المقابر الملوثة 3 ( إستيقاظ التنين )
بدا أن استيقاظ التنين أفزع سيلفي ، كانت الآن تسألني بشكل محموم عما حدث وعن مكان تواجدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس يا سيلفي ، أريدك أن تبقي بعيدا الآن وإذا حدث أي شيء فلتعودي إلى منزل هيليستيا من أجلي”.
بمعرفتي لها منذ أن كنت طفلاً ، لطالما افترضت أنها أكبر مني ، لكن بين ذراعي الآن كانت امرأة صغيرة.
“لا! ، أنا قادمة الآن يا أبي فالتصمدوا!”
شعرت أن سيلفي تقترب أكثر لكنها كانت على بعد عدة كيلومترات.
“ابتعدي يا سيلفي من فضلك! أحتاج إلى شخص ما ليخبر عائلتي بما حدث إن لم أعد!”
_______________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك تنهيدة خافتة ، حتى الآن هو لم يعطي أي دليل لكنه كان متفرداً! ، أو بالاحرى واحد معين منهم.
تحدثت معها في رأسي بشكل يائس.
بدأت أشعر بالارتداد من استخدام المرحلة الثانية ، بدأ جسدي يرتجف بالفعل ، كما قاومت الرغبة في تقيئ الدماء.
لم أكن أعلم إن كنت سأنجو من هذا ، ولم أرد أن تتسائل عائلتي عما حدث .
“أنت مستيقظ!” تحدث صوت بجانبي.
“كن حذراً!
“شكرا لك سيلفي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إيلايجا إلى ياسمين مثل طبيب محنك وهو ينظف نظاراته
إحدى قدرات المرحلة الأولى الإكتساب سمحت لي بالتأثير على الزمن و تجميده من حولي ، بدا أيضا أن القدرة فطرية لدى سيلفيا ، لكن المرحلة الأولى كانت محدودة من نواح كثيرة ، لأنني لم أكن تنين مع نواة مانا لا محدودة ، هذا فضلاً عن عدم ذكر العبء الذي يوضع على جسدي ، هذا قيد كل ما يمكنني القيام به عند تفعيل مرحلة الاكتساب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطريقة الأكثر كفاءة لاستخدام هذه المرحلة ، كانت من خلال استخدامها جنباً إلى جنب مع الاندفاع أو مع دفع حواسي و ردود فعلي بواسطة البرق ، لقد سمح لي هذا المزيج بالرد والتصدي لأي شيء تقريباً ، كانت هذه هي الطريقة الأكثر كفاءة التي إستطعت التفكير فيها بما أن تفعيل مرحلتي الأولى يمنعني من التأثير على أي شيء سبق وتجمد كذلك لم أكن قادرا على الحفاظ على هذا التجميد لفترة طويلة ، لكنها كانت أكبر ورقة رابحة لدي ، خاصة أن تفعيل المرحلة الأولى من إرادتي لم يكن ملحوظا طرف الأشخاص حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فكرت في هذا منذ إستخدمت الاكتساب في مزاد هيليستيا على الساحر سيباستيان ، لم أكن قادرا على التواصل مع أي شخص غيره عندما فصلته عن الزمان والمكان ، كذلك صمدت بضع ثوان فقط قبل أن ينتهي بي المطاف نائماً في السرير لنصف يوم.
تم إيقاف تحول المرحلة الثانية و تقيأت مباشرة جرعة من الدماء كما بدأ جسدي يسقط إلى أسفل ، لم أستطع عدم الإعجاب بشكل الحارس العملاق وهو ينفجر في شظايا جليد كرستالية ، الحارس الذي كان ذات مرة وحشا من الفئة S ، أصبح الآن يشكل مشهد لوحة سريالية.
لكن الأن ، كانت هذه إحدى الأوقات عندما لن تكون مرحلتي الأولى مفيدة بأي شكل ، بغض النظر عن سرعتي في تفادي تسونامي الكروم هذا ، لن أكون قادرا على الهروب منه في حركة واحدة.
“منذ أن إستيقظت ، أصبحت نواة المانا تكثف من تلقاء نفسها بوتيرة سريعة ، لا أحتاج حتى للتأمل ، لسبب ما الكبير الذي اعتنى بي أرسلني إلى مملكة سابين كممثل وأخبرني أن أصنع اسماً لنفسي وأتوافق مع البشر ، بعد أن إخترقت مرحلة البرتقالي الداكن ، كان لدي شعور غريب في جسدي وقبل أن أعرف ذلك تشكل حقل من المسامير المعدنية من حولي ، صادف أن كنت وحيدا عندما حدث ذلك لحسن الحظ ، لم أقتل أي شخص … لكن منذ ذلك الحين أصبحت حذر جدا … وخائف ، خائف مما أنا عليه ، وخائف مما يمكنني فعله ، كنت متحمسا في البداية بسبب قوتي ، لكن حتى الآن بالكاد أستطيع السيطرة على قواي ، ظننت أني نصف قزم في مرحلة ما ، لكني لم أعد أعرف من أكون ، هيه”
لم يكن هناك خيار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همفف” أطلقت نفساً حاداً.
أطلقت العنان لقوة إرادة سيلفيا النائمة عميقا داخل نواة المانا ، لقد شعرت بكل مسام في جسدي وهي تفتح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشوهت المساحة حولي كما بدأت الأرض تحت قدمي بتصدع بسبب سيل المانا المحيطة بجسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إختفت الألوان من رؤيتي ، كنت قادرا فقط على رؤية ظلال رمادية ، الألوان الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها كانت الجسيمات العديدة للمانا في الغلاف الجوي لقد أصبحت تلمع وفقا لعناصرها.
تم امتصاص اندفاع المانا الذي كان هائجاً من حولي في جسدي ، شعرت بإحساس عظيم من التفوق ، سواء عشت أم لا مع هذه القوة سأكون قادراً على طمس كل شيء في هذا الكون ، قادني هذا الشعور تقريبا للجنون ، قمعت الإغراء المتنامي للهيجان و الهوس بداخلي.
إحدى قدرات المرحلة الأولى الإكتساب سمحت لي بالتأثير على الزمن و تجميده من حولي ، بدا أيضا أن القدرة فطرية لدى سيلفيا ، لكن المرحلة الأولى كانت محدودة من نواح كثيرة ، لأنني لم أكن تنين مع نواة مانا لا محدودة ، هذا فضلاً عن عدم ذكر العبء الذي يوضع على جسدي ، هذا قيد كل ما يمكنني القيام به عند تفعيل مرحلة الاكتساب.
_______________________________________
“همفف” أطلقت نفساً حاداً.
“بفتت! تبدو كرجل عجوز! ، نحن صغار جداً ، أتسائل أي نوع من الأوقات عشتها لتجعلك تبدو مثل رجل عجوز!” كان وجه إيلايجا قد استرخى واختفى توتره.
شعرت أن سيلفي تقترب أكثر لكنها كانت على بعد عدة كيلومترات.
أنحنت المانا في الغلاف الجوي مع كل حركة لي ، لقد بدت أن الطبيعة أصبحت تحت إمرتي
“أنت مستيقظ!” تحدث صوت بجانبي.
إختفت الألوان من رؤيتي ، كنت قادرا فقط على رؤية ظلال رمادية ، الألوان الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها كانت الجسيمات العديدة للمانا في الغلاف الجوي لقد أصبحت تلمع وفقا لعناصرها.
[ المرحلة الثانية ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت معها في رأسي بشكل يائس.
[ استيقاظ التنين – الإندماج ].
“لا بأس يا سيلفي ، أريدك أن تبقي بعيدا الآن وإذا حدث أي شيء فلتعودي إلى منزل هيليستيا من أجلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همفف” أطلقت نفساً حاداً.
الأحرف الذهبية و العلامات التي كانت لدى سيلفيا ذات مرة بدأت بالزحف إلى أسفل ذراعي مثل ثعابين مع إحساس حارق من الحرارة ، رأيت شعري وهو يزداد طولا ، وصولا إلى كتفي عندما بدأ يفقد لونه البني المحمر و تحول شعر أبيض لامع ، لقد رفرف بسبب دوامة الطاقة التي تحيط بي ، شعرت بطريقة ما أن جسدي أصبح مثل سيلفيا.
“أعتقد أنها ستكون بخير مع بضع ساعات من الراحة.”
“ماذا عن قفازك ؟”
بعد إسكات الصوت داخل رأسي الذي ظل يحثني على تدمير كل شيء ، قمت بفحص محيطي ، كانت ياسمين و إيلايجا هما الوحيدان المتبقيان ، وقف إيلايجا بجانب ياسمين التي كان وجهها يتلوى من الألم ، دعمها الفتى بكتفه ، كان إيلايجا يحدق بي مع تعبير خائف ، تحول وجهه الجدي ذات مرة إلى الاندهاش التام بينما كانت نظاراته تكاد تنزلق من على أنفه المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دفع يده إلي كعلامة على الصداقة.
أعيد انتباهي للوضع الذي كنا فيه بسببه اصطدام صاعق آخر.
“إ-..إكسر واحدة من الكريستالات وأعطيني….إياها ” كاد يغمى علي مجدداً بسبب الألم ، لكن قبل أن أفعل ، تمكن إيلايجا من فهم واتباع تعليماتي المتقطعة.
توسعت أمواج تسونامي الكروم التي شكلها حارس الخشب الحكيم وصنع موجة ما بعد موجة منها ، تجاهل وجهه أي شخص في هذه القاعة وثبت نظره نحوي ، وحش المانا الذي وقف عالياً و نظر إلينا كحشرات أظهر بشكل واضح أثرا للخوف.
“أين ياسمين؟”
لم أمتلك حتى القوة لصراخ من الألم ، لذا بدأت في اللعن بشكل بائس في ذهني.
“دعنا نلعب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همفف” أطلقت نفساً حاداً.
صرخت نحوه بينما تشكلت ابتسامة على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك العالم من حولي بشكل بطيئ عندما قفزت ، تشكلت رياح أسفل باطن قدمي ، تم تقليص المسافة بيني وبين حارس الخشب الحكيم بخطوة واحدة
لكن الأن ، كانت هذه إحدى الأوقات عندما لن تكون مرحلتي الأولى مفيدة بأي شكل ، بغض النظر عن سرعتي في تفادي تسونامي الكروم هذا ، لن أكون قادرا على الهروب منه في حركة واحدة.
[ نبض الرعد ]
تشكلت موجة من البرق الأسود حول جسدي بينما كنت أتجنب الكروم التي هاجمت نحوي.
ضغطت على أسناني عندما أردت أن أعدا جسدي المكسور ليجلس بشكل مستقيم لمواجهة إيلايجا ، نظرت إلى أعين الصبي ، ورأيت أثر اليأس ولكن أيضًا اللطف ، والفخر الراسخ في أعماقه وهو ما طمأن قراري ، سنوات من كوني ملكًا ، يمثل بلده ، و يلتقي بجميع أنواع الناس ، لقد امتلكت القدرة على رؤية حقيقة الشخص التي كان عليها ، لقد كان انطباعي عن إيلايجا أنه شخص يمكنني الوثوق به
تفككت كل الكروم التي لمستها أوتار البرق الأسود على الفور ذبلت ، لكن مقابل كل كرمة تنهار تأتي العشرات مكانها ، إستخدمت الكروم التي كانت تنطلق نحوي كموطئ قدم ، وإخترقت من خلال هجوم الكروم لتتشكل فتحة سميكة بحجم جسدي في جدار الكروم.
تردد صوت سيلفي بداخل رأسي.
“أين ياسمين؟”
بدأت أشعر بالارتداد من استخدام المرحلة الثانية ، بدأ جسدي يرتجف بالفعل ، كما قاومت الرغبة في تقيئ الدماء.
إنفجر البرق الأسود من حولي ، كما إنطلقت خيوط قاتلة من البرق المظلم وراء الموجة المتجدمة لتدمر جسم الحارس العملاق إلى أشلاء.
حان الوقت لإنهاء هذا.
“النيران البيضاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت يدي مغمورة في لهب أبيض مشتعل ، لحظة ظهوره بدأ اللهب في تجميد الرطوبة الموجودة في الهواء حوله ، لقد كانت هذه أقوى مهارة هجومية لدي ، لكنها كانت أيضاً أصعب مهارة من حيث السيطرة عليها ، في حين أن مهارة نبض الرعد كانت تركز على القتال القريب ، جعلت مهارة الجليد لدي لصناعة مهارات أكثر تدميراً وذات نطاق أوسع ، إستعداداً لجميع الظروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرت رأسي للخلف وفحصت الصبي ، لم يكن في حالة جيدة ايضا ، شعره الأسود كان الآن يشبه عش طائر مخرب ، كما غطت دماء مجففة وجهه وجسده ، كان أنفه قد احول إلى اللون البنفسجي بالفعل ، يبدو أنه قد كسر ، كما كانت ملابسه في حالة يرثى لها
نمت النار البيضاء المشتعلة في يدي بشكل أكبر كما امتصت أخر جزء من مانا المياه بداخل جسدي ، باستخدام القوة المتبقية لدي أطلقت مهارتي الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت لأدير رقبتي بينما كنت أبحث عنها. لقد هاجمتني موجة أخرى من الألم عالقة ، تذكرت فجأة ذلك الوقت عندما سقطت من المنحدر في الرابعة من عمري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيته يحك خده ، كما ظهر شيء يشبه الإحراج على وجهه.
[ الصفر المطلق ]
أمسكت بيده ، وأجبت بإبتسامة متألمة.
زحف الجليد الابيض على حارس الخشب الحكيم كان جسده بطول عدة أمتار لكن تم تغليفه تماما بداخل طبقة من الجليد السميك.
أنحنت المانا في الغلاف الجوي مع كل حركة لي ، لقد بدت أن الطبيعة أصبحت تحت إمرتي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنفجر البرق الأسود من حولي ، كما إنطلقت خيوط قاتلة من البرق المظلم وراء الموجة المتجدمة لتدمر جسم الحارس العملاق إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر إيلايجا كما تشكلت نظرة متعبة على وجهه
تم إيقاف تحول المرحلة الثانية و تقيأت مباشرة جرعة من الدماء كما بدأ جسدي يسقط إلى أسفل ، لم أستطع عدم الإعجاب بشكل الحارس العملاق وهو ينفجر في شظايا جليد كرستالية ، الحارس الذي كان ذات مرة وحشا من الفئة S ، أصبح الآن يشكل مشهد لوحة سريالية.
“آرثر ، أرثر ليوين ، لكن نادني آرث.”
مع تلاشي وعيي كان ما سمعته هو صدى صوت سيلفي وهي تبكي بداخل رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعتقد أن المغامر المقنع الأسطوري ، السيد نوت ، سيكون شخص ما بنفس عمري.”
_______________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت لأدير رقبتي بينما كنت أبحث عنها. لقد هاجمتني موجة أخرى من الألم عالقة ، تذكرت فجأة ذلك الوقت عندما سقطت من المنحدر في الرابعة من عمري.
هل كانت دائما بهذا الصغر؟
بمجرد أن استيقظت ، تمنيت على الفور أن أفقد الوعي مجددا شعرت موجة شديدة من الألم الحارق تنتشر عبر جميع أنحاء جسدي ، تركتني عاجزاً عن الحركة كما أسقطت تيار من الدموع أسفل خدي ، وبدأت بتقيء الدم وبقايا الطعام الذي أكلته منذ وصولي إلى الدانجون شعرت أن كل عضلة وكل كل عظمة في جسمي يتم تقطيعها بواسطة نصل حاد محترق.
“ابتعدي يا سيلفي من فضلك! أحتاج إلى شخص ما ليخبر عائلتي بما حدث إن لم أعد!”
لم أمتلك حتى القوة لصراخ من الألم ، لذا بدأت في اللعن بشكل بائس في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عن قفازك ؟”
“أنت مستيقظ!” تحدث صوت بجانبي.
لقد ركزت كل إرادتي من أجل البقاء مستيقظاً ، لذا تجاهلت هذا الصوت.
أطلقت العنان لقوة إرادة سيلفيا النائمة عميقا داخل نواة المانا ، لقد شعرت بكل مسام في جسدي وهي تفتح
بعد لحظة من الصمت الطويل ، تمكنت من جمع بعض القوة لتحدث.
غمزت له ما جعله يضحك ، بعد فترة صمت قصيرة أجبت بشكل هادئ ، “وعدت شخصاً مهماً أن اصبح شخصاً أفضل وأعتز برفاقي”
“قفا-..ز – قفازي ،”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سعلت بشكل حاد قبل أن ادير رأسي للجانب لكي لا اختنق بواسطة الدم في حلقي.
ذهب إيلايجا إلى ياسمين كما سمعت دندنة خافتة مع الضوء أشعل الكهف الصغير الذي كنا فيه.
“ماذا عن قفازك ؟”
أصبحت يدي مغمورة في لهب أبيض مشتعل ، لحظة ظهوره بدأ اللهب في تجميد الرطوبة الموجودة في الهواء حوله ، لقد كانت هذه أقوى مهارة هجومية لدي ، لكنها كانت أيضاً أصعب مهارة من حيث السيطرة عليها ، في حين أن مهارة نبض الرعد كانت تركز على القتال القريب ، جعلت مهارة الجليد لدي لصناعة مهارات أكثر تدميراً وذات نطاق أوسع ، إستعداداً لجميع الظروف.
إستطعت رؤية وجه إيلايجا بينما أزال القفاز الذي أعطاني إياه والداي من على يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إسكات الصوت داخل رأسي الذي ظل يحثني على تدمير كل شيء ، قمت بفحص محيطي ، كانت ياسمين و إيلايجا هما الوحيدان المتبقيان ، وقف إيلايجا بجانب ياسمين التي كان وجهها يتلوى من الألم ، دعمها الفتى بكتفه ، كان إيلايجا يحدق بي مع تعبير خائف ، تحول وجهه الجدي ذات مرة إلى الاندهاش التام بينما كانت نظاراته تكاد تنزلق من على أنفه المكسور.
“إ-..إكسر واحدة من الكريستالات وأعطيني….إياها ” كاد يغمى علي مجدداً بسبب الألم ، لكن قبل أن أفعل ، تمكن إيلايجا من فهم واتباع تعليماتي المتقطعة.
ثم غطت موجة لطيفة من الضوء المهدئ جسدي ، وتم تخفيف والألم الذي لا يطاق بما يكفي لأحصل على بعض الهدوء . حاولت النهوض لكن رفض جسدي الاستماع إلي ، لذا استلقيت بلا حراك على ظهري ، ثم قيمت الوضع الآن ، بما أن قوتي لم تعد تركز تماما على تحمل الألم.
ثم غطت موجة لطيفة من الضوء المهدئ جسدي ، وتم تخفيف والألم الذي لا يطاق بما يكفي لأحصل على بعض الهدوء . حاولت النهوض لكن رفض جسدي الاستماع إلي ، لذا استلقيت بلا حراك على ظهري ، ثم قيمت الوضع الآن ، بما أن قوتي لم تعد تركز تماما على تحمل الألم.
كان المكان من حولنا مظلما وضيقا ، مصدر الضوء الوحيد القادم كان من نار صغيرة في وسط المجموعة.
لكن الأن ، كانت هذه إحدى الأوقات عندما لن تكون مرحلتي الأولى مفيدة بأي شكل ، بغض النظر عن سرعتي في تفادي تسونامي الكروم هذا ، لن أكون قادرا على الهروب منه في حركة واحدة.
[ المرحلة الثانية ]
“أين ياسمين؟”
هل كانت دائما بهذا الصغر؟
كافحت لأدير رقبتي بينما كنت أبحث عنها. لقد هاجمتني موجة أخرى من الألم عالقة ، تذكرت فجأة ذلك الوقت عندما سقطت من المنحدر في الرابعة من عمري.
لكن الأن ، كانت هذه إحدى الأوقات عندما لن تكون مرحلتي الأولى مفيدة بأي شكل ، بغض النظر عن سرعتي في تفادي تسونامي الكروم هذا ، لن أكون قادرا على الهروب منه في حركة واحدة.
يالها من ذكريات جيدة!.
صرخت نحوه بينما تشكلت ابتسامة على وجهي.
إحدى قدرات المرحلة الأولى الإكتساب سمحت لي بالتأثير على الزمن و تجميده من حولي ، بدا أيضا أن القدرة فطرية لدى سيلفيا ، لكن المرحلة الأولى كانت محدودة من نواح كثيرة ، لأنني لم أكن تنين مع نواة مانا لا محدودة ، هذا فضلاً عن عدم ذكر العبء الذي يوضع على جسدي ، هذا قيد كل ما يمكنني القيام به عند تفعيل مرحلة الاكتساب.
“إنها هناك.” أشار إيلايجا إلى طرف الغرفة الصغيرة التي تجمعنا فيها
“نعم ، هو بجانب ياسمين ، لم أكن أعرف ما إذا كان قيما أم لا … … ولكن احتفظت بها فقط في حالة إن كان كذلك”
تشكلت موجة من البرق الأسود حول جسدي بينما كنت أتجنب الكروم التي هاجمت نحوي.
بالكاد رفعت رأسي و تمكنت من رؤية ياسمين التي تستلقي على الحائط البعيد ، كان وجهها ينكمش من الألم كما تشكلت قطرات من العرق فوق حواجبها.
“مستحيل! سأبلغ الثانية عشر بعد بضعة أشهر! أنا لا أعرف تاريخ ولادتي بالضبط لكن الكبير جعل عيد ميلادي في اليوم الذي وجدني به ، 10 يناير ، انت تعرف أن اسمي إيلايجا ، لكني لا أعرف ، إذن ما إسمك؟”
“لقد تمت إصابتها بشكل أقوى بكثير بتعويذة لوكاس لم يكن جسدها معززا بالمانا كذلك ، كانت لدي معدات طبية لذا عالجت الحروق الخارجية على بطنها لكن أعتقد الإصابة سبب بعض الضرر الداخلي”
نظر إيلايجا إلى ياسمين مثل طبيب محنك وهو ينظف نظاراته
إنفجر البرق الأسود من حولي ، كما إنطلقت خيوط قاتلة من البرق المظلم وراء الموجة المتجدمة لتدمر جسم الحارس العملاق إلى أشلاء.
“من الصعب القول ، لكن بالتأكيد أكثر من يوم ، استيقظت ياسمين عدة مرات ، لكن بالكاد لما يكفي لأطعمها ، ”
أدرت رأسي للخلف وفحصت الصبي ، لم يكن في حالة جيدة ايضا ، شعره الأسود كان الآن يشبه عش طائر مخرب ، كما غطت دماء مجففة وجهه وجسده ، كان أنفه قد احول إلى اللون البنفسجي بالفعل ، يبدو أنه قد كسر ، كما كانت ملابسه في حالة يرثى لها
كان مصاباً ومتعباً لكنه كان قادراً على الخروج من هنا ، مع ذلك تجاهل علاج جروحه و ركز جهوده على إبقائي أنا و ياسمين على قيد الحياة.
ظهرت ابتسامة نادرة على من وجه إيلايجا النقي.
[ استيقاظ التنين – الإندماج ].
أردت أن أشكر إيلايجا لأنه ساعدنا ، لكني قم بتأجيل الأمر حتى أتمكن من التحدث بشكل ، كنت أشعر بالغضب وهو يتصاعد بتذكر تلك الدودة الجبانة التي تدعى لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عن سيفي؟ هل وجدت العصا السوداء التي أحملها ؟ ”
“إستعمل قفازي على الياسمين أيضاً ، إكسر واحد من الأحجار و إضغطها على جروحها ، ” شرحت من خلال أسناني التي تطحن من الألم.
إنفجر البرق الأسود من حولي ، كما إنطلقت خيوط قاتلة من البرق المظلم وراء الموجة المتجدمة لتدمر جسم الحارس العملاق إلى أشلاء.
“فهمت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت لأدير رقبتي بينما كنت أبحث عنها. لقد هاجمتني موجة أخرى من الألم عالقة ، تذكرت فجأة ذلك الوقت عندما سقطت من المنحدر في الرابعة من عمري.
ذهب إيلايجا إلى ياسمين كما سمعت دندنة خافتة مع الضوء أشعل الكهف الصغير الذي كنا فيه.
لم يكن هناك خيار آخر.
“إعتقدت بأنني كنت مميزاً لكنك تبرح! كم عمرك ؟”.
تنفس ياسمين المتقطع أصبح أكثر ثباتا بشكل ملحوظ وبإستخدام قوتي المحدودة نظرت إليها مرة أخرى ، رأيت أن تعبير وجهها المتألم سابقا قد هدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إ-..إكسر واحدة من الكريستالات وأعطيني….إياها ” كاد يغمى علي مجدداً بسبب الألم ، لكن قبل أن أفعل ، تمكن إيلايجا من فهم واتباع تعليماتي المتقطعة.
“أعتقد أنها ستكون بخير مع بضع ساعات من الراحة.”
[ استيقاظ التنين – الإندماج ].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إيلايجا إلى ياسمين مثل طبيب محنك وهو ينظف نظاراته
ظهرت ابتسامة نادرة على من وجه إيلايجا النقي.
بدأت أشعر بالارتداد من استخدام المرحلة الثانية ، بدأ جسدي يرتجف بالفعل ، كما قاومت الرغبة في تقيئ الدماء.
“بابا! أنت مستيقظ الآن! هل أنت بخير؟ سأصل قريباً!”
“إنها هناك.” أشار إيلايجا إلى طرف الغرفة الصغيرة التي تجمعنا فيها
تردد صوت سيلفي بداخل رأسي.
أوقف صوت رفيقي المثقف قطار أفكاري.
“أنا بخير الآن ، ظننت انه عليك إنهاء شيء ما ، هل انتهيت منه ؟” سألت تنيني الرضيع.
“لا أنا على وشك الانتهاء ، سأجدك بعد أن أنتهي ، أنا أفتقدك أبي”
ذهب إيلايجا إلى ياسمين كما سمعت دندنة خافتة مع الضوء أشعل الكهف الصغير الذي كنا فيه.
إقترب إيلايجا أكثر وجلس بجانبي. “لماذا لم تهرب على أي حال؟ ، رأيت ياسمين وهي تسحبك لتهرب ، شعرت أن بإمكانكما فعلها في ذلك الوقت”
كاد صوت سيلفي المحبط يغريني لأخبرها أن تأتي إلى هنا ، لكن الآن شعرت بالتغيرات في جسد سيلفي بطريقة ما ، علمت أنها تمر بشيء مهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همفف” أطلقت نفساً حاداً.
“أ-أسف ، لقد تمت إزالته من وجهك بينما كنت تسقط ، لم أستطع منع نفسي من عدم النظر وأنا أسحبكما إلى مكان أمن”
“لم أكن أعتقد أن المغامر المقنع الأسطوري ، السيد نوت ، سيكون شخص ما بنفس عمري.”
“لا بأس يا سيلفي ، أريدك أن تبقي بعيدا الآن وإذا حدث أي شيء فلتعودي إلى منزل هيليستيا من أجلي”.
أطلقت العنان لقوة إرادة سيلفيا النائمة عميقا داخل نواة المانا ، لقد شعرت بكل مسام في جسدي وهي تفتح
أوقف صوت رفيقي المثقف قطار أفكاري.
حاولت أن أجلس وأسند نفسي على الحائط لكن انكمش وجهي من الألم لذا هرع إيلايجا لمساعدتي.
“قناعي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا من مملكة دارف ، لكني لست متأكدا من أين أتيت أساساً ، الكبير الذي اعتنى بي منذ أن كنت صغيراً ، دائما ما يتجنب موضوع والدي حتى لا أحصل على إجابة واضحة منه ، الذكريات الوحيدة من طفولتي تأتي في لقطات مؤلمة أشعر أنها قد تم ختمها بعيداً بطريقة أو بأخرى ، قبل حوالي سنة إستيقظت ، خلقت إنفجاراً كبيراً دمر غرفتي ، بعد الحصول على تدريب لبعض الوقت اكتشفت أنني أنجذب إلى عنصر الأرض بدلا من أي عناصر أخرى ، لا أستطيع حتى تشكيل أي عناصر أخرى ولا حتى أبسطها ” تحدث وهو يمسك قبضيته وينظر إليها.
تحول صوتي قليلا إلى الإحراج كما لاحظت لأول مرة أن وجهي أصبح عارياً.
“شكرا لك سيلفي”
لم أكن أعلم إن كنت سأنجو من هذا ، ولم أرد أن تتسائل عائلتي عما حدث .
“أ-أسف ، لقد تمت إزالته من وجهك بينما كنت تسقط ، لم أستطع منع نفسي من عدم النظر وأنا أسحبكما إلى مكان أمن”
“لا بأس يا سيلفي ، أريدك أن تبقي بعيدا الآن وإذا حدث أي شيء فلتعودي إلى منزل هيليستيا من أجلي”.
رأيته يحك خده ، كما ظهر شيء يشبه الإحراج على وجهه.
“ماذا عن سيفي؟ هل وجدت العصا السوداء التي أحملها ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر إيلايجا كما تشكلت نظرة متعبة على وجهه
“ابتعدي يا سيلفي من فضلك! أحتاج إلى شخص ما ليخبر عائلتي بما حدث إن لم أعد!”
مسحت عيناي المكان من خلال الإضاءة الخافتة.
اليد التي كان إيلايجا يتكئ عليها انزلقت وتحطم رأسه على الفولاذ البارد و الصلب
رصدت شكل سيفي عندما أشار إيلايجا إلى مكان بالقرب من الياسمين.
“لا بأس يا سيلفي ، أريدك أن تبقي بعيدا الآن وإذا حدث أي شيء فلتعودي إلى منزل هيليستيا من أجلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، هو بجانب ياسمين ، لم أكن أعرف ما إذا كان قيما أم لا … … ولكن احتفظت بها فقط في حالة إن كان كذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بابا! أنت مستيقظ الآن! هل أنت بخير؟ سأصل قريباً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرجت نفس عميق من الراحة ، كما تمت إزالة حمل ثقيل من على صدري.
“شكرا لك … على كل شيء ، لإنقاذي أنا و ياسمين واسترجاع سيفي بينما كان بإمكانك الهرب وحدك بسهولة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابتعدي يا سيلفي من فضلك! أحتاج إلى شخص ما ليخبر عائلتي بما حدث إن لم أعد!”
“هاها … إذا تركتك في حالتك نصف ميتة ، ألن يضعني على نفس مستوى ذلك الوغد ، لوكاس أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت”
“هاها! ، ليس حقاً” أطلقت ضحكة متألمة.
لم اتفاجئ من ذلك ، ولكن بدلا من هذا شعر عقلي بطريقة ما شعر بالراحة.
إقترب إيلايجا أكثر وجلس بجانبي. “لماذا لم تهرب على أي حال؟ ، رأيت ياسمين وهي تسحبك لتهرب ، شعرت أن بإمكانكما فعلها في ذلك الوقت”
“إ-..إكسر واحدة من الكريستالات وأعطيني….إياها ” كاد يغمى علي مجدداً بسبب الألم ، لكن قبل أن أفعل ، تمكن إيلايجا من فهم واتباع تعليماتي المتقطعة.
تحول صوتي قليلا إلى الإحراج كما لاحظت لأول مرة أن وجهي أصبح عارياً.
لم أستطع إلا أن أضحك على سؤاله وأجبته ” الملك لا يخون الناس الذين يثقون به”
“إستعمل قفازي على الياسمين أيضاً ، إكسر واحد من الأحجار و إضغطها على جروحها ، ” شرحت من خلال أسناني التي تطحن من الألم.
غمزت له ما جعله يضحك ، بعد فترة صمت قصيرة أجبت بشكل هادئ ، “وعدت شخصاً مهماً أن اصبح شخصاً أفضل وأعتز برفاقي”
“بفتت! تبدو كرجل عجوز! ، نحن صغار جداً ، أتسائل أي نوع من الأوقات عشتها لتجعلك تبدو مثل رجل عجوز!” كان وجه إيلايجا قد استرخى واختفى توتره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي!”
نمت النار البيضاء المشتعلة في يدي بشكل أكبر كما امتصت أخر جزء من مانا المياه بداخل جسدي ، باستخدام القوة المتبقية لدي أطلقت مهارتي الأخيرة.
“أحياناً أتساءل كذلك ، هاها ، على أي حال منذ متى وأنا فاقد الوعي” غيرت الموضوع.
تردد صوت سيلفي بداخل رأسي.
“من الصعب القول ، لكن بالتأكيد أكثر من يوم ، استيقظت ياسمين عدة مرات ، لكن بالكاد لما يكفي لأطعمها ، ”
أجاب وهو يميل على الحائط.
حاولت أن أجلس وأسند نفسي على الحائط لكن انكمش وجهي من الألم لذا هرع إيلايجا لمساعدتي.
أنحنت المانا في الغلاف الجوي مع كل حركة لي ، لقد بدت أن الطبيعة أصبحت تحت إمرتي
“لا يبدو هذا طبيعيا ، أين نحن؟”
إقترب إيلايجا أكثر وجلس بجانبي. “لماذا لم تهرب على أي حال؟ ، رأيت ياسمين وهي تسحبك لتهرب ، شعرت أن بإمكانكما فعلها في ذلك الوقت”
شعرت بالملمس البارد للجدار ، لذا لم أعتبر أنها الأرض.
” لقد إستدعيته ، أعتقد أن جسم حارس الخشب الحكيم كان يدعم كامل الكهف الذي كنا فيه ، بعد أن هزمته تحطم السقف، بمجرد هبوطك على الأرض بنيت ملجأ صغير لأمنع الصخور من دفننا أحياء.”
إحدى قدرات المرحلة الأولى الإكتساب سمحت لي بالتأثير على الزمن و تجميده من حولي ، بدا أيضا أن القدرة فطرية لدى سيلفيا ، لكن المرحلة الأولى كانت محدودة من نواح كثيرة ، لأنني لم أكن تنين مع نواة مانا لا محدودة ، هذا فضلاً عن عدم ذكر العبء الذي يوضع على جسدي ، هذا قيد كل ما يمكنني القيام به عند تفعيل مرحلة الاكتساب.
ترك تنهيدة خافتة ، حتى الآن هو لم يعطي أي دليل لكنه كان متفرداً! ، أو بالاحرى واحد معين منهم.
“لقد بلغت الحادية عشر منذ شهرين”
لم اتفاجئ من ذلك ، ولكن بدلا من هذا شعر عقلي بطريقة ما شعر بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ركزت كل إرادتي من أجل البقاء مستيقظاً ، لذا تجاهلت هذا الصوت.
منذ أن قابلته شعرت بشيء غريب كنوع من الاتصال بطريقة أو بأخرى.
” لا تقلقي ، ياسمين ، لقد كنت عنيداً ، أنا آسف لأنني سحبتك إلى هذه الفوضى معي.” تحدثت وأنا أربت على ظهرها.
أعتقد أن كونه متفردا هو السبب “ظننت أن الأقزام فقط هم القادرون على التلاعب بالمعادن … وحتى مع ذلك ، أنهم يستطيعون فقط التلاعب بالمعادن الموجودة مسبقاً ، لا صنعها وإستدعائها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظة من الصمت الطويل ، تمكنت من جمع بعض القوة لتحدث.
“الكثير من الأسرار ، إيه؟”
أوقف صوت رفيقي المثقف قطار أفكاري.
سخر إيلايجا كما تشكلت نظرة متعبة على وجهه
“أخبرني عن ذلك”
“أنت مستيقظ!” تحدث صوت بجانبي.
“من الصعب القول ، لكن بالتأكيد أكثر من يوم ، استيقظت ياسمين عدة مرات ، لكن بالكاد لما يكفي لأطعمها ، ”
تحدثن مع ابتسامة وأنا أتحمل الألم بينما ظل جسدي
يعترض على أقل الحركات.
تحدثن مع ابتسامة وأنا أتحمل الألم بينما ظل جسدي يعترض على أقل الحركات.
تشكلت موجة من البرق الأسود حول جسدي بينما كنت أتجنب الكروم التي هاجمت نحوي.
“حسنا … ولكن عليك أن تقول لي ما الجحيم الذي فعلته هناك ! ، لقد تحول إلى أبيض! ، وظلت عيناك تتوهجان بلون بنفسجي ! ، وأيضا ماذا كانت تلك الرموز المتوهجة التي ظهرت على جسمك!”
“إعتقدت بأنني كنت مميزاً لكنك تبرح! كم عمرك ؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أعرف أن عيناي تحولت إلى اللون الأرجوانية ، ولكن أومأت له في إتفاق.
“دعونا نذهب إلى المنزل يا رفاق”
“أنا من مملكة دارف ، لكني لست متأكدا من أين أتيت أساساً ، الكبير الذي اعتنى بي منذ أن كنت صغيراً ، دائما ما يتجنب موضوع والدي حتى لا أحصل على إجابة واضحة منه ، الذكريات الوحيدة من طفولتي تأتي في لقطات مؤلمة أشعر أنها قد تم ختمها بعيداً بطريقة أو بأخرى ، قبل حوالي سنة إستيقظت ، خلقت إنفجاراً كبيراً دمر غرفتي ، بعد الحصول على تدريب لبعض الوقت اكتشفت أنني أنجذب إلى عنصر الأرض بدلا من أي عناصر أخرى ، لا أستطيع حتى تشكيل أي عناصر أخرى ولا حتى أبسطها ” تحدث وهو يمسك قبضيته وينظر إليها.
“منذ أن إستيقظت ، أصبحت نواة المانا تكثف من تلقاء نفسها بوتيرة سريعة ، لا أحتاج حتى للتأمل ، لسبب ما الكبير الذي اعتنى بي أرسلني إلى مملكة سابين كممثل وأخبرني أن أصنع اسماً لنفسي وأتوافق مع البشر ، بعد أن إخترقت مرحلة البرتقالي الداكن ، كان لدي شعور غريب في جسدي وقبل أن أعرف ذلك تشكل حقل من المسامير المعدنية من حولي ، صادف أن كنت وحيدا عندما حدث ذلك لحسن الحظ ، لم أقتل أي شخص … لكن منذ ذلك الحين أصبحت حذر جدا … وخائف ، خائف مما أنا عليه ، وخائف مما يمكنني فعله ، كنت متحمسا في البداية بسبب قوتي ، لكن حتى الآن بالكاد أستطيع السيطرة على قواي ، ظننت أني نصف قزم في مرحلة ما ، لكني لم أعد أعرف من أكون ، هيه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا من مملكة دارف ، لكني لست متأكدا من أين أتيت أساساً ، الكبير الذي اعتنى بي منذ أن كنت صغيراً ، دائما ما يتجنب موضوع والدي حتى لا أحصل على إجابة واضحة منه ، الذكريات الوحيدة من طفولتي تأتي في لقطات مؤلمة أشعر أنها قد تم ختمها بعيداً بطريقة أو بأخرى ، قبل حوالي سنة إستيقظت ، خلقت إنفجاراً كبيراً دمر غرفتي ، بعد الحصول على تدريب لبعض الوقت اكتشفت أنني أنجذب إلى عنصر الأرض بدلا من أي عناصر أخرى ، لا أستطيع حتى تشكيل أي عناصر أخرى ولا حتى أبسطها ” تحدث وهو يمسك قبضيته وينظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة أنا لم أستطع أن أحميك …”
حدقت في إيلايجا ، ولاحظت أن يداه بدأت ترتجف بينما كان يضغطهما بسرعة في قبضتين ليسيطر على نفسه.
بدا أن استيقاظ التنين أفزع سيلفي ، كانت الآن تسألني بشكل محموم عما حدث وعن مكان تواجدي.
نهض مرة أخرى ، ثم فرك رأسه.
استلقيت بصمت لم أكن سأتظاهر بأنني أفهمه ، أي شيء سأقوله الآن سيكون مجرد كلمات فارغة من الشفقة.
بمعرفتي لها منذ أن كنت طفلاً ، لطالما افترضت أنها أكبر مني ، لكن بين ذراعي الآن كانت امرأة صغيرة.
بعد لحظة من الصمت الطويل ، تمكنت من جمع بعض القوة لتحدث.
” أحيانا ينتابني هذا الشعور ، مثل أن ما يمكنني القيام به الآن ليس حدودي ، أعلم أن هذا قد يبدو غريباً لكن لدي شعور أن هناك شيء أكبر في أعماقي ، و بمجرد أن أتمكن من السيطرة على تلك القوة ، سأعرف ما أنا عليه حقا…أنا آسف ، هاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا ، تبين أن الفتى الذي حاول جاهداً أن يحافظ على مظهر خشن و وبارد كان هشاً من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعونا نذهب إلى المنزل يا رفاق”
ضغطت على أسناني عندما أردت أن أعدا جسدي المكسور ليجلس بشكل مستقيم لمواجهة إيلايجا ، نظرت إلى أعين الصبي ، ورأيت أثر اليأس ولكن أيضًا اللطف ، والفخر الراسخ في أعماقه وهو ما طمأن قراري ، سنوات من كوني ملكًا ، يمثل بلده ، و يلتقي بجميع أنواع الناس ، لقد امتلكت القدرة على رؤية حقيقة الشخص التي كان عليها ، لقد كان انطباعي عن إيلايجا أنه شخص يمكنني الوثوق به
الأحرف الذهبية و العلامات التي كانت لدى سيلفيا ذات مرة بدأت بالزحف إلى أسفل ذراعي مثل ثعابين مع إحساس حارق من الحرارة ، رأيت شعري وهو يزداد طولا ، وصولا إلى كتفي عندما بدأ يفقد لونه البني المحمر و تحول شعر أبيض لامع ، لقد رفرف بسبب دوامة الطاقة التي تحيط بي ، شعرت بطريقة ما أن جسدي أصبح مثل سيلفيا.
“أنا رباعي العناصر ، مع اثنين من العناصر المتفردة الجليد والبرق”
إقترب إيلايجا أكثر وجلس بجانبي. “لماذا لم تهرب على أي حال؟ ، رأيت ياسمين وهي تسحبك لتهرب ، شعرت أن بإمكانكما فعلها في ذلك الوقت”
تحدثت في نغمة معتدلة ، وقبل أن تسنح له الفرصة حتى للرد على الكلام الذي قلته واصلت حديثي. ” أنا أيضا مروض وحوش، ما رأيته هناك هو الإطلاق لإرادة الوحش لدي”
أطلقت العنان لقوة إرادة سيلفيا النائمة عميقا داخل نواة المانا ، لقد شعرت بكل مسام في جسدي وهي تفتح
اليد التي كان إيلايجا يتكئ عليها انزلقت وتحطم رأسه على الفولاذ البارد و الصلب
مع تلاشي وعيي كان ما سمعته هو صدى صوت سيلفي وهي تبكي بداخل رأسي.
بالكاد رفعت رأسي و تمكنت من رؤية ياسمين التي تستلقي على الحائط البعيد ، كان وجهها ينكمش من الألم كما تشكلت قطرات من العرق فوق حواجبها.
“يا إلهي!”
نهض مرة أخرى ، ثم فرك رأسه.
“شكرا لك سيلفي”
“الكثير من الأسرار ، إيه؟”
“إعتقدت بأنني كنت مميزاً لكنك تبرح! كم عمرك ؟”.
أمسكت بيده ، وأجبت بإبتسامة متألمة.
الأحرف الذهبية و العلامات التي كانت لدى سيلفيا ذات مرة بدأت بالزحف إلى أسفل ذراعي مثل ثعابين مع إحساس حارق من الحرارة ، رأيت شعري وهو يزداد طولا ، وصولا إلى كتفي عندما بدأ يفقد لونه البني المحمر و تحول شعر أبيض لامع ، لقد رفرف بسبب دوامة الطاقة التي تحيط بي ، شعرت بطريقة ما أن جسدي أصبح مثل سيلفيا.
“لقد بلغت الحادية عشر منذ شهرين”
لم أكن أعلم إن كنت سأنجو من هذا ، ولم أرد أن تتسائل عائلتي عما حدث .
” لا تقلقي ، ياسمين ، لقد كنت عنيداً ، أنا آسف لأنني سحبتك إلى هذه الفوضى معي.” تحدثت وأنا أربت على ظهرها.
“مستحيل! سأبلغ الثانية عشر بعد بضعة أشهر! أنا لا أعرف تاريخ ولادتي بالضبط لكن الكبير جعل عيد ميلادي في اليوم الذي وجدني به ، 10 يناير ، انت تعرف أن اسمي إيلايجا ، لكني لا أعرف ، إذن ما إسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المكان من حولنا مظلما وضيقا ، مصدر الضوء الوحيد القادم كان من نار صغيرة في وسط المجموعة.
لقد دفع يده إلي كعلامة على الصداقة.
ذهب إيلايجا إلى ياسمين كما سمعت دندنة خافتة مع الضوء أشعل الكهف الصغير الذي كنا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت بيده ، وأجبت بإبتسامة متألمة.
ظهرت ابتسامة نادرة على من وجه إيلايجا النقي.
شعرت أن سيلفي تقترب أكثر لكنها كانت على بعد عدة كيلومترات.
“آرثر ، أرثر ليوين ، لكن نادني آرث.”
تبادلنا في الساعات القليلة القادمة القصص طفولة إيلايجا ، لم تكن مليئة بالأحداث قبل استيقاظه ، لقد بقى مع الكبير الذي وجده ، بما أن أطفال الأقزام لم يكونوا مهتمين بالاختلاط مع البشر ، و بسبب ذلك قضى إيلايجا معظم وقته يقرأ كتباً مختلفة ، بالاستماع إليه يتحدث عن حياته ، إستطعت أن أفهم لماذا كان أكثر نضجاً بالنسبة لشخص في عمره ، لقد تحدث فقط مع البالغين ، معظمهم من الكبار الذين اعتنوا به ، كان يعيش في مجتمع حيث يفضل الجميع لا أن يكون له أي علاقة به.
كسرت آخر جوهرة من القفاز لتخفيف ألمي مرة أخرى عندما استيقظت ياسمين ، مجرد أن فتحت عينيها ورأت أنني كنت مستيقظاً ، هجمت علي وسحبتني في عناق مؤلم ، كنت على وشك أن أقول شيئاً عندما شعرت بقطرات من الدموع تسقط على رقبتي.
“ماذا عن قفازك ؟”
ما هذا بحق الجحيم ، يمكنني تحمل بضع ثوان أخرى من الألم!.
“أنا آسفة أنا لم أستطع أن أحميك …”
“دعونا نذهب إلى المنزل يا رفاق”
كان هذا كل ما استطاعت قوله وهي تحاول إيقاف بكائها.
شعرت أن سيلفي تقترب أكثر لكنها كانت على بعد عدة كيلومترات.
” لا تقلقي ، ياسمين ، لقد كنت عنيداً ، أنا آسف لأنني سحبتك إلى هذه الفوضى معي.” تحدثت وأنا أربت على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت دائما بهذا الصغر؟
لم يكن هناك خيار آخر.
بمعرفتي لها منذ أن كنت طفلاً ، لطالما افترضت أنها أكبر مني ، لكن بين ذراعي الآن كانت امرأة صغيرة.
لم يكن هناك خيار آخر.
إنتظرت حتى إستعادت رباطة جأشها ، ثم وقفت على قدماي ، ووضعت يداي على ياسمين و إيلايجا.
“ماذا عن قفازك ؟”
“دعونا نذهب إلى المنزل يا رفاق”
تشكلت موجة من البرق الأسود حول جسدي بينما كنت أتجنب الكروم التي هاجمت نحوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
