المسؤولية
كنت أعلم أنه من الممكن أن أراهم عندما أتيت إلى هنا ، حتى أنني توقعت ذلك إلى حد ما ، لكن عندما رأيت والدي يساعد أمي على الخروج من العربة توقفت في مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر والداي إلى بعضهما البعض للحظة قبل أن ينظروا إليّ.
لسبب ما ، ظلت قدمي متجمدة على الأرض بينما كنت أشاهد وجوهًا مألوفة تظهر بجانبها ، ظهرت ياسمين وهيلين ودوردن وأنجيلا واحدا تلو الأخر ، الفريق بأكمله لا يزال يبدو كما هو … فقط كانوا يفتقدون آدم.
بعد تحرير ياسمين استدار جسدي متوقعا عناقا آخر… عناق لم يأت.
كان والداي و القرن المزدوج يرتدون نفس التعابير المرهقة والقاتمة التي تتناسب مع مظهرهم الخشن أثناء عبورهم البوابات بجانب عربتهم.
تنهدت ، “أنتم تعرضون أنفسكم للخطر فقط“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث والدتي لكن نبرتها كانت جدية. “آرثر ، قد لا تكون مسؤولياتنا هنا بنفس مسؤلية رمح ، لكن والدك وأنا نعتقد أن ما نقوم به هو من أجل كسب هذه الحرب بشكل أسرع “.
“أغلقوا البوابات!”
“لا تقلل من شأن مدربتك.”
صرخ جندي مما أدى إلى دفع البوابات الشاهقة وأغلاقها خلف العربة الأخيرة.
وضعت شوكة على الطاولة. “إذا كنت قلقة للغاية ، فلماذا لا تذهبين لزيارة القلعة؟ ، أنا متأكد من أن هذا ما تريده إيلي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مغطاة بطبقة من الغبار من الرحلات وربما لم تستحم جيدا منذ فترة لكنها ما زالت تمتلك رائحة مألوفة تفوح منها … رائحة المنزل.
بدأ المزيد والمزيد من العمال الذين يرتدون الزي الرسمي بالتقدم نحو العربات ، قام البعض بفك الوحوش التي سحبت العربات وأخذوها بعيدًا لتأكل بينما اصطف آخرون وبدأوا في تمرير الإمدادات المعبأة في خط ليتم فرزها.
“قبل ساعات قليلة من وصولكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ياسمين وهي تقف على قدميها ، “يجب أن أعود الآن“.
بدأ جندي يحمل دفتر ملاحظات يتحدث إلى سائق العربة الذي دخل أولا ، كان من السهل سماع حديثهم حتى وسط صخب الناس المتجمعين.
قال الجندي بفظاظة ، “هناك عربتان أقل مما تم إخبارنا بمجيئهم من بلاكبيند“.
“كفى يا آرثر!”
قال الجندي بفظاظة ، “هناك عربتان أقل مما تم إخبارنا بمجيئهم من بلاكبيند“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا ياسمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال السائق وهو يخلع خوذته التي كانت مغطاة بالخدوش ، “لقد اصطدمنا بفريق صغير من السحرة من ألاكريا بالقرب من منتصف الطريق على بعد ميل واحد فقط شمال الحدود الجنوبية لذلك فقدت اثنتين من العربات لهؤلاء الأوغاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الحارس وراء الرجل النحيف الذي كان يتحدث إليه ودرس العربات ثم أخذ نفسا حادا. “بعد تفريغ العربات وحساب رجالك تعال إلى الخيمة الرئيسية ستحتاج إلى إجراء استخلاص كامل للمعلومات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر صوت من الأسفل بعد بضع دقائق ،ثم ظهرت يد أمامي وأمسكت بالحافة التي كنت أجلس عليها.
لم ينتظر السائق أن يكمل الجندي حديثه بدأ بالفعل في نزع طبقات دروعه المحطم وإسقطها على الأرض ، قبل العودة إلى عربته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف والدي ، “لم أعد أشعر بنواتك بعد الآن ، يا آرثر“.
حقيقة أن رئيس هذه القافلة تحدث عن تعرضه للهجوم كما لو كان حدث شائع جعلني أشعر بألم حاد في صدري.
دون تفكير آخر شققت طريقي عبر الحشد ودفعت رجال كانوا ضعف طولي ووزني بسهولة قبل أن أتوقف أمام والدي.
لم أشعر بأي وحوش لكنني شعرت بوجود شخص يقترب مني من الأسفل.
كنت خائفا لجزء من الثانية بينما كانت عيناي مرتبطة بأعينهم ، لقد تصالحنا ولكن علاقتي معهم لم تعد طبيعية كما كانت من قبل.
كانت هناك لحظة من الصمت تحيط بالطاولة عندما صرخت أنجيلا فجأة.
تحدثت معها عن بعض مهماتي وأخبرتني ببعض مهامها ، كانت المفاجأة الأكبر عندما أخبرتها أن سيلفي لديها شكل بشري الآن لكنني لم أكن متأكدا تماما من أنها صدقتني حقًا.
فتحت والدتي فمها على حين غرة وبدت وكأنها على وشك أن تقول شيئا ما إلا أن تعابيرها سرعان ما أصبحت كئيبة قبل أن تبتسم ابتسامة ناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت لحظة صمت أخرى قبل أن تتكلم المغامرة مرة أخرى.
ابتسم والدي مشكل منذهل. ” هذا هو إبني!.”
“آرثر!”
“نعم. دعونا نحصل عليها قبل أن تسرق ، كونوا جادين يا رفاق.”
صرخ والدي وهو يلقي الكيس الذي كان يتدلى على كتفه.
ابتسمت مرة أخرى. “مرحبا أمي ، مرحبًا أبي. ”
التفت إلى ياسمين التي كانت جالسة وهي تحتضن ركبتيها.
لف والدي ذراعيه الغليظتين حولي ورفعني عن الارض ، انتظرت والدتي بصبر أن يفرج والدي عن عناقه قبل أن تجذبني وتعانقني أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنا أخوض هذه الحرب لحمايتكم جميعا ، لكن لا يمكنني أن أكون بجانبكم يا رفاق طوال الوقت ، ماذا لو حدث شيء ما لكم أثناء قيامي بمهمة؟ ، حتى إيلي … كانت تركز جدًا في التدريب لأنها تريد الانضمام إليكم يا رفاق! ، ماذا لو ماتت أيضا؟ ، تماما مثل آدم! ”
همست ووجهها على صدري ، “من الجيد أن أراك بخير“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالمقارنة مع الحياة المريحة التي عاشتها في زيروس ، فإن الخروج من الحياة الهادئة مع وجود خطر محتمل بالموت يلوح في الأفق وفي كل زاوية يعني أن الجمال والأعتناء بالذات لم يكن أولوية.
كانت مغطاة بطبقة من الغبار من الرحلات وربما لم تستحم جيدا منذ فترة لكنها ما زالت تمتلك رائحة مألوفة تفوح منها … رائحة المنزل.
“هذا جيد ، لكني سمعت تقارير تفيد بأن الرحلة إلى هنا من بلاكبيند تزداد خطورة ، إيلي قلقة بشأنكم يا رفاق ، حتى أنا قلق عليكم! ”
جاء القرن المزدوج بعد ذلك وهم غير قادرين على الانتظار أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت أشياء كثيرة في تلك الفترة التي لم نرى بعضنا البعض ، لكن بالنظر إلى أمي وأبي لم أرغب في منحهم أي شيء يدعو للقلق بشأنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ، إنه الرمح بعينه! هنا في نزلي! أوه يا إلهي “.
نزع دوردن عباءته المتسخة قبل أن يعانقني ، كما ضغطت هيلين وأنجيلا علي بشدة قائلين أنني كبرت بنفس الطريقة التي تتحدث بها العمات في كل مرة يأتي ابناء اخيها لزيارتها .
“لقد كنت جيدا” صحيح أنني كنت أكذب لكن لم يكن الأمر بهذه البساطة.
هزت رأسها ، “حسنا ، النزول هو الجزء السهل ، ايضا يبدو أنك بحاجة إلى مزيد من الوقت بمفردك “.
“لقد كبرت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحدثت والدتي بنبرة مطمئنة. “سيتم بناء وسيلة نقل جديدة تحت الأرض ، بمجرد أن يتم ذلك سنتمكن من زيارتك أنت وإيلي كثيرًا “.
تمتمت ياسمين نحوي وهي تحمل ابتسامة بينما تفرك شعري ، لكن نظرا لأنها كانت أقصر مني وكان عليها أن تقف على أصابع قدميها لتصل إلى رأسي ، فإن أفعالها كانت تبدو أكثر لطافة.
كان النزل المتهالك والكبير على بعد بضع بنايات فقط ، لكن يبدو ان صاحبه يملك الجرأة لوضع لافتة تقول أنه أكثر نزل شهير ، نظرا لأن النزل كان بمثابة مطعم وبار أيضًا ، فقد كان مليئًا بالعمال والجنود الذين يمتعون أنفسهم ، بينما يحتمون من البرد القارس الذي كان يزداد.
“هل أنت متأكدة من أنك لم تصبحي أصغر فقط؟” سخرت وسحبت معلمتي القديمة وصديقتي ايضا لمعانقتها.
كنت أعلم أنه من الممكن أن أراهم عندما أتيت إلى هنا ، حتى أنني توقعت ذلك إلى حد ما ، لكن عندما رأيت والدي يساعد أمي على الخروج من العربة توقفت في مكاني.
لف والدي ذراعيه الغليظتين حولي ورفعني عن الارض ، انتظرت والدتي بصبر أن يفرج والدي عن عناقه قبل أن تجذبني وتعانقني أيضا.
بعد تحرير ياسمين استدار جسدي متوقعا عناقا آخر… عناق لم يأت.
في هذه اللحظة صفعني الواقع ، لقد ذهب آدم حقا ، لم يكن حامل الرمح الوقح والقاسي والأناني في كثير من الأحيان هنا لكي يبتسم نحوي بتلك الابتسامة الدنيئة مرة أخرى.
تركت الرياح الحادة تلفح بشرتي وتحملا الوخز الطفيف كعقاب لكلماتي السابقة.
ضغطت على أسناني ثم ابتسمت ابتسامة أخرى وسرنا معًا إلى أقرب نزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان النزل المتهالك والكبير على بعد بضع بنايات فقط ، لكن يبدو ان صاحبه يملك الجرأة لوضع لافتة تقول أنه أكثر نزل شهير ، نظرا لأن النزل كان بمثابة مطعم وبار أيضًا ، فقد كان مليئًا بالعمال والجنود الذين يمتعون أنفسهم ، بينما يحتمون من البرد القارس الذي كان يزداد.
لف والدي ذراعيه الغليظتين حولي ورفعني عن الارض ، انتظرت والدتي بصبر أن يفرج والدي عن عناقه قبل أن تجذبني وتعانقني أيضا.
“أنا ، إنه الرمح بعينه! هنا في نزلي! أوه يا إلهي “.
صرخ صاحب النزل الذي تصادف أنه كان يعمل في مكتب الاستقبال مع فتاة صغيرة من الواضح أنها بدت غير مرتاحة مثل جرو ، لقد كان صاحب النزل يحاول مصافحتي وتوقيع استماراتنا ومناداة النادل للحصول على طاولة في نفس الوقت .
تنهدت ، “أنتم تعرضون أنفسكم للخطر فقط“.
تحدثت بابتسامة ، ” أنا فقط أبحث عن عشاء هادئ وغرفة لأفراد عائلتي وأصدقائي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ياسمين وهي تقف على قدميها ، “يجب أن أعود الآن“.
“بالطبع ، الجنرال آرثر! ، جيفز امسح مقاعد الفناء في الطابق العلوي! أسرع!” صرخ الرجل العجوز.
“نعم. دعونا نحصل عليها قبل أن تسرق ، كونوا جادين يا رفاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبتها وهي تقفز على جانب الجبل بينما كانت هناك ريح تحيط بها وتهدأ من هبوطها حتى إختفت.
“يبدو أن هناك بعض الفوائد في معرفتك بعد كل شيء” ، تحدثت هيلين وهي تدفعني بيدها.
كانت هناك نيران تصدر طقطقة من موقد معدني بجوار طاولتنا لتدفئة مع طبق من الخبز الدافئ وبعض المرق لبدء وجبتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث والدتي لكن نبرتها كانت جدية. “آرثر ، قد لا تكون مسؤولياتنا هنا بنفس مسؤلية رمح ، لكن والدك وأنا نعتقد أن ما نقوم به هو من أجل كسب هذه الحرب بشكل أسرع “.
نظر دوردن إلى الحشد الذين كانوا ينتظرون مقاعد فارغة. “مم ، ربما علينا الانتظار لبعض الوقت وإلا-“.
صرخ صاحب النزل الذي تصادف أنه كان يعمل في مكتب الاستقبال مع فتاة صغيرة من الواضح أنها بدت غير مرتاحة مثل جرو ، لقد كان صاحب النزل يحاول مصافحتي وتوقيع استماراتنا ومناداة النادل للحصول على طاولة في نفس الوقت .
تم اصطحابنا نحو سلالم لولبية تقود إلى شرفة بعيدة عن الحائط ، لكن لم يكن هناك شيء في المنظر أمامنا سوى سهول تمتمد نحو الأمام لكنها كانت لا تزال تعتبر منظرا جميلا.
كانت هناك نيران تصدر طقطقة من موقد معدني بجوار طاولتنا لتدفئة مع طبق من الخبز الدافئ وبعض المرق لبدء وجبتنا.
“كيف حالك يا آرثر؟” سألت أمي بعد أن جلسنا حول الطاولة.
“كيف حالك يا آرثر؟” سألت أمي بعد أن جلسنا حول الطاولة.
بالمقارنة مع الحياة المريحة التي عاشتها في زيروس ، فإن الخروج من الحياة الهادئة مع وجود خطر محتمل بالموت يلوح في الأفق وفي كل زاوية يعني أن الجمال والأعتناء بالذات لم يكن أولوية.
كانت هناك نيران تصدر طقطقة من موقد معدني بجوار طاولتنا لتدفئة مع طبق من الخبز الدافئ وبعض المرق لبدء وجبتنا.
“لقد كنت جيدا” صحيح أنني كنت أكذب لكن لم يكن الأمر بهذه البساطة.
حدثت أشياء كثيرة في تلك الفترة التي لم نرى بعضنا البعض ، لكن بالنظر إلى أمي وأبي لم أرغب في منحهم أي شيء يدعو للقلق بشأنه.
تقدمت والدتي في العمر بشكل ملحوظ منذ آخر مرة التقينا فيها.
كانت هناك نيران تصدر طقطقة من موقد معدني بجوار طاولتنا لتدفئة مع طبق من الخبز الدافئ وبعض المرق لبدء وجبتنا.
صرخ والدي وهو يلقي الكيس الذي كان يتدلى على كتفه.
بالمقارنة مع الحياة المريحة التي عاشتها في زيروس ، فإن الخروج من الحياة الهادئة مع وجود خطر محتمل بالموت يلوح في الأفق وفي كل زاوية يعني أن الجمال والأعتناء بالذات لم يكن أولوية.
“لن أتطفل على ما حدث في النزل ، فقط اعلم أن والديك يهتمان بك وبإيلي ، عندما يلتقي والدك بأي شخص جديد فإنه يخبرهم دائمًا كيف أن ابنه رمح “.
في هذه اللحظة كانت دمائي تغلي لذلك كان علي التركيز على كبح جماح المانا من أن تتسرب ، ” صحيح ، لكن يمكنني التعامل معها.”
كان والدي لا يزال يقص شعره ، لكنه أصبح الآن يملك لحية كاملة تغطي معظم وجهه بدأ من اسفل أنفه.
تشوش ذهني بالعواطف بإستمرار لذلك طرت عالياً بما يكفي للنظر إلى أسفل نحو الحائط وجلست على حافة الجبل المجاور للقلعة.
كانت هناك هالات داكنة تحت عينيه ، لكن تعبير أبي ما زال مفعمًا بالحيوية.
“يبدوا هذا مشابها تماما.”
وأضاف والدي ، “لم أعد أشعر بنواتك بعد الآن ، يا آرثر“.
“ما مدى قوتك؟”
نظر الحارس وراء الرجل النحيف الذي كان يتحدث إليه ودرس العربات ثم أخذ نفسا حادا. “بعد تفريغ العربات وحساب رجالك تعال إلى الخيمة الرئيسية ستحتاج إلى إجراء استخلاص كامل للمعلومات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمتُ ، “لقد وصلت إلى المرحلة البيضاء منذ وقت ليس ببعيد“.
” أنت أيضا ، آرثر“.
صفرت هيلين بشكل مندهش بينما أومأت ياسمين.
هزت رأسها وهي تجيب ، “ ولا حتى لمرة واحدة على الرغم من العديد من الرحلات التي قمت بها إلى هنا ، يبدو أن كلانا يعاني من مشاكل عائلية الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبتها وهي تقفز على جانب الجبل بينما كانت هناك ريح تحيط بها وتهدأ من هبوطها حتى إختفت.
ابتسم والدي مشكل منذهل. ” هذا هو إبني!.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت والدتي مع القلق الواضح في صوتها ، “إنها ترد فقط بأشياء مثل “أنا بخير ” ، أو ” أنا على قيد الحياة” ، في معظم الأوقات ، لكن إنها بخير أليس كذلك؟ ، هل تأكل جيدا؟ هل تقوم بتكوين صداقات؟ ”
سواء أرادت الساحرة تجنب التوتر الموجود في هذه الطاولة أو منح عائلتنا بعض الخصوصية فقط لم أكن أعرف.
مع وصول الطعام ومع تحدثنا ، أصبح الجميع أكثر أريحية ، بدأت والدتي تبتسم أكثر حتى أنها وبخت والدي عندما قال نكتة فظة … تمامًا مثل الأيام الخوالي.
“ما مدى قوتك؟”
اتضح أن والداي ما زالا على اتصال بإيلي ، لم يكن الأمر كذلك بالقدر الذي أرادوه ، ولكن في كل رحلة إلى الحائط والعودة إلى مدينة بلاكبند ، كانوا يبذلون قصارى جهدهم لإرسال رسالة إلى القلعة.
“هل تحتاجين إلى توصيلة؟”
” حقا؟” أجبته وانا اقضم لقمة من قطعة سمك مشوي.
سواء أرادت الساحرة تجنب التوتر الموجود في هذه الطاولة أو منح عائلتنا بعض الخصوصية فقط لم أكن أعرف.
همست ووجهها على صدري ، “من الجيد أن أراك بخير“.
“إيلي لم تخبرني بذلك قط.”
لم أشعر بأي وحوش لكنني شعرت بوجود شخص يقترب مني من الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أختك في مرحلتها المتمردة” ، تنهد والدي وهو يدفع خبزًا مبللًا بالمرق في فمه.
“إيلي لم تخبرني بذلك قط.”
التفت إلى ياسمين التي كانت جالسة وهي تحتضن ركبتيها.
أضافت والدتي مع القلق الواضح في صوتها ، “إنها ترد فقط بأشياء مثل “أنا بخير ” ، أو ” أنا على قيد الحياة” ، في معظم الأوقات ، لكن إنها بخير أليس كذلك؟ ، هل تأكل جيدا؟ هل تقوم بتكوين صداقات؟ ”
لم أشعر بأي وحوش لكنني شعرت بوجود شخص يقترب مني من الأسفل.
نظر والداي إلى بعضهما البعض للحظة قبل أن ينظروا إليّ.
وضعت شوكة على الطاولة. “إذا كنت قلقة للغاية ، فلماذا لا تذهبين لزيارة القلعة؟ ، أنا متأكد من أن هذا ما تريده إيلي“.
“تم تشديد الأمن في القلعة مؤخرًا” ، أوضحت هيلين وهي تمسح فمها بقطعة قماش ، “فقط القادة وما فوق يمكنهم الوصول إلى بوابات النقل الآني التي تنقل إلى هناك ، حتى مع هذا يمكنهم الذهاب بسبب عمل رسمي فقط“.
“لقد كنت جيدا” صحيح أنني كنت أكذب لكن لم يكن الأمر بهذه البساطة.
“يمكنني أن آخذكم بنفسي ، سيلفي ليس معي ، ولكن يمكننا الذهاب إلى بلاكبيند والحصول على تصريح للإنتقال إلى القلعة” ، أجبتها بشكل متفائل.
نظر والداي إلى بعضهما البعض للحظة قبل أن ينظروا إليّ.
ثم تحدثت والدتي بنبرة مطمئنة. “سيتم بناء وسيلة نقل جديدة تحت الأرض ، بمجرد أن يتم ذلك سنتمكن من زيارتك أنت وإيلي كثيرًا “.
صرخ جندي مما أدى إلى دفع البوابات الشاهقة وأغلاقها خلف العربة الأخيرة.
كان النزل المتهالك والكبير على بعد بضع بنايات فقط ، لكن يبدو ان صاحبه يملك الجرأة لوضع لافتة تقول أنه أكثر نزل شهير ، نظرا لأن النزل كان بمثابة مطعم وبار أيضًا ، فقد كان مليئًا بالعمال والجنود الذين يمتعون أنفسهم ، بينما يحتمون من البرد القارس الذي كان يزداد.
“هذا جيد ، لكني سمعت تقارير تفيد بأن الرحلة إلى هنا من بلاكبيند تزداد خطورة ، إيلي قلقة بشأنكم يا رفاق ، حتى أنا قلق عليكم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث والدتي لكن نبرتها كانت جدية. “آرثر ، قد لا تكون مسؤولياتنا هنا بنفس مسؤلية رمح ، لكن والدك وأنا نعتقد أن ما نقوم به هو من أجل كسب هذه الحرب بشكل أسرع “.
أومأت والدتي برأسها. “أعلم ، لا ألومكم إذا كنتم تعتقدون أننا آباء سيئون لاننا نفعل هذا ، لكن لدينا واجباتنا ، ايضا الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدتنا“.
كانت هناك هالات داكنة تحت عينيه ، لكن تعبير أبي ما زال مفعمًا بالحيوية.
“هذا ليس واجبكم فقط ، هناك جنود آخرون يمكن أن يحلوا مكانكم “. أجبتها لكن صوتي كان أكثر حدة مما كنت راغبا به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ري … وخاصة أليس ، كلاهما يشعر بالكثير من الذنب ، بغض النظر عن مقدار ما قلناه لهم ، فإن حقيقة أنهم لم يكونوا موجودين لمساعدتنا عندما مات آدم جعلهم يشعرون أنه خطأهم “.
كانت هناك لحظة من الصمت تحيط بالطاولة عندما صرخت أنجيلا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا للهول ، هيلين ، لم نأخذ أشيائنا من العربة أبدًا! ”
“بالطبع ، الجنرال آرثر! ، جيفز امسح مقاعد الفناء في الطابق العلوي! أسرع!” صرخ الرجل العجوز.
“قبل ساعات قليلة من وصولكم.”
ظهرت نظرة من الارتباك على وجه القائدة قبل أن تدرك ما كانت تفعله أنجيلا.
تمتمت لكن نظرتها كانت بعيدة. “هل سنحت لك الفرصة لمقابلة والدي؟”
“نعم. دعونا نحصل عليها قبل أن تسرق ، كونوا جادين يا رفاق.”
في هذه اللحظة صفعني الواقع ، لقد ذهب آدم حقا ، لم يكن حامل الرمح الوقح والقاسي والأناني في كثير من الأحيان هنا لكي يبتسم نحوي بتلك الابتسامة الدنيئة مرة أخرى.
قام الاثنان بجر دوردن وياسمين معهم بعيدًا ثم نظرت أنجيلا إلى الوراء وأعطتني نظرة ذات معنى قبل أن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سواء أرادت الساحرة تجنب التوتر الموجود في هذه الطاولة أو منح عائلتنا بعض الخصوصية فقط لم أكن أعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث والدتي لكن نبرتها كانت جدية. “آرثر ، قد لا تكون مسؤولياتنا هنا بنفس مسؤلية رمح ، لكن والدك وأنا نعتقد أن ما نقوم به هو من أجل كسب هذه الحرب بشكل أسرع “.
بعد إنتهاء الأشياء التي تمكنت من عدها ، وسعت رؤيتي بقدر ما أستطيع محاولًا الشعور بأي وحوش مانا تتجه نحو الحائط خلال ظلام الليل.
تنهدت ، “أنتم تعرضون أنفسكم للخطر فقط“.
“الجميع في خطر أثناء الحرب.” ردت والدتي بشكل صارم
بالمقارنة مع الحياة المريحة التي عاشتها في زيروس ، فإن الخروج من الحياة الهادئة مع وجود خطر محتمل بالموت يلوح في الأفق وفي كل زاوية يعني أن الجمال والأعتناء بالذات لم يكن أولوية.
” أنت أيضا ، آرثر“.
“أعلم أنني كنت أنانيا أيضا ،لكنني أعتقد أننا جميعا نحتاج إلى بعض الوقت.”
تحدثت معها عن بعض مهماتي وأخبرتني ببعض مهامها ، كانت المفاجأة الأكبر عندما أخبرتها أن سيلفي لديها شكل بشري الآن لكنني لم أكن متأكدا تماما من أنها صدقتني حقًا.
في هذه اللحظة كانت دمائي تغلي لذلك كان علي التركيز على كبح جماح المانا من أن تتسرب ، ” صحيح ، لكن يمكنني التعامل معها.”
كنت أعلم أنه من الممكن أن أراهم عندما أتيت إلى هنا ، حتى أنني توقعت ذلك إلى حد ما ، لكن عندما رأيت والدي يساعد أمي على الخروج من العربة توقفت في مكاني.
كانت هناك هالات داكنة تحت عينيه ، لكن تعبير أبي ما زال مفعمًا بالحيوية.
ضربت والدتي ملعقتها على الطاولة وهي تواجه نظرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تدرك مدى نفاقك؟ ، أنت تقول أنه من الجيد أن تعرض نفسك للخطر طالما أنني وإيلي وأليس نجلس في مكان آمن؟ ، هذا يعتبر تخليا عن مسؤولياتنا تجاه مملكتنا؟ ”
تحدثت بابتسامة ، ” أنا فقط أبحث عن عشاء هادئ وغرفة لأفراد عائلتي وأصدقائي“.
” أنا أخوض هذه الحرب لحمايتكم جميعا ، لكن لا يمكنني أن أكون بجانبكم يا رفاق طوال الوقت ، ماذا لو حدث شيء ما لكم أثناء قيامي بمهمة؟ ، حتى إيلي … كانت تركز جدًا في التدريب لأنها تريد الانضمام إليكم يا رفاق! ، ماذا لو ماتت أيضا؟ ، تماما مثل آدم! ”
ضغطت على أسناني ثم ابتسمت ابتسامة أخرى وسرنا معًا إلى أقرب نزل.
“كفى يا آرثر!”
صرخ والدي وهو ينهض من مقعده ثم حدق بي بشدة.
اتضح أن والداي ما زالا على اتصال بإيلي ، لم يكن الأمر كذلك بالقدر الذي أرادوه ، ولكن في كل رحلة إلى الحائط والعودة إلى مدينة بلاكبند ، كانوا يبذلون قصارى جهدهم لإرسال رسالة إلى القلعة.
“الحفاظ على سلامة عائلتي هو أولويتي ، لكني أريد أيضًا أن تعيش عائلتي بسعادة ، لهذا السبب أقوم بذلك ، قد لا تكون ديكاثين موطنك الوحيد آرثر ، لكنه المنزل الوحيد الذي نعرفه نحن ، إذا كان ذلك يعني الموت حتى تتمكن إيلي من العيش بمستقبل أفضل إذن ليكن ذلك! “.
ضغطت على أسناني ثم ابتسمت ابتسامة أخرى وسرنا معًا إلى أقرب نزل.
كان والدي لا يزال يقص شعره ، لكنه أصبح الآن يملك لحية كاملة تغطي معظم وجهه بدأ من اسفل أنفه.
عند قوله لذلك غادر أبي ثم إتبعته أمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نظرت إلي مرة أخرى بجدية لكنها لم تقل أي شيء حيث تركت وحدي في صمت.
تمتمت لكن نظرتها كانت بعيدة. “هل سنحت لك الفرصة لمقابلة والدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت من مقعدي وإرتديت عبائتي ثم سحبت عدة عملات ذهبية تركتها على الطاولة لكي أطير من الشرفة.
تشوش ذهني بالعواطف بإستمرار لذلك طرت عالياً بما يكفي للنظر إلى أسفل نحو الحائط وجلست على حافة الجبل المجاور للقلعة.
تقدمت والدتي في العمر بشكل ملحوظ منذ آخر مرة التقينا فيها.
تحدثت معها عن بعض مهماتي وأخبرتني ببعض مهامها ، كانت المفاجأة الأكبر عندما أخبرتها أن سيلفي لديها شكل بشري الآن لكنني لم أكن متأكدا تماما من أنها صدقتني حقًا.
تركت الرياح الحادة تلفح بشرتي وتحملا الوخز الطفيف كعقاب لكلماتي السابقة.
“فقط لا تدع علاقتك بوالديك تصبح مثلي وعائلتي“.
فعلت كل ما في وسعي لتجنب إعادة التفكير في محادثتي في وقت سابق في النزل.
أردت أن أقتل بعض الوحوش الفاسدة ولكن لسوء الحظ كان الليل هادئًا. بدأت في عد المشاعل على طول الحائط وعدد الرماة والسحرة المتمركزين ، حتى أنني رأيت زوجين من الجنود خلف صندوق دواء خشبي يقضيان ليلتهما بسخونة أكبر ، هيه لا أتوقع أن يظنا بان هناك أي شخص ينظر نحوهم من أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيلي لم تخبرني بذلك قط.”
بعد إنتهاء الأشياء التي تمكنت من عدها ، وسعت رؤيتي بقدر ما أستطيع محاولًا الشعور بأي وحوش مانا تتجه نحو الحائط خلال ظلام الليل.
كنت أعلم أن ياسمين كانت تبذل قصارى جهدها لتكون مرحة لذلك ابتسمت ، “اسف بشأن ذلك ، لكن كيف وجدتني على أي حال؟ ”
لم أشعر بأي وحوش لكنني شعرت بوجود شخص يقترب مني من الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دوردن إلى الحشد الذين كانوا ينتظرون مقاعد فارغة. “مم ، ربما علينا الانتظار لبعض الوقت وإلا-“.
“ها أنت ذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر صوت من الأسفل بعد بضع دقائق ،ثم ظهرت يد أمامي وأمسكت بالحافة التي كنت أجلس عليها.
كنت أعلم أن ياسمين كانت تبذل قصارى جهدها لتكون مرحة لذلك ابتسمت ، “اسف بشأن ذلك ، لكن كيف وجدتني على أي حال؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحدثت والدتي بنبرة مطمئنة. “سيتم بناء وسيلة نقل جديدة تحت الأرض ، بمجرد أن يتم ذلك سنتمكن من زيارتك أنت وإيلي كثيرًا “.
سحبت ياسمين ذراعها ثم استندت إلى جرف الجبل والتقط أنفاسها قبل أن تتحدث مرة أخرى.
دون تفكير آخر شققت طريقي عبر الحشد ودفعت رجال كانوا ضعف طولي ووزني بسهولة قبل أن أتوقف أمام والدي.
“يجب أن تحظى ببعض الاحترام … لأولئك الذين لا يستطيعون الطيران.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دوردن إلى الحشد الذين كانوا ينتظرون مقاعد فارغة. “مم ، ربما علينا الانتظار لبعض الوقت وإلا-“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وصول الطعام ومع تحدثنا ، أصبح الجميع أكثر أريحية ، بدأت والدتي تبتسم أكثر حتى أنها وبخت والدي عندما قال نكتة فظة … تمامًا مثل الأيام الخوالي.
كنت أعلم أن ياسمين كانت تبذل قصارى جهدها لتكون مرحة لذلك ابتسمت ، “اسف بشأن ذلك ، لكن كيف وجدتني على أي حال؟ ”
“هذا جيد ، لكني سمعت تقارير تفيد بأن الرحلة إلى هنا من بلاكبيند تزداد خطورة ، إيلي قلقة بشأنكم يا رفاق ، حتى أنا قلق عليكم! ”
نفخت ياسمين صدرها بفخر ، لقد بدا الأمر وكأنها تلهث لأنها كانت لا تزال تلتقط أنفاسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصلت ياسمين الكلام عندما لم أرد. “أنت تعرف ما حدث مع والدتك قبل أن تنجبك ، لقد أصيبت بصدمة نفسية بعد ما حدث ، ولفترة من الوقت بالكاد إستطاعت استخدام سحرها لعلاج أي شيء أكثر من من مجرد خدوش أو كدمات “.
“لا تقلل من شأن مدربتك.”
تمكنت من الضحك بشكل مكتوم. “لم يسبق لي أن فعلت.”
وضعت ياسمين يدها على ذراعي. “لست متأكدة مما إذا كان هذا منطقيًا ، لكنني أعتقد أن ما يفعلونه الآن للمساهمة في هذه الحرب هو لأجل أنفسهم بنفس القدر لما هو لأجلك ولإيلي ، إنهم يحاولون التغلب على أخطائهم ومخاوفهم السابقة حتى يتمكنوا من أن يصبحوا آباء أفضل لكليكما “.
جلس كلانا في صمت لفترة من الوقت نشاهد الليل يظلم.
“منذ متى وأنت في الحائط؟” سألت وهي ترتجف من البرد.
لسبب ما ، ظلت قدمي متجمدة على الأرض بينما كنت أشاهد وجوهًا مألوفة تظهر بجانبها ، ظهرت ياسمين وهيلين ودوردن وأنجيلا واحدا تلو الأخر ، الفريق بأكمله لا يزال يبدو كما هو … فقط كانوا يفتقدون آدم.
قمت بلف كلاينا بطبقة من المانا المشبعة بالنار لإبقاء كلانا دافئا قبل الرد.
“بالطبع ، الجنرال آرثر! ، جيفز امسح مقاعد الفناء في الطابق العلوي! أسرع!” صرخ الرجل العجوز.
“قبل ساعات قليلة من وصولكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فعلت كل ما في وسعي لتجنب إعادة التفكير في محادثتي في وقت سابق في النزل.
“شكرا”
لف والدي ذراعيه الغليظتين حولي ورفعني عن الارض ، انتظرت والدتي بصبر أن يفرج والدي عن عناقه قبل أن تجذبني وتعانقني أيضا.
تقدمت والدتي في العمر بشكل ملحوظ منذ آخر مرة التقينا فيها.
تمتمت لكن نظرتها كانت بعيدة. “هل سنحت لك الفرصة لمقابلة والدي؟”
“هل تدرك مدى نفاقك؟ ، أنت تقول أنه من الجيد أن تعرض نفسك للخطر طالما أنني وإيلي وأليس نجلس في مكان آمن؟ ، هذا يعتبر تخليا عن مسؤولياتنا تجاه مملكتنا؟ ”
“دخلت إلى اجتماعهم ، هل قابلته-؟”
ابتسم والدي مشكل منذهل. ” هذا هو إبني!.”
لم تكن تبدو وكأنها قد تقدمت في العمر يومًا واحدًا منذ أن التقيتها لأول مرة باستثناء عينيها اللتين كانتا تتألقان بعمق أكثر .
هزت رأسها وهي تجيب ، “ ولا حتى لمرة واحدة على الرغم من العديد من الرحلات التي قمت بها إلى هنا ، يبدو أن كلانا يعاني من مشاكل عائلية الآن “.
نهضت من مقعدي وإرتديت عبائتي ثم سحبت عدة عملات ذهبية تركتها على الطاولة لكي أطير من الشرفة.
“يبدوا هذا مشابها تماما.”
كنت أعلم أنه من الممكن أن أراهم عندما أتيت إلى هنا ، حتى أنني توقعت ذلك إلى حد ما ، لكن عندما رأيت والدي يساعد أمي على الخروج من العربة توقفت في مكاني.
كنت خائفا لجزء من الثانية بينما كانت عيناي مرتبطة بأعينهم ، لقد تصالحنا ولكن علاقتي معهم لم تعد طبيعية كما كانت من قبل.
مرت لحظة صمت أخرى قبل أن تتكلم المغامرة مرة أخرى.
ضربت والدتي ملعقتها على الطاولة وهي تواجه نظرتي.
“لن أتطفل على ما حدث في النزل ، فقط اعلم أن والديك يهتمان بك وبإيلي ، عندما يلتقي والدك بأي شخص جديد فإنه يخبرهم دائمًا كيف أن ابنه رمح “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر والداي إلى بعضهما البعض للحظة قبل أن ينظروا إليّ.
تنهدت عند سماعها ، “أعرف أنهم يهتمون“.
ابتسمت مرة أخرى. “مرحبا أمي ، مرحبًا أبي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ري … وخاصة أليس ، كلاهما يشعر بالكثير من الذنب ، بغض النظر عن مقدار ما قلناه لهم ، فإن حقيقة أنهم لم يكونوا موجودين لمساعدتنا عندما مات آدم جعلهم يشعرون أنه خطأهم “.
“لا تقلل من شأن مدربتك.”
واصلت ياسمين الكلام عندما لم أرد. “أنت تعرف ما حدث مع والدتك قبل أن تنجبك ، لقد أصيبت بصدمة نفسية بعد ما حدث ، ولفترة من الوقت بالكاد إستطاعت استخدام سحرها لعلاج أي شيء أكثر من من مجرد خدوش أو كدمات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتظر السائق أن يكمل الجندي حديثه بدأ بالفعل في نزع طبقات دروعه المحطم وإسقطها على الأرض ، قبل العودة إلى عربته.
“أنا أعلم ، ولهذا السبب اعتقدت أنهم سيبقون في القلعة حتى تنتهي الحرب ، ولن يلقيوا بأنفسهم نحو الخطر.”
لم تكن تبدو وكأنها قد تقدمت في العمر يومًا واحدًا منذ أن التقيتها لأول مرة باستثناء عينيها اللتين كانتا تتألقان بعمق أكثر .
وضعت ياسمين يدها على ذراعي. “لست متأكدة مما إذا كان هذا منطقيًا ، لكنني أعتقد أن ما يفعلونه الآن للمساهمة في هذه الحرب هو لأجل أنفسهم بنفس القدر لما هو لأجلك ولإيلي ، إنهم يحاولون التغلب على أخطائهم ومخاوفهم السابقة حتى يتمكنوا من أن يصبحوا آباء أفضل لكليكما “.
ضغطت على أسناني ثم ابتسمت ابتسامة أخرى وسرنا معًا إلى أقرب نزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم أنني كنت أنانيا أيضا ،لكنني أعتقد أننا جميعا نحتاج إلى بعض الوقت.”
“تم تشديد الأمن في القلعة مؤخرًا” ، أوضحت هيلين وهي تمسح فمها بقطعة قماش ، “فقط القادة وما فوق يمكنهم الوصول إلى بوابات النقل الآني التي تنقل إلى هناك ، حتى مع هذا يمكنهم الذهاب بسبب عمل رسمي فقط“.
“فقط لا تدع علاقتك بوالديك تصبح مثلي وعائلتي“.
“كفى يا آرثر!”
“أنا متأكدة من ان هناك اوقات قد مرت كان يمكننا فيها التصالح ، لكنني اخترت الاستمرار في الهرب وفخر والدي منعه من البحث عني.”
“بالطبع”أجابت وهي تربت على رأسي.
تحدثت معها عن بعض مهماتي وأخبرتني ببعض مهامها ، كانت المفاجأة الأكبر عندما أخبرتها أن سيلفي لديها شكل بشري الآن لكنني لم أكن متأكدا تماما من أنها صدقتني حقًا.
التفت إلى ياسمين التي كانت جالسة وهي تحتضن ركبتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن تبدو وكأنها قد تقدمت في العمر يومًا واحدًا منذ أن التقيتها لأول مرة باستثناء عينيها اللتين كانتا تتألقان بعمق أكثر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا ياسمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” اه يفضل أن تكون هكذا ، فكي يؤلمني بسبب التحدث كثيرًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من شكواها واصلنا الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت معها عن بعض مهماتي وأخبرتني ببعض مهامها ، كانت المفاجأة الأكبر عندما أخبرتها أن سيلفي لديها شكل بشري الآن لكنني لم أكن متأكدا تماما من أنها صدقتني حقًا.
في كلتا الحالتين استمتعنا بصحبة بعضنا البعض جيدًا خلال الليل حتى عادت الشمس إلى الظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت ياسمين وهي تقف على قدميها ، “يجب أن أعود الآن“.
بعد إنتهاء الأشياء التي تمكنت من عدها ، وسعت رؤيتي بقدر ما أستطيع محاولًا الشعور بأي وحوش مانا تتجه نحو الحائط خلال ظلام الليل.
“هل تحتاجين إلى توصيلة؟”
“هذا جيد ، لكني سمعت تقارير تفيد بأن الرحلة إلى هنا من بلاكبيند تزداد خطورة ، إيلي قلقة بشأنكم يا رفاق ، حتى أنا قلق عليكم! ”
قام الاثنان بجر دوردن وياسمين معهم بعيدًا ثم نظرت أنجيلا إلى الوراء وأعطتني نظرة ذات معنى قبل أن تختفي.
هزت رأسها ، “حسنا ، النزول هو الجزء السهل ، ايضا يبدو أنك بحاجة إلى مزيد من الوقت بمفردك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت “شكرا ، على كل شيء.”
“بالطبع”أجابت وهي تربت على رأسي.
تركت الرياح الحادة تلفح بشرتي وتحملا الوخز الطفيف كعقاب لكلماتي السابقة.
راقبتها وهي تقفز على جانب الجبل بينما كانت هناك ريح تحيط بها وتهدأ من هبوطها حتى إختفت.
حقيقة أن رئيس هذه القافلة تحدث عن تعرضه للهجوم كما لو كان حدث شائع جعلني أشعر بألم حاد في صدري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
