دائما ما أردت
مما رأيت حولي ، كان هنالك على الأقل 30 من قطاع الطرق، في الوقت الراهن نحن في حالة غير مواتية حقا، سواء كان الطريق نحو الامام او الخلف فقد أغلق تماما بواسطة قطاع الطرق الذين يحملون السيوف والرماح ، ومختلف الاسلحة ، على جانب الجبل الأيمن تمركز العديد من النشابين ، حاملين الأقواس التي تصوب نحونا ، تبقت فقط الحافة اليسرى للجبل فارغة،
أخرج الساحر عويل من الألم ، اتبعته سلسلة من اللعنات… لم يمت.
بعد انفاس قليلة، بدأت عشرات المسامير تخرج من الأرض ، و تطلق على رماة قطاع الطرب ، تمكن البعض من المراوغة لكن العديد منهم تم اختراقهم ، صراخهم إستمر فقط لثواني قبل أن يلقوا حتفهم.
ياسمين ، دوردن ، وأبي ، بدو بخير و بدون أي اصابات ، لكن بشرة هيلين بدت شاحبة جداً.
” حسنا، سأحمي أمي”
تحدث رجل أصلع يمتلك العديد من الندوب على وجهه و يحمل فأس معركة عملاق على ظهره ” أنظروا ماذا لدينا هنا، صيد جيد جداً ، أيها الرفقة أتركوا النساء فقط و الطفل الصغير على قيد الحياة ، لا تقوموا بإيذائهم ، البضائع التالفة تباع بسعر أقل” إنتهى من حديثه ليعرض ابتسامة كشفت فمه الفارغ من الأسنان.
البضائع التالفة؟….
البضائع التالفة؟….
” حسنا، سأحمي أمي”
شعرت ان درجة جسدي ترتفع بسبب الغضب بداخلي ، غضب لم أشعر به تجاه أحد منذ فترة طويلة..
¹الوريد الوادجي، ثاني أهم وريد في جسد الانسان مسؤول عن نقل الدم بين الرأس و الجسد ..
كوني محميا في منزلي ، جعلني أنسى تقريباً كم من القمامة تتواجد في هذا العالم..
ماذا علي أن أفعل؟.
صعقت كلماته ذهني مثل الرعد.
كنت على وشك الهجوم عليه ، لكن تذكرت فجأة أني أملك جسد طفل في الرابعة! ، عندها صرخ أبي “هنالك اربعة سحرة فقط! ، البقية أشخاص طبيعيون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ مسامير الأرض ]
وصل أدم بسرع. خلفنا ليواجه مؤخرة الطريق ، لوح برمحه بإتجاه الاعداء، أتت ياسمين و هيلين إلى جانبي التشكيل ، والدي و دوردن واجهوا سفح الجبل المنحدر ، و تمركزوا لحمايتنا من السهام ، في هذه الأثناء حافظت أنجيلا على موقعها، واستعدت لالقاء تعويذة أخرى بينما أبقت حاجز الرياح نشيطاً.
تقلبات المانا الخافتة حول جسد السحرة جعلت تفريقهم سهلاً مقارنة بالبشر العاديين ، أما اذا كانوا معززين فيجب ملاحظة جسدهم المادي او أسلحتهم فقط.
ضيقت هيلين عينيها ، ورسمت سهماً أخر من طاقة الرياح ، قبل أن يخترق الهواء ليتبعه صوت اختراق اللحم و الدروع!.
صوت تحطم قوي حول إنتباهي بعيداً عن معركة ادم ، ارتطم والدي في جدار تعويذة الارض، وقف بينما يكافح لالتقاط انفاسه، تسربت بضعة قطرات من الدماء تحت شفته السفلية كذلك.
أستطيع أن أرى مدى عودة أبي إلى حماس أيام شبابه، عندما قاد ذات مرة فرقة القرن المزدوج، كان يحمل تعبير مركزا نابع من كثرة التجارب!، قام بالتصفيق بقبضاته وصرخ ” تشكيل الحماية!”
أثناء مراقبتي للمعركة.، رأيت أن حاجز الصخور لا يزال متماسكا، لم تقدر أي من السهام على اختراقه، بالتركيز على دوردن، رأيت يده اليسرى موجهة نحو جدار الصخور بينما يحقنه بالمانا بشكل مستمر لمنعه من الانهيار ، قام بتشكيل شق صغير في منتصف الجدار ليكتسب فهم كامل لوضع معركة والدي مع الرماة.
وصل أدم بسرع. خلفنا ليواجه مؤخرة الطريق ، لوح برمحه بإتجاه الاعداء، أتت ياسمين و هيلين إلى جانبي التشكيل ، والدي و دوردن واجهوا سفح الجبل المنحدر ، و تمركزوا لحمايتنا من السهام ، في هذه الأثناء حافظت أنجيلا على موقعها، واستعدت لالقاء تعويذة أخرى بينما أبقت حاجز الرياح نشيطاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إستمع إلي ارثر ليوين!.” صرخ ابي بشكل حاد ، كانت هذه المرة الاولى التي اسمع فيها صوته يبدو بهذا الشكل ، لقد كان يائساً.
ألم يكن هنالك أربعة ؟
” أستجيبي أيتها الأرض الأم ، إسمعي ندائي و اخترقي أعدائي”
وصلنا الى المنطقة التي كان يحارب أدم فيها ذو السلسلة ، تبقى مترين فقط للوصول إلى أسفل الطريق!.
[ جدار الأرض ]
تشققت الأرض واندفع جدار أرضي بطول الأربعة أمتار أمام دوردن..
ماذا علي أن أفعل؟.
مستغلاً تلك اللحظة أندفع أبي للأمام وجه قبضاته إلى موقع سهام رماة العدو.
تألمت بسبب البقاء بدون فعل شيء بينما الجميع يخاطر بحياته لحمايتي.
بعد لحظات، أنهت انجيلا تعويذتها وأطلقت سيلا من شفرات الرياح، موجهة الى الأمام و الخلف ، كانت هذه مثل اشارة لأدم و ياسمين، إنطلقوا بسرعة نحو الأعداء اللذين يحمون أنفسهم من شفرات الريح، سحبت هيلين أسهمها المشبعة بالمانا ليغرق بداخل رأس أحد قطاع الطرق .. بقي رأس السهم يشع بضوء أزرق خافت..
التفكير بحد ذاته في الوضع جعلني ارتجف ، لكن في هذه النقطة، كل ما يمكنني فعله هو أن أشد على قبضتي ، ضد مقاتل بالغ؟، لم تكن لدي أي ثقة في الفوز.
من جانب الجبل أحد الرماة قبض يديه معا واستهدفني مع أمي… لقد خدعنا.. لم يكن رامي سهام… انه ساحر..
لم يتطلب الأمر عبقريا لإدراك أن هذا التنسيق كان مثاليا ًلحماية العربة و الأشخاص بداخلها، مع حماية ساحرين، و رامي سهام مستعد لقصف أي شخص يتعدى خط الدفاع..
ياسمين ، دوردن ، وأبي ، بدو بخير و بدون أي اصابات ، لكن بشرة هيلين بدت شاحبة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، كان من الواضح أن العدو أدرك أنها تكافح ضده ، سخر بينما يلعق شفتيه ” سأتأكد من معاملتك بشكل جيد قبل بيعك كعبدة ، ايتها الانسة الصغيرة! ، لا تقلقي عندما انتهي منك ستتوسلين للبقاء معي.”
“احذري، هنالك محارب قادم باتجاهك! هيلين ” صرخ ادم بينما تجنب أرجحة صولجان من اللص ، ليوجه ضربة حادة الى الوريد الوادجي للعدو¹..، اتسعت عيناه بينما أسقط سلاحه ليحاول اغلاق الجرح بيديه المرتجفة
“سعال! ، أليس، انصتي إلي ، لا تقلقي بشأني ، إذا استعملت تعويذة الشفاء الأن ، سيدركون حقيقتك! ، سيسعون للإمساك بك، سيكونون راغبين بالتضحية أكبر بكثير أذا عرفوا!” توتر صوته بينما همس بشكل منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تردد قصير، اخذت امي عصاها وبدأت بالهتاف ، كنت سأفترض أن تلعثمها بسبب رؤية زوجها مصاباً ، لكن لسبب ما شعرت أنها خائفة من استعمال سحرها.
أمي كانت تحملني بقوة في صدرها ، بينما كانت تحاول تغطية عيناي لمنع مشاهد القتل أمامي ، لحسن الحظ لم تكن تنظر إلي حتى ، وإلا لعلمت أنه يمكنني أن ارى بشكل جيد الى حد ما!.
“فتى جيد. هذا إبني.”
في هذه الأثناء، رجل يحمل منجلاً اندفع نحو انجيلا ، لم تبدو تعويذة الريح قوية لذا اختارها كهدف لها!.
من جانب الجبل أحد الرماة قبض يديه معا واستهدفني مع أمي… لقد خدعنا.. لم يكن رامي سهام… انه ساحر..
حاولت تحرير نفسي لعرقلة الرجل قبل أن يصل الى مدى مهاجمة انجيلا ، لكن قبل ان اتمكن من فعل ذلك ، كان الأمر قد انتهى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك غريباً…
اتى صوت الريح فقط بعد انتهاء العملية ، تم اختراق درع حامل المنجل بالفعل بواسطة شفرات هيلين!.
اخذت لحظة قصيرة لتقبل المشهد ، أن الرجال الأذكياء لا يجب أن يغضبوا هيلين ابداً!.
اخذت لحظة قصيرة لتقبل المشهد ، أن الرجال الأذكياء لا يجب أن يغضبوا هيلين ابداً!.
تمكنت من زرع خيط من المانا بنجاح بداخل السكين ، مما خلق سلسلة تربط السكين بالمانا لدي.
ضيقت هيلين عينيها ، ورسمت سهماً أخر من طاقة الرياح ، قبل أن يخترق الهواء ليتبعه صوت اختراق اللحم و الدروع!.
في هذه الأثناء، رجل يحمل منجلاً اندفع نحو انجيلا ، لم تبدو تعويذة الريح قوية لذا اختارها كهدف لها!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن صاحب السلسلة ، كان محبطاً ، بسبب عدم قدرته على الوصول إلي وأمي ، بسبب أدم ، اسرعنا للوصول الى المنحدر ، عندما سمعت صوت خافت على يساري ، تصرفت بناء على غريزتي ، قفزت وسحبت سيفي الخشبي عززت جسمي و السيف لصد السهم القادم.
كان هذا الرجل يبدو مثل دوردن ، بإستثناء أنه يملك عضلات أكثر ، وبدا اقصر ، اتى السهم في الوقت المناسب ليضربه مباشرة، تراجع قليلاً ، بينما حرك سيفه وضربه على الأرض لموازنة نفسه ، لكن قبل أن تتاح له فرصة الإبتسام حتى ، أتى سهم أخر واخترق جبهته! ، كان منظراً قاتماً ، بينما استمر الضوء في الاختفاء من عينيه.
في هذه اللحظة رأيت أمي تأخذ عصا بأصابعها المرتجفة ، تحسستها قليلاً قبل أن تهز رأسها و تضعها في ردائها وأمسكت بي بقوة.
ياسمين كانت تقاتل معززاً ، يستعمل سوط ذو سلسلة طويلة كسلاح ، تم الضغط عليها بسبب قصر نطاق هجمات خناجرها ، بذلت كل ما في وسعها لإيجاد ثغرة للهجوم بينما تحاول تفادي حركات السوط العشوائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الآن، كان من الواضح أن العدو أدرك أنها تكافح ضده ، سخر بينما يلعق شفتيه ” سأتأكد من معاملتك بشكل جيد قبل بيعك كعبدة ، ايتها الانسة الصغيرة! ، لا تقلقي عندما انتهي منك ستتوسلين للبقاء معي.”
عندما بدأت رؤيتي تظلم ، كنت قادراً على رؤية المعركة تقترب من نهايتها ، الأب وهيلين ، تمكنوا للتو من قتل القائد ، انجيلا ساعدت ياسمين على وضع مستخدم السوط في الزاوية ، في نفس الوقت رأيت دوردن يستحضر بيأس تعويذة من أجل أنقاذي ، ولكن كنت أعرف إنه متأخر جداً ، لقد سقطت بالفعل..
أخرج الساحر عويل من الألم ، اتبعته سلسلة من اللعنات… لم يمت.
التفكير بحد ذاته في الوضع جعلني ارتجف ، لكن في هذه النقطة، كل ما يمكنني فعله هو أن أشد على قبضتي ، ضد مقاتل بالغ؟، لم تكن لدي أي ثقة في الفوز.
لا خيار إخر!.
لم يكن لدي الوقت لصد كرة ضخمة من المياه التي تتوجه نحونا ، كانت على بعد ثلاث أمتار!.
تألمت بسبب البقاء بدون فعل شيء بينما الجميع يخاطر بحياته لحمايتي.
لو كنت سأسقط ، سأحرص على سحب ذلك الوغد معي!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أستجيبي أيتها الأرض الأم ، إسمعي ندائي و اخترقي أعدائي”
أثناء مراقبتي للمعركة.، رأيت أن حاجز الصخور لا يزال متماسكا، لم تقدر أي من السهام على اختراقه، بالتركيز على دوردن، رأيت يده اليسرى موجهة نحو جدار الصخور بينما يحقنه بالمانا بشكل مستمر لمنعه من الانهيار ، قام بتشكيل شق صغير في منتصف الجدار ليكتسب فهم كامل لوضع معركة والدي مع الرماة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أستجيبي أيتها الأرض الأم ، إسمعي ندائي و اخترقي أعدائي”
“إذهب!” قالت هذا قبل ان تطلق سهما اخر على زعيم اللصوص لدعم والدي.
“استمعي، ايتها الأرض الأم ، أجيبي ندائي واخترقي اعدائي ، لا تدعي أي منهم يعيش.”
تألمت بسبب البقاء بدون فعل شيء بينما الجميع يخاطر بحياته لحمايتي.
[ مسامير الأرض ]
بعد لحظات، أنهت انجيلا تعويذتها وأطلقت سيلا من شفرات الرياح، موجهة الى الأمام و الخلف ، كانت هذه مثل اشارة لأدم و ياسمين، إنطلقوا بسرعة نحو الأعداء اللذين يحمون أنفسهم من شفرات الريح، سحبت هيلين أسهمها المشبعة بالمانا ليغرق بداخل رأس أحد قطاع الطرق .. بقي رأس السهم يشع بضوء أزرق خافت..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعركة كانت تصل الى ذروتها ، لم يتوقع اللصوص أن كل فرد من مجموعتنا سيكون ساحرا! ، بسبب خطأ بسيط مثل هذا توفي جميع اعضائهم ، تبقى فقط السحرة الأربعة ، و راميين فارين.
بعد انفاس قليلة، بدأت عشرات المسامير تخرج من الأرض ، و تطلق على رماة قطاع الطرب ، تمكن البعض من المراوغة لكن العديد منهم تم اختراقهم ، صراخهم إستمر فقط لثواني قبل أن يلقوا حتفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا اخر ما سمعته من مطلق السهم قبل أن يخترقه سهم رياح أطلقته هيلين.
بدا دوردن مستنزفاً بشكل واضح من تلك التعويذة ، جبينه شكل طبقة من العرق.
في هذه اللحظة رأيت أمي تأخذ عصا بأصابعها المرتجفة ، تحسستها قليلاً قبل أن تهز رأسها و تضعها في ردائها وأمسكت بي بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسابقت الأفكار بداخل عقلي محاولاً أيجاد حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، كان من الواضح أن العدو أدرك أنها تكافح ضده ، سخر بينما يلعق شفتيه ” سأتأكد من معاملتك بشكل جيد قبل بيعك كعبدة ، ايتها الانسة الصغيرة! ، لا تقلقي عندما انتهي منك ستتوسلين للبقاء معي.”
لم يكن هناك مصابين من جانباً ، فقط هيلين ، التي حصلت على جرح في ساقها ، لحسن الحظ لم يخترق السهم بشكل عميق ، بفضل تعزيز الجسد ، بحلول الوقت الذي لاحظت فيه الجرح كان النزيف قد توقف ، ظلت والدتي تمسك العصا حتى قررت سحبها ، في اللحظة الاخيرة.
” كنت اخطط لإخبارك عندما نصل الى زيروس ، لكن.. ”
المعركة كانت تصل الى ذروتها ، لم يتوقع اللصوص أن كل فرد من مجموعتنا سيكون ساحرا! ، بسبب خطأ بسيط مثل هذا توفي جميع اعضائهم ، تبقى فقط السحرة الأربعة ، و راميين فارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!”
“أحدهم معالج! ، لا تدعها تهرب!” صرخ الزعيم
ياسمين ظلت تواجه مشكلة مع مستخدم السلسلة والمنجل المنحرف ، لكن الغطرسة على وجهه تم مسحها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!”
آدم كان معززاً ، أسلوبه القتالي ذكرني بالثعبان! ، مع مناوراته المرنة وهجمات مفاجئة!.
[ مدفع الماء ]
عزز رمحه ليكون مرناً ، هجماته بدت كالسراب ، لقد سيطر على مجرى المعركة ضد حامل السيوف المزدوج! ، حيث اصيب الاخير بالعديد من الجراح وكان ينزف ، لكن ظل يحاول وقف وابل الهجمات بشكل يائس.
بدا دوردن مستنزفاً بشكل واضح من تلك التعويذة ، جبينه شكل طبقة من العرق.
صوت تحطم قوي حول إنتباهي بعيداً عن معركة ادم ، ارتطم والدي في جدار تعويذة الارض، وقف بينما يكافح لالتقاط انفاسه، تسربت بضعة قطرات من الدماء تحت شفته السفلية كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أبي!”
“أعرف أنك تستطيع القتال، لهذا أنا أئتمنك على أمك ، احميها واحمي الطفل الذي بداخلها! ، سألحق بك بعد ان ينتهي هذا!”
“عزيزي!”
حان وقت الخطة B!
نظر أبي إلي بشراسة لم ينهي حديثه بعد ، إلا أنه شعر بالألم من الضربة التي تلقاها من رئيس قطاع الطرق الاصلع.
خرجت مسرعاً من حاجز الرياح ، وتبعتني أمي ، ركعت أمام أبي ، رايت الخوف على وجهها بينما تفكر فيما يمكنها فعله.
خلعت السكين الذي أعطته ياسمين من خصري ، حاولت ملأه بالمانا مثلما كنت أفعل في عالمي السابق.
لم أكن اعلم لما لم تقم بشفائه ، ربما لأنها كانت مندهشة جداً؟ ، عندما كنت على وشك اقتراح ذلك، قاطعني أبي.
صوت تحطم قوي حول إنتباهي بعيداً عن معركة ادم ، ارتطم والدي في جدار تعويذة الارض، وقف بينما يكافح لالتقاط انفاسه، تسربت بضعة قطرات من الدماء تحت شفته السفلية كذلك.
“سعال! ، أليس، انصتي إلي ، لا تقلقي بشأني ، إذا استعملت تعويذة الشفاء الأن ، سيدركون حقيقتك! ، سيسعون للإمساك بك، سيكونون راغبين بالتضحية أكبر بكثير أذا عرفوا!” توتر صوته بينما همس بشكل منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تردد قصير، اخذت امي عصاها وبدأت بالهتاف ، كنت سأفترض أن تلعثمها بسبب رؤية زوجها مصاباً ، لكن لسبب ما شعرت أنها خائفة من استعمال سحرها.
بالرغم من هذا، كنت مرتاحا ، من حقيقة أن الجميع بخير ، الشيء الوحيد الذي سأندم عليه ، هو عدم قدرتي على رؤية شقيقي الصغير..
التف إلي أبي بعد التخلي عن محاولة أقناع زوجته.
مستغلاً تلك اللحظة أندفع أبي للأمام وجه قبضاته إلى موقع سهام رماة العدو.
“ارث، انصت جيداً ، بعد تفعيل تعويذة الشفاء ، سيحاولون القبض على أمك مهما كلف الأمر ، بعد شفائي ، ساقاتل القائد لكسب بعض الوقت ، اعتقد انه يمكنني هزيمته ، لكن على القتال بدون القلق عليكم!، خذ أمك إلى أسفل الجبل ولا تتوقف ابدا، آدم سيفتح طريقا لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إستمع إلي ارثر ليوين!.” صرخ ابي بشكل حاد ، كانت هذه المرة الاولى التي اسمع فيها صوته يبدو بهذا الشكل ، لقد كان يائساً.
“لا، أبي! ، سأبقى معك يمكنني القتال ، لقد رأيتني! ، يمكنني المساعدة!”
مما رأيت حولي ، كان هنالك على الأقل 30 من قطاع الطرق، في الوقت الراهن نحن في حالة غير مواتية حقا، سواء كان الطريق نحو الامام او الخلف فقد أغلق تماما بواسطة قطاع الطرق الذين يحملون السيوف والرماح ، ومختلف الاسلحة ، على جانب الجبل الأيمن تمركز العديد من النشابين ، حاملين الأقواس التي تصوب نحونا ، تبقت فقط الحافة اليسرى للجبل فارغة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!”
حقيقة أني غير ناضج لم تعد تهمني ، لقد بدأت بالتصرف كطفل ليس في الرابعة ، لكني لم أهتم ، لن اترك عائلتي و أصدقائي في مثل هذه الظروف!.
[ جدار الأرض ]
“إستمع إلي ارثر ليوين!.” صرخ ابي بشكل حاد ، كانت هذه المرة الاولى التي اسمع فيها صوته يبدو بهذا الشكل ، لقد كان يائساً.
“أعرف أنك تستطيع القتال، لهذا أنا أئتمنك على أمك ، احميها واحمي الطفل الذي بداخلها! ، سألحق بك بعد ان ينتهي هذا!”
لم أكن اعلم لما لم تقم بشفائه ، ربما لأنها كانت مندهشة جداً؟ ، عندما كنت على وشك اقتراح ذلك، قاطعني أبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك غريباً…
صعقت كلماته ذهني مثل الرعد.
بعد لحظات، أنهت انجيلا تعويذتها وأطلقت سيلا من شفرات الرياح، موجهة الى الأمام و الخلف ، كانت هذه مثل اشارة لأدم و ياسمين، إنطلقوا بسرعة نحو الأعداء اللذين يحمون أنفسهم من شفرات الريح، سحبت هيلين أسهمها المشبعة بالمانا ليغرق بداخل رأس أحد قطاع الطرق .. بقي رأس السهم يشع بضوء أزرق خافت..
احميها؟ ، واحمي الطفل الذي بداخلها..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، كل شيء بدا واضحاً! ، لما كانت تتصرف بخوف شديد، لما تمسكت بي بشدة ، لما كل من دوردن و أنجيلا كانا يحرساننا بتعويذتين ، بدلاً من واحدة.
أمي كانت تحملني بقوة في صدرها ، بينما كانت تحاول تغطية عيناي لمنع مشاهد القتل أمامي ، لحسن الحظ لم تكن تنظر إلي حتى ، وإلا لعلمت أنه يمكنني أن ارى بشكل جيد الى حد ما!.
“سعال! ، أليس، انصتي إلي ، لا تقلقي بشأني ، إذا استعملت تعويذة الشفاء الأن ، سيدركون حقيقتك! ، سيسعون للإمساك بك، سيكونون راغبين بالتضحية أكبر بكثير أذا عرفوا!” توتر صوته بينما همس بشكل منخفض.
أمي كانت حامل.
“عزيزي!”
” كنت اخطط لإخبارك عندما نصل الى زيروس ، لكن.. ”
كان هذا الرجل يبدو مثل دوردن ، بإستثناء أنه يملك عضلات أكثر ، وبدا اقصر ، اتى السهم في الوقت المناسب ليضربه مباشرة، تراجع قليلاً ، بينما حرك سيفه وضربه على الأرض لموازنة نفسه ، لكن قبل أن تتاح له فرصة الإبتسام حتى ، أتى سهم أخر واخترق جبهته! ، كان منظراً قاتماً ، بينما استمر الضوء في الاختفاء من عينيه.
شعرت ان درجة جسدي ترتفع بسبب الغضب بداخلي ، غضب لم أشعر به تجاه أحد منذ فترة طويلة..
نظر أبي إلي بشراسة لم ينهي حديثه بعد ، إلا أنه شعر بالألم من الضربة التي تلقاها من رئيس قطاع الطرق الاصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة، لطالما أردت أن اكون اخاً أكبر..
” حسنا، سأحمي أمي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فتى جيد. هذا إبني.”
عندما بدأت رؤيتي تظلم ، كنت قادراً على رؤية المعركة تقترب من نهايتها ، الأب وهيلين ، تمكنوا للتو من قتل القائد ، انجيلا ساعدت ياسمين على وضع مستخدم السوط في الزاوية ، في نفس الوقت رأيت دوردن يستحضر بيأس تعويذة من أجل أنقاذي ، ولكن كنت أعرف إنه متأخر جداً ، لقد سقطت بالفعل..
تشققت الأرض واندفع جدار أرضي بطول الأربعة أمتار أمام دوردن..
أنهت أمي ترنيمتها ، وبدأت هي وأبي يتوهجان في ضوء ذهبي ذو بياض لامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحدهم معالج! ، لا تدعها تهرب!” صرخ الزعيم
تحدث رجل أصلع يمتلك العديد من الندوب على وجهه و يحمل فأس معركة عملاق على ظهره ” أنظروا ماذا لدينا هنا، صيد جيد جداً ، أيها الرفقة أتركوا النساء فقط و الطفل الصغير على قيد الحياة ، لا تقوموا بإيذائهم ، البضائع التالفة تباع بسعر أقل” إنتهى من حديثه ليعرض ابتسامة كشفت فمه الفارغ من الأسنان.
أمسكت ذراع أمي بكلتا يداي و سحبتها لنتحرك بينما عززت نفسي بالمانا.
لم يكن لدي الوقت لصد كرة ضخمة من المياه التي تتوجه نحونا ، كانت على بعد ثلاث أمتار!.
وصلنا الى المنطقة التي كان يحارب أدم فيها ذو السلسلة ، تبقى مترين فقط للوصول إلى أسفل الطريق!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ارث ، أسرع! لقد امسكت به!” صرخ ادم بينما قيد خصمه بعيدا عنا.
من الواضح أن صاحب السلسلة ، كان محبطاً ، بسبب عدم قدرته على الوصول إلي وأمي ، بسبب أدم ، اسرعنا للوصول الى المنحدر ، عندما سمعت صوت خافت على يساري ، تصرفت بناء على غريزتي ، قفزت وسحبت سيفي الخشبي عززت جسمي و السيف لصد السهم القادم.
أمسكت ذراع أمي بكلتا يداي و سحبتها لنتحرك بينما عززت نفسي بالمانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شددت الخيط كما عززت جسدي بالمانا ، تجهزت لتضربني كرة الماء ، عندما اصطدمت بي، شعرت بأضلاعي وهي تحتك ببعضها ، كام الامر مثل الاصطدام مع جدار من الطوب ، رأيت الساحر يسحب معي..
تصدع السيف عندما تلامس مع السهم، لحسن الحظ لم يكن السهم معززا بأي مانا ، على الرغم من قوة الصدمة ، كنت قادرا على إستعادة توازني في منتصف الهواء ، بإستخدام القوة المتبقية لدي أعدت توجيه السهم بعيداً ، هبطت على قدمي ابعد قليلاً من المكان الذي أردته ، ورميت ما تبقى من سيفي الخشبي.
اخذت لحظة قصيرة لتقبل المشهد ، أن الرجال الأذكياء لا يجب أن يغضبوا هيلين ابداً!.
حاليا ياسمين ، آدم وأبي جنبا الى جنب مع هيلين ، كانوا يقاتلون ثلاثة سحرة!.
” بحق الجحيم! $#¥ ”
وجهت المانا الى ذراعي ، دفعت أمي بعيداً عني ، في تلك اللحظة ، بدأ كل شيء يتحرك ببطئ امامي ، أعين أمي اتسعت ببطئ مع الذعر وعدم التصديق ، ستحصل على كدمة سيئة بسبب دفعي لها ، لكن الاصابات الجسدية البسيطة كانت أقل مشاكلي الآن!.
“سعال! ، أليس، انصتي إلي ، لا تقلقي بشأني ، إذا استعملت تعويذة الشفاء الأن ، سيدركون حقيقتك! ، سيسعون للإمساك بك، سيكونون راغبين بالتضحية أكبر بكثير أذا عرفوا!” توتر صوته بينما همس بشكل منخفض.
كان هذا اخر ما سمعته من مطلق السهم قبل أن يخترقه سهم رياح أطلقته هيلين.
ضيقت هيلين عينيها ، ورسمت سهماً أخر من طاقة الرياح ، قبل أن يخترق الهواء ليتبعه صوت اختراق اللحم و الدروع!.
تبا!.
“إذهب!” قالت هذا قبل ان تطلق سهما اخر على زعيم اللصوص لدعم والدي.
خرجت مسرعاً من حاجز الرياح ، وتبعتني أمي ، ركعت أمام أبي ، رايت الخوف على وجهها بينما تفكر فيما يمكنها فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك غريباً…
في هذه الأثناء، رجل يحمل منجلاً اندفع نحو انجيلا ، لم تبدو تعويذة الريح قوية لذا اختارها كهدف لها!.
حاليا ياسمين ، آدم وأبي جنبا الى جنب مع هيلين ، كانوا يقاتلون ثلاثة سحرة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مما رأيت حولي ، كان هنالك على الأقل 30 من قطاع الطرق، في الوقت الراهن نحن في حالة غير مواتية حقا، سواء كان الطريق نحو الامام او الخلف فقد أغلق تماما بواسطة قطاع الطرق الذين يحملون السيوف والرماح ، ومختلف الاسلحة ، على جانب الجبل الأيمن تمركز العديد من النشابين ، حاملين الأقواس التي تصوب نحونا ، تبقت فقط الحافة اليسرى للجبل فارغة،
ألم يكن هنالك أربعة ؟
ياسمين ظلت تواجه مشكلة مع مستخدم السلسلة والمنجل المنحرف ، لكن الغطرسة على وجهه تم مسحها بالفعل.
” إنسى الخطة ، اقتلهم جميعاً ، لا تتركهم يعيشون!” صاح القائد
شعرت ان درجة جسدي ترتفع بسبب الغضب بداخلي ، غضب لم أشعر به تجاه أحد منذ فترة طويلة..
من كان يأمر؟
ألم يكن هنالك أربعة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إستجب لدعوتي وأنفي كل شيء لبحر النسيان” انتهى صوت خافت من الهتاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ مدفع الماء ]
بدا دوردن مستنزفاً بشكل واضح من تلك التعويذة ، جبينه شكل طبقة من العرق.
من جانب الجبل أحد الرماة قبض يديه معا واستهدفني مع أمي… لقد خدعنا.. لم يكن رامي سهام… انه ساحر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت مسرعاً من حاجز الرياح ، وتبعتني أمي ، ركعت أمام أبي ، رايت الخوف على وجهها بينما تفكر فيما يمكنها فعله.
تبا!.
“لا، أبي! ، سأبقى معك يمكنني القتال ، لقد رأيتني! ، يمكنني المساعدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدي الوقت لصد كرة ضخمة من المياه التي تتوجه نحونا ، كانت على بعد ثلاث أمتار!.
مما رأيت حولي ، كان هنالك على الأقل 30 من قطاع الطرق، في الوقت الراهن نحن في حالة غير مواتية حقا، سواء كان الطريق نحو الامام او الخلف فقد أغلق تماما بواسطة قطاع الطرق الذين يحملون السيوف والرماح ، ومختلف الاسلحة ، على جانب الجبل الأيمن تمركز العديد من النشابين ، حاملين الأقواس التي تصوب نحونا ، تبقت فقط الحافة اليسرى للجبل فارغة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسابقت الأفكار بداخل عقلي محاولاً أيجاد حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى يميني كانت امي وإلى يساري كان ادم وعدوه ، خلفي ، بالطبع كانت حافة الجبل (* أو هاوية) حتى لو إستطعت تفادي هذا ، لن تكون أمي قادرة على ذلك!، ستسقط الى الأسفل.
أمي كانت تحملني بقوة في صدرها ، بينما كانت تحاول تغطية عيناي لمنع مشاهد القتل أمامي ، لحسن الحظ لم تكن تنظر إلي حتى ، وإلا لعلمت أنه يمكنني أن ارى بشكل جيد الى حد ما!.
ماذا علي أن أفعل؟.
” حسنا، سأحمي أمي”
“اللعنة!” تركت زئيراً غير مناسب لطفل في الرابعة من عمره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمت بجمع كل المانا في هذا الجسد الملعون ، اندفعت الى أمي وسحبتها بعيدا عن الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أن جسمي الذي يزن 40 رطلاً ، لا يملك قوة دفع كافية للخروج من نطاق مدفع الماء.
أدركت أن جسمي الذي يزن 40 رطلاً ، لا يملك قوة دفع كافية للخروج من نطاق مدفع الماء.
آدم كان معززاً ، أسلوبه القتالي ذكرني بالثعبان! ، مع مناوراته المرنة وهجمات مفاجئة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إستجب لدعوتي وأنفي كل شيء لبحر النسيان” انتهى صوت خافت من الهتاف.
لا خيار إخر!.
لو كنت سأسقط ، سأحرص على سحب ذلك الوغد معي!.
وجهت المانا الى ذراعي ، دفعت أمي بعيداً عني ، في تلك اللحظة ، بدأ كل شيء يتحرك ببطئ امامي ، أعين أمي اتسعت ببطئ مع الذعر وعدم التصديق ، ستحصل على كدمة سيئة بسبب دفعي لها ، لكن الاصابات الجسدية البسيطة كانت أقل مشاكلي الآن!.
خلعت السكين الذي أعطته ياسمين من خصري ، حاولت ملأه بالمانا مثلما كنت أفعل في عالمي السابق.
احميها؟ ، واحمي الطفل الذي بداخلها..
” بحق الجحيم! $#¥ ”
بعد وضع المانا في السكين ، رميتها مثل قذيفة ، صوبتها نحو المشعوذ الذي كان لا يزال يركز على مدفع الماء ، سمعت صراخا مع صوت اختراق الجلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تردد قصير، اخذت امي عصاها وبدأت بالهتاف ، كنت سأفترض أن تلعثمها بسبب رؤية زوجها مصاباً ، لكن لسبب ما شعرت أنها خائفة من استعمال سحرها.
أخرج الساحر عويل من الألم ، اتبعته سلسلة من اللعنات… لم يمت.
مستغلاً تلك اللحظة أندفع أبي للأمام وجه قبضاته إلى موقع سهام رماة العدو.
فقد الساحر التركيز على مدفع الماء ، لكن للأسف لا يزال هناك موجة من المياه تكفي لدفعي إلى الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حان وقت الخطة B!
تمكنت من زرع خيط من المانا بنجاح بداخل السكين ، مما خلق سلسلة تربط السكين بالمانا لدي.
أخرج الساحر عويل من الألم ، اتبعته سلسلة من اللعنات… لم يمت.
شددت الخيط كما عززت جسدي بالمانا ، تجهزت لتضربني كرة الماء ، عندما اصطدمت بي، شعرت بأضلاعي وهي تحتك ببعضها ، كام الامر مثل الاصطدام مع جدار من الطوب ، رأيت الساحر يسحب معي..
“احذري، هنالك محارب قادم باتجاهك! هيلين ” صرخ ادم بينما تجنب أرجحة صولجان من اللص ، ليوجه ضربة حادة الى الوريد الوادجي للعدو¹..، اتسعت عيناه بينما أسقط سلاحه ليحاول اغلاق الجرح بيديه المرتجفة
عندما بدأت رؤيتي تظلم ، كنت قادراً على رؤية المعركة تقترب من نهايتها ، الأب وهيلين ، تمكنوا للتو من قتل القائد ، انجيلا ساعدت ياسمين على وضع مستخدم السوط في الزاوية ، في نفس الوقت رأيت دوردن يستحضر بيأس تعويذة من أجل أنقاذي ، ولكن كنت أعرف إنه متأخر جداً ، لقد سقطت بالفعل..
أمي كانت تحملني بقوة في صدرها ، بينما كانت تحاول تغطية عيناي لمنع مشاهد القتل أمامي ، لحسن الحظ لم تكن تنظر إلي حتى ، وإلا لعلمت أنه يمكنني أن ارى بشكل جيد الى حد ما!.
بالرغم من هذا، كنت مرتاحا ، من حقيقة أن الجميع بخير ، الشيء الوحيد الذي سأندم عليه ، هو عدم قدرتي على رؤية شقيقي الصغير..
مع ذلك، شعرت بنسيم بارد يسرقني ، أغمضت عيناي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسابقت الأفكار بداخل عقلي محاولاً أيجاد حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إستجب لدعوتي وأنفي كل شيء لبحر النسيان” انتهى صوت خافت من الهتاف.
اللعنة، لطالما أردت أن اكون اخاً أكبر..
وجهت المانا الى ذراعي ، دفعت أمي بعيداً عني ، في تلك اللحظة ، بدأ كل شيء يتحرك ببطئ امامي ، أعين أمي اتسعت ببطئ مع الذعر وعدم التصديق ، ستحصل على كدمة سيئة بسبب دفعي لها ، لكن الاصابات الجسدية البسيطة كانت أقل مشاكلي الآن!.
¹الوريد الوادجي، ثاني أهم وريد في جسد الانسان مسؤول عن نقل الدم بين الرأس و الجسد ..
تشققت الأرض واندفع جدار أرضي بطول الأربعة أمتار أمام دوردن..
” إنسى الخطة ، اقتلهم جميعاً ، لا تتركهم يعيشون!” صاح القائد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
