وقوع بلاد فارس في الورطة
الفصل 1344 – وقوع بلاد فارس في الورطة
كانت هناك ثلاث سلالات مرتبطة بالإمبراطورية الفارسية والتي كانت في معسكر اليد الفضية ، وهي الإمبراطورية العربية وسلالة قيصر وسلالة رومانوف.
جايا ، العام العاشر ، الشهر الثالث ، اليوم الخامس.
قبل إسقاط الهند ، لم يقرر أويانغ شو ما إذا كانوا سيعلنون الحرب على الإمبراطورية الفارسية أم لا.
بشكل غير متوقع ، لم تحدث الحرب الأولى في العام العاشر في أوروبا ولكن في آسيا.
الفصل 1344 – وقوع بلاد فارس في الورطة
في هذا اليوم ، أعلنت شيا العظمى الحرب رسميًا على الإمبراطورية الفارسية.
بصرف النظر عن ذلك ، سيشن سرب المحيط الهندي أيضًا هجمات على شواطئ الإمبراطورية الفارسية.
امتلكت الإمبراطورية الفارسية أراضي شاسعة ، حيث ضمت حوالي 30 مليون لاعب. حتى بعد المعاناة من الهجوم الغربي للإمبراطورية المغولية ، ظل جيش الإمبراطورية عند مليوني جندي.
الفصل 1344 – وقوع بلاد فارس في الورطة
مع موقعها القريب من الخليج الفارسي ، كان يُنظر إليها على أنها إمبراطورية آسيا الصاعدة.
على الرغم من أن الإمبراطورية الفارسية كان لديها مليوني جندي ، إلا أنه كان من الصعب عليهم الفوز ضد جيش شيا العظمى القادم من ثلاث جبهات.
علاوة على ذلك ، بصرف النظر عن حربهم مع الإمبراطورية المغولية ، نادرًا ما شاركت الإمبراطورية الفارسية في معارك خارجية. كانت مستقرة داخليًا ، وكانت تجارتها مزدهرة ، وكانت عملية التصنيع فيها متطورة نسبيًا. كان الخصم الأخير والأقوى لشيا العظمى في آسيا.
كانت هذه عملية لتقسيم الكعكة ، ولا أحد يريد أن يتخلف عن الركب.
قبل إسقاط الهند ، لم يقرر أويانغ شو ما إذا كانوا سيعلنون الحرب على الإمبراطورية الفارسية أم لا.
ستتألف الجبهة السفلية من الفيالق الاربعة لـ منطقة حرب جنوب آسيا ، بإجمالي مليون جندي. كانوا القوة الرئيسية لهذا الهجوم ، حيث سيهاجمون من منطقة أشوكا.
لم تساعد سلاسة حرب الهند شيا العظمى في الحصول على منطقة أخرى فحسب ، بل سمحت لهم أيضًا بالحصول على مليون جندي من النخبة ، مما أعطى أويانغ شو الثقة لخوض الحرب مع بلاد فارس.
كان أويانغ شو الحالي مثل أب على وشك المغادرة في رحلة طويلة. لقد أراد أن يفعل كل شيء قبل مغادرته ، مما سيعطي وريثته بينغ’ير إرثًا ثابتًا لتلقيه.
كان لوضعهم بصفتهم اللورد الاعلى لـ آسيا تأثير إيجابي على هذه الحرب.
نتيجة لذلك ، لم يهتم أويانغ شو بالتعليقات الخارجية. بعد فترة وجيزة من انتهاء حرب الهند ، بدأ بشكل حاسم في شن حرب على الإمبراطورية الفارسية.
من أجل هزيمة الإمبراطورية الفارسية بسرعة ، تعامل أويانغ شو مع الأمر بجدية. أرسل ثلاثة جيوش ، بـ مجموع 31 فيلق و 1.55 مليون جندي.
وإلا فلن يكون مرتاحًا عندما يغادر.
جاءت الجبهة العليا من أربعة فيالق من فيلق العنقاء ، حيث سيدخلون من منطقة شي جيانغ . سيكون مارشال فيلق العنقاء ، جو زي يي ، قائدا للجبهة الشمالية.
كان الأمر كما لو أن تدمير مدينة الأمل لم يؤثر على استراتيجية شيا العظمى.
تضمنت الجبهة الوسطى أربعة فيالق من فيلق الدب وثلاثة من فيلق غرب آسيا بإجمالي 350 ألف جندي. سوف يدخلون من منطقة شي جيانغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل هزيمة الإمبراطورية الفارسية بسرعة ، تعامل أويانغ شو مع الأمر بجدية. أرسل ثلاثة جيوش ، بـ مجموع 31 فيلق و 1.55 مليون جندي.
سيتولى الجنرال وانغ جيان دور قائد الجبهة الوسطى.
بالتالي ، أصبح التحكم في عالم اللعبة أكثر أهمية. كان أكثر أهمية من القواعد الثلاثة السابقة.
ستتألف الجبهة السفلية من الفيالق الاربعة لـ منطقة حرب جنوب آسيا ، بإجمالي مليون جندي. كانوا القوة الرئيسية لهذا الهجوم ، حيث سيهاجمون من منطقة أشوكا.
كان إعلان شيا العظمى للحرب بمثابة نفخة هواء لساحة المعركة العالمية.
سيقود الجنرال الالهي لي جينغ هذه القوات شخصيًا.
كانت هناك ثلاث سلالات مرتبطة بالإمبراطورية الفارسية والتي كانت في معسكر اليد الفضية ، وهي الإمبراطورية العربية وسلالة قيصر وسلالة رومانوف.
بصرف النظر عن ذلك ، سيشن سرب المحيط الهندي أيضًا هجمات على شواطئ الإمبراطورية الفارسية.
نتيجة لذلك ، لم يتمكنوا إلا من الحفاظ على صمتهم وابتلاع كل الألم.
كانت هذه الطريقة مشابهة لعملية طحن اللحم التي صنعها جيا شو في ساحة معركة التبت.
علاوة على ذلك ، بصرف النظر عن حربهم مع الإمبراطورية المغولية ، نادرًا ما شاركت الإمبراطورية الفارسية في معارك خارجية. كانت مستقرة داخليًا ، وكانت تجارتها مزدهرة ، وكانت عملية التصنيع فيها متطورة نسبيًا. كان الخصم الأخير والأقوى لشيا العظمى في آسيا.
إذا سارت الأمور بسلاسة ، فسيمكنهم الاستمرار في استخدام هذا النموذج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل هزيمة الإمبراطورية الفارسية بسرعة ، تعامل أويانغ شو مع الأمر بجدية. أرسل ثلاثة جيوش ، بـ مجموع 31 فيلق و 1.55 مليون جندي.
جاءت أسس ذلك من المكافآت التي حصلت عليها شيا العظمى من ساحة المعركة في الهند. لقد استخدموا الطريقة الغير تقليدية لـ تعويذة الموت الفوري للإمبراطور للسماح لجيش شيا العظمى بالحصول على نصر سهل.
كانت هناك ثلاث سلالات مرتبطة بالإمبراطورية الفارسية والتي كانت في معسكر اليد الفضية ، وهي الإمبراطورية العربية وسلالة قيصر وسلالة رومانوف.
إذا كانوا قد دخلوا في مواجهة وجهاً لوجه مع سلالة أشوكا ، فسينتهي الأمر بانتصار صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حوصرت سلالتي قيصر ورومانوف في ساحة المعركة الأوروبية. حتى أنهم كانوا يبحثون عن الإمبراطورية الفارسية لمساعدتهم. لم يكن هناك أي وسيلة لديهم لمساعدة الإمبراطورية الفارسية بدلاً من ذلك.
على الرغم من أن الإمبراطورية الفارسية كان لديها مليوني جندي ، إلا أنه كان من الصعب عليهم الفوز ضد جيش شيا العظمى القادم من ثلاث جبهات.
بالتالي ، أصبح التحكم في عالم اللعبة أكثر أهمية. كان أكثر أهمية من القواعد الثلاثة السابقة.
كان الاستقرار الداخلي للإمبراطورية الفارسية ميزة ولكنه أيضًا عيب كبير.
كان الأمر كما لو أن تدمير مدينة الأمل لم يؤثر على استراتيجية شيا العظمى.
من أصل مليوني جندي ، كان أكثر من نصفهم من حراس المدينة الامبراطورية الذين لم يشهدوا حربًا من قبل ، حيث كانت قدرتهم القتالية فظيعة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لما كانت الإمبراطورية المغولية قد هزمت الإمبراطورية الفارسية لدرجة أن وجههم قد انتفخ أثناء غزوهم الغربي.
في هذا اليوم ، أعلنت شيا العظمى الحرب رسميًا على الإمبراطورية الفارسية.
بالمقارنة مع سلاح الفرسان المغولي ، كان جيش شيا العظمى أعلى بكثير.
بناءً على القوة القتالية ، كانت قوات شيا العظمى البالغ عددها 1.5 مليون مساوية أو أكبر من مليوني جندي من قوات الإمبراطورية الفارسية.
وإلا فلن يكون مرتاحًا عندما يغادر.
كيف يمكن أن تنتصر الإمبراطورية الفارسية؟
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لما كانت الإمبراطورية المغولية قد هزمت الإمبراطورية الفارسية لدرجة أن وجههم قد انتفخ أثناء غزوهم الغربي.
يمكنهم فقط طلب المساعدة من حلفائهم.
كان الاحتمال الأعظم هو الإمبراطورية العربية.
كانت هناك ثلاث سلالات مرتبطة بالإمبراطورية الفارسية والتي كانت في معسكر اليد الفضية ، وهي الإمبراطورية العربية وسلالة قيصر وسلالة رومانوف.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لما كانت الإمبراطورية المغولية قد هزمت الإمبراطورية الفارسية لدرجة أن وجههم قد انتفخ أثناء غزوهم الغربي.
حوصرت سلالتي قيصر ورومانوف في ساحة المعركة الأوروبية. حتى أنهم كانوا يبحثون عن الإمبراطورية الفارسية لمساعدتهم. لم يكن هناك أي وسيلة لديهم لمساعدة الإمبراطورية الفارسية بدلاً من ذلك.
سيتولى الجنرال وانغ جيان دور قائد الجبهة الوسطى.
على وجه الخصوص ، كانت إمبراطورية رومانوف مشغولة بقهر أرض السلالة العثمانية. علاوة على ذلك ، فإن المنطقة التي كانت متصلة بالإمبراطورية الفارسية كانت المنطقة الشرقية أيضًا ، والتي كان بها عدد قليل من الاشخاص. نتيجة لذلك ، كانوا يفتقرون إلى القدرة على المساعدة.
لم تكن الضحية ، الإمبراطورية الفارسية ، هي الوحيدة التي تفاجأت. لم يتوقع الآخرون أيضًا أن تستمر شيا العظمى كالمعتاد. لم تنسى شيا العظمى أن تتوسع وتواصل رحلتها إلى قمة عالم اللعبة.
كان الاحتمال الأعظم هو الإمبراطورية العربية.
يمكنهم فقط طلب المساعدة من حلفائهم.
كان للإمبراطوريتين نفس الأصول. ومع ذلك ، نتيجة للاختلاف في الإيمان ، انقسموا إلى إمبراطوريتين. لم تكن علاقتهم الحالية بهذه الودية ، وما إذا كانت الإمبراطورية العربية مستعدة لمساعدتهم أم لا فقد كان عاملاً غير معروفا.
جاءت أسس ذلك من المكافآت التي حصلت عليها شيا العظمى من ساحة المعركة في الهند. لقد استخدموا الطريقة الغير تقليدية لـ تعويذة الموت الفوري للإمبراطور للسماح لجيش شيا العظمى بالحصول على نصر سهل.
ناهيك عن أن الإمبراطورية العربية كان عليها أيضًا أن تواجه التهديد المباشر لمنطقة حرب شيا العظمى في أفريقيا.
يمكنهم فقط طلب المساعدة من حلفائهم.
بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، لن تستطيع الإمبراطورية الفارسية مواجهة هذه المعركة إلا بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، أصبح هذا أحد الأسباب التي جعلت اليد الفضية تنتقد شيا العظمى.
…
“أظن أن أويانغ شو رأى هذه الفرصة لبدء الحرب دون ضبط النفس.” جاك ، الذي كان على ساحل المحيط الهادئ ، لم يستطع إلا أن يكون لديه مثل هذه الأفكار.
كان إعلان شيا العظمى للحرب على الإمبراطورية الفارسية مثل انفجار قنبلة نووية ، مما تسبب في تفجير المشهد العالمي السلمي.
على الرغم من أن الإمبراطورية الفارسية كان لديها مليوني جندي ، إلا أنه كان من الصعب عليهم الفوز ضد جيش شيا العظمى القادم من ثلاث جبهات.
لم تكن الضحية ، الإمبراطورية الفارسية ، هي الوحيدة التي تفاجأت. لم يتوقع الآخرون أيضًا أن تستمر شيا العظمى كالمعتاد. لم تنسى شيا العظمى أن تتوسع وتواصل رحلتها إلى قمة عالم اللعبة.
علاوة على ذلك ، بصرف النظر عن حربهم مع الإمبراطورية المغولية ، نادرًا ما شاركت الإمبراطورية الفارسية في معارك خارجية. كانت مستقرة داخليًا ، وكانت تجارتها مزدهرة ، وكانت عملية التصنيع فيها متطورة نسبيًا. كان الخصم الأخير والأقوى لشيا العظمى في آسيا.
كان الأمر كما لو أن تدمير مدينة الأمل لم يؤثر على استراتيجية شيا العظمى.
بناءً على القوة القتالية ، كانت قوات شيا العظمى البالغ عددها 1.5 مليون مساوية أو أكبر من مليوني جندي من قوات الإمبراطورية الفارسية.
بطبيعة الحال ، أصبح هذا أحد الأسباب التي جعلت اليد الفضية تنتقد شيا العظمى.
كان أويانغ شو الحالي مثل أب على وشك المغادرة في رحلة طويلة. لقد أراد أن يفعل كل شيء قبل مغادرته ، مما سيعطي وريثته بينغ’ير إرثًا ثابتًا لتلقيه.
كانت المشكلة تكمن في حقيقة أن كلا من اليد الفضية و إشارة ازور كانا يشكلان صورة أويانغ شو الصالحة. إذا خرجوا لتوبيخ أويانغ شو الآن ، فسيتم إهدار كل عملهم الشاق.
بصرف النظر عن ذلك ، سيشن سرب المحيط الهندي أيضًا هجمات على شواطئ الإمبراطورية الفارسية.
نتيجة لذلك ، لم يتمكنوا إلا من الحفاظ على صمتهم وابتلاع كل الألم.
كانت المشكلة تكمن في حقيقة أن كلا من اليد الفضية و إشارة ازور كانا يشكلان صورة أويانغ شو الصالحة. إذا خرجوا لتوبيخ أويانغ شو الآن ، فسيتم إهدار كل عملهم الشاق.
“أظن أن أويانغ شو رأى هذه الفرصة لبدء الحرب دون ضبط النفس.” جاك ، الذي كان على ساحل المحيط الهادئ ، لم يستطع إلا أن يكون لديه مثل هذه الأفكار.
من أصل مليوني جندي ، كان أكثر من نصفهم من حراس المدينة الامبراطورية الذين لم يشهدوا حربًا من قبل ، حيث كانت قدرتهم القتالية فظيعة.
من الواضح أن جاك كان على علم بالموقع الاستراتيجي للإمبراطورية الفارسية ومدى أهمية مواردها من الفحم والوقود. ومع ذلك ، على الرغم من دعوات المساعدة ، إلا أنه لم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله سلالة داوسون.
كانت هذه عملية لتقسيم الكعكة ، ولا أحد يريد أن يتخلف عن الركب.
بعد سقوط الهند ، اصبح العمق الاستراتيجي لشيا العظمى مرعبًا ، حيث وصلت قوتها الإجمالية إلى مستوى جديد بالكامل. لم تكن شيئًا يمكن أن تعارضه سلالة داوسون.
ستتألف الجبهة السفلية من الفيالق الاربعة لـ منطقة حرب جنوب آسيا ، بإجمالي مليون جندي. كانوا القوة الرئيسية لهذا الهجوم ، حيث سيهاجمون من منطقة أشوكا.
هذا هو السبب أيضًا في حرص اليد الفضية على إرسال أويانغ شو بعيدًا.
كانت هذه عملية لتقسيم الكعكة ، ولا أحد يريد أن يتخلف عن الركب.
على الرغم من وجود شائعات بأن أويانغ شو كان يطور وريثته ، الا ان جاك قد شعر بثقة كبيرة في التعامل مع فتاة صغيرة مثل أويانغ بينغ.
ناهيك عن أن الإمبراطورية العربية كان عليها أيضًا أن تواجه التهديد المباشر لمنطقة حرب شيا العظمى في أفريقيا.
كان إعلان شيا العظمى للحرب بمثابة نفخة هواء لساحة المعركة العالمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سقوط الهند ، اصبح العمق الاستراتيجي لشيا العظمى مرعبًا ، حيث وصلت قوتها الإجمالية إلى مستوى جديد بالكامل. لم تكن شيئًا يمكن أن تعارضه سلالة داوسون.
لم يستطع اللاعبون العاديون فهم سبب اختيار شيا العظمى مثل هذا الوقت للهجوم ، لكن اللوردات الآخرين فهموا ذلك.
على الرغم من وجود شائعات بأن أويانغ شو كان يطور وريثته ، الا ان جاك قد شعر بثقة كبيرة في التعامل مع فتاة صغيرة مثل أويانغ بينغ.
مع تدمير مدينة الأمل ، تم إعاقة منزل البشرية على كوكب الأمل. ازداد مكانة عالم اللعبة بدلاً من السقوط ، ليصبح عالمهم الثاني.
جايا ، العام العاشر ، الشهر الثالث ، اليوم الخامس.
في المستقبل المنظور ، سيستمر معظمهم في العيش هنا.
إذا سارت الأمور بسلاسة ، فسيمكنهم الاستمرار في استخدام هذا النموذج.
بالتالي ، أصبح التحكم في عالم اللعبة أكثر أهمية. كان أكثر أهمية من القواعد الثلاثة السابقة.
بالتالي ، أصبح التحكم في عالم اللعبة أكثر أهمية. كان أكثر أهمية من القواعد الثلاثة السابقة.
كانت هذه عملية لتقسيم الكعكة ، ولا أحد يريد أن يتخلف عن الركب.
نتيجة لذلك ، لم يهتم أويانغ شو بالتعليقات الخارجية. بعد فترة وجيزة من انتهاء حرب الهند ، بدأ بشكل حاسم في شن حرب على الإمبراطورية الفارسية.
كان إعلان شيا العظمى للحرب على الإمبراطورية الفارسية مثل انفجار قنبلة نووية ، مما تسبب في تفجير المشهد العالمي السلمي.
كان المنطق وراء هذا الاختيار بسبب هذه الاعتبارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع سلاح الفرسان المغولي ، كان جيش شيا العظمى أعلى بكثير.
إذا تمكنوا من هزيمة الإمبراطورية الفارسية والسيطرة الكاملة على موارد النفط في الخليج الفارسي ، فستكون شيا العظمى في موقع النصر المؤكد في سباق التصنيع.
الترجمة: Hunter
كان أويانغ شو الحالي مثل أب على وشك المغادرة في رحلة طويلة. لقد أراد أن يفعل كل شيء قبل مغادرته ، مما سيعطي وريثته بينغ’ير إرثًا ثابتًا لتلقيه.
هذا هو السبب أيضًا في حرص اليد الفضية على إرسال أويانغ شو بعيدًا.
وإلا فلن يكون مرتاحًا عندما يغادر.
الترجمة: Hunter
سيتولى الجنرال وانغ جيان دور قائد الجبهة الوسطى.
قبل إسقاط الهند ، لم يقرر أويانغ شو ما إذا كانوا سيعلنون الحرب على الإمبراطورية الفارسية أم لا.
الترجمة: Hunter
ناهيك عن أن الإمبراطورية العربية كان عليها أيضًا أن تواجه التهديد المباشر لمنطقة حرب شيا العظمى في أفريقيا.
كان إعلان شيا العظمى للحرب بمثابة نفخة هواء لساحة المعركة العالمية.
من الواضح أن جاك كان على علم بالموقع الاستراتيجي للإمبراطورية الفارسية ومدى أهمية مواردها من الفحم والوقود. ومع ذلك ، على الرغم من دعوات المساعدة ، إلا أنه لم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله سلالة داوسون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
