طريق السماء
طريق السماء
احمررت خجلاً ، لكنني أنقذت من التفكير في استجابة والدي ، اللذين سارعوا لتحية أستاذتي القديمة.
ليليا هيلستيا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ، أبي ، أنا أعلم!” قلت ، وصوتي بدا رقيقًا ومتذمرًا. انحنيت إلى الأمام وأخفيت وجهي بين يدي.
“ليليا ، أتمنى حقًا أن تفهمي كم كنت محظوظة”
“ليليا ، أتمنى حقًا أن تفهمي كم كنت محظوظة”
كان أبي جالسًا خلف مكتبه ، عاقدا أصابعه. لم يكن يصرخ ، لكني استطعت أن أقول كم كان منزعجًا من الطريقة التي ارتجف بها صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ، أبي ، أنا أعلم!” قلت ، وصوتي بدا رقيقًا ومتذمرًا. انحنيت إلى الأمام وأخفيت وجهي بين يدي.
كانت أمي تتكئ على الباب المغلق لمكتبه ، وجهها شاحب ، وعيناها مغمضتان وهي تستمع إلى حديثنا.
حتى تلك اللحظة ، شعرت وكأنني أسحب والدي في جهودي لفعل شيء ، أي شيء ، للرد على احتلال ألاكريا.
“أعلم ، أبي ، أنا أعلم!” قلت ، وصوتي بدا رقيقًا ومتذمرًا. انحنيت إلى الأمام وأخفيت وجهي بين يدي.
“علينا فقط أن نكون أكثر حذرًا ، هذا كل شيء. لسبب واحد ، توجيه الكثير من الحركة إلى أي من هذه المواقع – سواء كانت دار المزاد أو منزلنا أو مستودعات مهجورة في مكان ما – ستلفت الانتباه بالتأكيد.”
“لن أفعل ذلك مرة أخرى ، أعدك …”
كان أبي جالسًا خلف مكتبه ، عاقدا أصابعه. لم يكن يصرخ ، لكني استطعت أن أقول كم كان منزعجًا من الطريقة التي ارتجف بها صوته.
عندما لم يكن هناك رد ، نظرت إلى الأعلى. اجتمعت حواجب أبي القاتمة في عبوس. “أهكذا ربيتك؟”
“علينا فقط أن نكون أكثر حذرًا ، هذا كل شيء. لسبب واحد ، توجيه الكثير من الحركة إلى أي من هذه المواقع – سواء كانت دار المزاد أو منزلنا أو مستودعات مهجورة في مكان ما – ستلفت الانتباه بالتأكيد.”
جلست مستقيمة وحدقت فيه ، غير متأكدة مما قصده.
كانت الحقيقة أن حادثتي في المستودع قد أضعفت نيران شغفي المتمرد. لقد خططنا للأسوأ ، وقد أنقذتنا هذه الخطط ، لكن كان هناك مائة طريقة ليسوء الأمر.
“هل يستسلم آل هيلستيا فقط بسبب نكسة؟” تعمق عبوسه. “لو كان الأمر كذلك ، أعدك أن دار مزاد هيلستيا لن تنجح أبدًا”
“ماذا تقول يا أبي؟”
ضحكت الأستاذ جلوري. “الأمر إلى حد كبير يميل إلى كون والدك هو هذا السلاح. على الرغم من أنني اضن أنه يجب أن أشكركم ذلك.”
سارت أمي عبر المكتب ووضعت ذراعها حولي ، وأعطتني ضغطًا بسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسندت رأسي على كتف أمي. “نعم ، أنا فقط … أنا خائفة …”
قام والدي بالنقر على رقعة ملفوفة لم ألاحظها على مكتبه. كانت خريطة تقريبية لمدينة زيروس. تم تمييز عدة مواقع بعلامات X حمراء صغيرة مع خطوط مرسومة بينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com افترضت أنها كانت ببساطة شاعرية حول تماسكنا كعائلة ، ولكن في نفس اللحظة رن الجرس عند الباب الأمامي ، ونمت ابتسامة ابي إلى ابتسامة تحمس.
“علينا فقط أن نكون أكثر حذرًا ، هذا كل شيء. لسبب واحد ، توجيه الكثير من الحركة إلى أي من هذه المواقع – سواء كانت دار المزاد أو منزلنا أو مستودعات مهجورة في مكان ما – ستلفت الانتباه بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ، أبي ، أنا أعلم!” قلت ، وصوتي بدا رقيقًا ومتذمرًا. انحنيت إلى الأمام وأخفيت وجهي بين يدي.
هل كان والدي يخطط لمواصلة جهودنا لمساعدة الناس على الهروب من المدينة؟
تمامًا كما قال فانيزي.
“يجب أن ننتقل عبر العديد من المنازل الآمنة بدلاً من ذلك. لقد حددت بعض العقارات المحتملة هنا ، وقد رسمت والدتك الطرق الأكثر أمانًا لنقل الأشخاص في جميع أنحاء المدينة عند الضرورة.” نظر إلي بترقب.
سارت أمي عبر المكتب ووضعت ذراعها حولي ، وأعطتني ضغطًا بسيطًا.
“أنا … لست متأكدة مما أقول ” اعترفت.
نظر إلي بقلق ، ولفت والدتي يدها مطمئنة لي عبر تربيت شعري. “هل أنت بخير يا عزيزتي؟ أليس هذا ما تريدينه؟”
حتى تلك اللحظة ، شعرت وكأنني أسحب والدي في جهودي لفعل شيء ، أي شيء ، للرد على احتلال ألاكريا.
أومأت فانيزي ، وأصبحت جادة “لدينا عشرات الآلاف من الجنود هنا يتوقون فقط لنقل القتال إلى الالكريان. لقد قمت بالتنسيق بين المجموعات المختلفة ، وإنشاء شبكة من مقاتلي المقاومة.”
الآن كنت أرى ذلك ، حقًا ، كان أمامي بثلاث خطوات.
كانت أمي تتكئ على الباب المغلق لمكتبه ، وجهها شاحب ، وعيناها مغمضتان وهي تستمع إلى حديثنا.
كانت الحقيقة أن حادثتي في المستودع قد أضعفت نيران شغفي المتمرد. لقد خططنا للأسوأ ، وقد أنقذتنا هذه الخطط ، لكن كان هناك مائة طريقة ليسوء الأمر.
« أمل » -+- NERO
كان من الممكن أن أموت. كان يمكن أن يموت الأطفال. ربما لكان سانبورن ترويل قد نفذ وعده بإلقاء والديّ من حافة المدينة.
بمن يثق والدي بما يكفي لإشراكه في خططنا؟ كلمة مهملة في الأذن الخطأ و … لكني تركت قلقي بعيدا. لقد أثبت أبي أنه غير مبالٍ.
كنت أعرف أنها كانت مخاطرة بالطبع ، لكن … قتلت رجلاً.
الآن كنت أرى ذلك ، حقًا ، كان أمامي بثلاث خطوات.
قفز عقلي المرهق إلى إيلي ، التي كانت مثل أختي بالتبني. لقد ذهبت إلى الحرب ، وكانت أصغر مني بسنوات. هل اهتزت من الخوف ، ووقفت على قمة الجدار تقاتل السحرة الأكريان ووحوش المانا الفاسدة؟
جلست مستقيمة وحدقت فيه ، غير متأكدة مما قصده.
أدركت فجأة أن والدي كان يتحدث. “أنا آسف أبي. ماذا كنت تقول؟”
أجابت أمي : “لقد كنت جيدة بما يكفي لمساعدة والدك وأنا أرى حقيقة ما يتعين علينا القيام به”.
نظر إلي بقلق ، ولفت والدتي يدها مطمئنة لي عبر تربيت شعري. “هل أنت بخير يا عزيزتي؟ أليس هذا ما تريدينه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادت الطريق عبر المنزل بينما واصلنا الدردشة. “لقد ذكرته للتو بما فعله أصدقاؤنا ، آل لوين ، لهذه القارة ، على ما أعتقد.”
أسندت رأسي على كتف أمي. “نعم ، أنا فقط … أنا خائفة …”
هل كان والدي يخطط لمواصلة جهودنا لمساعدة الناس على الهروب من المدينة؟
ابتسم أبي بهدوء. “أنت ساحرة موهوب ، ليليا ، ولكن أكثر من ذلك ، أنت ذكية جدًا. أنت خائفة لأنك الآن ترين ما يتطلبه الأمر للقتال ضد هؤلاء الغزاة. يجب أن تخافي ، لكننا لن نسمح لذلك الخوف أن يعيقنا. ليس بعد الآن ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ، أبي ، أنا أعلم!” قلت ، وصوتي بدا رقيقًا ومتذمرًا. انحنيت إلى الأمام وأخفيت وجهي بين يدي.
“ولكن ماذا لو لم أكن جيدة بما يكفي؟ بدون استعداداتك الدقيقة ، أنا -”
“الأستاذة جلوري؟”
أجابت أمي : “لقد كنت جيدة بما يكفي لمساعدة والدك وأنا أرى حقيقة ما يتعين علينا القيام به”.
سارت أمي عبر المكتب ووضعت ذراعها حولي ، وأعطتني ضغطًا بسيطًا.
“لكن لا أحد منا يحتاج إلى أن يكون كاملاً ، لأننا لن نفعل ذلك بمفردنا.”
“لكن لا أحد منا يحتاج إلى أن يكون كاملاً ، لأننا لن نفعل ذلك بمفردنا.”
افترضت أنها كانت ببساطة شاعرية حول تماسكنا كعائلة ، ولكن في نفس اللحظة رن الجرس عند الباب الأمامي ، ونمت ابتسامة ابي إلى ابتسامة تحمس.
بمن يثق والدي بما يكفي لإشراكه في خططنا؟ كلمة مهملة في الأذن الخطأ و … لكني تركت قلقي بعيدا. لقد أثبت أبي أنه غير مبالٍ.
“بالحديث عن ذلك ، ليليا عزيزتي ، هلا تفتحين الباب ، من فضلك؟”
استمرت محادثتنا ، واستغرق الأمر مني بعض الوقت لأدرك أن شيئًا ما قد تغير بداخلي عندما كنت أستمع. على الرغم من أن إثارة التمرد قد تضاءلت ، إلا أن شيئًا أكثر دفئًا وأقوى كان ينمو مكانه.
شعرت بالذهول مرة أخرى ، فخرجت من المكتب وهرعت إلى الطابق السفلي إلى الباب الأمامي.
قام والدي بالنقر على رقعة ملفوفة لم ألاحظها على مكتبه. كانت خريطة تقريبية لمدينة زيروس. تم تمييز عدة مواقع بعلامات X حمراء صغيرة مع خطوط مرسومة بينها.
بمن يثق والدي بما يكفي لإشراكه في خططنا؟ كلمة مهملة في الأذن الخطأ و … لكني تركت قلقي بعيدا. لقد أثبت أبي أنه غير مبالٍ.
نظر إلي بقلق ، ولفت والدتي يدها مطمئنة لي عبر تربيت شعري. “هل أنت بخير يا عزيزتي؟ أليس هذا ما تريدينه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادت الطريق عبر المنزل بينما واصلنا الدردشة. “لقد ذكرته للتو بما فعله أصدقاؤنا ، آل لوين ، لهذه القارة ، على ما أعتقد.”
شعرت بالسخافة إلى حد ما بسبب عصبيتي ، فتحت الباب. كان الشخص المغطى بالعباء الذي يقف على بعد خطوة طويلًا وذو بنية رياضية. سحب غطاء رأسه ، كاشفا عن ابتسامة عريضة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالسخافة إلى حد ما بسبب عصبيتي ، فتحت الباب. كان الشخص المغطى بالعباء الذي يقف على بعد خطوة طويلًا وذو بنية رياضية. سحب غطاء رأسه ، كاشفا عن ابتسامة عريضة على وجهه.
“الأستاذة جلوري؟”
« أمل » -+- NERO
“ليس بعد الآن ، أليس كذلك؟” قالت ، كما لو أن هذا لا يهمها على الإطلاق. “لكن ربما يكون من الأفضل الدخول ، ألا تعتقدين ذلك؟”
احمررت خجلاً ، لكنني أنقذت من التفكير في استجابة والدي ، اللذين سارعوا لتحية أستاذتي القديمة.
وقفت جانبا ولوحت لها للداخل مبتسمة لموقفها الخالي من الهموم. “إذن أنت سلاح والدي السري ضد ألاكريا؟”
ضحكت الأستاذ جلوري. “الأمر إلى حد كبير يميل إلى كون والدك هو هذا السلاح. على الرغم من أنني اضن أنه يجب أن أشكركم ذلك.”
كانت الحقيقة أن حادثتي في المستودع قد أضعفت نيران شغفي المتمرد. لقد خططنا للأسوأ ، وقد أنقذتنا هذه الخطط ، لكن كان هناك مائة طريقة ليسوء الأمر.
قادت الطريق عبر المنزل بينما واصلنا الدردشة. “لقد ذكرته للتو بما فعله أصدقاؤنا ، آل لوين ، لهذه القارة ، على ما أعتقد.”
“لا ، لكنني سمعت شائعة بأنهم شوهدوا في قرية زراعية صغيرة إلى الشرق. حقيقة أنهم كشفوا عن أنفسهم أخيرًا هي جزء من السبب الذي جعلني أخاطر بهذه الرحلة شخصيًا. اعتقدت أنه سيكون وقتًا جيدًا لحشد بعض الدعم ، ولا تذال زيروس موطنًا لعدد أعلى من المتوسط من السحراء. ”
“آه ، لا تقللي من نفسك ، ليليا. لقد ذكّرت والداك بما يشبه الأمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمررت خجلاً ، لكنني أنقذت من التفكير في استجابة والدي ، اللذين سارعوا لتحية أستاذتي القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسندت رأسي على كتف أمي. “نعم ، أنا فقط … أنا خائفة …”
قالت والدتي مبتهجة : ” من الرائع رؤيتك يا فانيزي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت البروفيسور جلوري – فانيزي- “طيرانا… لم أكن أبدًا بهذه السعادة للارتباط بوحش مانا مجنح أكثر مما كان عليه منذ إيتيستين. لقد جعل التنقل في أنحاء ديكاثين أمرًا أسهل بكثير. تورتش ليس متخفيًا بشكل خاص ، لكنني قابلت اثنين فقط من الالكريان يمكنهما الطيران ، وكلاهما اكتشف بسرعة أنه لا يمكنك محاربة صقر متوهج في الجو والعيش ليحكي عن ذلك . ”
“نعم ، نحن سعداء بقدومك ، على الرغم من أنني مندهش من أنك تعتقدين أن زيارة زيروس تستحق المخاطرة شخصيًا. كيف دخلتي المدينة على أي حال؟”
كانت الحقيقة أن حادثتي في المستودع قد أضعفت نيران شغفي المتمرد. لقد خططنا للأسوأ ، وقد أنقذتنا هذه الخطط ، لكن كان هناك مائة طريقة ليسوء الأمر.
ضحكت البروفيسور جلوري – فانيزي- “طيرانا… لم أكن أبدًا بهذه السعادة للارتباط بوحش مانا مجنح أكثر مما كان عليه منذ إيتيستين. لقد جعل التنقل في أنحاء ديكاثين أمرًا أسهل بكثير. تورتش ليس متخفيًا بشكل خاص ، لكنني قابلت اثنين فقط من الالكريان يمكنهما الطيران ، وكلاهما اكتشف بسرعة أنه لا يمكنك محاربة صقر متوهج في الجو والعيش ليحكي عن ذلك . ”
“ماذا عن الرماح؟” سألت بلهفة ، لكن فانيزي هزت رأسها.
قال لي والدي وهو يلوح لنا جميعًا ليجعلنا مرتاحين أكثر: ” فانزي هنا أسست شبكة مقاومة في جميع أنحاء سابين”
كانت الحقيقة أن حادثتي في المستودع قد أضعفت نيران شغفي المتمرد. لقد خططنا للأسوأ ، وقد أنقذتنا هذه الخطط ، لكن كان هناك مائة طريقة ليسوء الأمر.
أومأت فانيزي ، وأصبحت جادة “لدينا عشرات الآلاف من الجنود هنا يتوقون فقط لنقل القتال إلى الالكريان. لقد قمت بالتنسيق بين المجموعات المختلفة ، وإنشاء شبكة من مقاتلي المقاومة.”
هل كان والدي يخطط لمواصلة جهودنا لمساعدة الناس على الهروب من المدينة؟
“ماذا عن الرماح؟” سألت بلهفة ، لكن فانيزي هزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لكنني سمعت شائعة بأنهم شوهدوا في قرية زراعية صغيرة إلى الشرق. حقيقة أنهم كشفوا عن أنفسهم أخيرًا هي جزء من السبب الذي جعلني أخاطر بهذه الرحلة شخصيًا. اعتقدت أنه سيكون وقتًا جيدًا لحشد بعض الدعم ، ولا تذال زيروس موطنًا لعدد أعلى من المتوسط من السحراء. ”
طريق السماء
أشار والدي برأسه. “سوف يكون الالكريان على أهبة الاستعداد الآن ، ولكن علينا أن نكون أكثر حذرا.”
قفز عقلي المرهق إلى إيلي ، التي كانت مثل أختي بالتبني. لقد ذهبت إلى الحرب ، وكانت أصغر مني بسنوات. هل اهتزت من الخوف ، ووقفت على قمة الجدار تقاتل السحرة الأكريان ووحوش المانا الفاسدة؟
ابتسمت فانيزي. “إذا كان هناك جانب إيجابي لخسارة الحرب ، فهو أن الالكريان منتشرون بشكل ضئيل للغاية ، وهم ليسوا منتبهين كما ينبغي. يبدو أن فريترا يعتقد أنه لم يتبق لنا أي قتال . أتطلع إلى اليوم الذي نثبت فيه خطأهم “.
استمرت محادثتنا ، واستغرق الأمر مني بعض الوقت لأدرك أن شيئًا ما قد تغير بداخلي عندما كنت أستمع. على الرغم من أن إثارة التمرد قد تضاءلت ، إلا أن شيئًا أكثر دفئًا وأقوى كان ينمو مكانه.
تمامًا كما قال فانيزي.
« أمل »
-+-
NERO
“آه ، لا تقللي من نفسك ، ليليا. لقد ذكّرت والداك بما يشبه الأمل.”
تمامًا كما قال فانيزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسندت رأسي على كتف أمي. “نعم ، أنا فقط … أنا خائفة …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
