You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وجهة نظر: المهندس الكارثي 35

مصعد بهو [8]

مصعد بهو [8]

 

 

الظلام ابتلعني.

 

 

ولم أكن في المصعد المتقلب.

لم يكن هناك إحساس بالوقت، ولا بالمكان.

آليات هذا العالم المرسوم (غامضة وتعتمد على الاستكشاف):

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط فراغ بارد، كأنني أطاف في بحر من العدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

 

 

آخر ما ومض في ذاكرتي كان ذلك الفم المظلم في اللوحة التي تحمل انعكاسي المشوه، وهو يتسع ليبتلعني، وصرخات زملائي المذعورة تتلاشى في الخلفية.

أول ما شعرت به هو البرودة .. برودة شيء صلب تحت جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قد يتجسد هذا الألم أو الصراع أو الخوف كظواهر مرعبة ومباشرة، أو هلوسات قوية لا يمكنك التمييز بينها وبين الواقع، أو حتى ظهور كيانات مؤقتة ولكنها خطيرة، مرتبطة بالذكرى ومشاعرها المكبوتة (الخوف، الحزن، الغضب، اليأس، أو حتى … الجوع).

ثم، وببطء مؤلم، بدأت الحواس تعود إلي.

في محاولة يائسة لفهم ما يحدث، ولإيجاد أي خيط يمكنني التشبث به في هذا البحر من الغموض والرعب.

 

 

أول ما شعرت به هو البرودة .. برودة شيء صلب تحت جسدي.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم رائحة غريبة، مزيج من الغبار القديم، وخشب متعفن، ولمحة خافتة من عطر زهور ذابلة.

 

 

الهدف في هذا السرد الفرعي (محتمل وغير مؤكد): فهم الألم أو السر أو الرغبة غير المحققة لهذه الذكرى العالقة، وتحريرها أو تهدئتها أو إكمالها بطريقة ما.

“هم ..”

عادة ما تكون الأشياء المهمة في هذه القصص السخيفة مخبأة في صناديق قديمة ومغبرة ومقفلة بإحكام.

 

________________________________

فتحت عيني بصعوبة، كأن جفوني كانت ملتصقة بغراء قوي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الضوء كان رماديًا وباهتًا، يتسلل من نافذة صغيرة ذات ستائر دانتيل صفراء وممزقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وجدت نفسي ممددًا على أرضية خشبية متصدعة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا ؟

 

 

 

جلست ببطء، وشعرت بصداع خفيف ينبض في مؤخرة رأسي. تفحصت المكان حولي بارتباك وحذر، وعقلي يحاول يائسًا تجميع ما حدث.

 

 

تحدق في الفراغ أمامها بتعبير بريء ومقلق في نفس الوقت.

لم أكن في الرواق المظلم ذي اللوحات الفارغة.

هذا يبدو وكأنه شيء قد يحتوي على سر أو شيء مفقود أو ذكرى مهمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ولم أكن في المصعد المتقلب.

تحقيق ذلك قد يؤدي إلى “فتح عين” الروح في اللوحة الأصلية في الرواق،.

 

 

كنت في … غرفة نوم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غرفة نوم صغيرة، تبدو وكأنها تنتمي إلى عصر آخر، عصر لم أشهده إلا في الكتب أو الأفلام القديمة.

 

 

عالمها الداخلي؟

الجدران كانت مغطاة بورق جدران باهت ذي نقوش زهرية دقيقة، يتقشر في أماكن متفرقة ليكشف عن طبقات أقدم من الطلاء، أو ربما عن حجر رطب وبارد.

 

 

“هغ … إيغ … هئ … هئ …”

في زاوية الغرفة، كان هناك سرير صغير ذو أعمدة خشبية منحوتة بأشكال غريبة، مغطى بملاءات بيضاء مطرزة بدقة، ولكنها تبدو وكأنها لم تلمس منذ عقود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وعليها طبقة خفيفة من الغبار الذي كان يتراقص في خيوط الضوء القليلة التي تسللت من النافذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

‘يا إلهي … أين أنا بحق الجحيم؟’ فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة في صدري كأنه طائر محبوس.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

تحقيق ذلك قد يؤدي إلى “فتح عين” الروح في اللوحة الأصلية في الرواق،.

هل … هل أنا داخل تلك اللوحة اللعينة الآن؟ هل هذا هو

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلاً .. ولكن عندما يكون هناك شخص آخر معك، يصبح الخوف أقل … أليس كذلك؟”

عالمها الداخلي؟

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت حولي بيأس، أبحث عن أي مخرج، أي باب، أي شيء قد يشير إلى أنني لست محاصرًا بشكل كامل في هذا المكان.

 

 

 

لم يكن هناك باب واضح يمكن رؤيته، فقط الجدران الأربعة المغطاة بورق الجدران الباهت، والنافذة الصغيرة التي كانت تطل على … لا شيء.

 

 

عادة ما تكون الأشياء المهمة في هذه القصص السخيفة مخبأة في صناديق قديمة ومغبرة ومقفلة بإحكام.

مجرد ضباب رمادي كثيف لا نهاية له، كأن الغرفة تطفو في فراغ لا متناهي، أو في بحر من العدم الساكن.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

عادة ما تكون الأشياء المهمة في هذه القصص السخيفة مخبأة في صناديق قديمة ومغبرة ومقفلة بإحكام.

رائع.

حتى وإن كانت نوع من الاشباح او كائن ما … لم تكن مشاعرها كاذبة بالتأكيد.

 

 

من فندق مسكون إلى غرفة نوم مسكونة داخل لوحة مسكونة في فندق مسكون.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حياتي تتحسن باستمرار، وتزداد منطقية مع كل دقيقة تمر في هذا العالم السخيف الذي لا يرحم.

 

 

 

فكرت بمرارة، وأنا أقف على قدمي المرتجفتين، وأشعر بالبرد يتسرب إلى عظامي رغم أن الهواء لم يكن باردًا بشكل خاص.

 

 

 

في الزاوية الأخرى من الغرفة، كان هناك مكتب خشبي صغير، وعليه بعض الكتب القديمة المغبرة ذات الأغلفة الجلدية المتشققة، والتي بدت وكأنها لم تفتح منذ قرون طويلة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وبجانب الكتب، كانت هناك دمية من البورسلين، ذات شعر أشقر مجعد وعينين زجاجيتين فارغتين وزرقاوين.

‘صندوق؟’ فكرت، وشعرت بوخز خفيف من الفضول، ممزوجًا بذلك الشعور المألوف بالخطر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تحدق في الفراغ أمامها بتعبير بريء ومقلق في نفس الوقت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها خجولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

“الضياع”: الفشل في فهم الذكرى أو التفاعل معها بشكل صحيح لفترة طويلة، أو الاستسلام لليأس والجنون داخلها، قد يؤدي إلى أن تبدأ “ذاكرتك” أنت في التلاشي والتشوه،

 

 

وعلى الحائط فوق المكتب، مثبتة بعناية ولكنها مائلة قليلاً، كانت هناك … لوحة.

“همم …”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوحة زيتية صغيرة، بإطار خشبي بسيط ومتهالك، ومغطاة بطبقة من الغبار الخفيف.

 

 

خرج أجشًا ومترددًا.

وكانت تصور … فتاة صغيرة، بشعر داكن مجعد، وعينين مغلقتين، ويدها الصغيرة تشير إلى الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

نفس الفتاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الكلمات … سقطت علي كأنها وابل من الشظايا الجليدية.

نفس اللوحة التي رأيتها في الرواق قبل أن تبتلعني نسختي المشوهة.

 

 

وعلى الحائط فوق المكتب، مثبتة بعناية ولكنها مائلة قليلاً، كانت هناك … لوحة.

اللوحة التي كانت تبكي دمًا .. اللوحة التي أشارت إلي.

“أنت بحاجة لصديق، صحيح؟ .. تمامًا مثلي.”

 

رائع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘اللعنة! اللعنة المزدوجة والثلاثية والرباعية!’ شعرت بقشعريرة باردة وقوية تسري في عمودي الفقري، كأن يدًا جليدية قد لمستني.

 

 

 

إذن، هذا مؤكد.

كنت في … غرفة نوم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلي بفضول طفولي، وتوقفت دموعها للحظة.

أنا عالق داخل هذه اللوحة اللعينة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

________________________________

ولكن لماذا؟

 

 

 

ماذا يفترض بي أن أفعل هنا لأخرج من هذا؟

“الضياع”: الفشل في فهم الذكرى أو التفاعل معها بشكل صحيح لفترة طويلة، أو الاستسلام لليأس والجنون داخلها، قد يؤدي إلى أن تبدأ “ذاكرتك” أنت في التلاشي والتشوه،

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل يجب أن أحل لغزًا سخيفًا آخر؟  .. أم أن أقاتل شبحًا آخر أكثر رعبًا من سابقه؟

 

 

هذا المكان هو تمثيل رمزي، مشوه، ومجزأ لجزء من “روح” أو “قصة” أو “عالم داخلي” للفتاة الصغيرة التي رأيتها في اللوحة الأصلية في الرواق.

أم أنني سأبقى هنا إلى الأبد، وأتحول إلى مجرد ذكرى أخرى في هذا المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

من فندق مسكون إلى غرفة نوم مسكونة داخل لوحة مسكونة في فندق مسكون.

في محاولة يائسة لفهم ما يحدث، ولإيجاد أي خيط يمكنني التشبث به في هذا البحر من الغموض والرعب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، وأنا أركز بشدة، وأتجاهل الصداع الذي كان ينبض في رأسي.

ثم، وببراءة طفولية مؤلمة، قالت.

 

لا بد أن هناك مفتاحًا مخبأً في مكان ما في هذه الغرفة.

أتمنى أن تقدم لي هذه المهارة اللعينة أي شيء مفيد هذه المرة، أي شيء يمكن أن ينقذني من هذا المصير.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظرت إلى دمية الدب في حجرها، ثم إلي مرة أخرى.

 

 

اللوحة الزرقاء المألوفة ظهرت أمامي.

رفعت رأسها ببطء، ومسحت دموعها بكم فستانها.

 

 

المعلومات بدأت تتشكل ببطء، كأن النظام نفسه يجد صعوبة في تحليل هذا الواقع الملتوي والمحصور داخل واقع آخر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هم ..”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

يجب أن أتصرف كشخص طبيعي، حتى لو كان الموقف أبعد ما يكون عن الطبيعي.

________________________________

نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، هذه المرة بعينين أكثر تركيزًا ويأسًا، أبحث عن أي شيء غير مرئي أو عن شخص يحتاج إلى من يستمع إليه

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[تحليل السرد النشط: مصعد بهو النسيان (رتبة E) – الطابق الحالي: معرض الأرواح النائمة – السرد الفرعي النشط: غرفة الذكرى (الفتاة ذات العينين المغلقتين)]

هذا يبدو وكأنه شيء قد يحتوي على سر أو شيء مفقود أو ذكرى مهمة.

 

فتحت عيني بصعوبة، كأن جفوني كانت ملتصقة بغراء قوي.

الوضع الحالي: أنت محاصر داخل “ذكرى متجسدة” مرتبطة باللوحة التي تفاعلت معها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

هذا المكان هو تمثيل رمزي، مشوه، ومجزأ لجزء من “روح” أو “قصة” أو “عالم داخلي” للفتاة الصغيرة التي رأيتها في اللوحة الأصلية في الرواق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الهدف في هذا السرد الفرعي (محتمل وغير مؤكد): فهم الألم أو السر أو الرغبة غير المحققة لهذه الذكرى العالقة، وتحريرها أو تهدئتها أو إكمالها بطريقة ما.

 

 

هذا العالم يستجيب لأفعالك، ملاحظاتك، نواياك، وربما حتى مشاعرك.

تحقيق ذلك قد يؤدي إلى “فتح عين” الروح في اللوحة الأصلية في الرواق،.

 

 

أنا عالق داخل هذه اللوحة اللعينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

آليات هذا العالم المرسوم (غامضة وتعتمد على الاستكشاف):

 

 

الضوء كان رماديًا وباهتًا، يتسلل من نافذة صغيرة ذات ستائر دانتيل صفراء وممزقة.

هذا العالم يستجيب لأفعالك، ملاحظاتك، نواياك، وربما حتى مشاعرك.

هذا يبدو وكأنه شيء قد يحتوي على سر أو شيء مفقود أو ذكرى مهمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الأشياء قد تتغير بشكل غير متوقع، أو تظهر، أو تختفي بناءً على فهمك للذكرى وتفاعلك مع عناصرها المختلفة.

 

 

‘يا إلهي … أين أنا بحق الجحيم؟’ فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة في صدري كأنه طائر محبوس.

التهديدات المحتملة داخل هذه الذكرى (تحذير شديد):

 

 

نفس اللوحة التي رأيتها في الرواق قبل أن تبتلعني نسختي المشوهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كوابيس الذكرى المتجسدة”: إذا قمت بأفعال تعكر صفو الذكرى، أو تزيد من ألمها، أو تتعارض مع جوهرها الحقيقي الذي لا تعرفه بعد.

 

 

تحدق في الفراغ أمامها بتعبير بريء ومقلق في نفس الوقت.

قد يتجسد هذا الألم أو الصراع أو الخوف كظواهر مرعبة ومباشرة، أو هلوسات قوية لا يمكنك التمييز بينها وبين الواقع، أو حتى ظهور كيانات مؤقتة ولكنها خطيرة، مرتبطة بالذكرى ومشاعرها المكبوتة (الخوف، الحزن، الغضب، اليأس، أو حتى … الجوع).

 

 

“…….”

“الضياع”: الفشل في فهم الذكرى أو التفاعل معها بشكل صحيح لفترة طويلة، أو الاستسلام لليأس والجنون داخلها، قد يؤدي إلى أن تبدأ “ذاكرتك” أنت في التلاشي والتشوه،

تحقيق ذلك قد يؤدي إلى “فتح عين” الروح في اللوحة الأصلية في الرواق،.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أو أن تصبح جزءًا دائمًا من هذه الذكرى العالقة إلى الأبد، وتنسى في هذا العالم المرسوم، وتصبح مجرد شبح آخر، أو لوحة أخرى في المعرض اللانهائي.

 

 

 

تلميح إضافي(مكرر): “ما لا تراه قد يكون أكثر أهمية مما تراه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رائحة غريبة، مزيج من الغبار القديم، وخشب متعفن، ولمحة خافتة من عطر زهور ذابلة.

 

فتحت عيني بصعوبة، كأن جفوني كانت ملتصقة بغراء قوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

________________________________

“أنا أيضًا أشعر بالوحدة أحيانًا، يا ليليا .. هذا المكان … ليس ودودًا جدًا.”

 

“كان هناك … شيء آخر .. شيء يشبهني.”

 

“همم …”

 

“ربما … ربما يمكننا أن نكون صديقين، يا ليليا،” قلت بصوت كان أكثر دفئًا وصدقًا مما توقعت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘رائع. يا له من شرح مفصل’، فكرت، وأنا أقرأ هذه المعلومات المقلقة التي لم تقدم لي أي حلول واضحة، بل زادت من قلقي وتوتري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

إذن أنا عالق في ذكرى حزينة لفتاة صغيرة، ويجب أن ألعب دور المحقق النفسي أو المعالج الروحي أو طارد الأرواح الشريرة.

حاولت فتحه، لكن القفل الصدئ لم يتزحزح قيد أنملة.

 

وإلا … سأصبح جزءًا من أثاثها القديم والمغبر، أو ربما لوحة أخرى تبكي دمًا في ذلك الرواق الملعون الذي تركت فيه زملائي بها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

و”ما لا أراه” لا يزال هو المفتاح السحري لكل شيء.

 

 

جلست ببطء، وشعرت بصداع خفيف ينبض في مؤخرة رأسي. تفحصت المكان حولي بارتباك وحذر، وعقلي يحاول يائسًا تجميع ما حدث.

يا لها من مهارة متعاونة ومفيدة بشكل لا يصدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء بدا عاديًا بشكل مقلق، كأنه مشهد تم تجميد زمنه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما نظرت إلى في ذلك الرواق المظلم … لم يكن هناك خوف فقط في عينيك، كما في عيون الآخرين.” توقفت، وأمالت رأسها قليلاً، كأنها تحاول تذكر شيء مهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألا يمكنه فقط أن يعطيني رمز الغش لمرة واحدة، أو زر تخطي هذا المستوى المروع وأريح رأسي من هذا الهراء الذي لا ينتهي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يجب أن أحل لغزًا سخيفًا آخر؟  .. أم أن أقاتل شبحًا آخر أكثر رعبًا من سابقه؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، هذه المرة بعينين أكثر تركيزًا ويأسًا، أبحث عن أي شيء غير مرئي أو عن شخص يحتاج إلى من يستمع إليه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وعلى الحائط فوق المكتب، مثبتة بعناية ولكنها مائلة قليلاً، كانت هناك … لوحة.

 

وعلى الحائط فوق المكتب، مثبتة بعناية ولكنها مائلة قليلاً، كانت هناك … لوحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“…….”

‘وحيدة … وباردة’، الكلمات لامست شيئًا في داخلي.

 

 

الدمية ذات العيون الزجاجية الفارغة التي بدت وكأنها تحدق في روحي وتعرف كل أسراري، اللوحات الأخرى على الجدران (التي كانت الآن فارغة تمامًا ومغطاة بالغبار)

الكلمات … سقطت علي كأنها وابل من الشظايا الجليدية.

 

“هم ..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل شيء بدا عاديًا بشكل مقلق، كأنه مشهد تم تجميد زمنه.

 

 

لم أكن في الرواق المظلم ذي اللوحات الفارغة.

ثم، لفت انتباهي شيء ما لم ألاحظه من قبل بسبب الظلام الخافت والارتباك الذي كنت فيه عندما استيقظت.

 

 

هذا المكان هو تمثيل رمزي، مشوه، ومجزأ لجزء من “روح” أو “قصة” أو “عالم داخلي” للفتاة الصغيرة التي رأيتها في اللوحة الأصلية في الرواق.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هذا ؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رائحة غريبة، مزيج من الغبار القديم، وخشب متعفن، ولمحة خافتة من عطر زهور ذابلة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تحت السرير الصغير ذي الأعمدة الخشبية، والذي كان مغطى بملاءات بيضاء نقية بشكل مريب كأنها لم تستخدم قط، كان هناك صندوق خشبي قديمي

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو وكأنه صندوق كنوز صغير للأطفال، أو ربما صندوق لحفظ الذكريات الثمينة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي بيأس، أبحث عن أي مخرج، أي باب، أي شيء قد يشير إلى أنني لست محاصرًا بشكل كامل في هذا المكان.

كان مغطى بطبقة سميكة من التراب والغبار الذي تراكم عبر السنين، ومغلق بقفل نحاسي صدئ وبسيط الشكل، ولكنه يبدو قويًا وعنيدًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘صندوق؟’ فكرت، وشعرت بوخز خفيف من الفضول، ممزوجًا بذلك الشعور المألوف بالخطر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

يجب أن أتصرف كشخص طبيعي، حتى لو كان الموقف أبعد ما يكون عن الطبيعي.

هذا يبدو وكأنه شيء قد يحتوي على سر أو شيء مفقود أو ذكرى مهمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصيص صغير جدًا من … الأمل ..

 

“أنت بحاجة لصديق، صحيح؟ .. تمامًا مثلي.”

عادة ما تكون الأشياء المهمة في هذه القصص السخيفة مخبأة في صناديق قديمة ومغبرة ومقفلة بإحكام.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … أنا وحيدة .. ودائمًا أشعر بالبرد هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقتربت بحذر شديد من السرير، وانحنيت لأتفحص الصندوق عن كثب، وأنا أستمع لأي صوت غريب قد يصدر من زوايا الغرفة المظلمة. كان الصندوق مغلقًا بإحكام.

 

 

هذا العالم يستجيب لأفعالك، ملاحظاتك، نواياك، وربما حتى مشاعرك.

حاولت فتحه، لكن القفل الصدئ لم يتزحزح قيد أنملة.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أم أنني سأبقى هنا إلى الأبد، وأتحول إلى مجرد ذكرى أخرى في هذا المكان.

‘بالطبع لن يكون الأمر بهذه السهولة اللعينة’، تنهدت داخليًا، وشعرت بالإحباط يبدأ في التسلل إلي مرة أخرى.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لا بد أن هناك مفتاحًا مخبأً في مكان ما في هذه الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا ؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

“هل … هل أنت خائف أيضًا؟”

وبينما كنت أفكر في كيفية فتح هذا الصندوق اللعين، وأنا أبحث حولي في الغرفة المغبرة والمليئة بالظلال …

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أو أن تصبح جزءًا دائمًا من هذه الذكرى العالقة إلى الأبد، وتنسى في هذا العالم المرسوم، وتصبح مجرد شبح آخر، أو لوحة أخرى في المعرض اللانهائي.

صوت… بكاء طفولي مكتوم، وحزين، ويائس، كأنه قادم من بئر عميقة من الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحة زيتية صغيرة، بإطار خشبي بسيط ومتهالك، ومغطاة بطبقة من الغبار الخفيف.

 

“لماذا … تبدو حزينًا جدًا أنت أيضًا سيدي؟” همست بصوت خافت، للغاية.

“هغ … إيغ … هئ … هئ …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرفة نوم صغيرة، تبدو وكأنها تنتمي إلى عصر آخر، عصر لم أشهده إلا في الكتب أو الأفلام القديمة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكني قلت عكسها.

 

 

بكاء؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

استدرت ببطء شديد، وعضلاتي متصلبة من التوتر، وقلبي يخفق في صدري

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وعندما رأيت مصدر البكاء … تجمدت.

 

 

وعندما رأيت مصدر البكاء … تجمدت.

فتاة صغيرة، تجلس على حافة السرير، تبكي بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن شبحًا بالمعنى التقليدي، بل بدت حقيقية بشكل مقلق، ترتدي فستانًا أبيض قديمًا وتضم دمية دب ممزقة.

 

 

نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، هذه المرة بعينين أكثر تركيزًا ويأسًا، أبحث عن أي شيء غير مرئي أو عن شخص يحتاج إلى من يستمع إليه

عيناها البنيتان الكبيرتان كانتا غارقتين في دموع لم تتوقف.

في زاوية الغرفة، كان هناك سرير صغير ذو أعمدة خشبية منحوتة بأشكال غريبة، مغطى بملاءات بيضاء مطرزة بدقة، ولكنها تبدو وكأنها لم تلمس منذ عقود.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلي، وفي عينيها حزن عميق وفراغ غريب.

‘طفلة … تبكي’، شعور غريب بالضيق اعتصر صدري، شعور تجاوز الخوف أو الارتباك المعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“م … مرحبًا؟” حاولت أن أتكلم دون إخافتها، ولكن صوتي

“الضياع”: الفشل في فهم الذكرى أو التفاعل معها بشكل صحيح لفترة طويلة، أو الاستسلام لليأس والجنون داخلها، قد يؤدي إلى أن تبدأ “ذاكرتك” أنت في التلاشي والتشوه،

خرج أجشًا ومترددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“كان هناك … شيء آخر .. شيء يشبهني.”

 

الضوء كان رماديًا وباهتًا، يتسلل من نافذة صغيرة ذات ستائر دانتيل صفراء وممزقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“همم …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

رفعت رأسها ببطء، ومسحت دموعها بكم فستانها.

الظلام ابتلعني.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلي بفضول طفولي، وتوقفت دموعها للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلي، وفي عينيها حزن عميق وفراغ غريب.

“لماذا تبكين، ليليا؟ .. هل هناك شيء يزعجك؟”

 

 

“لماذا … تبدو حزينًا جدًا أنت أيضًا سيدي؟” همست بصوت خافت، للغاية.

 

 

أتمنى أن تقدم لي هذه المهارة اللعينة أي شيء مفيد هذه المرة، أي شيء يمكن أن ينقذني من هذا المصير.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أومأت برأسها ببطء، كأنها تفكر في كلامي.

‘ها ؟’ فاجأني سؤالها.

 

 

ولكن لماذا؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لم أكن في الرواق المظلم ذي اللوحات الفارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعرف،” قلت بوضوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

آليات هذا العالم المرسوم (غامضة وتعتمد على الاستكشاف):

“ربما لأن هذا المكان … ليس مكانًا سعيدًا لأي أحد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تفكير قصير سألت سؤال غير وتوقع.

اقتربت خطوة بحذر. “أنا آدم. وأنتي … هل لديك اسم؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تحدق في الفراغ أمامها بتعبير بريء ومقلق في نفس الوقت.

نظرت إلى دمية الدب في حجرها، ثم إلي مرة أخرى.

 

 

 

“اسمي … ليليا،” قالت بصوت بالكاد يسمع.

في محاولة يائسة لفهم ما يحدث، ولإيجاد أي خيط يمكنني التشبث به في هذا البحر من الغموض والرعب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنها خجولة.

‘ها ؟’ فاجأني سؤالها.

 

 

“اسم جميل، ليليا،” قلت بابتسامة باهتة حاولت أن أجعلها ودودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

يجب أن أتصرف كشخص طبيعي، حتى لو كان الموقف أبعد ما يكون عن الطبيعي.

وبدافع لم أفهمه تمامًا،  أرخيت حذري، مددت يدي ببطء نحوها، ليس لألمسها، بل كإشارة … كدعوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

و”ما لا أراه” لا يزال هو المفتاح السحري لكل شيء.

“لماذا تبكين، ليليا؟ .. هل هناك شيء يزعجك؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

هزت رأسها ببطء، ودموع جديدة بدأت تتجمع في عينيها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصيص صغير جدًا من … الأمل ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا … أنا وحيدة .. ودائمًا أشعر بالبرد هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘وحيدة … وباردة’، الكلمات لامست شيئًا في داخلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ثم، لفت انتباهي شيء ما لم ألاحظه من قبل بسبب الظلام الخافت والارتباك الذي كنت فيه عندما استيقظت.

حتى وإن كانت نوع من الاشباح او كائن ما … لم تكن مشاعرها كاذبة بالتأكيد.

فكرت بمرارة، وأنا أقف على قدمي المرتجفتين، وأشعر بالبرد يتسرب إلى عظامي رغم أن الهواء لم يكن باردًا بشكل خاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

عالمها الداخلي؟

جلست على الأرضية الخشبية الباردة، على بعد مسافة قصيرة منها، محاولًا ألا أخيفها.

 

 

 

“أنا أيضًا أشعر بالوحدة أحيانًا، يا ليليا .. هذا المكان … ليس ودودًا جدًا.”

 

 

هذا العالم يستجيب لأفعالك، ملاحظاتك، نواياك، وربما حتى مشاعرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلي بفضول طفولي، وتوقفت دموعها للحظة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحة زيتية صغيرة، بإطار خشبي بسيط ومتهالك، ومغطاة بطبقة من الغبار الخفيف.

“هل … هل أنت خائف أيضًا؟”

 

 

 

‘خائف؟ أنا مرعوب حد النخاع، يا صغيرتي’، أردت أن أقول.

لم يكن هناك باب واضح يمكن رؤيته، فقط الجدران الأربعة المغطاة بورق الجدران الباهت، والنافذة الصغيرة التي كانت تطل على … لا شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

انا؟ مختلف؟

لكني قلت عكسها.

 

 

الضوء كان رماديًا وباهتًا، يتسلل من نافذة صغيرة ذات ستائر دانتيل صفراء وممزقة.

 

 

 

في محاولة يائسة لفهم ما يحدث، ولإيجاد أي خيط يمكنني التشبث به في هذا البحر من الغموض والرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قليلاً .. ولكن عندما يكون هناك شخص آخر معك، يصبح الخوف أقل … أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلاً .. ولكن عندما يكون هناك شخص آخر معك، يصبح الخوف أقل … أليس كذلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

بكاء؟

 

 

أومأت برأسها ببطء، كأنها تفكر في كلامي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لماذا أنا هنا، ليليا؟” سألت بهدوء، وأنا أنظر إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال تحت السرير، والذي تجاهلته هي تمامًا.

‘طفلة … تبكي’، شعور غريب بالضيق اعتصر صدري، شعور تجاوز الخوف أو الارتباك المعتاد.

 

لكني قلت عكسها.

“لماذا ابتلعتني تلك اللوحة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أو أن تصبح جزءًا دائمًا من هذه الذكرى العالقة إلى الأبد، وتنسى في هذا العالم المرسوم، وتصبح مجرد شبح آخر، أو لوحة أخرى في المعرض اللانهائي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت ليليا كتفيها الصغيرين.

“أنت بحاجة لصديق، صحيح؟ .. تمامًا مثلي.”

 

 

“لا أعرف … أنت فقط … بدوت مختلفًا.”

 

 

 

انا؟ مختلف؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فتاة صغيرة، تجلس على حافة السرير، تبكي بصمت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تفكير قصير سألت سؤال غير وتوقع.

 

 

أغمضت عينيها قليلًا ثم أكملت بحزن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي بيأس، أبحث عن أي مخرج، أي باب، أي شيء قد يشير إلى أنني لست محاصرًا بشكل كامل في هذا المكان.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عندما نظرت إلى في ذلك الرواق المظلم … لم يكن هناك خوف فقط في عينيك، كما في عيون الآخرين.” توقفت، وأمالت رأسها قليلاً، كأنها تحاول تذكر شيء مهم.

 

 

استدرت ببطء شديد، وعضلاتي متصلبة من التوتر، وقلبي يخفق في صدري

“كان هناك … شيء آخر .. شيء يشبهني.”

 

 

يشبهها .. ماذا يعني ذالك؟

يشبهها .. ماذا يعني ذالك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وبجانب الكتب، كانت هناك دمية من البورسلين، ذات شعر أشقر مجعد وعينين زجاجيتين فارغتين وزرقاوين.

ثم، وببراءة طفولية مؤلمة، قالت.

 

 

 

“لديك نفس النظرة الوحيدة التي أراها في المرآة كل يوم عندما أكون هنا بمفردي، أنتظر شيئًا لا يأتي أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد تفكير قصير سألت سؤال غير وتوقع.

‘طفلة … تبكي’، شعور غريب بالضيق اعتصر صدري، شعور تجاوز الخوف أو الارتباك المعتاد.

 

اقتربت خطوة بحذر. “أنا آدم. وأنتي … هل لديك اسم؟”

“أنت بحاجة لصديق، صحيح؟ .. تمامًا مثلي.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الكلمات … سقطت علي كأنها وابل من الشظايا الجليدية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

المعلومات بدأت تتشكل ببطء، كأن النظام نفسه يجد صعوبة في تحليل هذا الواقع الملتوي والمحصور داخل واقع آخر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

‘مالذي تهذي به هذه الطفلة؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

نظرت إلى ليليا، إلى فستانها الأبيض البسيط، إلى دميتها الممزقة، إلى دموعها التي بدأت تتجمع مرة أخرى. لم تعد تبدو مجرد لغز يجب حله، أو كيان يجب التعامل معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تفكير قصير سألت سؤال غير وتوقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدت فقط … طفلة حزينة ووحيدة، عالقة في كابوس لا تستطيع الاستيقاظ منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وبدافع لم أفهمه تمامًا،  أرخيت حذري، مددت يدي ببطء نحوها، ليس لألمسها، بل كإشارة … كدعوة.

 

 

أومأت برأسها ببطء، كأنها تفكر في كلامي.

“ربما … ربما يمكننا أن نكون صديقين، يا ليليا،” قلت بصوت كان أكثر دفئًا وصدقًا مما توقعت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ولو فقط … حتى نجد طريقة للخروج من هذا المكان المظلم معًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

نظرت الطفلة إلى يدي الممدودة، ثم إلى وجهي، وفي عينيها كان هناك مزيج من التردد، والخوف.

التهديدات المحتملة داخل هذه الذكرى (تحذير شديد):

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرفة نوم صغيرة، تبدو وكأنها تنتمي إلى عصر آخر، عصر لم أشهده إلا في الكتب أو الأفلام القديمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبصيص صغير جدًا من … الأمل ..

 

 

“هم ..”

كأنها ترى الشهب لأول مرة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط