الفصل 135: الحزن والفرح [4]
الفصل 135: الحزن والفرح [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أجد في نفسي القدرة على الابتسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تعرف على أحدهم، ابتسم الكابتن.
ووم—
تذبذب الفضاء، وخرجت ساق من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، أردت العودة.
ظهرت ثلاث شخصيات من الهواء الرقيق.
بينما كان يدير رأسه لينظر نحو المدينة، أشار المحقق بذقنه.
تغير الجو بالكامل بمجرد خروجهم.
حتى أوريليا بدت مرتبكة بسبب إصراري.
يرتدون دروعًا معدنية سميكة مزينة بشعار أسد ذهبي، نظروا حولهم.
“أعلم…”
“هل نحن هنا…؟”
“أخيرًا وصلتم.”
سأل الكابتن ويسلي رايندر من كتيبة أسود الجحيم.
“أنا على وشك الوصول.”
نظرًا حوله، شعر ببرودة تداعب جلده.
بينما كان يُرجع شعره للخلف، نظر المحقق هولو إلى الكابتن.
بشعره الأشقر الكثيف وشاربه وجسده القوي، كان تجسيدًا مثاليًا للكتيبة.
استرجاع الألم الذي عشته سابقًا جعلني مترددًا.
“بِرر، كابتن. الجو بارد~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، أردت العودة.
خلفه كان هناك عضوان آخران من الكتيبة.
“…..”. فهمت أنه لن يكون هناك جدوى من فعل ذلك.
بشعرها الأسود القصير وعينيها الزرقاوين، كانت سامانثا تتميز بشامة مميزة أسفل ذقنها.
القيء الذي كان حولي قد اختفى، وملابسي كانت نظيفة.
في المستوى الخامس، كانت عنصرًا مهمًا في الكتيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهخ…!”
على الجانب الآخر، يقف بجانبها راي، بشعره الأسود الطويل الذي يغطي وجهه وظهره المنحني، كان ينظر حوله بينما يهمس لنفسه.
“…!”
“…أنا متعب. أريد العودة. لماذا أنا دائمًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك أصبحت الدنيا سوداء أمام عيني.
“توقف عن التذمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الأمر بالضعف.
تنهدت سامانثا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سواء أعجبنا ذلك أم لا، نستمر في ملاحقة هدفنا الذي لا معنى له.”
كان راي عضوًا فريدًا للغاية.
“كانت ملوّثة آخر مرة تفقدتها. أتساءل ما حالها الآن…”
من الصعب وصفه، ولكن إذا اضطرت سامانثا لوضعه في كلمات، لقالت إنه “انطوائي للغاية”.
“أكرهك.”
ولولا أن المهمة تتعلق بمنطقة ملوثة بلعنة، لما أحضروه معهم.
كان الألم يشق طريقه إلى كل زاوية في جسدي.
بينما كانت تُبعد شعرها عن وجهها، نظرت نحو الجدران البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتردد في الرد:
“أمم، هل تلك هي المدينة؟”
كانت أرجوانية مجددًا.
“يجب أن تكون.”
كان الأمر واضحًا لي كلما استمررت في هذه الحالة.
أجاب الكابتن.
عاد الإحساس الوخز، واستمر العذاب.
أومأت سامانثا بينما تألقت عيناها بفضول.
استمر القيء في الانسكاب.
“قالوا إنه مستحضر أرواح. أتساءل كم هو قوي.”
كان هناك الكثير منه لدرجة أنه بدأ يخنقني.
“لدينا أشخاص قادمون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم ذلك، وسط هذه المعاناة، ركزت إدراكي بالكامل على تجربتي.
بمجرد أن تحدث الكابتن، ظهر بعض الأفراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما زالت هناك سخرية في كل هذا.
عندما تعرف على أحدهم، ابتسم الكابتن.
“أنا عطشان.”
“أليس هذا وجهًا مألوفًا؟ لم أتوقع رؤيتك هنا، المحقق هولو.”
“نحن لسنا مختلفين كثيرًا.”
“أخيرًا وصلتم.”
“توقف عن التذمر.”
بينما كان يُرجع شعره للخلف، نظر المحقق هولو إلى الكابتن.
“قالوا إنه مستحضر أرواح. أتساءل كم هو قوي.”
“وصلتم أسرع مما توقعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرخ!
“هاها، حسنًا، كان لدينا بعض الوقت، وبما أن الأمر يتعلق بتصدع في المرآة، قررت القيادة أن هذا المكان ذو أهمية كبيرة.”
“أكرهك.”
“هذا صحيح.”
“أشخاص مثلنا لن يكونوا سعداء أبدًا.”
بينما كان يدير رأسه لينظر نحو المدينة، أشار المحقق بذقنه.
سقطت للأمام هذه المرة.
“لنتحدث. هناك الكثير الذي يجب أن أطلعكم عليه.”
ولولا أن المهمة تتعلق بمنطقة ملوثة بلعنة، لما أحضروه معهم.
***
كنت على وشك الوصول.
بدأ الأمر بالضعف.
“أخيرًا وصلتم.”
أصبح جسدي مترنحًا وفقدت السيطرة عليه.
بينما كنت أحدق في السماء، لم أستطع التحرك على الإطلاق.
“أريد العودة.”
وكأنني مشلول تمامًا.
“إنه مؤلم.”
“…هل هذه هي النهاية؟”
لوّحت بيدها لي.
لم يكن يبدو سيئًا لهذه الدرجة.
كل ما شعرت به كان هو الراحة.
على الأقل حتى بدأت رأسي تؤلمني.
الفصل 135: الحزن والفرح [4]
بدأ العالم يدور ومعدتي انقلبت.
“بُلعغ.”
“…”.
“…ولهذا السبب، لا أستطيع إلا أن أشجعك.”
بدأ شيء ما يتراكم في معدتي.
ترجمة : TIFA
مع مرور كل دقيقة، كان يتزايد أكثر.
لوّحت بيدها لي.
ثم…
أغمضت عيني.
“بُلعغ.”
القيء الذي كان حولي قد اختفى، وملابسي كانت نظيفة.
خرج كل شيء من فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى إلنور. ألا تريدين العودة أيضًا؟”
“…!”
ولكنني كنت لا أزال مشلولًا.
بدلاً من ذلك، ساعدت نفسي على النهوض وجلست على ركبتيّ، ثم أنزلت رأسي لأحدق في يدي.
لم أستطع سوى البقاء مستلقيًا على الأرض بينما يتدفق القيء من فمي.
“بُلعغ.”
“أوهخ…!”
كان هناك الكثير منه لدرجة أنه بدأ يخنقني.
كنت أفقد وعيي ببطء.
“لا أستطيع التنفس.”
استرجاع الألم الذي عشته سابقًا جعلني مترددًا.
“بُلعغ.”
“يجب أن تكون.”
وإذا لم يكن الأمر سيئًا بما فيه الكفاية، استمر القيء بالتدفق من فمي.
بعيون مفتوحة على مصراعيها، كنت مستلقيًا على الأرض، عاجزًا عن فعل أي شيء بينما أنفاسي تغادر جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت منها مجددًا أن تعلّمني.
شعور غريب، شبه خانق، كان يتغلغل في أعماق عقلي بينما كنت أحاول أن أجد طريقة للتنفس.
وفي الوقت نفسه، بدونها، لما استطعت التقدم إلى المستوى التالي.
ولكن… لم تظهر أي فرصة.
“…!”
ثم رفعت يدي باتجاه وجهي.
كنت أقترب من نفاذ الأوكسجين.
“…..”.
أصبح الإحساس الوخز واضحًا أكثر بينما بدأ جسدي يرتعش من تلقاء نفسه.
“أنا جاهز متى ما كنتِ جاهزة.”
“الهواء…! أحتاج إلى الهواء!”
مكان بعيد جدًا لدرجة أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأتمكن من العودة إليه.
صرخت داخليًا، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.
لكن يدًا أوقفتني.
“غرغرة—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جائع.”
استمر القيء في الانسكاب.
“أنا عطشان.”
ركبتاي ترتعشان، ورقبتي ترتعش.
عاد الإحساس الوخز، واستمر العذاب.
بدأ العالم يصبح مظلمًا.
لم يكن يبدو سيئًا لهذه الدرجة.
كان الشعور الوخز قويًا للغاية، وكان خانقًا.
لقد نجح الأمر.
ولكن لم أستطع فعل شيء حيال ذلك.
ثم رفعت يدي باتجاه وجهي.
كنت أفقد وعيي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت انتباهي على هذه الأفكار.
وما زالت هناك سخرية في كل هذا.
“…”.
∎ المستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.3%
“لا أستطيع التنفس.”
∎ المستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.01%
بعد أن فركت عيني، تفقدت جسدي.
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
“أمم، هل تلك هي المدينة؟”
“هاه…”
كنت على وشك الوصول.
بعد ذلك أصبحت الدنيا سوداء أمام عيني.
“الهواء…! أحتاج إلى الهواء!”
“…”.
“يجب أن أفعل هذا.”
عندما استيقظت مرة أخرى، كان أول ما لاحظته هو الإشعار الكبير أمامي.
بدأ العالم يدور ومعدتي انقلبت.
「97%」
“…..لماذا؟”
لقد نجح الأمر.
∎ المستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.3%
“يبدو أن أحدهم قد استيقظ مجددًا. كيف تشعر؟”
عندما استيقظت مرة أخرى، كان أول ما لاحظته هو الإشعار الكبير أمامي.
“…”.
“…..”.
لم أجب كما أفعل عادة.
لم أجب فورًا.
بدلاً من ذلك، ساعدت نفسي على النهوض وجلست على ركبتيّ، ثم أنزلت رأسي لأحدق في يدي.
كان الشعور الوخز قويًا للغاية، وكان خانقًا.
كانت أرجوانية مجددًا.
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
“هـ-هاه.”
“أمم، هل تلك هي المدينة؟”
اهتز صدري من التوتر. يمكنني أن أفهم السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش كتفاي.
استرجاع الألم الذي عشته سابقًا جعلني مترددًا.
“…”.
كان ألمًا مختلفًا.
“يجب أن تكون.”
ألم خانق وغارق. لم أكن معتادًا على هذا النوع من الألم.
الفصل 135: الحزن والفرح [4]
لكن، مع التفكير في وضعي الحالي، شددت على أسناني.
سقطت للأمام هذه المرة.
“يجب أن أفعل هذا.”
شعرت برغبة في الابتسام، لكنني لم أفعل.
ثم أدرت رأسي ونظرت نحو شخصية معينة.
بشعرها الأسود القصير وعينيها الزرقاوين، كانت سامانثا تتميز بشامة مميزة أسفل ذقنها.
…كنت متأكدًا أنني لن أموت.
“لا أستطيع التنفس.”
فهي كانت تحميني في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش كتفاي.
حتى وإن لم تُظهر ذلك، كنت أعلم أنها تهتم.
الشيء الوحيد الذي كان عليّ تحمله هو الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى إلنور. ألا تريدين العودة أيضًا؟”
“حسنًا.”
“كانت ملوّثة آخر مرة تفقدتها. أتساءل ما حالها الآن…”
أغمضت عيني.
كان هناك الكثير منه لدرجة أنه بدأ يخنقني.
ثم رفعت يدي باتجاه وجهي.
كانت ترشدني إلى الطرق التي يجب أن أسلكها وكيف أستخدم طاقتي بشكل أكثر كفاءة.
طرخ!
ولكن… لم تظهر أي فرصة.
سقطت للأمام هذه المرة.
“…لماذا تفعل هذا بنفسك؟”
غرغرة—
“يجب أن تكون.”
وبدأت أختنق مجددًا بقيئي.
مرة أخرى، شعرت بالألم. انتشر في كل ركن من أركان جسدي مثل حمم منصهرة.
عاد الإحساس الوخز، واستمر العذاب.
غرغرة—
رغم ذلك، وسط هذه المعاناة، ركزت إدراكي بالكامل على تجربتي.
بعد أن فركت عيني، تفقدت جسدي.
من شلل جسدي إلى تقلب معدتي ونبض رأسي.
“…..”.
وجهت كل انتباهي نحو تلك المشاعر.
“أوه؟ هل بدأت تتحدث إلينا أخيرًا؟”
كنت بحاجة إلى فهم طريقة عمل التعويذة بشكل صحيح للوصول إلى المستوى التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هاه.”
ما هي التأثيرات التي تحدثها على المستهدفين، ومدى فعاليتها.
سأل الكابتن ويسلي رايندر من كتيبة أسود الجحيم.
ركزت انتباهي على هذه الأفكار.
“نحن لسنا مختلفين كثيرًا.”
“إنه مؤلم.”
“…لماذا تفعل هذا بنفسك؟”
“لا أستطيع التنفس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير الجو بالكامل بمجرد خروجهم.
“لا أستطيع التركيز.”
أومأت سامانثا بينما تألقت عيناها بفضول.
“معدتي تؤلمني.”
كما توقعت، كان قد شُفي تمامًا مرة أخرى.
“أنا جائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلني صوت دافني من الجانب.
“أنا عطشان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن أحدهم قد استيقظ مجددًا. كيف تشعر؟”
كلما بدأت في تحليل المشاعر أكثر، كلما فهمت عمق التعويذة بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لا شيء. لا شيء.”
لم تكن التعويذة تضعف الشخص فقط، بل تجعله يعيش جميع أنواع الألم.
سقطت للأمام هذه المرة.
كان الأمر واضحًا لي كلما استمررت في هذه الحالة.
“لا أستطيع التنفس.”
“هذا فظيع.”
وكأنني مشلول تمامًا.
“…..”.
“أنا على وشك الوصول.”
عندما استيقظت مجددًا، قمت فورًا بفحص شريط التقدم.
“هذا صحيح.”
「99%」
“لقد فعلتها.”
كنت على وشك الوصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى إلنور. ألا تريدين العودة أيضًا؟”
كان ينقصني تجربة واحدة فقط للارتقاء بمستوى [أيدي المرض].
لم تكن التعويذة تضعف الشخص فقط، بل تجعله يعيش جميع أنواع الألم.
كان عليّ نظريًا أن أضع نفسي تحت هذا العذاب مرة أخرى، لكنني لم أفعل.
“يجب أن تكون.”
“…..”.
فهمت أنه لن يكون هناك جدوى من فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جائع.”
بعد أن فركت عيني، تفقدت جسدي.
سأل الكابتن ويسلي رايندر من كتيبة أسود الجحيم.
كما توقعت، كان قد شُفي تمامًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش كتفاي.
وصلني صوت دافني من الجانب.
مكان بعيد جدًا لدرجة أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأتمكن من العودة إليه.
“همم؟ ألن تفعل الشيء نفسه هذه المرة؟”
“أنا؟”
“…..لا.”
كنت أعلم أنني لست بحاجة لطلب ذلك.
أجبتها هذه المرة.
رغم “برودها”، كانت تعلّمني بجدية طوال الوقت.
“أوه؟ هل بدأت تتحدث إلينا أخيرًا؟”
“…!” ولكنني كنت لا أزال مشلولًا.
رفعت دافني صوتها وكأنها مصدومة.
“نحن لسنا مختلفين كثيرًا.”
حككت جانب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، شعرت أن نقاء طاقتي قد تحسن.
القيء الذي كان حولي قد اختفى، وملابسي كانت نظيفة.
بدأ شيء ما يتراكم في معدتي.
نظرت نحوها وخفضت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل حتى بدأت رأسي تؤلمني.
“شكرًا لك.”
لقد نجح الأمر.
“….لا شيء. لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________
لوّحت بيدها لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل حتى بدأت رأسي تؤلمني.
“ما فعلته لا شيء مقارنةً بأوريليا. إذا كنت تريد أن تشكر أحدًا، فيجب أن تشكرها.”
لم أجب كما أفعل عادة.
“صحيح.”
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
أومأت برأسي.
بشعرها الأسود القصير وعينيها الزرقاوين، كانت سامانثا تتميز بشامة مميزة أسفل ذقنها.
لا يمكن إنكار ذلك.
“صحيح.”
لو لم تكن أوريليا هنا، لما وصلت إلى هذه النقطة.
كل مرة يتعافى فيها جسدي من إحدى الجلسات، كنت أشعر بطاقة معينة قادمة منها.
وفي الوقت نفسه، بدونها، لما استطعت التقدم إلى المستوى التالي.
إذا كان يعني التغلب على كل شيء والوصول إلى المستوى التالي، لم أكن أمانع في وضع نفسي في هذا العذاب.
خطوت بضع خطوات في اتجاهها، وتوقفت فقط عندما كنت على بعد أمتار قليلة خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الكابتن.
“…..”.
كان الشعور الوخز قويًا للغاية، وكان خانقًا.
كانت كعادتها تحدق في التنين الصخري.
“ما فعلته لا شيء مقارنةً بأوريليا. إذا كنت تريد أن تشكر أحدًا، فيجب أن تشكرها.”
“أنا على وشك الوصول.”
“…لماذا تفعل هذا بنفسك؟”
بدأت بالتحدث.
∎ المستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.01%
“لقد وصلت إلى الحد الذي يمكنني القيام به بنفسي.”
“أمم، هل تلك هي المدينة؟”
بالفعل، وصلت إلى الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر إشعار.
رغم أنني كنت أحتاج إلى واحد بالمئة فقط، كنت أعلم أنني لن أتمكن من تجاوزه مهما امتلكت من وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، أردت العودة.
“لا أعلم كم من الوقت سيستغرق وصول تعزيزات الإمبراطورية، لكنني على وشك الوصول إلى المستوى التالي. ولا أعلم كيف أصل إلى هناك.”
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
“…..”.
قالت أوريليا، وكان صوتها يصل إلى أذني من خلفي.
رغم صمتها، خفضت رأسي.
وفي الوقت نفسه، بدونها، لما استطعت التقدم إلى المستوى التالي.
“أرجوكِ علّمني.”
تنهدت سامانثا.
طلبت منها مجددًا أن تعلّمني.
حككت جانب وجهي.
كنت أعلم أنني لست بحاجة لطلب ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى إلنور. ألا تريدين العودة أيضًا؟”
رغم “برودها”، كانت تعلّمني بجدية طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الأمر بالضعف.
كل مرة يتعافى فيها جسدي من إحدى الجلسات، كنت أشعر بطاقة معينة قادمة منها.
“شكرًا لك.”
كانت ترشدني إلى الطرق التي يجب أن أسلكها وكيف أستخدم طاقتي بشكل أكثر كفاءة.
“بُلعغ.”
في الواقع، شعرت أن نقاء طاقتي قد تحسن.
أبقتني واقفًا.
“كانت ملوّثة آخر مرة تفقدتها. أتساءل ما حالها الآن…”
“ما فعلته لا شيء مقارنةً بأوريليا. إذا كنت تريد أن تشكر أحدًا، فيجب أن تشكرها.”
للأسف، لم أتمكن من التحقق.
“ورغم ذلك، ورغم معرفتنا بذلك، لا يمكننا التوقف.”
“…..لماذا؟”
كانت ترشدني إلى الطرق التي يجب أن أسلكها وكيف أستخدم طاقتي بشكل أكثر كفاءة.
مرة أخرى، سألتني أوريليا: “لماذا؟”.
مما أتاح لي رؤية أفضل إلى البعيد.
لم أتردد في الرد:
كل مرة يتعافى فيها جسدي من إحدى الجلسات، كنت أشعر بطاقة معينة قادمة منها.
“لأنني مضطر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرخ!
“…مضطر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت، استمرت كلمات أوريليا في الصدى.
استدارت أوريليا لتواجهني وجهًا لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيتك تعذب نفسك حتى حافة الموت في كل مرة. ليس لديك أي اعتبار لجسدك. يبدو وكأنك لا تهتم بنفسك على الإطلاق. لماذا؟ لماذا تفعل هذا؟”
ابتسمت وأجبت:
لم تكن التعويذة تضعف الشخص فقط، بل تجعله يعيش جميع أنواع الألم.
“لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى إلنور. ألا تريدين العودة أيضًا؟”
“لا أستطيع التركيز.”
“…”.
لقد نجح الأمر.
لم يكن هناك جواب، لكن الإجابة كانت واضحة.
كنت أعلم أنني لست بحاجة لطلب ذلك.
جلست متربعًا وأسندت ظهري إلى ظهرها.
“أشخاص مثلنا لن يكونوا سعداء أبدًا.”
“أنا جاهز متى ما كنتِ جاهزة.”
“قالوا إنه مستحضر أرواح. أتساءل كم هو قوي.”
كنت أعلم أن ما سأحتاج للقيام به للوصول إلى المستوى التالي سيقودني إلى ألم لا يُصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الإحساس الوخز واضحًا أكثر بينما بدأ جسدي يرتعش من تلقاء نفسه.
لكنني كنت مستعدًا لذلك.
“أشخاص مثلنا لن يكونوا سعداء أبدًا.”
إذا كان يعني التغلب على كل شيء والوصول إلى المستوى التالي، لم أكن أمانع في وضع نفسي في هذا العذاب.
ثم أدرت رأسي ونظرت نحو شخصية معينة.
“…لماذا تفعل هذا بنفسك؟”
لم أجب كما أفعل عادة.
حتى أوريليا بدت مرتبكة بسبب إصراري.
“…نظل نطارد أشياء نعلم حتى نحن أنها ربما ليست ممكنة.”
“لقد رأيتك تعذب نفسك حتى حافة الموت في كل مرة. ليس لديك أي اعتبار لجسدك. يبدو وكأنك لا تهتم بنفسك على الإطلاق. لماذا؟ لماذا تفعل هذا؟”
“أرجوكِ علّمني.”
“…”.
“…”.
لم أجب فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني كنت أحتاج إلى واحد بالمئة فقط، كنت أعلم أنني لن أتمكن من تجاوزه مهما امتلكت من وقت.
دون أن أنظر للخلف، حدقت إلى الأمام. في المسافة، رأيت دافني، وجروك، وليام معًا. عندما لاحظوا نظرتي، لوحوا بأيديهم لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تعرف على أحدهم، ابتسم الكابتن.
شعرت برغبة في الابتسام، لكنني لم أفعل.
ورغم ذلك، كان يستحق المحاولة.
لم أجد في نفسي القدرة على الابتسام.
أومأت برأسي.
رغم ذلك، عندما فكرت في الموقف، انكمشت شفتاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الإحساس الوخز واضحًا أكثر بينما بدأ جسدي يرتعش من تلقاء نفسه.
“…لذات السبب الذي يدفعك.”
“أنا؟”
“…..”.
“أريد العودة.”
لقد نجح الأمر.
نعم، أردت العودة.
ابتسمت وأجبت:
لكن ليس إلى إلنور.
لو لم تكن أوريليا هنا، لما وصلت إلى هذه النقطة.
مكان آخر. مكان أبعد من هنا.
جلست متربعًا وأسندت ظهري إلى ظهرها.
مكان بعيد جدًا لدرجة أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأتمكن من العودة إليه.
ورغم ذلك، كان يستحق المحاولة.
ورغم ذلك، كان يستحق المحاولة.
“وصلتم أسرع مما توقعت.”
لهذا السبب، كنت قادرًا على تحمل هذا الألم ووضع نفسي في مثل هذه المعاناة.
“هذا صحيح.”
“نحن لسنا مختلفين كثيرًا.”
حتى أوريليا بدت مرتبكة بسبب إصراري.
قالت أوريليا، وكان صوتها يصل إلى أذني من خلفي.
“أريد العودة.”
“لهذا السبب لم أرغب في تعليمك.”
“لقد فعلتها.”
“أعلم…”
“…هل هذه هي النهاية؟”
شعرت بيد باردة تضغط على ظهري، وارتعش جسدي.
“آه.”
مرة أخرى، شعرت بالألم. انتشر في كل ركن من أركان جسدي مثل حمم منصهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلني صوت دافني من الجانب.
“…”.
إذا كان يعني التغلب على كل شيء والوصول إلى المستوى التالي، لم أكن أمانع في وضع نفسي في هذا العذاب.
تحملت الألم بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير الجو بالكامل بمجرد خروجهم.
“أشخاص مثلنا لن يكونوا سعداء أبدًا.”
لكنني كنت مستعدًا لذلك.
في الصمت، استمرت كلمات أوريليا في الصدى.
“أريد العودة.”
“…نظل نطارد أشياء نعلم حتى نحن أنها ربما ليست ممكنة.”
استرجاع الألم الذي عشته سابقًا جعلني مترددًا.
لم أعد أستطيع التركيز على صوتها.
“هاه…”
كان الألم يشق طريقه إلى كل زاوية في جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبتاي ترتعشان، ورقبتي ترتعش.
“ورغم ذلك، ورغم معرفتنا بذلك، لا يمكننا التوقف.”
“نحن لسنا مختلفين كثيرًا.”
ارتعش كتفاي.
“أنا على وشك الوصول.”
ارتعش قلبي.
“أنا على وشك الوصول.”
“نحن ملعونون بأن نكون هكذا.”
ما هي التأثيرات التي تحدثها على المستهدفين، ومدى فعاليتها.
ألم لا يوصف اجتاح جسدي. أضعف كل جزء فيه، ومرة أخرى، أصبح جسدي مترهلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون مفتوحة على مصراعيها، كنت مستلقيًا على الأرض، عاجزًا عن فعل أي شيء بينما أنفاسي تغادر جسدي.
لكن يدًا أوقفتني.
ابتسمت وأجبت:
“سواء أعجبنا ذلك أم لا، نستمر في ملاحقة هدفنا الذي لا معنى له.”
“هل نحن هنا…؟”
أبقتني واقفًا.
وكأنني مشلول تمامًا.
“أكره ذلك.”
“هل نحن هنا…؟”
منعتني من السقوط.
ولولا أن المهمة تتعلق بمنطقة ملوثة بلعنة، لما أحضروه معهم.
“أكرهك.”
كنت أقترب من نفاذ الأوكسجين.
وأبقتني مستقيماً.
مرة أخرى، سألتني أوريليا: “لماذا؟”.
“أكرهك لأنني أكره نفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت منها مجددًا أن تعلّمني.
مما أتاح لي رؤية أفضل إلى البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرخ!
“…ولهذا السبب، لا أستطيع إلا أن أشجعك.”
“شكرًا لك.”
تغيرت رؤيتي.
“لا أستطيع التركيز.”
ظهر إشعار.
سقطت للأمام هذه المرة.
وفي تلك اللحظة، اختفى كل الألم الذي عشته.
“أكره ذلك.”
“آه.”
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
شعرت بخفة في كتفي، وكذلك في صدري.
كنت أفقد وعيي ببطء.
كل ما شعرت به كان هو الراحة.
كانت ترشدني إلى الطرق التي يجب أن أسلكها وكيف أستخدم طاقتي بشكل أكثر كفاءة.
المستوى 1. [أيدي المرض] –> المستوى 2. [قبضة الأوبئة]
شعرت برغبة في الابتسام، لكنني لم أفعل.
“لقد فعلتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشعره الأشقر الكثيف وشاربه وجسده القوي، كان تجسيدًا مثاليًا للكتيبة.
“نحن لسنا مختلفين كثيرًا.”
م:TIFA: هممم يوجد احتمال ان اغيرها الى[ قبضة الطاعون]
حتى أوريليا بدت مرتبكة بسبب إصراري.
لقد نجح الأمر.
_____________
أغمضت عيني.
تنهدت سامانثا.
ترجمة : TIFA
بينما كان يُرجع شعره للخلف، نظر المحقق هولو إلى الكابتن.
م:TIFA:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وإن لم تُظهر ذلك، كنت أعلم أنها تهتم.
“لا أستطيع التركيز.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
