الفصل 1086
الفصل 1086
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن غادر جرينهال ، سألته يورا بتعبير مرح ، “يونغ وو-سسي ، قلت إنك لا تريد الخروج معي؟”
“… آه.”
ملاحظا أن نظرات الناس من حوله لم تكن جيدة ، فقال على عجل: “لا أحب ذلك لأنني يجب أن أتجول في كل مكان. لم أقل أبدًا أنني لا أريد مواعدة يورا”.
“كيك…! كيكي!”
“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.
“نعم أبي. أفهم.”
كانت يورا تحدق في جريد. كان شعرها المموج قليلاً مربوطاً ، وهو ما يذكر بنموذج يلتقط صورة بخلفية شاطئية. كان هناك شعور منعش. كان جيدًا بما يكفي لجعله ينسى الماء الساخن.
“…؟”
“مـ~ما هذا؟”
“ماذا فعلت بحق الجحيم لمثل هذا الطفل الصغير والنقي؟!”
لم يستطع التكيف مع هذا الجمال على الإطلاق. كانت مثل شخص من عالم مختلف تمامًا. حدقت يورا لبضع ثوان ، وتجنب جريد الخجول نظرتها أولاً.
“أنا أفهم الآن.” احمرت يورا خجلاً وأومأت برأسها. “هذا هو سبب تأخري دائمًا.”
“هل هناك شخص ليس لديه حظ؟” أنكرت يورا ذلك. “الحظ يتبع الجميع. ومع ذلك ، قليل من الناس قادرون على التقاطه والاستفادة من الحظ الذي يأتي إليهم”. وصفت يورا حظ جريد بأنه قدرة أو مهارة. “رأيتك وتعرفت عليك. ربما فاتني الكثير من الحظ. هذا لأنني لست مركزة. ربما كنت سأستسلم ، على عكسك”.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المواعدة – دعنا نتوقف لبعض الوقت.”
تذكر جريد عدة أسماء و وجوه بين صديقات لورد. من بينهم ، كان هناك حوالي 10 من الأجمل ، وتساءل جريد عما إذا كانت أحدهم. بينما كان جريد لا يزال يحاول معرفة من قد تكون زوجة ابنه المستقبلية ، أخرج لورد اسمًا غير متوقع.
“هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لاويل إلى جريد ، الذي تُرك بمفرده في المكتب ، “جريد ، إنهم ليسوا ضعفاء بما يكفي لتقلق عليهم. لماذا لا تركز على عملك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأصبح أقوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ عار؟ إنه عار!”
كانت يورا مصنفًا من رقم أحادي. لقد استنفدت ‘بشكل طبيعي’ الحد الزمني للعب اليومي. كان شغفها بـ ساتسفاي هائلاً لدرجة أنها أمضت وقت فراغها في الحفاظ على حالة مثالية وجمع المعلومات. بالطبع ، لم تكن مميزة. المصنفين ، أولئك الذين كسبوا المال من خلال ساتسفاي ، وأولئك الذين استمتعوا للتو بـ ساتسفاي استثمروا معظم يومهم في ساتسفاي. ومع ذلك ، لمجرد أنهم أمضوا نفس القدر من الوقت في اللعبة لا يعني أنهم جميعًا فعلوا نفس الشيء. خلاف ذلك ، لن يكون مفهوم المصنف نفسه موجودًا.
اعتقدت يورا أنها لتصبح مثل جريد ، كان عليها التركيز على ساتسفاي طوال الوقت الذي كان دماغها فيه مستيقظًا. لقد أدركت كم من الرفاهية أن تفكر فيما يجب أن تفعله مع شخصها المفضل اليوم. كانت يورا تقدم تعبيرًا حازمًا وتفتح بابًا للجحيم عندما صاح جريد ، “لا تسيءِ الفهم! أنا فقط محظوظ!”
بعد أن غادر جرينهال ، سألته يورا بتعبير مرح ، “يونغ وو-سسي ، قلت إنك لا تريد الخروج معي؟”
اعتقدت يورا أنها لتصبح مثل جريد ، كان عليها التركيز على ساتسفاي طوال الوقت الذي كان دماغها فيه مستيقظًا. لقد أدركت كم من الرفاهية أن تفكر فيما يجب أن تفعله مع شخصها المفضل اليوم. كانت يورا تقدم تعبيرًا حازمًا وتفتح بابًا للجحيم عندما صاح جريد ، “لا تسيءِ الفهم! أنا فقط محظوظ!”
بمجرد أن يبلغ من العمر 15 عامًا ، سيكون لورد مفرج من جميع أنواع القيود المفروضة عليه. بصفته عبقريًا في القارة ، تم اعتماد نظام لورد باعتباره موهبة بعنوان فائق. ومع ذلك ، هل سيبقى لورد قوة لمملكة مدجج بالعتاد حتى النهاية؟ ربما يريد أن يذهب في رحلة أو يصبح أعوج مثل الأمراء الإمبراطوريين. كان دور الوالد عظيمًا.
قال جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء لاويل وداعًا لـ جريد. امتلأت عيونهم برغبة عميقة. بدلاً من النظر إلى ظهر جريد إلى الأبد ، كانوا حريصين على رؤية العالم الذي كان جريد ينظر إليه معًا.
تبعه الحظ.
كان خانقًا. زيدنوس ، الذي كاد أن يعاني من أسوأ وفاة ، بالكاد أطلق سراحه. نقر بلسانه على قوة جريد التي لم يسبق لها مثيل من قبل وشرح ، “إنها تهتم بلورد مثل طفل ، مثل ابن أخ. قال فاكر إنه عندما كان لورد متعبًا عقليًا من كل دروسه ، اعتنت به وهذا جعلهم أقرب.
حتى العام الماضي ، لم يرغب جريد في سماع ذلك. ظن أنه نما إلى هذه المرحلة فقط بسبب الحظ…؟ أين يوجد شخص في هذا العالم أسوأ حظ منه؟ كان منصبه الحالي نتيجة لجهوده البحتة. اعتقد جريد ذلك. في كل مرة رأى نفسه ، كان يشعر بالاشمئزاز من مستخدمي الإنترنت و الخبراء الذين قالوا إنه محظوظ. كان يعتقد أنهم يحطون من جهوده و إنجازاته.
لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. لم يتعرف عليه جريد إلا بعد تحقيق الكثير. صحيح أنه كان محظوظا. ولدت مع القوة لعدم الاستسلام ، وحقيقة أن ساتسفاي قد تم إطلاقها ، وحصوله على كتاب باجما ، والتعرف على أشخاص طيبين. كل هذا كان حظًا ممتعًا.
“هل كنا – لمجرد أننا لم نحقق هدفنا؟ لدينا فخرنا وعلينا أن نثبت مؤهلاتنا. أليس هذا صحيحًا؟”
اعتقدت يورا أنها لتصبح مثل جريد ، كان عليها التركيز على ساتسفاي طوال الوقت الذي كان دماغها فيه مستيقظًا. لقد أدركت كم من الرفاهية أن تفكر فيما يجب أن تفعله مع شخصها المفضل اليوم. كانت يورا تقدم تعبيرًا حازمًا وتفتح بابًا للجحيم عندما صاح جريد ، “لا تسيءِ الفهم! أنا فقط محظوظ!”
الآن اعترف جريد بذلك بسهولة. لم يكن منزعجًا من التقييم بأنه كان محظوظًا. لقد كان صحيحا.
“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجوته مع يورا؟ لم يكن هناك فرق في الجهد. كان الاختلاف هو عدد المرات التي جاء فيها الحظ. أصر جريد على ذلك.
“أيغو ، لوردي! تشو! تشوو!”
“بالطبع ، كحدّاد. بالإضافة…” تحولت نظرة لاويل خارج المكتب. كان هناك ظل صغير مرئي. كان هذا هو الطريق الذي استخدمه لورد لاستعادة قاسم.
“هل هناك شخص ليس لديه حظ؟” أنكرت يورا ذلك. “الحظ يتبع الجميع. ومع ذلك ، قليل من الناس قادرون على التقاطه والاستفادة من الحظ الذي يأتي إليهم”. وصفت يورا حظ جريد بأنه قدرة أو مهارة. “رأيتك وتعرفت عليك. ربما فاتني الكثير من الحظ. هذا لأنني لست مركزة. ربما كنت سأستسلم ، على عكسك”.
كان تعبير ‘تسوية’ أنسب من ‘الاستسلام’. ومع ذلك ، لم تستخدمه يورا. كان من المخجل إبراز كلمة ‘حل وسط’ أمام جريد الذي واجه كل أنواع المصاعب والمحن. بدأ جسد يورا بالمرور عبر بوابة الجحيم. “على الأقل ، سأعود كشخص لا يثقل كاهلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عقل جريد ، تكشفت كل أنواع الأشياء الخيالية. ثم حدث في اللحظة التي لم يستطع فيها تحمل غضبه وفتح فمه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأعضاء الأوائل في نقابة مدجج بالعتاد ، بما في ذلك زيدنوس و لايلا. أولئك ، الذين تم تعيينهم في منصب اللوردات الجدد بعد مغادرة الخدم الجديرين العشرة ، جاءوا إلى مكتب جريد و تفاجأوا. على أي حال ، تجاهلهم جريد ورفع لورد إلى النافذة. انكشف منظر المدينة ، وشوهد عدد لا يحصى من الناس.
كانت هذه هي الإشارة.
أراد لاويل أن يكون جريد حذراً بشأن لورد ، لكن جريد لم يهتم. مستقبل لورد؟ سيقرر لورد بنفسه. أراد جريد فقط أن يحب طفله.
كانت يورا تحدق في جريد. كان شعرها المموج قليلاً مربوطاً ، وهو ما يذكر بنموذج يلتقط صورة بخلفية شاطئية. كان هناك شعور منعش. كان جيدًا بما يكفي لجعله ينسى الماء الساخن.
“أنا ذاهب أيضًا.”
“ثم سأذهب.”
كانت هذه هي الإشارة.
“الأخت سوا”.
“سوف أراك لاحقا. لا تقلق ، سأبقى على اتصال”.
“جريد ، من فضلك لا تقع في المشاكل؟”
هل كان يتحدث عن مجموعة مرشحات بنات ريبيكا؟ لابد أنه مشغول بالتعامل مع مئات الصديقات بجسد واحد. لقد أعجب بلورد الذي تلقى كل أنواع التعليم ولم ينس مواعدة صديقاته. أومأ جريد برأسه وهو يشعر ببعض الحزن. “إذن لا يمكن مساعدته. إستمتع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء لاويل وداعًا لـ جريد. امتلأت عيونهم برغبة عميقة. بدلاً من النظر إلى ظهر جريد إلى الأبد ، كانوا حريصين على رؤية العالم الذي كان جريد ينظر إليه معًا.
يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”
“الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون فصل طويل. شعر جريد بهذا بشكل حدسي وأظهر تعبيرًا حزينًا. تساءل عما إذا كان تطوره قد أدى إلى نفور زملائه.
“سوء فهم. ” (ت.م: كلاهما يبدأ بنفس الشخصية في الكورية)
سخر كريس منه ، “هل نسيت؟ كان هدفنا أن نكون الأسمى ذات مرة”.
“…”
“نعم ، لقد أبليت بلاءً حسناً. و…”
“عجل! ارحل الآن!” أنشأ زيدنوس حاجزًا للرياح لفصل جريد و لورد قبل الدفع في ظهر لورد. لم يرغب زيدنوس في الكلمات القاسية التي ستخرج قريبًا من فم جريد لتلويث آذان الصبي الصغير و روحه.
“هل كنا – لمجرد أننا لم نحقق هدفنا؟ لدينا فخرنا وعلينا أن نثبت مؤهلاتنا. أليس هذا صحيحًا؟”
“ثم سأذهب.”
“ثم سأذهب.”
“كريس.”
كان خانقًا. زيدنوس ، الذي كاد أن يعاني من أسوأ وفاة ، بالكاد أطلق سراحه. نقر بلسانه على قوة جريد التي لم يسبق لها مثيل من قبل وشرح ، “إنها تهتم بلورد مثل طفل ، مثل ابن أخ. قال فاكر إنه عندما كان لورد متعبًا عقليًا من كل دروسه ، اعتنت به وهذا جعلهم أقرب.
“كن أقوى حتى أعود. في اللحظة التي أعود فيها ، سوف أتقدم لمبارزة لذا كن متوترًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أشاهد أبي وهو يعمل ، ولكن للأسف لدي موعد سابق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصرف النظر عن يورا و فاكر ، امتلك الجميع أراضي. ومع ذلك ، في هذا اليوم ، تخلوا جميعًا عن أراضيهم ، وأعادوا حقوق اللورد. كسروا أغلالهم. أصبح الآن الخدم الجديرين العشرة ، الذين كان لديهم العديد من المسؤوليات ، قادرين على التركيز على نموهم الشخصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لورد لم يكرهه أيضًا. كان الآن يبلغ من العمر 11 عامًا ، وكان جريد قلقًا من أن سن البلوغ سيأتي. كان الطفل الصغير يتفهمه و يشعر بالإعجاب بدلاً من الاستياء من والده الذي كان دائمًا بعيدًا.
ترجمة : Don Kol
تحدث لاويل إلى جريد ، الذي تُرك بمفرده في المكتب ، “جريد ، إنهم ليسوا ضعفاء بما يكفي لتقلق عليهم. لماذا لا تركز على عملك؟”
“ماذا فعلت بحق الجحيم لمثل هذا الطفل الصغير والنقي؟!”
“عملى؟”
“كن أقوى حتى أعود. في اللحظة التي أعود فيها ، سوف أتقدم لمبارزة لذا كن متوترًا”.
“بالطبع ، كحدّاد. بالإضافة…” تحولت نظرة لاويل خارج المكتب. كان هناك ظل صغير مرئي. كان هذا هو الطريق الذي استخدمه لورد لاستعادة قاسم.
“هل كنا – لمجرد أننا لم نحقق هدفنا؟ لدينا فخرنا وعلينا أن نثبت مؤهلاتنا. أليس هذا صحيحًا؟”
“ألن يكون من الجيد قضاء الوقت مع عائلتك؟” سأل لاويل. “السنوات تمر بسرعة كبيرة. سيبلغ الأمير لورد 15 عامًا في أقل من أربع سنوات. حتى ذلك الحين ، يرجى قضاء الكثير من الوقت معه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأعضاء الأوائل في نقابة مدجج بالعتاد ، بما في ذلك زيدنوس و لايلا. أولئك ، الذين تم تعيينهم في منصب اللوردات الجدد بعد مغادرة الخدم الجديرين العشرة ، جاءوا إلى مكتب جريد و تفاجأوا. على أي حال ، تجاهلهم جريد ورفع لورد إلى النافذة. انكشف منظر المدينة ، وشوهد عدد لا يحصى من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن يبلغ من العمر 15 عامًا ، سيكون لورد مفرج من جميع أنواع القيود المفروضة عليه. بصفته عبقريًا في القارة ، تم اعتماد نظام لورد باعتباره موهبة بعنوان فائق. ومع ذلك ، هل سيبقى لورد قوة لمملكة مدجج بالعتاد حتى النهاية؟ ربما يريد أن يذهب في رحلة أو يصبح أعوج مثل الأمراء الإمبراطوريين. كان دور الوالد عظيمًا.
اعتقدت يورا أنها لتصبح مثل جريد ، كان عليها التركيز على ساتسفاي طوال الوقت الذي كان دماغها فيه مستيقظًا. لقد أدركت كم من الرفاهية أن تفكر فيما يجب أن تفعله مع شخصها المفضل اليوم. كانت يورا تقدم تعبيرًا حازمًا وتفتح بابًا للجحيم عندما صاح جريد ، “لا تسيءِ الفهم! أنا فقط محظوظ!”
***
“مجنون!”
كانت يورا تحدق في جريد. كان شعرها المموج قليلاً مربوطاً ، وهو ما يذكر بنموذج يلتقط صورة بخلفية شاطئية. كان هناك شعور منعش. كان جيدًا بما يكفي لجعله ينسى الماء الساخن.
“أيغو ، لوردي! تشو! تشوو!”
أراد لاويل أن يكون جريد حذراً بشأن لورد ، لكن جريد لم يهتم. مستقبل لورد؟ سيقرر لورد بنفسه. أراد جريد فقط أن يحب طفله.
“هل كنت بخير؟”
“…؟”
كان الجلد الأبيض الذي لم يحترق حتى عند التعرض للشمس كل يوم ناعمًا. حك خدود لورد الرقيقة والشعر الناعم على وجه جريد. لقد هدأ الفراغ الذي تسبب فيه الخدم الجديرون العشرة.
“مجنون!”
سيكون فصل طويل. شعر جريد بهذا بشكل حدسي وأظهر تعبيرًا حزينًا. تساءل عما إذا كان تطوره قد أدى إلى نفور زملائه.
لورد لم يكرهه أيضًا. كان الآن يبلغ من العمر 11 عامًا ، وكان جريد قلقًا من أن سن البلوغ سيأتي. كان الطفل الصغير يتفهمه و يشعر بالإعجاب بدلاً من الاستياء من والده الذي كان دائمًا بعيدًا.
“عملى؟”
“ومع ذلك ، لا تكن لطيفًا مع الجميع. عندها ستكون سهل المنال. لا ، إذا قدمت الكثير من المساعدة من جانب واحد ، فقد يصبح الشخص الآخر كسولًا أو قد تجد نفسك متعبًا”.
“حاولت الاستماع إلى كلمات أمي. أنا آكل جيدًا وأدرس بجد”.
“نعم ، لقد أبليت بلاءً حسناً. و…”
بصرف النظر عن يورا و فاكر ، امتلك الجميع أراضي. ومع ذلك ، في هذا اليوم ، تخلوا جميعًا عن أراضيهم ، وأعادوا حقوق اللورد. كسروا أغلالهم. أصبح الآن الخدم الجديرين العشرة ، الذين كان لديهم العديد من المسؤوليات ، قادرين على التركيز على نموهم الشخصي.
“أنا أفهم الآن.” احمرت يورا خجلاً وأومأت برأسها. “هذا هو سبب تأخري دائمًا.”
مع الشعر الأسود ، والعيون الزرقاء ، والضوضاء العالية ، والفم المرتفع قليلاً ، كان لورد مزيجًا مثاليًا من مظهر والديه. عانق جريد لورد الجميل وقبل خديه. كان شفاء قاسم إنجازاً كبيراً. لقد أنقذت قاسم”.
فجوته مع يورا؟ لم يكن هناك فرق في الجهد. كان الاختلاف هو عدد المرات التي جاء فيها الحظ. أصر جريد على ذلك.
في اللحظة التي خفض فيها زيدنوس الريح ، قلب جريد المكتب رأساً على عقب. “XX !! كيف يمكن حصول هذا؟!!”
“المعلم صديقي ومعلمي. قال لورد بتعبير حازم ، لا تمدحني على فعل ما كان عليّ القيام به.”
“الأخت سوا”.
أومأ جريد بابتسامة. “نعم ، عليك أن تعتز بروابطك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيك… كيكي!”
“طلبت مني العمة روبي أن أعامل الجميع بعناية.”
“أيغو ، لوردي! تشو! تشوو!”
“هذا صحيح. الجميع ثمين بالنسبة لشخص ما ، لذا فهم جميعًا أشخاص عزيزون. ساعد إذا رأيت شخصًا يمر بصعوبات”.
كان جريد يقول هذا؟
“ثم سأذهب.”
“سعال ، سعال!”
“هل هناك شخص ليس لديه حظ؟” أنكرت يورا ذلك. “الحظ يتبع الجميع. ومع ذلك ، قليل من الناس قادرون على التقاطه والاستفادة من الحظ الذي يأتي إليهم”. وصفت يورا حظ جريد بأنه قدرة أو مهارة. “رأيتك وتعرفت عليك. ربما فاتني الكثير من الحظ. هذا لأنني لست مركزة. ربما كنت سأستسلم ، على عكسك”.
تذكر جريد عدة أسماء و وجوه بين صديقات لورد. من بينهم ، كان هناك حوالي 10 من الأجمل ، وتساءل جريد عما إذا كانت أحدهم. بينما كان جريد لا يزال يحاول معرفة من قد تكون زوجة ابنه المستقبلية ، أخرج لورد اسمًا غير متوقع.
الأعضاء الأوائل في نقابة مدجج بالعتاد ، بما في ذلك زيدنوس و لايلا. أولئك ، الذين تم تعيينهم في منصب اللوردات الجدد بعد مغادرة الخدم الجديرين العشرة ، جاءوا إلى مكتب جريد و تفاجأوا. على أي حال ، تجاهلهم جريد ورفع لورد إلى النافذة. انكشف منظر المدينة ، وشوهد عدد لا يحصى من الناس.
“ومع ذلك ، لا تكن لطيفًا مع الجميع. عندها ستكون سهل المنال. لا ، إذا قدمت الكثير من المساعدة من جانب واحد ، فقد يصبح الشخص الآخر كسولًا أو قد تجد نفسك متعبًا”.
لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. لم يتعرف عليه جريد إلا بعد تحقيق الكثير. صحيح أنه كان محظوظا. ولدت مع القوة لعدم الاستسلام ، وحقيقة أن ساتسفاي قد تم إطلاقها ، وحصوله على كتاب باجما ، والتعرف على أشخاص طيبين. كل هذا كان حظًا ممتعًا.
“نعم أبي. أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”
“…”
كان يعتقد بطبيعة الحال أن لورد سيأتي. ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ عار؟ إنه عار!”
“أريد أن أشاهد أبي وهو يعمل ، ولكن للأسف لدي موعد سابق”.
“المعلم صديقي ومعلمي. قال لورد بتعبير حازم ، لا تمدحني على فعل ما كان عليّ القيام به.”
“موعد سابق؟ مع من؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد ، من فضلك لا تقع في المشاكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأعضاء الأوائل في نقابة مدجج بالعتاد ، بما في ذلك زيدنوس و لايلا. أولئك ، الذين تم تعيينهم في منصب اللوردات الجدد بعد مغادرة الخدم الجديرين العشرة ، جاءوا إلى مكتب جريد و تفاجأوا. على أي حال ، تجاهلهم جريد ورفع لورد إلى النافذة. انكشف منظر المدينة ، وشوهد عدد لا يحصى من الناس.
“حبيبة.”
“…”
هل كان يتحدث عن مجموعة مرشحات بنات ريبيكا؟ لابد أنه مشغول بالتعامل مع مئات الصديقات بجسد واحد. لقد أعجب بلورد الذي تلقى كل أنواع التعليم ولم ينس مواعدة صديقاته. أومأ جريد برأسه وهو يشعر ببعض الحزن. “إذن لا يمكن مساعدته. إستمتع.”
“ومع ذلك ، لا تكن لطيفًا مع الجميع. عندها ستكون سهل المنال. لا ، إذا قدمت الكثير من المساعدة من جانب واحد ، فقد يصبح الشخص الآخر كسولًا أو قد تجد نفسك متعبًا”.
“نعم. سأعتز بروابطي كما علّمني أبي.”
“أيغو ، لوردي! تشو! تشوو!”
“… نعم. بالمناسبة ، من تواعد اليوم؟”
تذكر جريد عدة أسماء و وجوه بين صديقات لورد. من بينهم ، كان هناك حوالي 10 من الأجمل ، وتساءل جريد عما إذا كانت أحدهم. بينما كان جريد لا يزال يحاول معرفة من قد تكون زوجة ابنه المستقبلية ، أخرج لورد اسمًا غير متوقع.
“كنت أتساءل لماذا كانت المنحرفة صامتة لفترة من الوقت. اتضح أنها كانت تتواصل مع ابني؟ إيه؟”
“الأخت سوا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجلد الأبيض الذي لم يحترق حتى عند التعرض للشمس كل يوم ناعمًا. حك خدود لورد الرقيقة والشعر الناعم على وجه جريد. لقد هدأ الفراغ الذي تسبب فيه الخدم الجديرون العشرة.
“مجنون!”
“سعال ، سعال!”
في عقل جريد ، تكشفت كل أنواع الأشياء الخيالية. ثم حدث في اللحظة التي لم يستطع فيها تحمل غضبه وفتح فمه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟”
“عجل! ارحل الآن!” أنشأ زيدنوس حاجزًا للرياح لفصل جريد و لورد قبل الدفع في ظهر لورد. لم يرغب زيدنوس في الكلمات القاسية التي ستخرج قريبًا من فم جريد لتلويث آذان الصبي الصغير و روحه.
“أنا أفهم الآن.” احمرت يورا خجلاً وأومأت برأسها. “هذا هو سبب تأخري دائمًا.”
“نعم ، سأذهب” قال لورد بأدب وداعًا وغادر المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي خفض فيها زيدنوس الريح ، قلب جريد المكتب رأساً على عقب. “XX !! كيف يمكن حصول هذا؟!!”
أمسك جريد زيدنوس من ياقته البيضاء وهزه. “أعرف كم هي جميلة ولطيفة ورائعة سوا! ومع ذلك ، فهي منحرفة!”
“المعلم صديقي ومعلمي. قال لورد بتعبير حازم ، لا تمدحني على فعل ما كان عليّ القيام به.”
“المعلم صديقي ومعلمي. قال لورد بتعبير حازم ، لا تمدحني على فعل ما كان عليّ القيام به.”
“كيك… كيكي!”
“سوف أراك لاحقا. لا تقلق ، سأبقى على اتصال”.
يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”
“كنت أتساءل لماذا كانت المنحرفة صامتة لفترة من الوقت. اتضح أنها كانت تتواصل مع ابني؟ إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟”
“… نعم. بالمناسبة ، من تواعد اليوم؟”
“كيك…! كيكي!”
“حاولت الاستماع إلى كلمات أمي. أنا آكل جيدًا وأدرس بجد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أشاهد أبي وهو يعمل ، ولكن للأسف لدي موعد سابق”.
“ماذا فعلت بحق الجحيم لمثل هذا الطفل الصغير والنقي؟!”
“أوه… أوه…”
في اللحظة التي خفض فيها زيدنوس الريح ، قلب جريد المكتب رأساً على عقب. “XX !! كيف يمكن حصول هذا؟!!”
“ماذا؟ عار؟ إنه عار!”
“سوء فهم. ” (ت.م: كلاهما يبدأ بنفس الشخصية في الكورية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، كانت لحظة إنشاء المعدن هنا.
كان خانقًا. زيدنوس ، الذي كاد أن يعاني من أسوأ وفاة ، بالكاد أطلق سراحه. نقر بلسانه على قوة جريد التي لم يسبق لها مثيل من قبل وشرح ، “إنها تهتم بلورد مثل طفل ، مثل ابن أخ. قال فاكر إنه عندما كان لورد متعبًا عقليًا من كل دروسه ، اعتنت به وهذا جعلهم أقرب.
“حبيبة.”
“كن أقوى حتى أعود. في اللحظة التي أعود فيها ، سوف أتقدم لمبارزة لذا كن متوترًا”.
“… آه.”
“كن أقوى حتى أعود. في اللحظة التي أعود فيها ، سوف أتقدم لمبارزة لذا كن متوترًا”.
كان لدى ساتسفاي العديد من القصص وراء الكواليس. تذكر الافتتاحات محتويات الأعمال الدرامية الصباحية والأساطير القديمة. لذلك كان قلقًا. لحسن الحظ ، لم يكن الأمر كذلك. لقد كانت رواية قصة امرأة بالغة منحرفة أكثر من اللازم. تخلص جريد المرتاح من كل خياله القذر. طلب من زملائه الذين تم تعيينهم بصفتهم اللوردات الجدد للمناطق الثمانية العمل بجد قبل التوجه إلى الحدادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عقل جريد ، تكشفت كل أنواع الأشياء الخيالية. ثم حدث في اللحظة التي لم يستطع فيها تحمل غضبه وفتح فمه مرة أخرى.
أخيرًا ، كانت لحظة إنشاء المعدن هنا.
“الأخت سوا”.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أشاهد أبي وهو يعمل ، ولكن للأسف لدي موعد سابق”.
“عجل! ارحل الآن!” أنشأ زيدنوس حاجزًا للرياح لفصل جريد و لورد قبل الدفع في ظهر لورد. لم يرغب زيدنوس في الكلمات القاسية التي ستخرج قريبًا من فم جريد لتلويث آذان الصبي الصغير و روحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
