سرداب الأرامل 4
بعد ما يبدو وكأنه ساعات من السقوط أثناء إصطدام مع الصخور المختلفة التي سقطت معي في الانفجار ، قمت بفتح ذراعاي في محاولًة يائسًا للعثور على أي شيء لأمسك به لمنع نفسي من أن أصبح اجزاء متناثرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن السرعة التي كنت أسقط بها منعتني من تثبيت نفسي بمفردي ، لكن لحسن الحظ كانت يدي اليمنى قادرة على الإمساك بجذر شجرة متعرج ، ولكن لسوء الحظ ايضا كانت هذه أيضًا الذراع التي تم خلعها منذ وقت ليس ببعيد ، لذا أرسلت الصدمة المفاجئة ألمًا حادًا إلى ذراعي مما جعلني أتمنى لو أنني سقطت على الأرض بدلاً من ذلك.
كنت أتدلى بلا حول ولا قوة بواسطة ذراعي اليمنى التي شعرت وكأنها ستتمزق في أي لحظة ، كما أرسلت سيلفي بشكل يائس رسالة عقليًة.
“سيلفي ، هل أنت هناك؟ لقد سقطت قليلاً ولكني ما زلت بخير ، هل تشعرين بمكاني؟”
كان سطح الجدار مختلفًا الآن ، كان سلسًا وباردا ، سلسًا جدًا ليكون طبيعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد انتظرت لمدة دقيقة لكن لم أحصل على أي رد ، لم أستطع حتى الشعور بوحشي ، كما بدأت على الفور بالقلق من أن شيئًا ما قد حدث لها ، لكن مع وفاة الملكة كما كان باقي الوحوش محاصرين داخل الدانجون ، كان من غير المحتمل حدوث هذا ، كان من المعقول أكثر أن نفترض أنني إما كنت بعيدًا جدًا ، أو أن هذه المنطقة تم ختمها عن الخارج ، أو بشكل أكثر دقة عن السطح.
شقت طريقي نحو الضوء المتزايد في نهاية القاعة كما ناديتها مرة أخرى.
برؤية بمدى هبوطي كنت أشك في أنني كنت في أحد الطابق الموجودة في الدانجون ، مما جعلني أتساءل عما إذا كان الانفجار قد كشف الطريق نحو ممر خفي إلى غرفة ما بداخل الدانجون.
بالتفكير مرة أخرى في الانفجار الناجم عن الملكة ، لم يسعني إلا أن أجد الأمر بأكمله غريبًا ، لقد كان الانفجار كبيرًا حقا ، لكنني شعرت أنه لم يكن يهدف إلى قتل من كان بالقرب منه ، إذا كان هذا هو الحال حقا ، فإن جسدي إلى جانب البروفيسورة غلوري سنكون في حالة أسوأ بكثير مما كان عليه الآن.
“أرجوك … أنا بحاجة للمساعدة”.
عندما رفعت رأسي عن الأرض ، تمت أضائة المكان بواسطة ضوء خافت ، مما سمح لرؤيتي الضبابية بالتعرف على مكاني ، لقد بدا وكأنني في ممر من نوع ما ، مع أضواء صغيرة على الجانبين ، علاوة على ذلك ، ظهر مصدر أكثر إشراقًا للضوء في نهايته.
تأوهت بينما واصلت الشتبه بذراعي المصابة ، كا شعرت بنفسي أفقد القوة على قبضتي ، قمت بسحب د أنفاسي بسرعة لتجهيز نفسي قبل أن أستخدم القوة المتبقية في ذراعي اليمنى لأرفع نفسي بما يكفي لتبديلها بذراعي اليسرى.
لقد مدت يدها اليسرى وهو الطرف الوحيد الذي تم تركه ببطء لشيء خلفها وسحبته للخارج.
قاومت إغراء ترك أمري للإله أو للآلهة أو أي شيء كانوا يعبدون في هذا العالم إن وجد اساسا.
لقد تذكرت لماذا بدا هذا الحجر الأسود مألوفًا جدًا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تقييم سريع لحالة جسدي والتي كانت في حالة جيدة إلى حد ما بدون احتساب كتفي الايمن ، قمت بمحاولة مسح محيطي لكن كل ما استطعت رؤيته هو الظلام ، لم يكن الأمر بسيطًا مثل الظلام ، بل كان ظلاما قاتما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مثل إغلاق عينيك بشدة بحيث يبدو أن هنالك أضواء مختلفة تتدفق إلى رؤيتك أو الشعور عندما تحاول التحديق بعينيك لكن بدون جدى ، كان هذا ما أشعر به الآن.
مترين قبل أن أصل إلى الأرض!.
قمت بتنشيط تداول المانا الخاص بي ، كما قمت بتفريق المانا التي كنت أغطي جسدي مع ترك ذراعي اليسرى فقط ، لقد اضطررت إلى استخدام وقت الاستراحة هذا لجمع أكبر قدر ممكن من المانا ، كما قمت بحقن ما كان لدي من المانا في عيني على أمل أن أرى شيئًا ما ، لكن تمت مكافأتي بالظلام فقط.
“مرحبا؟” كنت أمشي عبر الممر مستخدمًا الحائط كدعم.
لقد شعرت وكأنني أسأل أسئلة غبية لكنني كنت ضائع للغاية.
أنا لست أعمى … أليس كذلك؟ لم يسعني إلا أن أفكر في هذا لأنني بدأت بالقلق مرة اخرى.
تأوهت بينما واصلت الشتبه بذراعي المصابة ، كا شعرت بنفسي أفقد القوة على قبضتي ، قمت بسحب د أنفاسي بسرعة لتجهيز نفسي قبل أن أستخدم القوة المتبقية في ذراعي اليمنى لأرفع نفسي بما يكفي لتبديلها بذراعي اليسرى.
فقط لتهدئة قلقي الذي لا داعي له ، قمت بكسر إحدى القواعد الأساسية في مثل هذه المواقف والتي هي حفظ طاقتي ، لقد أنتجت شعلة صفيرة على طرف إصبعي الأيمن.
كان علي أن أقرر الان إذا كنت سأحاول الصعود مرة أخرى ، لكن بإحتساب بمدى سقوطي وكل الحطام الآخر الذي سقط معي ، كانت هناك احتمالية كبيرة بأن الفتحة الموجودة في الأعلى ستكون مغلقة بالفعل.
بالنظر إلى وميض النار الأحمر والبرتقالي الدافئ على أطراف أصابعي ، تنفست بشكل مرتاح قبل إطفاء اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الرؤية شيئًا مهمًا لكن آخر شيء أردت القيام به في مكان مظلم مثل هذا هو لفت الانتباه إلي ، الآن كنت بحاجة أن اتعرف على الأعداء هنا إن موجودين وموقعي ، ثم البدأ في التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بما أنني لم أستطع الرؤية ، فقد استخدمت الرياح لاستشعار نوع المكان الذي كنت فيه الآن ، لم يكن لدي أي فكرة عن مدى ضيق أو اتساع هذه الفتحة التي علقت بداخلها ، لكنني افترضت أنها لم تكن واسعة جدًا لأنني اصطدمت ببعض الأشياء على طول الطريق أثناء سقوطي.
لقد كانت منطقة حرب أنشأتها مئات الأجساد المتناثرة والمكدسة فوق بعضها البعض لقد بدت مثل الجبال الكبيرة التي تم رسمها في كتب الأطفال لكن بالمقارنة مع الشي الذي لم أستطع أن أزيل عيني عنه كان اسوء بكثير.
لقد جعلني هذا أكثر قلقا من الحالة التي كان فيها بين جيش وحوش العويل أمامنا على الأقل كنت أعرف ما يجب أن أفعله و التفكير في كيفية التعامل معه.
قمت إرسال قذائف صغيرة وناعمة من الرياح ، على مسافات متساوية من حولي ، لقد اكتشفت أن هذا الخندق الذي اسميته هكذا بسبب عدم وجود كلمات أفضل يبلغ قطره حوالي 10 أمتار.
تجمعت الذكريات في رأسي وكونت فكرة لا يمكن تصيدقها ، لقد ضغطت يدي بإحكام حول الحجر الأسود بينما كان جسدي كله يرتجف من الغضب.
قاومت إغراء ترك أمري للإله أو للآلهة أو أي شيء كانوا يعبدون في هذا العالم إن وجد اساسا.
ومع ذلك كان الجزء الأكثر أخافة هو عدم قدرتي حتى على الشعور بمدى المسافة التي كانت نحو الأسفل وإلى أي مدى كان علي النزول حتى تصبح لدي أرضية لأمشي عليها.
قمت بمد ذراعي أمامي ، وأطلقت وابلًا من الرصاص بحجم قبضات اليد من الهواء المضغوط إلى الجانب الآخر من هذه الحفرة العملاقة التي كنت فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت سهام من الرياح بين الحين والآخر لمحاولة معرفة مقدار المسافة التي يجب أن أذهب إليها ، لكن حتى بعد حوالي 3 ساعات من الإمساك والترك ، طبعا كان هذا وفقا لساعتي البيولوجية لكني لم أشعر بأي أرض في أي مكان قريب مني.
كان علي أن أقرر الان إذا كنت سأحاول الصعود مرة أخرى ، لكن بإحتساب بمدى سقوطي وكل الحطام الآخر الذي سقط معي ، كانت هناك احتمالية كبيرة بأن الفتحة الموجودة في الأعلى ستكون مغلقة بالفعل.
أيضا مع عدم رد سيلفي من الخارج ، لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة ما إذا كان بإمكانها فتح مخرج لي.
لقد تركني هذا فقط مع خيار النزول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرماح الستة … الرماح الستة!
تنهد…
مهما كنت عقلانيًا لم يسعني إلا أن أشعر ببعض القلق في هذا الموقف ، كان هذا أكثر من الأخطار المباشرة أمامي ، لقد كنت حيث لم أستطع رؤية أي شيء أو حتى الإحساس بأي شكل من أشكال الحياة.
مهلا …رؤيتي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد جعلني هذا أكثر قلقا من الحالة التي كان فيها بين جيش وحوش العويل أمامنا على الأقل كنت أعرف ما يجب أن أفعله و التفكير في كيفية التعامل معه.
تركت الحائط وسقطت وأوقفت نفسي قبل دفن يدي المعززة في الحائط مرة أخرى.
لكن في الوقت الحالي لم أستطع أن أتخيل أو أتوقع ما قد يحدث في الثواني القادمة ، مما يجعلني أكثر توتراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
50 مترا …
من خلال تعزيز يدي مع المانا لعنصر الأرض ، مكنني هذا من دفن يدي في حائط الحفرة الشبيهة بالهاوية العملاقة وخلقت موضع إمساك لنفسي ، لقد عدلت جسدي بشكل متوازي على الحائط مع إبقاء يدي في الحائط لمنع نفسي من السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرؤية شيئًا مهمًا لكن آخر شيء أردت القيام به في مكان مظلم مثل هذا هو لفت الانتباه إلي ، الآن كنت بحاجة أن اتعرف على الأعداء هنا إن موجودين وموقعي ، ثم البدأ في التحرك.
في حركة ثابتة قمت بفك يدي المعززة من جانب الحائط وسمحت لنفسي بالسقوط قبل أن أحفر يدي في الحائط مرة أخرى للتوقف.
لقد كشفت الأضرار التي لحقت بأجسادهم عن تعرضهم للتعذيب اين تمزق أطرافهم والبعض الآخر ترك مع في جميع أنحاء أجسادهم مع قطع رؤوسهم.
لقد جعلني هذا أكثر قلقا من الحالة التي كان فيها بين جيش وحوش العويل أمامنا على الأقل كنت أعرف ما يجب أن أفعله و التفكير في كيفية التعامل معه.
لقد جعلني مقدار الضغط على ذراعي أشعر بالذعر في كل مرة أفعل بها هذا لكن هذه هي أسرع طريقة لأشق طريقي.
إمساك و ترك ، إمساك و ترك ، لقد كان علي أن أبقي جسدي مستقيما حتى لا أبدأ بالسقوط بعيدًا عن الحائط ، كما أنني لم أستطع الانتظار وقتًا طويلاً قبل أن أضطر إلى الإمساك بالحائط مرة أخرى لأنه سيكون من الخطير جدًا محاولة التوقف بعد أن أتعدى السرعة اللازمة للسقوط.
“أنا هنا.”
أطلقت سهام من الرياح بين الحين والآخر لمحاولة معرفة مقدار المسافة التي يجب أن أذهب إليها ، لكن حتى بعد حوالي 3 ساعات من الإمساك والترك ، طبعا كان هذا وفقا لساعتي البيولوجية لكني لم أشعر بأي أرض في أي مكان قريب مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد انتهى بي الأمر بفقدان الكثير من المواقع المحتملة وأصبح الأمر أكثر صعوبة عندما زادت السرعة في سقوطي.
ما هو عمق هذه الحفرة اللعينة؟
لم املك الوقت حتى للتنفيس عن إحباطي بصوت عالٍ ، مما جعلني اقوم باللعن داخل رأسي باستخدام كلمات التي قد يجدها حتى أكثر البالغين كلمات مبتذلة و غير مناسبة.
بما أنني لم أستطع الرؤية ، فقد استخدمت الرياح لاستشعار نوع المكان الذي كنت فيه الآن ، لم يكن لدي أي فكرة عن مدى ضيق أو اتساع هذه الفتحة التي علقت بداخلها ، لكنني افترضت أنها لم تكن واسعة جدًا لأنني اصطدمت ببعض الأشياء على طول الطريق أثناء سقوطي.
كنت أعلم أن الجميع يحذرون المغامرين من مخاطر الدانجون وعدم القدرة على التنبؤ بها ، لكن كل من المقابر الملوثة وحتى هذا الدانجون ذو المستوى المنخفض الذي سبب لي المزيد من المتاعب أكثر حتى من تلك الأوقات التي غامرتها مع الياسمين دون استخدام لسحري.
بعد تقييم سريع لحالة جسدي والتي كانت في حالة جيدة إلى حد ما بدون احتساب كتفي الايمن ، قمت بمحاولة مسح محيطي لكن كل ما استطعت رؤيته هو الظلام ، لم يكن الأمر بسيطًا مثل الظلام ، بل كان ظلاما قاتما.
أعني ، ما هي احتمالات التي جعلت أنه في المرة الوحيدة التي أذهب فيها إلى زنزانة من الدرجة D التي من المفترض أنها مليئة بوحوش من الفئة E فقط ، سيكون هناك جيش غريب يرحب بنا في الطابق الأول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، ما زلت لم أشعر بالأرض في أي مكان قريب مني ، لذلك كان لدي وقت ، ولكن إذا سقطت بشكل أسرع ، حتى لو تمكنت من أمساك شيء ليوقفني ، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ذراعي ستكون قادرة على تحمل القوة من التوقف المفاجئ.
لنكن صادقين ، لم يكن الوضع بهذا السوء ، لقد كنا أغبياء فقط لاستخدام الكثير من سحر النار عندما لم يكن لدينا تهوية كافية ، لكنني كنت أتعامل مع معظمهم دون استخدام للمانا.
تنهد…
لكن كانت تلك الملكة المتحولة هي المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 10 أمتار …
كان هناك حوالي خمسين جثة منتشرة في الكهف مع الأسلحة بجانبهم.
كيف أصبحت بحق الجحيم قوية جدا؟ هل كان ذلك لأنها أكلت الملكة الأخرى؟ هل كان من الممكن الحصول على قوة فورية كهذه؟
في بطن المرأة اين كانت نواة المانا الخاصة بها ، تم دق مسمار أسود أملس من خلالها بينما خرج من جانها الأخر.
لقد سقط قلبي ولم أستطع حتى الانتهاء من كلامي
بينما واصلت إستنتاج المعلومات لنفسي من الأحداث التي وقعت في وقت سابق ، ظللت أمسك بالجدار الحجري وأتركه وأسقط بشكل اعمق..
مهما كنت عقلانيًا لم يسعني إلا أن أشعر ببعض القلق في هذا الموقف ، كان هذا أكثر من الأخطار المباشرة أمامي ، لقد كنت حيث لم أستطع رؤية أي شيء أو حتى الإحساس بأي شكل من أشكال الحياة.
تركت الحائط وسقطت وأوقفت نفسي قبل دفن يدي المعززة في الحائط مرة أخرى.
ومع ذلك على عكس ما سبقها ، لنك تدخل يدي إلى الداخل.
لقد جعلني مقدار الضغط على ذراعي أشعر بالذعر في كل مرة أفعل بها هذا لكن هذه هي أسرع طريقة لأشق طريقي.
“ماذا…”
قمت بتنشيط تداول المانا الخاص بي ، كما قمت بتفريق المانا التي كنت أغطي جسدي مع ترك ذراعي اليسرى فقط ، لقد اضطررت إلى استخدام وقت الاستراحة هذا لجمع أكبر قدر ممكن من المانا ، كما قمت بحقن ما كان لدي من المانا في عيني على أمل أن أرى شيئًا ما ، لكن تمت مكافأتي بالظلام فقط.
حاولت يائسًا أن احفر الجدار ولكن حتى مع التعزيز في يدي ، لم أتمكن حتى من إحداث خدش في الحائط.
كان سطح الجدار مختلفًا الآن ، كان سلسًا وباردا ، سلسًا جدًا ليكون طبيعيًا.
بينما واصلت إستنتاج المعلومات لنفسي من الأحداث التي وقعت في وقت سابق ، ظللت أمسك بالجدار الحجري وأتركه وأسقط بشكل اعمق..
كنت أسقط بسرعة بينما كنت أحاول بإصرار حفر أصابعي في الحائط ، بلا أمل.
كنت أسقط بسرعة بينما كنت أحاول بإصرار حفر أصابعي في الحائط ، بلا أمل.
ربما كانت المرأة التي كانت مستلقية على جدار الكهف في حالة أسوأ من الجثث حولها.
هذا لن يعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حرصت على خلق أقل قدر ممكن من الضوضاء بينما أستمر في السقوط ، أطلقت هجمات من الرياح بشكل إيقاعي كنوع من تحديد الموقع بالصدى المؤقت.
ركعت على ركبتي أمامها وأنا أتفقدها ، بالنظر إليها بعناية ، شعرت أنني رأيتها في مكان ما لم أتمكن من الشعور أين لكنني تعرفت على وجهها ، اين رأ-..
ما هو عمق هذه الحفرة اللعينة؟
من خلال إرسال سهام خافتة وقياس المدة التي استغرقتها قبل أن تصطدم بسطح ما ، تمكنت من تحديد موطئ قدم واماكن للإمساك في رأسي لأشق طريقي أليها.
ومع ذلك كان الجزء الأكثر أخافة هو عدم قدرتي حتى على الشعور بمدى المسافة التي كانت نحو الأسفل وإلى أي مدى كان علي النزول حتى تصبح لدي أرضية لأمشي عليها.
“…”
لكن القول اسهل من الفعل ، لقد عملت النظرية بشكل رائع في رأسي ولكن تجربتها دون ممارسة أثبتت أنها أصعب مما كنت أتخيل ، كان هناك القليل من مواطئ اليد التي يمكنني محاولة إيقاف نفسي بها ، ولكن أسلوب تحديد الموقع بالصدى المؤقت لم يكن دقيقًا كما كنت أتمنى أن يكون.
لقد انتهى بي الأمر بفقدان الكثير من المواقع المحتملة وأصبح الأمر أكثر صعوبة عندما زادت السرعة في سقوطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، ما زلت لم أشعر بالأرض في أي مكان قريب مني ، لذلك كان لدي وقت ، ولكن إذا سقطت بشكل أسرع ، حتى لو تمكنت من أمساك شيء ليوقفني ، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ذراعي ستكون قادرة على تحمل القوة من التوقف المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كنت أستمر في تحسس الجدار بذراعي للبحث عن أي شيء قد يبطئ أو يوقف سقوطي ، تمكنت أخيرًا من الشعور بالأرض.
“هذا … *سعال* … .”
ما هو عمق هذه الحفرة اللعينة؟
اللعنة … هذا ليس جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تمكنت من إبطاء نفسي بدرجة كافية حتى لا أعاني من أي كسور في العظام ، لكن مرت صدمة بعمود الفقري وهزت عقلي مما جعلني أفقد وعيي تقريبًا ولكن بالنظر إلى الظروف ، شعرت أنه كان من الممكن أن أكون أسوأ بكثير ، كما بدأت المانا الآن في التعافي ومع تحريك ساقاي ، شققت طريقي إلى الصوت الذي بدا وكأنه أصبح صامتا.
كان لدي حوالي 200 متر متبقية قبل أن يتحول جسدي إلى اجزاء متحطمة على الأرض ، لقد هذا تركني مع … ست ثوان؟
“بالنسبة لكيف … إذا كنت ستسألني عن كيفية بقائي على قيد الحياة مع هذه الحالة ، فذلك لأنه تركني على قيد الحياة.”
تحركت إلى الخلف في أسرع وقت ممكن ، محاولًا توزيع الضغط قدر الإمكان ، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
اللعنة على كل شيء.
مرة أخرى ، لم يخرج أي شيء من فميوبينما استمرت رؤيتي في التلاشي والإختفاء لقد حاولت النهوض لكنني فشلت تمامًا.
لقد كانت جزءًا من قرون الشكل الشيطاني الذي تنكرت به سيلفيا لأول مرة وكذلك الشخص الذي قتلها.
استدرت مع جعل الجدار يقابل ظهري ، جمعت كل المانا التي خزنتها حتى الآن ، سيستغرق الأمر حوالي 4 ثوان لتركيز ما يكفي من المانا في التعويذة.
لقد خرج صوتي بشكل خشن وضعيفً لكنها سمعتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، ما زلت لم أشعر بالأرض في أي مكان قريب مني ، لذلك كان لدي وقت ، ولكن إذا سقطت بشكل أسرع ، حتى لو تمكنت من أمساك شيء ليوقفني ، لم أكن متأكدًا مما إذا كانت ذراعي ستكون قادرة على تحمل القوة من التوقف المفاجئ.
[ رصاصة الرياح ].
كان هناك حوالي خمسين جثة منتشرة في الكهف مع الأسلحة بجانبهم.
قمت بمد ذراعي أمامي ، وأطلقت وابلًا من الرصاص بحجم قبضات اليد من الهواء المضغوط إلى الجانب الآخر من هذه الحفرة العملاقة التي كنت فيها.
شقت طريقي نحو الضوء المتزايد في نهاية القاعة كما ناديتها مرة أخرى.
إذا كان بإمكاني خلق قوة كافية لدفع نفسي إلى الوراء ضد الجدار ، فسأكون قادرًا على الإبطاء بما يكفي للبقاء على قيد الحياة ، لم أعد أهتم بالحد من الضوضاء إلى الحد الأدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مثل إغلاق عينيك بشدة بحيث يبدو أن هنالك أضواء مختلفة تتدفق إلى رؤيتك أو الشعور عندما تحاول التحديق بعينيك لكن بدون جدى ، كان هذا ما أشعر به الآن.
انفجرت رصاصات الهواء عندما اصطدمت بالجدار على بعد حوالي 10 أمتار مني ، وضغط جسدي بقوة أكبر على الحائط خلفي بسبب ارتداد التعويذة ، ولم أستطع فعل أي شيء غير الضغط أسناني كما شعرت بالزي الرسمي وجلدي يحترق بسبب الاحتكاك.
كنت أشعر بنفسي أقترب من مرحلة رد الفعل العنيف ، لكنني فقط إستعملت كل المانا التي يمكنني حشدها أثناء استخدام دوران مانا ، لقد واصلت رصاصات الهواء الاصطدام بالجانب الآخر ، ودفعتني للخلف بقوة أكبر واعمق في الجدار الأملس بمنا اقتربت من الأرض.
إمساك و ترك ، إمساك و ترك ، لقد كان علي أن أبقي جسدي مستقيما حتى لا أبدأ بالسقوط بعيدًا عن الحائط ، كما أنني لم أستطع الانتظار وقتًا طويلاً قبل أن أضطر إلى الإمساك بالحائط مرة أخرى لأنه سيكون من الخطير جدًا محاولة التوقف بعد أن أتعدى السرعة اللازمة للسقوط.
كان هناك حوالي خمسين جثة منتشرة في الكهف مع الأسلحة بجانبهم.
50 مترا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهلا …رؤيتي!
40 مترا …
بالنظر إلى وميض النار الأحمر والبرتقالي الدافئ على أطراف أصابعي ، تنفست بشكل مرتاح قبل إطفاء اللهب.
20 مترا …
كانت إرادة تنين سيلفيا تقوم بعمل عظيم كما شعرت بجسدي وهو يقوم بشفاء نفسه.
أنا أرى ضوء خافت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
10 أمتار …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
5 أمتار …
“أهههه !!” شعرت بنفسي أصبح أبطئ لأن الألم الحارق الذي يخترق ظهري جعلني مخدرًا.
قبل أن أتمكن من الرد ، كدت أن أسقط لأنني تعثرت من رعب ما شاهدته.
مترين قبل أن أصل إلى الأرض!.
“هو؟”
5 أمتار …
أطلقت هجمة أخيرة كبيرة من الهواء المضغوط أسفلي مباشرة.
لقد انتفخت عيناي والصوت الوحيد الذي كان بإمكاني إصداره هو سعالي الحاد من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحركت إلى الخلف في أسرع وقت ممكن ، محاولًا توزيع الضغط قدر الإمكان ، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
“أهههه !!” شعرت بنفسي أصبح أبطئ لأن الألم الحارق الذي يخترق ظهري جعلني مخدرًا.
“سيلفي ، هل أنت هناك؟ لقد سقطت قليلاً ولكني ما زلت بخير ، هل تشعرين بمكاني؟”
أثناء الدوران ، كافحت للبقاء واعية لأن رؤيتي غير واضحة.
لقد تركني هذا فقط مع خيار النزول.
“أنا هنا.”
مهلا …رؤيتي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية بمدى هبوطي كنت أشك في أنني كنت في أحد الطابق الموجودة في الدانجون ، مما جعلني أتساءل عما إذا كان الانفجار قد كشف الطريق نحو ممر خفي إلى غرفة ما بداخل الدانجون.
عندما رفعت رأسي عن الأرض ، تمت أضائة المكان بواسطة ضوء خافت ، مما سمح لرؤيتي الضبابية بالتعرف على مكاني ، لقد بدا وكأنني في ممر من نوع ما ، مع أضواء صغيرة على الجانبين ، علاوة على ذلك ، ظهر مصدر أكثر إشراقًا للضوء في نهايته.
مهما كنت عقلانيًا لم يسعني إلا أن أشعر ببعض القلق في هذا الموقف ، كان هذا أكثر من الأخطار المباشرة أمامي ، لقد كنت حيث لم أستطع رؤية أي شيء أو حتى الإحساس بأي شكل من أشكال الحياة.
“م-من هناك؟” لقد صدى صوت أنثى.
ركعت على ركبتي أمامها وأنا أتفقدها ، بالنظر إليها بعناية ، شعرت أنني رأيتها في مكان ما لم أتمكن من الشعور أين لكنني تعرفت على وجهها ، اين رأ-..
قما بفتخ فمي ، لكن لم يخرج مني سوى السعال.
بالنظر إلى وميض النار الأحمر والبرتقالي الدافئ على أطراف أصابعي ، تنفست بشكل مرتاح قبل إطفاء اللهب.
قاومت إغراء ترك أمري للإله أو للآلهة أو أي شيء كانوا يعبدون في هذا العالم إن وجد اساسا.
حاولت الرد على الصوت الخائف ولكن صوتي خذلني مرة أخرى.
كان سطح الجدار مختلفًا الآن ، كان سلسًا وباردا ، سلسًا جدًا ليكون طبيعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتفخت عيناي والصوت الوحيد الذي كان بإمكاني إصداره هو سعالي الحاد من الألم.
“أرجوك … أنا بحاجة للمساعدة”.
مرة أخرى ، لم يخرج أي شيء من فميوبينما استمرت رؤيتي في التلاشي والإختفاء لقد حاولت النهوض لكنني فشلت تمامًا.
كنت أسمع أنفاسًا قاسية ومضطربة منها قبل أن تجيب بضعف ، “حسنًا”.
“…انتظر.”
[ رصاصة الرياح ].
لقد خرج صوتي بشكل خشن وضعيفً لكنها سمعتني.
كنت أسمع أنفاسًا قاسية ومضطربة منها قبل أن تجيب بضعف ، “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى نهاية النفق ، الاستغرق الأمر من رؤيتي بضع ثوانٍ للتكيف مع التغيير في الكبير في السطوع بعد أن اعتدت على الظلام المطلق لفترة طويلة.
كانت إرادة تنين سيلفيا تقوم بعمل عظيم كما شعرت بجسدي وهو يقوم بشفاء نفسه.
ركعت على ركبتي أمامها وأنا أتفقدها ، بالنظر إليها بعناية ، شعرت أنني رأيتها في مكان ما لم أتمكن من الشعور أين لكنني تعرفت على وجهها ، اين رأ-..
كان ظهري يحترق بسبب الانزلاق على الحائط وشعرت وكأن ساقي قد تمزقتا وتم ربطهما ببعضهما البعض ، لكنني تمكنت من الوقوف في غضون نصف.
بالنظر حولي إلى حيث هبطت ، لم يسعني سوى هز رأسي بسبب الظلام الدامس الذي يلوح فوقي من حيث سقطت.
بالتفكير بشكل متفائل أدركت أنني لست في حالة سيئة للغاية.
“نعم هو ، لقد أطلق على نفسه اسم فريترا ”
كان هنالك حجارة متساقطة حولي كنل أعتقد أن هنالك أحد أطراف الملكة التي انفجرن ، بالقرب من الطرف لاحظت عيني انعكاسًا قادمًا من تحت كومة من الأنقاض.
“أهههه !!” شعرت بنفسي أصبح أبطئ لأن الألم الحارق الذي يخترق ظهري جعلني مخدرًا.
في طريقي إلى هناك ببطء ، تسللت ابتسامة على وجهي عندما أدركت ماذا كان ، سيفي! ، لذا سرعان ما تم استرداد قصيدة الفجر وإعادته بأمان داخل خاتمي البعدي بعد حفره وسحبه من كومة الصخور فوقه.
“أرجوك … أنا بحاجة للمساعدة”.
لقد وضعت الطرف الممزق من الملكة داخل خاتمي أيضًا ، على أمل دراسته إذا قمت بالخروج من هنا مرة أخرى.
بالتفكير بشكل متفائل أدركت أنني لست في حالة سيئة للغاية.
كان لدي حوالي 200 متر متبقية قبل أن يتحول جسدي إلى اجزاء متحطمة على الأرض ، لقد هذا تركني مع … ست ثوان؟
لقد تمكنت من إبطاء نفسي بدرجة كافية حتى لا أعاني من أي كسور في العظام ، لكن مرت صدمة بعمود الفقري وهزت عقلي مما جعلني أفقد وعيي تقريبًا ولكن بالنظر إلى الظروف ، شعرت أنه كان من الممكن أن أكون أسوأ بكثير ، كما بدأت المانا الآن في التعافي ومع تحريك ساقاي ، شققت طريقي إلى الصوت الذي بدا وكأنه أصبح صامتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثث ، لقد كانت جثث البشر والجان والأقزام ميتة وبعضها أصبح مجرد قطع حول الكهف سيعتبر جميلا بخلاف هذا المشهد بداخله.
في بطن المرأة اين كانت نواة المانا الخاصة بها ، تم دق مسمار أسود أملس من خلالها بينما خرج من جانها الأخر.
“مرحبا؟” كنت أمشي عبر الممر مستخدمًا الحائط كدعم.
“أنا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضا مع عدم رد سيلفي من الخارج ، لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة ما إذا كان بإمكانها فتح مخرج لي.
“ماذا…”
لقد بدا الصوت أضعف مما كان عليه قبل نصف ساعة.
شقت طريقي نحو الضوء المتزايد في نهاية القاعة كما ناديتها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثث ، لقد كانت جثث البشر والجان والأقزام ميتة وبعضها أصبح مجرد قطع حول الكهف سيعتبر جميلا بخلاف هذا المشهد بداخله.
عندما وصلت إلى نهاية النفق ، الاستغرق الأمر من رؤيتي بضع ثوانٍ للتكيف مع التغيير في الكبير في السطوع بعد أن اعتدت على الظلام المطلق لفترة طويلة.
حاولت الرد على الصوت الخائف ولكن صوتي خذلني مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجعد حاجبيها وإنهار الدم الجاف بين جفونها مما أدى إلى تدفق سطر من الدم الطازج من مكان عينيها الفارغة.
“هذا … *سعال* … .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظر.”
“…”
فقط لتهدئة قلقي الذي لا داعي له ، قمت بكسر إحدى القواعد الأساسية في مثل هذه المواقف والتي هي حفظ طاقتي ، لقد أنتجت شعلة صفيرة على طرف إصبعي الأيمن.
لقد كانت جزءًا من قرون الشكل الشيطاني الذي تنكرت به سيلفيا لأول مرة وكذلك الشخص الذي قتلها.
قبل أن أتمكن من الرد ، كدت أن أسقط لأنني تعثرت من رعب ما شاهدته.
ربما كانت المرأة التي كانت مستلقية على جدار الكهف في حالة أسوأ من الجثث حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت منطقة حرب أنشأتها مئات الأجساد المتناثرة والمكدسة فوق بعضها البعض لقد بدت مثل الجبال الكبيرة التي تم رسمها في كتب الأطفال لكن بالمقارنة مع الشي الذي لم أستطع أن أزيل عيني عنه كان اسوء بكثير.
بما أنني لم أستطع الرؤية ، فقد استخدمت الرياح لاستشعار نوع المكان الذي كنت فيه الآن ، لم يكن لدي أي فكرة عن مدى ضيق أو اتساع هذه الفتحة التي علقت بداخلها ، لكنني افترضت أنها لم تكن واسعة جدًا لأنني اصطدمت ببعض الأشياء على طول الطريق أثناء سقوطي.
جثث ، لقد كانت جثث البشر والجان والأقزام ميتة وبعضها أصبح مجرد قطع حول الكهف سيعتبر جميلا بخلاف هذا المشهد بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر حولي إلى حيث هبطت ، لم يسعني سوى هز رأسي بسبب الظلام الدامس الذي يلوح فوقي من حيث سقطت.
بينما كنت أستمر في تحسس الجدار بذراعي للبحث عن أي شيء قد يبطئ أو يوقف سقوطي ، تمكنت أخيرًا من الشعور بالأرض.
كان هنالك طحالب تشبه العشب الأخضر المنتشر على الأرضية المصبوغة باللون الأحمر بينما كان هنالك نهر يعبر في الكهف مع أجسام عائمة مع انتشار الدم حولها.
كنت أعلم أن الجميع يحذرون المغامرين من مخاطر الدانجون وعدم القدرة على التنبؤ بها ، لكن كل من المقابر الملوثة وحتى هذا الدانجون ذو المستوى المنخفض الذي سبب لي المزيد من المتاعب أكثر حتى من تلك الأوقات التي غامرتها مع الياسمين دون استخدام لسحري.
كان هناك حوالي خمسين جثة منتشرة في الكهف مع الأسلحة بجانبهم.
تنهد…
لقد جعلني مقدار الضغط على ذراعي أشعر بالذعر في كل مرة أفعل بها هذا لكن هذه هي أسرع طريقة لأشق طريقي.
لقد كشفت الأضرار التي لحقت بأجسادهم عن تعرضهم للتعذيب اين تمزق أطرافهم والبعض الآخر ترك مع في جميع أنحاء أجسادهم مع قطع رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالنسبة لكيف … إذا كنت ستسألني عن كيفية بقائي على قيد الحياة مع هذه الحالة ، فذلك لأنه تركني على قيد الحياة.”
سمعت سعالها مرة أخرى.
” ألا تزال هناك؟” لقد جاء الصوت الضعيف من يساري.
أنا لست أعمى … أليس كذلك؟ لم يسعني إلا أن أفكر في هذا لأنني بدأت بالقلق مرة اخرى.
كيف أصبحت بحق الجحيم قوية جدا؟ هل كان ذلك لأنها أكلت الملكة الأخرى؟ هل كان من الممكن الحصول على قوة فورية كهذه؟
“لا أستطيع أن أرى … أوه …”
تركت الحائط وسقطت وأوقفت نفسي قبل دفن يدي المعززة في الحائط مرة أخرى.
لقد سقط قلبي ولم أستطع حتى الانتهاء من كلامي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كانت المرأة التي كانت مستلقية على جدار الكهف في حالة أسوأ من الجثث حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ألا تزال هناك؟” لقد جاء الصوت الضعيف من يساري.
المرأة كانت من الجان على ما يبدو مع تمزق معظم أطرافها.
سمعت سعالها مرة أخرى.
لقد كان المكان حيث يجب أن تكون ذراعها اليمنى وكلا ساقيها عبارة عن ثقوب دموية محكمة الإغلاق بطريقة قاسية عن طريق حرق الجرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما اختفت عيناها مع ترك مسار دماء جافة تتدفق من حيث محاجرها.
من خلال إرسال سهام خافتة وقياس المدة التي استغرقتها قبل أن تصطدم بسطح ما ، تمكنت من تحديد موطئ قدم واماكن للإمساك في رأسي لأشق طريقي أليها.
أطلقت هجمة أخيرة كبيرة من الهواء المضغوط أسفلي مباشرة.
في بطن المرأة اين كانت نواة المانا الخاصة بها ، تم دق مسمار أسود أملس من خلالها بينما خرج من جانها الأخر.
“نعم هو ، لقد أطلق على نفسه اسم فريترا ”
“انت… كيف؟”
ركعت على ركبتي أمامها وأنا أتفقدها ، بالنظر إليها بعناية ، شعرت أنني رأيتها في مكان ما لم أتمكن من الشعور أين لكنني تعرفت على وجهها ، اين رأ-..
الرماح الستة … الرماح الستة!
“أهههه !!” شعرت بنفسي أصبح أبطئ لأن الألم الحارق الذي يخترق ظهري جعلني مخدرًا.
لقد كانت واحدة من أقوى ستة سحرة في جميع أنحاء ديكاثين ، وتم اختيارها لتمثيل القارة.
أثناء الدوران ، كافحت للبقاء واعية لأن رؤيتي غير واضحة.
“أنت واحد من الرماح الستة!” لم يسعني إلا أن اصرخ.
5 أمتار …
“في الواقع أنا …” لقد أطلقت تنهيدة خشنة.
“بالنسبة لكيف … إذا كنت ستسألني عن كيفية بقائي على قيد الحياة مع هذه الحالة ، فذلك لأنه تركني على قيد الحياة.”
لقد كانت واحدة من أقوى ستة سحرة في جميع أنحاء ديكاثين ، وتم اختيارها لتمثيل القارة.
لقد تجعد حاجبيها وإنهار الدم الجاف بين جفونها مما أدى إلى تدفق سطر من الدم الطازج من مكان عينيها الفارغة.
لكن القول اسهل من الفعل ، لقد عملت النظرية بشكل رائع في رأسي ولكن تجربتها دون ممارسة أثبتت أنها أصعب مما كنت أتخيل ، كان هناك القليل من مواطئ اليد التي يمكنني محاولة إيقاف نفسي بها ، ولكن أسلوب تحديد الموقع بالصدى المؤقت لم يكن دقيقًا كما كنت أتمنى أن يكون.
“هو؟”
قبل أن أتمكن من الرد ، كدت أن أسقط لأنني تعثرت من رعب ما شاهدته.
لقد شعرت وكأنني أسأل أسئلة غبية لكنني كنت ضائع للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم هو ، لقد أطلق على نفسه اسم فريترا ”
“هذا … *سعال* … .”
كنت أتدلى بلا حول ولا قوة بواسطة ذراعي اليمنى التي شعرت وكأنها ستتمزق في أي لحظة ، كما أرسلت سيلفي بشكل يائس رسالة عقليًة.
لقد مدت يدها اليسرى وهو الطرف الوحيد الذي تم تركه ببطء لشيء خلفها وسحبته للخارج.
5 أمتار …
كان بداخل يدها قطعة أنيقة من الحجارة السوداء من نوع ما.
ومع ذلك كان الجزء الأكثر أخافة هو عدم قدرتي حتى على الشعور بمدى المسافة التي كانت نحو الأسفل وإلى أي مدى كان علي النزول حتى تصبح لدي أرضية لأمشي عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك على عكس ما سبقها ، لنك تدخل يدي إلى الداخل.
عندما كنت أركز عيناي وأقوم بفحصه ، تذكرت فجأة وقتي مع سيلفيا.
انفجرت رصاصات الهواء عندما اصطدمت بالجدار على بعد حوالي 10 أمتار مني ، وضغط جسدي بقوة أكبر على الحائط خلفي بسبب ارتداد التعويذة ، ولم أستطع فعل أي شيء غير الضغط أسناني كما شعرت بالزي الرسمي وجلدي يحترق بسبب الاحتكاك.
تجمعت الذكريات في رأسي وكونت فكرة لا يمكن تصيدقها ، لقد ضغطت يدي بإحكام حول الحجر الأسود بينما كان جسدي كله يرتجف من الغضب.
“ماذا…”
في حركة ثابتة قمت بفك يدي المعززة من جانب الحائط وسمحت لنفسي بالسقوط قبل أن أحفر يدي في الحائط مرة أخرى للتوقف.
لقد تذكرت لماذا بدا هذا الحجر الأسود مألوفًا جدًا!.
50 مترا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-من هناك؟” لقد صدى صوت أنثى.
لقد كانت جزءًا من قرون الشكل الشيطاني الذي تنكرت به سيلفيا لأول مرة وكذلك الشخص الذي قتلها.
أثناء الدوران ، كافحت للبقاء واعية لأن رؤيتي غير واضحة.
لقد سقط قلبي ولم أستطع حتى الانتهاء من كلامي
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات