هل كانت هذه هي الطريقة التي فعل بها ذلك؟ [1]
الفصل 214: هل كانت هذه هي الطريقة التي فعل بها ذلك؟ [1]
بدأت كايليون يشعر بإحساس مألوف ينتشر في كل جزء من جسده.
تصفيق!
لم يكن التحول المفاجئ في الأحداث شيئًا يمكن لأحد أن يتوقعه.
ثم، وكأنها تذكرت شيئًا، ضحكت بسخرية.
سواء من إمبراطورية أورورا أو من هافن.
ثم، وكأنها تذكرت شيئًا، ضحكت بسخرية.
فتحت “أويف” عينيها، وسقطت نظرتها على “كايليون”، الذي وقف في وسط الساحة مع عدة عشرات من الدوائر السحرية خلفه. كان الهواء المحيط به كثيفًا، وبنظرة واحدة، شعرت “أويف” بضغط هائل ينبعث منه.
كان متحمسًا للقتال. ولكن تمامًا عندما كان على وشك التحرك، رفعت “أويف” يدها وأوقفته.
“إنه قوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبمجرد أن تخسر هافن، ستترسخ الحقيقة في أذهانهم جميعًا، مما سيدفعهم لفقدان أي بقايا من الروح المعنوية.
كان هذا أمرًا تعرفه مسبقًا.
وهذا لم يكن إلا دليلًا على مدى تدني مستواهم.
ولكن،
استنزاف طاقة “كايليون” وإنهاؤه في النهاية.
…لم تكن تعلم أنه بهذه القوة.
لم يكن التحول المفاجئ في الأحداث شيئًا يمكن لأحد أن يتوقعه.
“بناءً على كثافة المانا التي يطلقها، فهو على الأرجح قريب جدًا من المستوى الرابع، وربما يكون قد بلغه بالفعل.”
“انتهت الجولة الثانية عشرة! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
وصلها صوت “ليون” من الجانب.
في تلك اللحظة، أدرك كايليون أخيرًا ما كان يشعر به.
استمعت إلى ما قاله وأومأت برأسها ببطء. كانت تستطيع الشعور بذلك أيضًا.
“هل تخططين لجعله يستمر في القتال حتى نتمكن من إنهاكه؟”
لم يكن شخصًا يمكنها هزيمته دون أن تبذل قصارى جهدها، وحتى مع ذلك، لم يكن هناك أي ضمان للفوز.
وقف “ليون” بهدوء دون أن يقول شيئًا.
بانغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك الصمت سرعان ما كُسر بصوت معين.
أخرجها صوت معين من أفكارها، وهو صوت انبعث من أرض الساحة.
وقف “ليون” بهدوء دون أن يقول شيئًا.
التفتت برأسها وضغطت شفتيها.
في أقصى طرف الساحة، جلس متدرب مألوف.
“انتهت الجولة الأولى! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
”….لا؟”
لم تستمر المعركة أكثر من بضع ثوانٍ.
“انتهت الجولة الثانية عشرة! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
في تلك اللحظة، ساد الصمت في الساحة. لم يتحدث أحد بينما كانوا يحدقون في الشكل الذي وقف في المنتصف دون اكتراث للعالم.
”….لا؟”
”…..هل يجب أن أذهب؟”
“أنت تعرف ما يجب عليك فعله.”
عبث “ليون” بمقبض سيفه.
“كلكم، تعالوا وقاتلوني معًا.”
كان متحمسًا للقتال. ولكن تمامًا عندما كان على وشك التحرك، رفعت “أويف” يدها وأوقفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه.”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر التصفيق، لكنه أصبح أسرع وأعلى.
”….لا؟”
لقد شعر به مجددًا.
نظر “ليون” إلى “أويف” في حيرة.
ولكن بعد ذلك، وكأنه قرأ أفكارها، عبس.
“أووه…!”
“هل تخططين لجعله يستمر في القتال حتى نتمكن من إنهاكه؟”
وفي تلك اللحظة بالذات، تذكر ماضيه البعيد.
“نعم.”
أجابت “أويف” بلا مبالاة بينما كانت تنظر إلى باقي المتدربين الذين جلسوا بجانبها.
لكن كايليون لم يهتم.
“هذه أفضل فرصة لدينا لهزيمته وهزيمة الجميع من الإمبراطورية الأخرى.”
عبس “آيدن” وهو يحدق في “جيسيكا”، التي استمرت في الضحك.
”…..”
“هاا… هاا…”
وقف “ليون” بهدوء دون أن يقول شيئًا.
تصفيق!
أراد أن يعارض، لكنه لم يستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلننهي هذا الأمر.”
من الناحية الواقعية، كان هذا هو أفضل خيار متاح لهم.
الفصل 214: هل كانت هذه هي الطريقة التي فعل بها ذلك؟ [1]
كان خيارًا محفوفًا بالمخاطر.
لم تستمر المعركة أكثر من بضع ثوانٍ.
الخسارة ستؤثر بلا شك على معنويات المتدربين، ولكن في الوقت نفسه، إذا تمكنوا من الصمود وهزيمة أقوى عضو في إمبراطورية أورورا، فسيكون بإمكانهم اكتساب زخم للـ “القمة” القادمة.
سواء من كانوا في صفه، أو حتى الأساتذة.
“هناك أيضًا… أولئك.”
شخصان على وجه الخصوص برزا له.
نظر “ليون” نحو الجانب الآخر، حيث جلس أعضاء إمبراطورية أورورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخسارة ستؤثر بلا شك على معنويات المتدربين، ولكن في الوقت نفسه، إذا تمكنوا من الصمود وهزيمة أقوى عضو في إمبراطورية أورورا، فسيكون بإمكانهم اكتساب زخم للـ “القمة” القادمة.
شخصان على وجه الخصوص برزا له.
بانغ—!
“آيدن روثويلد، وجيسيكا ك. بوفـتون.”
لم يكن التحول المفاجئ في الأحداث شيئًا يمكن لأحد أن يتوقعه.
إلى جانب “كايليون”، كانا الشخصين اللذين ينبغي عليهم الحذر منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر التصفيق، لكنه أصبح أسرع وأعلى.
أثناء تفكيره في قوتهما، ضغط “ليون” شفتيه وأومأ برأسه.
“آيدن روثويلد، وجيسيكا ك. بوفـتون.”
“حسنًا. سأستمع إليكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم محظوظون لأن كايليون استلم الأمر. وإلا…”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
***
“هذا ممل. لماذا قرر المشاركة بنفسه؟”
على الجانب الآخر،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر التصفيق، وشعر كايليون بأنه يفقد أنفاسه.
“هذا ممل. لماذا قرر المشاركة بنفسه؟”
“هناك أيضًا… أولئك.”
جلست فتاة شابة ذات شعر بني قصير على مقعدها بتكاسل، بينما كانت تحدق في “كايليون”، الذي وقف في وسط منصة الساحة.
تصفيق! تصفيق…!
بينما كانت تتفحص أظافرها، توقفت عيناها عند شخص معين يقف على الجانب المقابل.
“هذا ممل. لماذا قرر المشاركة بنفسه؟”
زمّت شفتيها باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك، وكأنه قرأ أفكارها، عبس.
“إنه وسيم جدًا. ومع ذلك، يبدو أنه يمكن هزيمته.”
سواء من كانوا في صفه، أو حتى الأساتذة.
”…..ما فائدة التفكير في ما إذا كنتِ تستطيعين هزيمته أم لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك، وكأنه قرأ أفكارها، عبس.
تحدث “آيدن” بجانبها بينما كان يحدق في “كايليون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، تساقط العرق على جانب وجهه.
“ذلك الرجل سينهي الجميع بسرعة. من المحتمل أننا لن نحصل على فرصة للقيام بأي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر التصفيق، لكنه أصبح أسرع وأعلى.
“يالها من خسارة.”
من الناحية الواقعية، كان هذا هو أفضل خيار متاح لهم.
خفضت “جيسيكا” رأسها بخيبة أمل.
لكن كايليون لم يهتم.
ثم، وكأنها تذكرت شيئًا، ضحكت بسخرية.
انتشر في كل ركن من أركان الساحة.
“لكن ماذا عنك؟ كيف حالك؟”
كان هناك شيء…
“ماذا عني؟”
لكن، إن كان هناك شيء واحد لا يمكنه نسيانه أبدًا، فهو تلك النظرة.
عبس “آيدن” وهو يحدق في “جيسيكا”، التي استمرت في الضحك.
…لم تكن تعلم أنه بهذه القوة.
“لا تتظاهر بعدم الفهم. الجميع هنا رأوك تبكي في قاعة الطعام. كيك، هل كنت تشتاق إلى المنزل لهذا الحد؟”
لكن كايليون لم يهتم.
“اصمتي.”
“أوه~ قشعريرة.”
حدّق بها “آيدن” بغضب قبل أن يعيد انتباهه إلى “كايليون”. وفي الوقت نفسه، شبك ذراعيه بينما تجمدت تعابير وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك الصمت سرعان ما كُسر بصوت معين.
“لا أستطيع رؤية الوغد الذي فعل ذلك بي. من المحتمل أن هؤلاء الجبناء أرادوا استخدام بعض الحيل القذرة للتأثير على معنوياتي.”
أو ربما…
قبض على أسنانه بإحكام.
انتشر في كل ركن من أركان الساحة.
“إنهم محظوظون لأن كايليون استلم الأمر. وإلا…”
ولكن،
لم يكمل جملته، لكن المعنى وراء كلماته كان واضحًا.
كان متحمسًا للقتال. ولكن تمامًا عندما كان على وشك التحرك، رفعت “أويف” يدها وأوقفته.
راقبت “جيسيكا” المشهد من الجانب، ثم أمسكت بكتفيها.
”…..هل يجب أن أذهب؟”
“أوه~ قشعريرة.”
كل شيء توقف.
ثم ضحكت مجددًا.
و…
نظر إليها “آيدن” للحظة وجيزة قبل أن يعيد انتباهه إلى “كايليون”.
ما رآه لم يكن حقيقيًا؟ هل كان مجرد وهم من مخيلته؟ وهل كان كل ما حدث متعلقًا بـ آيدن وليس بذلك المتدرب؟
بانغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، تساقط العرق على جانب وجهه.
“انتهت الجولة العاشرة! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
تصفيق!
لم يمر سوى بضع دقائق منذ بدء القتال، وكانوا قد وصلوا بالفعل إلى الجولة العاشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم محظوظون لأن كايليون استلم الأمر. وإلا…”
“هوام.”
”….لا؟”
سمعت أصوات التثاؤب من المتدربين الآخرين.
شعر بخيبة أمل.
كانت المعارك سريعة، مع فرص ضئيلة لمنافسيه للقيام بأي شيء. كان الملل واضحًا بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك، وكأنه قرأ أفكارها، عبس.
“تسك.”
شخصان على وجه الخصوص برزا له.
نقر “آيدن” بلسانه.
ارتجف صدره بشكل غير منتظم وهو يحاول الحفاظ على هدوئه.
“هذه المعارك المملة ستستمر على الأرجح حتى آخر الجولات.”
“هوام.”
كانت نية أولئك من “هافن” واضحة.
“هوام.”
استنزاف طاقة “كايليون” وإنهاؤه في النهاية.
كانت قوة تحمله هي أقوى نقطة لديه. كانت هذه الخطة بلا جدوى.
ولكن كان هناك عيب واحد في هذه الاستراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، تساقط العرق على جانب وجهه.
“كايليون…”
في أقصى طرف الساحة، جلس متدرب مألوف.
كانت قوة تحمله هي أقوى نقطة لديه. كانت هذه الخطة بلا جدوى.
“هل تخططين لجعله يستمر في القتال حتى نتمكن من إنهاكه؟”
“ههه.”
وهذا لم يكن إلا دليلًا على مدى تدني مستواهم.
ابتسم بخفة، ثم رفع رأسه ليتأمل النجم الأسود.
تكرر التصفيق مرة أخرى.
“لا بد أنهم يدركون وضعهم الآن. أتساءل ما الذي سيفعلونه. هل سيواصلون إهدار طاقتهم، أم أنهم سيقررون أخيرًا القتال؟”
ولهذا السبب، اتخذ قرارًا.
كان آيدن سيكون سعيدًا لو استمروا في القتال بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك الصمت سرعان ما كُسر بصوت معين.
ففي نهاية المطاف، لم يكن يعتقد أنهم سيخسرون.
”…..ما فائدة التفكير في ما إذا كنتِ تستطيعين هزيمته أم لا؟”
…وبمجرد أن تخسر هافن، ستترسخ الحقيقة في أذهانهم جميعًا، مما سيدفعهم لفقدان أي بقايا من الروح المعنوية.
“انتهت الجولة الأولى! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
تلك الفكرة جعلت آيدن يبتسم وهو يحدق في ظهر كايليون.
“هل هكذا كان يفعلها…؟”
“أنت تعرف ما يجب عليك فعله.”
أراد أن ينهي هذا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خفيفًا، لكنه تردد في ذهن كايليون بوضوح.
***
كانت المعارك سريعة، مع فرص ضئيلة لمنافسيه للقيام بأي شيء. كان الملل واضحًا بينهم.
كان يقف شامخًا على أربع قوائم.
كلماته أصابت الجميع بالذهول.
كانت أنيابه طويلة وحادة، وضغطه وحده كفيل بقمع أي شيء يقع ضمن نطاقه.
ما رآه لم يكن حقيقيًا؟ هل كان مجرد وهم من مخيلته؟ وهل كان كل ما حدث متعلقًا بـ آيدن وليس بذلك المتدرب؟
كايليون سبق له أن وقف أمام هذا الكائن.
لكن كايليون لم يهتم.
كان يتذكر جميع تفاصيل تلك اللحظة.
لم يمر سوى بضع دقائق منذ بدء القتال، وكانوا قد وصلوا بالفعل إلى الجولة العاشرة.
لكن، إن كان هناك شيء واحد لا يمكنه نسيانه أبدًا، فهو تلك النظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الغريب في الأمر كله، هو أن كايليون كان الوحيد الذي لاحظ التصفيق.
فلقد كانت تلك أول وآخر مرة يختبر فيها ذلك الشعور.
كان خيارًا محفوفًا بالمخاطر.
الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت برأسها وضغطت شفتيها.
“انتهت الجولة الثانية عشرة! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
و…
“هل ما زال لم يظهر بعد؟”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
عندما سمع البروفيسور يعلن نتيجة القتال، نظر كايليون حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بدأت مشاعره تغلي، وبدأ الغضب يتصاعد في أعماق صدره.
لكنه لم يجد أي أثر للمتدرب الذي رآه في قاعة الطعام.
لكن كايليون لم يهتم.
شعر بخيبة أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف شامخًا على أربع قوائم.
“من زيه المدرسي، كان في سنته الأولى. لماذا لم يكن هنا؟ هل ما زال مختبئًا؟”
بانغ—!
أو ربما…
…كانت سريعة جدًا.
ما رآه لم يكن حقيقيًا؟ هل كان مجرد وهم من مخيلته؟ وهل كان كل ما حدث متعلقًا بـ آيدن وليس بذلك المتدرب؟
قبض على أسنانه بإحكام.
في البداية، كان كايليون متأكدًا مما رآه في ذلك اليوم.
أراد أن يعارض، لكنه لم يستطع.
أما الآن…؟ لم يكن واثقًا بعد الآن.
في تلك اللحظة، أدرك كايليون أخيرًا ما كان يشعر به.
ربما كان يتخيل الأشياء.
“هاا…”
“هاا…”
ففي نهاية المطاف، لم يكن يعتقد أنهم سيخسرون.
زفر زفرة طويلة مع هذه الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بدأت مشاعره تغلي، وبدأ الغضب يتصاعد في أعماق صدره.
…بدأت مشاعره تغلي، وبدأ الغضب يتصاعد في أعماق صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلننهي هذا الأمر.”
عندها، حوّل انتباهه إلى متدربي هافن.
ارتجف كايليون بمجرد سماع الصوت.
كان هناك ثمانية متبقين.
فتحت “أويف” عينيها، وسقطت نظرتها على “كايليون”، الذي وقف في وسط الساحة مع عدة عشرات من الدوائر السحرية خلفه. كان الهواء المحيط به كثيفًا، وبنظرة واحدة، شعرت “أويف” بضغط هائل ينبعث منه.
لكن طاقته كانت لا تزال شبه ممتلئة، ولم يتعرّق بالكاد من جميع المعارك التي خاضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا لم يكن إلا دليلًا على مدى تدني مستواهم.
حدّق بها “آيدن” بغضب قبل أن يعيد انتباهه إلى “كايليون”. وفي الوقت نفسه، شبك ذراعيه بينما تجمدت تعابير وجهه.
“فلننهي هذا الأمر.”
هادئًا بشكل مريب، لدرجة أن كايليون استطاع سماع نبضات قلبه.
عندما رأى التعبيرات الجادة على وجوه متدربي هافن، شعر كايليون بانزعاج أكبر.
ثم،
ولهذا السبب، اتخذ قرارًا.
“انتهت الجولة العاشرة! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
“كلكم، تعالوا وقاتلوني معًا.”
جلست فتاة شابة ذات شعر بني قصير على مقعدها بتكاسل، بينما كانت تحدق في “كايليون”، الذي وقف في وسط منصة الساحة.
”…..!؟”
“هذه أفضل فرصة لدينا لهزيمته وهزيمة الجميع من الإمبراطورية الأخرى.”
“أه؟!”
كانت قوة تحمله هي أقوى نقطة لديه. كانت هذه الخطة بلا جدوى.
كلماته أصابت الجميع بالذهول.
…كانت سريعة جدًا.
سواء من كانوا في صفه، أو حتى الأساتذة.
كانت المعارك سريعة، مع فرص ضئيلة لمنافسيه للقيام بأي شيء. كان الملل واضحًا بينهم.
لكن كايليون لم يهتم.
كايليون سبق له أن وقف أمام هذا الكائن.
أراد أن ينهي هذا بسرعة.
”…..هل يجب أن أذهب؟”
كان يضيع وقته هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك، وكأنه قرأ أفكارها، عبس.
وبما أنه لم يحصل على ما أراد، أراد فقط إنهاء كل شيء بضربة واحدة والعودة إلى غرفته.
***
“أنا—”
كانت أنيابه طويلة وحادة، وضغطه وحده كفيل بقمع أي شيء يقع ضمن نطاقه.
كان على وشك التحدث مجددًا عندما تردد صوت تصفيق مفاجئ في الأرجاء.
كان على وشك التحدث مجددًا عندما تردد صوت تصفيق مفاجئ في الأرجاء.
تصفيق!
ربما كان يتخيل الأشياء.
كان خفيفًا، لكنه تردد في ذهن كايليون بوضوح.
لم تستمر المعركة أكثر من بضع ثوانٍ.
شعر كايليون بصدمة، ونظر نحو مصدر الصوت، لكنه لم يجد أحدًا.
استمعت إلى ما قاله وأومأت برأسها ببطء. كانت تستطيع الشعور بذلك أيضًا.
تصفيق—!
“كلكم، تعالوا وقاتلوني معًا.”
تكرر التصفيق مرة أخرى.
شعر كايليون بصدمة، ونظر نحو مصدر الصوت، لكنه لم يجد أحدًا.
انتشر في كل ركن من أركان الساحة.
بدأت كايليون يشعر بإحساس مألوف ينتشر في كل جزء من جسده.
ولكن الغريب في الأمر كله، هو أن كايليون كان الوحيد الذي لاحظ التصفيق.
“هذه أفضل فرصة لدينا لهزيمته وهزيمة الجميع من الإمبراطورية الأخرى.”
شعر بقشعريرة تسري في جسده عند إدراك ذلك.
أجابت “أويف” بلا مبالاة بينما كانت تنظر إلى باقي المتدربين الذين جلسوا بجانبها.
“هـ-هوو.”
“لا بد أنهم يدركون وضعهم الآن. أتساءل ما الذي سيفعلونه. هل سيواصلون إهدار طاقتهم، أم أنهم سيقررون أخيرًا القتال؟”
ارتجف صدره بشكل غير منتظم وهو يحاول الحفاظ على هدوئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلقد كانت تلك أول وآخر مرة يختبر فيها ذلك الشعور.
تصفيق…! تصفيق!
“يالها من خسارة.”
استمر التصفيق، لكنه أصبح أسرع وأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، تساقط العرق على جانب وجهه.
“أووه…!”
في تلك اللحظة، ساد الصمت في الساحة. لم يتحدث أحد بينما كانوا يحدقون في الشكل الذي وقف في المنتصف دون اكتراث للعالم.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
شعر كايليون بصدمة، ونظر نحو مصدر الصوت، لكنه لم يجد أحدًا.
بدأت كايليون يشعر بإحساس مألوف ينتشر في كل جزء من جسده.
كان آيدن سيكون سعيدًا لو استمروا في القتال بهذه الطريقة.
بدأ يجد صعوبة في التنفس.
ولهذا السبب، اتخذ قرارًا.
وفي الوقت نفسه، تساقط العرق على جانب وجهه.
ربما كان يتخيل الأشياء.
تصفيق! تصفيق…!
أثناء تفكيره في قوتهما، ضغط “ليون” شفتيه وأومأ برأسه.
تسارع نبض قلبه، وبدأ يفقد السيطرة على قدميه.
كان على وشك التحدث مجددًا عندما تردد صوت تصفيق مفاجئ في الأرجاء.
لم يكن متأكدًا مما كان يحدث، لكنه عندما نظر حوله، رأى النظرات الغريبة التي كان يتلقاها من الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجده.
“م-ما الذي يحدث…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل كايليون يحدق حوله في ذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
المصدر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلقد كانت تلك أول وآخر مرة يختبر فيها ذلك الشعور.
كان يحتاج إلى العثور على مصدر الصوت.
الخوف.
و…
أراد أن ينهي هذا بسرعة.
“آه…!”
“هل تخططين لجعله يستمر في القتال حتى نتمكن من إنهاكه؟”
وجده.
كان هناك شيء…
في أقصى طرف الساحة، جلس متدرب مألوف.
نظر “ليون” نحو الجانب الآخر، حيث جلس أعضاء إمبراطورية أورورا.
كان يجلس بمظهر مسترخٍ، مع تغطية خصلات شعره لجزء من وجهه.
“انتهت الجولة الأولى! الفائز هو كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا!”
عيناه كانتا مغلقتين عليه، وبينما كان يسترخي بجسده، كان يصفق باتجاهه.
كان آيدن سيكون سعيدًا لو استمروا في القتال بهذه الطريقة.
تصفيق، تصفيق، تصفيق…!
فتحت “أويف” عينيها، وسقطت نظرتها على “كايليون”، الذي وقف في وسط الساحة مع عدة عشرات من الدوائر السحرية خلفه. كان الهواء المحيط به كثيفًا، وبنظرة واحدة، شعرت “أويف” بضغط هائل ينبعث منه.
استمر التصفيق، وشعر كايليون بأنه يفقد أنفاسه.
تحدث “آيدن” بجانبها بينما كان يحدق في “كايليون”.
وفي تلك اللحظة بالذات، تذكر ماضيه البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف شامخًا على أربع قوائم.
تذكر مشاعرًا لم يشعر بها منذ وقت طويل، ثم وضع يده ببطء على صدره.
كان على وشك التحدث مجددًا عندما تردد صوت تصفيق مفاجئ في الأرجاء.
“هاا…”
كان هناك شيء…
ولكن كان هناك عيب واحد في هذه الاستراتيجية.
شيء بدأ يلتهم قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها “آيدن” للحظة وجيزة قبل أن يعيد انتباهه إلى “كايليون”.
كان يستهلك عقله ببطء، مما جعله غير قادر على التفكير بشكل صحيح.
وبما أنه لم يحصل على ما أراد، أراد فقط إنهاء كل شيء بضربة واحدة والعودة إلى غرفته.
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل كايليون يحدق حوله في ذعر.
أصبح تنفسه ثقيلاً وغير منتظم، وعندما ظن أن الإحساس سيستمر…
شعر بخيبة أمل.
كل شيء توقف.
أراد أن يعارض، لكنه لم يستطع.
من التصفيق إلى الإحساس الذي ينهش صدره.
كان آيدن سيكون سعيدًا لو استمروا في القتال بهذه الطريقة.
”….”
قبض على أسنانه بإحكام.
كل شيء أصبح هادئًا.
ثم،
هادئًا بشكل مريب، لدرجة أن كايليون استطاع سماع نبضات قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف شامخًا على أربع قوائم.
…كانت سريعة جدًا.
الفصل 214: هل كانت هذه هي الطريقة التي فعل بها ذلك؟ [1]
لكن ذلك الصمت سرعان ما كُسر بصوت معين.
الخوف.
“هل هكذا كان يفعلها…؟”
حدّق بها “آيدن” بغضب قبل أن يعيد انتباهه إلى “كايليون”. وفي الوقت نفسه، شبك ذراعيه بينما تجمدت تعابير وجهه.
ارتجف كايليون بمجرد سماع الصوت.
“هل هكذا كان يفعلها…؟”
ثم،
ثم، وكأنها تذكرت شيئًا، ضحكت بسخرية.
بمجرد طرفة عين، اختفى كل شيء، واختفى الشخص الجالس هناك.
في تلك اللحظة، أدرك كايليون أخيرًا ما كان يشعر به.
…وكأنه لم يكن موجودًا من الأساس.
“أوه~ قشعريرة.”
و…
كانت قوة تحمله هي أقوى نقطة لديه. كانت هذه الخطة بلا جدوى.
في تلك اللحظة، أدرك كايليون أخيرًا ما كان يشعر به.
“أوه~ قشعريرة.”
الخوف.
كان يحتاج إلى العثور على مصدر الصوت.
لقد شعر به مجددًا.
”…..هل يجب أن أذهب؟”
…كانت سريعة جدًا.
كلماته أصابت الجميع بالذهول.
___________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه؟!”
ترجمة: TIFA
“لا أستطيع رؤية الوغد الذي فعل ذلك بي. من المحتمل أن هؤلاء الجبناء أرادوا استخدام بعض الحيل القذرة للتأثير على معنوياتي.”
كان يجلس بمظهر مسترخٍ، مع تغطية خصلات شعره لجزء من وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
