الوقوف في وجه الموت
الكتاب الأول – الفصل 41
سمعت ثلاثة أصوات ، أستدار سليفوكس لإطلاق ثلاث طلقات في اتجاههم.
كانت أفكار كلاود هوك تُستهلك ببطء بسبب هذا الإحتمال المرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سليفوكس مسدساته عالياً.
هل كانت الجرذان العملاقة تتجسس على المرتزقة خلال الأيام الماضية؟ ، هل توصلوا في البداية إلى كيفية تصرف المرتزقة ، ثم وضعوا فخًا خاصًا للقضاء عليهم جميعًا دفعة واحدة؟.
عندما نزل الخنجر فتحت وولا عينه المتبقية مرة أخيرة.
غير ممكن!.
مثل الفئران الحامضة ، كانت الفئران المتفجرة نوعًا خاصًا من الفئران المتحولة.
كانت هذه الفكرة صادمة ، سخيفة ، مستحيلة ، لا تصدق.
على الرغم من أن المرتزقة كانوا أقوياء للغاية ، كيف يمكنهم التعامل مع مثل هذا الهجوم الواسع النطاق من قبل العديد من الفئران العملاقة؟.
ولكن عندما ألقى كلاود هوك نظرة أخرى على شعر الفئران ، ثم على الجغرافيا المحلية ، لم يستطع إلا أن يشحب وجهه.
انفجرت كرة ضخمة من الضوء والنار بقوة رهيبة مما أدى إلى حدوث حفرة في الأرض.
الطريقة الوحيدة التي تمكن بها هؤلاء الأوغاد الصغار من نصب فخ مثل هذا كانت إذا كانوا أذكياء مثل البشر!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما وولا ، فقد تم دفعها للخلف بقوة الإصطدام ووقعت مترامية الأطراف على الأرض.
كانت الفئران العملاقة من بين أدنى أنواع الطفيليات الموجودة.
لم تكن كبيرة ، لكن أجسادهم كانت تحتوي على كمية هائلة من المواد المتفجرة بالداخل.
في كل من العصور القديمة والعصر الحديث ، كانوا في أسفل السلسلة الغذائية.
“انسحبوا!”
رفض كلاود هوك تصديق أن الفئران يمكن أن تأتي بمخطط مثل هذا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اين البقية؟ ، ماذا حدث للآخرين ؟! “.
أشارت النظرة غير المستقرة على وجه سليفوكس إلى أنه كان لديه نفس أفكار كلاود هوك ، على الرغم من عدم التعبير عنها.
أمسكت وولا بالفأر العملاق وألقته على الأرض ثم عضت رأس الجرذ العملاق.
ومع ذلك كان سليفوكس رجلًا متمرسًا للغاية واجه العديد من الأحداث الخطيرة في حياته.
هل كانت الجرذان العملاقة تتجسس على المرتزقة خلال الأيام الماضية؟ ، هل توصلوا في البداية إلى كيفية تصرف المرتزقة ، ثم وضعوا فخًا خاصًا للقضاء عليهم جميعًا دفعة واحدة؟.
لم يتردد على الإطلاق وصرخ على الفور “انسحاب!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوت طلقات نارية تبعها صرخات بائسة.
عاد الجميع إلى رشدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما وولا ، فقد تم دفعها للخلف بقوة الإصطدام ووقعت مترامية الأطراف على الأرض.
في هذه اللحظة يمكن سماع سلسلة من الأصوات من مدخل الوادي.
في كل من العصور القديمة والعصر الحديث ، كانوا في أسفل السلسلة الغذائية.
سمع صوت طلقات نارية تبعها صرخات بائسة.
بدون حماية الكهف ، سيهلك المرتزقة!.
المرتزقة المتمركزون في الخارج كانوا في مأزق!.
في كل من العصور القديمة والعصر الحديث ، كانوا في أسفل السلسلة الغذائية.
صرخ ماد دوج على الفور “كوك ، وولا ، اذهبوا وألقوا نظرة!”.
كانت الفئران قد نصبت لهم بالفعل كمينًا صغيرًا!.
كانت وولا أسرع عضو في فرقة المرتزقة ، حيث سمحت لها أرجله الستة بالتقدم بسرعة الإعصار.
محكوم عليهم بالفشل ، لقد فات الأوان!.
خلفها مباشرة كان هناك ثمانية من الفرسان يركبون طيورهم الكبيرة ، بينما يركض المرتزقة الآخرون بشكل محموم نحو مدخل المضيق.
كانت هذه الأصوات التي أصدرتها الفئران العملاقة … وبدا كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الفئران في الخارج!.
نما هذا الشعور المضطرب في عقل كلاود هوك أقوى وأقوى.
الكتاب الأول – الفصل 41
كان سيحدث شيء سيء حقًا!.
“تريد وولا أن تحافظ على حياتها ، لكنه لا تستطيع العيش لفترة أطول ، لا يوجد مكان في الأراضي القاحلة يمكن أن يعالج مثل هذه الإصابات … وحتى لو نجحت في النجاة بمعجزة ما ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرها هو حياة المصابة بالشلل ، أنت تعرف بالضبط ما سيكون هذا النوع من الحياة! “علت نظرة ثقيلة على وجهه وأوضح سليفوكس لـ كلاود هوك “كرجل ، عليك التأكد من أنك ترقى إلى مستوى الثقة التي يضعها إخوانك فيك في المعركة ، هذه هي أمنية وولا الأخيرة وفرصة لنا للتخفيف من آلامها “.
بعد بضع دقائق فقط عادت وولا إلى الوراء.
لقد أحبوا مضايقته وتعذيبه … والآن توفي واحد منهم أمام كلاود هوك ، وقد تمزق جسده إلى أشلاء.
كان جسدها مغطى بالجروح ، وعاد ستة فقط من سلاح الفرسان المرتزقة الثمانية ، وكان كوك يدعم جريحًا.
في كل من العصور القديمة والعصر الحديث ، كانوا في أسفل السلسلة الغذائية.
كان صدر الفرسان المصاب ممزقًا بعلامات عض وبدا كما لو أنهم شقوا طريقهم إلى أحشائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سليفوكس مسدساته عالياً.
كانت أكثر الجروح فتكًا هي تلك الموجودة على رقبته ، حيث بدا كما لو أن الشريان السباتي قد قُطع.
هز كوك رأسه وظهرت نظرة مريرة على وجهه.
“أنا بحاجة إلى طبيب!”.
ضرب كلاود هوك بعصاه وانهار الجرذ العملاق الملطخ بالدماء على الأرض.
أندفع العديد من المرتزقة بشكل محموم راغبين في المساعدة ، لكن إصابات الرجل كانت كارثية.
تنهد المرتزقة بصمت.
لم يكن هناك من سبيل لوقف النزيف واستمر الدم ينزف منه.
“تبا ، أنسحبوا!”
كافح لفتح عينيه ، ثم مد يده المشوهة للمس مرتزق قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إصابات وولا خطيرة للغاية!.
استدعى كل طاقته ليقول “نحن محاصرون تمامًا في الخارج ، لن أنجوا ، اتركوني و … اخرجوا من … اخرجوا من … “.
قضى كلاود هوك ما يقرب من شهر ونصف في مخفر بلاك فلاج.
في هذه اللحظة انطلقت فجأة موجة مد غريبة من الخارج.
‘اللعنة ، هذا يكاد يكون سيئاً مثل موجة الوحش!‘.
كانت هذه الأصوات التي أصدرتها الفئران العملاقة … وبدا كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الفئران في الخارج!.
بعد بضع دقائق فقط عادت وولا إلى الوراء.
شعر المرتزقة جميعًا كما لو أنهم غُمروا في الماء البارد مع قطع خيط الأمل الأخير الذي شعروا به!.
كانت هذه الفكرة صادمة ، سخيفة ، مستحيلة ، لا تصدق.
“ماذا يجري بحق الجحيم؟“اندفع ماد دوج الغاضب مباشرة نحو كوك وأمسك به بقوة.
لم يتردد على الإطلاق وصرخ على الفور “انسحاب!”.
“اين البقية؟ ، ماذا حدث للآخرين ؟! “.
كانت عيون كلاود هوك محتقنة بالدم تمامًا الآن.
هز كوك رأسه وظهرت نظرة مريرة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأر سليفوكس بغضب تجاه كلاود هوك “هل أنت مجنون؟ ، كان هذا انتحارًا! “.
تمامًا كما كان ماد دوج على وشك الغضب ، حدث أسوأ سيناريو.
غير ممكن!.
بدأ عدد كبير من الفئران العملاقة في التدفق إلى الوادي وتدفقوا نحوهم مثل المد.
حتى الآن كان يعرف كل مرتزق في المرتزقة تارتاروس وكان على دراية كبيرة به.
كان البعض يختبئ تحت الأرض بينما كان البعض الآخر يزحف على الجدران.
تنهد المرتزقة بصمت.
يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن خمس أو ستمائة من المخلوقات كحد أدنى!.
انفجرت كرة ضخمة من الضوء والنار بقوة رهيبة مما أدى إلى حدوث حفرة في الأرض.
‘اللعنة ، هذا يكاد يكون سيئاً مثل موجة الوحش!‘.
سمعت ثلاثة أصوات ، أستدار سليفوكس لإطلاق ثلاث طلقات في اتجاههم.
على الرغم من أن المرتزقة كانوا أقوياء للغاية ، كيف يمكنهم التعامل مع مثل هذا الهجوم الواسع النطاق من قبل العديد من الفئران العملاقة؟.
هز كوك رأسه وظهرت نظرة مريرة على وجهه.
بدأ المرتزقة بالإنسحاب ولم يفكروا حتى في التوقف لـ القتال.
“وولا تعاني من الكثير من الألم الآن ” غطى الحزن وجه سليفوكس السمين.
تحرك سليفوكس للإمساك بالفارس المصاب بجروح بالغة ، ليكتشف أنه قد توفي بالفعل منذ فترة قصيرة.
صرخ كلاود هوك بصوت عال “خطر! ، عودي إلى هنا! “.
واصلت الفئران العملاقة التي لا حصر لها من حولهم الاقتراب أكثر فأكثر تجاههم.
علم كلاود هوك بهذا … لم يستطع قبوله.
“تبا ، أنسحبوا!”
أصبحت الطاقة الحيوية القوية التي جعلت هذه المتحولة قوية للغاية الآن لعنة كانت تحاصرها في قفص من العذاب ، وتمنعها من الموت.
“انسحبوا!”
“ماذا تقول؟“.
“انسحبوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أكثر من حيوان بري ، لكنها كانت أفضل بكثير من كثير من “البشر” في هذا اليوم وهذا العصر!.
بدأ المرتزقة البالغ عددهم أكثر من عشرين شخصًا في التراجع بشكل محموم.
بدأ المرتزقة البالغ عددهم أكثر من عشرين شخصًا في التراجع بشكل محموم.
أثناء الإنسحاب ، كان كلاود هوك يحدق بعيون واسعة بينما كان المرتزق الميت على الأرض يُجر إلى مجموعة كاملة من الفئران العملاقة المتوحشة.
عاد الجميع إلى رشدهم.
بدا الأمر كما لو أنه تم جره إلى أيدي حشد من القتلة ، وبعد ثوانٍ قليلة تمزقت الجثة تمامًا.
”تشبثي ، وولا! ، أين الدواء؟ ، احتاج دواء! ، نحن بحاجة إلى علاج وولا! ” صرخ كلاود هوك.
قضى كلاود هوك ما يقرب من شهر ونصف في مخفر بلاك فلاج.
‘أرسلها في رحلتها الأخيرة؟‘.
حتى الآن كان يعرف كل مرتزق في المرتزقة تارتاروس وكان على دراية كبيرة به.
كان هذا الجرذ العملاق أصغر من معظم الجرذان العملاقة ، لكن فراءه كان أحمر تمامًا.
لقد أحبوا مضايقته وتعذيبه … والآن توفي واحد منهم أمام كلاود هوك ، وقد تمزق جسده إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن متسرعاً!”
كلاود هوك لا يسعه إلا أن يشعر بالتعاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك لم يكن هناك ما يكفي من الجرذان لتشكل خطرًا على المرتزقة.
على الرغم من أنه ما زال لا يحب مخفر بلاك فلاج ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنه أصبح بالفعل عضوًا في المرتزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك لم يكن هناك ما يكفي من الجرذان لتشكل خطرًا على المرتزقة.
كان أحد رفاقه قد مات للتو أمامه ، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الفئران العملاقة التي لا حصر لها من حولهم الاقتراب أكثر فأكثر تجاههم.
تسبب هذا في إحساسه بالغضب والحزن وشدد قبضته حول العصا السوداء!.
تحرك سليفوكس للإمساك بالفارس المصاب بجروح بالغة ، ليكتشف أنه قد توفي بالفعل منذ فترة قصيرة.
كانت عيون كلاود هوك محتقنة بالدم تمامًا الآن.
قبل كلاود هوك بغباء الخنجر ، ثم التفت لينظر إلى وولا المصابة بجروح مروعة.
في هذه اللحظة انقضت إحدى الجرذان العملاقة التي يبلغ حجمها الكلب مباشرة نحوه ، وكانت مخالبها وأنيابها حادة مثل السكاكين.
بعد بضع دقائق فقط عادت وولا إلى الوراء.
كانت هذه المخلوقات مميتة بشكل لا يصدق.
انتفضت أذرعها الستة بشكل متقطع ، لكنها لم تكن قادرة على الصعود إلى قدميها.
إذا سمح لنفسه بالإصابة من قبلهم ، فسيكون مصيره الموت.
بدأ المرتزقة البالغ عددهم أكثر من عشرين شخصًا في التراجع بشكل محموم.
ضرب كلاود هوك بعصاه وانهار الجرذ العملاق الملطخ بالدماء على الأرض.
بدأ المرتزقة بالإنسحاب ولم يفكروا حتى في التوقف لـ القتال.
للأسف كان المخلوق قويًا وعنيداً بشكل لا يصدق.
مثل الفئران الحامضة ، كانت الفئران المتفجرة نوعًا خاصًا من الفئران المتحولة.
على الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، إلا أنه لم يتراجع ، بدلاً من ذلك تحرك للهجوم بطريقة أكثر هياجًا.
سمعت ثلاثة أصوات ، أستدار سليفوكس لإطلاق ثلاث طلقات في اتجاههم.
في هذه اللحظة ظهر اثنان من الفئران العملاقة بجانب كلاود هوك.
في هذه اللحظة ظهر اثنان من الفئران العملاقة بجانب كلاود هوك.
كانوا رشيقين مثل الفهود ومتوحشين مثل الذئاب الضارية ، شنوا هجوم كماشة على كلاود هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الإنسحاب ، كان كلاود هوك يحدق بعيون واسعة بينما كان المرتزق الميت على الأرض يُجر إلى مجموعة كاملة من الفئران العملاقة المتوحشة.
“تبا!”قام كلاود هوك بتلويح عصاه السوداء وتمكن من التغلب على اثنين من الفئران.
كان كلاود هوك صامتًا لبضع ثوانٍ بينما كان يشن حربًا عقلية ضد نفسه ، ثم رفع الخنجر ببطء.
تمكن الثالث من تجاوز دفاعاته ، قفز نحو كلاود هوك وانقض عليه مستخدمًا مخالبه المعقوفة[1] لإحداث تمزق هائل على ظهر الدرع الجلدي لـ كلاود هوك.
هل كانت الجرذان العملاقة تتجسس على المرتزقة خلال الأيام الماضية؟ ، هل توصلوا في البداية إلى كيفية تصرف المرتزقة ، ثم وضعوا فخًا خاصًا للقضاء عليهم جميعًا دفعة واحدة؟.
قام كلاود هوك بتدوير عصاه ذات الشفرات الثلاثية للخلف مستخدمًا إياها للطعن في ظهره!.
شعر المرتزقة جميعًا كما لو أنهم غُمروا في الماء البارد مع قطع خيط الأمل الأخير الذي شعروا به!.
ظهرت عدة جروح دامية على جسد الجرذ العملاق ، لكنه استمر بعناد في الهجوم كلاود هوك.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
حتى أنه حاول الصعود إلى أعلى وتزيق عنق كلاود هوك!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نظرت إليك كصديق … ولهذا السبب تسمح لك بإرسالها إلى المرحلة الأخيرة من رحلتها “.
في هذه اللحظة الحرجة ، جاءت وولا ذات الستة أذرع.
اختفت إحدى عينيها وذهبت اثنتان من أرجلها.
أمسكت وولا بالفأر العملاق وألقته على الأرض ثم عضت رأس الجرذ العملاق.
“لكن … أنقذت وولا حياتي! ، كيف يمكنني قتلها؟“.
“هيا بنا ، وولا!”طعن كلاود هوك حتى الموت فأرًا عملاقًا كان يحاول نصب كمين لـ وولا.
ومع ذلك كان سليفوكس رجلًا متمرسًا للغاية واجه العديد من الأحداث الخطيرة في حياته.
اندفعت دماء المخلوق الكريهة اللاذعة على وجهه ، لكنه لم يكن لديه حتى الوقت لمحوها.
سمع صوت إطلاق نار.
كان محاطاً تمامًا بالفئران العملاقة ، وكلها كانت تقفز بإتجاههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما وولا ، فتحت عينها المتبقية وأطلقت قرقرة حزينة منخفضة.
بووم!بووم!بووم!
بدأ عدد كبير من الفئران العملاقة في التدفق إلى الوادي وتدفقوا نحوهم مثل المد.
سمعت ثلاثة أصوات ، أستدار سليفوكس لإطلاق ثلاث طلقات في اتجاههم.
تمتم بهدوء.
سقط ثلاثة من الفئران العملاقة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن متسرعاً!”
استغل كل من كلاود هوك و وولا الفرصة على عجل لمتابعة بقية المرتزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك لم يكن هناك ما يكفي من الجرذان لتشكل خطرًا على المرتزقة.
”لا داعي للذعر يا مبتدئ! ، لا داعي للذعر! ، كلكم ابقوا بالقرب مني! “أطلق سليفوكس طلقات متكررة من مسافات بعيدة ، مما أسفر عن مقتل العديد من الفئران الحمضية القاتلة التي كانت مخبأة بين العديد من الفئران العملاقة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعته الأذرع الستة للظل الأسود للخارج بسرعات لا تصدق وركضت على الفور خارج الكهف.
“كوك على وشك العثور عن مكان لنا للإختباء!”.
أصيب العديد من الجرذان العملاقة بجروح عديدة في جسدهم.
كان ماد دوج مثل مطحنة لحم ، يأرجح منجله الأبيض الثلجي في كل اتجاه ويصنع طريقًا مفتوحًا للآخرين.
بدا الأمر كما لو أنه تم جره إلى أيدي حشد من القتلة ، وبعد ثوانٍ قليلة تمزقت الجثة تمامًا.
لا يهم مدى شراسة الجرذ العملاق أو عدد مهاجمتهم ، تم تحويلهم جميعًا إلى لحم مفروم بواسطة رقصة ماد دوج القاتلة بالمناجل.
قضى كلاود هوك ما يقرب من شهر ونصف في مخفر بلاك فلاج.
قاد العديد من الفرسان القاحلين على الطيور ذات الأقدام الكبيرة في محاولة لأختراق الحصار.
ركض الجميع بشكل محموم لتفقد وولا ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم علاج جروحها … وسرعان ما تحولت وجوههم إلى قتامة.
قادهم كوك من خلال التقلبات والمنعطفات المختلفة ، بطريقة ما تمكن من اكتشاف كهف.
لم يكن هناك من سبيل لوقف النزيف واستمر الدم ينزف منه.
“هناك كهف أمامنا!”
تحرك كوك على عجل إلى الأمام ليمسكه ويمنعه من التحرك.
“بسرعة ، إلى الكهف!”
ضرب كلاود هوك بعصاه وانهار الجرذ العملاق الملطخ بالدماء على الأرض.
قاتل المرتزقة في طريقهم حتى مدخل الكهف.
في هذه اللحظة انطلقت فجأة موجة مد غريبة من الخارج.
كان الكهف كبيرًا بما يكفي ليختبئ المرتزقة أنفسهم فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بنا ، وولا!”طعن كلاود هوك حتى الموت فأرًا عملاقًا كان يحاول نصب كمين لـ وولا.
إذا تحصنوا بالداخل ودافعوا عن المدخل ، فإن فرصهم في البقاء على قيد الحياة ستكون أعلى بشكل كبير!.
“هناك كهف أمامنا!”
بينما كان المرتزقة على وشك الذهاب إلى الكهف ، خرج خمسة فئران عملاقة ذوي عضلات خاصة من داخل الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الفئران العملاقة التي لا حصر لها من حولهم الاقتراب أكثر فأكثر تجاههم.
كانت الفئران قد نصبت لهم بالفعل كمينًا صغيرًا!.
ومع ذلك كان سليفوكس رجلًا متمرسًا للغاية واجه العديد من الأحداث الخطيرة في حياته.
ومع ذلك لم يكن هناك ما يكفي من الجرذان لتشكل خطرًا على المرتزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت النظرة غير المستقرة على وجه سليفوكس إلى أنه كان لديه نفس أفكار كلاود هوك ، على الرغم من عدم التعبير عنها.
“جراااه!”كان ماد دوج مثل الوحش المجنون وهو يقطع كل الفئران العملاقة المجاورة إلى قطع صغيرة.
ركض كلاود هوك إلى الأمام بطريقة شبه هستيرية حيث قامت عصاه الفولاذية بضرب خمسة فئران عملاقة كانت على وشك مهاجمة وولا.
تمامًا كما قام ماد دوج بتقطيع الجرذ العملاق الأخير بعيدًا ، جاء فأر أخير متجهًا نحوهم من داخل الظلام.
لكن في هذه اللحظة الحرجة ، أنطلق ظل أسود رشيق بشكل لا يصدق للأمام مستخدمًا فمه لعض الجرذ المتفجر.
حتى دون التوقف للتفكير ، تحرك ماد دوج لتقطيع هذا الجرذ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سليفوكس مسدساته عالياً.
اتسعت عيون سليفوكس وهو يحدق في الجرذ العملاق من بعيد.
كان البعض يختبئ تحت الأرض بينما كان البعض الآخر يزحف على الجدران.
أطلق صراخاً عاليًا “جرذ متفجر! ، أبتعد! “.
لكن في هذه اللحظة الحرجة ، أنطلق ظل أسود رشيق بشكل لا يصدق للأمام مستخدمًا فمه لعض الجرذ المتفجر.
كان هذا الجرذ العملاق أصغر من معظم الجرذان العملاقة ، لكن فراءه كان أحمر تمامًا.
كانت الفئران العملاقة من بين أدنى أنواع الطفيليات الموجودة.
في ظل الإضاءة العادية ، كان من الممكن أن يبرز بسهولة تامة.
قضى كلاود هوك ما يقرب من شهر ونصف في مخفر بلاك فلاج.
مثل الفئران الحامضة ، كانت الفئران المتفجرة نوعًا خاصًا من الفئران المتحولة.
حتى الآن كان يعرف كل مرتزق في المرتزقة تارتاروس وكان على دراية كبيرة به.
لم تكن كبيرة ، لكن أجسادهم كانت تحتوي على كمية هائلة من المواد المتفجرة بالداخل.
“وولا!”احمرار عيون كلاود هوك على الفور.
إذا انفجرت فجأة ، فلن يتم سحب ماد دوج والمرتزقة المحيطين في الإنفجار فحسب ، بل سينهار الكهف نفسه.
صرخ ماد دوج على الفور “كوك ، وولا ، اذهبوا وألقوا نظرة!”.
بدون حماية الكهف ، سيهلك المرتزقة!.
بشكل غير متوقع كان كلاود هوك قويًا لدرجة أن كوك لم يكن قادرًا على الإستيلاء عليه.
سوف تغرقهم هذه الموجة اللانهائية من الجرذان العملاقة!.
من الواضح أن هذا الجرح كان ثقيلاً للغاية!.
محكوم عليهم بالفشل ، لقد فات الأوان!.
لكن في هذه اللحظة الحرجة ، أنطلق ظل أسود رشيق بشكل لا يصدق للأمام مستخدمًا فمه لعض الجرذ المتفجر.
شعر المرتزقة جميعًا كما لو أنهم غُمروا في الماء البارد مع قطع خيط الأمل الأخير الذي شعروا به!.
دفعته الأذرع الستة للظل الأسود للخارج بسرعات لا تصدق وركضت على الفور خارج الكهف.
إذا تحصنوا بالداخل ودافعوا عن المدخل ، فإن فرصهم في البقاء على قيد الحياة ستكون أعلى بشكل كبير!.
صرخ كلاود هوك بصوت عال “خطر! ، عودي إلى هنا! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتل المرتزقة في طريقهم حتى مدخل الكهف.
هزت وولا رأسها مما أدى إلى تحليق الفأر المتفجر في الهواء … لكنه انفجر فجأة بعد ثانية فقط.
كان صدر الفرسان المصاب ممزقًا بعلامات عض وبدا كما لو أنهم شقوا طريقهم إلى أحشائه.
كان الفأر قد طار على بعد أقل من مترين قبل أن ينفجر ، وكان مثل انفجار قنبلة يدوية.
“وولا!”احمرار عيون كلاود هوك على الفور.
انفجرت كرة ضخمة من الضوء والنار بقوة رهيبة مما أدى إلى حدوث حفرة في الأرض.
إذا سمح لنفسه بالإصابة من قبلهم ، فسيكون مصيره الموت.
أما وولا ، فقد تم دفعها للخلف بقوة الإصطدام ووقعت مترامية الأطراف على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم مدى شراسة الجرذ العملاق أو عدد مهاجمتهم ، تم تحويلهم جميعًا إلى لحم مفروم بواسطة رقصة ماد دوج القاتلة بالمناجل.
انتفضت أذرعها الستة بشكل متقطع ، لكنها لم تكن قادرة على الصعود إلى قدميها.
“أنا بحاجة إلى طبيب!”.
من الواضح أن هذا الجرح كان ثقيلاً للغاية!.
بدأ المرتزقة بالإنسحاب ولم يفكروا حتى في التوقف لـ القتال.
“وولا!”احمرار عيون كلاود هوك على الفور.
تمامًا كما كان ماد دوج على وشك الغضب ، حدث أسوأ سيناريو.
تحرك كوك على عجل إلى الأمام ليمسكه ويمنعه من التحرك.
“ماذا يجري بحق الجحيم؟“اندفع ماد دوج الغاضب مباشرة نحو كوك وأمسك به بقوة.
“لا تكن متسرعاً!”
“بسرعة ، إلى الكهف!”
بشكل غير متوقع كان كلاود هوك قويًا لدرجة أن كوك لم يكن قادرًا على الإستيلاء عليه.
حتى الآن كان يعرف كل مرتزق في المرتزقة تارتاروس وكان على دراية كبيرة به.
ركض كلاود هوك إلى الأمام بطريقة شبه هستيرية حيث قامت عصاه الفولاذية بضرب خمسة فئران عملاقة كانت على وشك مهاجمة وولا.
“ماذا يجري بحق الجحيم؟“اندفع ماد دوج الغاضب مباشرة نحو كوك وأمسك به بقوة.
أصيب العديد من الجرذان العملاقة بجروح عديدة في جسدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كلاود هوك بتدوير عصاه ذات الشفرات الثلاثية للخلف مستخدمًا إياها للطعن في ظهره!.
حتى الآن كانت الجرذان العملاقة القريبة التي يزيد عددها عن عشرة قد ركزت انتباهها تمامًا عليه وعلى وولا.
بووم!بووم!بووم!
رفع سليفوكس مسدساته عالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نظرت إليك كصديق … ولهذا السبب تسمح لك بإرسالها إلى المرحلة الأخيرة من رحلتها “.
دوى صوت إطلاق النار بلا توقف مما تسبب في سقوط فأر عملاق تلو الآخر.
“وولا!”احمرار عيون كلاود هوك على الفور.
للأسف اندفعت المزيد من الفئران العملاقة بسرعة إلى الأمام لمحاصرة كلاود هوك مرة أخرى.
ركض كلاود هوك إلى الأمام بطريقة شبه هستيرية حيث قامت عصاه الفولاذية بضرب خمسة فئران عملاقة كانت على وشك مهاجمة وولا.
سمع صوت إطلاق نار.
كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله من أجلها هو تخفيف آلامها.
بفضل نيران التغضطية التي قدمها المرتزقة ، تمكن كلاود هوك أخيرًا من سحب وولا إلى الكهف وجسده الآن مغطى بالجروح.
للأسف كان المخلوق قويًا وعنيداً بشكل لا يصدق.
زأر سليفوكس بغضب تجاه كلاود هوك “هل أنت مجنون؟ ، كان هذا انتحارًا! “.
لم تكن كبيرة ، لكن أجسادهم كانت تحتوي على كمية هائلة من المواد المتفجرة بالداخل.
نظر كلاود هوك بغضب إلى سليفوكس ، وعيناه ما زالتا قرمزيتين “كان علي أن أنقذ وولا!”.
إذا سمح لنفسه بالإصابة من قبلهم ، فسيكون مصيره الموت.
حتى سليفوكس فاجأه بما رآه في عيون كلاود هوك.
حدق كلاود هوك في سليفوكس وكان غير مصدق ثم نظر إلى وولا.
ومع ذلك تعافى بسرعة “ماد دوج ، أمنعهم على المدخل ، أي شخص آخر ، ساعده! “.
شعر المرتزقة جميعًا كما لو أنهم غُمروا في الماء البارد مع قطع خيط الأمل الأخير الذي شعروا به!.
ركض الجميع بشكل محموم لتفقد وولا ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم علاج جروحها … وسرعان ما تحولت وجوههم إلى قتامة.
“ماذا تقول؟“.
كانت إصابات وولا خطيرة للغاية!.
كان الكهف كبيرًا بما يكفي ليختبئ المرتزقة أنفسهم فيه.
عانى رأس وولا من وطأة الانفجار ، وفقدت نصف وجهها.
أراد كلاود هوك مساعدة وولا ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما يمكنه فعله.
اختفت إحدى عينيها وذهبت اثنتان من أرجلها.
رفض كلاود هوك تصديق أن الفئران يمكن أن تأتي بمخطط مثل هذا!.
يمكنهم حتى رؤية جمجمتها المفتوحة والمكشوفة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النظرة الوحيدة في عينيها هي نظرة الإمتنان.
كانت وولا تلهث بشدة لإلتقاط أنفاسها ، لكن كان من الواضح أنها على وشك الموت.
حتى سليفوكس فاجأه بما رآه في عيون كلاود هوك.
قام المرتزقة بتربية وولا منذ صغرها.
سمع صوت إطلاق نار.
لقد كانت إنسانة ، لكنها كانت شديدة التحور لدرجة أنه لم يكن هناك فرق بينها وبين حيوان بري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما ألقى كلاود هوك نظرة أخرى على شعر الفئران ، ثم على الجغرافيا المحلية ، لم يستطع إلا أن يشحب وجهه.
لقد عاملوها في العادة على أنها ليست أكثر من كلب حراسة ، لكن في قلوبهم كانت وولا عضوًا لا ينفصل عن مرتزقة تارتاروس.
عندما نزل الخنجر فتحت وولا عينه المتبقية مرة أخيرة.
كانت وولا من آكلي لحوم البشر وقبيحة ووحشية متعطشة للدماء … ولكن عندما كان المرتزقة في خطر ، تجاهلت سلامتها وأندفعت لحمايتهم.
قادهم كوك من خلال التقلبات والمنعطفات المختلفة ، بطريقة ما تمكن من اكتشاف كهف.
لقد استبدلت حياتها لمنحهم فرصة للعيش.
تسبب هذا في إحساسه بالغضب والحزن وشدد قبضته حول العصا السوداء!.
لم تكن أكثر من حيوان بري ، لكنها كانت أفضل بكثير من كثير من “البشر” في هذا اليوم وهذا العصر!.
قادهم كوك من خلال التقلبات والمنعطفات المختلفة ، بطريقة ما تمكن من اكتشاف كهف.
أراد كلاود هوك مساعدة وولا ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما يمكنه فعله.
في هذه اللحظة ظهر اثنان من الفئران العملاقة بجانب كلاود هوك.
”تشبثي ، وولا! ، أين الدواء؟ ، احتاج دواء! ، نحن بحاجة إلى علاج وولا! ” صرخ كلاود هوك.
في هذه اللحظة سار سليفوكس إلى كلاود هوك ثم سحب خنجرًا ورماه إليه.
لكن الرد الوحيد كان الصمت.
لم يكن هناك من سبيل لوقف النزيف واستمر الدم ينزف منه.
تنهد المرتزقة بصمت.
في ظل الإضاءة العادية ، كان من الممكن أن يبرز بسهولة تامة.
أما وولا ، فتحت عينها المتبقية وأطلقت قرقرة حزينة منخفضة.
كان كلاود هوك صامتًا لبضع ثوانٍ بينما كان يشن حربًا عقلية ضد نفسه ، ثم رفع الخنجر ببطء.
في هذه اللحظة سار سليفوكس إلى كلاود هوك ثم سحب خنجرًا ورماه إليه.
بفضل نيران التغضطية التي قدمها المرتزقة ، تمكن كلاود هوك أخيرًا من سحب وولا إلى الكهف وجسده الآن مغطى بالجروح.
حدق كلاود هوك في سليفوكس وكان غير مصدق ثم نظر إلى وولا.
كان أحد رفاقه قد مات للتو أمامه ، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك.
“ماذا تقول؟“.
يمكنهم حتى رؤية جمجمتها المفتوحة والمكشوفة!.
“وولا تعاني من الكثير من الألم الآن ” غطى الحزن وجه سليفوكس السمين.
سمعت ثلاثة أصوات ، أستدار سليفوكس لإطلاق ثلاث طلقات في اتجاههم.
“لقد نظرت إليك كصديق … ولهذا السبب تسمح لك بإرسالها إلى المرحلة الأخيرة من رحلتها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نظرت إليك كصديق … ولهذا السبب تسمح لك بإرسالها إلى المرحلة الأخيرة من رحلتها “.
‘أرسلها في رحلتها الأخيرة؟‘.
هل كانت الجرذان العملاقة تتجسس على المرتزقة خلال الأيام الماضية؟ ، هل توصلوا في البداية إلى كيفية تصرف المرتزقة ، ثم وضعوا فخًا خاصًا للقضاء عليهم جميعًا دفعة واحدة؟.
قبل كلاود هوك بغباء الخنجر ، ثم التفت لينظر إلى وولا المصابة بجروح مروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما ألقى كلاود هوك نظرة أخرى على شعر الفئران ، ثم على الجغرافيا المحلية ، لم يستطع إلا أن يشحب وجهه.
حدقت وولا في كلاود هوك بعينها وظهرت نظرة حزن وعذاب فيهما.
في هذه اللحظة ظهر اثنان من الفئران العملاقة بجانب كلاود هوك.
“تريد وولا أن تحافظ على حياتها ، لكنه لا تستطيع العيش لفترة أطول ، لا يوجد مكان في الأراضي القاحلة يمكن أن يعالج مثل هذه الإصابات … وحتى لو نجحت في النجاة بمعجزة ما ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرها هو حياة المصابة بالشلل ، أنت تعرف بالضبط ما سيكون هذا النوع من الحياة! “علت نظرة ثقيلة على وجهه وأوضح سليفوكس لـ كلاود هوك “كرجل ، عليك التأكد من أنك ترقى إلى مستوى الثقة التي يضعها إخوانك فيك في المعركة ، هذه هي أمنية وولا الأخيرة وفرصة لنا للتخفيف من آلامها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الفئران العملاقة التي لا حصر لها من حولهم الاقتراب أكثر فأكثر تجاههم.
كانت وولا ستموت.
كان أحد رفاقه قد مات للتو أمامه ، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك.
علم كلاود هوك بهذا … لم يستطع قبوله.
“تبا!”قام كلاود هوك بتلويح عصاه السوداء وتمكن من التغلب على اثنين من الفئران.
أصبحت الطاقة الحيوية القوية التي جعلت هذه المتحولة قوية للغاية الآن لعنة كانت تحاصرها في قفص من العذاب ، وتمنعها من الموت.
لكن الرد الوحيد كان الصمت.
كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله من أجلها هو تخفيف آلامها.
صرخ ماد دوج على الفور “كوك ، وولا ، اذهبوا وألقوا نظرة!”.
“لكن … أنقذت وولا حياتي! ، كيف يمكنني قتلها؟“.
شعر المرتزقة جميعًا كما لو أنهم غُمروا في الماء البارد مع قطع خيط الأمل الأخير الذي شعروا به!.
قال سليفوكس بشدة “لقد نشأت في الأراضي القاحلة ، الآن يجب أن تكون قد تعلمت أن تنظر إلى وجه الموت مباشرة ، هذا شيء يجب على كل قفر أن يتعلمه ويختبره ، إنه عالم مجنون نعيش فيه ، البقاء على قيد الحياة أمر جيد دائمًا ويمكن أن يكون الموت شكلاً من أشكال الحرية ، هل تفهم ما أقول؟ ، لا تضيع المزيد من الوقت ، وولا في ألم شديد الآن! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اين البقية؟ ، ماذا حدث للآخرين ؟! “.
كان كلاود هوك صامتًا لبضع ثوانٍ بينما كان يشن حربًا عقلية ضد نفسه ، ثم رفع الخنجر ببطء.
حتى سليفوكس فاجأه بما رآه في عيون كلاود هوك.
تمتم بهدوء.
لكن الرد الوحيد كان الصمت.
” وداعاً وولا ، تأكدي من أنك لن تولدي من جديد في الأراضي القاحلة في حياتك القادمة “.
كانت أفكار كلاود هوك تُستهلك ببطء بسبب هذا الإحتمال المرعب.
عندما نزل الخنجر فتحت وولا عينه المتبقية مرة أخيرة.
عانى رأس وولا من وطأة الانفجار ، وفقدت نصف وجهها.
كانت النظرة الوحيدة في عينيها هي نظرة الإمتنان.
بشكل غير متوقع كان كلاود هوك قويًا لدرجة أن كوك لم يكن قادرًا على الإستيلاء عليه.
[ المترجم : وداعاً وولا 🙁 ]
في هذه اللحظة الحرجة ، جاءت وولا ذات الستة أذرع.
[1] المعقوفة زي مخالب النسر مثلاً.
“جراااه!”كان ماد دوج مثل الوحش المجنون وهو يقطع كل الفئران العملاقة المجاورة إلى قطع صغيرة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“تريد وولا أن تحافظ على حياتها ، لكنه لا تستطيع العيش لفترة أطول ، لا يوجد مكان في الأراضي القاحلة يمكن أن يعالج مثل هذه الإصابات … وحتى لو نجحت في النجاة بمعجزة ما ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرها هو حياة المصابة بالشلل ، أنت تعرف بالضبط ما سيكون هذا النوع من الحياة! “علت نظرة ثقيلة على وجهه وأوضح سليفوكس لـ كلاود هوك “كرجل ، عليك التأكد من أنك ترقى إلى مستوى الثقة التي يضعها إخوانك فيك في المعركة ، هذه هي أمنية وولا الأخيرة وفرصة لنا للتخفيف من آلامها “.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الفئران العملاقة التي لا حصر لها من حولهم الاقتراب أكثر فأكثر تجاههم.
استغل كل من كلاود هوك و وولا الفرصة على عجل لمتابعة بقية المرتزقة.
إذا سمح لنفسه بالإصابة من قبلهم ، فسيكون مصيره الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
