الجانب الأخر
لم أستطع تصديق ذلك..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى أنجيلا، التي عرفت ما أردت، أومأت برأسها قبل ان تخرج من الخيمة.
إبني، إبني قد رحل..
“…” لم أستطع الرد بأي كلمات.. لذا إتجهت بعيدا عن دوردن.
“لاا !، لا، لا!”
كان من المفترض أن ينفصل اعضاء القرن المزدوج عني وعن زوجتي إبتداء من الان.
كان على دوردن أن يمنعني من القفز إلى المنحدر بنفسي لانقاذ أبني.
“حساء لحم البقر يبدو رائعا يا أليس!، ماهي المناسبة لتحظيره؟” سألت بيننا أبتسم لها.
اعرف بالفعل انه قد فات الأوان…كنت أعرف أن ما يمكن ان يحدث قد حدث بالفعل..لكن لم استطع الوقوف بلا حراك..بدون أن افعل شيء.
———————
“دعني أذهب!، أبني!، إنه على قيد الحياة، دعني أنقذ أبني!، أرجوك..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المفترض أن ينفصل اعضاء القرن المزدوج عني وعن زوجتي إبتداء من الان.
لم يتحرك دوردن ليأتي أدم ويمسكني كذلك.
قدمت زوجتي نفسها وتبادلت بعض المجاملات مع تابيثا، ثم حثنا فينس على دخول غرفة المعيشة لراحة.
“أرجوك رأي!، يجب ان تتماسك، ليس من السهل إخبارك بهذا، لكن ليس هنالك طريقة لكي ينجوا من ذلك السقوط.” أدم المرح دائمآ كان لديه تعبير قاتم وهو يتحدث إلي..لم يستطع حتى النظر مباشرة في عيناي.
ظهرت إبتسامة كبيرة على وجه فنسنت قبل أن يقول
” أدم محق! تمالك نفسك زوجتك تحتاجك، راي!”
قدمت زوجتي نفسها وتبادلت بعض المجاملات مع تابيثا، ثم حثنا فينس على دخول غرفة المعيشة لراحة.
إنهم محقون…محقون تماما..لما جسدي لا يستمع الي؟، لماذا لا استطيع الذهاب لأواسي زوجتي؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أاهه!” تركت صرخة طويلة قبل أن يصبح كل شيء اسود.
“…” لم أستطع الرد بأي كلمات.. لذا إتجهت بعيدا عن دوردن.
عندما إستيقظت، رأيت هيلين تحمل منشفة مببلة وتضعها فوق رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفتقده كثيرا راي!” تحدثت قبل أن تنفجر بالكباء مجددا.
“إستيقظت أخيرا!” تحدثت وهي تضع إبتسامة متعاطفة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أذهب!، أبني!، إنه على قيد الحياة، دعني أنقذ أبني!، أرجوك..”
تجاهلتها ودفنت رأسي بين يداي.
تجمد عقلي فورا، لقد كان هذا صوت أرثر!، لا لا، أنا أهذي فقط، نظرت إلى أليس بينما واصل الصوت كلامه بداخل رأسي، كان وجهها منذهلا عندما نظرت إليها..هل تسمع الصوت ايضا؟.
هززت رأسي إجابة على هذا ” من الأفضل لنا أن نعيش في مكان جديد، منزلنا في آشبر يحمل الكثير من الذكريات عن أرث، لا أظن اننا سنتمكن من تجاوز الأمر إذا بقينا فيه.. سنستأجر بعض التجار لنقل أغراضنا من أشبر إلى هنا”
“هذا ليس حلما، أليس كذلك؟، أرجوك أخبريني أني سأستيقظ وأرى إبني يلعب أمامي مع ياسمين وأدم..”
“إستيقظت أخيرا!” تحدثت وهي تضع إبتسامة متعاطفة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“..”
لم يتحرك دوردن ليأتي أدم ويمسكني كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أسفة..” بصقت هذه الكلمات بصعوبة قبل أن تبدأ هي كذلك بالبكاء.
[“قد يستغرق الأمر أشهر أو سنوات لكي أعود، لكن تأكدا فقط أنني سأعود للمنزل، أحبكم يا رفاق، أنا افتقدكم كثيرا…إبق بأمان أبي، وتأكد من إبقاء أمي وشقيقي بأمان، أمي أرجوك تأكدي من أن أبي لن يقع في أي مشاكل.. إبنكم أرث..”]
إنفتح غطاء الخيمة وشق دوردن طريقه إلى الداخل.
“رينولدز..لا أتسطيع أن اتخيل كم يؤلمك هذا، لكن الأن، زوجتك تحتاجك، إنها تلوم نفسها..راي”، كان من الواضح أنه يمر بوقت عصيب من خلال عيناه الحمراوتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنفعل!، إعتنوا بأنفسكم يا رفاق سنأتي لزيارة قريبا” أجاب دوردن و منحني عناقا.
عبس وجهها لكن قبل أن تسنح لي الفرصة لمواساتها.
“…” لم أستطع الرد بأي كلمات.. لذا إتجهت بعيدا عن دوردن.
“أنت لا تكرهني؟” بالكاد سمعتها وهي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أذهب!، أبني!، إنه على قيد الحياة، دعني أنقذ أبني!، أرجوك..”
فجأة أحسست بألم حاد عندما تم سحبي، كما رأيت يد دوردن تتجه نحوي، إهتزت رؤيتي وشعرت بألم لاذع وحارق على خدي.
إنفتح غطاء الخيمة وشق دوردن طريقه إلى الداخل.
“رينولدز!، كان علينا إيقاف أليس من قتل نفسها!، اتفهم هذا؟، هذا ليس الوقت المناسب للكأبة خاصتك!، اوقف غبائك!، فلتذهب للإعتناء بمن هو حي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى أنجيلا، التي عرفت ما أردت، أومأت برأسها قبل ان تخرج من الخيمة.
كانت هذه أول مرة ارى غضب دوردن الذي عادة ما يبقى هادئا.
[“مرة أخرى، انا على قيد الحياة وبصحة جيدة، أبي، أمي، تمكنت من النجاة منذ سقطت من المنحدر..”]
“راي!، صديقي!، البطل الذي أنقذ حياتي!، مالذي اتى بك إلى هذه المدينة الصغيرة؟” صرخ رجل رقيق يرتدي بدلة وهو يربت على ذراعي.
أومأت برأسي بقوة، ذهني كان ينبض من الضربة، لكن شققت طريقي إلى خيمة زوجتي.
رأيت زوجتي ملفولة في بطانية مع أنجيلا بجانبها، تربت عليها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى أنجيلا، التي عرفت ما أردت، أومأت برأسها قبل ان تخرج من الخيمة.
إبني، إبني قد رحل..
“أليس..”
كان من المفترض أن ينفصل اعضاء القرن المزدوج عني وعن زوجتي إبتداء من الان.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حي!، عزيزي! طفلنا على قيد الحياة! يا إلهي…”
“عزيزتي.. أيمكنني أن أرى وجه زوجتي الجميل؟”
“….الطفل” سمعت صوت تمتمتها
تقدمت مجموعتنا في هدوء، إنتهت كل محاولة من محاولات ادم لتخفيف المزاج بصمت ساحق، حتى أنجيلا المبتهجة دوما، حملت وجها رسميا طوال الرحلة.
“…” لم أستطع الرد بأي كلمات.. لذا إتجهت بعيدا عن دوردن.
“ماذا قلتي؟ عزيزتي؟” أجبت وأنا أربت على ظهرها
“هذا ليس حلما، أليس كذلك؟، أرجوك أخبريني أني سأستيقظ وأرى إبني يلعب أمامي مع ياسمين وأدم..”
“لقد قتلت طفلنا!!” إبتعدت عني وإستدارت لتواجهني.
لقد نمنا أنا وأليس الليلة الماضية بينما نعانق بعضنا، تمكنت من مواساتها وقد ساعدني ذلك ايضا، فأنا من أرسل أرثر لحماية أليس..ظللت أحاول العثور على من ألقي عليه اللوم ولكن، المتسببون في ذلك قد قتلوا بالفعل، لقد إنتقمنا بالفعل.. الأن كل ما تبقى لي هو هذه الحفرة المظلمة من الفراغ والندم، الشيء الوحيد الذي أبقاني و أليس أقوياء هو طفلنا الذي لم يولد بعد، لذلك لأجل طفلي وزوجتي يجب أن أتحمل..لن ارتكب نفس الخطا الذي ارتكبته مع أرثر..لقد كان مجرد طفل لكنني ارسلته لحماية زوجتي من قطاع طرق وحتى سحرة.. لم أستطع إلا أن ألقي باللوم على نفسي.
“لقد قتلت إبننا رينولدز !، إنه خطأي ! ، لو لم أكن هنالك، لكان قد تفادي ذلك !، كان من الممكن أن يعيش…من الممكن أن يعيش.. ضحى بنفسه لينقذني…إنها غلطتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فينسنت هيلستيا” رجل طوله حاولي 170، مع بنية صغيرة… إنه رجل ذكي وليس عضلي.. فينسنت لم يكن ساحرا، لكنه كان شخصا ناجحا جدا!، تخصصت عائلة هيلستيا في التجارة لأجيال مما تناسب مع طبيعته…ظلت عائلة هيلستيا تنخفض لعدة أجيال، لكن فينسنت كان قادرا على إحياء و إيصال عائلته إلى إرتفاع ومكانة غير مسبوقين بمفرده بعد بناء مزاد هيليستا في زيروس..في وقت لاحق قام ببناء العديد من المزادات في مدن مجاورة.
“رينولدز..لا أتسطيع أن اتخيل كم يؤلمك هذا، لكن الأن، زوجتك تحتاجك، إنها تلوم نفسها..راي”، كان من الواضح أنه يمر بوقت عصيب من خلال عيناه الحمراوتين.
سحبت زوجتي نحوي وعانقتها بقوة، قبلت جبينها بهدوء، مرارا وتكرارا..
أغلقت عيناي بقوة لمنع نفسي من البكاء مجددا، بينما إستمرت هي بالنحيب فوق صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت فترة طويلة حتى تحول بكائها إلى انين جاف
“نعم! لقد سمعت صوت أرث للتو!” أجبت وأنا غير قادر على فهم ما حدث.
*هيك*
“انت سمعته كذلك راي؟…أليس كذلك!” تحدثت وصوتها غارق في اليأس.. “أرجوك أخبرني أني لم اكن الوحيدة التي سمعت ذلك!”
“أنت لا تكرهني؟” بالكاد سمعتها وهي تتحدث.
ضغطت على أسناني.. أريد البقاء قويا أمام زوجتي..
“كيف لي أن اكرهك؟.. أليس أنا أحبك..وسأظل أحبك دائما.”
“أنت لا تكرهني؟” بالكاد سمعتها وهي تتحدث.
“أنت لا تكرهني؟” بالكاد سمعتها وهي تتحدث.
*هيك* *هيك*
“أفتقده كثيرا راي!” تحدثت قبل أن تنفجر بالكباء مجددا.
نظرت إلى زوجتي مجددا…
ضغطت على أسناني.. أريد البقاء قويا أمام زوجتي..
“حساء لحم البقر يبدو رائعا يا أليس!، ماهي المناسبة لتحظيره؟” سألت بيننا أبتسم لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعرف، عزيزتي، أنا أفتقده أيضا”
.
“…”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
مرت بقية الرحلة بشكل بطيئ وشاق.. ليس جسديا على الاقل…حتى الحيوانات إستشعرت الهالة الخانقة حولنا وهربت بعيدا.
عند عودتي للمنزل رحبت بي رائحة حساء لحم البقر اللذيذة، كان فينسنت و تابيثا قد خرجا في موعد لذا وعدت بأن تعتني بليليا، وبهذا بقينا فقط نحن الاثنين لنتناول العشاء في وقت متأخر من الليل.
تقدمت مجموعتنا في هدوء، إنتهت كل محاولة من محاولات ادم لتخفيف المزاج بصمت ساحق، حتى أنجيلا المبتهجة دوما، حملت وجها رسميا طوال الرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نمنا أنا وأليس الليلة الماضية بينما نعانق بعضنا، تمكنت من مواساتها وقد ساعدني ذلك ايضا، فأنا من أرسل أرثر لحماية أليس..ظللت أحاول العثور على من ألقي عليه اللوم ولكن، المتسببون في ذلك قد قتلوا بالفعل، لقد إنتقمنا بالفعل.. الأن كل ما تبقى لي هو هذه الحفرة المظلمة من الفراغ والندم، الشيء الوحيد الذي أبقاني و أليس أقوياء هو طفلنا الذي لم يولد بعد، لذلك لأجل طفلي وزوجتي يجب أن أتحمل..لن ارتكب نفس الخطا الذي ارتكبته مع أرثر..لقد كان مجرد طفل لكنني ارسلته لحماية زوجتي من قطاع طرق وحتى سحرة.. لم أستطع إلا أن ألقي باللوم على نفسي.
وصلنا الى المدينة العائمة زيروس من خلال بوابة النقل الأني بدون أي تعقيدات، كما لو كان الأله يسخر منا بقول ” لقد مررتم بما يكفي بالفعل”…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المفترض أن ينفصل اعضاء القرن المزدوج عني وعن زوجتي إبتداء من الان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أاهه!” تركت صرخة طويلة قبل أن يصبح كل شيء اسود.
“هل انتم متأكدون أنكم ستكونون بخير؟” أعطانا أدم نظرة قلقة نادرة.
لم أستطع منع نفسي من الضحك ردا على ذلك، لقد قام بتحويل طلبي اليائس، وجعلني من يقدم معروفا… أومأت رأسي قبل أن اصافح يده وبدأنا بمناقشة الأمر
تحدث دوردن وأضاف ” نحن لا نمانع البقاء معكم يا رفاق لبضعة أيام أخرى.. اعلم انك أتيت أساسا إلى هذه المدينة من أجل ارثر ولكن..” لم ينتهي من جملته حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد عقلي فورا، لقد كان هذا صوت أرثر!، لا لا، أنا أهذي فقط، نظرت إلى أليس بينما واصل الصوت كلامه بداخل رأسي، كان وجهها منذهلا عندما نظرت إليها..هل تسمع الصوت ايضا؟.
“لا بأس’ لديكم أمور يجب عليكم القيام بها، لدينا ما يكفي من المال وكل الضروريات، إنهم يكفون لأسبوعين أخرين ، فقط أتركوا مواقعكم في قاعدة الجليد.” لوحت لهم مودعا بينما أجبرت على وضع إبتسامة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أاهه!” تركت صرخة طويلة قبل أن يصبح كل شيء اسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” سنفعل!، إعتنوا بأنفسكم يا رفاق سنأتي لزيارة قريبا” أجاب دوردن و منحني عناقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقية الفتيات أيضا أعطوا أليس عناقا دافئا.. بعد توديع بعضنا البعض نظرت إلى زوجتي وأعطيتها نظرة جدية.
[“مرة أخرى، انا على قيد الحياة وبصحة جيدة، أبي، أمي، تمكنت من النجاة منذ سقطت من المنحدر..”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليس ما رايك بالعيش هنا من الأن فصاعدا؟”
“حساء لحم البقر يبدو رائعا يا أليس!، ماهي المناسبة لتحظيره؟” سألت بيننا أبتسم لها.
نظرت إلي بشكل مشوش قبل ان تجيب “ماذا عن بيتنا في آشبر؟، لقد اصلحناه مؤخرا، والكثير من أشيائنا لا تزال هنالك.”
هززت رأسي إجابة على هذا ” من الأفضل لنا أن نعيش في مكان جديد، منزلنا في آشبر يحمل الكثير من الذكريات عن أرث، لا أظن اننا سنتمكن من تجاوز الأمر إذا بقينا فيه.. سنستأجر بعض التجار لنقل أغراضنا من أشبر إلى هنا”
عند عودتي للمنزل رحبت بي رائحة حساء لحم البقر اللذيذة، كان فينسنت و تابيثا قد خرجا في موعد لذا وعدت بأن تعتني بليليا، وبهذا بقينا فقط نحن الاثنين لنتناول العشاء في وقت متأخر من الليل.
هززت رأسي إجابة على هذا ” من الأفضل لنا أن نعيش في مكان جديد، منزلنا في آشبر يحمل الكثير من الذكريات عن أرث، لا أظن اننا سنتمكن من تجاوز الأمر إذا بقينا فيه.. سنستأجر بعض التجار لنقل أغراضنا من أشبر إلى هنا”
مرت بضعة اشهر منذ وصولي أنا و أليس إلى زيروس، خلال هذا الوقت كنا قادرين على التكيف ببطئ و الاعتياد على حياة المدينة، بدا بطن أليس يزداد حجما يوما بعد يوم، وكانت تعاني كذلك من كوابيس متكررة حول فقدان أرثر.
[“مرة أخرى، انا على قيد الحياة وبصحة جيدة، أبي، أمي، تمكنت من النجاة منذ سقطت من المنحدر..”]
نظرت للأسفل وهي تفكر قليلا قبل ان تعطيني إيماءة صغيرة.
” ماذا عن العمل؟، كيف سنتحمل العيش هنا؟، هذه المدينة غالية جدا للعيش فيها” تحدثت وهي تحمل نظرة قلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنفعل!، إعتنوا بأنفسكم يا رفاق سنأتي لزيارة قريبا” أجاب دوردن و منحني عناقا.
لمرة واحدة، تمكنت من صنع إبتسامة صادقة، إبتسامة بدت نادرة جدا هذه الأيام، “أعرف صديقا قديما يعيش هنا، طلب مني منذ سنوات أن اكون حارسه عدة مرات، مازلنا على إتصال من وقت لأخر، إنه تاجر مشهور جدا هنا، لديه قصر كبير، أنا متاكد من أنه يستطيع إيجاد مكان لنا للبقاء فيه، إنهم أشخاص طيبون يأ أليس”
عند عودتي للمنزل رحبت بي رائحة حساء لحم البقر اللذيذة، كان فينسنت و تابيثا قد خرجا في موعد لذا وعدت بأن تعتني بليليا، وبهذا بقينا فقط نحن الاثنين لنتناول العشاء في وقت متأخر من الليل.
لقد بدت متشككة ومتردة في البداية ولكن عند وصولنا إلى القصر و رؤيتي أعانق صديقي القديم قل قلقها.
“هراء!، لن اسمح ان ينام صديق لي في كوخ صغير!، في الواقع، لقد كنت ابحث بالفعل عن مدرب، قمنا بتجديد دار مزاد هيلستيا، لكي تستوعب ثلاث اضعاف العدد الاصلي، لقد حصلنا على مجموعة جديدة من المجندين و المعززين اللذين يحتاجون الى بعض الصقل!، أنت ستكون مثاليا لتدريبهم!، هل يمكنك ان تسدي لي معروفا وتعمل لدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“راي!، صديقي!، البطل الذي أنقذ حياتي!، مالذي اتى بك إلى هذه المدينة الصغيرة؟” صرخ رجل رقيق يرتدي بدلة وهو يربت على ذراعي.
“فينسنت هيلستيا” رجل طوله حاولي 170، مع بنية صغيرة… إنه رجل ذكي وليس عضلي.. فينسنت لم يكن ساحرا، لكنه كان شخصا ناجحا جدا!، تخصصت عائلة هيلستيا في التجارة لأجيال مما تناسب مع طبيعته…ظلت عائلة هيلستيا تنخفض لعدة أجيال، لكن فينسنت كان قادرا على إحياء و إيصال عائلته إلى إرتفاع ومكانة غير مسبوقين بمفرده بعد بناء مزاد هيليستا في زيروس..في وقت لاحق قام ببناء العديد من المزادات في مدن مجاورة.
“حساء لحم البقر يبدو رائعا يا أليس!، ماهي المناسبة لتحظيره؟” سألت بيننا أبتسم لها.
إلتقينا عندما كان في رحلة الى احد المدن لنباء دار مزاد، عندها واجهنا قطاع طرق و قمت بإنقاذه بسبب المهمة التي كلفتني بها النقابة حيث توجب علي حمايته..ومنذ ذلك الحين إنسجمنا بشكل جيد.
“إستيقظت أخيرا!” تحدثت وهي تضع إبتسامة متعاطفة على وجهها.
الخادمة التي فتحت الباب غادرت فور رؤية فينسنت يخرج ويعانقني، بعد فترة وجيزة رأينا زوجته وإبنته يخرجن من الباب، ربما بسبب فضولهم حول هذه الضجة.
سقطت أليس على ركبتها وتحول صوتها الى بكاء، كانت تبكي وهي تحمل إبتسامة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من رغبتي في بدأ العمل فورا، لم يسمح فينسنت بذلك قائلا أنه يجب علي الحصول على الراحة اولا من أجل أن أكون في أفضل حالة للعمل، كذلك اصر فينسنت على العيش معهم في القصر، أخبرنا كيف كانت كابيثا و ليليا تشتكيان دوما من حجم هذا المكان وفراغه…ترددنا في البداية أنا و أليس، لكن في النهاية قمنا بأخذ الجناح الايسر من القصر، و منحنا فينسنت غرفتين وقال أنها في حال اردنا المزيد من الاطفال مستقبلا، لذا كان على تابيثا أن تسحب زوجها من اذنه بعيدا بينما تبتسم وتلوح لنا.
“تابيثا!، قابلي صديقي العزيز رينولدز وزوجته أليس!، أليس، رينولدز هذه زوجتي تابيثا، وهذه السيدة الجميلة الصغيرة هنا هي إبنتي ليليا”.تحدث فينسنت بحماس.
الخادمة التي فتحت الباب غادرت فور رؤية فينسنت يخرج ويعانقني، بعد فترة وجيزة رأينا زوجته وإبنته يخرجن من الباب، ربما بسبب فضولهم حول هذه الضجة.
كانت إبنته تبدو في نفس سن أرث، بعيون عسلية جميلة، تشبه القطة، وشعر بني طويل مع ظفيرة، تألم قلبي عندما فكرت انها ستكبر لتصبح سيدة يافعة وجميلة…انها لا تزال تمتلك مستقبلا.
قمت بالتخلص من افكاري المظلمة وتحدثت” تابيثا من الرائع مقابلتك أخيرا!، فينس أخبرني الكثير من الاشياء العظيمة حولك خلال رحلتنا الى ميدنة إيكسر، يالها من إبنة لطيفة وجميلة يا رفاق.”
سحبت زوجتي نحوي وعانقتها بقوة، قبلت جبينها بهدوء، مرارا وتكرارا..
قدمت زوجتي نفسها وتبادلت بعض المجاملات مع تابيثا، ثم حثنا فينس على دخول غرفة المعيشة لراحة.
“اذن مالذي جلبك إلى هنا راي؟، أخر مرة قمت بمراسلتي، قلت أنك حصلت لنفسك على إمرأة وإستقررت في أشبر” تحدث بينما مرر إلى و إلى أليس كأسا من النبيذ.
“هذا ليس حلما، أليس كذلك؟، أرجوك أخبريني أني سأستيقظ وأرى إبني يلعب أمامي مع ياسمين وأدم..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة بيما اجبر نفسي على البقاء هادئا.
ضغطت على أسناني.. أريد البقاء قويا أمام زوجتي..
“لم يكن لدي أي فكرة!، أنا أسف جدا بشأن هذا!” تحدث فنستت بعد فترة صمت قصيرة.
*هيك* *هيك*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غطت زوجته فمها بيديها وقالت ” لا اعرف حقا ماذا سأفعل إذا فقدت ليلي!، هل يوجد هنالك شيء أستطيع فعله لكم؟”
نظرت إلى زوجتي مجددا…
خدشت خدي بشكل غريب قبل أن أسال “طلبت مني عدة مرات أن أدرب حراس دار المزاد الخاص بك وبعض السحرة، ألا يزال العرض قائما؟، لو كان كذلك ستسدي لي معروفا كبيرا!، نحن فقط بحاجة لإستئجار منزل صغير وعيش حياة بسيطة، الأمر فقط أنني لا ارغب أن تعود زوجتي الى منزلنا القديم في أشبر حيث ولد أرثر”
“لقد قتلت طفلنا!!” إبتعدت عني وإستدارت لتواجهني.
“لم يكن لدي أي فكرة!، أنا أسف جدا بشأن هذا!” تحدث فنستت بعد فترة صمت قصيرة.
ظهرت إبتسامة كبيرة على وجه فنسنت قبل أن يقول
الخادمة التي فتحت الباب غادرت فور رؤية فينسنت يخرج ويعانقني، بعد فترة وجيزة رأينا زوجته وإبنته يخرجن من الباب، ربما بسبب فضولهم حول هذه الضجة.
“هراء!، لن اسمح ان ينام صديق لي في كوخ صغير!، في الواقع، لقد كنت ابحث بالفعل عن مدرب، قمنا بتجديد دار مزاد هيلستيا، لكي تستوعب ثلاث اضعاف العدد الاصلي، لقد حصلنا على مجموعة جديدة من المجندين و المعززين اللذين يحتاجون الى بعض الصقل!، أنت ستكون مثاليا لتدريبهم!، هل يمكنك ان تسدي لي معروفا وتعمل لدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلتي؟ عزيزتي؟” أجبت وأنا أربت على ظهرها
لم أستطع منع نفسي من الضحك ردا على ذلك، لقد قام بتحويل طلبي اليائس، وجعلني من يقدم معروفا… أومأت رأسي قبل أن اصافح يده وبدأنا بمناقشة الأمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من رغبتي في بدأ العمل فورا، لم يسمح فينسنت بذلك قائلا أنه يجب علي الحصول على الراحة اولا من أجل أن أكون في أفضل حالة للعمل، كذلك اصر فينسنت على العيش معهم في القصر، أخبرنا كيف كانت كابيثا و ليليا تشتكيان دوما من حجم هذا المكان وفراغه…ترددنا في البداية أنا و أليس، لكن في النهاية قمنا بأخذ الجناح الايسر من القصر، و منحنا فينسنت غرفتين وقال أنها في حال اردنا المزيد من الاطفال مستقبلا، لذا كان على تابيثا أن تسحب زوجها من اذنه بعيدا بينما تبتسم وتلوح لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنفعل!، إعتنوا بأنفسكم يا رفاق سنأتي لزيارة قريبا” أجاب دوردن و منحني عناقا.
من حسن الحظ، إنسجمت تابيثا و أليس، كنت قلقا من أن تكون وحيدة بعد بدأ العمل، لكن تابيثا كان لديها الكثير من وقت الفراغ لذا، إعتنيتا بليليا معا، عندما بدأت العمل اصبحت مشغولا بتدريب الحراس الجدد، هاؤلاء السحرة لم يكونوا الاكثر موهبة لكن كانوا على إستعداد للعمل بجد بعد تلقينهم ألأساسيات، شعرت أن بمقدوري جعلهم مجموعة من النخبة في غضون أشهر فقط، بالطبع السحرة و المعززين الأكثر موهبة يلتحقون بأكادمية زيروس لانهم لا يريدون أن يصبحوا مغامرين.
لمرة واحدة، تمكنت من صنع إبتسامة صادقة، إبتسامة بدت نادرة جدا هذه الأيام، “أعرف صديقا قديما يعيش هنا، طلب مني منذ سنوات أن اكون حارسه عدة مرات، مازلنا على إتصال من وقت لأخر، إنه تاجر مشهور جدا هنا، لديه قصر كبير، أنا متاكد من أنه يستطيع إيجاد مكان لنا للبقاء فيه، إنهم أشخاص طيبون يأ أليس”
.
مرت بضعة اشهر منذ وصولي أنا و أليس إلى زيروس، خلال هذا الوقت كنا قادرين على التكيف ببطئ و الاعتياد على حياة المدينة، بدا بطن أليس يزداد حجما يوما بعد يوم، وكانت تعاني كذلك من كوابيس متكررة حول فقدان أرثر.
اخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة بيما اجبر نفسي على البقاء هادئا.
عند عودتي للمنزل رحبت بي رائحة حساء لحم البقر اللذيذة، كان فينسنت و تابيثا قد خرجا في موعد لذا وعدت بأن تعتني بليليا، وبهذا بقينا فقط نحن الاثنين لنتناول العشاء في وقت متأخر من الليل.
“حساء لحم البقر يبدو رائعا يا أليس!، ماهي المناسبة لتحظيره؟” سألت بيننا أبتسم لها.
بقية الفتيات أيضا أعطوا أليس عناقا دافئا.. بعد توديع بعضنا البعض نظرت إلى زوجتي وأعطيتها نظرة جدية.
اجابت بهدوء ” مرت فترة طويلة منذ أن طبخت لك…أيضا كان هذا الطبق المفضل لك..ولأرث.”
*هيك* *هيك*
عبس وجهها لكن قبل أن تسنح لي الفرصة لمواساتها.
لقد نمنا أنا وأليس الليلة الماضية بينما نعانق بعضنا، تمكنت من مواساتها وقد ساعدني ذلك ايضا، فأنا من أرسل أرثر لحماية أليس..ظللت أحاول العثور على من ألقي عليه اللوم ولكن، المتسببون في ذلك قد قتلوا بالفعل، لقد إنتقمنا بالفعل.. الأن كل ما تبقى لي هو هذه الحفرة المظلمة من الفراغ والندم، الشيء الوحيد الذي أبقاني و أليس أقوياء هو طفلنا الذي لم يولد بعد، لذلك لأجل طفلي وزوجتي يجب أن أتحمل..لن ارتكب نفس الخطا الذي ارتكبته مع أرثر..لقد كان مجرد طفل لكنني ارسلته لحماية زوجتي من قطاع طرق وحتى سحرة.. لم أستطع إلا أن ألقي باللوم على نفسي.
نظرت إلى زوجتي مجددا…
[” مرحبا أمي، مرحبا أبي إنه انا، إبنك أرثر..”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من رغبتي في بدأ العمل فورا، لم يسمح فينسنت بذلك قائلا أنه يجب علي الحصول على الراحة اولا من أجل أن أكون في أفضل حالة للعمل، كذلك اصر فينسنت على العيش معهم في القصر، أخبرنا كيف كانت كابيثا و ليليا تشتكيان دوما من حجم هذا المكان وفراغه…ترددنا في البداية أنا و أليس، لكن في النهاية قمنا بأخذ الجناح الايسر من القصر، و منحنا فينسنت غرفتين وقال أنها في حال اردنا المزيد من الاطفال مستقبلا، لذا كان على تابيثا أن تسحب زوجها من اذنه بعيدا بينما تبتسم وتلوح لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت فترة طويلة حتى تحول بكائها إلى انين جاف
تجمد عقلي فورا، لقد كان هذا صوت أرثر!، لا لا، أنا أهذي فقط، نظرت إلى أليس بينما واصل الصوت كلامه بداخل رأسي، كان وجهها منذهلا عندما نظرت إليها..هل تسمع الصوت ايضا؟.
[“مرة أخرى، انا على قيد الحياة وبصحة جيدة، أبي، أمي، تمكنت من النجاة منذ سقطت من المنحدر..”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفتقده كثيرا راي!” تحدثت قبل أن تنفجر بالكباء مجددا.
مالذي يجري؟، إبني حي؟، مملكة إلينوار؟، مرض؟!.
لم يتحرك دوردن ليأتي أدم ويمسكني كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[“قد يستغرق الأمر أشهر أو سنوات لكي أعود، لكن تأكدا فقط أنني سأعود للمنزل، أحبكم يا رفاق، أنا افتقدكم كثيرا…إبق بأمان أبي، وتأكد من إبقاء أمي وشقيقي بأمان، أمي أرجوك تأكدي من أن أبي لن يقع في أي مشاكل.. إبنكم أرث..”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أستطع منع نفسي من الضحك ردا على ذلك، لقد قام بتحويل طلبي اليائس، وجعلني من يقدم معروفا… أومأت رأسي قبل أن اصافح يده وبدأنا بمناقشة الأمر
نظرت إلى زوجتي مجددا…
“انت سمعته كذلك راي؟…أليس كذلك!” تحدثت وصوتها غارق في اليأس.. “أرجوك أخبرني أني لم اكن الوحيدة التي سمعت ذلك!”
“نعم! لقد سمعت صوت أرث للتو!” أجبت وأنا غير قادر على فهم ما حدث.
“أنت لا تكرهني؟” بالكاد سمعتها وهي تتحدث.
“إنه حي!، عزيزي! طفلنا على قيد الحياة! يا إلهي…”
ظهرت إبتسامة كبيرة على وجه فنسنت قبل أن يقول
سقطت أليس على ركبتها وتحول صوتها الى بكاء، كانت تبكي وهي تحمل إبتسامة على وجهها.
حتى أنا أجهشت بالبكاء، “إبني حي!، إبننا على قيد الحياة!،” لقد ضحكت بجنون.
“حساء لحم البقر يبدو رائعا يا أليس!، ماهي المناسبة لتحظيره؟” سألت بيننا أبتسم لها.
———————
اعرف بالفعل انه قد فات الأوان…كنت أعرف أن ما يمكن ان يحدث قد حدث بالفعل..لكن لم استطع الوقوف بلا حراك..بدون أن افعل شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات