تعاقد في دارف
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت بإحدى يدي على جانب وجهي ، الذي كان يخفق بشكل مؤلم ، حبست أنفاسي وتجاوزت بروني إلى المختبر ، أحدق في الضباب المحترق والدموع تنهمر على خدي.
الفصل الرابع : تعاقد في دارف
ارتعش خدي عندما قمت بقمع ابتسامة كادت تظهر بسبب تخيلي الصورة ، مما تسبب في تضييق عيني برون.
إميلي واتسكين
لقد كان مجرد شيء من هذا القبيل يناسب جايدن. لم يؤكد أي شيء عن خطته ، لكنني علمت أن المخترع القديم لن يستسلم فقط.
صدمني الرنين المعدني لمزلاق بابي الذي تحرك أثناء غفوتي الصباحية. أستيقظت عدة مرات طوال الليل لدرجة أنه كان من الصعب معرفة ما إذا كنت نائمة أم مستيقظة ، ولكن في اللحظة التي دفع فيها اوليندر بروني بابي مفتوحًا جاعلا مفاصله تصر ، صرت مستيقظة تمامًا كما لو أن شخصًا ما قد ألقى دلوًا من الماء المثلج المكهرب عليّ.
واختنق قبل أن يسعل مرة أخرى : “لقد فعلت ذلك عن قصد”.
جرت قشعريرة في جسدي عندما تدحرجت لأجد المعزز الالكريان ، اوليندر بروني، يحدق في وجهي.
“لا داعي للقلق. أنا متأكد من أنه يمكننا إيجاد طرق أخرى للاستفادة من عشيرتكم ، إذا ثبت أنكم غير مناسبين لمهمتكم الحالية.”
بشكل غريزي ، تمسكت يداي بأعلى البطانية الرفيعة – مصدر الدفء الوحيد لدي في الأنفاق الباردة في فيلدوريال – وسحبتهما حتى ذقني.
الفصل الرابع : تعاقد في دارف
تسبب هذا في كشف قدمي العاريتين ، وتعريضهما للهواء البارد ، وكان بلا جدوى تقريبًا على أي حال لأنني كنت لا أزال أرتدي ملابسي من اليوم السابق.
من حين لآخر ، تقفز شرارة صغيرة من الجمرة
سخر بروني. جعله وجهه النحيف المدبب يبدو وكأنه جرذ يرتدي شعرا مستعارا أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت مفاصلي في عيناي النعستين بينما كان برون يفتح باب المختبر على صوت انفجار تسبب في قفزه للخلف وجعلني ألكم نفسي في عيني عن طريق الخطأ.
ارتعش خدي عندما قمت بقمع ابتسامة كادت تظهر بسبب تخيلي الصورة ، مما تسبب في تضييق عيني برون.
انقطعت نوبة غضب جايدن حيث خنق العاملان صرخات مؤلمة وسقطا على الأرض.
مد إحدى يديه الرفيعة الشبيهة بالمخالب وأبعد البطانية. ألقى بها على الأرض وعاد إلى الباب. “استيقظي يا فتاة. حان الوقت لرؤية عمل اليوم. إذا كنت تريدين الهروب ، أو العمل ضد جهودنا بأي شكل من الأشكال ، فـ-”
الفصل الرابع : تعاقد في دارف
« فستعدمين بتهمة محاولة ارتكاب جرائم كبرى » رددت صدى ما تبقى من كلماته في ذهني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت مفاصلي في عيناي النعستين بينما كان برون يفتح باب المختبر على صوت انفجار تسبب في قفزه للخلف وجعلني ألكم نفسي في عيني عن طريق الخطأ.
قال لنفسه بصوت أعلى وأرق وأقل همسًا ، “لماذا يستمر هذا الرجل المجنون جايدن في الإصرار على فائدة هذه الطفلة ، لن أفهم أبدًا. بحق فريترا …”
“علاوة على ذلك ،” تمتم حتى أتمكن من سماعه بالكاد “على الأقل سأقوم أخيرًا بالتحقيق في أملاح النار هذه.” عاد إليَّ فجأة ، بإصبعه يهتز. “المشكلة الحقيقية ، كما تعلمون ، هي هؤلاء الوسطاء من ألكريا! إنهم لا يقدمون لنا الموارد التي نحتاجها.”
وأنا أصدر انينا ، تدحرجت من سريري ووضعت قدمي العاريتين على الأرضية الحجرية الباردة. كان رأسي يؤلمني بسبب قلة النوم وصرير جسدي كأنني صرت بعمر المائة عام ، على الأرجح من أسابيع من النوم على السرير الصغير الهش الذي أعطوني إياه.
انحنى الأقزام مرة أخرى ، وهم يغمغمون اعتذارهم قبل أن يمسكوا بالصندوق الحديدي الفارغ الذي كان يحتوي على أملاح النار و يسرعوا للخروج من الباب.
انتظر بروني بفارغ الصبر خارج غرفتي بينما انزلقت إلى حذائي الصغير. لم يعطوني أي جوارب ، وكانت هناك فجوة طولها بوصتان بين الجزء العلوي من الحذاء ومكان انتهاء سروالي القماشي الخشن ، مما سمح للهواء البارد بالعض على كاحلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلا القزمان يلهثان لالتقاط الأنفاس ، والدموع والمخاط تنهمر على وجهيهما ، لكنهما وقفا مرتعشتين وأعطيا اوليندر انحناءة عميقة ، وأنوفهما تلامس الأرض عمليًا.
« لا أعتقد أنني سأشعر بالدفئ مرة أخرى »، لقد تذمرت داخليًا بينما قمت بحركات غير ضرورية حول غرفتي الصغيرة ، متظاهرة أنني أبحث عن شيء ما.
كان جايدن خلف الأقزام مباشرة ، وكان يرتدي بنفسه قفازًا سميكًا من أجل رفع الغطاء عن الصندوق الحديدي.
حقًا ، كنت أقوم بتأجيل البداية الحتمية ليوم آخر اقضيه في دراسة أملاح النار مع جايدن بينما يتبعنا برون في كل مكان ، ساخرًا ويتحدث إلى نفسه.
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
في النهاية نفد صبر المعزز واضطررت إلى ملاحقته خارج غرفتي وأسفل القاعات المنحوتة في معهد إيرثبورن باتجاه مختبر جايدن.
لم أقل شيئًا بينما كنت أشاهد معلمي ينشط في الجوار ، يلتقط أداة ثم يضعها في مكان آخر ، بينما قما بخلط الملاحظات المكتوبة على عجل فقط لإعادتها إلى الفوضى والانتقال إلى شيء آخر.
دمدمت معدتي في الطريق ، لكنني علمت أننا لن نحصل على أي شيء نأكله لبضع ساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهجت الأحرف الرونية على طول أغلالهم باللون الأحمر بشدة. ارتعشت عيون الأقزام في رؤوسهم بينما كانت أطرافهم ترتعش من الألم.
اصطفت المشاعل التي تعمل بالغاز في القاعات ، لذا سرت بالقرب من الحائط بما يكفي للاستمتاع بالدفء المتقطع الذي توفره ، لكنني كنت على بعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام إلى المختبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com « فستعدمين بتهمة محاولة ارتكاب جرائم كبرى » رددت صدى ما تبقى من كلماته في ذهني
ومع ذلك ، وجدت جفني يزداد ثقلًا قبل أن نصل إلى هناك ، على الرغم من البرد والجوع.
ابتعد الساحر المتلألئ خطوة عن الحائط وأشار إلى معلمي. “الآن استمع إلى أيها العجوز -”
فركت مفاصلي في عيناي النعستين بينما كان برون يفتح باب المختبر على صوت انفجار تسبب في قفزه للخلف وجعلني ألكم نفسي في عيني عن طريق الخطأ.
تدحرجت عيناه إلى السقف وأخذ نفسا عميقا ، سعل بضعف ، ثم تحرك نحوي.
انتشرت سحابة من الدخان الأسود اللاذع من المدخل ، مما أدى إلى حجب المعزز وفي حرقة عيني أكثر.
تنهدت وفركت في عيني المتألمة مرة أخرى. “جايدن ، لماذا نفعل هذا؟ أنت تعلم أنهم—”
“بحق السيادة … ما هذه الرائحة الكريهة؟”
برون صرخ للتنفس.
وُضعت جمرة متوهجة من ملح النار في منتصف الصينية.
“اوليندر ، هل هذا أنت؟” صرخ جايدن بحماس من مكان ما بالداخل.
لم أتعرف على هذا ، ولكن كان هناك دائمًا ساحر بسمة أو خاصية النار أو الرياح لمساعدتنا في تجربتنا.
“تعال إذن. أتمنى أن تكون قد أحضرت مساعدتي معك.”
انفتح باب المختبر ونظر بروني حول الغرفة قبل أن يلاحظ الفوضى.
ضغطت بإحدى يدي على جانب وجهي ، الذي كان يخفق بشكل مؤلم ، حبست أنفاسي وتجاوزت بروني إلى المختبر ، أحدق في الضباب المحترق والدموع تنهمر على خدي.
-+- NERO يجب مراعاة عدم الحرق بالتعليقات لأن هذه الفصول ستوضع بين المجلد الثامن والمجلد التاسع
بعد لحظة ، اندفع الدخان أمامي بينما دفعته عاصفة من الرياح خارج الباب إلى الردهة ، والآن ، بروني علق مرة أخرى في منتصف السحابة ، وتعثر في المختبر وضرب الباب خلفه.
“ولكن أي شيء نقوم بإنشائه من أجل الالكريان لن يستخدم إلا ضد شعبنا-”
حاول بروني قول بعض التهديدات ، لكنه لم يستطع التعامل معها من خلال نوبة سعال.
وأنا أصدر انينا ، تدحرجت من سريري ووضعت قدمي العاريتين على الأرضية الحجرية الباردة. كان رأسي يؤلمني بسبب قلة النوم وصرير جسدي كأنني صرت بعمر المائة عام ، على الأرجح من أسابيع من النوم على السرير الصغير الهش الذي أعطوني إياه.
كان وجه جايدن المتجعد ملطخًا بالسخام ، وشعره المجعد أغمق حول أطرافه. كانت الأكياس الثقيلة تحت عينيه قد أصبحت أكثر بروزًا خلال وقتنا كخدم بعقود طويلة الأمد للألكريان ، على الرغم من أن حواجبه لم تعد قادرة على النمو مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بروني “لقد تأخر التسليم بعشر دقائق.” قال برون شيئا واقعيا . تنقل الاقزام عبر المختبر لضبط الصندوق في مجموعة أفران مصممة خصيصًا ، حيث يتم الاحتفاظ بأملاح النار في درجة حرارة طبيعية حتى نكون مستعدين لها..
هذا الصباح كان واسع العينين ومستيقظا، وكان يبتسم بجنون ، ويحدق في بروني المختنق.
اضطررت إلى النظر بعيدًا ، وعيني تتجول في الغرفة في محاولة لتجنب مشاهدة الأقزام وهم يتعرضون للتعذيب.
“لا أعتقد أنها ستكون جيدًة جدًا ضد الأزوراس، لكن أملاح النار هذه تصنع قنبلة دخان ، أليس كذلك؟” غمز جايدن لي.
انتظر بروني بفارغ الصبر خارج غرفتي بينما انزلقت إلى حذائي الصغير. لم يعطوني أي جوارب ، وكانت هناك فجوة طولها بوصتان بين الجزء العلوي من الحذاء ومكان انتهاء سروالي القماشي الخشن ، مما سمح للهواء البارد بالعض على كاحلي.
تأوهت “أشبه بقنبلة نتنة”
سقطت نظري على وجه جايدن ، الذي كان خاليًا ومنفصلًا ، ولم يُظهر أيًا من الحساسية والقلق اللذين شعرت بهما.
تناثرت فوضى غير منظمة من الأدوات حول منضدة العمل على جانبي صينية الملح – مجرد لوح سميك من المعدن ، حقًا ، كان مثنيًا حول الحواف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت بإحدى يدي على جانب وجهي ، الذي كان يخفق بشكل مؤلم ، حبست أنفاسي وتجاوزت بروني إلى المختبر ، أحدق في الضباب المحترق والدموع تنهمر على خدي.
وُضعت جمرة متوهجة من ملح النار في منتصف الصينية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلا القزمان يلهثان لالتقاط الأنفاس ، والدموع والمخاط تنهمر على وجهيهما ، لكنهما وقفا مرتعشتين وأعطيا اوليندر انحناءة عميقة ، وأنوفهما تلامس الأرض عمليًا.
من حين لآخر ، تقفز شرارة صغيرة من الجمرة
تدحرجت عيناه إلى السقف وأخذ نفسا عميقا ، سعل بضعف ، ثم تحرك نحوي.
لفتت الحركة من زاوية الغرفة عيني إلى ساحر الالكريان العابس. كان شعر الرجل الأشقر اللامع ملطخًا باللون الداكن من السحابة التي تم إرسالها للتو لخنق القاعات الأخرى.
الفصل الرابع : تعاقد في دارف
لم أتعرف على هذا ، ولكن كان هناك دائمًا ساحر بسمة أو خاصية النار أو الرياح لمساعدتنا في تجربتنا.
“بحق السيادة … ما هذه الرائحة الكريهة؟” برون صرخ للتنفس.
تبعت نظرة جايدن نظري ، وهز رأسه. “عديم الفائدة! أقسم ، هؤلاء الألكريان يعذبونني فقط. لا أعتقد أنهم حتى يهتمون بأملاح النار. وإلا ، لماذا يرسلون لي أسوأ ما لديهم؟ إنه لأمر عجيب حقًا ، لقد تمكنوا من إعادة إنشاء الديكاثوس الخاصة بي. ”
قال لنفسه بصوت أعلى وأرق وأقل همسًا ، “لماذا يستمر هذا الرجل المجنون جايدن في الإصرار على فائدة هذه الطفلة ، لن أفهم أبدًا. بحق فريترا …”
[م م:الديكاثوس هي السفينة التي صنعها بمساعدة ارثر للبحث عن القارة الجديدة ألكريا]
أعطى عينيه لفة مبالغا فيها “الأساسيات ربما ، لكني أنا من جعلها تعمل. ربما كان بإمكان آرثر إحداث بعض التغيير الحقيقي إذا ركز على توليد المزيد من هذه الأفكار – محاربة أغرونا برأسه بدلاً من القفز بين نوبات الهيجان الهائلة ورمي تعاويذ في كل مكان”
حدق الساحر في جايدن ، لكن المخترع القديم لم يكن منزعجًا ، كما هو الحال دائمًا.
أردت أن أتحدث أكثر عن آرثر ، لكن بروني تعافى من نوبة السعال وتوجه نحونا ، وعيناه ملطختان بالدماء وخط من المخاط يجري من أنفه المعقوف إلى شفتيه. مسح وجهه على كمه ونظر إلى جايدن.
“ألم تكن السفينة البخارية من تصميم آرثر لوين رغم ذلك؟” سألت معلمي ، فضولية حقًا.
دمدمت معدتي في الطريق ، لكنني علمت أننا لن نحصل على أي شيء نأكله لبضع ساعات.
تم تصميم الديكاثوس قبل أن أبدأ العمل مع جايدن ، لكنني رأيت السفينة المكتملة والمخططات التي استندت إليها.
في النهاية نفد صبر المعزز واضطررت إلى ملاحقته خارج غرفتي وأسفل القاعات المنحوتة في معهد إيرثبورن باتجاه مختبر جايدن.
أعطى عينيه لفة مبالغا فيها “الأساسيات ربما ، لكني أنا من جعلها تعمل. ربما كان بإمكان آرثر إحداث بعض التغيير الحقيقي إذا ركز على توليد المزيد من هذه الأفكار – محاربة أغرونا برأسه بدلاً من القفز بين نوبات الهيجان الهائلة ورمي تعاويذ في كل مكان”
الفصل الرابع : تعاقد في دارف
أردت أن أتحدث أكثر عن آرثر ، لكن بروني تعافى من نوبة السعال وتوجه نحونا ، وعيناه ملطختان بالدماء وخط من المخاط يجري من أنفه المعقوف إلى شفتيه. مسح وجهه على كمه ونظر إلى جايدن.
قزمان مقيدان يحملان صندوق معدني سميك. كان الأقزام يرتدون مآزر من الجلد الملون ، وقفازات جلدية ثقيلة ، ونوع من القلنسوات التي تحمي لحاهم.
واختنق قبل أن يسعل مرة أخرى : “لقد فعلت ذلك عن قصد”.
“بحق السيادة … ما هذه الرائحة الكريهة؟” برون صرخ للتنفس.
اتسعت عينا جايدن. “عزيزي اوليندر ، كل يوم هو يوم للتجربة والخطأ! يجب أن تفهم ، بصفتك مخترعًا بنفسك ، هذا بالإضافة إلى أنكم قد طلبتم مني كشف ألغاز أملاح النار ”
قلب ساحر الالكريان ، ألبين ، عبوسه على بروني. “سيدي إلي بكلمة ، من فضلك؟”
جايدن قال وهو يصرخ ويرفع الجمرة الساخنة من الصينية بزوج ثقيل من الكماشة ، “ولمساعدتك في إيجاد طريقة للاستفادة من الطاقة الكامنة المذهلة الموجودة داخل كل من هذه الحبوب الصغيرة” – لوح جايدن بجمرة بملح النار في وجه بروني ، مما تسبب في جفل المعزز وقفزه إلى الوراء – “ولقد فعلت ذلك بالضبط!”
سخر بروني. جعله وجهه النحيف المدبب يبدو وكأنه جرذ يرتدي شعرا مستعارا أسود.
ارجع الكماشة والجمرة إلى أسفل في الصينية ، واستدار جايدن بعيدًا عن بروني “علاوة على ذلك ، طلبت من هذا المهرج أن يولد تيارًا يتحرك بدقة خمسة أمتار في الثانية عبر الجمرة ، لكن من الواضح أن مثل هذا الإلقاء الدقيق يتجاوز قدرته!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنها ستكون جيدًة جدًا ضد الأزوراس، لكن أملاح النار هذه تصنع قنبلة دخان ، أليس كذلك؟” غمز جايدن لي.
ابتعد الساحر المتلألئ خطوة عن الحائط وأشار إلى معلمي. “الآن استمع إلى أيها العجوز -”
“لا داعي للقلق. أنا متأكد من أنه يمكننا إيجاد طرق أخرى للاستفادة من عشيرتكم ، إذا ثبت أنكم غير مناسبين لمهمتكم الحالية.”
لوح بروني الساحر مشيرا للصمت. “لا تقعفي طعمه ألبين. جايدن متخصص في أن يكون محبطًا بشكل رهيب ، أليس كذلك يا جايدن؟”
أردت أن أتحدث أكثر عن آرثر ، لكن بروني تعافى من نوبة السعال وتوجه نحونا ، وعيناه ملطختان بالدماء وخط من المخاط يجري من أنفه المعقوف إلى شفتيه. مسح وجهه على كمه ونظر إلى جايدن.
“أنا أسعى لأكون في مستوى الجنون يومًا ما ، لكن في الوقت الحالي ، نعم”قال جايدن.
انقطعت نوبة غضب جايدن حيث خنق العاملان صرخات مؤلمة وسقطا على الأرض.
“الآن ، لقد أعددت العديد من التجارب الأخرى اليوم ، معظمها من المرجح أن يتسبب في قتلنا جميعًا بسبب ملق. عنيف معين بجانبنا ، لذلك لا يوجد سبب للتحدث بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت مفاصلي في عيناي النعستين بينما كان برون يفتح باب المختبر على صوت انفجار تسبب في قفزه للخلف وجعلني ألكم نفسي في عيني عن طريق الخطأ.
قلب ساحر الالكريان ، ألبين ، عبوسه على بروني. “سيدي إلي بكلمة ، من فضلك؟”
وُضعت جمرة متوهجة من ملح النار في منتصف الصينية.
ارتعش وجه بروني ، لكنه لوح للرجل بالخروج. تسربت قطرات من الدخان إلى الغرفة عندما غادروا ، وكان بإمكاني سماع يروني يسعل من خلال الباب.
قلت بلمحة من السخرية : “لا أعتقد أن برون معجب بك كثيرًا”. بالرغم من كلام جايدن ، كنت على يقين من أن عمله على أملاح النار كان خدعة ،
تنهدت وفركت في عيني المتألمة مرة أخرى. “جايدن ، لماذا نفعل هذا؟ أنت تعلم أنهم—”
حاول بروني قول بعض التهديدات ، لكنه لم يستطع التعامل معها من خلال نوبة سعال.
“لقد انتهينا من هذا” تذمر جايدن “إذا لم نجعل أنفسنا مفيدين ، فلن تكون عبقريتي في النهاية كافية لحمايتنا ، وسنُعدم كلانا من أجل -”
ارجع الكماشة والجمرة إلى أسفل في الصينية ، واستدار جايدن بعيدًا عن بروني “علاوة على ذلك ، طلبت من هذا المهرج أن يولد تيارًا يتحرك بدقة خمسة أمتار في الثانية عبر الجمرة ، لكن من الواضح أن مثل هذا الإلقاء الدقيق يتجاوز قدرته!”
“- جرائم كبرى ” انهيت عنه.
تبعت نظرة جايدن نظري ، وهز رأسه. “عديم الفائدة! أقسم ، هؤلاء الألكريان يعذبونني فقط. لا أعتقد أنهم حتى يهتمون بأملاح النار. وإلا ، لماذا يرسلون لي أسوأ ما لديهم؟ إنه لأمر عجيب حقًا ، لقد تمكنوا من إعادة إنشاء الديكاثوس الخاصة بي. ”
قال :”بالضبط”
الفصل الرابع : تعاقد في دارف
أومأ برأسه حتى ان شعره المجعد تمايل حول رأسه.
بعد لحظة ، اندفع الدخان أمامي بينما دفعته عاصفة من الرياح خارج الباب إلى الردهة ، والآن ، بروني علق مرة أخرى في منتصف السحابة ، وتعثر في المختبر وضرب الباب خلفه.
“ولكن أي شيء نقوم بإنشائه من أجل الالكريان لن يستخدم إلا ضد شعبنا-”
تأوهت “أشبه بقنبلة نتنة”
“لقد تم بالفعل قلب اختراعاتي ضدنا!” كان يتحدث عن الديكاثيوس ، علمت هذا. لقد اهتز بشكل لا يصدق عندما وجدنا السفينة البخارية عند الألكريان ، وهي نسخة شبه مثالية من تصميمه الخاص ، على شواطئنا الشرقية …
اصطفت المشاعل التي تعمل بالغاز في القاعات ، لذا سرت بالقرب من الحائط بما يكفي للاستمتاع بالدفء المتقطع الذي توفره ، لكنني كنت على بعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام إلى المختبر.
“لكن هذا لا يهم. لقد خسرنا الحرب. موتنا لا يمكن أن يخدم ديكاثين الآن. الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي الاستمرار ”
كان جايدن خلف الأقزام مباشرة ، وكان يرتدي بنفسه قفازًا سميكًا من أجل رفع الغطاء عن الصندوق الحديدي.
لم أقل شيئًا بينما كنت أشاهد معلمي ينشط في الجوار ، يلتقط أداة ثم يضعها في مكان آخر ، بينما قما بخلط الملاحظات المكتوبة على عجل فقط لإعادتها إلى الفوضى والانتقال إلى شيء آخر.
ابتعد الساحر المتلألئ خطوة عن الحائط وأشار إلى معلمي. “الآن استمع إلى أيها العجوز -”
“علاوة على ذلك ،” تمتم حتى أتمكن من سماعه بالكاد “على الأقل سأقوم أخيرًا بالتحقيق في أملاح النار هذه.” عاد إليَّ فجأة ، بإصبعه يهتز. “المشكلة الحقيقية ، كما تعلمون ، هي هؤلاء الوسطاء من ألكريا! إنهم لا يقدمون لنا الموارد التي نحتاجها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التقطي هؤلاء ، يا فتاة ، وافرزيهم على هذا الرف هناك.”
قلت بلمحة من السخرية : “لا أعتقد أن برون معجب بك كثيرًا”. بالرغم من كلام جايدن ، كنت على يقين من أن عمله على أملاح النار كان خدعة ،
حدق الساحر في جايدن ، لكن المخترع القديم لم يكن منزعجًا ، كما هو الحال دائمًا.
طريقة ما لخداع الالكريان لإعطائه بالضبط ما يحتاجه للهروب.
“اوليندر ، هلا تخبرني كيف يفترض بي أن أفعل ما طلبته عندما تعطيني فقط نصف ما أحتاجه!” تجعدت جبين جايدن مع ارتفاع حاجبيه غير الموجودين. “خمس حبات يا اوليندر! طلبت اثني عشر. هل تعتقد أنني -”
لقد كان مجرد شيء من هذا القبيل يناسب جايدن. لم يؤكد أي شيء عن خطته ، لكنني علمت أن المخترع القديم لن يستسلم فقط.
“- جرائم كبرى ” انهيت عنه.
مسح جايدن حفنة من الأدوات الحديدية الثقيلة من منضدة عمل ثانوية مع صوت تحطم قبل أن ينشر عدة قطع من المخطوطات الملطخة بالسخام ، متجاهلاً سؤالي.
اصطفت المشاعل التي تعمل بالغاز في القاعات ، لذا سرت بالقرب من الحائط بما يكفي للاستمتاع بالدفء المتقطع الذي توفره ، لكنني كنت على بعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام إلى المختبر.
انفتح باب المختبر ونظر بروني حول الغرفة قبل أن يلاحظ الفوضى.
سقطت نظري على وجه جايدن ، الذي كان خاليًا ومنفصلًا ، ولم يُظهر أيًا من الحساسية والقلق اللذين شعرت بهما.
تدحرجت عيناه إلى السقف وأخذ نفسا عميقا ، سعل بضعف ، ثم تحرك نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بروني “لقد تأخر التسليم بعشر دقائق.” قال برون شيئا واقعيا . تنقل الاقزام عبر المختبر لضبط الصندوق في مجموعة أفران مصممة خصيصًا ، حيث يتم الاحتفاظ بأملاح النار في درجة حرارة طبيعية حتى نكون مستعدين لها..
“التقطي هؤلاء ، يا فتاة ، وافرزيهم على هذا الرف هناك.”
تناثرت فوضى غير منظمة من الأدوات حول منضدة العمل على جانبي صينية الملح – مجرد لوح سميك من المعدن ، حقًا ، كان مثنيًا حول الحواف.
لقد جعلت نفسي مشغولة. وفعلت كما طلب بروني ثم انتقلت إلى تنظيم فوضى جايدن حيثما أمكن ذلك ، والحفاظ على المسافة بيني وبين المعزز.
أومأ برأسه حتى ان شعره المجعد تمايل حول رأسه.
لقد أعدت تنظيم رف الأدوات ثلاث مرات قبل فتح باب المختبر مرة أخرى. قرقرت معدتي بشكل متوقع ، لكنها لم تكن وجبة الإفطار.
أعطى بروني لجايدن نظرة راضية ، وابتسامته الرفيعة ما زالت ملصقة على وجهه المتعجرف.
قزمان مقيدان يحملان صندوق معدني سميك. كان الأقزام يرتدون مآزر من الجلد الملون ، وقفازات جلدية ثقيلة ، ونوع من القلنسوات التي تحمي لحاهم.
ومع ذلك ، وجدت جفني يزداد ثقلًا قبل أن نصل إلى هناك ، على الرغم من البرد والجوع.
كان كل واحد يحمل مقبضًا في أحد طرفي الصندوق ، والذي كان يتوهج بضوء برتقالي رقيق.
أردت أن أتحدث أكثر عن آرثر ، لكن بروني تعافى من نوبة السعال وتوجه نحونا ، وعيناه ملطختان بالدماء وخط من المخاط يجري من أنفه المعقوف إلى شفتيه. مسح وجهه على كمه ونظر إلى جايدن.
قال بروني “لقد تأخر التسليم بعشر دقائق.” قال برون شيئا واقعيا . تنقل الاقزام عبر المختبر لضبط الصندوق في مجموعة أفران مصممة خصيصًا ، حيث يتم الاحتفاظ بأملاح النار في درجة حرارة طبيعية حتى نكون مستعدين لها..
إميلي واتسكين
كان جايدن خلف الأقزام مباشرة ، وكان يرتدي بنفسه قفازًا سميكًا من أجل رفع الغطاء عن الصندوق الحديدي.
لقد كان مجرد شيء من هذا القبيل يناسب جايدن. لم يؤكد أي شيء عن خطته ، لكنني علمت أن المخترع القديم لن يستسلم فقط.
نظر فيه ، ثم أغلق الغطاء في اشمئزاز.
ارتعش خدي عندما قمت بقمع ابتسامة كادت تظهر بسبب تخيلي الصورة ، مما تسبب في تضييق عيني برون.
“اوليندر ، هلا تخبرني كيف يفترض بي أن أفعل ما طلبته عندما تعطيني فقط نصف ما أحتاجه!” تجعدت جبين جايدن مع ارتفاع حاجبيه غير الموجودين. “خمس حبات يا اوليندر! طلبت اثني عشر. هل تعتقد أنني -”
ارجع الكماشة والجمرة إلى أسفل في الصينية ، واستدار جايدن بعيدًا عن بروني “علاوة على ذلك ، طلبت من هذا المهرج أن يولد تيارًا يتحرك بدقة خمسة أمتار في الثانية عبر الجمرة ، لكن من الواضح أن مثل هذا الإلقاء الدقيق يتجاوز قدرته!”
انقطعت نوبة غضب جايدن حيث خنق العاملان صرخات مؤلمة وسقطا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنها ستكون جيدًة جدًا ضد الأزوراس، لكن أملاح النار هذه تصنع قنبلة دخان ، أليس كذلك؟” غمز جايدن لي.
توهجت الأحرف الرونية على طول أغلالهم باللون الأحمر بشدة. ارتعشت عيون الأقزام في رؤوسهم بينما كانت أطرافهم ترتعش من الألم.
انحنى الأقزام مرة أخرى ، وهم يغمغمون اعتذارهم قبل أن يمسكوا بالصندوق الحديدي الفارغ الذي كان يحتوي على أملاح النار و يسرعوا للخروج من الباب.
اضطررت إلى النظر بعيدًا ، وعيني تتجول في الغرفة في محاولة لتجنب مشاهدة الأقزام وهم يتعرضون للتعذيب.
قلت بلمحة من السخرية : “لا أعتقد أن برون معجب بك كثيرًا”. بالرغم من كلام جايدن ، كنت على يقين من أن عمله على أملاح النار كان خدعة ،
سقطت نظري على وجه جايدن ، الذي كان خاليًا ومنفصلًا ، ولم يُظهر أيًا من الحساسية والقلق اللذين شعرت بهما.
“- جرائم كبرى ” انهيت عنه.
كنت أعلم أن مشاعري كانت مكتوبة بوضوح على وجهي ، لكنني كنت أدرك بنفس القدر أن بروني لن يستمتع إلا برؤيتي متشنجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com « فستعدمين بتهمة محاولة ارتكاب جرائم كبرى » رددت صدى ما تبقى من كلماته في ذهني
بعد ترك هذا الأمر يستمر لعدة ثوان ، عبث بروني بشيء في جيبه وخرجت الأحرف الرونية.
قلب ساحر الالكريان ، ألبين ، عبوسه على بروني. “سيدي إلي بكلمة ، من فضلك؟”
كان كلا القزمان يلهثان لالتقاط الأنفاس ، والدموع والمخاط تنهمر على وجهيهما ، لكنهما وقفا مرتعشتين وأعطيا اوليندر انحناءة عميقة ، وأنوفهما تلامس الأرض عمليًا.
واختنق قبل أن يسعل مرة أخرى : “لقد فعلت ذلك عن قصد”.
“لقد سمعتم جايدن. التسليم لم يتأخر فحسب ، بل إنه خفيف أيضًا. ربما تكون خبرة عشيرة لاستفاير في فن تعدين الملح الناري أقل من الشائع”. أعطى المعزز جايدن ابتسامة قاسية.
انقطعت نوبة غضب جايدن حيث خنق العاملان صرخات مؤلمة وسقطا على الأرض.
“لا داعي للقلق. أنا متأكد من أنه يمكننا إيجاد طرق أخرى للاستفادة من عشيرتكم ، إذا ثبت أنكم غير مناسبين لمهمتكم الحالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهجت الأحرف الرونية على طول أغلالهم باللون الأحمر بشدة. ارتعشت عيون الأقزام في رؤوسهم بينما كانت أطرافهم ترتعش من الألم.
انحنى الأقزام مرة أخرى ، وهم يغمغمون اعتذارهم قبل أن يمسكوا بالصندوق الحديدي الفارغ الذي كان يحتوي على أملاح النار و يسرعوا للخروج من الباب.
ومع ذلك ، وجدت جفني يزداد ثقلًا قبل أن نصل إلى هناك ، على الرغم من البرد والجوع.
أعطى بروني لجايدن نظرة راضية ، وابتسامته الرفيعة ما زالت ملصقة على وجهه المتعجرف.
انحنى الأقزام مرة أخرى ، وهم يغمغمون اعتذارهم قبل أن يمسكوا بالصندوق الحديدي الفارغ الذي كان يحتوي على أملاح النار و يسرعوا للخروج من الباب.
“إذن ، ما الذي سنعمل عليه اليوم؟”
لقد جعلت نفسي مشغولة. وفعلت كما طلب بروني ثم انتقلت إلى تنظيم فوضى جايدن حيثما أمكن ذلك ، والحفاظ على المسافة بيني وبين المعزز.
-+-
NERO
يجب مراعاة عدم الحرق بالتعليقات لأن هذه الفصول ستوضع بين المجلد الثامن والمجلد التاسع
ارتعش وجه بروني ، لكنه لوح للرجل بالخروج. تسربت قطرات من الدخان إلى الغرفة عندما غادروا ، وكان بإمكاني سماع يروني يسعل من خلال الباب.
سقطت نظري على وجه جايدن ، الذي كان خاليًا ومنفصلًا ، ولم يُظهر أيًا من الحساسية والقلق اللذين شعرت بهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
