اللقاء
جميلة..
هذا الخفاش العجوز المجنون!.
“هاهاا رد فعل جيد ، لم أعتقد أنك ستمسك هديتي الصغيرة و تستخدمها لمنع هجومي القادم!، رائع حقا!، على أي حال، إستعمالك للمانا متوسط في أحسن الأحوال”.
تلك كانت الكلمة الوحيدة التي برزت في ذهني بينما كنت أحدق في مدينة إلفين، يبدو أننا إنتقلنا مباشرة عبر البوابة، ما رأيته أمامي كان عبارة عن مبان بدت وكأنها مصنوعة من مادة شبيهة باليشم، هذه المباني كانت ناعمة وسلسة، لا تشوبها شائبة بدت وكأن كل واحدة منها منحوتة من حجر واحد ضخم.
“طفل.. قد يؤلم قليلا لكني أشك أن تلك اللعبة التي تحملها قد تقتل أي احد” تحدث بينما يسخر مني.
ما جعل هذا المكان يبدو أكثر شاعرية هي الأشجار الضخمة التي تتشابك مع المباني، ما ملئ هذه المدينة بأكملها بجو طبيعي أكثر تميزا..حتى أني رأيت منازل بنيت بشكل غير طبيعي على جذوع ضخمة تمتد من الأشجار بينما الدخان يتصاعد منها..
“جدي!! لقد اذيت ارث كثيرا كان يجب أن تتساهل معه!” بينما تقرص خده
الارض باكملها داخل هذه المدينة كانت مغطاة بما بدى مثل بساط من الطحالب الناعمة، مع أرصفة ضيقة و الطريق الرئيسي المرصوف بالحجارة الناعمة، مع مجموعة كبيرة من الفروع المتشابكة في مظلة ذات ظل تغطي المدينة.. ولكن كان هنالك دفئ الاجرام السماوية التي تنير كل أجزاء المدينة وكل زاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت تيسيا في أحضان أمها التي بدأت تنتحب عند هذه النقطة، كلاهمها دفنا وجههما في اكتاف إبنتهما.
بينما كنت اقف بشكل متراخي هنالك، أراقب العالم امامي، ظل متحرك إهتز أمامي فجأة ما جعلني أستيقظ
عند دخولي من الباب الأمامي لهذه الشجرة ، تفاجأت لرؤية مدى روعة القلعة بالداخل، كان هنالك سلم مزدوج منحني خلق دائرة مع ثرية عملاقة تطفو في منتصف القاعة بدت هذه الثرية مصنوعة من نفس الاجرام المضيئة بالخارج..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تيس لا تزال تمسك يدي عندما ظهرت مجموعة من الحراس من العدم، محاربوا الجان هاؤلاء ظهروا من الهواء الرقيق، جميعهم يرتدون بدلات سوداء مزينة مع زركشة خضراء، وحارس كتف ذهبي على أكتافهم اليسرى، جميع هؤلاء الحراس الخمسة حملوا سيوف مربوطة إلى خصورهم، لاحظت أن هؤلاء الحراس جميعهم لا يطلقون هالة من أجسادهم.
المعززين والسحرة كلاهما يبعث بشكل لا إرادي هالة خافتة من أجسادهم، حقيقة أنني لم أكن قادرا على الشعور بأي تسريب يعني أنهم إما اقوياء جدا، أو ذوي خواص مميزة، وفي كلتا الحالتين، هؤلاء الرجال كانوا مثيرين للإعجاب كما اظهرتهم ملابسهم.
أدرت نظري لأرى وجه تيسيا يصبح أنعم بشكل واضح، تركت يدها ودفعتها بلطف نحو والديها ،شعرت بالعاطفة قليلا..
“طفلتي! تيسيا، أنت بخير طفلتي!”
تجاهل الحراس وجودي كما ركعوا فجأة أمام تيس في إنسجام. ” نحن نرحب مجددا بسمو الأميرة الملكية!”
“آه!، هذا يؤلم أيتها الصغيرة!، اخشى أنني لو تساهلت مع ارثر فسيكون هو من يتنمر علي!” اجاب بلطف بينما ابعد حفيدته..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
ضيق عيناه و واصل.” لكنك فشلت في ذكر شيء واحد حاسم من قصتك في وقت سابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قادر على منع حركة واحدة من كل ثلاثة تصيب جسدي.
حدقت ذهابا وإيابا بين الحراس والتيس وانا اتذكر الوقت الذي دعوتها بشكل مضحك “سمو الاميرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يلمس سيفي يده مباشرة، واجهت الهواء قبل أن يختفي من نظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت يد تيسيا وسحبتها خارج غرفتي.. أطفال ام لا، لم أعتقد ان والديها سيعحبان بوجودها بداخل غرفة الأولاد.
هل تيسيا أميرة هذه المملكة؟.
“لقد قررت. أرثر سيصبح تلميذي!” اومأ برأسه، ورماني على حين غرة.
عندما حاولت التخلي عن يد تيسيا، ضغطت يدها بقوة وتحدثت في صوت بارد جدا وغير مبالي لدرجة أنني أخطأت صوتها بشخص أخر ” يمكنكم النهوض”
قبل أن ينتهي من الكلام سمعت بكاء ليس ببعيد..
وقفوا و قبضاتهم اليمنى لا تزال تضغط على صدورهم عندما تحدث فارس في المقدمة” أيتها الأميرة، لقد وصلنا بمحرد رؤية البوابة الملكية تستخدم. الملك والملكة..”
بعدة جولة طويلة بدت أطول بكثير مما كنت اتوقع وصلنا إلى القلعة، لكن بدل من القلعة بدت لي مثل شجرة ضخمة ، التي احتاجت على الاقل بضعة مئات من الناس لتطويقها، تم صناعتها من حجر أبيض، كنت أستطيع أن احزر انها مرت بطريقة تحجير ما.
قبل أن ينتهي من الكلام سمعت بكاء ليس ببعيد..
أميرة هاربة…تسللت إبتسامة صغيرة من فمي ونظرت إلى تيسيا، إستجابت بإخراج لسانها وادارة وجهها.
“طفلتي! تيسيا، أنت بخير طفلتي!”
“ها انا قادم!”
ما جعل هذا المكان يبدو أكثر شاعرية هي الأشجار الضخمة التي تتشابك مع المباني، ما ملئ هذه المدينة بأكملها بجو طبيعي أكثر تميزا..حتى أني رأيت منازل بنيت بشكل غير طبيعي على جذوع ضخمة تمتد من الأشجار بينما الدخان يتصاعد منها..
ركض نحونا رجل وإمرأة في منتصف العمر مع تاج على رأس الرجل وتاج اخر يطوق جبين المرأة، إفترضت انهما الملك و الملكة.
خلال كل هذا تفاجأت تيسيا في البداية لكن بعد أن ادركت انه مجرد تدريب، استغلت هذه الفرصة لتقفز وتدوس نحو الجد..
ارتدى الملك رداء طويل على جسده، وعيناه الزمرديتان تركز علينا..شفتاه الرقيقة كانت متوترة مع شعر قصير يطابق الطراز العسكري.
غيرت موقفي وبدلا من أن ادافع، أندفعت أليه ايضا، عززت نفسي لتفادي الارجحة، وصوبت نحو اصابعه التي تمسك السيف..
بينما كان للملك مظهر محترم و متحفظ بعض الشيء، الملكة كانت رائعة رغم تجاوزها قليلا مرحلة الشباب، لكن عمرها لم يتمكن من اخفاء الجمال الذي كانت عليه، لمعت عيناها المستديرتان باللون الازرق الفاتح، ما جعلها تناقض شفتيها الورديتين الصغيرة، شعر فضي يتجاوز ظهرها المشدود، بينما كانت تركض نحونا شكلها المتناسق كان مرئيا من تحت فستانها.
الارض باكملها داخل هذه المدينة كانت مغطاة بما بدى مثل بساط من الطحالب الناعمة، مع أرصفة ضيقة و الطريق الرئيسي المرصوف بالحجارة الناعمة، مع مجموعة كبيرة من الفروع المتشابكة في مظلة ذات ظل تغطي المدينة.. ولكن كان هنالك دفئ الاجرام السماوية التي تنير كل أجزاء المدينة وكل زاوية.
خدود الأم كانت مبتلة بالدموع بينما كان للأب تعبير متوتر مثل الذي يخفي دموعه أيضا.
إستجاب الجد لتو بهزة كسولة من كتفه.
أدرت نظري لأرى وجه تيسيا يصبح أنعم بشكل واضح، تركت يدها ودفعتها بلطف نحو والديها ،شعرت بالعاطفة قليلا..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تيس لا تزال تمسك يدي عندما ظهرت مجموعة من الحراس من العدم، محاربوا الجان هاؤلاء ظهروا من الهواء الرقيق، جميعهم يرتدون بدلات سوداء مزينة مع زركشة خضراء، وحارس كتف ذهبي على أكتافهم اليسرى، جميع هؤلاء الحراس الخمسة حملوا سيوف مربوطة إلى خصورهم، لاحظت أن هؤلاء الحراس جميعهم لا يطلقون هالة من أجسادهم.
سقطت تيسيا في أحضان أمها التي بدأت تنتحب عند هذه النقطة، كلاهمها دفنا وجههما في اكتاف إبنتهما.
في تلك اللحظة، ظل يرتدي الاسود وقف خلف ظهري، وذراعه اليمنى تستعد للهجوم أمسكت القذيفة وعلى الفور تصديت لهجمة القاتل.. لدهشتي وجدت نفسي وجها لوجه مع جد تيسيا…
أخر من وصل كان رجلا عجوزا تجاوزه الشباب، لتظهر ملامح وجهه الحادة، مع نظرة قد تقتل شخصا بمجرد الإتصال بها، شعر أبيض نقي مبربوط إلى الظهر، لم يقل هذا الرجل المسن أي شي ولكن عينيه لم تبتعد حتى قليلا عندما رأى تيسيا.
حدقت به بشكل فظ، من خلال الاستخدام المستمر للمانا و تداولها، و التأمل يجب ان يكون جسدي اكثر صحة من أي طفل في الرابعة.
إستغرق الأمر عدة دقائق لهدوء تيسيا و والديها، في هذه الاثناء الحراس كانوا يحدقون في وجهي وكأنهم يحملون خناجر في عيونهم، حتى العجوز كان ينظر إلى بغرابة..
“حسنا أولا!، لم تذكري انه يصادف كونك أميرة لهذه المملكة بأكملها!”
لهجته كانت هادئة لكن اوضحت أنه لم يكن هنالك خيار أخر، لذلك اومأت ببساطة كموافقة، بينما كنت على وشك إتباعهم جائت تيسيا إلي وأمسك يدي مرة أخرى، إمتلئ الناس المحيطين بالصدمة، لم أستطع منع نفسي من الضحك بشكل صامت كما خدشت جانب رأسي، غير قادر على جمع الكلمات المناسبة لحالة كهذه.
نهض الملك أخيرا بينما كانت عيناه حمراوتين، مازال يحمل جوا من الكرامة.
“أنا ملك إلينوار، والد تيسيا، يجب أن اعتذر عن هذا المنظر القبيح، و الأهم من ذلك اود أن أشكرك على مرافقة إبنتي الى المنزل بأمان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض الملك أخيرا بينما كانت عيناه حمراوتين، مازال يحمل جوا من الكرامة.
كان صوته يخرج بشكل أجش قليلا، ” رجاء رافقنا إلى المنزل لترتاح، بعد ذلك يمكنك اخبارنا بما حدث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نصفهم كانوا نائمين والباقين لم يكونوا يقظين لذا التخلص منهم لم يكن تحديا كبيرا.”
لهجته كانت هادئة لكن اوضحت أنه لم يكن هنالك خيار أخر، لذلك اومأت ببساطة كموافقة، بينما كنت على وشك إتباعهم جائت تيسيا إلي وأمسك يدي مرة أخرى، إمتلئ الناس المحيطين بالصدمة، لم أستطع منع نفسي من الضحك بشكل صامت كما خدشت جانب رأسي، غير قادر على جمع الكلمات المناسبة لحالة كهذه.
لم يكن ليتقدم النقاش إذا كانوا سيعاملونني كطفل.
بعدة جولة طويلة بدت أطول بكثير مما كنت اتوقع وصلنا إلى القلعة، لكن بدل من القلعة بدت لي مثل شجرة ضخمة ، التي احتاجت على الاقل بضعة مئات من الناس لتطويقها، تم صناعتها من حجر أبيض، كنت أستطيع أن احزر انها مرت بطريقة تحجير ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته يخرج بشكل أجش قليلا، ” رجاء رافقنا إلى المنزل لترتاح، بعد ذلك يمكنك اخبارنا بما حدث”.
عند دخولي من الباب الأمامي لهذه الشجرة ، تفاجأت لرؤية مدى روعة القلعة بالداخل، كان هنالك سلم مزدوج منحني خلق دائرة مع ثرية عملاقة تطفو في منتصف القاعة بدت هذه الثرية مصنوعة من نفس الاجرام المضيئة بالخارج..
اخبرت الملك و الملكة أنه ليس من الضروري أن ارتاح وان اشرح لهم بمجرد وصولنا، لذا هذا ما فعلناه.
فتحت الباب ،ورأت عبوس تيسيا التي القت لكمة خفيفة إلى صدري.
بعدة جولة طويلة بدت أطول بكثير مما كنت اتوقع وصلنا إلى القلعة، لكن بدل من القلعة بدت لي مثل شجرة ضخمة ، التي احتاجت على الاقل بضعة مئات من الناس لتطويقها، تم صناعتها من حجر أبيض، كنت أستطيع أن احزر انها مرت بطريقة تحجير ما.
لم أغتسل حتى، جلسنا حول طاولة طعام مستطيلة في الطابق السفلي، والد تيسيا كان على الطرف المقابل لي، و والدتها جلست على جانب زوجها وتيسيا جالسة بجانبها، الجد كان يجلس قبالة الأم و إبنتها، تاركا فجوة كبيرة بيننا في حين وقف خمس حراس وراء الملك.
مع وجود كل هاؤلاء على الطاول، شابك الملك اصابعه وكان أول من تحدث. “طفل. ماهو إسمك؟”
تقنية السرعة.. هذا الخفاش القديم كان يعبث معي من خلال السرعة المطلقة، السبب الوحيد الذي مكنني من مواكبته كان إستخدام تقنيات السيف و تلاعب بالمانا بحرية لتقليل حركتي، جنب الى جنب مع حقيقة انه بسبب حجمي كنت هدفا صغيرا.
بينما كان للملك مظهر محترم و متحفظ بعض الشيء، الملكة كانت رائعة رغم تجاوزها قليلا مرحلة الشباب، لكن عمرها لم يتمكن من اخفاء الجمال الذي كانت عليه، لمعت عيناها المستديرتان باللون الازرق الفاتح، ما جعلها تناقض شفتيها الورديتين الصغيرة، شعر فضي يتجاوز ظهرها المشدود، بينما كانت تركض نحونا شكلها المتناسق كان مرئيا من تحت فستانها.
“..سامحني على التقديم المتأخر إسمي آرثر ليوين، جئت من بلدة نائية من مملكة سابين، من دواعي سروري أن اقف أمامكم، الملك، الملكة الأكبر، والسادة.” وقفت بينما إنحنيت قليلا إليهم قبل الجلوس مجددا.
مع ارتطام صلب، تعثر الخفاش القديم قليلا قبل اكتساب التوازن.
لم يكن ليتقدم النقاش إذا كانوا سيعاملونني كطفل.
قام الملك بالرد.” مرت بضع مئات من السنين منذ ان وطأت اقدام البشر في مملكة إلينوار وأنت يا ارثر أول انسان يدخل عاصمة هذه المملكة، مدينة زيستر، على أي حال، إنقاذ إبنتنا وتحمل عناء مرافقتها طوال الطريق للعودة يؤهلك للحصول على مكافأة مناسبة…”
اظهر كل من الملك والملكة وحراسهم نظرات واضحة متفاجئة من سلوكي الناضج، في حين حتى الجد صنع إبتسامة مسلية على وجهه، أعطتني تيسيا إبتسامة خجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إستعاد الملك نفسه من تفاجئه، ثم إستمر ” بدو أنك أكثر نضجا من عمرك، اعتذر على سلوكي السابق، إسمي “ألدين إيراليث” وهذه زوجتي، و والدي “فيريون إيراليث” أما بالنسبة لما حدث، رجاء اخبرنا، نود الإستماع الى جانبك من هذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حاولي الثلاثين دقيقة من الراحة سمعت طرق على بابي.
لوحت معتذرا، بدأت أروي القصة حرصت على أن أكون غامضا جدا حول كيفية دخولي إلى غابة إلشاير في المقام الأول، أخبرتهم ببساطة أني انفصلت عن عائلتي بعد أن صادفنا قطاع طرق وتمكنت من النجاة بسبب الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماهذا بحق الجحيم! هل تحاول قتلنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لا بد من إخبارهم أنني ساحر، تلى ذلك موجة أخرى من النظرات غير المصدقة من الجميع، بما في ذلك تيسيا، بسبب قلة العقبات التي واجهناها في رحلة العودة، لم يكن لدي سبب لإستخدام المانا لذا لم اذكر الأمر.
تحدث أحد الحراس وإتهمني بالكذب، لإثبات كلامي، لكن قام جد تيسيا بإخراسه بشكل غير متوقع، شبك يديه معا على الطاولة ونظر إلى بإهتمام غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته يخرج بشكل أجش قليلا، ” رجاء رافقنا إلى المنزل لترتاح، بعد ذلك يمكنك اخبارنا بما حدث”.
سرعان ما اخبرتهم كيف رصدت عربة و رأيتهم يحملون طفلا في مؤخرة العربة.
“..سامحني على التقديم المتأخر إسمي آرثر ليوين، جئت من بلدة نائية من مملكة سابين، من دواعي سروري أن اقف أمامكم، الملك، الملكة الأكبر، والسادة.” وقفت بينما إنحنيت قليلا إليهم قبل الجلوس مجددا.
ما جعل هذا المكان يبدو أكثر شاعرية هي الأشجار الضخمة التي تتشابك مع المباني، ما ملئ هذه المدينة بأكملها بجو طبيعي أكثر تميزا..حتى أني رأيت منازل بنيت بشكل غير طبيعي على جذوع ضخمة تمتد من الأشجار بينما الدخان يتصاعد منها..
في هذه الاثناء ضرب الملك يديه على المنضدة ضاقت عيناه في وهج شديد
“…كان يجب أن أعرف أنهم البشر..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماهذا بحق الجحيم! هل تحاول قتلنا؟”
“حسنا أولا!، لم تذكري انه يصادف كونك أميرة لهذه المملكة بأكملها!”
صححت تعليقه العنصري و قلت ” كانوا تجار عبيد، هم قطاع طرق يفترسون كل شيء ليس فقط الجان، حتى البشر… نفس الأمر حدث معي..”
“..لسوء الحظ، بوابة النقل الأني المرتبطة بمملكة سابين تفتح مرة واحدة فقط كل سبع سنوات لمؤتمر القمة بين الأجناس الثلاثة، حدث مؤتمر القمة الاخير قبل سنتين، هنالك خمس سنوات اخرى لتعمل البوابة مجددا.” واصل الملك
“ها انا قادم!”
هذا جعل الملك يغلق فمه قبل أن يجلس ويسعل قليلا..
رصدته على بعد بضعة امتار من المكان الذي كنت اقف فيه.
“لم أسأل … الأميرة هذا لكن ينتابني الفضول عن كيفية وضع تجار العبيد أيديهم على أميرة المملكة.”
قام الملك بالرد.” مرت بضع مئات من السنين منذ ان وطأت اقدام البشر في مملكة إلينوار وأنت يا ارثر أول انسان يدخل عاصمة هذه المملكة، مدينة زيستر، على أي حال، إنقاذ إبنتنا وتحمل عناء مرافقتها طوال الطريق للعودة يؤهلك للحصول على مكافأة مناسبة…”
“..لسوء الحظ، بوابة النقل الأني المرتبطة بمملكة سابين تفتح مرة واحدة فقط كل سبع سنوات لمؤتمر القمة بين الأجناس الثلاثة، حدث مؤتمر القمة الاخير قبل سنتين، هنالك خمس سنوات اخرى لتعمل البوابة مجددا.” واصل الملك
لم أكن أعتقد أن تسميتها شيء غير رسمي مثل تيس في حضور الجميع هو خيار مناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته يخرج بشكل أجش قليلا، ” رجاء رافقنا إلى المنزل لترتاح، بعد ذلك يمكنك اخبارنا بما حدث”.
بدا الملك محرجا قبل أن يقول ” كان لي و زوجتي بعض الخلاف مع تيسيا وقررت التمرد عن طريق الهرب، كنا قد قررنا السماح لها بالهدوء قليلا قبل إعادتها لاننا نعرف ان لها عادة الهروب عند الغضب، لكن لسوء الحظ واجهت بعض البش…..تجار العبيد”
أميرة هاربة…تسللت إبتسامة صغيرة من فمي ونظرت إلى تيسيا، إستجابت بإخراج لسانها وادارة وجهها.
“لحسن الحظ، وجدت تجار العبيد على حين غرة، وتمكنت من التخلص منهم ومرافقة الاميرة إلى هنا.”
نظرت إلى أسفل ورأيت عصا بحجم قلم، حادة من كلا الطرفين مغلفة بشيء يشبه المطاط.
أميرة هاربة…تسللت إبتسامة صغيرة من فمي ونظرت إلى تيسيا، إستجابت بإخراج لسانها وادارة وجهها.
“أنت تبلغ من العمر أربع سنوات سواء تمكنت بسبب حسن الحظ أو بشيء اخر من قتل اربعة أشخاص و أحدهم معزز، فهذا ليس شيء تراه كل يوم،” إستمر الملك في نقر إصبعه على الطاولة بينما يتكئ على الكرسي.
“نعم، نصفهم كانوا نائمين والباقين لم يكونوا يقظين لذا التخلص منهم لم يكن تحديا كبيرا.”
إستجاب الجد لتو بهزة كسولة من كتفه.
قبل أن ينتهي من الكلام سمعت بكاء ليس ببعيد..
بعد الانتهاء من الحديث، بللت حلقي قليلا قبل أن أسال،
“تلاعبك بالمانا جيد بالنسبة للمبتدئين ، على الرغم من عمرك إلا أن تقنيات سيفك وتجبرتك القتالية مخيفة بما يكفي لتجعلني اتسائل عن أي نوع من الحياة عشتها لتكون قادرا على تعلم كل هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما ذكرت مر ما يقرب الشهرين منذ أن رأيت والدي، أنا لا اخطط للبقاء في مملكتك لفترة طويلة، كما اود العودة بسرعة، لذا أنا أتسائل عما اذا كنتم تملكون بوابة قادرة على نقلي الى مدينة زوريس، او أي مكان داخل سابين..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قادر على منع حركة واحدة من كل ثلاثة تصيب جسدي.
“أنت ذاهب بالفعل .. ارث؟!” نهظت تيسيا من مقعدها إمتلئ وجهها بالذعر.
لم استطع منع نفسي من تخيل كم كان هذا المشهد مختلفا لو كنا أكبر بعشر سنوات.
ارتدى الملك رداء طويل على جسده، وعيناه الزمرديتان تركز علينا..شفتاه الرقيقة كانت متوترة مع شعر قصير يطابق الطراز العسكري.
كل من والدتها و والدها اعطوا بعضهم البعض نظرة متحيرة كما تحدثوا “ارث؟”
ما جعل هذا المكان يبدو أكثر شاعرية هي الأشجار الضخمة التي تتشابك مع المباني، ما ملئ هذه المدينة بأكملها بجو طبيعي أكثر تميزا..حتى أني رأيت منازل بنيت بشكل غير طبيعي على جذوع ضخمة تمتد من الأشجار بينما الدخان يتصاعد منها..
ضيق عيناه و واصل.” لكنك فشلت في ذكر شيء واحد حاسم من قصتك في وقت سابق.”
اطلق الجد إبتسامة لعوبة ردا على هذا و بدا بالترنح وهز الكرسي.
“كما ذكرت مر ما يقرب الشهرين منذ أن رأيت والدي، أنا لا اخطط للبقاء في مملكتك لفترة طويلة، كما اود العودة بسرعة، لذا أنا أتسائل عما اذا كنتم تملكون بوابة قادرة على نقلي الى مدينة زوريس، او أي مكان داخل سابين..”
“لا أعتقد انه من المناسب لبشري مثلي البقاء داخل المملكة لفترة طويلة جدا، الأميرة، إلى جانب ذلك أود التأكد من أن عائلتي أمنة واخبارهم أني بخير أيضا”. أجبت مع إبتسامة
هذا الخفاش العجوز المجنون!.
قام الملك بالرد.” مرت بضع مئات من السنين منذ ان وطأت اقدام البشر في مملكة إلينوار وأنت يا ارثر أول انسان يدخل عاصمة هذه المملكة، مدينة زيستر، على أي حال، إنقاذ إبنتنا وتحمل عناء مرافقتها طوال الطريق للعودة يؤهلك للحصول على مكافأة مناسبة…”
اخذت نظرة خاطفة على تيسيا ورأيتها تنزل رأسها بينما شعرها الفضي يغطي وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“..لسوء الحظ، بوابة النقل الأني المرتبطة بمملكة سابين تفتح مرة واحدة فقط كل سبع سنوات لمؤتمر القمة بين الأجناس الثلاثة، حدث مؤتمر القمة الاخير قبل سنتين، هنالك خمس سنوات اخرى لتعمل البوابة مجددا.” واصل الملك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرث!. لا أريدك أن..! *شم*”
قبل ان تتاح لي الفرصة حتى لإنهاء افكاري، نية قتل واضحة دخلت حواسي، بعد جزء من الثانية ظهر بصيص خافت متوجه إلى تيسيا، دفعت الاميرة التي لا تزال تبكي بعيدا عن الطريق وانا على إستعداد لإعادة ارسال القذيفة مع تعزيز المانا في يدي.
لم أستطع منع نفسي من اخذ نفس عميق من خيبة الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…على أي حال، نحن أكثر من راغبين في إرسال مجموعة من الحراس لمرافقتك إلى البيت، أنت محق، قد لا يكون البقاء في المملكة خيار حكيما، في حين ان البعض متسامح، لكن العديد من الجان يحملون العداء للبشر، بسبب الحرب منذ زمن طويل” تحدث بينما اظهر إبتسامة حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت بالموافقة، على الاقل سأكون قادرا على العودة بأمان الى البيت..
لم استطع منع نفسي من تخيل كم كان هذا المشهد مختلفا لو كنا أكبر بعشر سنوات.
“آه!، هذا يؤلم أيتها الصغيرة!، اخشى أنني لو تساهلت مع ارثر فسيكون هو من يتنمر علي!” اجاب بلطف بينما ابعد حفيدته..
“في الوقت الراهن، يرجى ان تتصرف وكانك في المنزل، سوف نجهز مرافقيك بحلول صباح الغد، انصحك بعدم التجول في المدينة للأسباب المذكورة سابقا.”
ارتدى الملك رداء طويل على جسده، وعيناه الزمرديتان تركز علينا..شفتاه الرقيقة كانت متوترة مع شعر قصير يطابق الطراز العسكري.
فرقع الملك اصبعه ، وهرعت سيدة مسنة من الجان لتقودني الى غرفتي.
إستجاب الجد لتو بهزة كسولة من كتفه.
الغرفة التي جهزت لي كانت كبيرة مع أثاث انيق وبسيط.. كان يتألف فقط من أريكة وطاولة شاي، سرير و خزانة، بدا أن كل منهم مصنوع يدويا من الخشب بواسطة حرفي محنك، حالما دخلت الغرفة أغلقت الباب، نزعت ملابسي وذهبت مباشرة الى الحمام، كان الحمام مفاجأة سارة، كان هنالك شلال صغير يبدو انه يتدفق طبيعيا من السقف وينزل إلى الارض لتمتصه، لم يبدو ان الماء سيتوقف ابدا، الحرارة كانت لطيفة للغاية بشكل مدهش، فقط دافئة بما فيه الكفاية لتهدئة جسمي.
تلك كانت الكلمة الوحيدة التي برزت في ذهني بينما كنت أحدق في مدينة إلفين، يبدو أننا إنتقلنا مباشرة عبر البوابة، ما رأيته أمامي كان عبارة عن مبان بدت وكأنها مصنوعة من مادة شبيهة باليشم، هذه المباني كانت ناعمة وسلسة، لا تشوبها شائبة بدت وكأن كل واحدة منها منحوتة من حجر واحد ضخم.
ارتدى الملك رداء طويل على جسده، وعيناه الزمرديتان تركز علينا..شفتاه الرقيقة كانت متوترة مع شعر قصير يطابق الطراز العسكري.
بينما انتهيت من ارتداء رداء حريري ليتبقى لي سروال علوي فقط، وضعت الحجر الذي تركته سيلفيا في جيب الصدر داخل ردائي..
بعد حاولي الثلاثين دقيقة من الراحة سمعت طرق على بابي.
مع ارتطام صلب، تعثر الخفاش القديم قليلا قبل اكتساب التوازن.
سرعان ما اخبرتهم كيف رصدت عربة و رأيتهم يحملون طفلا في مؤخرة العربة.
“..قادم!..”
فتحت الباب ،ورأت عبوس تيسيا التي القت لكمة خفيفة إلى صدري.
بعد حوالي العشر دقائق من معاملتي كدمية خشبية لتدريب، بدأت الاحظ بعض الانماط في هجمات الجد.
لقد خدعت…
“..ايها الغبي!، لما تصرفت بشكل رسمي عندما كنت مع عائلتي!،” تسللت من خلالي وذهبت لتجلس على سريري.
فيريون لاحظ نظرتي المتشككة، ضغط كفه على عظم القص في زاوية معينة مما احدث ألما حادة مألوفا.
عندما حاولت التخلي عن يد تيسيا، ضغطت يدها بقوة وتحدثت في صوت بارد جدا وغير مبالي لدرجة أنني أخطأت صوتها بشخص أخر ” يمكنكم النهوض”
“حسنا أولا!، لم تذكري انه يصادف كونك أميرة لهذه المملكة بأكملها!”
أمسكت يد تيسيا وسحبتها خارج غرفتي.. أطفال ام لا، لم أعتقد ان والديها سيعحبان بوجودها بداخل غرفة الأولاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت ذهابا وإيابا بين الحراس والتيس وانا اتذكر الوقت الذي دعوتها بشكل مضحك “سمو الاميرة”
“هيا! ارني القلعة، لن تسنح لي الفرصة لرؤية المكان مجددا”
سمعت بعض الشهيق عندها رأيت تيسيا تنهار فجأة بالبكاء بينما تحاول التحدث.
بينما كنت اقف بشكل متراخي هنالك، أراقب العالم امامي، ظل متحرك إهتز أمامي فجأة ما جعلني أستيقظ
“أرث!. لا أريدك أن..! *شم*”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بالموافقة، على الاقل سأكون قادرا على العودة بأمان الى البيت..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أنت أول*شم* صديق حصلت عليه منذ فترة طويلة جدا…”
“…”
ربت بلطف على رأسها بينما كانت تفرك عينيها بذراعها.
بينما واصلنا السير في صمت، بإستثناء بكاء تيس الناعم، وصلنا الى الخارج، في الفناء الخلفي للقلعة، كانت الاجرام السماوية تضيء الحديقة بشكل لطيف.
لم استطع منع نفسي من تخيل كم كان هذا المشهد مختلفا لو كنا أكبر بعشر سنوات.
قبل ان تتاح لي الفرصة حتى لإنهاء افكاري، نية قتل واضحة دخلت حواسي، بعد جزء من الثانية ظهر بصيص خافت متوجه إلى تيسيا، دفعت الاميرة التي لا تزال تبكي بعيدا عن الطريق وانا على إستعداد لإعادة ارسال القذيفة مع تعزيز المانا في يدي.
و فجاة وضع يده في عظم القص¹ الخاص بي.
“في الوقت الراهن، يرجى ان تتصرف وكانك في المنزل، سوف نجهز مرافقيك بحلول صباح الغد، انصحك بعدم التجول في المدينة للأسباب المذكورة سابقا.”
في تلك اللحظة، ظل يرتدي الاسود وقف خلف ظهري، وذراعه اليمنى تستعد للهجوم أمسكت القذيفة وعلى الفور تصديت لهجمة القاتل.. لدهشتي وجدت نفسي وجها لوجه مع جد تيسيا…
مع ارتطام صلب، تعثر الخفاش القديم قليلا قبل اكتساب التوازن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أغتسل حتى، جلسنا حول طاولة طعام مستطيلة في الطابق السفلي، والد تيسيا كان على الطرف المقابل لي، و والدتها جلست على جانب زوجها وتيسيا جالسة بجانبها، الجد كان يجلس قبالة الأم و إبنتها، تاركا فجوة كبيرة بيننا في حين وقف خمس حراس وراء الملك.
قفزت إلى الوراء قبل الصراخ بغضب.
“في الوقت الراهن، يرجى ان تتصرف وكانك في المنزل، سوف نجهز مرافقيك بحلول صباح الغد، انصحك بعدم التجول في المدينة للأسباب المذكورة سابقا.”
” ماهذا بحق الجحيم! هل تحاول قتلنا؟”
ضيق عيناه و واصل.” لكنك فشلت في ذكر شيء واحد حاسم من قصتك في وقت سابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طفل.. قد يؤلم قليلا لكني أشك أن تلك اللعبة التي تحملها قد تقتل أي احد” تحدث بينما يسخر مني.
نظرت إلى أسفل ورأيت عصا بحجم قلم، حادة من كلا الطرفين مغلفة بشيء يشبه المطاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها! أعتقد أنني استحق هذا!” ضحك بينما يفرك جبهته المنتفخة.
اظهر كل من الملك والملكة وحراسهم نظرات واضحة متفاجئة من سلوكي الناضج، في حين حتى الجد صنع إبتسامة مسلية على وجهه، أعطتني تيسيا إبتسامة خجولة.
لقد خدعت…
“لحسن الحظ، وجدت تجار العبيد على حين غرة، وتمكنت من التخلص منهم ومرافقة الاميرة إلى هنا.”
“هاهاا رد فعل جيد ، لم أعتقد أنك ستمسك هديتي الصغيرة و تستخدمها لمنع هجومي القادم!، رائع حقا!، على أي حال، إستعمالك للمانا متوسط في أحسن الأحوال”.
و فجاة وضع يده في عظم القص¹ الخاص بي.
أميرة هاربة…تسللت إبتسامة صغيرة من فمي ونظرت إلى تيسيا، إستجابت بإخراج لسانها وادارة وجهها.
تحدث وهو يرمي إلي سيف خشبي يناسب مقاسي بينما اخذ سيفا خشبيا لنفسه أكبر قليلا..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها انا قادم!”
بينما كنت اقف بشكل متراخي هنالك، أراقب العالم امامي، ظل متحرك إهتز أمامي فجأة ما جعلني أستيقظ
حدقت به بشكل فظ، من خلال الاستخدام المستمر للمانا و تداولها، و التأمل يجب ان يكون جسدي اكثر صحة من أي طفل في الرابعة.
حتى أنه لم يعطيني الوقت لإتخاذ موقف او حتى لقبول تدريبه المرتجل، هرع نحوي..
ما جعل هذا المكان يبدو أكثر شاعرية هي الأشجار الضخمة التي تتشابك مع المباني، ما ملئ هذه المدينة بأكملها بجو طبيعي أكثر تميزا..حتى أني رأيت منازل بنيت بشكل غير طبيعي على جذوع ضخمة تمتد من الأشجار بينما الدخان يتصاعد منها..
هذا الخفاش العجوز المجنون!.
“تلاعبك بالمانا جيد بالنسبة للمبتدئين ، على الرغم من عمرك إلا أن تقنيات سيفك وتجبرتك القتالية مخيفة بما يكفي لتجعلني اتسائل عن أي نوع من الحياة عشتها لتكون قادرا على تعلم كل هذا!”
غيرت موقفي وبدلا من أن ادافع، أندفعت أليه ايضا، عززت نفسي لتفادي الارجحة، وصوبت نحو اصابعه التي تمسك السيف..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يلمس سيفي يده مباشرة، واجهت الهواء قبل أن يختفي من نظري.
نظرت إلى أسفل ورأيت عصا بحجم قلم، حادة من كلا الطرفين مغلفة بشيء يشبه المطاط.
رصدته على بعد بضعة امتار من المكان الذي كنت اقف فيه.
بدا الملك محرجا قبل أن يقول ” كان لي و زوجتي بعض الخلاف مع تيسيا وقررت التمرد عن طريق الهرب، كنا قد قررنا السماح لها بالهدوء قليلا قبل إعادتها لاننا نعرف ان لها عادة الهروب عند الغضب، لكن لسوء الحظ واجهت بعض البش…..تجار العبيد”
“انت طفل صغير مخيف، اليس كذلك؟، يبدو أنني ساكون اكثر جدية” إبتسم الجد.
“أنت ذاهب بالفعل .. ارث؟!” نهظت تيسيا من مقعدها إمتلئ وجهها بالذعر.
زادت سرعته اكثر، حتى مع حياتي السابقة وخبرة المعارك كنت بالكاد كنت قادر على ابقاء عيني عليه، ومع ذلك، القدرة على رؤيته و القدرة على رد هجماته امران مختلفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت أنني كيس رمل بينما ألعن جسدي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت قادر على منع حركة واحدة من كل ثلاثة تصيب جسدي.
سرعان ما اخبرتهم كيف رصدت عربة و رأيتهم يحملون طفلا في مؤخرة العربة.
تقنية السرعة.. هذا الخفاش القديم كان يعبث معي من خلال السرعة المطلقة، السبب الوحيد الذي مكنني من مواكبته كان إستخدام تقنيات السيف و تلاعب بالمانا بحرية لتقليل حركتي، جنب الى جنب مع حقيقة انه بسبب حجمي كنت هدفا صغيرا.
زادت سرعته اكثر، حتى مع حياتي السابقة وخبرة المعارك كنت بالكاد كنت قادر على ابقاء عيني عليه، ومع ذلك، القدرة على رؤيته و القدرة على رد هجماته امران مختلفان.
بعد حوالي العشر دقائق من معاملتي كدمية خشبية لتدريب، بدأت الاحظ بعض الانماط في هجمات الجد.
هذا الخفاش العجوز المجنون!.
بينما كان ينتقل خلفي وعلى وشك القيام بارجحة افقية نحو ساقي، وضعت كل قوتي في ساقي وقفزت للخلف بينما دسست سيفي وراء ابطي للهجوم نحو رأسه.
لم أستطع منع نفسي من اخذ نفس عميق من خيبة الأمل.
مع ارتطام صلب، تعثر الخفاش القديم قليلا قبل اكتساب التوازن.
قام الملك بالرد.” مرت بضع مئات من السنين منذ ان وطأت اقدام البشر في مملكة إلينوار وأنت يا ارثر أول انسان يدخل عاصمة هذه المملكة، مدينة زيستر، على أي حال، إنقاذ إبنتنا وتحمل عناء مرافقتها طوال الطريق للعودة يؤهلك للحصول على مكافأة مناسبة…”
“حسنا أولا!، لم تذكري انه يصادف كونك أميرة لهذه المملكة بأكملها!”
“هاهاهاها! أعتقد أنني استحق هذا!” ضحك بينما يفرك جبهته المنتفخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حاولي الثلاثين دقيقة من الراحة سمعت طرق على بابي.
اخبرت الملك و الملكة أنه ليس من الضروري أن ارتاح وان اشرح لهم بمجرد وصولنا، لذا هذا ما فعلناه.
خلال كل هذا تفاجأت تيسيا في البداية لكن بعد أن ادركت انه مجرد تدريب، استغلت هذه الفرصة لتقفز وتدوس نحو الجد..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جدي!! لقد اذيت ارث كثيرا كان يجب أن تتساهل معه!” بينما تقرص خده
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت ذاهب بالفعل .. ارث؟!” نهظت تيسيا من مقعدها إمتلئ وجهها بالذعر.
“آه!، هذا يؤلم أيتها الصغيرة!، اخشى أنني لو تساهلت مع ارثر فسيكون هو من يتنمر علي!” اجاب بلطف بينما ابعد حفيدته..
“جدي!! لقد اذيت ارث كثيرا كان يجب أن تتساهل معه!” بينما تقرص خده
و فجاة وضع يده في عظم القص¹ الخاص بي.
حدقت ذهابا وإيابا بين الحراس والتيس وانا اتذكر الوقت الذي دعوتها بشكل مضحك “سمو الاميرة”
” تماما كما ظننت،جسدك في حالة خطيرة..”
“أنت ذاهب بالفعل .. ارث؟!” نهظت تيسيا من مقعدها إمتلئ وجهها بالذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث وهو يرمي إلي سيف خشبي يناسب مقاسي بينما اخذ سيفا خشبيا لنفسه أكبر قليلا..
حدقت به بشكل فظ، من خلال الاستخدام المستمر للمانا و تداولها، و التأمل يجب ان يكون جسدي اكثر صحة من أي طفل في الرابعة.
قام الملك بالرد.” مرت بضع مئات من السنين منذ ان وطأت اقدام البشر في مملكة إلينوار وأنت يا ارثر أول انسان يدخل عاصمة هذه المملكة، مدينة زيستر، على أي حال، إنقاذ إبنتنا وتحمل عناء مرافقتها طوال الطريق للعودة يؤهلك للحصول على مكافأة مناسبة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فيريون لاحظ نظرتي المتشككة، ضغط كفه على عظم القص في زاوية معينة مما احدث ألما حادة مألوفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد حوالي العشر دقائق من معاملتي كدمية خشبية لتدريب، بدأت الاحظ بعض الانماط في هجمات الجد.
“تلاعبك بالمانا جيد بالنسبة للمبتدئين ، على الرغم من عمرك إلا أن تقنيات سيفك وتجبرتك القتالية مخيفة بما يكفي لتجعلني اتسائل عن أي نوع من الحياة عشتها لتكون قادرا على تعلم كل هذا!”
شعرت أنني كيس رمل بينما ألعن جسدي..
الغرفة التي جهزت لي كانت كبيرة مع أثاث انيق وبسيط.. كان يتألف فقط من أريكة وطاولة شاي، سرير و خزانة، بدا أن كل منهم مصنوع يدويا من الخشب بواسطة حرفي محنك، حالما دخلت الغرفة أغلقت الباب، نزعت ملابسي وذهبت مباشرة الى الحمام، كان الحمام مفاجأة سارة، كان هنالك شلال صغير يبدو انه يتدفق طبيعيا من السقف وينزل إلى الارض لتمتصه، لم يبدو ان الماء سيتوقف ابدا، الحرارة كانت لطيفة للغاية بشكل مدهش، فقط دافئة بما فيه الكفاية لتهدئة جسمي.
ضيق عيناه و واصل.” لكنك فشلت في ذكر شيء واحد حاسم من قصتك في وقت سابق.”
“طفلتي! تيسيا، أنت بخير طفلتي!”
كنت اشعر بنبضات قلبي تتسارع ، بدأت اشك أنه إكتشف امر سيلفيا..
“طفلتي! تيسيا، أنت بخير طفلتي!”
المعززين والسحرة كلاهما يبعث بشكل لا إرادي هالة خافتة من أجسادهم، حقيقة أنني لم أكن قادرا على الشعور بأي تسريب يعني أنهم إما اقوياء جدا، أو ذوي خواص مميزة، وفي كلتا الحالتين، هؤلاء الرجال كانوا مثيرين للإعجاب كما اظهرتهم ملابسهم.
“لقد قررت. أرثر سيصبح تلميذي!” اومأ برأسه، ورماني على حين غرة.
[* ¹عظم القص : هو عظم وسط القفص الصدري حيث يقوم بدعمه ويتصل مع الفقرات والعظام التي تحمي القلب و الرئة…]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات