138
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان زعيم العائلة واثقًا إلى هذا الحد؟
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ المقدم بهدوء دون أن ينطق بكلمة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الخلاف بينه وبين لي جونغ-أوك في وقت سابق، وسبب صعوبة احتفاظه بعقله… قد تبين لي السبب أخيرًا.
عندما وصلنا إلى الواجهة البحرية، ظهر رجل على السطح الثاني للسفينة السياحية، وكأنه شعر بوجودنا.
– إذا كان هذا هو الحال، فكيف نجوتم بعد سماع كل هذا؟ هناك شيء غير صحيح. بمجرد سماع شيء كهذا، يفترض أن تكونوا موتى. ليس هناك سبب يجعل رئيس العائلة يعفو عنكم.
كان هو القبطان.
– نعم… سيدي…
أمعن النظر في وجهي ثم تنفس بعمق.
– حسنًا، هذا ما سيكون عليه الأمر.
– كيف يمكنني مساعدتك؟
واصل المقدم كلامه.
– أين قائدكم؟
لو كان يريد حقًا الانضمام لنا، لكان قد تواضع وتخلى عن كبريائه. وإن كانت لديه نوايا أخرى، فربما كان سيوجه بندقيته إلينا.
– إنه نائم. عُد لاحقًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
– أظن أنني بحاجة لمقابلته الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ما سبب قدومكم إلى هنا؟
–
– قال هذا الزومبي من العائلة إن الزومبي مثلكم سينهارون عاجلًا أو آجلًا تحت وطأة غرائزهم الزومبية، وستفقدون قدرتكم على التفكير العقلاني إن لم تأكلوا أدمغة زومبي أو دماغ إنسان حي. قالوا إن هذا هو قدركم.
علت على وجه القبطان ملامح الانزعاج، وبعد لحظة ضغط لسانه بقوة على سقف فمه، واختفى داخل السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع القبطان بندقيته من نوع K2 ووجّهها إلى رأس لي جونغ-أوك. حين رأيت ذلك، تصرفت بسرعة وحميته بجسدي.
تساءلتُ إن كان منظر عيني الزرقاوين قد أربكه، أو ربما لم تعجبه طريقتي في المطالبة بلقاء قائدهم.
– أين قائدكم؟
لكن، في الواقع، لم يكن لذلك أي أهمية، فهم ليسوا من يسيطرون هنا.
– اترك الباقي لي.
الناجون من غانغنام هم غير المرغوب فيهم هنا، وليس نحن. فلا داعي لأن نخضع لهم في حديثنا.
– أعتقد أنني قلت لك هذا سابقًا اليوم.
بعد حين، ظهر رجل يبدو في أوائل أو منتصف الأربعين من عمره عند الدرابزين في السطح الثاني، وهو يدلك رقبته المتصلبة. كان هو المقدم الذي رأيته في النهار.
دخلت في صلب الموضوع.
نظَر الرجل إلى القادة بجانبي وأومأ برأسه ببطء.
– يبدو كذلك. عُد إلى حيث أتيت.
– هل أنتم مستعدون أخيرًا للحوار؟
وضع المقدم يديه خلف ظهره، وحدّق بي.
دخلت في صلب الموضوع.
كان لدي سويون وعائلتي. لا، كنت أعلم أني لا أستطيع التغير من أجلهم.
– ما سبب قدومكم إلى هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إليه مباشرة.
ابتللت شفتاه، وأخذ لحظة تفكير، ثم أراد أن يبتسم ابتسامة مصطنعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
– جئنا هنا لننجو. لا نملك أي نوايا أخرى.
– الحفاظ على… هدوء العقل، وامتلاك دم بارد في عروقك.
– هل ظننتم أننا سنقبل بكم دون شروط؟
–
– لا، بالطبع لا. كما أننا لم نقبل بكم، افترضنا أنكم لن تقبلوا بنا أيضًا.
–
– إذًا، إن كنتم تعرفون الإجابة مسبقًا، فلماذا جئتم إلى هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – قد تسيطر غرائزي الزومبية عليّ يومًا ما. هل تزال ترى أنه من المقبول أن تترك عائلتك بين يدي؟
نظر إليَّ في عينيّ مباشرة، دون أن ترمش عيناه، فيما كانت رياح النهر الباردة تدور حوله.
– لننسَ رتبنا ومناصبنا قليلًا، – تابع.
– لأنني أردت على الأقل إنقاذ عائلتي، – قال بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
كنت أسمع الإصرار في كلماته، المتجسّد في عينيه.
الخلاف بينه وبين لي جونغ-أوك في وقت سابق، وسبب صعوبة احتفاظه بعقله… قد تبين لي السبب أخيرًا.
وضعت يدي في جيوب معطفي، وواصلت طرح أسئلتي.
– جئنا هنا لننجو. لا نملك أي نوايا أخرى.
– وماذا لو قلت لك أننا لا ننوي قبولكم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أتعلم… هل تعتقد أن لي خيارًا؟ كنت سأموت لو لم أركب السفينة. وصعودي على السفينة منحني أقل فرصة للنجاة.
– رأيت أعداد الناجين تزداد هنا. ظننت أنكم تجمعون ناجين آخرين، فظننت أنكم ستقبلون عائلتي… هل أتيت هباءً؟
مع تلك الكلمات، سحب مسدسه من جنبه ووضعه على صدغه.
– يبدو كذلك. عُد إلى حيث أتيت.
– أرجو أن تعتني بصديقي هنا. كما ترى، هو ليس كاملاً.
كانت كلماتي مجرد تهديد كاذب.
– أفضل من لا شيء…
لو كان يريد حقًا الانضمام لنا، لكان قد تواضع وتخلى عن كبريائه. وإن كانت لديه نوايا أخرى، فربما كان سيوجه بندقيته إلينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أتساءل كم من الوقت ستصمد فيه تلك الإرادة.
ظننت أن قائد غانغنام سيختار الخيار الأول، لأنه لم يبدو عدائيًا تجاه البشر الآخرين. كانت ممانعته بسبب وجود زومبي مثلي ومثل كيم هيونغ-جون. لم يكن من النوع الذي يقتل الجميع هنا ويعلن هذه الأرض ملكه.
أمعن النظر في وجهي ثم تنفس بعمق.
وضع المقدم يديه خلف ظهره، وحدّق بي.
ثم انحنى لمساعدة القبطان، الذي لا يزال متمدداً على الأرض إلى جانبه، على الوقوف. مسح القبطان دموعه ولم يستطع رفع رأسه.
بعد لحظة، مزق شارات رتبته من على كتفيه، وتمسك بحافة الدرابزين بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – إذًا، إن كنتم تعرفون الإجابة مسبقًا، فلماذا جئتم إلى هنا؟
– هل… هل أنت واثق أنك لن تتغير؟
– لو كنت ستكذب، كان عليك أن تفكر جيدًا قبل ذلك.
لم أعرف كيف أفسر سؤاله.
– أرجو أن تعتني بصديقي هنا. كما ترى، هو ليس كاملاً.
– أحد أفراد العائلة الذين هاجموا غانغنام أخبرني ذات يوم أنني سأتحول إلى مثلهم، – قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لكن لا يمكنك النزول.
ألقي المقدم شارات رتبته جانبًا.
فوجئ القبطان بتصرف رئيسه. حدّق المقدم بثبات في عينيه.
– لننسَ رتبنا ومناصبنا قليلًا، – تابع.
عبس المقدم في وجه القبطان واقترب منه ببطء. وضع يده على بندقية القبطان، وأحضر فوهتها إلى جبينه.
–
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
– سأعاملك كإنسان وأسألك: هل أنت متأكد أنك لن تتغير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
عبستُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – من العدل أن أُدفن مع الرجال الذين ضحوا لنصل إلى ما نحن عليه. من السخافة أن يتوسل قائد فصيلة من أجل حياته.
– التغيير ليس قضية. لا أستطيع أن أتغير.
لكن، في الواقع، لم يكن لذلك أي أهمية، فهم ليسوا من يسيطرون هنا.
كان لدي سويون وعائلتي. لا، كنت أعلم أني لا أستطيع التغير من أجلهم.
علت على وجه القبطان ملامح الانزعاج، وبعد لحظة ضغط لسانه بقوة على سقف فمه، واختفى داخل السفينة.
الخيار الوحيد هو المضي قدمًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ابتسم المقدم بسخرية.
وضع لي جونغ-أوك يده على كتفي، وتحدث:
– أتساءل كم من الوقت ستصمد فيه تلك الإرادة.
– ألا تعتقد أن هناك شيئًا مريبًا؟ هل رافقكم زعيم العصابة إلى السفينة؟ إذا كانت أقوالك صحيحة، فلا مبرر لهم في ترك أي ناجٍ يرحل. هل أنا مخطئ؟
– إن لم تصدقني، فغادر فورًا. لا وقت لدي للمماطلة.
نظرت إلى المقدم مجددًا.
– لا، أصدقك. لكن، أنت، لديك غرائز الزومبي أيضًا، أليس كذلك؟
بعد أن أنهى كلامه، عاد لي جونغ-أوك إلى جانبي وهو يكشر عن أسنانه. فجأة صرخ القبطان الذي كان يقف بجانب المقدم طوال الوقت بأعلى صوته، حتى بدت أوتاره عنقه منتفخة من شدة الصراخ.
أومأت برأسي باستغراب. – الغرائز؟
– جئنا هنا لننجو. لا نملك أي نوايا أخرى.
تنفس ببطء وزفر.
– لننسَ رتبنا ومناصبنا قليلًا، – تابع.
– كان هناك زومبي مثلك في العائلة، زومبي عينيه زرقاوان. قال إنه في النهاية ستتغير وتسقط. وأنه عندما تستيقظ غرائزك الزومبية، ستدرك أنك لم تعد قادرًا على العيش مع البشر.
–
– هل قابلت الزعيم؟
– يمكننا أن نعطيك بعض الوقت لتوديع عائلتك.
– لا أعلم إن كان هو الزعيم… لكنه كان يمتلك عيونًا زرقاء مثلك.
ابتسم المقدم له ابتسامة رحيمة.
– فسر لي أكثر.
نظرت بحذر إلى كيم هيونغ-جون. كان يحدّق في المقدم بلا تعبير.
–
كانت كلماتي مجرد تهديد كاذب.
نظر إليّ المقدم بهدوء دون أن ينطق بكلمة.
تسربت القوة المتبقية من ساقيه فسقط على الأرض وبكى بصمت. صرخاته الحزينة عبرت مقدمة السفينة لتصل إلى غوانغجانغ-دونغ، حيث كنت.
تساءلتُ إن كان يفكر في كمية المعلومات التي ينبغي أن يشاركها معي. وإن كان كذلك… قبضت على قبضتيّ، وتلألأت عيوني الزرقاوان. أردتُ أن أوضح له أنني سأقتله بلا رحمة إن لم يرد.
– لا أستطيع يا سيدي. في الحقيقة، لا أريد… لم أعد أطيق هؤلاء اللعينين الذين يسيئون إليك، خاصة وأنهم لا يعرفون شيئًا عنك.
نظَر إليّ بحذر، ثم تنهد نحو السماء المظلمة.
عضضت شفتاي السفلى، وقبضت على يديّ. لم أجد ردًا أو حجة. كنت أكره نفسي على ذلك.
– قال هذا الزومبي من العائلة إن الزومبي مثلكم سينهارون عاجلًا أو آجلًا تحت وطأة غرائزهم الزومبية، وستفقدون قدرتكم على التفكير العقلاني إن لم تأكلوا أدمغة زومبي أو دماغ إنسان حي. قالوا إن هذا هو قدركم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو القبطان.
ارتفعت حاجباي عندما سمعت ذلك.
نظر إليَّ في عينيّ مباشرة، دون أن ترمش عيناه، فيما كانت رياح النهر الباردة تدور حوله.
تساءلتُ إن كان هذا سبب خطف الكلاب للبشر.
بدى المقدم مترددًا للحظة، لكنه رد سريعًا.
تناول دماغ إنسان واحد يمكن الزومبي من الكلام. وإن كان هذا هو السبب الوحيد لأكل دماغ الإنسان، لما استلزم الأمر أسر الكثير من الناس. أدركت أخيرًا أن سبب اختطافهم للناجين هو أدمغتهم.
– كل من على هذه السفينة هم عائلتي، – قال بابتسامة ضعيفة. – رغم أنني قائد فاشل… أتمنى ألا تصير مثلّي.
تركتني هذه الحقيقة المدوية بلا كلام.
تنفس ببطء وزفر.
نظرت بحذر إلى كيم هيونغ-جون. كان يحدّق في المقدم بلا تعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – وماذا لو قلت لك أننا لا ننوي قبولكم؟
الخلاف بينه وبين لي جونغ-أوك في وقت سابق، وسبب صعوبة احتفاظه بعقله… قد تبين لي السبب أخيرًا.
– حسنًا، هذا ما سيكون عليه الأمر.
غرائزنا الزومبية كانت تأكلنا من الداخل تدريجيًا، دون أن نشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ المقدم على هدوئه، لكن القبطان تردد للحظة، عض شفته السفلى، وبدا كأنه قد التزم بالسير في هذا الطريق المظلم. رمش بسرعة، لكنه أبقى بندقيته موجهة نحو لي جونغ-أوك.
عبستُ، وانهالت على المقدم بالأسئلة.
عبستُ، وانهالت على المقدم بالأسئلة.
– إذا كان هذا هو الحال، فكيف نجوتم بعد سماع كل هذا؟ هناك شيء غير صحيح. بمجرد سماع شيء كهذا، يفترض أن تكونوا موتى. ليس هناك سبب يجعل رئيس العائلة يعفو عنكم.
تساءلتُ إن كان يفكر في كمية المعلومات التي ينبغي أن يشاركها معي. وإن كان كذلك… قبضت على قبضتيّ، وتلألأت عيوني الزرقاوان. أردتُ أن أوضح له أنني سأقتله بلا رحمة إن لم يرد.
–
تركتني كلماته عاجزًا عن الرد.
– ألا تعتقد أن هناك شيئًا مريبًا؟ هل رافقكم زعيم العصابة إلى السفينة؟ إذا كانت أقوالك صحيحة، فلا مبرر لهم في ترك أي ناجٍ يرحل. هل أنا مخطئ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ المقدم على هدوئه، لكن القبطان تردد للحظة، عض شفته السفلى، وبدا كأنه قد التزم بالسير في هذا الطريق المظلم. رمش بسرعة، لكنه أبقى بندقيته موجهة نحو لي جونغ-أوك.
–
– اهدأ يا قبطان بارك. لن يتغير شيء إذا تصرفت هكذا.
– لو كنت ستكذب، كان عليك أن تفكر جيدًا قبل ذلك.
كانت كلماتي مجرد تهديد كاذب.
– لقد عفوا عنا لكي ننقل إليكم ما قلته.
– ارفع سلاحك.
تركتني كلماته عاجزًا عن الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع القبطان بندقيته من نوع K2 ووجّهها إلى رأس لي جونغ-أوك. حين رأيت ذلك، تصرفت بسرعة وحميته بجسدي.
هل عفوا عنهم فقط ليبلغونا هذه الرسالة؟
رغم ما مررنا به معًا، شعرت بالخوف وعدم الثقة في عيونهم تجاهي وتجاه كيم هيونغ-جون.
هل كان زعيم العائلة واثقًا إلى هذا الحد؟
–
واصل المقدم كلامه.
لم أجد طريقة لأزيل ذلك الشعور القذر الذي يعتمل في داخلي.
– بدا الزومبي… وكأنه يستمتع بالموقف. قالوا إنهم يريدون أن يروا ما سيحدث لكم بعد سقوطكم…
– إنه نائم. عُد لاحقًا.
– اصمت! – صرخت، عابسًا. كنت أعرف ماذا يريد الزعيم.
كان لدي سويون وعائلتي. لا، كنت أعلم أني لا أستطيع التغير من أجلهم.
سمع جميع القادة كلام المقدم.
– فقط الناجون الآخرون وعائلتك يمكنهم النزول. أما أنت، فعُد إلى غانغنام.
نظرت إليهم، وكان الخوف يكسو وجوههم. بعضهم يبلع ريقه بصعوبة، والآخرون ينظرون بيني وبين المقدم بحيرة، غير قادرين على التصرف.
سمع جميع القادة كلام المقدم.
رغم ما مررنا به معًا، شعرت بالخوف وعدم الثقة في عيونهم تجاهي وتجاه كيم هيونغ-جون.
بعد لحظة، مزق شارات رتبته من على كتفيه، وتمسك بحافة الدرابزين بإحكام.
لم نكن نعلم متى وكيف سنتغير. ذلك الغموض الذي أدخله كلام المقدم بدأ يهز أركان علاقتنا المتينة.
– لو كنت ستكذب، كان عليك أن تفكر جيدًا قبل ذلك.
نظرت إلى المقدم مجددًا.
–
– إذن، تركوك تذهب لهذا السبب الهزيل؟
تسربت القوة المتبقية من ساقيه فسقط على الأرض وبكى بصمت. صرخاته الحزينة عبرت مقدمة السفينة لتصل إلى غوانغجانغ-دونغ، حيث كنت.
– أتعلم… هل تعتقد أن لي خيارًا؟ كنت سأموت لو لم أركب السفينة. وصعودي على السفينة منحني أقل فرصة للنجاة.
الخلاف بينه وبين لي جونغ-أوك في وقت سابق، وسبب صعوبة احتفاظه بعقله… قد تبين لي السبب أخيرًا.
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان زعيم العائلة واثقًا إلى هذا الحد؟
عضضت شفتاي السفلى، وقبضت على يديّ. لم أجد ردًا أو حجة. كنت أكره نفسي على ذلك.
مع تلك الكلمات، سحب مسدسه من جنبه ووضعه على صدغه.
وضع لي جونغ-أوك يده على كتفي، وتحدث:
– ارفع سلاحك.
– اترك الباقي لي.
عندما وصلنا إلى الواجهة البحرية، ظهر رجل على السطح الثاني للسفينة السياحية، وكأنه شعر بوجودنا.
–
– قد يبدو هذا سخيفًا الآن… لكنك تبدو مختلفًا.
كنت غاضبًا.
تساءلتُ إن كان يفكر في كمية المعلومات التي ينبغي أن يشاركها معي. وإن كان كذلك… قبضت على قبضتيّ، وتلألأت عيوني الزرقاوان. أردتُ أن أوضح له أنني سأقتله بلا رحمة إن لم يرد.
غاضبًا من فكرة أن الزعيم يلعب بي، ومن احتمال أن تسيطر غرائزي الزومبية عليَّ في النهاية، كما قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ المقدم بهدوء دون أن ينطق بكلمة.
لم أجد طريقة لأزيل ذلك الشعور القذر الذي يعتمل في داخلي.
ارتفعت حاجباي عندما سمعت ذلك.
تنفس لي جونغ-أوك بعمق وتقدم نحو المقدم.
– لقد عفوا عنا لكي ننقل إليكم ما قلته.
ثم نظر إليه مباشرة.
– لا، بالطبع لا. كما أننا لم نقبل بكم، افترضنا أنكم لن تقبلوا بنا أيضًا.
– حسنًا، هذا ما سيكون عليه الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أتعلم… هل تعتقد أن لي خيارًا؟ كنت سأموت لو لم أركب السفينة. وصعودي على السفينة منحني أقل فرصة للنجاة.
قال لي جونغ-أوك بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أحد أفراد العائلة الذين هاجموا غانغنام أخبرني ذات يوم أنني سأتحول إلى مثلهم، – قال.
– ستنزل عائلتك.
– ماذا قلت عن فضائل القائد؟ – قال بهدوء.
تنفس المقدم الصعداء وانحنى قليلاً، لكن لي جونغ-أوك لم يتوقف عند ذلك. جاءت كلماته التالية قاسية بلا رحمة، باردة كالثلج:
– لا، بالطبع لا. كما أننا لم نقبل بكم، افترضنا أنكم لن تقبلوا بنا أيضًا.
– لكن لا يمكنك النزول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
– أفضل من لا شيء…
تنفس المقدم الصعداء وانحنى قليلاً، لكن لي جونغ-أوك لم يتوقف عند ذلك. جاءت كلماته التالية قاسية بلا رحمة، باردة كالثلج:
– فقط الناجون الآخرون وعائلتك يمكنهم النزول. أما أنت، فعُد إلى غانغنام.
تنفس لي جونغ-أوك بعمق وتقدم نحو المقدم.
بعد أن أنهى كلامه، عاد لي جونغ-أوك إلى جانبي وهو يكشر عن أسنانه. فجأة صرخ القبطان الذي كان يقف بجانب المقدم طوال الوقت بأعلى صوته، حتى بدت أوتاره عنقه منتفخة من شدة الصراخ.
تنفس المقدم الصعداء وانحنى قليلاً، لكن لي جونغ-أوك لم يتوقف عند ذلك. جاءت كلماته التالية قاسية بلا رحمة، باردة كالثلج:
– يا أيها الأوغاد!!!
كنت أسمع الإصرار في كلماته، المتجسّد في عينيه.
رفع القبطان بندقيته من نوع K2 ووجّهها إلى رأس لي جونغ-أوك. حين رأيت ذلك، تصرفت بسرعة وحميته بجسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان زعيم العائلة واثقًا إلى هذا الحد؟
اتسعت عينا المقدم، مفاجأً من تصرفات القبطان المتمردة.
– كل من على هذه السفينة هم عائلتي، – قال بابتسامة ضعيفة. – رغم أنني قائد فاشل… أتمنى ألا تصير مثلّي.
– ارفع سلاحك.
– من الآن، أنت قائد الناجين من غانغنام، – قال له المقدم ببساطة.
– لا أستطيع يا سيدي. في الحقيقة، لا أريد… لم أعد أطيق هؤلاء اللعينين الذين يسيئون إليك، خاصة وأنهم لا يعرفون شيئًا عنك.
– هل… هل أنت واثق أنك لن تتغير؟
– ارمِ سلاحك يا قبطان بارك، هذا أمر.
لم نكن نعلم متى وكيف سنتغير. ذلك الغموض الذي أدخله كلام المقدم بدأ يهز أركان علاقتنا المتينة.
حافظ المقدم على هدوئه، لكن القبطان تردد للحظة، عض شفته السفلى، وبدا كأنه قد التزم بالسير في هذا الطريق المظلم. رمش بسرعة، لكنه أبقى بندقيته موجهة نحو لي جونغ-أوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أظن أنني بحاجة لمقابلته الآن.
بدأ فوهة بندقيته تهتز. تحدث بصوت كأنه على وشك الانهيار بالبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرائزنا الزومبية كانت تأكلنا من الداخل تدريجيًا، دون أن نشعر.
– لو لم تكن أنت، قائد الفصيلة، لكنا… كنا قد متنا بالفعل. كيف أستطيع أن أتركك وحدك، سيدي؟
كنت أنا وكيم هيونغ-جون ولي جونغ-أوك نحدق في المقدم بصمت.
– اهدأ يا قبطان بارك. لن يتغير شيء إذا تصرفت هكذا.
– اصمت! – صرخت، عابسًا. كنت أعرف ماذا يريد الزعيم.
– لماذا، سيدي؟ لماذا تستسلم؟ ألم تكن أنت من أمرنا أن نعيش حتى النهاية؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أتساءل كم من الوقت ستصمد فيه تلك الإرادة.
–
– أنت مختلف عن أولئك من العائلة، أو الزومبي ذو العيون الزرقاء بجانبك.
عبس المقدم في وجه القبطان واقترب منه ببطء. وضع يده على بندقية القبطان، وأحضر فوهتها إلى جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
فوجئ القبطان بتصرف رئيسه. حدّق المقدم بثبات في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
– ماذا قلت عن فضائل القائد؟ – قال بهدوء.
– اترك الباقي لي.
– الحفاظ على… هدوء العقل، وامتلاك دم بارد في عروقك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – الناجون! انزلوا الآن!!
– هل تعتقد أنك تتصرف هكذا الآن؟
ظل القبطان ملقى على ظهر السفينة، يبكي طويلاً.
بدأ إصبع القبطان يرتجف بعنف على الزناد، لكنه في النهاية تركه ببطء وخفض بندقيته.
نظرت بحذر إلى كيم هيونغ-جون. كان يحدّق في المقدم بلا تعبير.
تسربت القوة المتبقية من ساقيه فسقط على الأرض وبكى بصمت. صرخاته الحزينة عبرت مقدمة السفينة لتصل إلى غوانغجانغ-دونغ، حيث كنت.
رفع القبطان رأسه هذه المرة.
ظل القبطان ملقى على ظهر السفينة، يبكي طويلاً.
كنت غاضبًا.
وقف المقدم هناك، والقمر الخافت يعكس نورًا على عينيه.
رفع القبطان رأسه هذه المرة.
– الناجون! انزلوا الآن!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – قد تسيطر غرائزي الزومبية عليّ يومًا ما. هل تزال ترى أنه من المقبول أن تترك عائلتك بين يدي؟
بدأت أبواب السفينة التي كانت مغلقة بإحكام تفتح واحدة تلو الأخرى. بدأ الناجون المرتجفون من البرد في النزول، واحدًا تلو الآخر. قادهم القادة، بمن فيهم هوانغ جي-هي، بارك جي-تشول، وهوانغ دوك-روك، إلى صالة الفندق.
– لا أعلم إن كان هو الزعيم… لكنه كان يمتلك عيونًا زرقاء مثلك.
كنت أنا وكيم هيونغ-جون ولي جونغ-أوك نحدق في المقدم بصمت.
– فقط الناجون الآخرون وعائلتك يمكنهم النزول. أما أنت، فعُد إلى غانغنام.
نظر المقدم إلى وجهي طويلاً ثم تنفس بعمق.
الخلاف بينه وبين لي جونغ-أوك في وقت سابق، وسبب صعوبة احتفاظه بعقله… قد تبين لي السبب أخيرًا.
– أرجو أن تعتني بصديقي هنا. كما ترى، هو ليس كاملاً.
لم أجد طريقة لأزيل ذلك الشعور القذر الذي يعتمل في داخلي.
– هل لديك أي ندم؟
نظَر الرجل إلى القادة بجانبي وأومأ برأسه ببطء.
– لما كنتُ إنسانًا لو لم أشعر بالندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ المقدم بهدوء دون أن ينطق بكلمة.
– يمكننا أن نعطيك بعض الوقت لتوديع عائلتك.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
بدى المقدم مترددًا للحظة، لكنه رد سريعًا.
– أعتقد أنني قلت لك هذا سابقًا اليوم.
– كل من على هذه السفينة هم عائلتي، – قال بابتسامة ضعيفة. – رغم أنني قائد فاشل… أتمنى ألا تصير مثلّي.
الخيار الوحيد هو المضي قدمًا.
– قد تسيطر غرائزي الزومبية عليّ يومًا ما. هل تزال ترى أنه من المقبول أن تترك عائلتك بين يدي؟
بعد لحظة، مزق شارات رتبته من على كتفيه، وتمسك بحافة الدرابزين بإحكام.
– قد يبدو هذا سخيفًا الآن… لكنك تبدو مختلفًا.
تناول دماغ إنسان واحد يمكن الزومبي من الكلام. وإن كان هذا هو السبب الوحيد لأكل دماغ الإنسان، لما استلزم الأمر أسر الكثير من الناس. أدركت أخيرًا أن سبب اختطافهم للناجين هو أدمغتهم.
– ماذا؟
–
– أنت مختلف عن أولئك من العائلة، أو الزومبي ذو العيون الزرقاء بجانبك.
– ستنزل عائلتك.
جعلني تعليق المقدم أن أنظر إلى كيم هيونغ-جون الذي كان واقفًا بجانبي، يأخذ أنفاسًا عميقة ومضبوطة، وعينيه مغمضتان، كأنه يحاول تنظيم مشاعره.
تساءلتُ إن كان منظر عيني الزرقاوين قد أربكه، أو ربما لم تعجبه طريقتي في المطالبة بلقاء قائدهم.
ضحك المقدم.
– لا أستطيع يا سيدي. في الحقيقة، لا أريد… لم أعد أطيق هؤلاء اللعينين الذين يسيئون إليك، خاصة وأنهم لا يعرفون شيئًا عنك.
– سعيد لرؤية شخص عاقل.
قال لي جونغ-أوك بهدوء:
–
ظل القبطان ملقى على ظهر السفينة، يبكي طويلاً.
– لم يكن منصب قائد الفصيلة مناسبًا لي على أية حال. لم أترقَ حتى، رغم أني تجاوزت الأربعين وفقدت الكثير من رجالي في الطريق… سأرتاح بسلام وأنا أعلم أني بذلت جهدي لحماية غانغنام.
بدأت أبواب السفينة التي كانت مغلقة بإحكام تفتح واحدة تلو الأخرى. بدأ الناجون المرتجفون من البرد في النزول، واحدًا تلو الآخر. قادهم القادة، بمن فيهم هوانغ جي-هي، بارك جي-تشول، وهوانغ دوك-روك، إلى صالة الفندق.
–
تساءلتُ إن كان منظر عيني الزرقاوين قد أربكه، أو ربما لم تعجبه طريقتي في المطالبة بلقاء قائدهم.
– أتمنى ألا تحكم على الناجين من غانغنام بقسوة. سأتحمل كل خطاياهم.
دخلت في صلب الموضوع.
ثم انحنى لمساعدة القبطان، الذي لا يزال متمدداً على الأرض إلى جانبه، على الوقوف. مسح القبطان دموعه ولم يستطع رفع رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أظن أنني بحاجة لمقابلته الآن.
ابتسم المقدم له ابتسامة رحيمة.
ظل القبطان ملقى على ظهر السفينة، يبكي طويلاً.
– أعتقد أنني قلت لك هذا سابقًا اليوم.
– جئنا هنا لننجو. لا نملك أي نوايا أخرى.
– سيدي… أنا…
نظرت إلى المقدم مجددًا.
– الضباط لا ينحنون برؤوسهم.
أمعن النظر في وجهي ثم تنفس بعمق.
مد المقدم يده اليمنى، وبكى القبطان وعض على شفته، ومد يده ممسكًا بها في مصافحة قوية.
علت على وجه القبطان ملامح الانزعاج، وبعد لحظة ضغط لسانه بقوة على سقف فمه، واختفى داخل السفينة.
رفع القبطان رأسه هذه المرة.
– هل ظننتم أننا سنقبل بكم دون شروط؟
– من الآن، أنت قائد الناجين من غانغنام، – قال له المقدم ببساطة.
كنت أنا وكيم هيونغ-جون ولي جونغ-أوك نحدق في المقدم بصمت.
– نعم… سيدي…
– أنت مختلف عن أولئك من العائلة، أو الزومبي ذو العيون الزرقاء بجانبك.
– من العدل أن أُدفن مع الرجال الذين ضحوا لنصل إلى ما نحن عليه. من السخافة أن يتوسل قائد فصيلة من أجل حياته.
عبس المقدم في وجه القبطان واقترب منه ببطء. وضع يده على بندقية القبطان، وأحضر فوهتها إلى جبينه.
ضحك المقدم وكأنما يمزح وربت على ظهر القبطان. ثم نظر إليّ مباشرة في عيني.
تسربت القوة المتبقية من ساقيه فسقط على الأرض وبكى بصمت. صرخاته الحزينة عبرت مقدمة السفينة لتصل إلى غوانغجانغ-دونغ، حيث كنت.
– أثق بك للعناية بعائلتي.
–
مع تلك الكلمات، سحب مسدسه من جنبه ووضعه على صدغه.
غاضبًا من فكرة أن الزعيم يلعب بي، ومن احتمال أن تسيطر غرائزي الزومبية عليَّ في النهاية، كما قال.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أمعن النظر في وجهي ثم تنفس بعمق.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
ابتسم المقدم بسخرية.
نظرت بحذر إلى كيم هيونغ-جون. كان يحدّق في المقدم بلا تعبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
