مرة أخرى ، لم يتم الرد على دعوة المنافسين.
سرب من النقاط السوداء غير اتجاهه ليتبع أدن ، ولكن ، في وميض فضي آخر ، وقف على بعد خمسين قدمًا ، خلف كاغيسو.
ثسحب شيء ما في الهواء مانا في كل مكان حولنا ، استطعت أن أشعر باندفاعها يتدفق إلى الساحة ، ويقصف تعويذة كاجيسو ، والكم الهائل من المانا الذي يتغلب على قدرة الفئران على تآكلها.
توقف ماوار بجانب سيلريت ، وانحنى أيضًا للصندوق المرتفع.
شهقت مايلا وأمسكت يدي بقوة شديدة ، مما جعلني اشعر بوخز في معدتي ، حاولت إلقاء نظرة خاطفة عليها من زاوية عيني لكن وجدها مركزة على الساحة ، ولم يبدو عليها أي علامة حتى على تفكيرها بإمساك يدي. ضربني ليندن على الجهة المقابلة بمرفقة بينما يقوم بتحريك حواجبه لاعلى واسفل ورفع ابهامه إلى الأعلى ، وهذا جعلني أشعر بالحرج الشديد ، فكرت في سحب يدي لكن… أدركت أني لا أرغب بهذا أبداً ، لقد بدى… شعور رائع وجميل ، وغريب حقاً لكنه مريح كذلك.
“غراي؟” اختنق ديلين. “هل يعني … الأستاذ غراي؟”
عندما تمكنت من التركيز مرة أخرى على القتال ، كانت ساحة المعركة خالية من الألغام السوداء . أدى الاندفاع الساحق للمانا إلى استنفادهم وحرقهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحسر ضجيج الحشد وتدفق مع استمرار القتال ، خمس دقائق ، عشر ، عشرين. ضحكنا أنا وأصدقائي ، شهقنا ، وصرخنا على بعضنا البعض بينما استمرت وتيرة القتال في النمو ، مرعوبين من كل تعويذة جديدة أو تنشيط رون ، مستهزئين عندما حصل أحد المقاتلين على اليد العليا فقط لتقلب الطاولة في اللحضة التالية من قبل خصمهم. لم أرَ شيئًا مثل هذا من قبل. ولم أستمتع هكذا من قبل أيضا.
عندما وصل إلى منتصف الميدان ، استدار نحو الصندوق المرتفع ، ووضعه مستقيماً كسيف ، ثم انحنى بعمق. كان بإمكاني رؤية المنجل سيرس فيرتر تتحرك إلى مقدمة الشرفة ، وكنت سعيدًا لأنني كنت جالسًا بالفعل. مشهدها – شعرها يتلألأ مثل اللؤلؤ السائل في ضوء الشمس ، وأثوابها المتلألئة مثل الماس الأسود – جعل ركبتي ترتعش.
بدأ إعصار يدور ببطء حول أدان. مد كاغيسو يده العارية ، وتحول القفاز المخالب حوله. نظر الاثنان إلى بعضهما البعض لفترة طويلة ، وكان كلا المحاربين حذرين وواثقين بطريقة وجدت صعوبة في فهمها.
سرب من النقاط السوداء غير اتجاهه ليتبع أدن ، ولكن ، في وميض فضي آخر ، وقف على بعد خمسين قدمًا ، خلف كاغيسو.
ابتسم ادن ابتسامة عريضة وإندفع للخارج مع العاصفة المجمعة.
كانت تلك مجرد البداية.
“مهلا ما هذا؟” سأل باسكال مشيرا إلى الهواء. “هل تشعر به؟”
انحسر ضجيج الحشد وتدفق مع استمرار القتال ، خمس دقائق ، عشر ، عشرين. ضحكنا أنا وأصدقائي ، شهقنا ، وصرخنا على بعضنا البعض بينما استمرت وتيرة القتال في النمو ، مرعوبين من كل تعويذة جديدة أو تنشيط رون ، مستهزئين عندما حصل أحد المقاتلين على اليد العليا فقط لتقلب الطاولة في اللحضة التالية من قبل خصمهم. لم أرَ شيئًا مثل هذا من قبل. ولم أستمتع هكذا من قبل أيضا.
قلت ، “هذا صحيح” ، وأومأت برأسي مع ما كانوا يقولون.
شعرت بخيبة أمل لحظة عندما تركت مايلا يدي وهي تقفز لأعلى ولأسفل مع احمرار على وجهها .
لم تترك مايلا يدي حتى اللحظات الأخيرة. قدرات كاغيسو الدفاعية و قدرته على تآكل مانا خصمه وصد الهجمات الأكثر فتكًا تفوقت على تجمع مانا أدن. بمجرد توقف أدن من استخدام سرعة الرياح للتنقل حول الحلبة ، انتهى الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق كاغيسو المسافة ، وحطم حواجز الرياح الدفاعية لأدن بتلك القفازات الثقيلة وسحقه على الأرض. بمخالبه على رقبة أدن ، نظر كاغيسو إلى الصندوق العالي للحصول على الأمر.
“ماوار دون منازع إذن ” ، صاح الصوت.
ساد الهدوء مرة أخرى ، أنفاس جماعية ، ابتعدت مايلا ، وضغطت على وجهها في كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك إعلان لإخبارنا باسمه أو سرد إنجازاته. كان الجميع يعرف من هو بالفعل: سيلريت ، خادم كلار سيهز
صمت الحشد منذ تقديم الخدم لأول مرة ، واستيقظ أخيرًا ، انفجرت الساحة مع ضجيج الهتاف والصراخ
رن الجرس. نزع كاغيسو قفازاته ، وتدحرج أدن و رفع نفسه على ركبتيه ، حتى من المدرجات رأيت أنه كان يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجر الحشد مثل السد ، وغمر الساحة بهتافات منتشية. حتى يانيك قفز على ساق واحدة بينما كان يسند نفسه على كتف بريون ، صارخًا مع الجميع. ”كاغيسو! كاغيسو! كاغيسو! ”
مرة أخرى ، لم يتم الرد على دعوة المنافسين.
شعرت بخيبة أمل لحظة عندما تركت مايلا يدي وهي تقفز لأعلى ولأسفل مع احمرار على وجهها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان هذا جنونيًا!” صرخت.
بعد قيادة سيلريت ، انحنى ماوار ، ثم طاف من ميدان القتال.
اقتربت أكثر من الكلام دون أن أصرخ. “أعلم ، أنهم حقًا على مستوى آخر. أنا-”
“كان هذا جنونيًا!” صرخت.
لكنه هو.
قال صوت المذيع الغير المرئي: “فتال رائع ” ، قاطعًا حماس الجمهور مسكتا الجميع في الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الصوت للمذيع الغير المرئي مرة أخرى ، هذه المرة يزعج أعصابي المتوترة ، مما يجعلني أشعر وكأن شخصًا ما يقف خلفي مباشرة ، يصرخ في أذني. “المتحدان كاجيسو وأدن ، يرجى البقاء في الميدان. أما الآخرون ، عودوا إلى منطقة الانطلاق الخاصة بكم . ”
“قتال جيد من المترشحين ، كاغيسو من الدم العالي غويث و أدن من الدم روسيك. النصر يذهب إلى كاغيسو! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جفلت ، وشعرت أن وجهي يزداد سخونة عندما ألقيت نظرة خاطفة عليها من زاوية عيني. كانت مايلا تمسك ذراعي أثناء مساعدتي على المشي ، وقد تجمدت لمدة ثلاثين ثانية تقريبًا. “آسف ، أنا ، آه …”
انحنى المقاتلان مرة أخرى إلى المنصة حيث كانت الحاكمة والمنجل ، ثم غادروا ميدان القتال ، كاجيسو يبتعد بثقة ، آدان ينسل خلفه ، وعيناه محطمة.
ألقيت نظرة خاطفة ، قابلت عينيها. “كان هذا …” لكنني تراجعت ، غير متأكد من كيفية وصف ما شعرت به للتو.
” سانيو آكل الحجر و بيفراي من الموتى الثلاثة ، عودا إلى الميدان واستعدوا.”
أطلق ذراعه للخلف وترك رمحه يطير باتجاه كاغيسو. تشوه الهواء حول الرمح متحركًا مثل الجليد الذائب حيث التحم رمح ريح الضخم مع الشظية الفضية في مركزه. في الوقت نفسه ، خرجت العديد من شياطين الغبار من الأرض ، و بدأت تدور حول أدن
انحنى ليندن إلى الأمام، وهو يضيف بصوت عالٍ لأول مرة. “أتساءل عما إذا كان-”
دخل سانيو الحلبة أولا. كان طويل القامة منتفخ العضلات. كان يرتدي صفيحة في الصدر تركت عضلات بطنه وحافة عموده الفقري مكشوفة ، جنبًا إلى جنب مع ألواح فولاذية تغطي معظم الجزء السفلي من جسده. كان هناك نوع من التاج الحديدي يحلق فوق رأسه المحلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب بريون يانيك على ظهره. “الجميع يعرف أن المنجل دراغوث فريترا هو المنجل الأكثر شعبية. أنا متأكد من أنه سيكون هناك – أوه! ” أمسك بريون بطنه ، وضحك الجميع.
بعد أن وصل سانيو إلى المركز ، بدأ ضباب أخضر في الغليان من الأرض ، مشكلاً امرأة ذات أطراف رفيعة وحادة مع وقفة شاذة ملتوية ، كعظامها وضعت معًا في الشكل الخطأ. كما لو كان لإبراز فظاعة شخصيتها ، كان الجلباب السوداء الذي ترتديه شفافا ومقطعا في بعض الأماكن لتكشف عن أضلاعها وعمودها الفقري.
كان هناك بعض الغمغمات من الحشد عند هذا ، لكنه هدأ على الفور عندما استمر الصوت في الكلام.
المقاتلين لم يتحركوا بعد. كاغيسو و أدن كانا يقفان على بعد ثلاثين قدمًا ، بعد إستداء أسلحتهم في أيديهما. استخدم آدان رمحًا فضّيًا طويلًا ورفيعًا ، بينما تشكلت القفازات الحديدية السوداء حول يدي كاجيسو ، ومخالب حادة تمتد من مفاصل الأصابع.
انحنى كلا المقاتلين إلى المنصة العليا ، ثم واجه كل منهما الآخر. كان ضباب أخضر بلون القيء يطفو حول جسد بيفراي اللاإنساني ،
أعلن صوت الجرس عن بداية القتال.
“مهلا ما هذا؟” سأل باسكال مشيرا إلى الهواء. “هل تشعر به؟”
“انتظر ، ماذا يفعل؟” سألت مايلا وهي تقف وتحمي عينيها من الشمس بيد واحدة.
“مهلا ما هذا؟” سأل باسكال مشيرا إلى الهواء. “هل تشعر به؟”
ضحك ليندن. “يا رجل ، حتى الأقوياء لا يمكنهم محاربة أسورا. المناجل ربما ، ولكن فقط بعد تقويتهم بالإكسير والأشياء الأخرى. أراهن أن الحاكمة العليا لديها بعض الأسلحة السرية ضد الأسورا الأخرين. لهذا السبب لم يخافوا منهم أبدًا. . أعني، فكر في ذلك . قرروا نسف نصف القارة الأخرى بدلاً من مهاجمتنا هنا. لماذا يفعلون ذلك إذا لم يكونوا خائفين من ألاكريا؟ ”
“إنه … يستسلم …” تمتمت ، فوجئت.
كانت ساحة المعركة مغطاة للحظات وسط سحابة من الغبار.
دخل سانيو الحلبة أولا. كان طويل القامة منتفخ العضلات. كان يرتدي صفيحة في الصدر تركت عضلات بطنه وحافة عموده الفقري مكشوفة ، جنبًا إلى جنب مع ألواح فولاذية تغطي معظم الجزء السفلي من جسده. كان هناك نوع من التاج الحديدي يحلق فوق رأسه المحلوق.
نزل سانيو على ركبة واحدة ، وانخفض رأسه ليحدق في الأرض تحت أقدام بيفراي. شفتاها مثل شفتا حيوان ، تحملان أسنانها الحادة. كان الضباب يرفرف بطريقة مضطربة قبل أن يتم سحبها مرة أخرى إلى جسدها.
التفت إلى المنصة ، مستقيمة بأكثر ما يسمح به إطارها الملتوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الصوت: “سانيو آكل الصخر يخرج” “النصر يذهب إلى بيفراي!”
قال صوت المذيع الغير المرئي: “فتال رائع ” ، قاطعًا حماس الجمهور مسكتا الجميع في الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك بعض التذمر من الجمهور ، ولم يكن هناك هتاف لـ بيفراي كما الحال مع Kagiso ، لكن الكبار من حولنا أبقوا شكواهم ومحادثاتهم هادئة ، وعرفت السبب. أدناه ، ألقت بيفراي نظرة على الجمهور ، كما لو أنها تتحدى أي شخص على التعبير عن استيائه من النتيجة بصوت عالٍ بما يكفي لسماعها.
ولكن قبل أن يقال أي شيء آخر ، بدأ المذيع يتحدث مرة أخرى. “اثنا عشر آخرين من أبطال ألكاريا تحدوا لمنصب فينشور خادم أن المنجل دراغوث فريترا. ترحب السيدة كيروس فريترا وتدعو إلى الميدان … ”
بعد بضع ثوان ، خرجت من الحلبة وسط تصفيق فاتر.
قال يانيك بتذمر: “غير قابل للتصديق”. “وكنت متحمسًا جدًا لرؤية سانيو يقاتل. كان ذلك غباء. هل سيسقط كاغيسو و يستسلم كذلك ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الحشد مثل السد ، وغمر الساحة بهتافات منتشية. حتى يانيك قفز على ساق واحدة بينما كان يسند نفسه على كتف بريون ، صارخًا مع الجميع. ”كاغيسو! كاغيسو! كاغيسو! ”
قال ديكون “سيتعين علينا الانتظار قليلاً لمعرفة ذلك. سيحصل على وقت للراحة والتعافي “.
ضرب بريون يانيك على ظهره. “الجميع يعرف أن المنجل دراغوث فريترا هو المنجل الأكثر شعبية. أنا متأكد من أنه سيكون هناك – أوه! ” أمسك بريون بطنه ، وضحك الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت كما لو أن شخصًا ما قد قلب العالم رأسًا على عقب وكنت أقف تحت ثقل القارة بأكملها ، في انتظار سقوطها وسحقي تماما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك إعلان لإخبارنا باسمه أو سرد إنجازاته. كان الجميع يعرف من هو بالفعل: سيلريت ، خادم كلار سيهز
ولكن قبل أن يقال أي شيء آخر ، بدأ المذيع يتحدث مرة أخرى. “اثنا عشر آخرين من أبطال ألكاريا تحدوا لمنصب فينشور خادم أن المنجل دراغوث فريترا. ترحب السيدة كيروس فريترا وتدعو إلى الميدان … ”
بدأ المذيع في سرد المنافسين ، كل الصاعدين الأقوياء أو أبطال الحرب. عندما تم نطق كل اسم ، صعد المرشح إلى ساحة القتال وانضم إلى الخط الذي يواجه المنصة. مع توقف آخر المنافسين ، انحنى الخط في انسجام تام.
قدم كاجيسو عرضًا تمدديًا ، حيث كان شعره البني الفاتح يرتد حول كتفيه مع كل حركة. كانت أطراف قرنيه الأسود مرئية فقط من خلال شعره ، وكانت لديه عين حمراء مشتعلة وأخرى سوداء نفاثة. كان درعه عبارة عن شبكة من الجلد وسلسلة بلون أحمر غامق يطابق عينه ، مع رونية فضية متوهجة من صدره وأسفل جانبي ظهره المكشوف.
“المتحدون إيشيرون ولانسيل ، يرجى البقاء على …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف الصوت. ألقيت نظرة خاطفة على ليندن ، ثم في مايلا. بدت مرتبكة كما شعرت. كان هناك شيء ما … خطأ.
“مهلا ما هذا؟” سأل باسكال مشيرا إلى الهواء. “هل تشعر به؟”
قال البروفيسور جراي بابتسامة لم تصل إلى عينيه: “نيكو”. “تبدو كالقمامة ، يا صديقي القديم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت بقعة سوداء في السماء تنمو بسرعة في الحجم. بدأ أعضاء آخرون من الجمهور في ملاحظة ذلك الآن ، ورددت آلاف الأصوات سؤال باسكال. حتى أن قلة منهم استحضروا الدروع ، وآخرون يصرخون ، أو يتركون مقاعدهم ، أو يوجهون السحر إلى الأحرف الرونية استعدادًا لمواجهة ما اعتقدوا أنه تهديد واضح.
كانت بقعة سوداء في السماء تنمو بسرعة في الحجم. بدأ أعضاء آخرون من الجمهور في ملاحظة ذلك الآن ، ورددت آلاف الأصوات سؤال باسكال. حتى أن قلة منهم استحضروا الدروع ، وآخرون يصرخون ، أو يتركون مقاعدهم ، أو يوجهون السحر إلى الأحرف الرونية استعدادًا لمواجهة ما اعتقدوا أنه تهديد واضح.
بقيت في السرير طوال اليوم الثاني من فيكتورياد ، بينما كان الجميع يهتفون للمناورات الحربية أو ينفقون مخصصاتهم في السوق ، كنت ملتفًا تحت حوالي أربع بطانيات ، وأرتجف وأعرق بينما كان جسدي يعمل وقتًا إضافيًا للشفاء.
للمرة الألف منذ أن بدأ فيكتورياد ، انكسرت أنفاسي من صدري بالوجود المفاجئ لهالة قوية.
أجبته ، “لأنه سحر فريترا” ، وأنا أراقب المعركة. ”نوع الاضمحلال. تآكل ، ربما سمة الرياح. ” نظر إليّ الآخرون بمزيج من المفاجأة والفضول. “أنا-”
ولكن قبل أن يقال أي شيء آخر ، بدأ المذيع يتحدث مرة أخرى. “اثنا عشر آخرين من أبطال ألكاريا تحدوا لمنصب فينشور خادم أن المنجل دراغوث فريترا. ترحب السيدة كيروس فريترا وتدعو إلى الميدان … ”
تفرق المرشحون ، استعدوا للدفاع عن أنفسهم. هبط مذنب أسود نفاث في وسط الساحة في وقت لاحق مع انفجار في الطاقة المظلمة ثم أرسلهم جميعًا مثل الحشرات. صرخ عشرات الآلاف من الناس ، لكن لم يكن أحد يركض الآن. بدا الجمهور بأكمله مجمداً ، غير قادر على فعل أي شيء باستثناء المشاهدة.
كانت الساحة أدناه محجوبة تمامًا في سحابة من الغبار مرة أخرى. في المنصة ، تحركت المناجل الأربعة للأمام على الشرفة. على الرغم من أنهم لم يتخذوا أي خطوة لإلقاء السحر الدفاعي ، إلا أن مشهدهم – جميعًا معًا في وقت واحد على هذا النحو – جعل رأسي يسبح ، وكنت قلقًا للحظة قد تفقدني الوعي.
أعادتني يد مايلا على ذراعي إلى رشدي. أضع يدي على يدها وأعصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار باسكال عينيه. “ليندن ، يا صاح ، لقد كنت تشاهد عددًا كبيرًا جدًا من البثوث …”
أزيل الغبار ، وكشف عن رجل نحيف – صبي ، حقًا ، ليس أكبر بكثير من معظمنا – بشعر أسود قصير وملامح حادة ، متواضع تقريبًا باستثناء الغضب الجامح المليء بالكراهية في عينيه …
في ذلك الصمت ، سار رجل من الفريترا يرتدي درعًا داكنًا ، وخلفه رداء أرجواني ، يسير بخطى هادفة نحو مركز ميدان القتال. خرجت الأبواق من شعره الأسود القصير. كان وجهه جادًا ، وأينما تركزت عيناه الحمراوان ، بدأ الحشد يرتجف
صعد من الحفرة التي صنعها في أرضية الملعب ، وعيناه الداكنتان تجتاحان المدرج من حوله. كانت أشواك من الحديد الأسود تندفع من الأرض مع كل خطوة ، وكانت ألسنة اللهب تتطاير على جسده. ملأني مشهد سحر الاضمحلال الأسود – أقوى بكثير من سحر كاغيسو بالرعب.
“انتظر ، ماذا يفعل؟” سألت مايلا وهي تقف وتحمي عينيها من الشمس بيد واحدة.
شبكت يدي معًا ، وظلت عيني على أصابعي المتشابكة ، ولم أتجرأ على النظر إلى أي مكان آخر. من أعلى رؤيتي ، كان بإمكاني رؤية المتنافسين الأربعة ، كل منهم ووجهه لأسفل ، يسجدون أمام الملك.
تحدثت المنجل فييسا فيرترا أولاً ، وكان صوتها يتنقل بسهولة عبر المدرجات الصامتة. “نيكو. فسر ما تفعل ! ماهذا بحق الجحيم – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غراي!” الوافد الجديد – المنجل نيكو فريترا . صرخ وصوته يتشقق. “أعرف أنك هنا! أنا أقبل التحدي الخاص بك ، أيها الوغد! لذا واجهني! ”
دفع سيل من الرياح سحابة الغبار خارج الملعب. في ثواني القليلة لم نتمكن من رؤية ما كان يحدث ، أصبحت أرضية الحلبة حقل ألغام بواسطة كاغيسو. كان أدن عالقا. لم يكن هناك طريقة لاستخدام سرعة الرياح للتجول في مثل هذه الأماكن الضيقة.
اتسعت عينا مايلا ، وارتجفت شفتاها. “ماذا -”
بقيت في السرير طوال اليوم الثاني من فيكتورياد ، بينما كان الجميع يهتفون للمناورات الحربية أو ينفقون مخصصاتهم في السوق ، كنت ملتفًا تحت حوالي أربع بطانيات ، وأرتجف وأعرق بينما كان جسدي يعمل وقتًا إضافيًا للشفاء.
“غراي؟” اختنق ديلين. “هل يعني … الأستاذ غراي؟”
قال يانيك: “لا” ، وهو يعبس في ساحة القتال الفارغة ، والتي تم تطهيرها من جميع منصات القتال الأصغر. ثم قال . “ولكن ، الشائعات في الوطن هي أن سانيو آكل الصخر سيطلب تحديًا ليحل محل بلال كخادم المنجل فييسا فريترا .”
انحنى يانيك للخلف وعلق ساقه الملفوفة بشدة في الهواء. “أشعر بألمك يا رجل. على الأقل فزت في معركتك”.
تسابق عقلي بينما كانت كل نظرية جامحة حول لقاء البروفيسور الغريب مع المنجل سيريس فريترا تتدحرج من خلاله ، مبعثرة مثل أوراق الشجر في مهب الريح. كنت أعتقد أن زملائي في الفصل كانوا مجانين تمامًا ، بالطريقة التي توصلوا بها إلى المزيد والمزيد من التفسيرات غير المحتملة لما رأيناه. لكن هذا …
المقاتلين لم يتحركوا بعد. كاغيسو و أدن كانا يقفان على بعد ثلاثين قدمًا ، بعد إستداء أسلحتهم في أيديهما. استخدم آدان رمحًا فضّيًا طويلًا ورفيعًا ، بينما تشكلت القفازات الحديدية السوداء حول يدي كاجيسو ، ومخالب حادة تمتد من مفاصل الأصابع.
من كان البروفيسور جراي ، حقاً؟
شعرت بخيبة أمل لحظة عندما تركت مايلا يدي وهي تقفز لأعلى ولأسفل مع احمرار على وجهها .
وقفت في أسفل امتداد طويل من السلالم المؤدية إلى مقاعد الملعب ، كدت أستدير وأستسلم. لقد كنت متعبًا جدًا … ولكن بعد ذلك ، لم خياطتك لعظامك وعضلاتك معًا مرة أخرى عن طريق السحر هو بالضبط ما كنت أسميه الراحة.
ابتسم المنجل دراغوث فريترا . “أنت مجنون ، نيكو الصغير. هذا ليس ما نحن عليه – ” انطلق فجأة إلى أحد المداخل العديدة في ميدان القتال ، وانخفضت ابتسامته إلى عبوس غاضب.
“سيث؟”
كان شخص ما يسير نحو المنجل نيكو. رجل يرتدي عباءة بيضاء و زي أكاديمية سنترال. شعر أشقر أشعث بفعل هالة المنجل المستعرة ، وعينان ذهبيتان تتألقان من وراء قناعه. سار بمثل هذه الثقة والهدف ، مجرد وجوده درع ضد الهالة البغيضة التي تشع مثل مرض من المنجل نيكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحسر ضجيج الحشد وتدفق مع استمرار القتال ، خمس دقائق ، عشر ، عشرين. ضحكنا أنا وأصدقائي ، شهقنا ، وصرخنا على بعضنا البعض بينما استمرت وتيرة القتال في النمو ، مرعوبين من كل تعويذة جديدة أو تنشيط رون ، مستهزئين عندما حصل أحد المقاتلين على اليد العليا فقط لتقلب الطاولة في اللحضة التالية من قبل خصمهم. لم أرَ شيئًا مثل هذا من قبل. ولم أستمتع هكذا من قبل أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أعرفه ، لكن شيئًا ما في ذهني لن يقبل تمامًا أن يكون هو نفس الشخص الذي عرفته ، والذي التقيت به لأول مرة في المكتبة قبل بدء الموسم ، والذي قضى الكثير من وقته يتحول إلى شخص ضعيف وضعيف ، طفل مريض إلى مقاتل نصف لائق ، على الرغم من النظر إلي وكأنه يريد أن يفرك رقبتي …
المقاتلين لم يتحركوا بعد. كاغيسو و أدن كانا يقفان على بعد ثلاثين قدمًا ، بعد إستداء أسلحتهم في أيديهما. استخدم آدان رمحًا فضّيًا طويلًا ورفيعًا ، بينما تشكلت القفازات الحديدية السوداء حول يدي كاجيسو ، ومخالب حادة تمتد من مفاصل الأصابع.
لأنه كيف يمكن أن يكون أستاذي الغاضب والغامض والبعيد عاطفيًا عن تكتيكات القتال هو نفس الشخص الذي يقترب الآن من المنجل نيكو في ميدان المعركة كما لو أنه لم يكن يتقدم نحو الموت نفسه؟ لم أستطع فهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى مرة أخرى إلى الصندوق المرتفع ، وسار سيلريت بصلابة من الميدان.
لكنه هو.
لكنه هو.
حتى المناجل الأخرى لم تتدخل أكثر حيث وقف البروفيسور جراي و المنجل نيكو بالقرب من بعضهم البعض حتى إتصلت قدميهم حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى كلا المقاتلين إلى المنصة العليا ، ثم واجه كل منهما الآخر. كان ضباب أخضر بلون القيء يطفو حول جسد بيفراي اللاإنساني ،
شخر باسكال. “قد يكون سسانيو صاعدًا أسطوريًا ، لكن الجميع يعرف أن المنجل فييسا فيرترا تفضل نوعًا معينًا من الخدم .”
قال البروفيسور جراي بابتسامة لم تصل إلى عينيه: “نيكو”. “تبدو كالقمامة ، يا صديقي القديم.”
قال البروفيسور جراي بابتسامة لم تصل إلى عينيه: “نيكو”. “تبدو كالقمامة ، يا صديقي القديم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ديكون “سيتعين علينا الانتظار قليلاً لمعرفة ذلك. سيحصل على وقت للراحة والتعافي “.
ترجمة: NOURI Malek
تحدثت المنجل فييسا فيرترا أولاً ، وكان صوتها يتنقل بسهولة عبر المدرجات الصامتة. “نيكو. فسر ما تفعل ! ماهذا بحق الجحيم – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت كما لو أن شخصًا ما قد قلب العالم رأسًا على عقب وكنت أقف تحت ثقل القارة بأكملها ، في انتظار سقوطها وسحقي تماما .
—
الفصول من دعم orinchi
“حقا!” قال ديكين. “هو وإخوته. بلال ، بيفران ، و … بيفراي ، أليس كذلك؟ الموتى الثلاثة؟ ”
قال يانيك بتذمر: “غير قابل للتصديق”. “وكنت متحمسًا جدًا لرؤية سانيو يقاتل. كان ذلك غباء. هل سيسقط كاغيسو و يستسلم كذلك ؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
