يستحق القتال لأجله
إنزلق السيف من داخل غمده ليشكل نصل مسطحا.
“جد غبي!” وصلت الى وسادتي بسرعة وسقطت عليها قبل أن يلاحظ كيف تحول وجهي الى الأحمر.
لم أستطع منع نفسي من عدم أخذ نفس من الهواء البارد ، سقطت في ذهول تام بينما أحدق في السلاح الذي اعتبرته اجمل بكثير من أن يعتبر مجرد سلاح عادي.
أرثر الغبي!، رغم كونه اصغر مني، لكنه يعاملني كطفلة..
كان النصل مستقيما و نحيفا مثل الكاتانا لكن مع حافة مزدوجة ، ما يجعله مناسبا للقيستحق القتال لأجلهطع ، إنحنى النصل في نهايته إلى طرف حاد ، لم يكن هنالك علامات لتوازن المقبض مع النصل في الوزن ، لكن في رأيي كان افضل بكثير من أي سلاح اخذته سابقا ، على اي حال لقد طغت نوعية السيف و جماله على هذا العيب تماما.
هنالك 4 فصول جاهزة حتى الفصل 31.
بدا أن لون النصل الازرق يملك لمعان خاص به، حتى بداخل غرفة التخزين ذات الإضائة الخافتة، كان هناك تناقض واضح بين النصل و غمه ما يجعله يبدو اكثر اشراقا، على رغم من كونه نصلا ضيقا ورقيقا ، الا ان بعض اختبارات على حاوية حديدية أكدت متانته وقوته.
—–
أمكنني القول بثقة أنه حتى في عالمي السابق لم يكن هنالك سيف مصنوع بنفس جودة هذا السيف، هل حقا تم صناعته لمروض وحوش؟، ام ان لديه معايير اكبر، فكرت في هذا وانا انظر الى سيلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————————————
كانت تحك رأسها الصغير، واطلقت صرير سعيد ردا علي،
—–
بدأت بدراسة السيف عن قرب ولاحظت وجود نقش على مقربة من المقبض.
“أنا بخير سيلفي” فركت ذقن وحشي ثم قمت بأرجحة السيف مرة اخرى ، هذه المرة أصبح توازن السيف مطابق بشكل مثالي لجسمي، حتى المبقض بدا انه أصبح اصغر ليتناسب مع يدي، كما لو كان صنع لي.
[ “قصيدة الفجر – “ر-ك الرابع” ]
بمجرد ترك الكلمات لشفتي، خرج الم حاد من مقبض السيف حيث امسكه مما جعلني أسقطه على الأرض.
بمجرد ترك الكلمات لشفتي، خرج الم حاد من مقبض السيف حيث امسكه مما جعلني أسقطه على الأرض.
ماذا يحاول ان يفعل؟.
تم ترك جرح في راحة يدي… ترددت قليلا في اعادة حمل السلاح، لكن عندما فعلت، رأيت بقايا دمي يتم امتصاصها بداخل المقبض.
أمي تخلت عن كبح عواطفها وركعت لتعطيني عناق حار، أصبح وجهها مدفون في صدري بينما كانت تبكي.
“كيو!” [هل انت بخير ابي؟] ظلت سيلفي تجذب ساقي بقلق.
—–
“أنا بخير سيلفي” فركت ذقن وحشي ثم قمت بأرجحة السيف مرة اخرى ، هذه المرة أصبح توازن السيف مطابق بشكل مثالي لجسمي، حتى المبقض بدا انه أصبح اصغر ليتناسب مع يدي، كما لو كان صنع لي.
حاولت عدم جذب أي إنتباه، اعطيتها نقرة طفيفة، “لقد تعثرت بهذه العصا في طريقي، ووجدت انها قوية، هل تمانع إن اخذتها الى المنزل لتدريب بها، العم فينسنت؟”
كان هنالك بعض الاسحلة الثمينة بشكل لا يصدق ذات القدرة على الارتباط بمستخدم واحد، مما يسمح بالقتال بها بشكل افضل.
أدرت وجهي بعيدا، بذلت قصاري جهدي لاخفاء إحراجي، لم أستطع الرد باي شيء غير تذمر محبط على سخريته.
التقطت السيف وحدقت بالنقش الاول ، “ر.ك الرابع” من هو هذا الشخص؟، كيف يستطيع صياغة سيف مثل هذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكر جدي أن البطولة القارية ستقام مرة كل خمس سنوات من الان فصاعدا، بالمناسبة هذا ما قرر البشر تمسيته بها، اذن هذا يعني أنني سانتظر خمس سنوات لرؤية أرث؟، خمس سنوات كاملة؟.
أدركت فجأة كم مر من الوقت عندما أيقظني صوت أبي، وضعت السيف بداخل غمده بسرعة، و صعدت سيلفي فوق راسي ثم عدت الى حيث يتواجد والدي، اخذت كذلك السيف الذي اخترته للدعم.
لقد عانقت كل من القرن المزدوج وعائلة هيلستا ، لأشكرهم على الهدايا. كذلك تحولت ليليا إلى اللون الأحمر، بينما ضحكت تابيثا عليها
“اذن؟، هل وجدت أي شي اعجبك؟” سال فينسنت الذي وجدته يتحدث مع والدي.
“سأكون بخير يا أمي، أبي أعدك أنني سأحاول العودة إلى المنزل كلما سنحت لي الفرصة، كذلك إذا حدث أي شيء ، ستكونين قادرة على معرفة ذلك.”
أومأت وامسكت بالسيف “وجدت هذا السيف، بعد بعضة أرجحات وجدت انه ينسابني، هل يمكنني أخذه؟”
امسك والدي السيف و درسه بعناية وبعد ارجحته عدة مرات تحدث “التوازن ليس بتلك الجودة، لكن اعتقد انه سيكون جيدا كسيف، اذن ما تلك العصا؟”
اخذت فيسنت السيف وسحبته من غمده، “ليس السيف الافضل لكنه قوي كفاية، لن يكسر بسهولة كذلك، ما رايك راي؟”
لقد عانقت كل من القرن المزدوج وعائلة هيلستا ، لأشكرهم على الهدايا. كذلك تحولت ليليا إلى اللون الأحمر، بينما ضحكت تابيثا عليها
امسك والدي السيف و درسه بعناية وبعد ارجحته عدة مرات تحدث “التوازن ليس بتلك الجودة، لكن اعتقد انه سيكون جيدا كسيف، اذن ما تلك العصا؟”
“هذه اللفائف قادرة على نقل الصوت، بالطبع لن اتحدث عن كم هي غالية!” توقف حديث أدم عندما صفعته ياسمين على رأسه.
حاولت عدم جذب أي إنتباه، اعطيتها نقرة طفيفة، “لقد تعثرت بهذه العصا في طريقي، ووجدت انها قوية، هل تمانع إن اخذتها الى المنزل لتدريب بها، العم فينسنت؟”
“أنا بخير سيلفي” فركت ذقن وحشي ثم قمت بأرجحة السيف مرة اخرى ، هذه المرة أصبح توازن السيف مطابق بشكل مثالي لجسمي، حتى المبقض بدا انه أصبح اصغر ليتناسب مع يدي، كما لو كان صنع لي.
“أه!، ذلك الشيء القديم؟، سلمها لنا احد التجار واخبرنا أنه حصل عليها من عجوز خرف يتمتم شيء عن إيجاد سيد جدير، هنالك العديد من المثمنين هنا في دار المزاد، لو كان شيء ذو قيمة كنا سنعرف، انها تجمع الغبار فقط ، اذا وجدت انها ستكون مفيدة لك فخذها.” أجاب فينسنت وهو يضغط كفه على كتفي بخفة
أبي وأمي كانا فخورين جدا أن فيريث الشقي النبيل الذي عبث مع أرث، وشقيقته كانا قادرين على الدخول ظمن الخمسة الأوائل خلال المسابقة التي تم إجرائها مع البشر، إنه مجرد عرض لتباهي بقوتنا أمام البشر و الاقزام على أي حال.
نجحت!…
“عيد ميلاد سعيد أرثر!” صرخ الجميع في إنسجام.
———————————
“عيد ميلاد سعيد أرثر!” صرخ الجميع في إنسجام.
[ مملكة إلينور ]
“عيد ميلاد سعيد مرة أخرى بني-… هذه الهدية من أمك و أنا، و بطبيعة الحال إيلي كذلك،” سلم والدي الي حزمة ملفوفة في قماش.
“أههههه!……” أخرجت تنهيدة مبالغ فيها وأنا أنظر خارج النافذة، أصبحت يداي مخدرتين من وضع رأسي عليها لفترة طويلة، لكن لم ارغب بالتحرك.
لكنه ليس خطئي!، أنها غلطته لكونه أحمق غبي!.
كيف يجرؤ!، أرث الغبي!.
———————————
قررت أن اتحرك اخيرا، و أخرجت إحباطي المكبوت عن طريق ركل الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سنهزم هذا!” تحدث أدم قبل ان يبدأ دوردن بالمشي نحوي وأعطاني ورقة ملفوفة.
“أوتش!.
فتحته، ورأيت قفاز بلا أصابع، مصنوع لليد اليسرى، بدت سوداء وبسيطة، لكن تم دمج ثلاث احجار بيضاء على قمة القفاز.
أرث الغبي!، هذا خطأه أيضا.
“عزيزي توقف عن اغاضة الفتى!” صفعت تابيثا كتف زوجها.
أمسكت قدمي المتألمة، ومسحت الدموع التي تجمعت في عيني، لم أكن متأكدة أكانت بسبب الألم في قدمي أو وحدتي.
“لا تعبسِ الان!، لدي اخبار جيدة لك ايتها الصغيرة.” أدرت رأسي قليلا لاظهار انني استمع.
عدت للتو من منزل الجدة رينيا، كان الامر صعبا لكن اقنعتها في نهاية المطاف على مساعدتي في التجسس على ارث، أعني التأكد انه بخير.
أرثر الغبي!، رغم كونه اصغر مني، لكنه يعاملني كطفلة..
يجب أن أكون سعيدة أنه مع عائلته بعد كل شيء… لكن ألا يفتقدني؟.
إنزلق السيف من داخل غمده ليشكل نصل مسطحا.
لقد بدا سعيدا جدا!، أيضا من هي تلك الفتاة؟، ألم يكن أرث يتصرف بلطف معها؟، حتى أنها حصلت عليه ليعلمها كيف تتلاعب بالمانا!.
هنالك 4 فصول جاهزة حتى الفصل 31.
لم يعلمني أبدا!…
ذهب الجميع الى غرفة المعيشة بعد العشاء، كانت النار قد إنطفأت في الموقد للتو ما ترك المكان مع رائحة الدخان.
أرثر….عندما أضع يدي عليه سأجعله…
بمجرد ترك الكلمات لشفتي، خرج الم حاد من مقبض السيف حيث امسكه مما جعلني أسقطه على الأرض.
مرت بضع اشهر منذ مغادرته، لكن بعد الاعتياد على رؤيته لكل يوم شعرت ان تلك الاشهر اصبحت سنوات.
أومأت وامسكت بالسيف “وجدت هذا السيف، بعد بعضة أرجحات وجدت انه ينسابني، هل يمكنني أخذه؟”
“ربما كان يحب أن أعامله بلطف اكبر عندما كان هنا؟” تمتمت بصوت عالي.
أمسكت أمي يداي بلطف، “الجزء المهم أن هذا سيعطينا وقتا كافيا، نحن ما نزال نحاول التفاوض على شروط دخول الاجيال الشابة من الجان و الأقزام إلى أكاديمية زيروس، لقد وافق ملك سابين على إصلاح علاقتنا شرط دمج الاجيال الشابة”
لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج بتذكر كل تلك الاوقات التي أضربه فيها… فقط كعذر للمسه.
أرثر الغبي!، رغم كونه اصغر مني، لكنه يعاملني كطفلة..
لكنه ليس خطئي!، أنها غلطته لكونه أحمق غبي!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتة ضحكة خافتة “هل أخبرتها يا أبي؟” دخل أمي وأبي إلى الغرفة وهم يحملون إبتسامة.
أبي وأمي كانا فخورين جدا أن فيريث الشقي النبيل الذي عبث مع أرث، وشقيقته كانا قادرين على الدخول ظمن الخمسة الأوائل خلال المسابقة التي تم إجرائها مع البشر، إنه مجرد عرض لتباهي بقوتنا أمام البشر و الاقزام على أي حال.
حاولت عدم جذب أي إنتباه، اعطيتها نقرة طفيفة، “لقد تعثرت بهذه العصا في طريقي، ووجدت انها قوية، هل تمانع إن اخذتها الى المنزل لتدريب بها، العم فينسنت؟”
ذكر جدي أن البطولة القارية ستقام مرة كل خمس سنوات من الان فصاعدا، بالمناسبة هذا ما قرر البشر تمسيته بها، اذن هذا يعني أنني سانتظر خمس سنوات لرؤية أرث؟، خمس سنوات كاملة؟.
“جدي!، ماذا قلت لك عن الطرق؟” صرخت، وحاولت اخفاء الكرة بسرعة خلف ظهري ومع ذلك، كشفت إبتسامته الخبيثة أنه لاحظها بالفعل.
“أيوو- هذا سيء!” الشيء الوحيد الذي أبقى عقلي بعيدا عن أرث هو التدريب، كان هدفي أن اصبح اقوى من ارثر وأفاجئه في المرة القادمة التي نلتقي فيها، ربما سيراني في ضوء مختلف؟.
أمسكت أمي يداي بلطف، “الجزء المهم أن هذا سيعطينا وقتا كافيا، نحن ما نزال نحاول التفاوض على شروط دخول الاجيال الشابة من الجان و الأقزام إلى أكاديمية زيروس، لقد وافق ملك سابين على إصلاح علاقتنا شرط دمج الاجيال الشابة”
أرثر الغبي!، رغم كونه اصغر مني، لكنه يعاملني كطفلة..
بدأت بدراسة السيف عن قرب ولاحظت وجود نقش على مقربة من المقبض.
على الرغم من كوني الأكبر!…
تابعت تابيثا “أليس، عندما يرتدي أرثر الخاتم، ستستطيعين معرفة اذا كان بخير، الخاتم العادي قادر على مراقبة دورة المانا في جسد الشخص، عندما تتوقف المانا، سيشع خاتمك باللون الاحمر مع صوت أحمر، ما يعني أن شيء ما حدث لأرثر!”
حملت البلورة المليئة بالماء ال كانت قد اعطتها ل الجدة رينيا كهدية، إنها قادرة على إلتقاط مشاهد وتظهر بإستمرار صور لوجه أرثر.
“لا تعبسِ الان!، لدي اخبار جيدة لك ايتها الصغيرة.” أدرت رأسي قليلا لاظهار انني استمع.
“غبية!” لعنت الكرة لانها اظهرت صورة ارثر حيث كان اخر مرة.
يجب أن أكون سعيدة أنه مع عائلته بعد كل شيء… لكن ألا يفتقدني؟.
فجأة فتح الباب،” أيتها الشابة لدي خبر جيد-..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————————————
“جدي!، ماذا قلت لك عن الطرق؟” صرخت، وحاولت اخفاء الكرة بسرعة خلف ظهري ومع ذلك، كشفت إبتسامته الخبيثة أنه لاحظها بالفعل.
“عيد ميلاد سعيد مرة أخرى بني-… هذه الهدية من أمك و أنا، و بطبيعة الحال إيلي كذلك،” سلم والدي الي حزمة ملفوفة في قماش.
“أرى أنك تستخدمين ذلك الشيء بشكل جيد.” ضحك كالمعتاد واستبدل تعبيره بتعير ثعلب ماكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى الجميع وقتا ممتعا، إيلي اصبحت متحمسة لإخبارنا مغامراتها في تعلم القراءة و الكتابة، وحاولت ان تتدخل في محادثات الكبار كذلك.
“جد غبي!” وصلت الى وسادتي بسرعة وسقطت عليها قبل أن يلاحظ كيف تحول وجهي الى الأحمر.
أبي وأمي كانا فخورين جدا أن فيريث الشقي النبيل الذي عبث مع أرث، وشقيقته كانا قادرين على الدخول ظمن الخمسة الأوائل خلال المسابقة التي تم إجرائها مع البشر، إنه مجرد عرض لتباهي بقوتنا أمام البشر و الاقزام على أي حال.
“لا أمانع!، لا أمانع! أفضل الاستمتاع بوجود ارثر كحفيد في القانون، على اي حال أليس هذا مبكرا؟” واصل الضحك وإغاضتي.
“عيد ميلاد سعيد مرة أخرى بني-… هذه الهدية من أمك و أنا، و بطبيعة الحال إيلي كذلك،” سلم والدي الي حزمة ملفوفة في قماش.
أدرت وجهي بعيدا، بذلت قصاري جهدي لاخفاء إحراجي، لم أستطع الرد باي شيء غير تذمر محبط على سخريته.
كان هنالك بعض الاسحلة الثمينة بشكل لا يصدق ذات القدرة على الارتباط بمستخدم واحد، مما يسمح بالقتال بها بشكل افضل.
“لا تعبسِ الان!، لدي اخبار جيدة لك ايتها الصغيرة.” أدرت رأسي قليلا لاظهار انني استمع.
أمسكت أمي يداي بلطف، “الجزء المهم أن هذا سيعطينا وقتا كافيا، نحن ما نزال نحاول التفاوض على شروط دخول الاجيال الشابة من الجان و الأقزام إلى أكاديمية زيروس، لقد وافق ملك سابين على إصلاح علاقتنا شرط دمج الاجيال الشابة”
أطلق ضحكة عالية قبل ان يتحدث ” الأن، ماذا لو قلت أنه سيمكنك للإلتحاق بنفس مدرسة أرثر؟–”
على الرغم من كوني الأكبر!…
إستدار جسمي بسرعة، “ثم سأقول أنك افضل جد على الإطلاق!،” هرعت نحوه قبل ان ينهي حديثه، “أنت لا تكذب علي، اليس كذلك؟” أمسكت بكم جدي وجذبته بقوة.
“أيوو- هذا سيء!” الشيء الوحيد الذي أبقى عقلي بعيدا عن أرث هو التدريب، كان هدفي أن اصبح اقوى من ارثر وأفاجئه في المرة القادمة التي نلتقي فيها، ربما سيراني في ضوء مختلف؟.
سمعتة ضحكة خافتة “هل أخبرتها يا أبي؟” دخل أمي وأبي إلى الغرفة وهم يحملون إبتسامة.
“أحم!، على أي حال، مع هذه لديك وسيلة لتواصل لمرة واحدة، فقط ضع المانا في اللفيفة، وستكون قادرا على ارسال رسالة الى اللفيفة الاخرى، بعد ان يستلم حامل اللفيفة الرسالة سيقوم بارسال الرد، ثم ستتحول الى رماد!، تادا! على الرحب والسعة!”
التفت اليهم، “امي ابي!، هل هذا صحيح؟، أيمكنني الذهاب الى نفس مدرسة أرثر؟”
“أرى أنك تستخدمين ذلك الشيء بشكل جيد.” ضحك كالمعتاد واستبدل تعبيره بتعير ثعلب ماكر.
“أهدئي تيس.” تحدثت امي بلطف وهي تربت على راسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أمانع!، لا أمانع! أفضل الاستمتاع بوجود ارثر كحفيد في القانون، على اي حال أليس هذا مبكرا؟” واصل الضحك وإغاضتي.
“جدك يملك علاقة وثيقة مع مديرة أكادمية زيروس الحالية، لقد تواصل معها مؤخرا، وأخبرت جدك بكل حماس كيف سينظم شخص عبقري في مجال تعزيز العناصر ، إلى مدرستها في غضون ثلاث سنوات.” شرح والدي.
فصول اليوم..أو الأمس ?
“من غير أرثر رباعي العناصر؟، عرفت فورا، لكن بالطبع لم أقل اي شيء حول تدريبي له، هذا سر صغير أخطط لأفاجئها به لاحقا!” أطلق إبتسامة شريرة.
“سأكون بخير يا أمي، أبي أعدك أنني سأحاول العودة إلى المنزل كلما سنحت لي الفرصة، كذلك إذا حدث أي شيء ، ستكونين قادرة على معرفة ذلك.”
“لما ينتظر ثلاث سنوات للذهاب؟، أليس اكثر من كافي ليذهب الان؟” حاولت التحدث عرضيا لكن حماسي جعل إبتسامتي تصل إلى أذناي.
“أوتش!.
“حسنا… لقد ذكرت شيء عن كون رغبته أن يصبح مغامرا” اجاب الجد.
“أحم!، على أي حال، مع هذه لديك وسيلة لتواصل لمرة واحدة، فقط ضع المانا في اللفيفة، وستكون قادرا على ارسال رسالة الى اللفيفة الاخرى، بعد ان يستلم حامل اللفيفة الرسالة سيقوم بارسال الرد، ثم ستتحول الى رماد!، تادا! على الرحب والسعة!”
أمسكت أمي يداي بلطف، “الجزء المهم أن هذا سيعطينا وقتا كافيا، نحن ما نزال نحاول التفاوض على شروط دخول الاجيال الشابة من الجان و الأقزام إلى أكاديمية زيروس، لقد وافق ملك سابين على إصلاح علاقتنا شرط دمج الاجيال الشابة”
“غدا هو اليوم الأخير يا بني هل أنت متحمس؟” أمسك أبي بكتفي، كما بدأت عيناه بالإحمرار ، بدا انه يمسك ببعض الدموع
“من الافضل ان تتدربي بجد ايتها الصغيرة!، أنا مستعد لأراهن أن أرثر إختار جعل نفسه مغامرا لكي يكتسب الخبرة في القتال، عندما ينتهي سيكون في سن طالب نموذجي، وسيكون مشهورا، لذا إن لم تختطفيه، فستفعل فتاة محظوظة اخرى!” غمز جدي الي بطريقة شريرة.
قررت أن اتحرك اخيرا، و أخرجت إحباطي المكبوت عن طريق ركل الحائط.
“أبي… اعتقد ان اغاضتها لهذا الحد تكفي بالفعل، أنظر اليها ، إنها على وشك البكاء!” بالكاد تمكنت من إبقاء نفسي قوية، هز أبي راسه ونظر إلى عيني المائية.
اخذت فيسنت السيف وسحبته من غمده، “ليس السيف الافضل لكنه قوي كفاية، لن يكسر بسهولة كذلك، ما رايك راي؟”
———————————————————
“أبي… اعتقد ان اغاضتها لهذا الحد تكفي بالفعل، أنظر اليها ، إنها على وشك البكاء!” بالكاد تمكنت من إبقاء نفسي قوية، هز أبي راسه ونظر إلى عيني المائية.
[ مملكة سابين ]
تابعت تابيثا “أليس، عندما يرتدي أرثر الخاتم، ستستطيعين معرفة اذا كان بخير، الخاتم العادي قادر على مراقبة دورة المانا في جسد الشخص، عندما تتوقف المانا، سيشع خاتمك باللون الاحمر مع صوت أحمر، ما يعني أن شيء ما حدث لأرثر!”
“عيد ميلاد سعيد أرثر!” صرخ الجميع في إنسجام.
“هذا الخاتم!” سحب فينسنت الخاتم العادي ” هو ما سترتديه انت، اما الاخر فهو لوالدتك”
تم تزيين منزل هيلستيا بخيوط منسوجة واحتفالية بواسطة فرقة القرن المزدوج، مع عائلة هيلستيا و عائلتي تم تنظيم تجمع عائلي للاحتفال بعيد ميلادي التاسع.
بدأت بدراسة السيف عن قرب ولاحظت وجود نقش على مقربة من المقبض.
“شكرا لكم جميعا!” أنحنيت وأعطيتهم قوس عميق، كما قلدتني سيلفي، وأومأت برأسها
[ مملكة إلينور ]
العشاء أصبح مذهلا عندما حظر الطهاة كل الوجبات، حرصت أمي كذلك على إدراج بعض الأطباق المفضلة لدي في القائمة.
لم يعلمني أبدا!…
ملئت الضوضاء القاعة، مع صوت ضحك الاطفال وإرتطام الكؤوس، أصبحت الطاولة صاخبة بسبب الضحك بينما يلقي أدم النكات ويسخر من بعض الاعضاء في لحظاتهم المحرجة اثناء استكشاف الزنزانة.
“عزيزي توقف عن اغاضة الفتى!” صفعت تابيثا كتف زوجها.
“أدم، يبدو أنك نسيت عندما تسلل خلد من تحتك أثناء تبولك ما جعلك خائف للغاية! لقد سقطت على ظهرك وتبولت على نفسك مثل النفاورة!” قالت ياسمين وهي تحتسي كأس شاي.
تم ترك جرح في راحة يدي… ترددت قليلا في اعادة حمل السلاح، لكن عندما فعلت، رأيت بقايا دمي يتم امتصاصها بداخل المقبض.
“بفف!” خرج الطعام الذي في فمي بينما احاول احتواء ضحكتي، والدي ضحك بشكل صاخب، و أوشك على السقوط من كرسيه وهو يشير بأصبعه إلى ادم المتجمد، حتى فينسنت غطى وجهه بيديه وحاول عدم الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا!، حسنا!، أرثر هذه هدية لعائلتك أكثر من كونها لك، لكني متأكد انك ستحبها!”
“لاا!، أنت! ظننت أن الجميع كان نائما!،” تحول أدم إلى شاحب وسقطت أكتافه في هزيمة مطلقة، بينما هزت النساء رؤوسهن في إحراج بسبب حديث الرجال.
—–
قضى الجميع وقتا ممتعا، إيلي اصبحت متحمسة لإخبارنا مغامراتها في تعلم القراءة و الكتابة، وحاولت ان تتدخل في محادثات الكبار كذلك.
لكنه ليس خطئي!، أنها غلطته لكونه أحمق غبي!.
ذهب الجميع الى غرفة المعيشة بعد العشاء، كانت النار قد إنطفأت في الموقد للتو ما ترك المكان مع رائحة الدخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غبية!” لعنت الكرة لانها اظهرت صورة ارثر حيث كان اخر مرة.
“عيد ميلاد سعيد مرة أخرى بني-… هذه الهدية من أمك و أنا، و بطبيعة الحال إيلي كذلك،” سلم والدي الي حزمة ملفوفة في قماش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذن؟، هل وجدت أي شي اعجبك؟” سال فينسنت الذي وجدته يتحدث مع والدي.
فتحته، ورأيت قفاز بلا أصابع، مصنوع لليد اليسرى، بدت سوداء وبسيطة، لكن تم دمج ثلاث احجار بيضاء على قمة القفاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما ينتظر ثلاث سنوات للذهاب؟، أليس اكثر من كافي ليذهب الان؟” حاولت التحدث عرضيا لكن حماسي جعل إبتسامتي تصل إلى أذناي.
“قام والدك بإصطياد الوحش لصناعته ، بينما قمت بحقن تعاويذ شفاء في الأحجار البيضاء الثلاثة، كل حجر يعادل تعويذة واحدة، يمكنك إستعمالها في أوقات الخطر.” قالت امي مع نظرة قلقة ، من الواضح انها لا تزال غير راغبة في إرسالي لأصبح مغامرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا أبي أمي، إيلي، سيكون مفيدا جدا!” اعطيت كل افراد اسرتي عناق، لم اكن بحاجة لتأكد من متانة الجلد، إرتديتها في الحال، حتى بدون تعاويذ الشفاء ستكون مفيدة في حالات عديدة.
“شكرا أبي أمي، إيلي، سيكون مفيدا جدا!” اعطيت كل افراد اسرتي عناق، لم اكن بحاجة لتأكد من متانة الجلد، إرتديتها في الحال، حتى بدون تعاويذ الشفاء ستكون مفيدة في حالات عديدة.
لكنه ليس خطئي!، أنها غلطته لكونه أحمق غبي!.
“الهدية التالية منا نحن!” اخرج فينسيت صندوق صغيرا ونزل على ركبة واحدة وفتح الصنودق ليكشف عن خاتمين، واحدة مع جوهرة، والاخرى بدت عادية.
بدأت بدراسة السيف عن قرب ولاحظت وجود نقش على مقربة من المقبض.
“…”
“ربما كان يحب أن أعامله بلطف اكبر عندما كان هنا؟” تمتمت بصوت عالي.
ماذا يحاول ان يفعل؟.
إستدار جسمي بسرعة، “ثم سأقول أنك افضل جد على الإطلاق!،” هرعت نحوه قبل ان ينهي حديثه، “أنت لا تكذب علي، اليس كذلك؟” أمسكت بكم جدي وجذبته بقوة.
“عزيزي توقف عن اغاضة الفتى!” صفعت تابيثا كتف زوجها.
فصول اليوم..أو الأمس ?
“حسنا!، حسنا!، أرثر هذه هدية لعائلتك أكثر من كونها لك، لكني متأكد انك ستحبها!”
إنزلق السيف من داخل غمده ليشكل نصل مسطحا.
“هذا الخاتم!” سحب فينسنت الخاتم العادي ” هو ما سترتديه انت، اما الاخر فهو لوالدتك”
كان هنالك بعض الاسحلة الثمينة بشكل لا يصدق ذات القدرة على الارتباط بمستخدم واحد، مما يسمح بالقتال بها بشكل افضل.
تابعت تابيثا “أليس، عندما يرتدي أرثر الخاتم، ستستطيعين معرفة اذا كان بخير، الخاتم العادي قادر على مراقبة دورة المانا في جسد الشخص، عندما تتوقف المانا، سيشع خاتمك باللون الاحمر مع صوت أحمر، ما يعني أن شيء ما حدث لأرثر!”
هنالك 4 فصول جاهزة حتى الفصل 31.
“فكرنا مليا بما قد يحتاحه أرثر خلال وقته كمغامر لكن ليليا هي من ذكرت موضوع الهدية المشتركة، للاسف لا يمكن ان تفعل الخواتم اكثر من هذا، لكن هكذا سيتم منح أليس بعض راحة البال!” هز فينسنت كتفيه.
“أيوو- هذا سيء!” الشيء الوحيد الذي أبقى عقلي بعيدا عن أرث هو التدريب، كان هدفي أن اصبح اقوى من ارثر وأفاجئه في المرة القادمة التي نلتقي فيها، ربما سيراني في ضوء مختلف؟.
اذا كان هذا الخاتم يمكن أن يحرر عائلتي من القلق المستمر، ثم ستكون هذه افضل هدية، لكن لم أستطع تجاهل القلق الذي سيخلق لدى أمي ما يجعلها تتفقد الخاتم دائما.
لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج بتذكر كل تلك الاوقات التي أضربه فيها… فقط كعذر للمسه.
“كيف سنهزم هذا!” تحدث أدم قبل ان يبدأ دوردن بالمشي نحوي وأعطاني ورقة ملفوفة.
تم ترك جرح في راحة يدي… ترددت قليلا في اعادة حمل السلاح، لكن عندما فعلت، رأيت بقايا دمي يتم امتصاصها بداخل المقبض.
“كما ترى، لقد فكرنا بنفس الطريقة، لم نستطع التفكير في ماذا سنعطي هذا الوحش الصغير لذا قررنا جلب هذه!”
“فكرنا مليا بما قد يحتاحه أرثر خلال وقته كمغامر لكن ليليا هي من ذكرت موضوع الهدية المشتركة، للاسف لا يمكن ان تفعل الخواتم اكثر من هذا، لكن هكذا سيتم منح أليس بعض راحة البال!” هز فينسنت كتفيه.
“هذه اللفائف قادرة على نقل الصوت، بالطبع لن اتحدث عن كم هي غالية!” توقف حديث أدم عندما صفعته ياسمين على رأسه.
تابعت تابيثا “أليس، عندما يرتدي أرثر الخاتم، ستستطيعين معرفة اذا كان بخير، الخاتم العادي قادر على مراقبة دورة المانا في جسد الشخص، عندما تتوقف المانا، سيشع خاتمك باللون الاحمر مع صوت أحمر، ما يعني أن شيء ما حدث لأرثر!”
“أحم!، على أي حال، مع هذه لديك وسيلة لتواصل لمرة واحدة، فقط ضع المانا في اللفيفة، وستكون قادرا على ارسال رسالة الى اللفيفة الاخرى، بعد ان يستلم حامل اللفيفة الرسالة سيقوم بارسال الرد، ثم ستتحول الى رماد!، تادا! على الرحب والسعة!”
بمجرد ترك الكلمات لشفتي، خرج الم حاد من مقبض السيف حيث امسكه مما جعلني أسقطه على الأرض.
لقد عانقت كل من القرن المزدوج وعائلة هيلستا ، لأشكرهم على الهدايا. كذلك تحولت ليليا إلى اللون الأحمر، بينما ضحكت تابيثا عليها
“من الافضل ان تتدربي بجد ايتها الصغيرة!، أنا مستعد لأراهن أن أرثر إختار جعل نفسه مغامرا لكي يكتسب الخبرة في القتال، عندما ينتهي سيكون في سن طالب نموذجي، وسيكون مشهورا، لذا إن لم تختطفيه، فستفعل فتاة محظوظة اخرى!” غمز جدي الي بطريقة شريرة.
بصراحة ، كان لدي بالفعل كل ما قد أحتاج إليه، ولكن الخاتم واللفيفة سيكونان عناصر لا تقدر بثمن لأجل منح الراحة لعائلتي ،
التفت اليهم، “امي ابي!، هل هذا صحيح؟، أيمكنني الذهاب الى نفس مدرسة أرثر؟”
بعد فترة وجيزة ، غادر أعضاء فرقة والدي السابقين جميعا للعودة إلى حانتهم. عادت عائلة هيلستيا للطابق العلوي عندما بدأت ليلي بالشعور بالنعاس ، لقد أصبحت متعبة من اليوم الطويل ، وتركتني مع والدي فقط، إيلي كانت قد نامت بينما تحتضن أمي، و سيلفي حزمت أمتعتي بالفعل مسبقا ، لذا الليلة ستكون الفرصة الأخيرة لإجراء محادثة حقيقية قبل مغادرتي.
فتحته، ورأيت قفاز بلا أصابع، مصنوع لليد اليسرى، بدت سوداء وبسيطة، لكن تم دمج ثلاث احجار بيضاء على قمة القفاز.
“غدا هو اليوم الأخير يا بني هل أنت متحمس؟” أمسك أبي بكتفي، كما بدأت عيناه بالإحمرار ، بدا انه يمسك ببعض الدموع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت للتو من منزل الجدة رينيا، كان الامر صعبا لكن اقنعتها في نهاية المطاف على مساعدتي في التجسس على ارث، أعني التأكد انه بخير.
أمي تخلت عن كبح عواطفها وركعت لتعطيني عناق حار، أصبح وجهها مدفون في صدري بينما كانت تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غبية!” لعنت الكرة لانها اظهرت صورة ارثر حيث كان اخر مرة.
“سأكون بخير يا أمي، أبي أعدك أنني سأحاول العودة إلى المنزل كلما سنحت لي الفرصة، كذلك إذا حدث أي شيء ، ستكونين قادرة على معرفة ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيو!” [هل انت بخير ابي؟] ظلت سيلفي تجذب ساقي بقلق.
بعد التحدث عن حياتي ومخاطر كوني مغامرا ، عدت إلى غرفتي، سقطت في السرير وحدقت في السقف ، كانت سيلفي نائمة بجانبي، الأن لدي عائلة، لدي أناس أحبوني كما لدي أخرون يهتمون بي، لقد كان شعورا لطيفا، أنا لن أستسلم أبدا، سأقاتل من أجل هذا الشعور و سأتاكد من الاعتزاز بهذه المشاعر التي كنت خاليا منها في عالمي السابق، لذلك أنا بحاجة إلى جعل نفسي اقوى ، أكثر قوة حتى مما كنت عليه عندما كنت ملكا..
أبي وأمي كانا فخورين جدا أن فيريث الشقي النبيل الذي عبث مع أرث، وشقيقته كانا قادرين على الدخول ظمن الخمسة الأوائل خلال المسابقة التي تم إجرائها مع البشر، إنه مجرد عرض لتباهي بقوتنا أمام البشر و الاقزام على أي حال.
—–
“جدي!، ماذا قلت لك عن الطرق؟” صرخت، وحاولت اخفاء الكرة بسرعة خلف ظهري ومع ذلك، كشفت إبتسامته الخبيثة أنه لاحظها بالفعل.
فصول اليوم..أو الأمس ?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————————————
هنالك 4 فصول جاهزة حتى الفصل 31.
“عيد ميلاد سعيد مرة أخرى بني-… هذه الهدية من أمك و أنا، و بطبيعة الحال إيلي كذلك،” سلم والدي الي حزمة ملفوفة في قماش.
لذا بعد غد سيكون موعد وصولنا إلى أحداث المانهوا.
إستمتعوا~
بمجرد ترك الكلمات لشفتي، خرج الم حاد من مقبض السيف حيث امسكه مما جعلني أسقطه على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
