المواجهة
أخذت نفسا عميقا بينما جلست الخارج على مقعد قريب.
أدركت أنني أنهيت الفصل مبكرًا بعض الشيء ، كان الحرم الأكاديمي هادئًا إلى حد ما مع بقاء معظم الطلاب في فصولهم الدراسية ، لقد مرت فترة منذ أن شعرت بهذا العجز ، لكن النهوض والتجول ساعدني بالتأكيد.
كانت الغرفة التي يحرسها الرجل في الواقع نوعًا من أنواع المصاعد الذي تم تجميعها بواسطة تروس مختلفة ، والتي افترضت أنها كانت تعمل إما بواسطة أنوية مانا أو بعض أحجار آخرى تنتج المانا.
جلست بينما اقاطع يداي و أشاهد سيلفي تحري وراء فراشة عبر العشب الأمامي عندما سمعت خطى تقترب من اليمين.
“هيه ، من الواضح أنني كنت أمزح أيتها الأميرة ، لكن لست متأكدا مما إذا كان يجب أن أخبرك رغم هذا ، لن يكون من العدل أن أعطيك ميزة كهذه ، أليس كذلك؟ ”
لقد اعدت سيف قصيدة الفجر الذي كان في يدي إلى خاتمي البعدي و بدأت بالمشي بالسرعة التي سمح جسدي المصاب بها ، جلست بجانبها ووضعت راحة يدي على ظهرها الدافئ ، كان رداءها ينسدل إلى الاسفل وكشف كل شيء بداية من خصرها إلى أعلى باستثناء ثدييها وجزء من ظهرها ، الذي غطته الضمادة ، لقد تذكرت كم كانت ضعيفة عندما شعرت بجسدها يرتجف من الألم ،أعتقد السبب كان لأنني كنت أعرف مدى القوة التي لديها كساحرة ، ولكنكنت قد نسيت أنها لا تزال مجرد فتاة صغيرة ربما جسديا على الأقل.
“هل هذا المقعد محجوز؟
“عفوا؟” أمالت السيدة رأسها في حيرة من أمرها.
“أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها اختلافًا فعليًا في تعبيرك الأميرة! ، إنه تغيير جميل “. ضحكت بينما إحمرت خجلاً ، وأبعدت جسدها عني
أدرت رأسي لرؤية الأميرة كاثلين تميل للأمام بينما وجهها في نفس المستوى مع وجهي.
“أوه … انتظر ، الآن؟” تحدثت بينما أنظر إلى طعامي.
“لا ، تفضلي.”
“رائع حقا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيء كهذا “. قلت بشكل مندهش بينما تذكرت آخر مرة استقلت في مصعد.
لقد كان هذا صحيحًا في الواقع ، سمحت لي خبرتي في التفكير بشكل نقدي ومعرفي ، مع معرفتي للتكنولوجيا من عالمي السابق كان من السهل علي أن أقوم بحل الواجبات و الفهم أفصل من معظم طلاب السنة الأولى ، ولكن الجميع كان يتذمر حول أن هذا الفصل كان أصعبهم ، تركت التفكير في الأمر لان جايدن كان غريب الأطوار يعلم فصل أساسيا كما لو كان أعلى بعدة مستويات.
تحدثت بينما كنت اتحرك ببطء إلى يساري لإفساح المجال لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت منديلها بعناية على المقعد وجلست فوقه بشكل مستقيم ، لقد جلسنا هناك بصمت حيث ظل كلانا يشاهد سيلفي وهي تلتقط أخيراً الفراشة التي كانت تكافح الآن في كفها.
انتظر ماذا؟
“سمعت عن ما حدث من أخي … أنا آسفة.” أصبح صوتها هادئا في نهاية جملتها.
الرياح التي أحاطت بيده اليسرى تبددت بعد أمتار قليلة لكن الرياح الدائرية التي انشأها بيده اليمنى انطلقت عدة مرات قبل أن تتبدد بهدوء!
ركزت عيناي على سيلفي لكني قمت بالرد بضحكة خافتة.
تذكرت المديرة جودسكي وهي تخبرني أين ستكون غرفة التدريب الخاصة بي عندما كنت في المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا تتأسفين الان؟ إنه خطأ أخيك تقنيا رغم أنه ليس كذلك وقد اعتذر بالفعل “.
أوه لا! لقد كنت مثل الرجال الذين يأتون إلي بدافع خفي ، رأيته يجلس هناك وأردت … لكن لماذا طلبت الجلوس بجانبه؟
“إنه فقط … أشعر أن عائلتي تدين لك بالعديد من الاعتذارات ، لما حدث مع سيباستيان ووالدي أيضًا في ذلك الوقت في دار المزاد … لم يكن يفعل ذلك في العادة لكنه إنصدم أيضًا من الأحداث وكان بحاجة للحفاظ على صورته و … ” بدأ تعبيرها في القلق لأنها حاولت أن تجعلني أفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها اختلافًا فعليًا في تعبيرك الأميرة! ، إنه تغيير جميل “. ضحكت بينما إحمرت خجلاً ، وأبعدت جسدها عني
ركزت عيناي على سيلفي لكني قمت بالرد بضحكة خافتة.
لم أستطع إظهار أي ضعف بصفتي الفتاة الوحيدة في العائلة الملكية إلى جانب والدتي ، كان لدي مبادئ علي التمسك بها ، عندما جاء أحد لزيارتي أملاً في كسب معروف مني ، فأنا لن أظهر أي ضعف قد يستخدمونه ضدي ، كانت هذه معركتي طوال الوقت.
“… من فضلك ، لا تسخر مني ، آرثر ، لم أكن أتوقع أن تكون هذا النوع من الأشخاص” ، تحدثت بينما رأسها لا يزال مستديرًا.
“يا؟ أي نوع من الأشخاص كنت تتوقعين مني أن أكون؟ ” أملت بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، عندما التقيت بك لأول مرة في حدث المزاد ، لاحظت أنك تمتلك الكثير من النضج …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا – أعتقد أنك على حق ، سيكون من غير العدل أن تعطيني إجابة على الواجبات المنزلية التي عينتها “لقد استجبت بهدوء.
” لقد تعلمت الحكم على الناس عندما كان عمرك بالكتد ثمانية أعوام؟”
كان هناك مدخلين في مبنى المكتبة ، أحدهما إلى المكتبة الفعلية ، والآخر إلى نوع من غرفة الانتظار لجميع مرافق التدريب ، عند فتح مدخل غرفة الانتظار مررت ببطء أمام بعض كبار الطلاب قبل الوصول إلى مكتب الاستقبال.
قراءة شخصية الناس كان شيئًا بالغً الصعوبة ، بالكاد تعلمت كيف أفعل في وقت لاحق من كوني ملكا بعد لقاء العديد من الشخصيات المختلفة.
“سررت بلقائك” أجاب إيلايجا وهو يصافحها بينما كانت على وجهه نظرة فضول.
”بففف! لست متأكدا مما إذا كان هذا شيء يمكنك التدرب عليه ، لا تجبري مشاعرك على الظهور واتركي وجهك يتحرك بالطريقة التي يريدها وفقًا لما تشعرين به ، عندما تشعر بالحزن ، سيرغب وجهك بشكل طبيعي في العبوس ، عندما تكونين سعيدًو ، سيرغب وجهك بشكل طبيعي في الابتسام. هكذا!” بالغت في تعابير وجهي عندما بدأت أتحول من عبوس شديد إلى ابتسامة مشرقة ، مما جعلها تبتعد فجأة عني.
“نعم … بسبب كوني أميرة المملكة الوحيدة ، إنتهى بي الأمر إلى اكتساب هذه المهارة بسرعة كبيرة ، أيضا مع كون والدي وأخي شخصيات غريبة تمامًا ، في بعضة أحيان أشعر أنني ووالدتي فقط الطبيعيات” بحلول هذا الوقت كانت الأميرة كاثلين قد عادت للنظر إلى وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت والتقطت بضع قطع أخرى من اللحم عندما نظرت إليّ إيميلي بتعبير غريب على وجهها.
أومأت الأميرة كاثلين فجأة عندما لاحظت أن تعبيرها بدا أكثر جدية من المعتاد.
“يا؟ لم أجد أي شيء غير عادي حول أخيك ، لقد كان يبدو جذابًا للغاية “. تذكرت لقاء كورتيس لأول مرة في المزاد العلني. بالمقارنة مع ذلك الوقت ، نضج قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، لقد أصبح أفضل بكثير من السابق ، حيث أنه أصبح قادر على الاعتذار لك ، كان ذلك سيكون صعبًا منذ فترة بسبب كبريائه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا ، اسمي آرثر ليوين.” لم أكن أعرف بالضبط ما كانت المديرة جودسكي تريده ، لذا آملت أن تعرف السيدة في مكتب الاستقبال ما يجب فعله بمجرد أن أخبرها باسمي.
“عندما رأيتك لأول مرة ، لاحظت على الفور أنك مختلف تمامًا عن أي شخص آخر ، همم كيف اقول هذا؟ لقد كنت مفتونًة جدًا بك … ” لقد انخفض رأسها قليلاً بينما واصلت الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاها … هل هذا صحيح؟ اعتقدت عكس ذلك لأن وجهك لم يكن لديه رد فعل أو تغير طوال الوقت. ”
“عفوا؟” أمالت السيدة رأسها في حيرة من أمرها.
أخرجت بضحكة خفيفة بسبب ذكرياتي عن المزاد الذي حدث قبل أربع سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا إذن ما اسمك؟” أدرت رأسي رفعت يدي لفتح الباب.
كان هناك مدخلين في مبنى المكتبة ، أحدهما إلى المكتبة الفعلية ، والآخر إلى نوع من غرفة الانتظار لجميع مرافق التدريب ، عند فتح مدخل غرفة الانتظار مررت ببطء أمام بعض كبار الطلاب قبل الوصول إلى مكتب الاستقبال.
“أنا أسفة ، أنا لست الأكثر مهارة في استخدام عضلات وجهي بشكل فعال “. لقد وجدت الأمر لطيفًا وهي تدفع خديها لأعلى ولأسفل بأصابعها في محاولة لصنع تعبيرات مختلفة بالقوة.
” لاشيء ، اذن فكيف يمكنني فتح هذا؟ ” أجبت بينما قفزت سيلفي من رأسي بحماس من مكانها إلى أمام الأبواب المزدوجة.
“هل هذا المقعد محجوز؟
“بالحديث عن ذلك لقد بدأت أعتقد أنك ترتدين قناعًا يظمن صلابة وجهك ” لقد شعرت بنظرتها على وجهي عندما ابتسمت مما جعلني أشعر بالحرج قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…سوف أتدرب.”
”بففف! لست متأكدا مما إذا كان هذا شيء يمكنك التدرب عليه ، لا تجبري مشاعرك على الظهور واتركي وجهك يتحرك بالطريقة التي يريدها وفقًا لما تشعرين به ، عندما تشعر بالحزن ، سيرغب وجهك بشكل طبيعي في العبوس ، عندما تكونين سعيدًو ، سيرغب وجهك بشكل طبيعي في الابتسام. هكذا!” بالغت في تعابير وجهي عندما بدأت أتحول من عبوس شديد إلى ابتسامة مشرقة ، مما جعلها تبتعد فجأة عني.
“أنا – أعتقد أنك على حق ، سيكون من غير العدل أن تعطيني إجابة على الواجبات المنزلية التي عينتها “لقد استجبت بهدوء.
أومأت الأميرة كاثلين فجأة عندما لاحظت أن تعبيرها بدا أكثر جدية من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا تلميح خاص بالواجبات المنزلية للمعززين ، أما بالنسبة لما عينته للسحرة ، فكري في ذلك “. نهض بينما كنت أفكر في ما فعله للتو.
”بففف! لست متأكدا مما إذا كان هذا شيء يمكنك التدرب عليه ، لا تجبري مشاعرك على الظهور واتركي وجهك يتحرك بالطريقة التي يريدها وفقًا لما تشعرين به ، عندما تشعر بالحزن ، سيرغب وجهك بشكل طبيعي في العبوس ، عندما تكونين سعيدًو ، سيرغب وجهك بشكل طبيعي في الابتسام. هكذا!” بالغت في تعابير وجهي عندما بدأت أتحول من عبوس شديد إلى ابتسامة مشرقة ، مما جعلها تبتعد فجأة عني.
“لا ، على الإطلاق ، في الواقع ، يمكن فهم عواطفهم إلى حد ما ولكن ليس … إلى درجة الإشارات اللفظية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت والتقطت بضع قطع أخرى من اللحم عندما نظرت إليّ إيميلي بتعبير غريب على وجهها.
أوبس هل بالغت في ذلك؟
[ منظور كاثرين جلايد ]
لم أستطع السيطرة على نفسي من الضح لأن آرثر كان يغير تعابيره هكذا ، لقد بدا سخيفا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا تلميح خاص بالواجبات المنزلية للمعززين ، أما بالنسبة لما عينته للسحرة ، فكري في ذلك “. نهض بينما كنت أفكر في ما فعله للتو.
لم أستطع إظهار أي ضعف بصفتي الفتاة الوحيدة في العائلة الملكية إلى جانب والدتي ، كان لدي مبادئ علي التمسك بها ، عندما جاء أحد لزيارتي أملاً في كسب معروف مني ، فأنا لن أظهر أي ضعف قد يستخدمونه ضدي ، كانت هذه معركتي طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إيلايجا ، هذه إميلي ، إميلي هذا إيلايجا”. تحدثت وفمي نصف ممتلئ بقطعة لحم بقر مطهية جيدا.
“الاستيعاب! قال لي جدي إنه يحدث بشكل أفضل إذا ساعدتني بدون وجود أي عائق بيننا! ” لقد كان وجهها قد اخذ اللون أحمر الفاتح عندما أدركت أنها غطت صدرها عن طريق ضمادة.
لم أتمكن من قراءة الأفكار ، ولكن لم يكن من الصعب رؤية أن جميع الذكور الذين أتوا إليّ ، سواء من سني أو أكبر فقد كان لديهم دوافع خفية ، النسب الملكي والموهبة الفائقة والمظهر الجسدي … أشياء يعتقد الجميع أنها صفات ستجعل حياتهم أسهل ، لكنها كانت سلاسل سلبتني الحرية التي كنت أرغب في الحصول عليها.
أوبس هل بالغت في ذلك؟
“الاستيعاب! قال لي جدي إنه يحدث بشكل أفضل إذا ساعدتني بدون وجود أي عائق بيننا! ” لقد كان وجهها قد اخذ اللون أحمر الفاتح عندما أدركت أنها غطت صدرها عن طريق ضمادة.
ومع ذلك ، أنا هنا ، مع صبي في نفس عمري لقد ، أكثر موهبة وأكثر جذبا للإهتمام ، ومع ذلك … لقد كان مشرقا ، لقد جعلني أرغب في أن أكون مثله ، ما الذي يجعله مختلفًا جدًا عني؟ ، كيف كان لا يزال قادرًا على التعبير عن مشاعره بحرية دون أن يخاف من نظرة الآخرين إليه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا إذن ما اسمك؟” أدرت رأسي رفعت يدي لفتح الباب.
لم أستطع السيطرة على نفسي من الضح لأن آرثر كان يغير تعابيره هكذا ، لقد بدا سخيفا جدا.
غطيت فمي على الفور بعد الضحك في محاولة لإخفاء ابتسامتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أترين! لم يكن ذلك صعبًا! ” تحولت ابتسامته المبالغ بها إلى اللطف مما أراحني.
“إذا قمت بضع أيًا من راحتيك على الباب فسيفتح تلقائيًا ، إذا كنت بحاجة إلى مزيد من المساعدة ، فهناك جهاز اتصال بالداخل حيث يمكنك الاتصال بي ، إذا كنت جائعًا يمكنني أيضًا إرسال شخص ما لجلب بعض الطعام إليك. ”
لقد اعدت سيف قصيدة الفجر الذي كان في يدي إلى خاتمي البعدي و بدأت بالمشي بالسرعة التي سمح جسدي المصاب بها ، جلست بجانبها ووضعت راحة يدي على ظهرها الدافئ ، كان رداءها ينسدل إلى الاسفل وكشف كل شيء بداية من خصرها إلى أعلى باستثناء ثدييها وجزء من ظهرها ، الذي غطته الضمادة ، لقد تذكرت كم كانت ضعيفة عندما شعرت بجسدها يرتجف من الألم ،أعتقد السبب كان لأنني كنت أعرف مدى القوة التي لديها كساحرة ، ولكنكنت قد نسيت أنها لا تزال مجرد فتاة صغيرة ربما جسديا على الأقل.
“يجب أن أقوم بتعليم أشياء كهذه بدلاً من تعليم صف عن المانا ، أليس كذلك؟” أطلق ضحكة متألمة بينما كان يميل إلى أسفل ليلعب بوحشه الذي كان جالسًا بين ساقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا إذن ما اسمك؟” أدرت رأسي رفعت يدي لفتح الباب.
“هذا يذكرني ، تبدو تعويذة رصاصة الرياح التي استخدمتها للتوضيح مثل تعويذة ساحر مقارنة بالتعويذة الاولى التي استخدمتها ، كيف فعلت ذلك بالضبط؟ أشعر بالفضول أيضًا حيال السبب الذي دفعك إلى جعل السحرة يحاولون دمج التعويذة في أجسادهم ، لم أسمع أبدًا عن سحرة يقومون بذلك “.
“آه! ها أنت ذا ، أرث! الميدرة جودسكي تريد … أوه ، مرحبا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن هناك شيئًا ما حقا …”
لقد أصبحت مثل طفل متحمس حول الأسئلة التي ملأت ذهنه ، مما جعلني محرجة.
. توقف إيلايجا في طريقه لأنه أدرك أنني مع صديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رائع! ألهذا أتيت إلي؟ هل هذا ما كنت تبحث عنه؟ ” لقد أبتعد عني بشكل مصدوم .
“سررت بلقائك” أجاب إيلايجا وهو يصافحها بينما كانت على وجهه نظرة فضول.
”لا! بالطبع لا! لم يكن ذلك هدفي أبدا!”
لقد وضعت تيس سيلفي على الأرض قبل أن تبدأ في إزالة رداءها بشكل خجول.
أوه لا! لقد كنت مثل الرجال الذين يأتون إلي بدافع خفي ، رأيته يجلس هناك وأردت … لكن لماذا طلبت الجلوس بجانبه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إيلايجا ، هذه إميلي ، إميلي هذا إيلايجا”. تحدثت وفمي نصف ممتلئ بقطعة لحم بقر مطهية جيدا.
وضعت منديلها بعناية على المقعد وجلست فوقه بشكل مستقيم ، لقد جلسنا هناك بصمت حيث ظل كلانا يشاهد سيلفي وهي تلتقط أخيراً الفراشة التي كانت تكافح الآن في كفها.
أدركت أن يدي لمست ذراعه قليلاً لذا قمت بسحبها بسرعة.
لم أستطع السيطرة على نفسي من الضح لأن آرثر كان يغير تعابيره هكذا ، لقد بدا سخيفا جدا.
“هيه ، من الواضح أنني كنت أمزح أيتها الأميرة ، لكن لست متأكدا مما إذا كان يجب أن أخبرك رغم هذا ، لن يكون من العدل أن أعطيك ميزة كهذه ، أليس كذلك؟ ”
لقد أعطاني غمزة صغيرة جعلتني أشعر بالثقل في فجأة. ماذا كان هذا؟
“ومع ذلك فهي لا تكلف نفسها عناء إخبار صفي بمن هو أستاذهم الجديد ” تمتمت بغرابة.
“أنا – أعتقد أنك على حق ، سيكون من غير العدل أن تعطيني إجابة على الواجبات المنزلية التي عينتها “لقد استجبت بهدوء.
“هذا الرجل ذو الندوب لن يمنعني؟” سألت مشيرا إلى الرجل.
لقد أومأت برأسها وهي تنحني وتفتح درجًا.
“حسنًا … حسنًا ، لكن أعتقد أنه يمكنني إعطائك تلميح صغير لزميلتي في اللجنة التأديبية ، شاهدي الآن.” نظرت إلى الأعلى لأراه وهو يرفع يديه وأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تتكون القطع الأثرية المنتجة للضوء من بلورة الأساس و فلورينيت ، التي تتواجد بكثرة بالقرب من ضواحي سابين وأيضًا في مملكة دارف ، بعد صقل الفلوريت سيطلق ضوءًا خافتًا باستمرار من أجل التحكم في إنتاج الضوء … ”
بدأت يده اليسرى تتوهج بينما كانت رياح ناعمة تدور حول يده ، أما في يده اليمنى فقد لنع في وسط كفه جزء صغير من التعويذة ، الريح التي تجمعت في هذه اليد لم تحيط يده بالكامل ولكن بدلاً من ذلك تشكلت في كرة فوق راحة يده ، وبنقرة بسيطة من معصميه ، قام بإطلاق الرياح في كلتا يديه إلى الأمام.
الرياح التي أحاطت بيده اليسرى تبددت بعد أمتار قليلة لكن الرياح الدائرية التي انشأها بيده اليمنى انطلقت عدة مرات قبل أن تتبدد بهدوء!
“فلتتعرفوا على بعضكم! سأغادر أولاً! ” لوحت لأصدقائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا تلميح خاص بالواجبات المنزلية للمعززين ، أما بالنسبة لما عينته للسحرة ، فكري في ذلك “. نهض بينما كنت أفكر في ما فعله للتو.
“يجب أن أذهب الآن ، اسمحي لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى المزيد من الدروس حول تعابير الوجه “.
“هذا يذكرني ، تبدو تعويذة رصاصة الرياح التي استخدمتها للتوضيح مثل تعويذة ساحر مقارنة بالتعويذة الاولى التي استخدمتها ، كيف فعلت ذلك بالضبط؟ أشعر بالفضول أيضًا حيال السبب الذي دفعك إلى جعل السحرة يحاولون دمج التعويذة في أجسادهم ، لم أسمع أبدًا عن سحرة يقومون بذلك “.
نظر إلي بعبوس مبالغً فيه ، ثم أظهر إبتسامة مشرقة ، مما جعلني أضحك تقريبًا مرة أخرى.
”لا! بالطبع لا! لم يكن ذلك هدفي أبدا!”
“إنه فقط … أشعر أن عائلتي تدين لك بالعديد من الاعتذارات ، لما حدث مع سيباستيان ووالدي أيضًا في ذلك الوقت في دار المزاد … لم يكن يفعل ذلك في العادة لكنه إنصدم أيضًا من الأحداث وكان بحاجة للحفاظ على صورته و … ” بدأ تعبيرها في القلق لأنها حاولت أن تجعلني أفهم.
“يا للهول .. لم تضحكي هذه المرة ، سيء جدا!.” تحرك ببطء مع وحشه الذي يسير بجانبه ، لم أستطع عدم الشعور بالفراغ قليلاً حيث جلست وحدي على المقعد الذي بدا الآن كبيرًا جدًا بالنسبة لي فقط للجلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ منظور أرثر ليوين ]
“بست! ، سمعت أنك أصبت في اليوم الأول من المدرسة ، هل انت بخير؟”
تحولت نظارات إميلي السميكة إلى الأسفل بينما كانت تميل إلى الأمام بجانبي ، وتهمس في منتصف الفصل. كنا نتعلم عن المكونات الأساسية التي تتكون منها أنواع مختلفة من القطع الأثرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن هناك شيئًا ما حقا …”
فجأة طارت قطعة من الطباشير مباشرة نحو إميلي ، واختفت في مكان ما في شعرها المجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعتي رأسها للخلف بإصبعي على جبينها وأجبت
“هذا يذكرني ، تبدو تعويذة رصاصة الرياح التي استخدمتها للتوضيح مثل تعويذة ساحر مقارنة بالتعويذة الاولى التي استخدمتها ، كيف فعلت ذلك بالضبط؟ أشعر بالفضول أيضًا حيال السبب الذي دفعك إلى جعل السحرة يحاولون دمج التعويذة في أجسادهم ، لم أسمع أبدًا عن سحرة يقومون بذلك “.
بدأ جايدن يسعل بشكل خفيف بينما كانت يده ممدودة بعد أن رمى الطباشير عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آنسة واتسكن ، من فضلك قومي بتنوير الفصل حول المكونات الاساسية في القطعة الأثرية المنتجة للضوء.”
“يا؟ لم أجد أي شيء غير عادي حول أخيك ، لقد كان يبدو جذابًا للغاية “. تذكرت لقاء كورتيس لأول مرة في المزاد العلني. بالمقارنة مع ذلك الوقت ، نضج قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. الآن.”
“تتكون القطع الأثرية المنتجة للضوء من بلورة الأساس و فلورينيت ، التي تتواجد بكثرة بالقرب من ضواحي سابين وأيضًا في مملكة دارف ، بعد صقل الفلوريت سيطلق ضوءًا خافتًا باستمرار من أجل التحكم في إنتاج الضوء … ”
“يجب أن أذهب الآن ، اسمحي لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى المزيد من الدروس حول تعابير الوجه “.
“حسنًا ، هذا يكفي ، تسكك ، لقد طلبت للتو المواد فقك”. تذمر جايدن بشيء تحت أنفاسه عندما قاطع إيميلي منتصف التفسير.
“مرحبًا ، اسمي آرثر ليوين.” لم أكن أعرف بالضبط ما كانت المديرة جودسكي تريده ، لذا آملت أن تعرف السيدة في مكتب الاستقبال ما يجب فعله بمجرد أن أخبرها باسمي.
التفت ووضعت يدي اليمنى على الأبواب المزدوجة ، مع صدور ضوضاء عالية شبيهة بالمحرك توهجت المنطقة التي وضعت فيها كفي بينما ظهرت تيارات من الضوء ، في نهاية المطاف خفت الضوء وانفتح الباب ليكشف عن غرفة مختلفة تمامًا عما تخيلته.
اخذت بعض الورق للكتابة بينما كانت تحاول دون جدوى أن تخرج قطعة الطباشير المدفونة في مكان ما عميقًا في شعرها.
‘اهدأ يا آرثر إنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط ، إن النظر إليها جريمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبادلنا الاحاديث قليل حول ما حدث بيننا حاولت تخطي التفاصيل ولكن يبدو أن هذا يعمل معها حقًا.
“آه! ها أنت ذا ، أرث! الميدرة جودسكي تريد … أوه ، مرحبا ”
في النهاية بسبب عدم إعطائها أي تفاصيل من جانبي ، لم تكن قادرة حقًا على تجميع كل الاحداث معًا ، مما جعلها تشعر بالإحباط والفضول.
تحدثت عندما وصلنا إلى نهاية القاعة حيث كان هناك مجموعة كبيرة من الأبواب المزدوجة بدون أي مقابض.
“يبدو أن هناك شيئًا ما حقا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه صحيح … الاستيعاب …
كانت تنظر إلي عندما غادرنا الصف بعد حزم أغراضنا.
أثناء القيام بذلك بما طلبته شعرت بإحساس خدر صغير منتشر على يدي أثناء تنشيط الجهاز اللوحي.
الرياح التي أحاطت بيده اليسرى تبددت بعد أمتار قليلة لكن الرياح الدائرية التي انشأها بيده اليمنى انطلقت عدة مرات قبل أن تتبدد بهدوء!
بالنسبة للواجب المنزلي ، تم تكليفنا بالفعل بنوع من المشاريع الصغيرة حيث كان علينا صنع قطعة أثرية منتجة للضوء ، أو مولد أضواء لفترة قصيرة.
“آنسة واتسكن ، من فضلك قومي بتنوير الفصل حول المكونات الاساسية في القطعة الأثرية المنتجة للضوء.”
“أنت تبالغين في التفكير يا إميلي ، أنا أكثر قلقا بشأن المشروع الذي كلفنا به جايدن ، أنا ضائع للغاية بعد أن تغيبت الأسبوع الأول “.
نظر إلي بعبوس مبالغً فيه ، ثم أظهر إبتسامة مشرقة ، مما جعلني أضحك تقريبًا مرة أخرى.
لقد كان هذا صحيحًا في الواقع ، سمحت لي خبرتي في التفكير بشكل نقدي ومعرفي ، مع معرفتي للتكنولوجيا من عالمي السابق كان من السهل علي أن أقوم بحل الواجبات و الفهم أفصل من معظم طلاب السنة الأولى ، ولكن الجميع كان يتذمر حول أن هذا الفصل كان أصعبهم ، تركت التفكير في الأمر لان جايدن كان غريب الأطوار يعلم فصل أساسيا كما لو كان أعلى بعدة مستويات.
“مم ، لدي بالفعل زوجان من المولدات صنعتهما من قبل ، إنهم في مسكني على أي حال ، قد نستخدمهم أيضًا “. قامت بتعديل حقيبتها الضخمة وتوجهنا لتناول الغداء.
“فلتتعرفوا على بعضكم! سأغادر أولاً! ” لوحت لأصدقائي.
فجأة طارت قطعة من الطباشير مباشرة نحو إميلي ، واختفت في مكان ما في شعرها المجعد.
“واو … ربما يمكنك أن تنجحي هذا الفصل بينما أنت نائمة.” هززت رأسي وأنا ألتقط صينية وأمسك ببعض الطعام.
“حسنا حسنا.”
“كيو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بست! ، سمعت أنك أصبت في اليوم الأول من المدرسة ، هل انت بخير؟”
‘احصل على المزيد من اللحوم ، بابا!’ قفزت سيلفي فوق رأسي بشكل رافض عندما التقطت بعض الخضروات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بست! ، سمعت أنك أصبت في اليوم الأول من المدرسة ، هل انت بخير؟”
“حسنا حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عدت والتقطت بضع قطع أخرى من اللحم عندما نظرت إليّ إيميلي بتعبير غريب على وجهها.
“هل يمكنك فهم ما يقوله وحشك؟” رفعت نظارتها من مكانها عندما نظرت إلى سيلفي.
” الأ يمكن لجميع الوحوش فعل هذا؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، أعتقد أنك محق ، لكن إنها لطيفة بالرغم من ذلك” لقد هزت كتفيها والتقطت المزيد من الطعام لنفسها.
“لا ، على الإطلاق ، في الواقع ، يمكن فهم عواطفهم إلى حد ما ولكن ليس … إلى درجة الإشارات اللفظية “.
أشرقت عينيها عندما ألقت نظرة فاحصة على سيلفي.
بالنسبة للواجب المنزلي ، تم تكليفنا بالفعل بنوع من المشاريع الصغيرة حيث كان علينا صنع قطعة أثرية منتجة للضوء ، أو مولد أضواء لفترة قصيرة.
“يا للهول .. لم تضحكي هذه المرة ، سيء جدا!.” تحرك ببطء مع وحشه الذي يسير بجانبه ، لم أستطع عدم الشعور بالفراغ قليلاً حيث جلست وحدي على المقعد الذي بدا الآن كبيرًا جدًا بالنسبة لي فقط للجلوس.
دفعتي رأسها للخلف بإصبعي على جبينها وأجبت
“أنت تبالغين في التفكير يا إميلي ، أنا أكثر قلقا بشأن المشروع الذي كلفنا به جايدن ، أنا ضائع للغاية بعد أن تغيبت الأسبوع الأول “.
“أنت تبالغين في التفكير يا إميلي ، أنا أكثر قلقا بشأن المشروع الذي كلفنا به جايدن ، أنا ضائع للغاية بعد أن تغيبت الأسبوع الأول “.
“هذا ما قصدته. شعرت فقط بإعتراضها واستنتجت أن السبب هو أنني التقطت الخضروات ، أنت تفكرين في الأشياء كثيرا مرة أخرى إميلي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، أعتقد أنك محق ، لكن إنها لطيفة بالرغم من ذلك” لقد هزت كتفيها والتقطت المزيد من الطعام لنفسها.
خلعت ختم العناصر من على معصمي ، وأدخلت المانا الخاصة بي إلى صديقة طفولتي ، باستخدام العناصر الأربعة تمكنت من التحكم في المانا ونشرها في جميع أنحاء جسدها ، ومقاومة المانا القادمة من إرادة وحش حارس الخشب الحكيم ، لقد ما فعله الجد أثناء استيعابي مجرد تخفيف الألم ، ولكن باستخدام مزيج متوازن من مانا العناصر الأربعة تمكنت بشكل مباشر من مساعدة جسدها على مقاومة و امتصاص إرادة الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه! ها أنت ذا ، أرث! الميدرة جودسكي تريد … أوه ، مرحبا ”
“تشرفت بمقابلتك! ابتسمت إميلي ودفعت بيدها التي لم تكن تحمل صينية طعامها.
أيها الخفاش العجوز! ، ما الذي تجعل حفيدتك تفعله ؟!
. توقف إيلايجا في طريقه لأنه أدرك أنني مع صديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد! سأخذك إلى غرفتك ، أرجوك اتبعني.” لقد قادتني إلى غرفة في الخلف حيث كان رجل مع العديد من الندوب يبلغ ارتفاعه مترين يحرس نوع من الابواب ذات نقش رمح.
“إإنتظري!- ، ماذا؟ ابدأ بماذا؟ ”
“يا إيلايجا ، هذه إميلي ، إميلي هذا إيلايجا”. تحدثت وفمي نصف ممتلئ بقطعة لحم بقر مطهية جيدا.
بدأت يده اليسرى تتوهج بينما كانت رياح ناعمة تدور حول يده ، أما في يده اليمنى فقد لنع في وسط كفه جزء صغير من التعويذة ، الريح التي تجمعت في هذه اليد لم تحيط يده بالكامل ولكن بدلاً من ذلك تشكلت في كرة فوق راحة يده ، وبنقرة بسيطة من معصميه ، قام بإطلاق الرياح في كلتا يديه إلى الأمام.
“تشرفت بمقابلتك! ابتسمت إميلي ودفعت بيدها التي لم تكن تحمل صينية طعامها.
أدركت أنني أنهيت الفصل مبكرًا بعض الشيء ، كان الحرم الأكاديمي هادئًا إلى حد ما مع بقاء معظم الطلاب في فصولهم الدراسية ، لقد مرت فترة منذ أن شعرت بهذا العجز ، لكن النهوض والتجول ساعدني بالتأكيد.
اخذت بعض الورق للكتابة بينما كانت تحاول دون جدوى أن تخرج قطعة الطباشير المدفونة في مكان ما عميقًا في شعرها.
“سررت بلقائك” أجاب إيلايجا وهو يصافحها بينما كانت على وجهه نظرة فضول.
كانت تيس التي تحك خدها مع سيلفي على كتفها واقفة أمامي وهي ترتدي رداء تدريب أبيض فضفاض للغاية.
“على أي حال أرث ، أنت بحاجة إلى … أه تذكرت… التوجه إلى الغرفة الخاصة بك ، المديرة غودسكي قد ذكرتها أتذكر؟ ” ألقى نظرة علي بينما أشار إلى أن الأمر كان عاجلا.
تقدمت إلى الأمام بينما إنغلق الباب ورائي ، كانت الأرضية تحتي مصنوعة من الشعب ، وكان هناك بركة كبيرة من المياه مع شلال أيضًا كما أحاطت بنا صخور وأشجار ضخمة ، مما جعلني أشعر وكأننا في حلم.
بالنسبة للواجب المنزلي ، تم تكليفنا بالفعل بنوع من المشاريع الصغيرة حيث كان علينا صنع قطعة أثرية منتجة للضوء ، أو مولد أضواء لفترة قصيرة.
“أوه … انتظر ، الآن؟” تحدثت بينما أنظر إلى طعامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. الآن.”
في النهاية بسبب عدم إعطائها أي تفاصيل من جانبي ، لم تكن قادرة حقًا على تجميع كل الاحداث معًا ، مما جعلها تشعر بالإحباط والفضول.
لقد دفعني برفق نحو الباب بينما حاولت أن أخذ أكبر قدر ممكن من الطعام ، كما أخذت سيلفي جزءًا كبيرًا من اللحم أثناء وضعنا للصينية بجوار سلة المهملات.
“فلتتعرفوا على بعضكم! سأغادر أولاً! ” لوحت لأصدقائي.
تحدثت عندما وصلنا إلى نهاية القاعة حيث كان هناك مجموعة كبيرة من الأبواب المزدوجة بدون أي مقابض.
“… من فضلك ، لا تسخر مني ، آرثر ، لم أكن أتوقع أن تكون هذا النوع من الأشخاص” ، تحدثت بينما رأسها لا يزال مستديرًا.
تذكرت المديرة جودسكي وهي تخبرني أين ستكون غرفة التدريب الخاصة بي عندما كنت في المستشفى.
كان من المفترض أن كثافة المانا أعلى بكثير هناك مما يسهل التدريب.
كان هناك مدخلين في مبنى المكتبة ، أحدهما إلى المكتبة الفعلية ، والآخر إلى نوع من غرفة الانتظار لجميع مرافق التدريب ، عند فتح مدخل غرفة الانتظار مررت ببطء أمام بعض كبار الطلاب قبل الوصول إلى مكتب الاستقبال.
“أتساءل ما الذي تريده المديرة غودسكي ، يجب أن أحدثها عن الفصل اليوم ”
“مرحبًا ، اسمي آرثر ليوين.” لم أكن أعرف بالضبط ما كانت المديرة جودسكي تريده ، لذا آملت أن تعرف السيدة في مكتب الاستقبال ما يجب فعله بمجرد أن أخبرها باسمي.
كانت جميع غرف التدريل أسفل المكتبة ، حيث كان على الموظف الخاص أن يقودك إليها ، في العادة تم السماح لطلاب الصفوف العليا لإستعارة غرفة لبضع ساعات للتدريب ولكني كنت محظوظًا لأن لدي غرفة خاصة لنفسي.
كان هناك مدخلين في مبنى المكتبة ، أحدهما إلى المكتبة الفعلية ، والآخر إلى نوع من غرفة الانتظار لجميع مرافق التدريب ، عند فتح مدخل غرفة الانتظار مررت ببطء أمام بعض كبار الطلاب قبل الوصول إلى مكتب الاستقبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا ، اسمي آرثر ليوين.” لم أكن أعرف بالضبط ما كانت المديرة جودسكي تريده ، لذا آملت أن تعرف السيدة في مكتب الاستقبال ما يجب فعله بمجرد أن أخبرها باسمي.
أشرقت عينيها عندما ألقت نظرة فاحصة على سيلفي.
“أه نعم! اليوم هي زيارتك الأولى للغرفة ، أليس كذلك؟ ”
كانت السيدة ترتدي بذلة راقية للغاية ذكرتني بالعاملين في الفنادق الفاخرة.
جلست بينما اقاطع يداي و أشاهد سيلفي تحري وراء فراشة عبر العشب الأمامي عندما سمعت خطى تقترب من اليمين.
“نعم.” أجب ببساطة
لقد أومأت برأسها وهي تنحني وتفتح درجًا.
“أوه … انتظر ، الآن؟” تحدثت بينما أنظر إلى طعامي.
“سمعت عن ما حدث من أخي … أنا آسفة.” أصبح صوتها هادئا في نهاية جملتها.
“يرجى وضع راحتي يديك على هذا الحجر ، تأكد من أن جميع أطراف أصابعك مستقيمة. ” لقد حملت بكلتا يديها قرصًا مسطحًا مع نقوش مختلفة محفورة عليه.
أثناء القيام بذلك بما طلبته شعرت بإحساس خدر صغير منتشر على يدي أثناء تنشيط الجهاز اللوحي.
“أنت تبالغين في التفكير يا إميلي ، أنا أكثر قلقا بشأن المشروع الذي كلفنا به جايدن ، أنا ضائع للغاية بعد أن تغيبت الأسبوع الأول “.
“جيد! سأخذك إلى غرفتك ، أرجوك اتبعني.” لقد قادتني إلى غرفة في الخلف حيث كان رجل مع العديد من الندوب يبلغ ارتفاعه مترين يحرس نوع من الابواب ذات نقش رمح.
“أنا أسفة ، أنا لست الأكثر مهارة في استخدام عضلات وجهي بشكل فعال “. لقد وجدت الأمر لطيفًا وهي تدفع خديها لأعلى ولأسفل بأصابعها في محاولة لصنع تعبيرات مختلفة بالقوة.
“يا؟ لم أجد أي شيء غير عادي حول أخيك ، لقد كان يبدو جذابًا للغاية “. تذكرت لقاء كورتيس لأول مرة في المزاد العلني. بالمقارنة مع ذلك الوقت ، نضج قليلا.
كانت الغرفة التي يحرسها الرجل في الواقع نوعًا من أنواع المصاعد الذي تم تجميعها بواسطة تروس مختلفة ، والتي افترضت أنها كانت تعمل إما بواسطة أنوية مانا أو بعض أحجار آخرى تنتج المانا.
أدركت أن يدي لمست ذراعه قليلاً لذا قمت بسحبها بسرعة.
“ومع ذلك فهي لا تكلف نفسها عناء إخبار صفي بمن هو أستاذهم الجديد ” تمتمت بغرابة.
“رائع حقا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيء كهذا “. قلت بشكل مندهش بينما تذكرت آخر مرة استقلت في مصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هوهو ، نعم ، لا يوجد الكثير من هذه حتى الان ، قام العالم العبقري جايدن ، الذي يعمل حاليًا كأستاذًا هنا ببناء هذا الجهاز ، أنا متأكدة من أنك سمعت عنه؟ ” قالت بشكل معجب بالمصعد.
” لم اسمع به فقط ، إنه في الواقع أحد أساتذتي ، بالنظر إلى الطريقة التي يعلم بها فصله أتمنى لو لم يكن مثل هذا العبقري ” لقد أعطيتها غمزة مما جعلها تضحك.
“على أي حال أرث ، أنت بحاجة إلى … أه تذكرت… التوجه إلى الغرفة الخاصة بك ، المديرة غودسكي قد ذكرتها أتذكر؟ ” ألقى نظرة علي بينما أشار إلى أن الأمر كان عاجلا.
“رائع حقا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيء كهذا “. قلت بشكل مندهش بينما تذكرت آخر مرة استقلت في مصعد.
“نحن هنا! تأكد من تذكر كيفية الوصول إلى غرفتك ، منذ أن قمت بتسجيلك في غرفتك سيُسمح لك بالدخول في أي وقت تشاء “، تحدثت أثناء إرشادي عبر القاعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء القيام بذلك بما طلبته شعرت بإحساس خدر صغير منتشر على يدي أثناء تنشيط الجهاز اللوحي.
“هذا الرجل ذو الندوب لن يمنعني؟” سألت مشيرا إلى الرجل.
“هوهو ، لا ، لن يوقفك ، آه! لقد وصلنا.”
تحدثت عندما وصلنا إلى نهاية القاعة حيث كان هناك مجموعة كبيرة من الأبواب المزدوجة بدون أي مقابض.
“هذا يذكرني ، تبدو تعويذة رصاصة الرياح التي استخدمتها للتوضيح مثل تعويذة ساحر مقارنة بالتعويذة الاولى التي استخدمتها ، كيف فعلت ذلك بالضبط؟ أشعر بالفضول أيضًا حيال السبب الذي دفعك إلى جعل السحرة يحاولون دمج التعويذة في أجسادهم ، لم أسمع أبدًا عن سحرة يقومون بذلك “.
“هذا الباب يبدو مختلفًا عن جميع الأبواب الأخرى.” أدرت رأسي للمقارنة ببقية الابواب.
“نعم … بسبب كوني أميرة المملكة الوحيدة ، إنتهى بي الأمر إلى اكتساب هذه المهارة بسرعة كبيرة ، أيضا مع كون والدي وأخي شخصيات غريبة تمامًا ، في بعضة أحيان أشعر أنني ووالدتي فقط الطبيعيات” بحلول هذا الوقت كانت الأميرة كاثلين قد عادت للنظر إلى وجهي.
“لا ، على الإطلاق ، في الواقع ، يمكن فهم عواطفهم إلى حد ما ولكن ليس … إلى درجة الإشارات اللفظية “.
“نعم. يبدو أن المديرة جودسكي تعطي بعض الاهتمام في تدريبك ” لقد أعطتني ابتسامة ساحرة.
“أترين! لم يكن ذلك صعبًا! ” تحولت ابتسامته المبالغ بها إلى اللطف مما أراحني.
“ومع ذلك فهي لا تكلف نفسها عناء إخبار صفي بمن هو أستاذهم الجديد ” تمتمت بغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا تلميح خاص بالواجبات المنزلية للمعززين ، أما بالنسبة لما عينته للسحرة ، فكري في ذلك “. نهض بينما كنت أفكر في ما فعله للتو.
“عفوا؟” أمالت السيدة رأسها في حيرة من أمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم ، لدي بالفعل زوجان من المولدات صنعتهما من قبل ، إنهم في مسكني على أي حال ، قد نستخدمهم أيضًا “. قامت بتعديل حقيبتها الضخمة وتوجهنا لتناول الغداء.
” لاشيء ، اذن فكيف يمكنني فتح هذا؟ ” أجبت بينما قفزت سيلفي من رأسي بحماس من مكانها إلى أمام الأبواب المزدوجة.
“ومع ذلك فهي لا تكلف نفسها عناء إخبار صفي بمن هو أستاذهم الجديد ” تمتمت بغرابة.
“إذا قمت بضع أيًا من راحتيك على الباب فسيفتح تلقائيًا ، إذا كنت بحاجة إلى مزيد من المساعدة ، فهناك جهاز اتصال بالداخل حيث يمكنك الاتصال بي ، إذا كنت جائعًا يمكنني أيضًا إرسال شخص ما لجلب بعض الطعام إليك. ”
انتظر ماذا؟
بدأ جايدن يسعل بشكل خفيف بينما كانت يده ممدودة بعد أن رمى الطباشير عليها.
“شكرا جزيلا إذن ما اسمك؟” أدرت رأسي رفعت يدي لفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست بينما اقاطع يداي و أشاهد سيلفي تحري وراء فراشة عبر العشب الأمامي عندما سمعت خطى تقترب من اليمين.
“من فضلك قم بمناداتي بكلوي أتمنى لك جلسة تدريب مثمرة “. تحدثت مع رأسها الذي لا يزال ينظر نحو الاسفل.
” الأ يمكن لجميع الوحوش فعل هذا؟” سألت.
“فهمت ، شكرا مرة أخرى كلوي “.
تحدثت بينما كنت اتحرك ببطء إلى يساري لإفساح المجال لها.
“نعم.” أجب ببساطة
التفت ووضعت يدي اليمنى على الأبواب المزدوجة ، مع صدور ضوضاء عالية شبيهة بالمحرك توهجت المنطقة التي وضعت فيها كفي بينما ظهرت تيارات من الضوء ، في نهاية المطاف خفت الضوء وانفتح الباب ليكشف عن غرفة مختلفة تمامًا عما تخيلته.
أخرجت بضحكة خفيفة بسبب ذكرياتي عن المزاد الذي حدث قبل أربع سنوات.
“آنسة واتسكن ، من فضلك قومي بتنوير الفصل حول المكونات الاساسية في القطعة الأثرية المنتجة للضوء.”
أدرت رأسي للخلف لكن كلوي كانت قد ذهبت بالفعل ، ركضت سيلفي قبل أن أتمكن حتى من اتخاذ خطوة للأمام ، وبينما كنت أنظر داخل الغرفة بصعوبة ، لقد جعلني السطوع المفاجئ اعمى مقارنة بالصالة المعتمة ، سرعان ما عُدلت رؤيتي بينما كنت أنزل يدي ، اكتشفت عيناي شكلًا مألوفًا لقد تحرك مكانه عندما تم رفع سيلفي من بين ساقيها.
أخذت نفسا عميقا بينما جلست الخارج على مقعد قريب.
لم أكن أعرف ما إذا كان ذلك بسبب السطوع الكبير من الباب أو حقيقة أن هذه الغرفة بدت وكأنها مصنوعة من مجموعة عجائب طبيعية وليس منشأة تدريب.. لكن صديقة طفولتي بدن مذهلاً حقا
أوه لا! لقد كنت مثل الرجال الذين يأتون إلي بدافع خفي ، رأيته يجلس هناك وأردت … لكن لماذا طلبت الجلوس بجانبه؟
لم أستطع السيطرة على نفسي من الضح لأن آرثر كان يغير تعابيره هكذا ، لقد بدا سخيفا جدا.
كانت تيس التي تحك خدها مع سيلفي على كتفها واقفة أمامي وهي ترتدي رداء تدريب أبيض فضفاض للغاية.
‘اهدأ يا آرثر إنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط ، إن النظر إليها جريمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن نبدأ؟”
“م-مرحبا” تحدثت تيس مع انخفاض رأسها بينما كانت عيناها تنظران إلي
“حسنًا … حسنًا ، لكن أعتقد أنه يمكنني إعطائك تلميح صغير لزميلتي في اللجنة التأديبية ، شاهدي الآن.” نظرت إلى الأعلى لأراه وهو يرفع يديه وأعلى.
تقدمت إلى الأمام بينما إنغلق الباب ورائي ، كانت الأرضية تحتي مصنوعة من الشعب ، وكان هناك بركة كبيرة من المياه مع شلال أيضًا كما أحاطت بنا صخور وأشجار ضخمة ، مما جعلني أشعر وكأننا في حلم.
لم أتمكن من قراءة الأفكار ، ولكن لم يكن من الصعب رؤية أن جميع الذكور الذين أتوا إليّ ، سواء من سني أو أكبر فقد كان لديهم دوافع خفية ، النسب الملكي والموهبة الفائقة والمظهر الجسدي … أشياء يعتقد الجميع أنها صفات ستجعل حياتهم أسهل ، لكنها كانت سلاسل سلبتني الحرية التي كنت أرغب في الحصول عليها.
“يا! مرحبا تيس.” إبتسمت إليها ابتسامة محرجة.
“هوهو ، نعم ، لا يوجد الكثير من هذه حتى الان ، قام العالم العبقري جايدن ، الذي يعمل حاليًا كأستاذًا هنا ببناء هذا الجهاز ، أنا متأكدة من أنك سمعت عنه؟ ” قالت بشكل معجب بالمصعد.
“هل يجب أن نبدأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركزت عيناي على سيلفي لكني قمت بالرد بضحكة خافتة.
لقد وضعت تيس سيلفي على الأرض قبل أن تبدأ في إزالة رداءها بشكل خجول.
“إإنتظري!- ، ماذا؟ ابدأ بماذا؟ ”
لقد تعثرت تقريبا إلى الوراء عندما رأيت أكتافها العارية
“الاستيعاب! قال لي جدي إنه يحدث بشكل أفضل إذا ساعدتني بدون وجود أي عائق بيننا! ” لقد كان وجهها قد اخذ اللون أحمر الفاتح عندما أدركت أنها غطت صدرها عن طريق ضمادة.
“… من فضلك ، لا تسخر مني ، آرثر ، لم أكن أتوقع أن تكون هذا النوع من الأشخاص” ، تحدثت بينما رأسها لا يزال مستديرًا.
بالنسبة للواجب المنزلي ، تم تكليفنا بالفعل بنوع من المشاريع الصغيرة حيث كان علينا صنع قطعة أثرية منتجة للضوء ، أو مولد أضواء لفترة قصيرة.
آه صحيح … الاستيعاب …
انتظر ماذا؟
لقد وضعت تيس سيلفي على الأرض قبل أن تبدأ في إزالة رداءها بشكل خجول.
“يرجى وضع راحتي يديك على هذا الحجر ، تأكد من أن جميع أطراف أصابعك مستقيمة. ” لقد حملت بكلتا يديها قرصًا مسطحًا مع نقوش مختلفة محفورة عليه.
أيها الخفاش العجوز! ، ما الذي تجعل حفيدتك تفعله ؟!
“جدي قال ذلك؟ لا تحتاجين إلى خلع ملابسك كي تستوعبي النواة أيتهاا الغبية! لقد كان يعبث معك! ” لقد غطيت عيني بيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت والتقطت بضع قطع أخرى من اللحم عندما نظرت إليّ إيميلي بتعبير غريب على وجهها.
‘اهدأ يا آرثر إنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط ، إن النظر إليها جريمة!
لقد وضعت تيس سيلفي على الأرض قبل أن تبدأ في إزالة رداءها بشكل خجول.
”اغغ! ، اخرس! كيف كان يفترض بي أن أعلم كيف يستوعبون نواة وحش من الفئة S .. ” لقد سقطت تيس على ركبتيها قبل أن تتمكن من سحب رداءها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اعدت سيف قصيدة الفجر الذي كان في يدي إلى خاتمي البعدي و بدأت بالمشي بالسرعة التي سمح جسدي المصاب بها ، جلست بجانبها ووضعت راحة يدي على ظهرها الدافئ ، كان رداءها ينسدل إلى الاسفل وكشف كل شيء بداية من خصرها إلى أعلى باستثناء ثدييها وجزء من ظهرها ، الذي غطته الضمادة ، لقد تذكرت كم كانت ضعيفة عندما شعرت بجسدها يرتجف من الألم ،أعتقد السبب كان لأنني كنت أعرف مدى القوة التي لديها كساحرة ، ولكنكنت قد نسيت أنها لا تزال مجرد فتاة صغيرة ربما جسديا على الأقل.
تقدمت إلى الأمام بينما إنغلق الباب ورائي ، كانت الأرضية تحتي مصنوعة من الشعب ، وكان هناك بركة كبيرة من المياه مع شلال أيضًا كما أحاطت بنا صخور وأشجار ضخمة ، مما جعلني أشعر وكأننا في حلم.
خلعت ختم العناصر من على معصمي ، وأدخلت المانا الخاصة بي إلى صديقة طفولتي ، باستخدام العناصر الأربعة تمكنت من التحكم في المانا ونشرها في جميع أنحاء جسدها ، ومقاومة المانا القادمة من إرادة وحش حارس الخشب الحكيم ، لقد ما فعله الجد أثناء استيعابي مجرد تخفيف الألم ، ولكن باستخدام مزيج متوازن من مانا العناصر الأربعة تمكنت بشكل مباشر من مساعدة جسدها على مقاومة و امتصاص إرادة الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا تلميح خاص بالواجبات المنزلية للمعززين ، أما بالنسبة لما عينته للسحرة ، فكري في ذلك “. نهض بينما كنت أفكر في ما فعله للتو.
لم أختبر هذه الطريقة أبدا لكنها اعتمدت على نفس المبادئ التي استخدمتها للمساعدة في إيقاظ ليليا وأختي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“م-مرحبا” تحدثت تيس مع انخفاض رأسها بينما كانت عيناها تنظران إلي
سرعان ما هدأ تنفسها القوي ، وعاد ارتعاشها عندما بدأت تتنفس من الارتياح ، لقد رفعت رداءها بلطف على جسدها الضعيف ومشيت إلى البركة ووضعت بعض الماء البارد على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كنت بحاجة لتهدئة نفسي.
بعد لحظات قليلة شعرت بأن نبض قلبي أصبح أبطأ ولكنه عاد إلى سرعته مرة أخرى عندما سمعت تيس وهي تمشي نحوي بينما كانت سيلفي تترنح وراءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد! سأخذك إلى غرفتك ، أرجوك اتبعني.” لقد قادتني إلى غرفة في الخلف حيث كان رجل مع العديد من الندوب يبلغ ارتفاعه مترين يحرس نوع من الابواب ذات نقش رمح.
جلست على ساقيها بجانبي ثم حدقت في وجهي ، لقد ظل وجهها المتعب والمتعب يتألق بشدة وكأنها تريد أن تقول شيئًا.
بعد لحظة من التردد تحدثت إلي بصوت حازم.
كانت الغرفة التي يحرسها الرجل في الواقع نوعًا من أنواع المصاعد الذي تم تجميعها بواسطة تروس مختلفة ، والتي افترضت أنها كانت تعمل إما بواسطة أنوية مانا أو بعض أحجار آخرى تنتج المانا.
“أرث ، هل يمكننا التحدث؟”
“يا! مرحبا تيس.” إبتسمت إليها ابتسامة محرجة.
“كيو!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
