139
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
نظرت إليهما وقلت:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“وهذه الغطرسة هي ما أوصلتني إلى هنا.”
ترجمة: Arisu san
“لا بأس. وماذا حدث بعد ذلك؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قفزتُ مباشرة إلى الطابق الثاني من السفينة السياحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما العلاقة بين الأمرين؟”
دوّي!
“لا أظن أن هذا القبطان الضعيف سيصمد طويلًا إن متّ.”
رائحة البارود الثقيلة دغدغت أنفي، وكانت أذناي ما تزالان ترنّان من وقع الطلقة.
“يعني… من الممكن أن لدى العصابة متحولين من المرحلة الثالثة؟”
كان الرائد يحدّق بي بعينين متسعتين. كنت قد أمسكت بذراعه وثنيتها خلف ظهره.
فغرت هوانغ جي-هاي فمها كسمكة ذهبية، وبدا على معظم القادة الذهول ذاته.
قلت له بهدوء:
“توقّف.”
كان يحاول تلطيف الأجواء، لكن نكتته لم تكن موفقة.
صرخ:
“ما معنى هذا؟ أفلِتني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعدها ظهر مخلوق أسود آخر.”
“هذا يكفي.”
إن كان أحدهما هو الزعيم… فالثاني لا بد أن يكون ضابطًا.
“هل تظن أنني أمزح؟”
ضحك: “يا لك من متغطرس.”
قطّب الرائد جبينه وأمسك بذراعي، محاولًا الإفلات. لكن مهما حاول، لم ينجح، لأنني لم أكن أنوي ترك ذراعه.
سرت همهمات بين القادة، فهدّأتهم، ثم نظرت إلى كيم هيونغ-جون مجددًا.
شدَدتُ قبضتي قليلًا، فزمّ الرائد شفتيه وأسقط مسدسه. بدا القبطان حائرًا، لم يستوعب بعد ما جرى في غمضة عين.
لم أستطع إخفاء دهشتي. بل إن جميع القادة الآخرين تجمّدوا في أماكنهم، وبعضهم بلع ريقه بصوت مسموع.
ثم وجّه فوهة بندقيته الـK2 نحوي وهو يصرخ:
“لا، الذي ظهر لاحقًا كانت عيناه حمراوين. بدا أضعف من صاحب العينين الزرقاوين.”
“أفلِت… أفلِت يده فورًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية، ظننا أنهم مجرد زومبي يتجمعون في جزيرة بامسوم… لكن سرعان ما بدأت تظهر مخلوقات لم نرَ مثلها من قبل. كائنات بأطراف طويلة للغاية، وعشرات الأعين.”
سألته بهدوء:
“هل تظنّ أنني أحاول قتل الرائد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد رأوا بأعينهم مدى التدمير الذي أحدثه المتحول ذو التقلبات المزاجية (مود-سوينغر)، ويعرفون تمامًا مدى خطورة المرحلة الثالثة.
“آه… لا…”
“في النهاية، سقطت غانغنام في أيديهم. وخضنا آخر مقاومة لنا في منطقة سونغبا. كان جدول تانتشون يحاذي أحد جوانبنا، وقاتلنا بكل ما أوتينا. لكن… حدث أمر لم نفهمه.”
تردّد القبطان ثم خفّض سلاحه. كان جبانًا بحق، يلوّح بسلاحه عند أدنى أمر.
قفزتُ مباشرة إلى الطابق الثاني من السفينة السياحية.
نظرت إلى لي جونغ-أوك.
كلما فكّرت بالأمر، ازددت يقينًا بأن الكائن الأسود من إيتايوون بات قريبًا من حدود غوانغجانغ.
“جونغ-أوك.”
فالكائنات السوداء تتغذى على الزومبي ذوي العيون الحمراء، وقادة الأحياء في العائلة كانوا من هذا النوع.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أريد أن أراقب هذا الرجل. هل يمكنني ذلك؟”
“لا بأس. وماذا حدث بعد ذلك؟”
هزّ كتفيه وضحك بخفة:
“كما تشاء.”
عدتُ بنظري إلى الرائد.
“أريد أن أراقب هذا الرجل. هل يمكنني ذلك؟”
“لن أدعك تموت.”
نظرت إلى القبطان بجانبه، ثم عدتُ للرائد.
“…”
كان اسم الرائد “باي جونغ-مان”، أما القبطان فاسمه “بارك شين-جونغ”.
كان يحدّق بي والغضب يعلو وجهه. لم أكن أعلم إن كان يكرهني لأني منعته من الانتحار، أم لأنني أحرجت كبرياءه.
“لا بأس. وماذا حدث بعد ذلك؟”
نظرت إلى القبطان بجانبه، ثم عدتُ للرائد.
نظر باي جونغ-مان حول الطاولة، وقال:
“لا أظن أن هذا القبطان الضعيف سيصمد طويلًا إن متّ.”
استدار الرائد ببطء ونظر إلى القبطان، الذي كان يتلفّت بيني وبين الرائد بوجه حائر لا يعرف ما يفعل.
“…”
“…”
استدار الرائد ببطء ونظر إلى القبطان، الذي كان يتلفّت بيني وبين الرائد بوجه حائر لا يعرف ما يفعل.
صرخ: “ما معنى هذا؟ أفلِتني!”
أغمض الرائد عينيه وتنهد. ثم فتحهما ونظر مباشرة في عينيّ.
“أعتذر، لكن من ناحية الأكل… لم أتمكن من التأكد.”
قال بصوت منخفض:
أمال باي جونغ-مان رأسه ونظر بعيدًا، بدا أنه لم يستطع التأكد من ذلك.
“قرارك هذا قد يعيقك يومًا ما. هل ستكون بخير مع ذلك؟”
“ما لون عينيه؟”
ابتسمتُ:
“ومن سيعيقني؟ أنت؟”
“بما أني أكبر منك، فسأتحدث إليك بغير الرسمي.”
ضحك:
“يا لك من متغطرس.”
يبدو أن هناك عدة متحولين من المرحلة الأولى، مع قلة من متحولي المرحلة الثانية. وكان من الصعب التصدي لهم دون أي معلومات عنهم.
“وهذه الغطرسة هي ما أوصلتني إلى هنا.”
قطّبت هوانغ جي-هاي حاجبيها وسألت: “يعني أنك تظن أنهم رموا الأدمغة؟”
أخذ نفسًا عميقًا وقال:
كنت قد علمت بهذا مسبقًا من الضابط السادس في العائلة قبل أن يُقتل.
“أعترف بأنك مختلف عن بقية الزومبي… لكني… ما زلت لا أؤمن بأن البشر يمكنهم التعايش فعلًا مع الزومبي.”
تردّد القبطان قليلًا، ثم سار أمامنا إلى جانب الرائد.
“ستكتشف الأمر عاجلًا أم آجلًا. لن أطلب منك القتال معنا. فقط احمِ الناجين.”
“ماذا؟”
“إن كانت هذه هي الشروط… فأنا مستعد لذلك.”
“لا. تابع رجاءً. هل رأيت كم كان عدد تلك الكائنات السوداء؟”
كان يحدّق بي بثبات، بشفتين منغلقتين كمن عقد عزمه على أمر ما.
فلكي يتحول أحدهم إلى زومبي بأعين زرقاء، لا بد أن يلتهم دماغ مخلوق أسود، أو دماغ زومبي بعينين حمراوين سبق له أن أكل دماغ مخلوق أسود.
أعجبني منطقه وموقفه واستعداده للتضحية. شخص مستعد لبذل حياته لأجل الآخرين، وجوده بيننا كنز.
“أب سويون، هل لديك خطة؟”
فوق ذلك، نحن بحاجة إليه لرعاية القبطان. كان بإمكاننا قتلهما، لكن هذا كان سيثير مشكلات لا تُحصى مع الناجين من غانغنام.
❃ ◈ ❃
لم ننشئ منظمة الناجين لنُخضع أحدًا. بل لنعيش سويًا، ونُقيم مجتمعًا يُشبه البشر.
كنت قد علمت بهذا مسبقًا من الضابط السادس في العائلة قبل أن يُقتل.
كنت أعلم أن الرائد سيكون حجر أساس في تحقيق ذلك.
وهذا يوحي بأن أحد الضباط في “العائلة” قد أكل دماغ آخر من أجل اختراق سوتشو.
قررت أن نضعه تحت المراقبة لنتعلم كيف نجا في غانغنام.
“ماذا؟”
نظرت إليهما وقلت:
قاطعتها: “لا أعتقد أنهم فعلوا ذلك.”
“مرحبًا بكما في منظمة تجمّع الناجين. اتبعاني.”
وبدت الحيرة على وجهه.
عندما نزلنا من السفينة، اقترب منا لي جونغ-أوك وخاطب القبطان:
ثم وجّه فوهة بندقيته الـK2 نحوي وهو يصرخ:
“هيه، أيها القبطان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أدعك تموت.”
“…”
“هل هناك ما يزعجك؟ إن كنت تظن أنني أكذب…”
“كم عمرك؟ ثلاثون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أستطيع التفكير بسبب منطقي لظهور كائنات سوداء هناك، طالما لم يكن هناك متحولون أصلاً في غانغنام.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لم أعرفه بعد، هو إن كان قد وصل إلى كامل قوّته، أو ما إن كانت عيناه حمراوين أو زرقاوين.
لم يردّ القبطان، ولم يرمقه حتى. فعقد لي جونغ-أوك حاجبيه وضربه على مؤخرة رأسه بخفة، لا بقوة، لكن بصوت مسموع.
عدتُ بنظري إلى الرائد.
حدّق القبطان فيه بدهشة، فابتسم جونغ-أوك وقال له:
“متى رأيت الزومبي ذي العينين الزرقاوين؟”
“ألا تردّ على من هو أكبر منك سنًّا؟ وقح قليلًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه وأكمل:
“ما شأنك أنت؟”
كان الناجون من غانغنام قد استقرّوا في فندق فيستا، جنوب فندق ووكرهيل.
“بما أني أكبر منك، فسأتحدث إليك بغير الرسمي.”
كان يحاول تلطيف الأجواء، لكن نكتته لم تكن موفقة.
“…”
وبينما يسير، ركض لي جونغ-أوك وراءه مبتسمًا وصفعه مجددًا على رأسه.
تردّد القبطان قليلًا، ثم سار أمامنا إلى جانب الرائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حوّلتُ يوييدو إلى حقل ألغام… لكنهم أتوا بأعداد طاغية. لم يكن لهم نهاية، مهما قتلنا منهم. وبدأت هجماتهم تزداد ضراوة، بينما كنا نُهدر الذخيرة فقط.”
وبينما يسير، ركض لي جونغ-أوك وراءه مبتسمًا وصفعه مجددًا على رأسه.
نظرت إليهما وقلت:
❃ ◈ ❃
نظرت إلى القبطان بجانبه، ثم عدتُ للرائد.
كان الناجون من غانغنام قد استقرّوا في فندق فيستا، جنوب فندق ووكرهيل.
“ألا تردّ على من هو أكبر منك سنًّا؟ وقح قليلًا، أليس كذلك؟”
وفي وقتٍ متأخر من الليل، اجتمع القادة جميعًا في مطعم الطابق الثاني لاستكمال الاجتماع الذي لم يكتمل في وقتٍ سابق.
عدتُ بنظري إلى الرائد.
لكن هذه المرة، انضم إلينا كل من الرائد والقبطان، كممثلَين عن الناجين من غانغنام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخلوق أسود؟”
كان اسم الرائد “باي جونغ-مان”، أما القبطان فاسمه “بارك شين-جونغ”.
استدار الرائد ببطء ونظر إلى القبطان، الذي كان يتلفّت بيني وبين الرائد بوجه حائر لا يعرف ما يفعل.
ابتسم لي جونغ-أوك وسأل مازحًا:
كان يحدّق بي بثبات، بشفتين منغلقتين كمن عقد عزمه على أمر ما.
“هل أخو بارك شين-جونغ يُدعى بارك غو-جونغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّي!
لم يضحك أحد.
لم أستطع إخفاء دهشتي. بل إن جميع القادة الآخرين تجمّدوا في أماكنهم، وبعضهم بلع ريقه بصوت مسموع.
كان يحاول تلطيف الأجواء، لكن نكتته لم تكن موفقة.
كل ما خطر لي هو أن تلك الكائنات السوداء جاءت من غانغبوك، عبر جسر سوغانغ، تمامًا كما فعلت العائلة عند غزوها غانغنام. يبدو أن المخلوقات تبعتهم ببساطة.
تنهدتُ وقلت:
بعد لحظة، رفعت هوانغ جي-هاي يدها عن صدغيها وتحدثت:
“أعتقد أن الجميع على دراية بما حدث في غانغنام بعد ما سمعناه. أودّ أن يبدأ السيد باي جونغ-مان بشرح كيف بدأ غزو ‘العائلة’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
قال:
“هل أبدأ بالحديث عن ‘العائلة’ وكيف غزونا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واضحًا أنهم يجدون صعوبة في استيعاب الموقف أو الرد عليه.
“نعم.”
“…”
أغمض باي جونغ-مان عينيه، كأنه يبحث في ذاكرته عن مشاهد مؤلمة. ثم بدأ يسرد:
قطّب الرائد جبينه وأمسك بذراعي، محاولًا الإفلات. لكن مهما حاول، لم ينجح، لأنني لم أكن أنوي ترك ذراعه.
“وصلت قوات العائلة… منذ حوالي شهر. لاحظنا تجمع الزومبي شمال جسر سوغانغ، فاستعددنا للدفاع مبكرًا.”
أغمض الرائد عينيه وتنهد. ثم فتحهما ونظر مباشرة في عينيّ.
كنت قد علمت بهذا مسبقًا من الضابط السادس في العائلة قبل أن يُقتل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عضّ باي جونغ-مان على شفتيه وقال:
يبدو أن هناك عدة متحولين من المرحلة الأولى، مع قلة من متحولي المرحلة الثانية. وكان من الصعب التصدي لهم دون أي معلومات عنهم.
“في البداية، ظننا أنهم مجرد زومبي يتجمعون في جزيرة بامسوم… لكن سرعان ما بدأت تظهر مخلوقات لم نرَ مثلها من قبل. كائنات بأطراف طويلة للغاية، وعشرات الأعين.”
“وصلت قوات العائلة… منذ حوالي شهر. لاحظنا تجمع الزومبي شمال جسر سوغانغ، فاستعددنا للدفاع مبكرًا.”
سألته:
“كم كان عددهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفلِت… أفلِت يده فورًا!”
“لم أتمكّن من عدّهم جميعًا… ربما سبعون أو ثمانون. وكان هناك أنواع أخرى أيضًا.”
قال بصوت منخفض:
يبدو أن هناك عدة متحولين من المرحلة الأولى، مع قلة من متحولي المرحلة الثانية. وكان من الصعب التصدي لهم دون أي معلومات عنهم.
“إن كانت هذه هي الشروط… فأنا مستعد لذلك.”
شبكتُ أصابعي وأنا أستمع له يروي قصته. تنهد وقال:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“حوّلتُ يوييدو إلى حقل ألغام… لكنهم أتوا بأعداد طاغية. لم يكن لهم نهاية، مهما قتلنا منهم. وبدأت هجماتهم تزداد ضراوة، بينما كنا نُهدر الذخيرة فقط.”
“…”
“كم استغرق الأمر حتى تم دحر قواتكم من يوييدو؟”
“كم استغرق الأمر حتى تم دحر قواتكم من يوييدو؟”
“أقل من ثلاثة أيام… كنا قد تراجعنا إلى منطقتي غواناك ودونغجاك. حينها فقط اكتشفنا أن هناك زومبي بعيون حمراء يمكنهم ابتكار تكتيكات.”
فغرت هوانغ جي-هاي فمها كسمكة ذهبية، وبدا على معظم القادة الذهول ذاته.
“متى رأيت الزومبي ذي العينين الزرقاوين؟”
“فكر بها بهذا الشكل: أفراد العصابة قتلوا كائنين أسودين. وإن لم يكونوا حمقى، فالأرجح أنهم أكلوا أدمغتهم. لا أستطيع تصور مدى قوّة الضباط الآن…”
“حين سقطت دفاعات منطقة سوتشو ودخلوا منطقة غانغنام. رأيت زومبيان بعينين زرقاوين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه وأكمل:
ارتفع حاجباي فورًا.
“أقل من ثلاثة أيام… كنا قد تراجعنا إلى منطقتي غواناك ودونغجاك. حينها فقط اكتشفنا أن هناك زومبي بعيون حمراء يمكنهم ابتكار تكتيكات.”
(زومبيَان بأعين زرقاء؟ هل يعني أن هناك اثنين من الزرق العيون، وليس الزعيم وحده؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس الأمر كذلك. في الواقع، لدي سؤال آخر: هل رأيت أحد أفراد العائلة يأكل دماغ ذلك المخلوق الأسود؟”
إن كان أحدهما هو الزعيم… فالثاني لا بد أن يكون ضابطًا.
قاطعتها: “لا أعتقد أنهم فعلوا ذلك.”
فلكي يتحول أحدهم إلى زومبي بأعين زرقاء، لا بد أن يلتهم دماغ مخلوق أسود، أو دماغ زومبي بعينين حمراوين سبق له أن أكل دماغ مخلوق أسود.
نظر باي جونغ-مان حول الطاولة، وقال:
وهذا يوحي بأن أحد الضباط في “العائلة” قد أكل دماغ آخر من أجل اختراق سوتشو.
“أعتذر، لكن من ناحية الأكل… لم أتمكن من التأكد.”
ويبدو أن باي جونغ-مان لم يكذب في وصفه لتقدم العائلة في غانغنام.
“زرقاوان.”
قطّب باي جبينه، ثم تابع:
“زرقاوان.”
“في النهاية، سقطت غانغنام في أيديهم. وخضنا آخر مقاومة لنا في منطقة سونغبا. كان جدول تانتشون يحاذي أحد جوانبنا، وقاتلنا بكل ما أوتينا. لكن… حدث أمر لم نفهمه.”
“متى رأيت الزومبي ذي العينين الزرقاوين؟”
“أمر لم تفهموه؟”
وأنا أيضًا كنت مدركًا تمامًا أن فرصتنا في الانتصار ضئيلة.
“مخلوق أسود… لم نرَ مثله من قبل، ظهر فجأة… وبدأ يقتل الزومبي.”
“وهذه الغطرسة هي ما أوصلتني إلى هنا.”
“مخلوق أسود؟”
فركت ذقني بصمت وأنا أتمعّن في هذا التطوّر الجديد.
لم أستطع إخفاء دهشتي. بل إن جميع القادة الآخرين تجمّدوا في أماكنهم، وبعضهم بلع ريقه بصوت مسموع.
شدَدتُ قبضتي قليلًا، فزمّ الرائد شفتيه وأسقط مسدسه. بدا القبطان حائرًا، لم يستوعب بعد ما جرى في غمضة عين.
نظر باي جونغ-مان حول الطاولة، وقال:
سألته: “كم كان عددهم؟”
“هل قلتُ شيئًا… لا يجب أن أقوله؟”
فغرت هوانغ جي-هاي فمها كسمكة ذهبية، وبدا على معظم القادة الذهول ذاته.
“لا. تابع رجاءً. هل رأيت كم كان عدد تلك الكائنات السوداء؟”
لقد نجونا دائمًا رغم ضعف الفرص. وسنفعلها مجددًا.
“واحد فقط… مخلوق واحد ظهر. هاجم أفراد العصابة. حتى الزومبي ذوو العيون الزرقاء وجدوا صعوبة في مجابهته.”
ابتسم لي جونغ-أوك وسأل مازحًا:
“ما لون عينيه؟”
نظرت إلى القبطان بجانبه، ثم عدتُ للرائد.
“زرقاوان.”
أمال باي جونغ-مان رأسه ونظر بعيدًا، بدا أنه لم يستطع التأكد من ذلك.
“هل تقول إن أفراد العصابة تمكنوا من القضاء على كائن أسود بعينين زرقاوين؟”
❃ ◈ ❃
“نعم. كانوا يقاتلون إلى جانب مخلوق غريب الشكل. المعركة استنزفت قوات العائلة كثيرًا، لكنهم في النهاية تمكّنوا من القضاء على المخلوق الأسود.”
“أعترف بأنك مختلف عن بقية الزومبي… لكني… ما زلت لا أؤمن بأن البشر يمكنهم التعايش فعلًا مع الزومبي.”
كان واضحًا أن العائلة واجهت صعوبة في التخلّص من هذا الكائن الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
والمخلوق الغريب الذي أشار إليه، من المرجح أنه أحد متحوليهم، ما يعني أنهم بالكاد تمكّنوا من هزيمته باستخدام المتحولين.
حدّق القبطان فيه بدهشة، فابتسم جونغ-أوك وقال له:
راودني تساؤل مفاجئ:
هل يمكنني أنا وكيم هيونغ-جون القضاء على العائلة في حالتنا الحالية؟
قفزتُ مباشرة إلى الطابق الثاني من السفينة السياحية.
لاحظ باي جونغ-مان صمتي، فشبك أصابعه وسألني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية، ظننا أنهم مجرد زومبي يتجمعون في جزيرة بامسوم… لكن سرعان ما بدأت تظهر مخلوقات لم نرَ مثلها من قبل. كائنات بأطراف طويلة للغاية، وعشرات الأعين.”
“هل هناك ما يزعجك؟ إن كنت تظن أنني أكذب…”
كان يحاول تلطيف الأجواء، لكن نكتته لم تكن موفقة.
“لا، ليس الأمر كذلك. في الواقع، لدي سؤال آخر: هل رأيت أحد أفراد العائلة يأكل دماغ ذلك المخلوق الأسود؟”
أغمض باي جونغ-مان عينيه، كأنه يبحث في ذاكرته عن مشاهد مؤلمة. ثم بدأ يسرد:
أمال باي جونغ-مان رأسه ونظر بعيدًا، بدا أنه لم يستطع التأكد من ذلك.
“أمر لم تفهموه؟”
وبدت الحيرة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أدعك تموت.”
“أعتذر، لكن من ناحية الأكل… لم أتمكن من التأكد.”
“متى رأيت الزومبي ذي العينين الزرقاوين؟”
“لا بأس. وماذا حدث بعد ذلك؟”
“نعم. كانوا يقاتلون إلى جانب مخلوق غريب الشكل. المعركة استنزفت قوات العائلة كثيرًا، لكنهم في النهاية تمكّنوا من القضاء على المخلوق الأسود.”
“بعدها ظهر مخلوق أسود آخر.”
حدّق القبطان فيه بدهشة، فابتسم جونغ-أوك وقال له:
“وكان بعينين زرقاوين أيضًا؟”
“أب سويون، هل لديك خطة؟”
“لا، الذي ظهر لاحقًا كانت عيناه حمراوين. بدا أضعف من صاحب العينين الزرقاوين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نزلنا من السفينة، اقترب منا لي جونغ-أوك وخاطب القبطان:
فركت ذقني بصمت وأنا أتمعّن في هذا التطوّر الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ننشئ منظمة الناجين لنُخضع أحدًا. بل لنعيش سويًا، ونُقيم مجتمعًا يُشبه البشر.
ظهور مخلوقين أسودين في غانغنام.
“ما شأنك أنت؟”
لا أستطيع التفكير بسبب منطقي لظهور كائنات سوداء هناك، طالما لم يكن هناك متحولون أصلاً في غانغنام.
“الأرجح أنهم أطعموا الأدمغة للمتحولين.”
كل ما خطر لي هو أن تلك الكائنات السوداء جاءت من غانغبوك، عبر جسر سوغانغ، تمامًا كما فعلت العائلة عند غزوها غانغنام. يبدو أن المخلوقات تبعتهم ببساطة.
ترجمة: Arisu san
فالكائنات السوداء تتغذى على الزومبي ذوي العيون الحمراء، وقادة الأحياء في العائلة كانوا من هذا النوع.
رغم أن كل ما قلته كان مجرد افتراض، إلا أنه كان الأقرب إلى تفسير ما يجري الآن.
وبما أن جسر سوغانغ يقع غربًا، فالكائنات السوداء الآتية من الغرب لا بد أنها جاءت من منطقتي مابو و أيونبيونغ. وهذا يعني أن كائنًا أسود واحدًا فقط تبقى في غانغبوك.
“إذاً… هذا يعني أننا يجب أن نقاتل الكائن الأسود في إيتايوون قبل أن نهاجم العائلة؟”
إيتايوون.
قطّبت هوانغ جي-هاي حاجبيها وسألت: “يعني أنك تظن أنهم رموا الأدمغة؟”
الكائن الأسود في إيتايوون… لكن لا شيء يضمن أنه ما زال هناك.
“بما أني أكبر منك، فسأتحدث إليك بغير الرسمي.”
تذكّرت فجأة مشهدًا من حياتي قبل أن أصبح زومبيًا. حينها، كنت على وشك الموت، والزومبي كانوا يقتحمون باب شقتي. في تلك اللحظة، فرّوا فجأة بعد أن سمعوا صرخة الكائن الأسود.
شدَدتُ قبضتي قليلًا، فزمّ الرائد شفتيه وأسقط مسدسه. بدا القبطان حائرًا، لم يستوعب بعد ما جرى في غمضة عين.
ذلك الكائن الذي قتلني كان ضعيفًا، لم يكن قد اكتشف قوّته الكاملة بعد، ومع ذلك، هرب كل الزومبي من أمامه.
قطّب باي جبينه، ثم تابع:
والآن، وقد اجتمع الزومبي في حي غوانغجانغ في وضح النهار… ربما فرّوا من الكائن الأسود في إيتايوون حتى وصلوا هناك.
“كم استغرق الأمر حتى تم دحر قواتكم من يوييدو؟”
كلما فكّرت بالأمر، ازددت يقينًا بأن الكائن الأسود من إيتايوون بات قريبًا من حدود غوانغجانغ.
“حين سقطت دفاعات منطقة سوتشو ودخلوا منطقة غانغنام. رأيت زومبيان بعينين زرقاوين.”
لكن ما لم أعرفه بعد، هو إن كان قد وصل إلى كامل قوّته، أو ما إن كانت عيناه حمراوين أو زرقاوين.
“حين سقطت دفاعات منطقة سوتشو ودخلوا منطقة غانغنام. رأيت زومبيان بعينين زرقاوين.”
بينما كنت غارقًا في تفكيري، قال لي لي جونغ-أوك، وقد كان يراقبني:
كان يحاول تلطيف الأجواء، لكن نكتته لم تكن موفقة.
“أب سويون، هل لديك خطة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس الأمر كذلك. في الواقع، لدي سؤال آخر: هل رأيت أحد أفراد العائلة يأكل دماغ ذلك المخلوق الأسود؟”
“نعم. استمعوا جميعًا.”
لقد نجونا دائمًا رغم ضعف الفرص. وسنفعلها مجددًا.
سردت على القادة نظريتي كاملة. وفور انتهائي، قابلوني بوجوه متوترة مليئة بالقلق.
“نعم. كانوا يقاتلون إلى جانب مخلوق غريب الشكل. المعركة استنزفت قوات العائلة كثيرًا، لكنهم في النهاية تمكّنوا من القضاء على المخلوق الأسود.”
كان واضحًا أنهم يجدون صعوبة في استيعاب الموقف أو الرد عليه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
رغم أن كل ما قلته كان مجرد افتراض، إلا أنه كان الأقرب إلى تفسير ما يجري الآن.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بعد لحظة، رفعت هوانغ جي-هاي يدها عن صدغيها وتحدثت:
“إذاً… هذا يعني أننا يجب أن نقاتل الكائن الأسود في إيتايوون قبل أن نهاجم العائلة؟”
“إذاً… هذا يعني أننا يجب أن نقاتل الكائن الأسود في إيتايوون قبل أن نهاجم العائلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
نظر إليها هوانغ دوك-روك بنظرة غير راضية وسأل:
كان يحدّق بي والغضب يعلو وجهه. لم أكن أعلم إن كان يكرهني لأني منعته من الانتحار، أم لأنني أحرجت كبرياءه.
“وما العلاقة بين الأمرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واحد فقط… مخلوق واحد ظهر. هاجم أفراد العصابة. حتى الزومبي ذوو العيون الزرقاء وجدوا صعوبة في مجابهته.”
استرخت هوانغ جي-هاي في مقعدها وقالت:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“فكر بها بهذا الشكل: أفراد العصابة قتلوا كائنين أسودين. وإن لم يكونوا حمقى، فالأرجح أنهم أكلوا أدمغتهم. لا أستطيع تصور مدى قوّة الضباط الآن…”
قطّبت هوانغ جي-هاي حاجبيها وسألت: “يعني أنك تظن أنهم رموا الأدمغة؟”
قاطعتها:
“لا أعتقد أنهم فعلوا ذلك.”
“زرقاوان.”
التفت الجميع إليّ، ووضعتُ ذقني فوق يديّ المشبوكتين.
رائحة البارود الثقيلة دغدغت أنفي، وكانت أذناي ما تزالان ترنّان من وقع الطلقة.
“صحيح أن أكل دماغ كائن أسود يمنحك قوة هائلة دفعة واحدة… لكن المخاطرة هائلة. الشهوات التي عليك كبحها تصبح أقوى.”
“أريد أن أراقب هذا الرجل. هل يمكنني ذلك؟”
قطّبت هوانغ جي-هاي حاجبيها وسألت:
“يعني أنك تظن أنهم رموا الأدمغة؟”
نظرت إليهما وقلت:
نظرتُ إلى كيم هيونغ-جون وطلبت منه أن يتدخّل. فلعق شفتيه وقال:
فركت ذقني بصمت وأنا أتمعّن في هذا التطوّر الجديد.
“الأرجح أنهم أطعموا الأدمغة للمتحولين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكائن الأسود في إيتايوون… لكن لا شيء يضمن أنه ما زال هناك.
سرت همهمات بين القادة، فهدّأتهم، ثم نظرت إلى كيم هيونغ-جون مجددًا.
أغمض الرائد عينيه وتنهد. ثم فتحهما ونظر مباشرة في عينيّ.
أومأ برأسه وأكمل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يكفي.”
“لكي يتحوّل المتحول من المرحلة الثانية إلى المرحلة الثالثة، عليه أن يأكل دماغ كائن أسود.”
قلت له بهدوء: “توقّف.”
“يعني… من الممكن أن لدى العصابة متحولين من المرحلة الثالثة؟”
عدتُ بنظري إلى الرائد.
“نعم. لا بد أن لديهم على الأقل اثنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واحد فقط… مخلوق واحد ظهر. هاجم أفراد العصابة. حتى الزومبي ذوو العيون الزرقاء وجدوا صعوبة في مجابهته.”
فغرت هوانغ جي-هاي فمها كسمكة ذهبية، وبدا على معظم القادة الذهول ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
فقد رأوا بأعينهم مدى التدمير الذي أحدثه المتحول ذو التقلبات المزاجية (مود-سوينغر)، ويعرفون تمامًا مدى خطورة المرحلة الثالثة.
فلكي يتحول أحدهم إلى زومبي بأعين زرقاء، لا بد أن يلتهم دماغ مخلوق أسود، أو دماغ زومبي بعينين حمراوين سبق له أن أكل دماغ مخلوق أسود.
وأنا أيضًا كنت مدركًا تمامًا أن فرصتنا في الانتصار ضئيلة.
❃ ◈ ❃
لكنني كنت أعلم كذلك أننا لم نصل إلى ما نحن عليه إلا بالمخاطرة… وبالثقة بأننا سنتجاوز كل نفق مظلم.
ثم وجّه فوهة بندقيته الـK2 نحوي وهو يصرخ:
لقد نجونا دائمًا رغم ضعف الفرص. وسنفعلها مجددًا.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
أخذت نفسًا عميقًا وزفرته بهدوء.
“لكي يتحوّل المتحول من المرحلة الثانية إلى المرحلة الثالثة، عليه أن يأكل دماغ كائن أسود.”
“في أسوأ الأحوال… سنتخلص من الكائن الأسود في غانغبوك، ثم نهاجم غانغنام أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واضحًا أنهم يجدون صعوبة في استيعاب الموقف أو الرد عليه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
قاطعتها: “لا أعتقد أنهم فعلوا ذلك.”
والآن، وقد اجتمع الزومبي في حي غوانغجانغ في وضح النهار… ربما فرّوا من الكائن الأسود في إيتايوون حتى وصلوا هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
