ماضي مختوم [1]
الفصل 336: ماضي مختوم [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
“هاا…”
كلانك!
تضخمت عضلاته، وتكسرت عظامه وتكيّفت مع التوتر المفاجئ.
تطايرت الشرارات في الهواء.
كل ما عليه فعله هو استخدام “المفهوم” الخاص به وبذل كل ما لديه.
تقاطع سيفان، وتقابلت عينان رماديتان ببعضهما.
تعلم ليون من مشاهدته لمعارك جوليان.
انفجرت موجة من طاقة الرياح المضغوطة من نقطة التلامس بين السلاحين، حيث لم يتراجع أي من الطرفين، كل منهما ثبت في مكانه. تبادل أميل وليون نظرات قصيرة قبل أن يتراجعا، منسحبين مؤقتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت موجة من طاقة الرياح المضغوطة من نقطة التلامس بين السلاحين، حيث لم يتراجع أي من الطرفين، كل منهما ثبت في مكانه. تبادل أميل وليون نظرات قصيرة قبل أن يتراجعا، منسحبين مؤقتاً.
من خلال تبادل بسيط، تمكّن الاثنان من تقدير قوة بعضهما البعض.
تسببت هذه الحركة في انزياح جسد ليون مع السيف بسبب الزخم، وفي تلك اللحظة استغل أميل الفرصة. ضغط قدمه للأمام، واتجه نحو الفتحة التي صنعها بنفسه.
إنه قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع يعرف هذه المعلومة، ولهذا يبتعدون عني في المعارك.
فكّر أميل، بينما عقله يعمل بسرعة.
شيينغ!
تموّجت المرآة داخل عالمه قليلاً قبل أن تهدأ.
لقد عاد.
ومع صوت “بانغ”، تحطمت الأرض من تحته عندما هوى بسيفه.
لكن كيف يمكن أن تكون الأمور بهذه البساطة…؟
ضاقت عينا ليون في اللحظة التي أنزل فيها أميل ضربته، وضغط صدره بشدة عندما شعر بارتفاع الشعر في الجزء الخلفي من رقبته.
ضرب الأرض بقدمه، مما أدى إلى تحطيم المنصة تحته، وبدفعة قوية ألقى بنفسه إلى الوراء، بالكاد نجا من طرف السيف الحاد.
انطلق “حدسه” فجأة، فخطا إلى الجانب.
“هوو.”
شيينغ—!
أما أولئك الذين تمكنوا من المتابعة، فقد رأوا السيفين على وشك الاصطدام.
شعر ليون بشيء حاد يمر أمامه، طرف أنفه لُدغ، وشاهد خصلات من شعره تطفو في الهواء أمامه.
“إذا استطعت تحسين سيطرتي، يمكنني محاولة حقن المشاعر في قبضتي.”
وقبل أن يعيد تموضعه، انطلق “حدسه” مرة أخرى، وجعل جسده كله يتوتر فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ليون سيفه إلى الأمام، ثم أنزله بضربة حادة.
في نفس اللحظة، اندفعت ذراع أميل من عند خصره، شاقّة الهواء بينما تردّد صوت “فرقعة” خافت في الأرجاء.
الجميع توقّع أن يتراجع لتفادي الضربة القادمة، لكن، ولدهشة الحاضرين… لم يفعل.
لكن “الفرقعة” كانت أقرب للرعد منها إلى شيء آخر، بينما لمع شعاع من الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم، هذا أقرب لدب من قط.”
”…..!”
لكن “الفرقعة” كانت أقرب للرعد منها إلى شيء آخر، بينما لمع شعاع من الضوء.
شعر ليون بانقباض في قلبه.
تموّجت المرآة في ذهنه، تمتص كل شيء حولها.
أصيبت فروة رأسه بالخدر ، واهتزت أعماق أذنيه.
لكن “الفرقعة” كانت أقرب للرعد منها إلى شيء آخر، بينما لمع شعاع من الضوء.
وجّه المانا داخل جسده، وجعلها تتدفق بسرعة في كل أجزائه.
تقاطع سيفان، وتقابلت عينان رماديتان ببعضهما.
تضخمت عضلاته، وتكسرت عظامه وتكيّفت مع التوتر المفاجئ.
فبمجرد أن كان سيف ليون على وشك أن يضرب سيف أميل، تحرّك وكأنه مسكون، والتوى بحركة غير طبيعية كحية.
كانت ضربة أميل سريعة جداً.
”…..هذا سيء.”
في اللحظة التي شن فيها الهجوم، كانت الضربة قد وصلت بالفعل، فلم يكن أمام ليون سوى صدها بذراعيه المتقاطعتين.
لكن مرة أخرى…
بانغ!
ارتطمت الضربة وتراجع ليون عدة خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محاولة يائسة لمواجهة ما لا يُمكن تفاديه.
ضرع! ضرع!
“إذا استطعت تحسين سيطرتي، يمكنني محاولة حقن المشاعر في قبضتي.”
تحطم المنصة تحت كل خطوة خطاها.
أمسك أميل بسيفه، وعضّ على أسنانه، وأغمض عينيه. وفي تلك اللحظة، تغير لون عينيه، وتحول إلى ظل أعمق من اللون الرمادي.
وعندما توقف أخيرًا، تصاعد دخان خفيف من ساعده الأيمن الذي تلقى ضربة أميل بشكل مباشر.
أي نوع من الهجمات الوحشية هذه…؟
“هيييس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو على الأقل، حاول.
ترددت موجة من الهسهسات في أرجاء الكولوسيوم، بينما ظهرت ذراع ليون للعيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع صوت “بانغ”، تحطمت الأرض من تحته عندما هوى بسيفه.
تَقطر… تَقطر…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت موجة من طاقة الرياح المضغوطة من نقطة التلامس بين السلاحين، حيث لم يتراجع أي من الطرفين، كل منهما ثبت في مكانه. تبادل أميل وليون نظرات قصيرة قبل أن يتراجعا، منسحبين مؤقتاً.
تجمعت الدماء على الأرض تحته، وبرز جزء من عظم ليون للعيان.
ترجمة: TIFA
كان مشهداً مروّعاً جعل العديد من المتفرجين يشعرون بالغثيان.
لكن عندما اقتربت النقطة بما يكفي لأراها بوضوح… اتضحت أسوأ مخاوفي.
لكن في نفس الوقت، تسلل الرعب إلى قلوبهم وهم ينظرون إلى أميل الواقف بهدوء على الجهة المقابلة.
وهذا ما فعله.
أي نوع من الهجمات الوحشية هذه…؟
فبمجرد أن كان سيف ليون على وشك أن يضرب سيف أميل، تحرّك وكأنه مسكون، والتوى بحركة غير طبيعية كحية.
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير أميل قليلًا، لكن قبل أن يتمكن حتى من استيعاب ما يحدث، لمعت عينا ليون الرماديتان، وتحولتا تدريجيًا إلى لون أسود قاتم لا قعر له.
شعر ليون بلسعة الألم، فلم يكن أمامه إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا ويتجاهله.
ترددت موجة من الهسهسات في أرجاء الكولوسيوم، بينما ظهرت ذراع ليون للعيان.
قبض قبضته، وبدأ الجرح يلتئم أمام أعين المتفرجين، مما أشعرهم بالارتياح.
“إذا استطعت تحسين سيطرتي، يمكنني محاولة حقن المشاعر في قبضتي.”
بانغ!
بسبب إصاباتي، لم يكن بوسعي الخروج حتى يبدأ مفعول الكريم والحبوب التي أعطيت لي.
بعد لحظات، أصبحت صورة ليون مشوشة.
أما أولئك الذين تمكنوا من المتابعة، فقد رأوا السيفين على وشك الاصطدام.
وكأنه انتقل آنياً، ظهر أمام أميل، الذي بدا عليه المفاجأة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو…”
تموّجت المرآة في ذهنه، تمتص كل شيء حولها.
تَقطر… تَقطر…!
ثم، بحركة واحدة سلسة، رفع يده ليصد ضربة بدا أنها قادمة من ليون.
لهذا كنت بحاجة لممارسة التحكم فيه.
كان كل شيء يحدث بسرعة كبيرة لدرجة أن القليلين فقط يمكنهم مواكبة ذلك.
…وذلك يتطلب الكثير من التركيز.
أما أولئك الذين تمكنوا من المتابعة، فقد رأوا السيفين على وشك الاصطدام.
وعندما توقف أخيرًا، تصاعد دخان خفيف من ساعده الأيمن الذي تلقى ضربة أميل بشكل مباشر.
استعد بعضهم للانفجار الوشيك، وقاموا بتغطية آذانهم.
***
انتظروا…
كان المكعب يتلوى ويتحول إلى أشكال مختلفة. الأشكال غالبًا ما كانت غير واضحة، أحيانًا ناعمة الحواف أو تفتقر للتفصيل. لكن وسط المحاولات السيئة، بدأ شكل واضح بالظهور ببطء.
وانتظروا…
”…نعم، هذا للأفضل.”
وانتظروا…
التغير المفاجئ في الأحداث جعل أميل والجمهور القادر على المتابعة في حالة صدمة.
لكن الصدام المتوقع لم يحدث أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع انخفاض جفوني، غمرني شعور بالإرهاق.
فبمجرد أن كان سيف ليون على وشك أن يضرب سيف أميل، تحرّك وكأنه مسكون، والتوى بحركة غير طبيعية كحية.
قبض قبضته، وبدأ الجرح يلتئم أمام أعين المتفرجين، مما أشعرهم بالارتياح.
لفّ النصل حول ذراع أميل، متحديًا كل منطق، قبل أن يندفع نحو قلبه بدقة قاتلة.
أعتقد أن هذا كان متوقعًا بعد المعركة…
التغير المفاجئ في الأحداث جعل أميل والجمهور القادر على المتابعة في حالة صدمة.
بدا الأمر وكأنه حركة بسيطة في نظر الحاضرين.
ما هذه الحركة الغريبة…؟
تموّجت المرآة داخل عالمه قليلاً قبل أن تهدأ.
اهتزت عينا أميل بينما كانت حافة سيف ليون تتجه مباشرة نحو قلبه.
وهو أنني أحتاج إلى تخيّل المشاعر في عقلي قبل نقلها.
كان أمامه جزء من الثانية فقط ليرد الفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو…”
قبض على أسنانه، وشحذت عيناه بينما تسارعت حركة المانا داخل جسده بشدة.
ناظرًا إلى السيف القادم، انتفخت عروق عنقه بينما ضخ الدم إلى دماغه.
ناظرًا إلى السيف القادم، انتفخت عروق عنقه بينما ضخ الدم إلى دماغه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت مني أكثر، وبدأ حجمها يتضح شيئًا فشيئًا. توتر جسدي، وكتمت أنفاسي.
بانغ—!
وسرعان ما فعل…
ضرب الأرض بقدمه، مما أدى إلى تحطيم المنصة تحته، وبدفعة قوية ألقى بنفسه إلى الوراء، بالكاد نجا من طرف السيف الحاد.
شيينغ—!
كلهم يفهمون المشكلة الحرجة في سحري العاطفي.
عندها فقط تمكن من تجنب الهجوم بصعوبة .
شعر ليون بلسعة الألم، فلم يكن أمامه إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا ويتجاهله.
لكن كيف يمكن أن تكون الأمور بهذه البساطة…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
رغم أنه خلق مسافة بسيطة بينه وبين سيف ليون، إلا أن السيف ظل متجهًا نحوه، يزحف في الهواء ويقترب منه بنيّة خبيثة.
ضاقت عينا ليون في اللحظة التي أنزل فيها أميل ضربته، وضغط صدره بشدة عندما شعر بارتفاع الشعر في الجزء الخلفي من رقبته.
رفع أميل يده، وضغط بيده اليمنى على اليسرى، ملامسًا جسد سيف ليون، ومُغيّرًا مسار الضربة بعيدًا عنه.
انتظروا…
تسببت هذه الحركة في انزياح جسد ليون مع السيف بسبب الزخم، وفي تلك اللحظة استغل أميل الفرصة.
ضغط قدمه للأمام، واتجه نحو الفتحة التي صنعها بنفسه.
ناظرًا إلى السيف القادم، انتفخت عروق عنقه بينما ضخ الدم إلى دماغه.
ممسكًا سيفه بيده اليسرى، لفّ جذعه وهاجم مباشرة بقطع نحو بطن ليون المكشوف.
أعتقد أن هذا كان متوقعًا بعد المعركة…
شيينغ!
نظرت لأسفل باتجاه قبضتي.
كانت ضربة مرعبة، حدة السيف ظهرت بوضوح من الصوت الذي أحدثه أثناء شقه للهواء.
لكن مرة أخرى…
دقّ ناقوس الخطر في جسد ليون بالكامل، إذ لاحظ التغيّرات في محيطه.
وسقطت النجوم.
الجميع توقّع أن يتراجع لتفادي الضربة القادمة، لكن، ولدهشة الحاضرين… لم يفعل.
بسبب إصاباتي، لم يكن بوسعي الخروج حتى يبدأ مفعول الكريم والحبوب التي أعطيت لي.
”…..!”
تجمعت الدماء على الأرض تحته، وبرز جزء من عظم ليون للعيان.
ضربت الضربة بطنه بدقة، تاركة جرحًا سيئًا على جسده.
تقاطع سيفان، وتقابلت عينان رماديتان ببعضهما.
تغير تعبير أميل قليلًا، لكن قبل أن يتمكن حتى من استيعاب ما يحدث، لمعت عينا ليون الرماديتان، وتحولتا تدريجيًا إلى لون أسود قاتم لا قعر له.
تموّجت المرآة داخل عالمه قليلاً قبل أن تهدأ.
بدأت الأرض تحت قدميه تتلوى بينما انتشرت طبقة سوداء منهما.
شعر ليون بشيء حاد يمر أمامه، طرف أنفه لُدغ، وشاهد خصلات من شعره تطفو في الهواء أمامه.
رغم أنها لم تتجاوز بضعة أمتار، ولكن هذا لم يكن ذا أهمية حيث هدأ الجمهور بأكمله مرة أخرى.
الفصل 336: ماضي مختوم [1]
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير أميل قليلًا، لكن قبل أن يتمكن حتى من استيعاب ما يحدث، لمعت عينا ليون الرماديتان، وتحولتا تدريجيًا إلى لون أسود قاتم لا قعر له.
”….”
لهذا كنت بحاجة لممارسة التحكم فيه.
كل الأنظار توجهت إلى ليون، الذي أصبحت عيناه مظلمتين بالكامل، تتناثر فيها نقاط بيضاء صغيرة بدأت بالظهور واحدة تلو الأخرى.
لكن الوضع لم يكن ميؤوسًا منه.
مجرة…
“إذا استطعت تحسين سيطرتي، يمكنني محاولة حقن المشاعر في قبضتي.”
انطلقت هالة مخيفة من جسده، تحمل زخمًا لا يُمكن تصوره، طغت على كل من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانتظروا…
”…نعم، هذا للأفضل.”
قبض قبضته، وبدأ الجرح يلتئم أمام أعين المتفرجين، مما أشعرهم بالارتياح.
تعلم ليون من مشاهدته لمعارك جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييس!”
لم يكن هناك داعٍ لإطالة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محاولة يائسة لمواجهة ما لا يُمكن تفاديه.
كل ما عليه فعله هو استخدام “المفهوم” الخاص به وبذل كل ما لديه.
تسببت هذه الحركة في انزياح جسد ليون مع السيف بسبب الزخم، وفي تلك اللحظة استغل أميل الفرصة. ضغط قدمه للأمام، واتجه نحو الفتحة التي صنعها بنفسه.
وهذا ما فعله.
لسوء الحظ، كان القول أسهل من الفعل.
ممسكًا بسيفه، لمعت عيناه، وبدأت النقاط البيضاء في عينيه تختفي واحدة تلو الأخرى.
التغير المفاجئ في الأحداث جعل أميل والجمهور القادر على المتابعة في حالة صدمة.
تشكلت دوائر سحرية حمراء في السماء، تغطي مساحة شاسعة فوق أميل، الذي نظر للأعلى مصدومًا.
بسبب إصاباتي، لم يكن بوسعي الخروج حتى يبدأ مفعول الكريم والحبوب التي أعطيت لي.
رفع ليون سيفه إلى الأمام، ثم أنزله بضربة حادة.
شعر ليون بشيء حاد يمر أمامه، طرف أنفه لُدغ، وشاهد خصلات من شعره تطفو في الهواء أمامه.
شيو! شيو!
وسقطت النجوم.
شيو! شيو!
أمطرت نيازك مرعبة من الدوائر السحرية في الأعلى.
وهو أنني أحتاج إلى تخيّل المشاعر في عقلي قبل نقلها.
اهتزت عينا أميل وهو يرفع رأسه لينظر إلى الكارثة القادمة نحوه.
تموّجت المرآة داخل ذهنه بقوة، وتغير وجهه.
دقّ ناقوس الخطر في جسد ليون بالكامل، إذ لاحظ التغيّرات في محيطه.
“هذا هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو…”
أمسك أميل بسيفه، وعضّ على أسنانه، وأغمض عينيه.
وفي تلك اللحظة، تغير لون عينيه، وتحول إلى ظل أعمق من اللون الرمادي.
الملاك…
زحفت طبقة رمادية رفيعة نحو سيفه، غلفته بالكامل.
…وذلك يتطلب الكثير من التركيز.
وعلى عكس ليون، لم ترتفع هالته، ولم يحدث شيء خارق للعادة.
قبض على أسنانه، وشحذت عيناه بينما تسارعت حركة المانا داخل جسده بشدة.
بدا الأمر وكأنه حركة بسيطة في نظر الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذه الحركة الغريبة…؟
محاولة يائسة لمواجهة ما لا يُمكن تفاديه.
وصلت صرخات الجمهور المكتومة إلى غرف الملابس، لتُزعج الهدوء الذي استعدته بعد مغادرة الممرضة.
لكن كل شيء تغير عندما قام بالضربة.
***
أصبح العالم كله صامتا بعد ذلك.
كان المكعب يتلوى ويتحول إلى أشكال مختلفة. الأشكال غالبًا ما كانت غير واضحة، أحيانًا ناعمة الحواف أو تفتقر للتفصيل. لكن وسط المحاولات السيئة، بدأ شكل واضح بالظهور ببطء.
اهتزت عينا أميل بينما كانت حافة سيف ليون تتجه مباشرة نحو قلبه.
***
”…نعم، هذا للأفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
وصلت صرخات الجمهور المكتومة إلى غرف الملابس، لتُزعج الهدوء الذي استعدته بعد مغادرة الممرضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع يعرف هذه المعلومة، ولهذا يبتعدون عني في المعارك.
”…..هذا سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه خلق مسافة بسيطة بينه وبين سيف ليون، إلا أن السيف ظل متجهًا نحوه، يزحف في الهواء ويقترب منه بنيّة خبيثة.
كنت أُقلب مكعبًا صغيرًا في يدي.
بدا الأمر وكأنه حركة بسيطة في نظر الحاضرين.
كان المكعب يتلوى ويتحول إلى أشكال مختلفة.
الأشكال غالبًا ما كانت غير واضحة، أحيانًا ناعمة الحواف أو تفتقر للتفصيل.
لكن وسط المحاولات السيئة، بدأ شكل واضح بالظهور ببطء.
رفع أميل يده، وضغط بيده اليمنى على اليسرى، ملامسًا جسد سيف ليون، ومُغيّرًا مسار الضربة بعيدًا عنه.
“هم، هذا أقرب لدب من قط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه خلق مسافة بسيطة بينه وبين سيف ليون، إلا أن السيف ظل متجهًا نحوه، يزحف في الهواء ويقترب منه بنيّة خبيثة.
قبضت على يدي، وذاب “القط” ليعود مكعبًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الأنظار توجهت إلى ليون، الذي أصبحت عيناه مظلمتين بالكامل، تتناثر فيها نقاط بيضاء صغيرة بدأت بالظهور واحدة تلو الأخرى.
“هذا صعب فعلًا.”
”…نعم، هذا للأفضل.”
بسبب إصاباتي، لم يكن بوسعي الخروج حتى يبدأ مفعول الكريم والحبوب التي أعطيت لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو على الأقل، حاول.
ولأني لم أجد شيئًا أفعله، قررت أن أُمارس سيطرتي على العاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت مني أكثر، وبدأ حجمها يتضح شيئًا فشيئًا. توتر جسدي، وكتمت أنفاسي.
إذا كان هناك شيء تعلمته من معاركي الأخيرة، فهو أنني أفتقر للسيطرة على سحري العاطفي.
نظرت لأسفل باتجاه قبضتي.
حسنًا… كنت أعلم هذه الحقيقة منذ مدة، لكن لم تتح لي الفرصة للتدريب كما يجب بسبب ما حدث مؤخرًا.
لكن الآن، أصبح هذا أحد أولوياتي الرئيسية.
لو كانت سيطرتي أفضل، لكانت المعركة انتهت أسرع.
لو كانت سيطرتي أفضل، لكانت المعركة انتهت أسرع.
كبرت النقطة البيضاء.
المشكلة الرئيسية التي أواجهها الآن مع السحر العاطفي، أنني أحتاج إلى لمس الخصم لنقل شدة كافية لتدمير ذهنه.
فبمجرد أن كان سيف ليون على وشك أن يضرب سيف أميل، تحرّك وكأنه مسكون، والتوى بحركة غير طبيعية كحية.
لسوء الحظ، كان القول أسهل من الفعل.
شعر ليون بانقباض في قلبه.
الجميع يعرف هذه المعلومة، ولهذا يبتعدون عني في المعارك.
شعر ليون بلسعة الألم، فلم يكن أمامه إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا ويتجاهله.
كلهم يفهمون المشكلة الحرجة في سحري العاطفي.
من أبعد زوايا عالمي المُعتم، لاحظت نقطة بيضاء.
لهذا كنت بحاجة لممارسة التحكم فيه.
لكن الصدام المتوقع لم يحدث أبدًا.
“إذا استطعت تحسين سيطرتي، يمكنني محاولة حقن المشاعر في قبضتي.”
نظرت لأسفل باتجاه قبضتي.
في نفس اللحظة، اندفعت ذراع أميل من عند خصره، شاقّة الهواء بينما تردّد صوت “فرقعة” خافت في الأرجاء.
كان هناك سبب يمنعني من استخدام قدراتي العاطفية أثناء القتال المباشر رغم أن فيه تلامس جسدي.
ثم، بحركة واحدة سلسة، رفع يده ليصد ضربة بدا أنها قادمة من ليون.
وهو أنني أحتاج إلى تخيّل المشاعر في عقلي قبل نقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير أميل قليلًا، لكن قبل أن يتمكن حتى من استيعاب ما يحدث، لمعت عينا ليون الرماديتان، وتحولتا تدريجيًا إلى لون أسود قاتم لا قعر له.
…وذلك يتطلب الكثير من التركيز.
في اللحظة التي شن فيها الهجوم، كانت الضربة قد وصلت بالفعل، فلم يكن أمام ليون سوى صدها بذراعيه المتقاطعتين.
مع تحكم أفضل، كنت واثقًا أنني سأتمكن من التخيل بسرعة، وربما حقن المشاعر عبر اللمس… أو حتى عبر الضربات.
مجرة…
”…على الأقل أحتاج لتعلم ذلك لتحسين قدرتي الثانية.”
ناظرًا إلى السيف القادم، انتفخت عروق عنقه بينما ضخ الدم إلى دماغه.
عند استخدام “الصوت” لتفعيل السحر العاطفي، يتسرّب جزء كبير من القوة في الهواء، مما يقلل من حدة التأثير.
ولهذا السبب، اللمس أقوى وأكثر فاعلية.
لكن الوضع لم يكن ميؤوسًا منه.
بدأت الأرض تحت قدميه تتلوى بينما انتشرت طبقة سوداء منهما.
طالما أن لدي تحكمًا أدق، يمكنني توجيه القوة لتؤثر فقط على الهدف، دون أن تتسرب في الهواء.
وهذا ما فعله.
لكن مرة أخرى…
لكن مرة أخرى…
“القول أسهل من الفعل.”
لكن “الفرقعة” كانت أقرب للرعد منها إلى شيء آخر، بينما لمع شعاع من الضوء.
ومع انخفاض جفوني، غمرني شعور بالإرهاق.
من أبعد زوايا عالمي المُعتم، لاحظت نقطة بيضاء.
“هاا…”
لكن مرة أخرى…
أعتقد أن هذا كان متوقعًا بعد المعركة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب يمنعني من استخدام قدراتي العاطفية أثناء القتال المباشر رغم أن فيه تلامس جسدي.
أسندت رأسي إلى الجدار، وأغمضت عيني، وسمحت للظلام أن يتسلل إلى عقلي.
انطلق “حدسه” فجأة، فخطا إلى الجانب.
وسرعان ما فعل…
تسببت هذه الحركة في انزياح جسد ليون مع السيف بسبب الزخم، وفي تلك اللحظة استغل أميل الفرصة. ضغط قدمه للأمام، واتجه نحو الفتحة التي صنعها بنفسه.
…أو على الأقل، حاول.
كان أمامه جزء من الثانية فقط ليرد الفعل.
من أبعد زوايا عالمي المُعتم، لاحظت نقطة بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الأنظار توجهت إلى ليون، الذي أصبحت عيناه مظلمتين بالكامل، تتناثر فيها نقاط بيضاء صغيرة بدأت بالظهور واحدة تلو الأخرى.
كانت صغيرة جدًا، بالكاد مرئية. لكنها كانت هناك.
وعلى عكس ليون، لم ترتفع هالته، ولم يحدث شيء خارق للعادة.
بدأ التعب يتلاشى من جسدي تدريجيًا بينما شعرت باليقظة.
تسببت هذه الحركة في انزياح جسد ليون مع السيف بسبب الزخم، وفي تلك اللحظة استغل أميل الفرصة. ضغط قدمه للأمام، واتجه نحو الفتحة التي صنعها بنفسه.
كبرت النقطة البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
اقتربت مني أكثر، وبدأ حجمها يتضح شيئًا فشيئًا.
توتر جسدي، وكتمت أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________________
لكن عندما اقتربت النقطة بما يكفي لأراها بوضوح…
اتضحت أسوأ مخاوفي.
”…على الأقل أحتاج لتعلم ذلك لتحسين قدرتي الثانية.”
الملاك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانتظروا…
لقد عاد.
وهو أنني أحتاج إلى تخيّل المشاعر في عقلي قبل نقلها.
في اللحظة التي شن فيها الهجوم، كانت الضربة قد وصلت بالفعل، فلم يكن أمام ليون سوى صدها بذراعيه المتقاطعتين.
_____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذه الحركة الغريبة…؟
ترددت موجة من الهسهسات في أرجاء الكولوسيوم، بينما ظهرت ذراع ليون للعيان.
ترجمة: TIFA
بدا الأمر وكأنه حركة بسيطة في نظر الحاضرين.
”….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
