379
إيلدير رينيا
“ابتعد عن الباب ،” كان فيريون يأمر في مكان آخر. “الجميع في الجزء الخلفي من الغرفة!”
ارتجف حجر الأساس القديم تحت قدمي. شعرت كيف ارتجفت مانا الجوي عند إطلاق مثل هذه القوة الهائلة. لن يمر وقت طويل الآن.
شخص ما وضع يده على كتفي. “هل لدينا ما يكفي من الوقت؟” كان صوت ألبولد. “هل يجب نصب كمين في مكان ما ، وإبطاء الأسورا أكثر؟”
صوت آخر ، من بعيد في الصف. “يمكنك الانضمام إلي على الوحش.” كانت السيدة أستيرا هي التي سمحت لها إليانور لوين بركوب وحشها ، معتبرة أنها فقدت ساقها. لقد كان عرضًا لطيفًا من شخص يكره شجاعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سخرت.” أملنا الآن في الإسراع وتمني التوفيق ، وليس بقوة السلاح. لا تكن مستعدًا للموت بلا معنى ، أيًا منكم “.
صوت آخر ، من بعيد في الصف. “يمكنك الانضمام إلي على الوحش.” كانت السيدة أستيرا هي التي سمحت لها إليانور لوين بركوب وحشها ، معتبرة أنها فقدت ساقها. لقد كان عرضًا لطيفًا من شخص يكره شجاعي.
وميض أحمر ، وسقط قوسي في يدي ، والسهم على خيطه يتلاشى إلى لا شيء.
“أعرف الطريق مشيا على الأقدام . سأمشي.” ضغطت على ذراع فيريون وهو يرشدني. “نحن بحاجة للذهاب بشكل أسرع.”
شعرت بمظهره القلق ، على الرغم من عدم تمكني من رؤيته ، لكنه فعل كما طلبت ، ودفعت جسدي القديم لمواكبة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
كانت هذه هي النقطة التي تباعدت فيها مسارات الإمكانات ، وكانت قدرتي على التأثير في المستقبل المحتمل محدودة. كانت مجموعتنا تتكون من ستين وربما سبعين شخصًا: بعض أعضاء المجلس ، ومغامرين معروفين باسم توأم القرون ، والصانع جايدون ومساعدته ، وأولئك من بين اللاجئين الذين أظهروا ثقة كبيرة بي.
توقفت خطوات فيريون الخفيفة أمامنا ، لكنني دفعته إلى الأمام. “اذهب ، يجب أن ندخل الجميع.”
سوف يحتاجون إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مجموعات أصغر قد انفصلت عن عشرات الأنفاق المختلفة ، بقيادة غلايدرز ، أو ايرثبورزن ، أو السحرة الأقوياء الآخرين. إذا سقط الرماح بسرعة كبيرة جدًا ، أو قاتلوا لفترة طويلة ، مما منع الأسورا من الوصول إلينا في الوقت المناسب ، فسنموت جميعًا. إذا طاردنا تاسي بسرعة كبيرة أو أمضى الكثير من الوقت في تجوب الأنفاق ، فسنموت جميعًا مرة أخرى. كان التوقيت حاسمًا.
تحول شيء ما إلى جانبي ، وشبكت يد دافئة بيدي ، وأصابعنا تتشابك معًا. تحت رائحة العرق والدم ، كانت هناك أشعة الشمس وأوراق القيقب وزيت السيف. تساءلت عن المدة التي مرت منذ أن رأى جلد فيريون الشمس حتى أن رائحتها لا تزال عالقة به.
في البوابة.
نثرت قدمي اليمنى نتوءًا حادًا للحجر. أخبرت فيريون ، “خذ الفرع التالي يمينًا ولأسفل” ، وبعد خمسين خطوة أخرى أرشدني إلى اليمين ، وانحدر المسار تحت قدمي.
آرثر ، استخدم البوابة! خذ تاسي من هنا. حدقت بعيون واسعة وعاجلة ، غير متأكدة ما إذا كان يستطيع حقًا سماعي وفهمي.
أدى انفجار من مكان بعيد بعيدًا وفوقنا إلى هز الغبار المتراكم من سقف النفق. كتم أحدهم صراخًا.
في قاع الانحدار ، انحنى النفق بحدة إلى اليسار. “ستشعرون جميعًا برغبة قوية في الاستمرار في المضي قدمًا. هذه خدعة من السحرة القدماء لمنع اكتشاف هذا المكان. يجب أن نتخطاه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كعكة عيد الميلاد؟ تساءلت ، وأنا أشاهد وجهي الشاحب ينعكس في عيني أسورا. هذا شيء مضحك يجب التفكير فيه عند الموت. لكنها جعلت نوعًا سخيفًا من المعنى أيضًا. فكرت كثيرًا في حفلة عيد الميلاد الأخيرة التي كنت أقيمها قبل الحرب. عندما كنا جميعًا معًا ، حتى أخي ، عندما لم يكن العالم ينتهي …
لقد جرحنا من خلال حفنة أخرى من المنعطفات قبل أن يبدأ الإحساس الزاحف بعدم الارتياح. كان الأمر خفيفًا في البداية ، مجرد وخز في الجزء الخلفي من أذهاننا الذي قال ، “هناك خطأ ما هنا. كن حذر.” ازداد الإحساس بسرعة مع تقدمنا إلى الأمام ، وأصبح شعورًا شبه ساحق بالرهبة.
بدأ أولئك الذين استرشدنا بهم في التذمر والشكوى ، وتباطأت وتيرتنا على الرغم من تشجيعي وطنين من تعويذات تكسر الحجر من بعيد. حتى الدب كان يلهث ، كل نفسه حاد ويائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألبولد ، خذ كل الحراس إلى المؤخرة. حافظ على هذه الوتيرة. لا تدع أي شخص يستدير.”
سقطت صرخات والدتي على آذان صماء عندما ارتفع طرف الرمح الأحمر ، وانزلق إلى جانبي تحت ضلوع. بدأت ركبتيّ ترتجفان لأنني شعرت أنها تندفع عبر جسدي ، مثل قطع كعكة عيد الميلاد.
” – لا يمكنك إجبارنا على!” شخص ما اختنق. “أنت تقودنا إلى موتنا!”
إلدر رينيا
توقفت عدة خطوات ، وسمعت أناسًا يدفعون . تحرك الحراس للتدخل ، ولكن كان هناك نبضة نوايا حادة من جانبي مباشرة ، وكان الجميع ساكنًا.
الوحش الأثيري التي شعرت به في وقت سابق ظهرت من شكل إيلي المائل ، وألقى بنفسه تحت الحجارة لحماية مجموعة متجمعة من الناجين.
“يمكنكم جميعًا أن تشعروا بالخطر وراءنا. إنه حقيقي للغاية ، بينما هذا السحر يعمل ضد خيالك فقط. إذا قالت رينيا أن الخلاص ينتظرنا ، فسنواصل العمل “.
عار. أردت أن أخبره …
أثارت ثقة فيريون وقيادته الحشد الغاضب ، على الأقل للحظة. عندما استدار وبدأ في السير مرة أخرى ، كان جسده متصلبًا بجانبي ، وتبعه الجميع.
أثارت ثقة فيريون وقيادته الحشد الغاضب ، على الأقل للحظة. عندما استدار وبدأ في السير مرة أخرى ، كان جسده متصلبًا بجانبي ، وتبعه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصية غنية بالمانا لدرجة أن الخطوط العريضة له تتألق في حواسي صعدت إلى الممر أعلاه. كانت نيته في القتل بمثابة قبضة قاتلة حول قلبي .
استجابت المانا للمعركة البعيدة. عزف على نفس الوتيرة.
“هل تسمح لهم عن طيب خاطر ، بفارغ الصبر ، بصنع سلاح منك؟” سألت ، وأخذت خطوة أخرى إلى الأمام. “لن تكون أكثر أهمية لسيدك منا. أداة يتم شحذها واستخدامها واستبدالها حسب الضرورة “.
ثق بي.
كان ذلك كافيًا تقريبًا لإبقاء حتى أكثر اللاجئين رعبًا على المضي قدمًا في مواجهة الرهبة السحرية التي تسعى إلى دفعنا بعيدًا.
ارتجف حجر الأساس القديم تحت قدمي. شعرت كيف ارتجفت مانا الجوي عند إطلاق مثل هذه القوة الهائلة. لن يمر وقت طويل الآن.
لكن ليس بالكامل.
بعد خمسين خطوة أخرى فقط ، توقف البعض مرة أخرى. بعد مائة سمعت بكاء. بعد خمسمائة ، كان الحراس في المؤخرة يجرون الأضعف إلى الأمام. بعد الألف ، افتقر الحراس للقوة ، وانطلق أول من أضعف من أن يواجه الخوف ، وعاد بسرعة على طول النفق ، وتردد صدى صراخهم في جميع أنحاء الأعماق المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طلبت منهم ، “دعهم يذهبون” ، وأنا أسمع خطوات ألبولد الخفيفة تبدأ في المتابعة. “أي شخص يعود إلى الوراء الآن محكوم عليه بالفشل ، بما في ذلك أنت.”
تباطأت وتيرتنا في الزحف. شعرت كل خطوة وكأنها تتحرك أعمق في حفرة القطران ، في انتظار أن ينغلق السواد فوق رأسي ويخنق الحياة مني.
لكن ليس بالكامل.
كنت سعيدًة لأنه كان بجانبي هنا في النهاية.
كنت أعلم أنه سيتعين علينا عبور هذا الحاجز. اعتقدت أنني مستعدة.
قلت: “لقد أحضرتكم إلى حيث يجب أن تكونوا من أجل البقاء على قيد الحياة ،” تركت التعب والإحباط ينزف في الكلمات. “إذا كنت قد خططت للسماح لكم جميعًا بالموت ، فسيكون من الأسهل بكثير البقاء في المكان الذي كنا فيه”.
كنت مخطئة.
توقفت قدمي عن الحركة. شدني فيريون ، كان عبوسه مسموعًا. كان يقول شيئًا ما ، لكنني لم أستطع سماع زئير دمي في أذني.
انزلق الرمح مني بنفس سهولة دخوله. فشلت ساقي المرتعشة وانهارت على الأرض.
في البوابة.
كان كل شيء هباء. دفعت جسدي بعيدًا جدًا ، والآن لم يكن لديه القوة للاستمرار.
اختفت أسلحة آرثر وأمسك رمح تاسي. توتر الاثنان أثناء تصارعهما للسيطرة على السلاح. انتقد تاسي بركبتيه ومرفقيه ، واندفعت المانا إلى ضرباته ، كل واحدة تخلق موجة صدمة أخرى.
بدت الأرض وكأنها ترتجف ، ثم صمتت. لا تزال المانا موجودة. انتهت معركة أسورا ضد الرماح. سقط خط دفاعنا الأخير. لم يكن هناك وقت. لا للشك ولا للخوف.
سقطت صرخات والدتي على آذان صماء عندما ارتفع طرف الرمح الأحمر ، وانزلق إلى جانبي تحت ضلوع. بدأت ركبتيّ ترتجفان لأنني شعرت أنها تندفع عبر جسدي ، مثل قطع كعكة عيد الميلاد.
إلدر رينيا
ملفوفة بذراع رقيقة من خلال يدي ، أطلق فيريون ذراعي الأخرى ، مبتعدًا. حل محله شخص آخر ، أقصر وأرفع نحافة من الأول.
تعثر تاسي للأمام من قوته. لف ذراعي آرثر حوله من الخلف ، وواجهه إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت مانا من فيريون أثناء تنشيطه لإرادة الوحش. كان صوته هديرًا خافتًا كما قال ، “حلفاء وخائنون زائفون. إن أندراث ليسوا أفضل من فريترا “.
تدفقت المانا الباردة والمهدئة من خلالي. كان معظم جسدي قد أصبح وجعًا واحدًا مترابطًا ، دائمًا لدرجة أنني كنت أنسى أنه كان موجودًا ، ولكن عند لمسة المانا ، تلاشى هذا الألم. أصبح تنفسي أسهل. وقفت مستقيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تتحدث. أنت مجروحة. لكن … لدينا — أين…؟ ” انقطع صوته الخشن ، واستطعت أن أخبر من توتره أنه أصيب بجروح خطيرة. “أنا بحاجة إلى باعث! أليس؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب رمح تاسي الأرض فجأة. اهتزت الأرض وتصدعت الدياس. سقط المزيد من الحجارة بعيدًا عن السقف ، وامتلأت الغرفة باندفاع المانا لتشكيل تعاويذ لصرف أو تدمير الحطام.
من الجانب الآخر ، كان ضوء ذهبي يتحرك من خلالي ، ويدفئ جسمي ويدفع الظلام واليأس بعيدًا.
“شكرًا لك ، ليونيس …” تمتمت بمجرد أن أصبحت قادرًة على الكلام. “الآن ، تحرك. نحن نضيع وقتًا ثمينًا “.
ضحكت أليس على يميني ، لكن إيلي تمسكت بقوة أكبر. “نحن بصدد تحقيق ذلك. المكان المناسب الوقت المناسب؟”
]إليانور ليوين[
إلدر رينيا
قمت بتنظيف حلقي لأنها ضاقت فجأة بفيض من العاطفة. “نحن على وشك الانتهاء.”
ومض أسورا عبر الغرفة ، امتزج توقيعه المانا في الغلاف الجوي ليومض عينه ، وعندما ظهر مرة أخرى كان هناك صوت حاد مبلل لشفرة تقطع اللحم. ثم ومض مرة أخرى ، ومرة أخرى ، وفي كل مكان ذهب إليه ، غمز توقيع مانا.
حمل الاثنان ذراعي وساعداني في التقدم ، وكان فيريون يسير أمامنا مباشرة. بدت منطقة الرهبة وكأنها مستمرة ، وتدفع ضد أجسادنا وإراداتنا بيأس متزايد لكسرنا. ثم ، مثل الغرق في شلال جليدي ، تحررنا منه ، كل عصب في جسدي بدأ ينبض بالحياة مع اختفاء الهالة الطاردة. صفى ذهني .
“شعب ديكاتين ، أتباع القائد فيريون إيراليث ، أنا تاسي من عشيرة تيستس.” كان صوته خافتًا ومتعجرفًا ، والكلمات التي كانت تتردد في صوته وعبر الحجرة ملطخة باشمئزازه علينا.
بصمت ، حددت السرعة ، وانتعش جسدي من خلال سحر أليس العلاجي وشعرت بالضوء مثل الريشة دون أن تسحبني أجنحة الساحر القديمة.
سقطت صرخات والدتي على آذان صماء عندما ارتفع طرف الرمح الأحمر ، وانزلق إلى جانبي تحت ضلوع. بدأت ركبتيّ ترتجفان لأنني شعرت أنها تندفع عبر جسدي ، مثل قطع كعكة عيد الميلاد.
سخرت.” أملنا الآن في الإسراع وتمني التوفيق ، وليس بقوة السلاح. لا تكن مستعدًا للموت بلا معنى ، أيًا منكم “.
نية خبيثة دخلت الأنفاق في مكان ما خلفنا ، تتحرك أسرع مما أتخيل.
بدأنا في الجري.
صراخ ينطلق في الهواء البارد ، وسمعت تمزقات في اللحم وعظام تنكسر.
أصبحت الأرضية الحجرية الخشنة ملساء ، وترددت صدى علامات التعجب من خلفي على طول قاعة مكتملة. كنت أعرف ما يرونه: منحوتات مرصعة بالأحجار الكريمة ، تحكي قصة مكان يسمى ريليكتومبوس ، صنعه السحرة القدامى قبل سقوطهم.
شعرت بالبرودة الشديدة في عقله من خلال علاقتنا المؤقتة. لم يكن هذا الصبي الذي كنت أعرفه. لقد ضحى كثيرًا ليعود إلينا ، تاركًا وراءه شيئًا ما أينما كان.
صعد فيريون إلى الأمام. اعتقدت أنه أحمق شجاع ، على الرغم من أنني لم أحاول منعه. كنا بحاجة إلى كل ثانية أخيرة الآن.
ولكن لم يكن هناك وقت كي أشرح لهم ، ولا حتى لأقطع أنفاسي التي كنت أحتاجها للركض ، لذا فقد دفعت الآخرين إلى الأمام.
كان صوته يتلاشى ، وشعرت بشيء يتساقط على بشرتي. بدأ الألم الذي يخف جسدي يخف … ثم تلاشى ، ولم يتبق لي سوى دفء يده حول يدي.
—
توقفت خطوات فيريون الخفيفة أمامنا ، لكنني دفعته إلى الأمام. “اذهب ، يجب أن ندخل الجميع.”
صوت آخر ، من بعيد في الصف. “يمكنك الانضمام إلي على الوحش.” كانت السيدة أستيرا هي التي سمحت لها إليانور لوين بركوب وحشها ، معتبرة أنها فقدت ساقها. لقد كان عرضًا لطيفًا من شخص يكره شجاعي.
على الرغم من أن عيني العمياء لم تستطع رؤية الغرفة ، إلا أنني كنت أعرف جيدًا من خلال رؤيتي. تم فتح إطار باب في مساحة كبيرة سداسية الشكل بعرض مائة قدم. كانت المقاعد الحجرية شديدة الانحدار تقود مثل الدرجات إلى منصة في المنتصف ، حيث يقف إطار حجري مستطيل الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صعد فيريون إلى الأمام. اعتقدت أنه أحمق شجاع ، على الرغم من أنني لم أحاول منعه. كنا بحاجة إلى كل ثانية أخيرة الآن.
قلت ، “خذني إلى المركز” ، مركزة بشدة على الإطار الحجري المنحوت. لم يكن هناك وقت طويل الآن. إذا لم يحدث ذلك قريبًا …
عندما وصلنا إلى المنصة ، قمت بتحريرها ووضع يدي على الإطار الحجري ، وأصابعي تتعقب المنحوتات المعقدة.
كان باردا. لا المانا أو الأثير موجود بداخلها.
توقف الأسورا ، واضطررت إلى الاستماع بينما انزلق نصله من جسده ، ثم انهار على الأرض.
كان باردا. لا المانا أو الأثير موجود بداخلها.
استجابت المانا للمعركة البعيدة. عزف على نفس الوتيرة.
“ما هذا؟” سألت سيدتي أستيرا عندما تم مساعدتها في إنهاء رباط إيلي. ” لقد قادتنا إلى طريق مسدود! ”
سقطت صرخات والدتي على آذان صماء عندما ارتفع طرف الرمح الأحمر ، وانزلق إلى جانبي تحت ضلوع. بدأت ركبتيّ ترتجفان لأنني شعرت أنها تندفع عبر جسدي ، مثل قطع كعكة عيد الميلاد.
وانضم إليها آخرون مطالبين بأن يكون هناك المزيد في هذا المكان ، شيء آخر ، أي شيء يمكن أن ينقذهم. طرق شخص ما الإطار كما لو كان بابًا ، على أمل أن يسمح له شخص ما بالمرور. اندفع معظمهم إلى الجزء الخلفي من الغرفة ، مبتعدين قدر الإمكان عن الهالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلت: “لقد أحضرتكم إلى حيث يجب أن تكونوا من أجل البقاء على قيد الحياة ،” تركت التعب والإحباط ينزف في الكلمات. “إذا كنت قد خططت للسماح لكم جميعًا بالموت ، فسيكون من الأسهل بكثير البقاء في المكان الذي كنا فيه”.
إيلدير رينيا
“ابتعد عن الباب ،” كان فيريون يأمر في مكان آخر. “الجميع في الجزء الخلفي من الغرفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من… آرثر لوين؟” كان ارتباكه وعدم يقينه واضحًا ، متماسكًا في نبرة صوته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت في اتجاهه. “سيحتاج هؤلاء الأشخاص إلى قادة أكفاء عندما ينتهي هذا الأمر. افعل كما قال ”
توقف ، وشعرت أن القوة الكاملة لاهتمامه تقع عليّ. ثم وقف أمامي مباشرة ، وكان في نيته إشعال نار تهددني.
صراخ ينطلق في الهواء البارد ، وسمعت تمزقات في اللحم وعظام تنكسر.
ملفوفة بذراع رقيقة من خلال يدي ، أطلق فيريون ذراعي الأخرى ، مبتعدًا. حل محله شخص آخر ، أقصر وأرفع نحافة من الأول.
شخصية غنية بالمانا لدرجة أن الخطوط العريضة له تتألق في حواسي صعدت إلى الممر أعلاه. كانت نيته في القتل بمثابة قبضة قاتلة حول قلبي .
قلت ، “خذني إلى المركز” ، مركزة بشدة على الإطار الحجري المنحوت. لم يكن هناك وقت طويل الآن. إذا لم يحدث ذلك قريبًا …
بدا العالم وكأنه يتوقف ، والصوت الوحيد هو صرخة نصف مكتومة من الرعب الشديد ، والحركة الوحيدة هي الدوران البطيء لرأس الشخصية وهو يتفحص الغرفة.
أصبحت هالة آرثر أكثر قتامة ، ولمحات من اللون الأحمر الدموي العميق في اللون الأرجواني. تموج شعاع من الأثير النقي على شكل سيف إلى الوجود ، مما أدى إلى تشويه نسيج الواقع.
بدأ أولئك الذين استرشدنا بهم في التذمر والشكوى ، وتباطأت وتيرتنا على الرغم من تشجيعي وطنين من تعويذات تكسر الحجر من بعيد. حتى الدب كان يلهث ، كل نفسه حاد ويائس.
“شعب ديكاتين ، أتباع القائد فيريون إيراليث ، أنا تاسي من عشيرة تيستس.” كان صوته خافتًا ومتعجرفًا ، والكلمات التي كانت تتردد في صوته وعبر الحجرة ملطخة باشمئزازه علينا.
“ما هذا؟” سألت سيدتي أستيرا عندما تم مساعدتها في إنهاء رباط إيلي. ” لقد قادتنا إلى طريق مسدود! ”
“لفشلك في رؤية الطريق إلى الأمام ، وعدم قدرتك على فهم الشرور الضرورية لهذه الحرب ، أعلن اللورد إندراث أنه يجب أن تموتوا جميعًا لإفساح المجال لمستقبل أكثر منطقية.”
صعد فيريون إلى الأمام. اعتقدت أنه أحمق شجاع ، على الرغم من أنني لم أحاول منعه. كنا بحاجة إلى كل ثانية أخيرة الآن.
صعد فيريون إلى الأمام. اعتقدت أنه أحمق شجاع ، على الرغم من أنني لم أحاول منعه. كنا بحاجة إلى كل ثانية أخيرة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسل الاشتباك موجة صدمة وكادت أن تسقطني من فوق المنصة. صرخ جسدي أنني أموت ، كما لو أنني لم أكن أعرف بالفعل.
انطلقت مانا من فيريون أثناء تنشيطه لإرادة الوحش. كان صوته هديرًا خافتًا كما قال ، “حلفاء وخائنون زائفون. إن أندراث ليسوا أفضل من فريترا “.
توقف الأسورا ، واضطررت إلى الاستماع بينما انزلق نصله من جسده ، ثم انهار على الأرض.
سقط جزء من سقف الغرفة.
اندفع إلى الأمام ، وحركته خاطفة. سمعت سيفه ينزلق من غمده ويقطع الهواء ، وشاهدت الخطوط العريضة المشرقة لـ تاسي وهو يتحرك للدفاع ، ثم أضاءت الغرفة بالسحر حيث ألقى العشرات من السحرة الآخرين أي تعاويذ ممكنة لدعم فيريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حبست أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! دعني اذهب! لا تلمسها! إيلي! ”
تحرك الأسورا برشاقة مظهرا سنوات من التفاني والممارسة. في مقابل ذلك ، كانت سرعة وشراسة فيريون الحيوانية عاجزة. صد تاسي عدة ضربات سريعة وتجاهل عشرات التعويذات الأخرى. اندفع فيريون من جانب إلى آخر ، ودائمًا ما كان يتحرك ويقطع زوبعة مظلمة ، لكن ضرباته لم تخترق مانا الأسورا.
شخص ما وضع يده على كتفي. “هل لدينا ما يكفي من الوقت؟” كان صوت ألبولد. “هل يجب نصب كمين في مكان ما ، وإبطاء الأسورا أكثر؟”
ثم توقف فيريون. صرخ العديد من الناس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
أعطى بو زئيرًا عظيمًا ، وتحطم وزن ثقيل أسفل الدرج. ورائي ، صرخت إيلي في يأس.
أصبحت الأرضية الحجرية الخشنة ملساء ، وترددت صدى علامات التعجب من خلفي على طول قاعة مكتملة. كنت أعرف ما يرونه: منحوتات مرصعة بالأحجار الكريمة ، تحكي قصة مكان يسمى ريليكتومبوس ، صنعه السحرة القدامى قبل سقوطهم.
ومض أسورا عبر الغرفة ، امتزج توقيعه المانا في الغلاف الجوي ليومض عينه ، وعندما ظهر مرة أخرى كان هناك صوت حاد مبلل لشفرة تقطع اللحم. ثم ومض مرة أخرى ، ومرة أخرى ، وفي كل مكان ذهب إليه ، غمز توقيع مانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن إطار البوابة ظل باردًا وبلا حياة ، خاليًا من السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقف!” صرخت فوق الصراخ. تقدمت إلى الأمام ، وانتزعت نفسي من قبضة الأذرع التي حاولت كبلي. “تاسي من عشيرة ثيستيس ، أنا ، رينيا داركاسان من إلنوار ، آمرك بالتوقف!”
شعرت بتورم الأثير داخل آرثر ، اندفع نحو خصمه ثانية ، نحت سيف الأثير قوس في الهواء. جاء رمح تاسي مرة أخرى لينحرف.
من الجانب الآخر ، كان ضوء ذهبي يتحرك من خلالي ، ويدفئ جسمي ويدفع الظلام واليأس بعيدًا.
توقف الأسورا ، واضطررت إلى الاستماع بينما انزلق نصله من جسده ، ثم انهار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أصرخ ، لكن رئتي لم تعد قادرة على صنع أكثر من الهمس الصامت. بدلاً من ذلك ، وصلت إلى آخر قدر من قوتي. لم يكن كثيرا. اندلعت مانا بداخلي ، وحاولت إصلاحها ، وتشكيلها في رسالة ، ورؤية ، وإرسالها مباشرة إلى عقل آرثر ، لكن … لم يبق مني ما يكفي.
“هل تسمح لهم عن طيب خاطر ، بفارغ الصبر ، بصنع سلاح منك؟” سألت ، وأخذت خطوة أخرى إلى الأمام. “لن تكون أكثر أهمية لسيدك منا. أداة يتم شحذها واستخدامها واستبدالها حسب الضرورة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع الأثير حول آرثر ، وقام بتدوير الرمح على رأسه ، واستدار حتى عاد هو وتاسي إلى الوراء ، كل منهما يحمل الرمح عالياً. كافح الاثنان ، ولم يكن أي منهما قادرًا على كسب الأفضلية على الآخر ، ثم أغمض آرثر بعيدًا في وميض من البرق الأثري ، وعاود الظهور في نفس المكان مواجهًا الاتجاه الآخر فقط.
ضحك. “لقد تدربت منذ أن كنت طفلاً ، وقضيت عقودًا في الجرم السماوي ، لأكون سلاح سيدي. إنه هدفي “.
توقفت خطوات فيريون الخفيفة أمامنا ، لكنني دفعته إلى الأمام. “اذهب ، يجب أن ندخل الجميع.”
لقد جرحنا من خلال حفنة أخرى من المنعطفات قبل أن يبدأ الإحساس الزاحف بعدم الارتياح. كان الأمر خفيفًا في البداية ، مجرد وخز في الجزء الخلفي من أذهاننا الذي قال ، “هناك خطأ ما هنا. كن حذر.” ازداد الإحساس بسرعة مع تقدمنا إلى الأمام ، وأصبح شعورًا شبه ساحق بالرهبة.
في جميع أنحاء الغرفة ، كان الناس يتذمرون ويبكون. كان شخص ما يختنق بدمائه. قلت لنفسي ، للمرة المائة ، لا يمكنك إنقاذهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أفهم أبدًا سبب إزعاجنا بكم أقل من ذلك على الإطلاق” ، تابع تاسي ، وتركّز هالته في جميع أنحاء الغرفة ، مع الأشخاص المرعوبين والعاجزين الذين كان على وشك قتلهم. “إفيتيوس لا ، لم يحتاج أبدًا إلى أي شيء منك. فلماذا – لماذا؟ – هل تدرب أحدكم بيننا ، فتى ، طفل غبي؟ ”
أومأت في اتجاهه. “سيحتاج هؤلاء الأشخاص إلى قادة أكفاء عندما ينتهي هذا الأمر. افعل كما قال ”
كسر شخص ما وركض نحو الباب. صفير رمح تاسي ، وتناثر الدم على الأرض.
تمزقت الستارة الأرجوانية كما لو مر نسيم من خلالها ، وظهرت صورتان ظليتان.
تراجع تاسي ، وحول سلاحه إلى موقع دفاعي.
“لقد أهان الشيخ كوردري. لقد أهانني وشرفي وأي شخص آخر كان عليه أن يتشاجر مع هذا الشقي. أنا-”
أصبحت هالة آرثر أكثر قتامة ، ولمحات من اللون الأحمر الدموي العميق في اللون الأرجواني. تموج شعاع من الأثير النقي على شكل سيف إلى الوجود ، مما أدى إلى تشويه نسيج الواقع.
قلت ، “خذني إلى المركز” ، مركزة بشدة على الإطار الحجري المنحوت. لم يكن هناك وقت طويل الآن. إذا لم يحدث ذلك قريبًا …
توقف ، وشعرت أن القوة الكاملة لاهتمامه تقع عليّ. ثم وقف أمامي مباشرة ، وكان في نيته إشعال نار تهددني.
تحت هتاف أمي المحموم وتنهدات أولئك الذين ينتظرون دورهم للموت ، كان صوت طنين لطيف إيقاعي يصدر من البوابة.
قمت بتنظيف حلقي لأنها ضاقت فجأة بفيض من العاطفة. “نحن على وشك الانتهاء.”
قال ، “تعتقدين أنني أحمق” ، وأنفاسه مثل رياح الصيف الحارة في وجهي. “لقد تم تحذيري منك، طالب الأمير الضائع. الآن ، مع ذلك ، لا أفهم لماذا. مهما كانت فنون الأثير المسروقة لديك ، فقد أحرقت نفسك بها. أنت لست سوى ورقة على الريح. ”
استقرت يده على كتفي ، ثم اندفعت.
أصبحت الأرضية الحجرية الخشنة ملساء ، وترددت صدى علامات التعجب من خلفي على طول قاعة مكتملة. كنت أعرف ما يرونه: منحوتات مرصعة بالأحجار الكريمة ، تحكي قصة مكان يسمى ريليكتومبوس ، صنعه السحرة القدامى قبل سقوطهم.
]إليانور ليوين[
“شعب ديكاتين ، أتباع القائد فيريون إيراليث ، أنا تاسي من عشيرة تيستس.” كان صوته خافتًا ومتعجرفًا ، والكلمات التي كانت تتردد في صوته وعبر الحجرة ملطخة باشمئزازه علينا.
مثل بعض الكابوس الرهيب ، شاهدت رينيا وهي مشلولة ترفع قدميها وتطير إلى الوراء حتى اصطدمت بالهيكل الحجري. مرة أخرى رأيت ذات مرة صبيًا يرمي كيسًا على فأر ثم يدوس عليه. بدا الأمر هكذا تمامًا.
أثارت ثقة فيريون وقيادته الحشد الغاضب ، على الأقل للحظة. عندما استدار وبدأ في السير مرة أخرى ، كان جسده متصلبًا بجانبي ، وتبعه الجميع.
سقط جسدها على الأرض بلا حراك. كنت أصرخ. كانت أمي تمسك بي ، وتحاول سحبي بعيدًا ، وتحميني بجسدها ، لكنني قاتلت من أجل التحرر ، وسحب قوسي. كان الأمر كما لو كنت أشاهد كل شيء يحدث من أعلى ، ولم أستطع السيطرة على نفسي على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عار. أردت أن أخبره …
العديد من الحراس ماتوا بالفعل. استلقى بو في كومة ، غير متحرك باستثناء الارتفاع الضحل وسقوط جانبيه. كان دوردن ينزف من جرح في رأسه ، على الرغم من أنني اعتقدت – كنت آمل ، ربما – أنه لا يزال بإمكاني الشعور بمانا. كانت ياسمين وأنجيلا روز تحميان كاميليا وإميلي ضد الجدار الخلفي. لم أستطع رؤية هيلين ، لم أكن متأكدة مما إذا كانت بخير ، لكن لا يبدو أنها علامة جيدة أن قوسها لم يكن يطلق النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فحصت عيون أسورا السوداء الغرفة ، واستقرت علي ، وركزت على صراخي. تشكل سهم على خيطي وطار. تحرك شبرًا ، والسهم يتخطى أذنه. قفزت ثانية من قوسي ، وهذا الذي أمسك به ، كسر المانا وتلاشى بعيدًا عند لمسه. جاء الثالث أسرع ، لكنه لم يعد موجودًا.
وميض أحمر ، وسقط قوسي في يدي ، والسهم على خيطه يتلاشى إلى لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسل الاشتباك موجة صدمة وكادت أن تسقطني من فوق المنصة. صرخ جسدي أنني أموت ، كما لو أنني لم أكن أعرف بالفعل.
سمعت صراخ والدتي فوق صراخي بينما كان الرمح الأحمر يرفع مثل ذيل مانتيكور. لم أكن خائفًة ، ليس حقًا. كنت أعرف دائمًا أنني سأموت وأنا أقاتل ، مثل أبي ، مثل آرثر. أردت أن أكون قويًة وشجاعًة ، مثلهم تمامًا. لكن في هذا العالم ، مات الأشخاص الأقوياء والشجعان دائمًا وهم يقاتلون.
تردد الأسورا. أمسكتني أمي ، وسحبتني بقوة ، قطع قوسي المحطمة مثبتة بيننا بشكل مؤلم. “رجاء!” صرخت وصوتها خشن واختنق بالدموع.
بدأ أولئك الذين استرشدنا بهم في التذمر والشكوى ، وتباطأت وتيرتنا على الرغم من تشجيعي وطنين من تعويذات تكسر الحجر من بعيد. حتى الدب كان يلهث ، كل نفسه حاد ويائس.
تعمق عبوسه. “يجب أن تكوني أخت آرثر.” تحركت عيناه السوداء النقية على أمي. “ووالدته؟” أنزل الرمح. “من المؤسف أن آرثر ليس هنا الآن. لقد كان لي الشرف كبير أن أقوم بهذه المهمة من أجل سيدي ، لكنني كنت سأستمتع حقًا بمواجهة أخيك مرة أخرى ، لأظهر له مدى ضآلة إمكاناته حقًا مقارنة بآلهة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانضم إليها آخرون مطالبين بأن يكون هناك المزيد في هذا المكان ، شيء آخر ، أي شيء يمكن أن ينقذهم. طرق شخص ما الإطار كما لو كان بابًا ، على أمل أن يسمح له شخص ما بالمرور. اندفع معظمهم إلى الجزء الخلفي من الغرفة ، مبتعدين قدر الإمكان عن الهالة.
العديد من الحراس ماتوا بالفعل. استلقى بو في كومة ، غير متحرك باستثناء الارتفاع الضحل وسقوط جانبيه. كان دوردن ينزف من جرح في رأسه ، على الرغم من أنني اعتقدت – كنت آمل ، ربما – أنه لا يزال بإمكاني الشعور بمانا. كانت ياسمين وأنجيلا روز تحميان كاميليا وإميلي ضد الجدار الخلفي. لم أستطع رؤية هيلين ، لم أكن متأكدة مما إذا كانت بخير ، لكن لا يبدو أنها علامة جيدة أن قوسها لم يكن يطلق النار.
ببطء ، أمسكت أسورا بذراع أمي ، وسحبتها بعيدًا.
ثم توقف فيريون. صرخ العديد من الناس .
أثارت ثقة فيريون وقيادته الحشد الغاضب ، على الأقل للحظة. عندما استدار وبدأ في السير مرة أخرى ، كان جسده متصلبًا بجانبي ، وتبعه الجميع.
“لا! دعني اذهب! لا تلمسها! إيلي! ”
قلت ، “خذني إلى المركز” ، مركزة بشدة على الإطار الحجري المنحوت. لم يكن هناك وقت طويل الآن. إذا لم يحدث ذلك قريبًا …
توقف الأسورا ، واضطررت إلى الاستماع بينما انزلق نصله من جسده ، ثم انهار على الأرض.
سقطت صرخات والدتي على آذان صماء عندما ارتفع طرف الرمح الأحمر ، وانزلق إلى جانبي تحت ضلوع. بدأت ركبتيّ ترتجفان لأنني شعرت أنها تندفع عبر جسدي ، مثل قطع كعكة عيد الميلاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فحصت عيون أسورا السوداء الغرفة ، واستقرت علي ، وركزت على صراخي. تشكل سهم على خيطي وطار. تحرك شبرًا ، والسهم يتخطى أذنه. قفزت ثانية من قوسي ، وهذا الذي أمسك به ، كسر المانا وتلاشى بعيدًا عند لمسه. جاء الثالث أسرع ، لكنه لم يعد موجودًا.
كعكة عيد الميلاد؟ تساءلت ، وأنا أشاهد وجهي الشاحب ينعكس في عيني أسورا. هذا شيء مضحك يجب التفكير فيه عند الموت. لكنها جعلت نوعًا سخيفًا من المعنى أيضًا. فكرت كثيرًا في حفلة عيد الميلاد الأخيرة التي كنت أقيمها قبل الحرب. عندما كنا جميعًا معًا ، حتى أخي ، عندما لم يكن العالم ينتهي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الأسورا برشاقة مظهرا سنوات من التفاني والممارسة. في مقابل ذلك ، كانت سرعة وشراسة فيريون الحيوانية عاجزة. صد تاسي عدة ضربات سريعة وتجاهل عشرات التعويذات الأخرى. اندفع فيريون من جانب إلى آخر ، ودائمًا ما كان يتحرك ويقطع زوبعة مظلمة ، لكن ضرباته لم تخترق مانا الأسورا.
لقد حرصت على عدم الصراخ. قررت ، في خضم أفكاري الوهمية ، الدوامة ، أنني لن أموت و أنا اصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” – لا يمكنك إجبارنا على!” شخص ما اختنق. “أنت تقودنا إلى موتنا!”
لقد كان غائبًا عن تصوراتي للمستقبل منذ اختفائه ، ولم يتضح لي مستقبله أبدًا حتى عندما كان طفلاً. لم أكن أصدق أنه مات تمامًا ، لكنني لم أستطع إخافته ، أو العثور على أي مستقبل ظهر فيه مرة أخرى. على الرغم من أنني رأيت هذه اللحظة ، إلا أنها كانت أشبه بمشاهدتها من خلال قعر قنينة زجاجية سميكة: غير واضحة ، ملوّنة بنقص معرفتي وفهمي.
انزلق الرمح مني بنفس سهولة دخوله. فشلت ساقي المرتعشة وانهارت على الأرض.
سوف يسقطون السقف علينا إذا لم يفعل آرثر شيئًا.
كانت أمي فوقي ، والدموع تنهمر على وجهها ، وتناثر في كل مكان. كان ظهري دافئًا ورطبًا ، لكنني شعرت بالبرودة في الداخل ، وانتشر ببطء إلى الخارج. كانت يدا أمي تومض بضوء شاحب. “لا بأس ، حبيبتي ، لا بأس. أنا هنا. لقد حصلت عليك ، وسأزيل الألم ، عزيزتي ، إيلي. سأعتني بك. ”
وفوقها ، كان رمح تاسي يستعد لضرب مؤخرة رقبتها ، لكن كل تركيزه كان من أجلي فقط.
لا ، أمي. ابتعدي ، أردت أن أصرخ ، لكن يبدو أنني لم أستطع إدخال أي هواء إلى رئتي.
ببطء ، أمسكت أسورا بذراع أمي ، وسحبتها بعيدًا.
ضحك. “لقد تدربت منذ أن كنت طفلاً ، وقضيت عقودًا في الجرم السماوي ، لأكون سلاح سيدي. إنه هدفي “.
تردد تاسي مرة أخرى. تحولت نظرته إلى حيث يقف الإطار الحجري في وسط المنصة ، وأدركت أن هناك ضوءًا قادمًا منه. كان علي أن أكافح فقط لأدير رأسي ، ولكن داخل ما كان مستطيلاً حجريًا فارغًا ، يوجد الآن بوابة أرجوانية متوهجة ببراعة ، تحوم بأنماط أثيرية.
“أسور لا يمكن أن يذهب إلى ريليكتومبوس.”
“هل تسمح لهم عن طيب خاطر ، بفارغ الصبر ، بصنع سلاح منك؟” سألت ، وأخذت خطوة أخرى إلى الأمام. “لن تكون أكثر أهمية لسيدك منا. أداة يتم شحذها واستخدامها واستبدالها حسب الضرورة “.
تحت هتاف أمي المحموم وتنهدات أولئك الذين ينتظرون دورهم للموت ، كان صوت طنين لطيف إيقاعي يصدر من البوابة.
تردد الأسورا. أمسكتني أمي ، وسحبتني بقوة ، قطع قوسي المحطمة مثبتة بيننا بشكل مؤلم. “رجاء!” صرخت وصوتها خشن واختنق بالدموع.
تمزقت الستارة الأرجوانية كما لو مر نسيم من خلالها ، وظهرت صورتان ظليتان.
اختفت أسلحة آرثر وأمسك رمح تاسي. توتر الاثنان أثناء تصارعهما للسيطرة على السلاح. انتقد تاسي بركبتيه ومرفقيه ، واندفعت المانا إلى ضرباته ، كل واحدة تخلق موجة صدمة أخرى.
تم إخفاء الملامح ، ولكن كان هناك شيء مألوف جدًا بشأن الشكل والموقف. تقريبا مثل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إختفى سيف الأثير من الوجود ثم عاد في نفس النفس ، والآن يندفع للأعلى وتحت الرمح. صرخت مانا والأثير ضد بعضهما البعض وانشق السيف على ضلوع أسورا.
تسللت ابتسامة على وجهي بينما انجرفت عيناي. شعرت بالأمان لأول مرة منذ وقت طويل جدًا.
لأول مرة ، بدت إمكانية الفشل ، على الرغم من كل ما فعلته للوصول إلى هذه النقطة ، حقيقية بشكل مرعب. غالبًا ما كان العالم يطلب مني أكثر مما أستطيع تقديمه ، ومع ذلك أعطيته على أي حال ، والآن ، في نهاية كل شيء ، كنت أفتقر إلى القوة لرؤية رؤيتي من خلال.
إلدر رينيا
جاء صوت النحيب من مكان قريب ، وشق طريقهم من خلال الرنين والطنين في جمجمتي المؤلمة. كان ضجيجا مألوفا. أليس. لقد شعرت بإيلي. كانت قريبة لكنها تتلاشى. كان الأسورا يقف فوقهم ، لكن تركيزه كان في مكان آخر …
“ريجيس ، ساعد أختي.”
لقد تبعتها إلى التوهج الأثري للبوابة ، المرئي حتى بدون بصري. لكنها كانت شاحبة مقارنة بالشخص الذي يقف بداخلها.
كنت أعلم أنه سيتعين علينا عبور هذا الحاجز. اعتقدت أنني مستعدة.
ببطء ، أمسكت أسورا بذراع أمي ، وسحبتها بعيدًا.
خفق قلبي.
كانت مجموعات أصغر قد انفصلت عن عشرات الأنفاق المختلفة ، بقيادة غلايدرز ، أو ايرثبورزن ، أو السحرة الأقوياء الآخرين. إذا سقط الرماح بسرعة كبيرة جدًا ، أو قاتلوا لفترة طويلة ، مما منع الأسورا من الوصول إلينا في الوقت المناسب ، فسنموت جميعًا. إذا طاردنا تاسي بسرعة كبيرة أو أمضى الكثير من الوقت في تجوب الأنفاق ، فسنموت جميعًا مرة أخرى. كان التوقيت حاسمًا.
شعرت بالبرودة الشديدة في عقله من خلال علاقتنا المؤقتة. لم يكن هذا الصبي الذي كنت أعرفه. لقد ضحى كثيرًا ليعود إلينا ، تاركًا وراءه شيئًا ما أينما كان.
ما شعرت به كان خارج نطاق فهمي ، لكنني كنت أعرف أنه لم يكن عقلي يخذلني. كان جسدي مكسورًا ، وحياتي تنزلق بعيدًا. كانت هذه هي اللحظة التي توقعتها ، حيث انتهت كل الخيوط ، لكنني لم أستطع أبدًا أن أفهم كيف يمكن إنقاذنا ، فقط متى وأين. لكن الآن عرفت لماذا.
مثل بعض الكابوس الرهيب ، شاهدت رينيا وهي مشلولة ترفع قدميها وتطير إلى الوراء حتى اصطدمت بالهيكل الحجري. مرة أخرى رأيت ذات مرة صبيًا يرمي كيسًا على فأر ثم يدوس عليه. بدا الأمر هكذا تمامًا.
“آرثر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف!” صرخت فوق الصراخ. تقدمت إلى الأمام ، وانتزعت نفسي من قبضة الأذرع التي حاولت كبلي. “تاسي من عشيرة ثيستيس ، أنا ، رينيا داركاسان من إلنوار ، آمرك بالتوقف!”
صوت آخر ، من بعيد في الصف. “يمكنك الانضمام إلي على الوحش.” كانت السيدة أستيرا هي التي سمحت لها إليانور لوين بركوب وحشها ، معتبرة أنها فقدت ساقها. لقد كان عرضًا لطيفًا من شخص يكره شجاعي.
لقد كان غائبًا عن تصوراتي للمستقبل منذ اختفائه ، ولم يتضح لي مستقبله أبدًا حتى عندما كان طفلاً. لم أكن أصدق أنه مات تمامًا ، لكنني لم أستطع إخافته ، أو العثور على أي مستقبل ظهر فيه مرة أخرى. على الرغم من أنني رأيت هذه اللحظة ، إلا أنها كانت أشبه بمشاهدتها من خلال قعر قنينة زجاجية سميكة: غير واضحة ، ملوّنة بنقص معرفتي وفهمي.
الآن يمكنني أن أراه بوضوح بقدر ما استطاع تاسي أن يراه، هالة مشعة من ضوء الجمشت ، دفئه ينسكب عبر الغرفة مثل شمس الظهيرة في الصيف.
“ريجيس ، ساعد أختي.”
صراخ ينطلق في الهواء البارد ، وسمعت تمزقات في اللحم وعظام تنكسر.
خصلة من الضوء الأرجواني – شرارة حية من الأثير – غطت المانا الباهت لإيلي ، وازدهرت الحياة بداخلها.
حبست أنفاسي.
“أنا سعيد لأنك هنا” ، صرخ تاسي ، وصوته يحطم أذني.
تراجع تاسي ، وحول سلاحه إلى موقع دفاعي.
“من… آرثر لوين؟” كان ارتباكه وعدم يقينه واضحًا ، متماسكًا في نبرة صوته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت هالة آرثر أكثر قتامة ، ولمحات من اللون الأحمر الدموي العميق في اللون الأرجواني. تموج شعاع من الأثير النقي على شكل سيف إلى الوجود ، مما أدى إلى تشويه نسيج الواقع.
اختفت أسلحة آرثر وأمسك رمح تاسي. توتر الاثنان أثناء تصارعهما للسيطرة على السلاح. انتقد تاسي بركبتيه ومرفقيه ، واندفعت المانا إلى ضرباته ، كل واحدة تخلق موجة صدمة أخرى.
ابتلعت الأثير الشبيهة بالبرق آرثر ، وبدا الفضاء وكأنه ينحني لإرادته حيث ظهر مرة أخرى خلف تاسي. اصطدم الضوء الأرجواني بالأحمر بينما كان تاسي يدور الرمح خلفه ، ليصد الهجوم.
بدأ أولئك الذين استرشدنا بهم في التذمر والشكوى ، وتباطأت وتيرتنا على الرغم من تشجيعي وطنين من تعويذات تكسر الحجر من بعيد. حتى الدب كان يلهث ، كل نفسه حاد ويائس.
مع هدير من الألم ، تراجع تاسي ، واختفى مرة أخرى وعاد للظهور مرة أخرى ، مستخدمًا ما يمكن أن يكون فقط أسلوب عشيرة تيستيس
“أنا سعيد لأنك هنا” ، صرخ تاسي ، وصوته يحطم أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد تاسي مرة أخرى. تحولت نظرته إلى حيث يقف الإطار الحجري في وسط المنصة ، وأدركت أن هناك ضوءًا قادمًا منه. كان علي أن أكافح فقط لأدير رأسي ، ولكن داخل ما كان مستطيلاً حجريًا فارغًا ، يوجد الآن بوابة أرجوانية متوهجة ببراعة ، تحوم بأنماط أثيرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آرثر …”
أجاب آرثر ، “لا يجب أن تكون كذلك” ، وصوته لهيب أبيض بارد من الغضب.
ثق بي.
إختفى سيف الأثير من الوجود ثم عاد في نفس النفس ، والآن يندفع للأعلى وتحت الرمح. صرخت مانا والأثير ضد بعضهما البعض وانشق السيف على ضلوع أسورا.
مع هدير من الألم ، تراجع تاسي ، واختفى مرة أخرى وعاد للظهور مرة أخرى ، مستخدمًا ما يمكن أن يكون فقط أسلوب عشيرة تيستيس
شعرت بتورم الأثير داخل آرثر ، اندفع نحو خصمه ثانية ، نحت سيف الأثير قوس في الهواء. جاء رمح تاسي مرة أخرى لينحرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت في اتجاهه. “سيحتاج هؤلاء الأشخاص إلى قادة أكفاء عندما ينتهي هذا الأمر. افعل كما قال ”
أرسل الاشتباك موجة صدمة وكادت أن تسقطني من فوق المنصة. صرخ جسدي أنني أموت ، كما لو أنني لم أكن أعرف بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف آرثر ، نظر حوله. ألقيت أليس إلى الوراء من على قدميها. تم إرسال إيلي متعثرًة. ملأت الصرخات الغرفة حيث تم تحطيم العديد من الآخرين بسبب اصطدام هذين العملاقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعمق عبوسه. “يجب أن تكوني أخت آرثر.” تحركت عيناه السوداء النقية على أمي. “ووالدته؟” أنزل الرمح. “من المؤسف أن آرثر ليس هنا الآن. لقد كان لي الشرف كبير أن أقوم بهذه المهمة من أجل سيدي ، لكنني كنت سأستمتع حقًا بمواجهة أخيك مرة أخرى ، لأظهر له مدى ضآلة إمكاناته حقًا مقارنة بآلهة. ”
قام تاسي بتدوير رمحه في قوس عريض ، وشعرت بموجة من قطع المانا تطير فوق رأسي. توقفت بعض الصرخات ، وانقطعت فجأة ، وانطفأت العديد من المانا.
بدأنا في الجري.
عاد آرثر إليه في لحظة ، وكان نصله الأرجواني يتحرك أسرع مما كان يمكن أن يكون في يد إنسان ، لكن تاسي جعله يضاهي الضربة. ومع كل اشتباك ، اهتزت الغرفة.
استجابت المانا للمعركة البعيدة. عزف على نفس الوتيرة.
سوف يسقطون السقف علينا إذا لم يفعل آرثر شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أفهم أبدًا سبب إزعاجنا بكم أقل من ذلك على الإطلاق” ، تابع تاسي ، وتركّز هالته في جميع أنحاء الغرفة ، مع الأشخاص المرعوبين والعاجزين الذين كان على وشك قتلهم. “إفيتيوس لا ، لم يحتاج أبدًا إلى أي شيء منك. فلماذا – لماذا؟ – هل تدرب أحدكم بيننا ، فتى ، طفل غبي؟ ”
حاولت أن أصرخ ، لكن رئتي لم تعد قادرة على صنع أكثر من الهمس الصامت. بدلاً من ذلك ، وصلت إلى آخر قدر من قوتي. لم يكن كثيرا. اندلعت مانا بداخلي ، وحاولت إصلاحها ، وتشكيلها في رسالة ، ورؤية ، وإرسالها مباشرة إلى عقل آرثر ، لكن … لم يبق مني ما يكفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت المانا الباردة والمهدئة من خلالي. كان معظم جسدي قد أصبح وجعًا واحدًا مترابطًا ، دائمًا لدرجة أنني كنت أنسى أنه كان موجودًا ، ولكن عند لمسة المانا ، تلاشى هذا الألم. أصبح تنفسي أسهل. وقفت مستقيمة.
لأول مرة ، بدت إمكانية الفشل ، على الرغم من كل ما فعلته للوصول إلى هذه النقطة ، حقيقية بشكل مرعب. غالبًا ما كان العالم يطلب مني أكثر مما أستطيع تقديمه ، ومع ذلك أعطيته على أي حال ، والآن ، في نهاية كل شيء ، كنت أفتقر إلى القوة لرؤية رؤيتي من خلال.
“أعرف الطريق مشيا على الأقدام . سأمشي.” ضغطت على ذراع فيريون وهو يرشدني. “نحن بحاجة للذهاب بشكل أسرع.”
الوحش الأثيري التي شعرت به في وقت سابق ظهرت من شكل إيلي المائل ، وألقى بنفسه تحت الحجارة لحماية مجموعة متجمعة من الناجين.
سقط جزء من سقف الغرفة.
مع هدير من الألم ، تراجع تاسي ، واختفى مرة أخرى وعاد للظهور مرة أخرى ، مستخدمًا ما يمكن أن يكون فقط أسلوب عشيرة تيستيس
لأول مرة ، بدت إمكانية الفشل ، على الرغم من كل ما فعلته للوصول إلى هذه النقطة ، حقيقية بشكل مرعب. غالبًا ما كان العالم يطلب مني أكثر مما أستطيع تقديمه ، ومع ذلك أعطيته على أي حال ، والآن ، في نهاية كل شيء ، كنت أفتقر إلى القوة لرؤية رؤيتي من خلال.
الوحش الأثيري التي شعرت به في وقت سابق ظهرت من شكل إيلي المائل ، وألقى بنفسه تحت الحجارة لحماية مجموعة متجمعة من الناجين.
لا ، أمي. ابتعدي ، أردت أن أصرخ ، لكن يبدو أنني لم أستطع إدخال أي هواء إلى رئتي.
“هل تسمح لهم عن طيب خاطر ، بفارغ الصبر ، بصنع سلاح منك؟” سألت ، وأخذت خطوة أخرى إلى الأمام. “لن تكون أكثر أهمية لسيدك منا. أداة يتم شحذها واستخدامها واستبدالها حسب الضرورة “.
أصبح شكل المقاتلين تشويشًا بين اللون والقوة ، والضوء الأبيض يندمج مع البنفسجي ، والأثير يتصادم مع المانا ، وأسلحتهما تتصارع ضد بعضهما البعض. شعرت عدة مرات أن آرثر أصيب بجروح ، وشعرت بخلافات في مانا تركت وراءها حيث ضرب الرمح ، لكنه بدا بلا كلل ولا يرحم وهو يضغط على الأسورا.
ضرب رمح تاسي الأرض فجأة. اهتزت الأرض وتصدعت الدياس. سقط المزيد من الحجارة بعيدًا عن السقف ، وامتلأت الغرفة باندفاع المانا لتشكيل تعاويذ لصرف أو تدمير الحطام.
كنت مخطئة.
تردد الأسورا. أمسكتني أمي ، وسحبتني بقوة ، قطع قوسي المحطمة مثبتة بيننا بشكل مؤلم. “رجاء!” صرخت وصوتها خشن واختنق بالدموع.
اختفت أسلحة آرثر وأمسك رمح تاسي. توتر الاثنان أثناء تصارعهما للسيطرة على السلاح. انتقد تاسي بركبتيه ومرفقيه ، واندفعت المانا إلى ضرباته ، كل واحدة تخلق موجة صدمة أخرى.
نظر آرثر في اتجاهي. كان علي أن أجعله يفهم. مرة أخرى ، جمعت كل ما لدي من مانا وشكلت الرسالة. كانت الغرفة مليئة بالأثير ، تتسرب من البوابة المفتوحة مثل سد ممزق. وصلت إليه ، متوسلةً إليه ليساعدني.
شعرت أن عقل آرثر يتواصل مع عقلي.
ملفوفة بذراع رقيقة من خلال يدي ، أطلق فيريون ذراعي الأخرى ، مبتعدًا. حل محله شخص آخر ، أقصر وأرفع نحافة من الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آرثر ، استخدم البوابة! خذ تاسي من هنا. حدقت بعيون واسعة وعاجلة ، غير متأكدة ما إذا كان يستطيع حقًا سماعي وفهمي.
صوت آخر ، من بعيد في الصف. “يمكنك الانضمام إلي على الوحش.” كانت السيدة أستيرا هي التي سمحت لها إليانور لوين بركوب وحشها ، معتبرة أنها فقدت ساقها. لقد كان عرضًا لطيفًا من شخص يكره شجاعي.
اندفع إلى الأمام ، وحركته خاطفة. سمعت سيفه ينزلق من غمده ويقطع الهواء ، وشاهدت الخطوط العريضة المشرقة لـ تاسي وهو يتحرك للدفاع ، ثم أضاءت الغرفة بالسحر حيث ألقى العشرات من السحرة الآخرين أي تعاويذ ممكنة لدعم فيريون.
“أسور لا يمكن أن يذهب إلى ريليكتومبوس.”
قلت ، “خذني إلى المركز” ، مركزة بشدة على الإطار الحجري المنحوت. لم يكن هناك وقت طويل الآن. إذا لم يحدث ذلك قريبًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بالبرودة الشديدة في عقله من خلال علاقتنا المؤقتة. لم يكن هذا الصبي الذي كنت أعرفه. لقد ضحى كثيرًا ليعود إلينا ، تاركًا وراءه شيئًا ما أينما كان.
ثق بي.
اندلع الأثير حول آرثر ، وقام بتدوير الرمح على رأسه ، واستدار حتى عاد هو وتاسي إلى الوراء ، كل منهما يحمل الرمح عالياً. كافح الاثنان ، ولم يكن أي منهما قادرًا على كسب الأفضلية على الآخر ، ثم أغمض آرثر بعيدًا في وميض من البرق الأثري ، وعاود الظهور في نفس المكان مواجهًا الاتجاه الآخر فقط.
بصمت ، حددت السرعة ، وانتعش جسدي من خلال سحر أليس العلاجي وشعرت بالضوء مثل الريشة دون أن تسحبني أجنحة الساحر القديمة.
ارتجف حجر الأساس القديم تحت قدمي. شعرت كيف ارتجفت مانا الجوي عند إطلاق مثل هذه القوة الهائلة. لن يمر وقت طويل الآن.
تعثر تاسي للأمام من قوته. لف ذراعي آرثر حوله من الخلف ، وواجهه إلى الأمام.
أعطى بو زئيرًا عظيمًا ، وتحطم وزن ثقيل أسفل الدرج. ورائي ، صرخت إيلي في يأس.
في البوابة.
وبعدها ذهبوا. كانت الغرفة صامتة بشكل مزعج ، وبدا أسهل في التنفس. أخذت نفسًا مرتعشًا ، وشعرت بثقل كبير على صدري.
تحول شيء ما إلى جانبي ، وشبكت يد دافئة بيدي ، وأصابعنا تتشابك معًا. تحت رائحة العرق والدم ، كانت هناك أشعة الشمس وأوراق القيقب وزيت السيف. تساءلت عن المدة التي مرت منذ أن رأى جلد فيريون الشمس حتى أن رائحتها لا تزال عالقة به.
سوف يحتاجون إليها.
كانت هذه هي النقطة التي تباعدت فيها مسارات الإمكانات ، وكانت قدرتي على التأثير في المستقبل المحتمل محدودة. كانت مجموعتنا تتكون من ستين وربما سبعين شخصًا: بعض أعضاء المجلس ، ومغامرين معروفين باسم توأم القرون ، والصانع جايدون ومساعدته ، وأولئك من بين اللاجئين الذين أظهروا ثقة كبيرة بي.
فتحت فمي لأتكلم ، لكن لم يخرج شيء.
تباطأت وتيرتنا في الزحف. شعرت كل خطوة وكأنها تتحرك أعمق في حفرة القطران ، في انتظار أن ينغلق السواد فوق رأسي ويخنق الحياة مني.
”لا تتحدث. أنت مجروحة. لكن … لدينا — أين…؟ ” انقطع صوته الخشن ، واستطعت أن أخبر من توتره أنه أصيب بجروح خطيرة. “أنا بحاجة إلى باعث! أليس؟ ”
كسر شخص ما وركض نحو الباب. صفير رمح تاسي ، وتناثر الدم على الأرض.
كان صوته يتلاشى ، وشعرت بشيء يتساقط على بشرتي. بدأ الألم الذي يخف جسدي يخف … ثم تلاشى ، ولم يتبق لي سوى دفء يده حول يدي.
“أسور لا يمكن أن يذهب إلى ريليكتومبوس.”
عار. أردت أن أخبره …
—
كنت سعيدًة لأنه كان بجانبي هنا في النهاية.
—
تمزقت الستارة الأرجوانية كما لو مر نسيم من خلالها ، وظهرت صورتان ظليتان.
الفصول من دعم orinchi
صراخ ينطلق في الهواء البارد ، وسمعت تمزقات في اللحم وعظام تنكسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات