العواقب
عندما كان السيف يتوجه نحوي لاحظت ان توهج خافت من المانا يحيط به ، تعزيز سيفه لمهاجمة طفل في الثامنة من عمر؟ ، هذا الرجل لم يظهر أي براعة، القلنسوة التي تغطي وجه الحارس انفجرت للخلف أثناء إندفاعه نحوي ، لتكشف عن وجه محارب قديم وعنيف.
بالتفكير في المشكلة التي حدثت، وما سيطلب التعامل معها، أخرجت نفسا عميقا.
أمكنني رؤية وجوه الرعب بوضوح، حاول أعضاء القرن المزدوج شق طريقهم نحو الحارس لحظة مهاجمته لي، لمنعه من قطعي إلى نصفين، حتى الملك بدا مندهش من التصرف الغير متوقع لحارسه، و كانت الملكة قد بدات بالفعل بالوصول إلى عصاها.
“كياااا!” رنت صرخة فجأة و أدرت رأسي بسرعة نحو مصدر الصرخة.
ظلت عيني مركزة على الحارس الذي على وشك إكمال ارجحته للأسفل، لكن كنت هادئ تماما، كان هجومه متسرعا ومليئ بالثغرات، سواء كان الغضب الذي حل به، ام بسبب التدريب الذي تلقاه الحراس الملكيين الذي بدا متوسطا في أحسن الأحوال، لم أحتج حتى لتعزيز جسدي بالمانا لتعامل معه، خطوت إلى الأمام بقدمي اليمنى أثناء تأرجح سيفه نحوي، ثم وصلت إلى أعلى مقبض السيف وأمسكت بالمساحة بينها وبين قبضة الفارس عليها.
إنه يؤلم، إنها تؤلمني، إنها تؤلم انها تؤلم انها تؤلم، لم أشعر أبدا بألم مثل هذا منذ ولادتي، لما على ساحر نبيل مثلي ان يشعر بالألم؟.
ضغطت على قدمي اليمنى، ثم بإستخدام الزخم من هجومه كان جسدي امام الحارس، السيف المعزز إصطدم بمساحة فارغة و خلق شقا في الارض، مع حركته وجهت لكمة صعودا إلى فكه الذي لم يكلف نفسه حتى عناء تعزيزه بالمانا، ما خلق تأثير أقوى مما توقعت، لقد تمكن الحارس من إطلاق شخير منخفض قبل سقوطه على الارض.
ثم كل شيء تحول لمنحنى غريب، هل فرسان الحرس الملكي بهذا القدر فقط؟، لتسرع و تهاجم ببساطة طفل في الثامنة بسبب إستفزازه؟.
حولت تركيزي على الفور إلى سيباستيان، كما توقعت ، الاحمق كان يتمتم تعويذة بصمت وعيناه تركز علي،
لقد كان هو في الغرفة!، الضغط الذي سقط علي وأجبرني على الامتثال في خوف.
——————————————————————–
لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .
ذلك الشقي يجب عليه ان يعلم مكانته!، عندما يطلب الملك شيء فهو لا يعد طلبا ، بل هو أمر!، كيف يجرؤ؟، ليس فقط على الرفض ولكن ايضا توبيخ ملكنا!، هذا الشقي لا يستحق لا يستحق وحشه المتعاقد، أنا شخصية جائت من عائلة سحرة أنقياء عائلة من السحرة النخبة اللذين يأمرون الطبيعة بحسب لإرادتهم!، ورغم ذلك ليس لدي أي وحش عقد، ولكن ذلك الطفل لديه وحش قادر بما فيه الكفاية على تشكيل عقد متساوي في مثل هذا العمر الصغير، ما يعني انه على الاقل من الفئة A، لم استطع منع نفسي من طحن اسناني في إحباط.
نعم!، أقتل هذا الشقي!، أعتقد أن المعززين لهم بعض الفائدة أحيانا!، هاهاها، بعد ان يموت ذلك الشقي، سيصبح وحش المانا الأسود ملكي!.
انا من يستحق ذلك الوحش الرائع، سيكبر ليصبح شيء عظيما، ومع ذلك رفضني؟، رفض الملك؟.
الشيء الذي استخدمته على سيباستيان كان احد القدرات التي قررت تسميتها [ التشويه ] يمكنني اساسا فصل نفسي عن الزمان و المكان للحظة قصيرة، رغم انني لا استطيع تغير اي شيء حولي ، فقد اعطاني الوقت لتقيم وضعي، في وقت سابق كنت قد تجاوزت حدودي بإستخدام التشويه على شخص اخر ايضا، لم اكن قويا بما يكفي لتحمله.
“فلاح وقح!، أتجرؤ على إهانة الملك و عائلته؟” أطلق هاري زئيرا وهو يندفع نحو الشقي ويلوح بسيفه عاليا في الهواء.
هززت رأسي ، منذ كان لدي الكثير من الوقت فأنا احتاج ان اكون صبورا.
نعم!، أقتل هذا الشقي!، أعتقد أن المعززين لهم بعض الفائدة أحيانا!، هاهاها، بعد ان يموت ذلك الشقي، سيصبح وحش المانا الأسود ملكي!.
“فلاح وقح!، أتجرؤ على إهانة الملك و عائلته؟” أطلق هاري زئيرا وهو يندفع نحو الشقي ويلوح بسيفه عاليا في الهواء.
ومع ذلك قبل أن أبدا بتشجيعه ، أغمي عليه ، وتم ضربه..
“أغه، رأسي!”
“…”
لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .
ما هذا بحق الجحيم؟، كيف إستطاع هذة الاحمق عديم النفع إحراج نفسه؟، أعتقد أنه علي التعامل مع الشقي بنفسي، عندما بدأت بلمس عصاي، رأيت الشقي يمشي نحوي.
حولت تركيزي على الفور إلى سيباستيان، كما توقعت ، الاحمق كان يتمتم تعويذة بصمت وعيناه تركز علي،
كان على أن أكبح ضحكتي. “هو في الواقع أتي نحوي؟، هل يطلب الموت؟” حسنا لم اكن سأهتم في هذه المرحلة، ذلك الفينسنت كان صديقا مقربا للملك، لذا ربما ساخذ عقاب خفيف لقتل شقي يعرفه.
أستطيع رؤية ان عائلة الصبي و أصدقائه يكافحون لعدم مهاجمتي.
أيا يكن!، مهما كان العقاب المزعج الذي سأخذه أنه يستحق وضع يدي على وحش المانا.
هاري، انت غبي!، كم أنت عديم الخبرة لدرجة نسيان تعزيز جسدك؟، الشيء الوحيد الذي فعلته هو إعطاء سمعة سيئة للفرسان سابين الملكيين!.
بدأت بتلاوة التعويذة، لم أستطع منع نفسي من الغضب وهو يستمر في التحرك نحوي، هل هو احمق لدرجة عدم معرفة أنه على وشك الموت؟.
“إعرف مكانتك.”
بدأت تتشكل وخزة من القلق بداخلي، هذا الطفل الذي لا خلفية له ولا قوة لتنقذه، لديه مثل هذه الثقة، لما أشعر ان هذا الشقي مرتفع جدا، على نحو ما شعرت كما لو كان ينظر إلي بإستهزاء مثل شخص متفوق جدا.
في طريقنا إلى الطابق السفلي سمعت والدي يتحدث مع صوت رجل عجوز أجش.
ومع ذلك، الاسوء كان الازدراء القاسي لامتلاكه شيء كنت ابحث عنه طويلا، “أنت فقط تحاول جعلي اريد قتلك أسرع؟، أليس كذلك ايها الشقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهههههه! ساقي!، ساقي!”
وصل أمامي لحظة إنتهائي تقريبا من تعويذة قذيفة النار،
ضحكت ردا على هذا ، لكن يمكنني القول انهم كانوا قلقين حقا.
فجأة ألم ثاقب ظهر من تحتي قبل أن أسقط على الارض.
تركت تنهيدة ثم جلست ، انا متعب جدا من هذا الهراء.
“…”
هذا الجاحد المثير للشفقة ….
هذا غريب لما فقدت توازني فجأة؟.
“غادر الجميع بعد فترة وجيزة من فقدانك للوعي، لم يكن احد في حالة جيدة لذا غادر الملك اولا، والدك في الطابق السفلي مع ممثل الملك، إنهم يتناقشون في ما حدث” تحدثت مع لمحة من القلق في عينيها.
نظرت للأسفل لأرى ركبة شخص منحنية إلى الداخل مع العظام و الأوتار التي لا تزال تظهر.
وصل أمامي لحظة إنتهائي تقريبا من تعويذة قذيفة النار،
هذه ساقي؟…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم ان أن حديثه إمتلك إستفزاز واضح نحو الملك، لكن أذهلني منطق و حجة هذا الطفل الصغير.
“أغغغههههه!!!”
ضحكت ردا على هذا ، لكن يمكنني القول انهم كانوا قلقين حقا.
“آهههههه! ساقي!، ساقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا حدث لسباستيان؟، كان بخير منذ لحظة، لكن الان يستلقي على الارض ويمسك بساقه اليسرى، مع نظرة كفر نحو الصبي، لقد أصبحت عظام ساقه بازرة.
إنه يؤلم، إنها تؤلمني، إنها تؤلم انها تؤلم انها تؤلم، لم أشعر أبدا بألم مثل هذا منذ ولادتي، لما على ساحر نبيل مثلي ان يشعر بالألم؟.
إبتسم ممثل الملك كما نظر إلينا ، حملت نظرته إتفاقا تاما مع قرار الملك.
لما لا يساعدني أحد؟، عندما نظرت حولي، بدا واضحا ان الجميع تجمد بطريقة ما، لم يكونوا مندهشين فحسب بل تجمدوا في أماكنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تراجع!، هذه المسألة أنتهت.” صرخت عليه بشكل مرعب.
ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،
كان على أن أكبح ضحكتي. “هو في الواقع أتي نحوي؟، هل يطلب الموت؟” حسنا لم اكن سأهتم في هذه المرحلة، ذلك الفينسنت كان صديقا مقربا للملك، لذا ربما ساخذ عقاب خفيف لقتل شقي يعرفه.
“هذه المساحة لن تدوم طويلا، لذا سأجعل الأمر سريعا، من الافضل أن توقف سعيك وراء وحشي، لا أرغب في كسب عداء ملك هذه المملكة، لذا سأعطيك فرصة أخيرة.”
هززت رأسي ، منذ كان لدي الكثير من الوقت فأنا احتاج ان اكون صبورا.
تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.
“كفى، سيباستيان!” صرخت عليه، هل هذا الاحمق الجاهل لا يعلم ان كل هذا حدث بسبب جشعه نحو وحش الطفل؟.
لقد كان هو في الغرفة!، الضغط الذي سقط علي وأجبرني على الامتثال في خوف.
انا فقط عبست بسبب هذا، يبدو أن المسألة تم تسويتها بشكل أسهل مما توقعت.
أدار ظهره وهو يسير بعيدا، قبل أن ينظر فجأة إلى وجهي مجددا.
بهد مغادرة ممثل الملك الذي نفذ صبره بسبب موقف أبي، إلتفت والدي الي وأعطاني إبتسامة.
*إبتلاع*
حولت تركيزي على الفور إلى سيباستيان، كما توقعت ، الاحمق كان يتمتم تعويذة بصمت وعيناه تركز علي،
نظ-نظرة خالية من المشاعر …لقد بدت عيناه وكأنهما إبرة ساخنة تخترق رأسي و تجعلني أشعر بالألم.
هززت رأسي ، منذ كان لدي الكثير من الوقت فأنا احتاج ان اكون صبورا.
لا… لا، لا أستطيع التنفس!، أنا خائف!، خدرني الألم
قليلا قبل أن أشعر بشيء دافئ بين ساقيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم ان أن حديثه إمتلك إستفزاز واضح نحو الملك، لكن أذهلني منطق و حجة هذا الطفل الصغير.
نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.
“فلاح وقح!، أتجرؤ على إهانة الملك و عائلته؟” أطلق هاري زئيرا وهو يندفع نحو الشقي ويلوح بسيفه عاليا في الهواء.
نظر إلى كما لو أنني مجرد حشرة.
عندما كان السيف يتوجه نحوي لاحظت ان توهج خافت من المانا يحيط به ، تعزيز سيفه لمهاجمة طفل في الثامنة من عمر؟ ، هذا الرجل لم يظهر أي براعة، القلنسوة التي تغطي وجه الحارس انفجرت للخلف أثناء إندفاعه نحوي ، لتكشف عن وجه محارب قديم وعنيف.
“إعرف مكانتك.”
حولت تركيزي على الفور إلى سيباستيان، كما توقعت ، الاحمق كان يتمتم تعويذة بصمت وعيناه تركز علي،
———————–
خارج كل التوقعات، عرض الفتى ذو الثمان سنوات سلسلة من الحركات التي قد لا يتمكن فارس مخضرم من تنفيذها وضرب الفارس الملكي بمهارة..
على الرغم ان أن حديثه إمتلك إستفزاز واضح نحو الملك، لكن أذهلني منطق و حجة هذا الطفل الصغير.
خارج كل التوقعات، عرض الفتى ذو الثمان سنوات سلسلة من الحركات التي قد لا يتمكن فارس مخضرم من تنفيذها وضرب الفارس الملكي بمهارة..
بالرغم من كون سيباستيان حارس مخلص خدمنا لعقود، الأ انه أقل من أجعل هذا الفتى يتخلى عن حيوانه الأليف، ومع ذلك، وعدته مسبقا أنني سألبي له طلبا واحدا، من سأكون أذا تراجعت عن وعدي؟.
“أمرني الملك كذلك بإبلاغ عائلة ليوين. أن الحارسين اللذين هاجموا أرثر لوين تم تجريدهم من لقب النبلاء” اضاف الممثل وبدا صوته ينزعج قليلا.
ثم كل شيء تحول لمنحنى غريب، هل فرسان الحرس الملكي بهذا القدر فقط؟، لتسرع و تهاجم ببساطة طفل في الثامنة بسبب إستفزازه؟.
ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،
لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .
“هذه المساحة لن تدوم طويلا، لذا سأجعل الأمر سريعا، من الافضل أن توقف سعيك وراء وحشي، لا أرغب في كسب عداء ملك هذه المملكة، لذا سأعطيك فرصة أخيرة.”
على الرغم من تفاجئي ، الا أنني إستعدت نفسي بسرعة، مالذي سيحدث إذا قتل حارس ملكي طفل صغير؟، ستحزن عليه عائله لبعض الوقت فقط.
“إعرف مكانتك.”
من المؤسف أن عائلة هذا الفتى كانت صديقة لفينسنت، قطع العلاقة مع مالك دار المزاد قد يكون …. غير مريح قليلا في المستقبل.
“أبي لا بأس!، لم أتأذى دعنا فقط ننهي المسألة” ضغطت على يد والدي وأعطيته نظرة مطمئنة.
خارج كل التوقعات، عرض الفتى ذو الثمان سنوات سلسلة من الحركات التي قد لا يتمكن فارس مخضرم من تنفيذها وضرب الفارس الملكي بمهارة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك قبل أن أبدا بتشجيعه ، أغمي عليه ، وتم ضربه..
هاري، انت غبي!، كم أنت عديم الخبرة لدرجة نسيان تعزيز جسدك؟، الشيء الوحيد الذي فعلته هو إعطاء سمعة سيئة للفرسان سابين الملكيين!.
“أغغغههههه!!!”
“كياااا!” رنت صرخة فجأة و أدرت رأسي بسرعة نحو مصدر الصرخة.
هذا غريب لما فقدت توازني فجأة؟.
زوجتي ظلت تحدق بعيون واسعة في شيء خلفي، ما جعلني أستدير لإلقاء نظرة أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا حدث لسباستيان؟، كان بخير منذ لحظة، لكن الان يستلقي على الارض ويمسك بساقه اليسرى، مع نظرة كفر نحو الصبي، لقد أصبحت عظام ساقه بازرة.
ماذا حدث لسباستيان؟، كان بخير منذ لحظة، لكن الان يستلقي على الارض ويمسك بساقه اليسرى، مع نظرة كفر نحو الصبي، لقد أصبحت عظام ساقه بازرة.
على عكس الجد فيريون الذي يمكنه فقط الحصول على سرعة عالية و قدرة تسلل هائلة. فان كوني مروض وحوش منحني سيطرة اكبر على إرادة سيلفيا في المرحلة الأولى.
تعثر للبحث عن عصاه وبمجرد لمسها بدا يتلوا تعويذة.
هاري، انت غبي!، كم أنت عديم الخبرة لدرجة نسيان تعزيز جسدك؟، الشيء الوحيد الذي فعلته هو إعطاء سمعة سيئة للفرسان سابين الملكيين!.
“كفى، سيباستيان!” صرخت عليه، هل هذا الاحمق الجاهل لا يعلم ان كل هذا حدث بسبب جشعه نحو وحش الطفل؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا حدث لسباستيان؟، كان بخير منذ لحظة، لكن الان يستلقي على الارض ويمسك بساقه اليسرى، مع نظرة كفر نحو الصبي، لقد أصبحت عظام ساقه بازرة.
أمسكت بعصاه وكسرتها إلى نصفين، نظر سيباستيان إلي بصدمة.
“أغه، رأسي!”
هذا الجاحد المثير للشفقة ….
تعثر للبحث عن عصاه وبمجرد لمسها بدا يتلوا تعويذة.
“تراجع!، هذه المسألة أنتهت.” صرخت عليه بشكل مرعب.
ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،
إنه في حظرة الملك، مهما إعتاد على ذلك عليه تذكر أنني قادر على إنهاء حياته بنزوة.
ومع ذلك، الاسوء كان الازدراء القاسي لامتلاكه شيء كنت ابحث عنه طويلا، “أنت فقط تحاول جعلي اريد قتلك أسرع؟، أليس كذلك ايها الشقي؟”
بمجرد ان انتهيت، أغمي على الصبي، عائلته و أصدقائه اندفعوا مباشرة نحوه،
“أتصور أن هذا الطفل يحتاح إلى العلاج، يرجى السماح لأنفسكم بالمغادرة، سنتمكن من تسوية هذه المسالة مرة اخرى” تحدثت وأنا اقود زوجتي و الاطفال للخارج، تركت المهرجين في الخلف، ثم قمت بدعوة اثنين من زملائهم حتى يتمكنوا من نقلهم.
تنهد.. حل هذه المسألة سيكون مزعجا.
أدار ظهره وهو يسير بعيدا، قبل أن ينظر فجأة إلى وجهي مجددا.
أستطيع رؤية ان عائلة الصبي و أصدقائه يكافحون لعدم مهاجمتي.
“كياااا!” رنت صرخة فجأة و أدرت رأسي بسرعة نحو مصدر الصرخة.
من الحكمة أن يعرفوا مكانتهم أمام ملكهم.
“عمل جيد، لقد ضربت هذا المعزز!، هذا هو إبني!” ضرب قبضته الخاصة بقبضتي وإبتسم.
بالتفكير في المشكلة التي حدثت، وما سيطلب التعامل معها، أخرجت نفسا عميقا.
أمكنني رؤية وجوه الرعب بوضوح، حاول أعضاء القرن المزدوج شق طريقهم نحو الحارس لحظة مهاجمته لي، لمنعه من قطعي إلى نصفين، حتى الملك بدا مندهش من التصرف الغير متوقع لحارسه، و كانت الملكة قد بدات بالفعل بالوصول إلى عصاها.
“أتصور أن هذا الطفل يحتاح إلى العلاج، يرجى السماح لأنفسكم بالمغادرة، سنتمكن من تسوية هذه المسالة مرة اخرى” تحدثت وأنا اقود زوجتي و الاطفال للخارج، تركت المهرجين في الخلف، ثم قمت بدعوة اثنين من زملائهم حتى يتمكنوا من نقلهم.
هززت رأسي ، منذ كان لدي الكثير من الوقت فأنا احتاج ان اكون صبورا.
————————————————————
على الرغم من تفاجئي ، الا أنني إستعدت نفسي بسرعة، مالذي سيحدث إذا قتل حارس ملكي طفل صغير؟، ستحزن عليه عائله لبعض الوقت فقط.
“أغه، رأسي!”
هذا الجاحد المثير للشفقة ….
فتحت عيناي لمعرفة مكان وجودي، لكن كل شيء أصبح ضبابيا، إنتظرت حتى إستقر بصري، ثم أدرت رأسي بعناية إلى اليمين و اليسار.
“أمرني الملك كذلك بإبلاغ عائلة ليوين. أن الحارسين اللذين هاجموا أرثر لوين تم تجريدهم من لقب النبلاء” اضاف الممثل وبدا صوته ينزعج قليلا.
كنت بداخل غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بتلاوة التعويذة، لم أستطع منع نفسي من الغضب وهو يستمر في التحرك نحوي، هل هو احمق لدرجة عدم معرفة أنه على وشك الموت؟.
“كيو!” إستيقظت سيلفي على الفور و بدأت بلعق وجهي، بدت انها تقول “أنت مستيقظ أنت مستيقظ” وهي تهز ذيلها بشراسة.
أمسكت بعصاه وكسرتها إلى نصفين، نظر سيباستيان إلي بصدمة.
“أوه… إستيقظت أخيرا!” كانت امي تضع رأسها بين يديها وهي تنحني على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان إبني قد قتل إبني تقريبا!، ثم ماذا؟ الملك قام فقط بإعطائهم صفعة و لوح ليودعهم بهذا العقاب؟” لم يستطع أبي الا أن يغضب بسبب الاحباط..
“قال الطبيب أنك على الارجح فقدت الوعي بسبب الصدمة وأنك ستستيقظ قريبا ومع ذلك لم أعتقد ان قريبا ستكون ثماني ساعات” مررت أصابعها بلطف من خلال شعري و أعطتني إبتسامة ناعمة.
هذه ساقي؟…
أظهرت أعينها الحمراء أنها ظلت تبكي لفترة بسببي ، لقد شعرت بالندم مجددا لجعلها تقلق.
“ألست متحمسة؟، الا تريدين ان تحصلي على القليل من الاثارة يا سيلفي؟” ربتت على رأسها، بينما ومضت صور كونها مغامرا في ذهني.
“ماذا حدث بعد أن أغمي علي؟” قررت الجلوس بينما اضع سيلفي المتحمسة في حضني.
“ماذا حدث بعد أن أغمي علي؟” قررت الجلوس بينما اضع سيلفي المتحمسة في حضني.
“غادر الجميع بعد فترة وجيزة من فقدانك للوعي، لم يكن احد في حالة جيدة لذا غادر الملك اولا، والدك في الطابق السفلي مع ممثل الملك، إنهم يتناقشون في ما حدث” تحدثت مع لمحة من القلق في عينيها.
بالتفكير في المشكلة التي حدثت، وما سيطلب التعامل معها، أخرجت نفسا عميقا.
أومأت ردا على ذلك، وخرجت من السرير، لا يزال جسدي يشعر بالثقل بسبب المرحلة الأولى من أرادة سيلفيا، لذا تحركت ببطئ إلى الطابق السفلي مع الام بعد الإطمئنان على إيلي النائمة في غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت أعينها الحمراء أنها ظلت تبكي لفترة بسببي ، لقد شعرت بالندم مجددا لجعلها تقلق.
في طريقنا إلى الطابق السفلي سمعت والدي يتحدث مع صوت رجل عجوز أجش.
بالتفكير في المشكلة التي حدثت، وما سيطلب التعامل معها، أخرجت نفسا عميقا.
عند رؤيتي وقف الممثل فجاة. وأعطاني إنحناء طفيف، مع نظرة مرتاحة قليلا على وجهه، كان ظهر أبي يواجهني لذا لحظة رؤية الممثل يقف إلتفت إلى الوراء.
“كياااا!” رنت صرخة فجأة و أدرت رأسي بسرعة نحو مصدر الصرخة.
“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.
ذلك الشقي يجب عليه ان يعلم مكانته!، عندما يطلب الملك شيء فهو لا يعد طلبا ، بل هو أمر!، كيف يجرؤ؟، ليس فقط على الرفض ولكن ايضا توبيخ ملكنا!، هذا الشقي لا يستحق لا يستحق وحشه المتعاقد، أنا شخصية جائت من عائلة سحرة أنقياء عائلة من السحرة النخبة اللذين يأمرون الطبيعة بحسب لإرادتهم!، ورغم ذلك ليس لدي أي وحش عقد، ولكن ذلك الطفل لديه وحش قادر بما فيه الكفاية على تشكيل عقد متساوي في مثل هذا العمر الصغير، ما يعني انه على الاقل من الفئة A، لم استطع منع نفسي من طحن اسناني في إحباط.
“نعم أبي، أنا بخير، إذن مالذي تتحدثون عنه؟”
وفقا لما قالته أمي، انتظرت فرقة القرن المزدوج في فندق قريب، اخبرني والدي اننا سنتوجه إلى هنالك غدا لتناول الافطار. و تنتناقش مسألة كوني مغامرا معهم، اومأت برأسي وعدت لغرفتي، تبقى على عيد ميلادي اقل من اسبوعين ، لذا سأكون قادرا اخيرا على وضع علاماتي الاول في هذا العالم وأصبح مغامرا.
“جاء هذا الممثل مع بعض عملات ذهبية كرمز الإعتذار من الملك بسبب الحادث الصغير” أجاب والدي وهو يضغط على أسنانه.
“…”
“أمرني الملك كذلك بإبلاغ عائلة ليوين. أن الحارسين اللذين هاجموا أرثر لوين تم تجريدهم من لقب النبلاء” اضاف الممثل وبدا صوته ينزعج قليلا.
في طريقنا إلى الطابق السفلي سمعت والدي يتحدث مع صوت رجل عجوز أجش.
“كان إبني قد قتل إبني تقريبا!، ثم ماذا؟ الملك قام فقط بإعطائهم صفعة و لوح ليودعهم بهذا العقاب؟” لم يستطع أبي الا أن يغضب بسبب الاحباط..
بدا الملك مثل شخصية محترمة بما يكفي، لكن في اوقات كهذه، أظن أن لديه أولويات أهم.
“أبي لا بأس!، لم أتأذى دعنا فقط ننهي المسألة” ضغطت على يد والدي وأعطيته نظرة مطمئنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهههههه! ساقي!، ساقي!”
بدا الملك مثل شخصية محترمة بما يكفي، لكن في اوقات كهذه، أظن أن لديه أولويات أهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيناي لمعرفة مكان وجودي، لكن كل شيء أصبح ضبابيا، إنتظرت حتى إستقر بصري، ثم أدرت رأسي بعناية إلى اليمين و اليسار.
إبتسم ممثل الملك كما نظر إلينا ، حملت نظرته إتفاقا تاما مع قرار الملك.
أمكنني رؤية وجوه الرعب بوضوح، حاول أعضاء القرن المزدوج شق طريقهم نحو الحارس لحظة مهاجمته لي، لمنعه من قطعي إلى نصفين، حتى الملك بدا مندهش من التصرف الغير متوقع لحارسه، و كانت الملكة قد بدات بالفعل بالوصول إلى عصاها.
تركت تنهيدة ثم جلست ، انا متعب جدا من هذا الهراء.
ومع ذلك، الاسوء كان الازدراء القاسي لامتلاكه شيء كنت ابحث عنه طويلا، “أنت فقط تحاول جعلي اريد قتلك أسرع؟، أليس كذلك ايها الشقي؟”
بغض النظر عن الامر ، لقد سألت عن سيباستيان في حال أذا قال أي شيء “ماذا حدث للساحر الذي كسر ركبته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا… لا، لا أستطيع التنفس!، أنا خائف!، خدرني الألم قليلا قبل أن أشعر بشيء دافئ بين ساقيي.
هز الممثل رأسه قليلا “نحن لا نعرف، إفترض خبرائنا أن أرتداد المانا من هجوم الفارس كسر ركبته.”
ضغطت على قدمي اليمنى، ثم بإستخدام الزخم من هجومه كان جسدي امام الحارس، السيف المعزز إصطدم بمساحة فارغة و خلق شقا في الارض، مع حركته وجهت لكمة صعودا إلى فكه الذي لم يكلف نفسه حتى عناء تعزيزه بالمانا، ما خلق تأثير أقوى مما توقعت، لقد تمكن الحارس من إطلاق شخير منخفض قبل سقوطه على الارض.
انا فقط عبست بسبب هذا، يبدو أن المسألة تم تسويتها بشكل أسهل مما توقعت.
أمكنني رؤية وجوه الرعب بوضوح، حاول أعضاء القرن المزدوج شق طريقهم نحو الحارس لحظة مهاجمته لي، لمنعه من قطعي إلى نصفين، حتى الملك بدا مندهش من التصرف الغير متوقع لحارسه، و كانت الملكة قد بدات بالفعل بالوصول إلى عصاها.
بهد مغادرة ممثل الملك الذي نفذ صبره بسبب موقف أبي، إلتفت والدي الي وأعطاني إبتسامة.
بدا الملك مثل شخصية محترمة بما يكفي، لكن في اوقات كهذه، أظن أن لديه أولويات أهم.
“عمل جيد، لقد ضربت هذا المعزز!، هذا هو إبني!” ضرب قبضته الخاصة بقبضتي وإبتسم.
نظ-نظرة خالية من المشاعر …لقد بدت عيناه وكأنهما إبرة ساخنة تخترق رأسي و تجعلني أشعر بالألم.
“أين القرن التوأم على أي حال؟، ظننت أنهم سيكونون هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.
أجابت أمي وهي تضحك، “كان علينا إبعادهم عن هنا، والا ربما كانوا ليتحولوا الى مجريمين مطلوبين في المملكة.”
“أغغغههههه!!!”
ضحكت ردا على هذا ، لكن يمكنني القول انهم كانوا قلقين حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا لا، لا أستطيع فعل هذا، القتل فقط بدون معنى من اجل راحتي هو شيء لم اكن سافعله في هذه الحياة، أردت أن اكون مختلفا في هذا العالم.
وفقا لما قالته أمي، انتظرت فرقة القرن المزدوج في فندق قريب، اخبرني والدي اننا سنتوجه إلى هنالك غدا لتناول الافطار. و تنتناقش مسألة كوني مغامرا معهم، اومأت برأسي وعدت لغرفتي، تبقى على عيد ميلادي اقل من اسبوعين ، لذا سأكون قادرا اخيرا على وضع علاماتي الاول في هذا العالم وأصبح مغامرا.
“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.
سقطت على سريري، وبينما كنت اغرق بداخله، حدقت في راحة يدي، وفكرت في الاحداث التي وقعت سابقا،
نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.
كانت هذه اول مرة استعمل فيها أرادة سيلفيا، منذ ان حصلت عليها حتى فترة دراستها او استعابها في جسدي والتدرب لمدة اربعة اشهر عليها.
ظلت عيني مركزة على الحارس الذي على وشك إكمال ارجحته للأسفل، لكن كنت هادئ تماما، كان هجومه متسرعا ومليئ بالثغرات، سواء كان الغضب الذي حل به، ام بسبب التدريب الذي تلقاه الحراس الملكيين الذي بدا متوسطا في أحسن الأحوال، لم أحتج حتى لتعزيز جسدي بالمانا لتعامل معه، خطوت إلى الأمام بقدمي اليمنى أثناء تأرجح سيفه نحوي، ثم وصلت إلى أعلى مقبض السيف وأمسكت بالمساحة بينها وبين قبضة الفارس عليها.
فكرت في المجال الذي كان قوة سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه اول مرة استعمل فيها أرادة سيلفيا، منذ ان حصلت عليها حتى فترة دراستها او استعابها في جسدي والتدرب لمدة اربعة اشهر عليها.
على عكس الجد فيريون الذي يمكنه فقط الحصول على سرعة عالية و قدرة تسلل هائلة. فان كوني مروض وحوش منحني سيطرة اكبر على إرادة سيلفيا في المرحلة الأولى.
خارج كل التوقعات، عرض الفتى ذو الثمان سنوات سلسلة من الحركات التي قد لا يتمكن فارس مخضرم من تنفيذها وضرب الفارس الملكي بمهارة..
الشيء الذي استخدمته على سيباستيان كان احد القدرات التي قررت تسميتها [ التشويه ] يمكنني اساسا فصل نفسي عن الزمان و المكان للحظة قصيرة، رغم انني لا استطيع تغير اي شيء حولي ، فقد اعطاني الوقت لتقيم وضعي، في وقت سابق كنت قد تجاوزت حدودي بإستخدام التشويه على شخص اخر ايضا، لم اكن قويا بما يكفي لتحمله.
“أغغغههههه!!!”
في الوقت الحالي، حدي مع التشويه كان ثانيتين قبل تلقي اي رد فعل، لكن لقد استعملته على شخص اخر بالاضافة الى اطالة المدة الى خمس ثواني، فعلت كل هذا لتخويف الحشرة التي تدعى سيباستيان، إستهلكت كل ما لدي من مانا وفقدت الوعي لنصف يوم فقط لتخويف حشرة…. ربما كان من الافضل قتله.
أجابت أمي وهي تضحك، “كان علينا إبعادهم عن هنا، والا ربما كانوا ليتحولوا الى مجريمين مطلوبين في المملكة.”
لا لا، لا أستطيع فعل هذا، القتل فقط بدون معنى من اجل راحتي هو شيء لم اكن سافعله في هذه الحياة، أردت أن اكون مختلفا في هذا العالم.
*إبتلاع*
هززت رأسي ، منذ كان لدي الكثير من الوقت فأنا احتاج ان اكون صبورا.
خارج كل التوقعات، عرض الفتى ذو الثمان سنوات سلسلة من الحركات التي قد لا يتمكن فارس مخضرم من تنفيذها وضرب الفارس الملكي بمهارة..
فتحت الطرد الذي تركه فينسنت بجانب سريري، لأرى قناع ابيض تماما قادر على تغطية وجهي، كان بسيطا في الشكل، مع ثقبين حادين للعين ينحنيان للأعلى، ذكرني بشكل الثعلب، لم يكن هنالك ثقب للأنف او الفم، فقط خط ازرق واحد يمتد من اسفل شق العين في الجانب الايسر للقناع حتى نهايته.
أستطيع رؤية ان عائلة الصبي و أصدقائه يكافحون لعدم مهاجمتي.
إرتديت القناع الذي علق بطريقة ما في وجهي بدون الحاجة حتى الى حزام. جربت المعطف كذلك، اتضح انه طويل نوعا ما، ولكن تقلص فجاة ليناسب جسدي تماما.
إنه في حظرة الملك، مهما إعتاد على ذلك عليه تذكر أنني قادر على إنهاء حياته بنزوة.
لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج… بدوت مثل قاتل او قناص..
بدأت تتشكل وخزة من القلق بداخلي، هذا الطفل الذي لا خلفية له ولا قوة لتنقذه، لديه مثل هذه الثقة، لما أشعر ان هذا الشقي مرتفع جدا، على نحو ما شعرت كما لو كان ينظر إلي بإستهزاء مثل شخص متفوق جدا.
“آهه، إختار أه اختبار” فجأتني نبرة صوتي، بدا مختلفا تماما عن صوتي الغير ناضج.
————————————————————
“كيو؟” نظرت سيلفي الي بغموض ما جعلني اضحك وازيل القناع.
انا من يستحق ذلك الوحش الرائع، سيكبر ليصبح شيء عظيما، ومع ذلك رفضني؟، رفض الملك؟.
“ألست متحمسة؟، الا تريدين ان تحصلي على القليل من الاثارة يا سيلفي؟” ربتت على رأسها، بينما ومضت صور كونها مغامرا في ذهني.
“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات