الفصل 1098
الفصل 1098
حظي دوق الفضيلة لبانجيا بفرصة رهيبة في الظهور مرة كل بضع سنوات. احتفظ جريد بدوق الفضيلة لبانجيا فقط ولم يتوقع أن تفعل بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جريد إلى تيروشان المحتضر. إذا كان تيروشان هو مجرد غازي شرس و مفترس ، فلن يكون قلبه ثقيلًا للغاية. في أحسن الأحوال ، لن يكون سعيدًا و يستاء من دوق الفضيلة لبانجيا. ومع ذلك ، لم يكن تيروشان شريرًا. كان مصمماً على القتال من أجل الأطفال و ليس نفسه ، و لم يجبر البشر على عبادة قوته. إذا لم يكن جريد يعرف هذا فقط. كان جريد حزينًا جدًا بشأن المعلومات التي عرفها عن تيروشان من خلال دوق الفضيلة لبانجيا. شعر بالأسف على تيروشان ، الذي كان عليه أن يموت قبل أن يتمكن من تحقيق حلمه. كان حزينًا لمعرفة أنه فقد مثل هذا الشخص.
بعد القتال والفوز ، خطط لمحاولة الحصول على تيروشان باستخدام عنوان ‘ملك الأعراق المختلفة’ ، والذي كان له تأثير ‘اكتساب تقارب كبير مع الأعراق المختلفة’ و ‘ضعف احتمال خلق انطباع جيد إذا كان الهدف هو عرق مختلف’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بدأ تأثير دوق الفضيلة لبانجيا.
“أسرع بينما أشتري بعض الوقت!”
المحارب المطلق ، المغتصب والمحارب الذي لا يقهر. كانت هذه العناوين هي التي جعلت إحصائيات تيروشان تتألق. هذا هو السبب في أن تيروشان يمكن أن يصمد أمام معظم هجمات جريد. ومع ذلك ، كان جريد يهتم بجزء آخر.
‘هذا جميل. هل زادت الاحتمالات بعد التفعيل ضد نول؟’
“الجميع ، تراجعوا! احرصوا على اللجوء إلى العاصمة مع الملك المدجج بالعتاد!”
توقفت النار التي اندلعت بسبب أمر الإله. ومع ذلك ~
‘هذا غير ممكن. لا أستطيع أن أعطيها له.’
“انظر! افتح عينيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الفرحة عابرة. كان تيروشان يحتضر. كان سيد الأورك الذي تحمل هجوم جريد يرتجف.
لم يستطع الاتصال بـ روبي. سيعاني الطفل ضعيف القلب من الشعور بالذنب بعد عدم قدرته على إنقاذ تيروشان. وضع حجر في قلب أخته لمجرد التمسك بهذا الخط الفاسد. لم يستطع.
“استيقظ! استيقظ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مشين. لم يتخيل أبدًا أن الأمور ستكون مزعجة للغاية. لقد جاء إلى مملكة فولد بعقلية إنقاذهم من سيد الأورك. لم يكن يتوقع أن يمر بشيء كهذا. حدث ذلك عندما أدلى جريد بتعبير مؤلم وأمسك صدره.
بدا تيروشان مرتبكًا عندما سحب جريد جرعة. رفع تيروشان وسكب الجرع بقوة في فمه. ومع ذلك ، لم تنجح على الإطلاق.
“لا يمكن أن يشفى؟”
* تزداد إحصائيات القوة والصحة بما يتناسب مع مدة المعركة (حتى 30٪).
لماذا لم يتعافى؟ هل كان هذا تصيد؟ عرض جريد نافذة حالة تيروشان لأنهما أصبحا الآن زملاء.
حظي دوق الفضيلة لبانجيا بفرصة رهيبة في الظهور مرة كل بضع سنوات. احتفظ جريد بدوق الفضيلة لبانجيا فقط ولم يتوقع أن تفعل بالفعل.
الاسم: تيروشان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا. جورروك.”
المستوى: 500
العمر: 19
“لوردي!”
الجنس:ذكر
العرق : أورك الشفق
* يبطل الضرر على مقدار معين حتى 10 مرات. بمجرد استنفاد هذه المرات العشر ، ستستخدم طاقة الأصل الحقيقية (إعادة التعيين التراكمي مرة واحدة كل 30 يومًا).
العنوان: أقوى محارب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* تزداد إحصائيات القوة والصحة بما يتناسب مع مدة المعركة (حتى 30٪).
العنوان: الغاصب
* يبطل الضرر على مقدار معين حتى 10 مرات. بمجرد استنفاد هذه المرات العشر ، ستستخدم طاقة الأصل الحقيقية (إعادة التعيين التراكمي مرة واحدة كل 30 يومًا).
“خذه.”
* يزيد من قوة الهجوم والدفاع والصحة والمرونة عند قتال ‘القادة’ (حتى 20٪).
“… باسارا.”
العنوان: المحارب الذي لا يقهر
“أنا أعرف الوضع برمته. أعتقد أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذه”.
* يبطل الضرر على مقدار معين حتى 10 مرات. بمجرد استنفاد هذه المرات العشر ، ستستخدم طاقة الأصل الحقيقية (إعادة التعيين التراكمي مرة واحدة كل 30 يومًا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المستوى: 500
“إنها وصية!”
ضرب الأورك صدورهم بقبضاتهم و انحنوا ، ثم حملوا تيروشان على نمر. بدا تيروشان تقريبا مثل جثة مع جلده الأزرق وفمه مغلق. بهذه اللحظة.
القوة: 4،003 — القدرة على التحمل: 6،130
* يزيد من قوة الهجوم والدفاع والصحة والمرونة عند قتال ‘القادة’ (حتى 20٪).
الرشاقة: 2،280 — الذكاء: 320
المهارات: الذراع الحديدية (a) ، هدير القوة (s) ، غريزة (s) ، المعتقد (s)
هل كان جريد حقاً منقذ حياته…؟ كان هناك العديد من الأسئلة ولكن على أي حال ، اكتسب جريد مرؤوسًا جديدًا.
“…؟”
مثل معظم أورك الشفق ، تخلى والديه عن تيروشان في سن الخامسة.
‘فهو 19 سنة؟ هذا العملاق المرعب الذي يشبه المجرم الشرير؟ على الرغم من أنه يبدو أكبر مني بعشرين سنة؟’
تناوب الماركيز الحائر على النظر بين جريد و جيش الأورك أمامه. كانت المسافة إلى مقدمة جيش الأورك الآن أقل من 200 متر.
بعد الفرار إلى أعماق الجبال هربًا من مراقبة الإمبراطورية والقمع ، كان منزل أورك الشفق صغيرًا بشكل يبعث على السخرية. نجا تيروشان بمفرده و تحرر أورك الشفق من اضطهاد الإمبراطورية.
“لا. اخترت هذا المسار لأنني أحب ذلك ولا أريد ترك هذا المسار. سأستمر في مساعدة جلالتك في حكم مملكة مدجج بالعتاد لذا لن أحتاج إلى هذه الرفاهية”.
العنوان: الغاصب
“يجب ألا ندع أطفالنا يختبرون مصائبنا”.
العنوان: الغاصب
“خذه.”
ادعى تيروشان أنه هزم زعيم الأورك السابق الذي عارض الحرب. كانت رغبته في الاستيلاء على منصب اللورد بسبب إسعاد الأطفال حديثي الولادة.
أخذ تيروشان نفسا وفتح عينيه. كانت عيون المشاهدين والأورك واسعة. كان الأمر كما لو أن العالم بأسره كان يشاهد.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المحارب المطلق ، المغتصب والمحارب الذي لا يقهر. كانت هذه العناوين هي التي جعلت إحصائيات تيروشان تتألق. هذا هو السبب في أن تيروشان يمكن أن يصمد أمام معظم هجمات جريد. ومع ذلك ، كان جريد يهتم بجزء آخر.
“عليك أن تأكل…!”
‘فهو 19 سنة؟ هذا العملاق المرعب الذي يشبه المجرم الشرير؟ على الرغم من أنه يبدو أكبر مني بعشرين سنة؟’
“لا ، اللعنة!”
هل كان جريد حقاً منقذ حياته…؟ كان هناك العديد من الأسئلة ولكن على أي حال ، اكتسب جريد مرؤوسًا جديدًا.
الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك. كانت طاقة الأصل الحقيقية هي الطاقة التي كانت مصدر الحياة. بمجرد أن تنضب ، يموت شخص متعال. كانت حياة تيروشان على المحك.
بعد الفرار إلى أعماق الجبال هربًا من مراقبة الإمبراطورية والقمع ، كان منزل أورك الشفق صغيرًا بشكل يبعث على السخرية. نجا تيروشان بمفرده و تحرر أورك الشفق من اضطهاد الإمبراطورية.
‘نعم! اسأل سي هي…!’
ضرب الأورك صدورهم بقبضاتهم و انحنوا ، ثم حملوا تيروشان على نمر. بدا تيروشان تقريبا مثل جثة مع جلده الأزرق وفمه مغلق. بهذه اللحظة.
تم تذكير جريد بأخته ، فقط ليتجمد مثل التمثال. تم تذكيره بنهاية خان. لم تكن روبي قادرة على إنقاذ خان. الموت الذي حدث بشكل طبيعي كان شيئًا لا تستطيع القديسة منعه.
“…؟”
“… اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع الاتصال بـ روبي. سيعاني الطفل ضعيف القلب من الشعور بالذنب بعد عدم قدرته على إنقاذ تيروشان. وضع حجر في قلب أخته لمجرد التمسك بهذا الخط الفاسد. لم يستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا. اخترت هذا المسار لأنني أحب ذلك ولا أريد ترك هذا المسار. سأستمر في مساعدة جلالتك في حكم مملكة مدجج بالعتاد لذا لن أحتاج إلى هذه الرفاهية”.
أتمنى لو كان رجلا سيئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوردي! ماذا تفعل ولا تهرب؟”
نظر جريد إلى تيروشان المحتضر. إذا كان تيروشان هو مجرد غازي شرس و مفترس ، فلن يكون قلبه ثقيلًا للغاية. في أحسن الأحوال ، لن يكون سعيدًا و يستاء من دوق الفضيلة لبانجيا. ومع ذلك ، لم يكن تيروشان شريرًا. كان مصمماً على القتال من أجل الأطفال و ليس نفسه ، و لم يجبر البشر على عبادة قوته. إذا لم يكن جريد يعرف هذا فقط. كان جريد حزينًا جدًا بشأن المعلومات التي عرفها عن تيروشان من خلال دوق الفضيلة لبانجيا. شعر بالأسف على تيروشان ، الذي كان عليه أن يموت قبل أن يتمكن من تحقيق حلمه. كان حزينًا لمعرفة أنه فقد مثل هذا الشخص.
“اللعنة… اللعنة…”
سمع صوت تيروشان المرتعش في أذني جريد وهو يلعن.
“جلالتك…!”
“جريد… جوروك… بين يديك… سأموت… روح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المجد… جوروك…”
“اخرس!” صاح جريد.
“استيقظ! استيقظ!”
لم يكن يريد أن يشعر بألم أكثر. بالطبع ، كان يعلم باحتمالية إنقاذ تيروتشان. كان الخوخ الأبيض عنصرًا يعيد الصحة والحيوية عند تناوله. عنصر مخفي للغاية لا يمكن أخذه إلا مرة واحدة في العمر مع الأخذ في الاعتبار التأثيرات السخيفة ، كان من المرجح أن يستعيد الخوخ الأبيض حتى طاقة الأصل الحقيقية المنهكة ، ومع ذلك لم يستطع جريد مد يده.
هل كان ذلك بسبب انخفاض قيمة تيروشان؟ لا ، قيمته وحدها فاقت التوقعات. كان من المثير تخيله في طليعة ساحة المعركة مع نول. كان يعلم أن أداء تيروشان سيكون أكبر عند التعامل مع خصوم أقوياء مثل السيد العظيم و اليانغبانيين.
“أنا هنا لمساعدتك ، وليس للتضحية بحياتك.”
ومع ذلك ~
كانت الفرحة عابرة. كان تيروشان يحتضر. كان سيد الأورك الذي تحمل هجوم جريد يرتجف.
“هذا لأنك مشغول! بمجرد أن تعود…!”
‘هذا غير ممكن. لا أستطيع أن أعطيها له.’
أخذ تيروشان نفسا وفتح عينيه. كانت عيون المشاهدين والأورك واسعة. كان الأمر كما لو أن العالم بأسره كان يشاهد.
الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك. كانت طاقة الأصل الحقيقية هي الطاقة التي كانت مصدر الحياة. بمجرد أن تنضب ، يموت شخص متعال. كانت حياة تيروشان على المحك.
كان لدى جريد بالفعل الكثير من الأشخاص الثمينين. إيرين ، لورد ، بيارو ، و براهام – منذ أن استدعى بيارو إلى القصر الإمبراطوري المحفوف بالمخاطر ، تعهد جريد بالفعل بإدخار الخوخ الأبيض لهم. لقد شعر بالأسف حقًا لتيروشان الذي كان يحتضر أمامه ولكن ثقل حياة أولئك الذين كانوا بالفعل ثمينين له كان مختلفًا.
“إنها وصية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العرق : أورك الشفق
“المجد… جوروك…”
بدا تيروشان مرتبكًا عندما سحب جريد جرعة. رفع تيروشان وسكب الجرع بقوة في فمه. ومع ذلك ، لم تنجح على الإطلاق.
كانت فكرتها في تحريرهم صحيحة. لم يكونوا وحوشًا. أومأ جريد وفتح الطريق للأورك.
“اخرس!”
كان مشين. لم يتخيل أبدًا أن الأمور ستكون مزعجة للغاية. لقد جاء إلى مملكة فولد بعقلية إنقاذهم من سيد الأورك. لم يكن يتوقع أن يمر بشيء كهذا. حدث ذلك عندما أدلى جريد بتعبير مؤلم وأمسك صدره.
“…؟”
“الملك المدجج بالعتاد!” ظهر شخص ما وصرخ. كان الماركيز فيز. وأشار إلى جيش الأورك البالغ عدده 100 ألف يندفع من مسافة بعيدة. “أولئك الذين فقدوا ملكهم سوف يهربون! عليك تجنب ذلك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد حطم جريد وعد ‘الضربات العشر’ بمنطق سخيف وسحق تيروشان.
“يجب ألا ندع أطفالنا يختبرون مصائبنا”.
كان الماركيز فيز متشككًا في جريد لفترة. لقد كان قلقًا من أن السبب الذي جعل الأمير اللامع يمدح جريد مثل الإله هو أنه قد تم غسل دماغه بواسطة جريد ، لكنه سرعان ما أدرك أن السبب وراء عدم خوف جريد من فقدان سمعته هو مشاركة ‘محادثة السيف’ مع تيروشان ، وهذا هو السبب في أنه دفع من أجل مواجهة مع تيروشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طوال المعركة ، تم رفع مستوى تيروشان و أعرب عن فرحه و احترامه تجاه جريد. لقد كان جو تكوين صداقات مع جريد. صحيح. يحترم جريد تيروشان بطريقته الخاصة. لقد تعاطف مع أورك الشفق ، الذين مجدوا القتال ، دون أن يسخر من قسوتهم. كما هو متوقع ، كان شخصًا رائعًا. كانت نيته إقناع تيروشان بإنهاء الحرب لكن الأمور ساءت. كان تيروشان يحتضر والأورك الغاضبة لن تسامح جريد أبدًا.
ذكر جريد نفسه – كان هدفه الأول هو أن يكون الوصي على مملكة فولد.
“أسرع بينما أشتري بعض الوقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكمل ماركيز فيز صراخه. كان ذلك لأن جريد ألقاه في اتجاه الفرسان. وقف جريد بجانب تيروشان المتلاشي تدريجياً وواجه جيش الأورك. كان مشهد 100،000 من الأورك ذات البشرة الداكنة يندفعون إلى الأذهان بموجة ضخمة من الصخور.
أمسك الماركيز فيز بدرعه المحطم وواجه جيش الـ 100،000 من الأورك وحده.
“خذه.”
“الماركيز فيز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا. جورروك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لوردي! ماذا تفعل ولا تهرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بدأ تأثير دوق الفضيلة لبانجيا.
كان فرسان قلعة هول في عجلة من أمرهم. أعطى شخص ما الأمر بفتح البوابات بينما قفز شخص آخر بالفعل من الجدران وكان يعبر السهول. كلهم أرادوا إنقاذ الماركيز فيز. تردد صدى هدير الماركيز فيز الذي يشبه الأسد في ساحة المعركة.
أخذ تيروشان نفسا وفتح عينيه. كانت عيون المشاهدين والأورك واسعة. كان الأمر كما لو أن العالم بأسره كان يشاهد.
“جوروك…!”
“الجميع ، تراجعوا! احرصوا على اللجوء إلى العاصمة مع الملك المدجج بالعتاد!”
“لا ، هل أنت مجنون؟ هذا هو…!”
كانت الفرحة عابرة. كان تيروشان يحتضر. كان سيد الأورك الذي تحمل هجوم جريد يرتجف.
“لوردي!”
العمر: 19
“إنها وصية!”
“إنها قمامة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الماركيز فيز متشككًا في جريد لفترة. لقد كان قلقًا من أن السبب الذي جعل الأمير اللامع يمدح جريد مثل الإله هو أنه قد تم غسل دماغه بواسطة جريد ، لكنه سرعان ما أدرك أن السبب وراء عدم خوف جريد من فقدان سمعته هو مشاركة ‘محادثة السيف’ مع تيروشان ، وهذا هو السبب في أنه دفع من أجل مواجهة مع تيروشان.
“…!”
توقف الفرسان المندفعون نحو الماركيز فيز في الحال. كان هذا هو الأمر الأخير لرئيسهم الموقر ولم يتمكنوا من كسره. التقى فارس عجوز بعيون جريد وصرخ في وجهه بشدة ، “يا جلالتك! تعال بسرعة! لا تدع تضحية ماركيز فيز تذهب سدى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يشعر بألم أكثر. بالطبع ، كان يعلم باحتمالية إنقاذ تيروتشان. كان الخوخ الأبيض عنصرًا يعيد الصحة والحيوية عند تناوله. عنصر مخفي للغاية لا يمكن أخذه إلا مرة واحدة في العمر مع الأخذ في الاعتبار التأثيرات السخيفة ، كان من المرجح أن يستعيد الخوخ الأبيض حتى طاقة الأصل الحقيقية المنهكة ، ومع ذلك لم يستطع جريد مد يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت النار التي اندلعت بسبب أمر الإله. ومع ذلك ~
‘هراء.’
“جوروك !! محارب عظيم!”
نقر جريد على لسانه وتجاهل صرخات الفرسان. ثم…
العمر: 19
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا. جورروك.”
“اه!”
“…؟”
أمسكت أيادي الإله الأربعة التي تطير حول جريد بأطراف الماركيز في انسجام تام.
“جلالتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكمل ماركيز فيز صراخه. كان ذلك لأن جريد ألقاه في اتجاه الفرسان. وقف جريد بجانب تيروشان المتلاشي تدريجياً وواجه جيش الأورك. كان مشهد 100،000 من الأورك ذات البشرة الداكنة يندفعون إلى الأذهان بموجة ضخمة من الصخور.
طوال المعركة ، تم رفع مستوى تيروشان و أعرب عن فرحه و احترامه تجاه جريد. لقد كان جو تكوين صداقات مع جريد. صحيح. يحترم جريد تيروشان بطريقته الخاصة. لقد تعاطف مع أورك الشفق ، الذين مجدوا القتال ، دون أن يسخر من قسوتهم. كما هو متوقع ، كان شخصًا رائعًا. كانت نيته إقناع تيروشان بإنهاء الحرب لكن الأمور ساءت. كان تيروشان يحتضر والأورك الغاضبة لن تسامح جريد أبدًا.
تناوب الماركيز الحائر على النظر بين جريد و جيش الأورك أمامه. كانت المسافة إلى مقدمة جيش الأورك الآن أقل من 200 متر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم! اسأل سي هي…!’
“لوردي!”
“أنا هنا لمساعدتك ، وليس للتضحية بحياتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جلالتك…!”
العنوان: أقوى محارب
لم يكمل ماركيز فيز صراخه. كان ذلك لأن جريد ألقاه في اتجاه الفرسان. وقف جريد بجانب تيروشان المتلاشي تدريجياً وواجه جيش الأورك. كان مشهد 100،000 من الأورك ذات البشرة الداكنة يندفعون إلى الأذهان بموجة ضخمة من الصخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
نقر جريد على لسانه وتجاهل صرخات الفرسان. ثم…
“إنها قمامة.”
“هذا لأنك مشغول! بمجرد أن تعود…!”
“أنا هنا لمساعدتك ، وليس للتضحية بحياتك.”
كان الظهور أمام الأورك فاشلاً. لقد قضى جميع مهاراته وموارده تقريبًا في محاربة تيروشان لذا كانت حالته في حالة من الفوضى. كان من الصواب أن يهرب هكذا. عرف جريد هذا لكنه لم يستطع الابتعاد. كان بسبب الفهود المرقطة باللون الأحمر في طليعة جيش الأورك. كان الآلاف من الفهود يركضون مع الأورك على ظهورهم و تجاوزت سرعتهم سرعة الخيول. إذا غادر جريد ، فلن يتمكن جنود قلعة هول من إيقاف مطاردة الفهود وسيتم تدميرهم. في أحسن الأحوال ، ستفقد المكافآت من الالتحاق بالجيش.
ادعى تيروشان أنه هزم زعيم الأورك السابق الذي عارض الحرب. كانت رغبته في الاستيلاء على منصب اللورد بسبب إسعاد الأطفال حديثي الولادة.
الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك. كانت طاقة الأصل الحقيقية هي الطاقة التي كانت مصدر الحياة. بمجرد أن تنضب ، يموت شخص متعال. كانت حياة تيروشان على المحك.
ذكر جريد نفسه – كان هدفه الأول هو أن يكون الوصي على مملكة فولد.
أمسك الماركيز فيز بدرعه المحطم وواجه جيش الـ 100،000 من الأورك وحده.
“اللعنة… تعال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت أيادي الإله الأربعة التي تطير حول جريد بأطراف الماركيز في انسجام تام.
لم يستطع الاتصال بـ روبي. سيعاني الطفل ضعيف القلب من الشعور بالذنب بعد عدم قدرته على إنقاذ تيروشان. وضع حجر في قلب أخته لمجرد التمسك بهذا الخط الفاسد. لم يستطع.
كما احتاج إلى وسيلة للتخفيف من حدة الغضب. صاح جريد في الأعداء الذين اندفعوا مثل تسونامي و استهدفهم بسيف التنوير. كان مدركًا للكاميرات و أطلق كلمات بذيئة بغمغمة. مواجهة واحد مقابل 100،000. إذا كان هناك أي شخص آخر غير جريد ، لكان الناس قد سخروا منه. كان ذلك بسبب أنه كان جريد أن لم يضحك عليه المشاهدون واستمروا في التركيز.
كان فرسان قلعة هول في عجلة من أمرهم. أعطى شخص ما الأمر بفتح البوابات بينما قفز شخص آخر بالفعل من الجدران وكان يعبر السهول. كلهم أرادوا إنقاذ الماركيز فيز. تردد صدى هدير الماركيز فيز الذي يشبه الأسد في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الماركيز فيز متشككًا في جريد لفترة. لقد كان قلقًا من أن السبب الذي جعل الأمير اللامع يمدح جريد مثل الإله هو أنه قد تم غسل دماغه بواسطة جريد ، لكنه سرعان ما أدرك أن السبب وراء عدم خوف جريد من فقدان سمعته هو مشاركة ‘محادثة السيف’ مع تيروشان ، وهذا هو السبب في أنه دفع من أجل مواجهة مع تيروشان.
ظهر نوي و راندي و تيراميت والهياكل العظمية المدججة بالعتاد بجانب جريد ، وكانت أيدي الإله تحمل صندوق العنقاء الحمراء وكانت السماء غائمة. كانت تلك هي اللحظة التي كان سيستخدم فيها مجال الطاقة الشيطاني العاصفة على النمور الأمامية. توقفت الفهود عن الركض وقفزت الأورك عن الفهود. اندفع الآلاف من محاربي الأورك إلى جريد دون سحب أسلحتهم.
ذكر جريد نفسه – كان هدفه الأول هو أن يكون الوصي على مملكة فولد.
“جوروك !! محارب عظيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل معظم أورك الشفق ، تخلى والديه عن تيروشان في سن الخامسة.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن! جسد اللورد! جوروك! نريده!”
“يجب ألا ندع أطفالنا يختبرون مصائبنا”.
“…”
“هذا لأنك مشغول! بمجرد أن تعود…!”
“انظر! افتح عينيك!”
أدرك جريد الوضع في وقت متأخر. الوحيد الذي حدد سياسة الأورك هو اللورد. بمجرد موت اللورد ، لم يكن لدى الأورك أي سبب للذهاب إلى الحرب. كان عليهم العودة إلى ديارهم ، واختيار سيد جديد للأورك واتباع السياسة الجديدة. بالإضافة إلى ذلك ، من منظور ‘المحارب’ ، كان قتال جريد و تيروشان شرعيًا ولم ينويا الانتقام من جريد.
هل كان جريد حقاً منقذ حياته…؟ كان هناك العديد من الأسئلة ولكن على أي حال ، اكتسب جريد مرؤوسًا جديدًا.
“… باسارا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما احتاج إلى وسيلة للتخفيف من حدة الغضب. صاح جريد في الأعداء الذين اندفعوا مثل تسونامي و استهدفهم بسيف التنوير. كان مدركًا للكاميرات و أطلق كلمات بذيئة بغمغمة. مواجهة واحد مقابل 100،000. إذا كان هناك أي شخص آخر غير جريد ، لكان الناس قد سخروا منه. كان ذلك بسبب أنه كان جريد أن لم يضحك عليه المشاهدون واستمروا في التركيز.
كانت فكرتها في تحريرهم صحيحة. لم يكونوا وحوشًا. أومأ جريد وفتح الطريق للأورك.
“…؟”
“خذه.”
“شكرا جزيلا. جورروك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما احتاج إلى وسيلة للتخفيف من حدة الغضب. صاح جريد في الأعداء الذين اندفعوا مثل تسونامي و استهدفهم بسيف التنوير. كان مدركًا للكاميرات و أطلق كلمات بذيئة بغمغمة. مواجهة واحد مقابل 100،000. إذا كان هناك أي شخص آخر غير جريد ، لكان الناس قد سخروا منه. كان ذلك بسبب أنه كان جريد أن لم يضحك عليه المشاهدون واستمروا في التركيز.
ضرب الأورك صدورهم بقبضاتهم و انحنوا ، ثم حملوا تيروشان على نمر. بدا تيروشان تقريبا مثل جثة مع جلده الأزرق وفمه مغلق. بهذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تأثير الخوخ الأبيض هو زيادة الخبرة ، بغض النظر عن المستوى ، وبالتالي ، كلما كان مستوى اللاعب أعلى ، كانت قيمة العنصر أكثر فلكية. تم التخلي عنها من قبل لاويل. عرف جريد أنه يتطلب قرارًا رائعًا. من الواضح أن لاويل كان يضحّي بنفسه. بفضل تلك التضحية.
“لا ، اللعنة!”
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومض ضوء شديد في السماء. كان سببه النقل الفضائي الشامل. اندهش كلا من جريد والأورك عندما وجهوا انتباههم إلى السماء. ظهر الحكيم العظيم العصي و لاويل في المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اخرس!” صاح جريد.
أسرع لاويل إلى الأرض وأخذ ثمرة. كانت فاكهة بيضاء – الخوخ الأبيض.
أتمنى لو كان رجلا سيئا.
“أنت…!”
تناوب الماركيز الحائر على النظر بين جريد و جيش الأورك أمامه. كانت المسافة إلى مقدمة جيش الأورك الآن أقل من 200 متر.
نقر جريد على لسانه وتجاهل صرخات الفرسان. ثم…
حاول جريد المتفاجئ إيقاف لاويل لكن الأوان كان قد فات. فتح لاويل فم تيروشان بالقوة ودفع الخوخ الأبيض فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهارات: الذراع الحديدية (a) ، هدير القوة (s) ، غريزة (s) ، المعتقد (s)
“أنا أعرف الوضع برمته. أعتقد أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، هل أنت مجنون؟ هذا هو…!”
“أعرف قيمة الخوخ الأبيض. لهذا السبب أستثمرها هنا”.
“عليك أن تأكل…!”
كان فرسان قلعة هول في عجلة من أمرهم. أعطى شخص ما الأمر بفتح البوابات بينما قفز شخص آخر بالفعل من الجدران وكان يعبر السهول. كلهم أرادوا إنقاذ الماركيز فيز. تردد صدى هدير الماركيز فيز الذي يشبه الأسد في ساحة المعركة.
كانت الفرحة عابرة. كان تيروشان يحتضر. كان سيد الأورك الذي تحمل هجوم جريد يرتجف.
“إنها رفاهية كبيرة جدًا بالنسبة لي لأكلها. ألا تعلم أنني متقاعد الآن؟”
بعد الفرار إلى أعماق الجبال هربًا من مراقبة الإمبراطورية والقمع ، كان منزل أورك الشفق صغيرًا بشكل يبعث على السخرية. نجا تيروشان بمفرده و تحرر أورك الشفق من اضطهاد الإمبراطورية.
“هذا لأنك مشغول! بمجرد أن تعود…!”
“اخرس!” صاح جريد.
“لا. اخترت هذا المسار لأنني أحب ذلك ولا أريد ترك هذا المسار. سأستمر في مساعدة جلالتك في حكم مملكة مدجج بالعتاد لذا لن أحتاج إلى هذه الرفاهية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تأثير الخوخ الأبيض هو زيادة الخبرة ، بغض النظر عن المستوى ، وبالتالي ، كلما كان مستوى اللاعب أعلى ، كانت قيمة العنصر أكثر فلكية. تم التخلي عنها من قبل لاويل. عرف جريد أنه يتطلب قرارًا رائعًا. من الواضح أن لاويل كان يضحّي بنفسه. بفضل تلك التضحية.
“نحن! جسد اللورد! جوروك! نريده!”
“جوروك…!”
كان فرسان قلعة هول في عجلة من أمرهم. أعطى شخص ما الأمر بفتح البوابات بينما قفز شخص آخر بالفعل من الجدران وكان يعبر السهول. كلهم أرادوا إنقاذ الماركيز فيز. تردد صدى هدير الماركيز فيز الذي يشبه الأسد في ساحة المعركة.
كان الظهور أمام الأورك فاشلاً. لقد قضى جميع مهاراته وموارده تقريبًا في محاربة تيروشان لذا كانت حالته في حالة من الفوضى. كان من الصواب أن يهرب هكذا. عرف جريد هذا لكنه لم يستطع الابتعاد. كان بسبب الفهود المرقطة باللون الأحمر في طليعة جيش الأورك. كان الآلاف من الفهود يركضون مع الأورك على ظهورهم و تجاوزت سرعتهم سرعة الخيول. إذا غادر جريد ، فلن يتمكن جنود قلعة هول من إيقاف مطاردة الفهود وسيتم تدميرهم. في أحسن الأحوال ، ستفقد المكافآت من الالتحاق بالجيش.
أخذ تيروشان نفسا وفتح عينيه. كانت عيون المشاهدين والأورك واسعة. كان الأمر كما لو أن العالم بأسره كان يشاهد.
“إنها قمامة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“محارب عظيم…! منقذ الحياة! أنا! تيروشان! جوروك! سأخدمك! أنت!” أقسم تيروشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت النار التي اندلعت بسبب أمر الإله. ومع ذلك ~
أخذ تيروشان نفسا وفتح عينيه. كانت عيون المشاهدين والأورك واسعة. كان الأمر كما لو أن العالم بأسره كان يشاهد.
هل كان جريد حقاً منقذ حياته…؟ كان هناك العديد من الأسئلة ولكن على أي حال ، اكتسب جريد مرؤوسًا جديدًا.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوردي! ماذا تفعل ولا تهرب؟”
“جلالتك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
