قفص الطيور
[ منظور إيلايجا نايت ]
أطلق جراودر شخير غير راضٍ ، لكنه اوقفه بسرعة عندما قفز كورتيس على ظهره ، استخدمت هذا الوقت لتوجيه المانا تجاه إصاباتي على أمل تخفيفها بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلاشى الصوت الصاخب الذي بدا وكأنه سيقوم بتمزيق طلبة أذن اي شخص مما ترك صمتا قصيرا بيننا ، قبل ان يعود صاحب الصوت ليقوم بتنظيف حلقه.
بوم!
“آه! إختبار ، إختبار … آه .. ممتاز! ”
لقد كان الصوت قادمًا من برج الجرس الواقع في منتصف الحرم الأكاديمي.
لقد ابعدت عينيّ بعيدًا عن جسد ثيودور المتفحم لأرى كورتيس وهو يتم امساكه من قبل أعضاء اللجنة التأديبية الآخرين ، كانت كلير تغطي فمه بينما كان لديها أثر من الدموع التي تنهمر على وجهها ، الأميرة ، كانت تمسك بذراع شقيقها مع اخفاض رأسها لأسفل كما لم اتمكن من رؤية تعابيرها ، لكني لم أستطع رؤية ذلك الجني ، فيريث ، وذلك العضو الغامض ذو الأعين الضيقة ، أعتقد أن اسمه كان كاي …؟
” أعزائي الطلاب واعضاء الهيئة التعليمية في أكاديمية زيروس ، أود أن أرحب بكم جميعًا في هذا الحفل الختامي الذي اقمناه اليوم ، أنا أنصح كل شخص منكم أن يأتي إلى برج الجرس ، لأن ما سيحدث هو شيء لا ترغبون في تفويته أيها الرفاق! لا تقلقو ، لن تقوم حيواناتي الأليفة الصغيرة بعضكم بعد الآن ~ أعدكم. ”
بعد إلقاء نظرة سريعة بالإيماء نحو بعضنا البعض توجهت أنا وكورتيس على الفور نحو برج الجرس
“اذهب بسرعة!”
لقد إمتلئ وجهها بالكدمات بينما كان يتم جرها من شعرها كما تم تمزيق ملابسها في اماكن عديدة …
أشار كورتيس بذراعه اليسرى الى الامام بينما كان يركب فوق أسد العالم الخاص ب جراودر.
[ عاصفة النجوم ]
عندما اقتربنا من برج الجرس ، رأيت شرارات من التعاويذ تنطلق في تلك المنطقة ” ما الذي يحدث في رايك؟” سألت كورتيس الذي لم أستطع رؤية وجهه ، لكن فقط من صوته فقط كان بإمكاني تخيل نوع التعبير القلق الذي كان ينطبع على وجهه الوسيم.
أطلق جراودر شخير غير راضٍ ، لكنه اوقفه بسرعة عندما قفز كورتيس على ظهره ، استخدمت هذا الوقت لتوجيه المانا تجاه إصاباتي على أمل تخفيفها بعض الشيء.
لقد تقيأت مباشرة.
عندما اقتربنا من برج الجرس ، رأيت شرارات من التعاويذ تنطلق في تلك المنطقة ” ما الذي يحدث في رايك؟” سألت كورتيس الذي لم أستطع رؤية وجهه ، لكن فقط من صوته فقط كان بإمكاني تخيل نوع التعبير القلق الذي كان ينطبع على وجهه الوسيم.
أطلق جراودر شخير غير راضٍ ، لكنه اوقفه بسرعة عندما قفز كورتيس على ظهره ، استخدمت هذا الوقت لتوجيه المانا تجاه إصاباتي على أمل تخفيفها بعض الشيء.
“بعض الطلاب والأساتذة يقومون بالهجوم على برج الجرس” ، أجاب بشكل يصف ماهو واضح من الاساس مما جعلني لا أعرف ماذا أقول.
[ إعصار الرياح ]
“ايضا يبدو أن هناك نوعًا من الحواجز يحيط ببرج الجرس ” أشار كورتيس عندما لمع جدار شفاف بعد ان اصطدمت به تعويذة اطلقت من قبل بروفيسور.
أدركت بحلول هذا الوقت أن يدي كانت تنزف بسبب أظافري التي كانت تحفر في راحة يدي ، لقد كنت عديم الفائدة في هذه المرحلة ، حتى لو حاولت كسر الحاجز ونجحت بشكل ما ، ألن ينتهي بي المطاف مثل ثيودور؟
لم يكن صوت للقطرات الذي سمعته مجرد هلوسة او بعض المياه ، بل كانت دماء تقطر من ذلك الرأس!.
لم يمض وقت طويل حتى وصلنا إلى الموقع الذي كان يشار إليه أنه “الحدث الرئيسي والختامي” ، لقد كانت هناك منصة حجرية كبيرة لم تكن موجودة من قبل ، بدا من المرجح أنها صنعت بواسطة إستعمال السحر ، كما كانت الأرضية الرخامية التي كانت خالية من أي خدوش حول برج الجرس متصدعة ومتشققة بشكل سيء ، كما كانت تزال هنالك برك دماء غير جافة ، لكن لم يكن هناك اي شخص قريب من المنصة بسبب أن الانواع المختلفة لوحوش المانا ذات اللون الرمادي تتجمع حول المنصة وهي تنتظر بصبر شبه آلي متجاهلة الطلاب الخائفين خارج الحاجز.
تلاشى الصوت الصاخب الذي بدا وكأنه سيقوم بتمزيق طلبة أذن اي شخص مما ترك صمتا قصيرا بيننا ، قبل ان يعود صاحب الصوت ليقوم بتنظيف حلقه.
لم يكن صوت للقطرات الذي سمعته مجرد هلوسة او بعض المياه ، بل كانت دماء تقطر من ذلك الرأس!.
[ قواطع الرماح الارضية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ عاصفة النجوم ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ رمح الرعد ]
رفع ثيودور رأسه ونظر مباشرة إلى أعين ذلك الرجل بمزيج من الكراهية الخالصة والازدراء قبل أن يبصق الدم المتراكم في فمه عند قدم درينيف.
[ إعصار الرياح ]
بعد العديد من الهتافات المختلفة ظهرت الكثير من التعاويذ عالية المستوى وإنطلقت في اتجاه برج الجرس ، ولكن على الرغم من مظهرها المهيب و إندماج عناصرها في نقطة واحدة على الحاجز ، إلا حاجز المانا الذي غلف برج الجرس لم يخفي أبدا ، لكن بدلا من ذلك كان يلتهم كل تلك التعاويذ ويصدها كما اثبت عدم تحرك الاشجار الموجودة بداخل الحاجز قوته رغم التعاويذ التي إلتحمت معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان هناك حشد كبير من الطلاب و المدرسين أمام برج الجرس ، كان بعضهم مصابا بينما كان الاخرون خائفين جدا ، لقد وقفوا هناك وهم لا يعرفون ماذا قد يفعلونه لأن الأساتذة قاموا بالعديد من المحاولات لاختراق الحاجز إلا انها لم تثمر.
“ايضا يبدو أن هناك نوعًا من الحواجز يحيط ببرج الجرس ” أشار كورتيس عندما لمع جدار شفاف بعد ان اصطدمت به تعويذة اطلقت من قبل بروفيسور.
تمكن ثيودور من قول شيء ما قبل أن يتقيأ الدم.
” فلتبقى هنا سأحاول العثور على بقية أعضاء اللجنة التأديبية”
كان هذا ما نطق به كورتيس قبل أن ينزلني بالقرب من مقدمة الحاجز ، لكن قبل أن أستطيع قول أي شيء تحرك جراودر مع سيده الذي ركب على ظهره تاركين أياي انتظر حدوث شيء ما.
[ قواطع الرماح الارضية]
كان حشد الطلاب يتجادلون بشكل قلق مع أصدقائهم حول الكارثة التي حلت بهم اليوم ، كان بعض الاشخاص اللذين يبكون ، بينما كان هنالك طلاب الآخرون مع أعين محمرة قد اجتازوا مرحلة البكاء بالفعل وأصبحوا ينتظرون بتعابير ثقيلة ، كما كان بإمكاني أن إنتظر فقط ، مع وجود القفص فوقنا الذي منعنا من مغادرة أراضي الأكاديمية ، وتلك الوحوش التي وقفت بشكل مستعد للقفز والتهام أي طالب يجرؤ على الهروب ، لقد استطعت أن أرى الأمل في أعينهم وهو يتلاشى تماما ، لقد كنا مجرد سجناء ينتظرون مصيرهم في قفص الطيور هذا .
[ منظور إيلايجا نايت ]
————
على الرغم من أن معظم الطلاب اللذين كانوا في الحشد تشكلت عليهم إصابات طفيفة مع بعض الكدمات التي تشير إلى أنهم استسلموا سريعًا لكن كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين كانت إصاباتهم خطيرة جدا ، لحسن الحظ كان بعض الأساتذة بارعين في مجال السحر الشفائي ، حتى مع عدم قدرتهم على مجابهة الباعثين إلا أنهم تمكنوا من إنقاذ بعض الأرواح اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، يبدو أن من نجح في البقاء قيد الحياة سيحظى بفرصة مشاهدة العرض النهائي الكبير لهذا اليوم! ، أنا أشكركم جميعًا على حضوركم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الصوت يتحدث بنبرة عالية جعلت الجميع يعيدون انتباههم نحو برج الجرس.
مع استمرار الضحكة المزعجة لذلك الشخص مع ارتجاف جسده بشكل سعيد ، لفت صراخ مدوي انتباه الجميع.
لكنه ظهر … لقد ظهر كما لو كان مختبأ في الظلال ، إنه صاحب الصوت المزعج الذي يشبه أظافر صدئة وهي تخدش سبورة ما ، لقد كان يرتدي رداء أحمر مزين بكمية غير منطقية من المجوهرات ، لقد ذكرني قليلا بالابن الثاني لشقيق ملك الاقزام ، لقد كان شخصية تمركزت في أسفل هرم السلطة لدرجة أن جانبه الوحيد المميز كان ثروته التي ورثها ، لقد ارتدى هذا الرجل قناعًا مخيفًا إلى حد ما لم يكن يتناسب مع ملابسه ، كان مجرد قناع أبيض بسيط مع مكان لشقوق العينين ، كما تم وضع إبتسامة سيئة الرسم في مكان الفم بلون دموي ، كما انسدل شعره القرمزي خلف قناعه وصولا إلى كتفيه.
لقد وضع يديه خلف ظهره بطريقة بدت وكأنه يحمل شيئًا ما لكنني لم أستطع معرفة ماذا كان بسبب جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيتها توقف عقلي تماما.
عند رؤية الشكل المبهرج لهذا الرجل توقفت ثرثرة الجميع مما خلق جوًا غريبا قليلا، كان هناك صمت يسود المكان مع كل النظرات التي تتجه نحو الرجل المقنع الغامض ، كانت بعضها تحمل الفضول بينما حملت ايضا الخوف مما سيفعله بعد ذلك.
لقد كان هناك عدد قليل من الهتافات من الطلاب حيث انتظرنا جميعًا اختفاء السحابة ، لقد كنت آمل أيضًا أن يكون الهجوم كافيًا لانهاء هذا ، لكنني كنت أعلم أنه لن يكون بهذه السهولة.
“و…غد”
كان المكان صامتا لدرجة أنني سمعت صوت يشبه سقوط قطرات مائية.
فقط من خلال رؤية المنصة الحجرية وهي تتحطم مثل قطعة زجاجية ، علمنا أن ثيودور لم يتراجع أثناء هجومه الآن ، ولكن ما رأيناه كان ساق ثيودور التي كانت فوق كتف درينيف الذي لم يتحرك ابدا ، بينما كانت ساق ثيودور مشرحة بشكل نصفي ونظيف تماما
* يقطر * * يقطر * * يقطر *
” أعزائي الطلاب واعضاء الهيئة التعليمية في أكاديمية زيروس ، أود أن أرحب بكم جميعًا في هذا الحفل الختامي الذي اقمناه اليوم ، أنا أنصح كل شخص منكم أن يأتي إلى برج الجرس ، لأن ما سيحدث هو شيء لا ترغبون في تفويته أيها الرفاق! لا تقلقو ، لن تقوم حيواناتي الأليفة الصغيرة بعضكم بعد الآن ~ أعدكم. ”
فجأة ظهر رمح صخري انطلق بسرعة واصطدم مع حاجز المانا.
لم يكن ذلك الشخص منزعجًا ابدا ، لقد وقف هناك بينما بدأ الطلاب يهتفون بشكل يائس وهم يأملون أن حاجز المانا قد ضعف بطريقة ما لكي يستطيع هذا الرمح اختراقه.
لكن سرعان ما ظهرت سلسلة من الشتائم موجهة إلى الشخص المقنع عندما أدرك الجميع أنه من المستحيل اختراق ذلك الحاجز ، لقد سمعت بعض الاصوات المألوفة وهي تتلفظ بالشتائم وبعض الكلمات النابية لأنهم لم يكن لديهم ما قد يفعلونه في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حرك الرجل كتفيه بشكل متحسر بينما كان يحاول كتم ضحكته.
أشار كورتيس بذراعه اليسرى الى الامام بينما كان يركب فوق أسد العالم الخاص ب جراودر.
“بفوهاهاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد صدى ضحكته مثل مجنون مهووس حتى دون أستعمال أي مانا كان المكان كله يجع بصوت ضحكته التي قامت باخفاء اي صوت اخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إلقاء نظرة سريعة بالإيماء نحو بعضنا البعض توجهت أنا وكورتيس على الفور نحو برج الجرس
لقد كان بإمكاني أن أرى مزيجًا من المشاعر في تعابير الطلاب والأساتذة ، لقد حملوا الخوف ، والغضب واليأس ، والارتباك ، والإحباط ، والكثير من العجز..
في هذه اللحظة ألقى الرجل المقنع الشيء الذي كان يمسكه خلف ظهره على الأرض.
لقد كان هناك حشد كبير من الطلاب و المدرسين أمام برج الجرس ، كان بعضهم مصابا بينما كان الاخرون خائفين جدا ، لقد وقفوا هناك وهم لا يعرفون ماذا قد يفعلونه لأن الأساتذة قاموا بالعديد من المحاولات لاختراق الحاجز إلا انها لم تثمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بضربة قاسية ، تدحرج الجسم الكروي إلى مكان قريب يكفي ليكون كل الأشخاص الموجودون في المقدمة قادرين على رؤيته.
كان الصوت يتحدث بنبرة عالية جعلت الجميع يعيدون انتباههم نحو برج الجرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى ضحكته مثل مجنون مهووس حتى دون أستعمال أي مانا كان المكان كله يجع بصوت ضحكته التي قامت باخفاء اي صوت اخر.
لقد كان رأسا …
بوم!
لقد كان رأسا حقيقيا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما نطق به كورتيس قبل أن ينزلني بالقرب من مقدمة الحاجز ، لكن قبل أن أستطيع قول أي شيء تحرك جراودر مع سيده الذي ركب على ظهره تاركين أياي انتظر حدوث شيء ما.
لم يكن صوت للقطرات الذي سمعته مجرد هلوسة او بعض المياه ، بل كانت دماء تقطر من ذلك الرأس!.
بومم!
استغرق الأمر بضع ثوان للخروج من حالتي المتجمدة وبدأ ذهني بمعالجة ما كان يحدث قبل أن تصيبني موجة من الغثيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى أنه لا يزال لديك القليل روح القتال فيك! حسنًا … إنه أمر سيء للغاية لانك تبدو على وشك الموت بسبب كل هذا الدم الذي فقدته ، دعنى أساعدك في ايقافه.”
أطلق جراودر شخير غير راضٍ ، لكنه اوقفه بسرعة عندما قفز كورتيس على ظهره ، استخدمت هذا الوقت لتوجيه المانا تجاه إصاباتي على أمل تخفيفها بعض الشيء.
لقد تقيأت مباشرة.
كان حشد الطلاب يتجادلون بشكل قلق مع أصدقائهم حول الكارثة التي حلت بهم اليوم ، كان بعض الاشخاص اللذين يبكون ، بينما كان هنالك طلاب الآخرون مع أعين محمرة قد اجتازوا مرحلة البكاء بالفعل وأصبحوا ينتظرون بتعابير ثقيلة ، كما كان بإمكاني أن إنتظر فقط ، مع وجود القفص فوقنا الذي منعنا من مغادرة أراضي الأكاديمية ، وتلك الوحوش التي وقفت بشكل مستعد للقفز والتهام أي طالب يجرؤ على الهروب ، لقد استطعت أن أرى الأمل في أعينهم وهو يتلاشى تماما ، لقد كنا مجرد سجناء ينتظرون مصيرهم في قفص الطيور هذا .
تقيأت مرارا وتكرارا.
فجأة توقف الرجل المقنع عن الضحك وخلع قناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
كما جعلتني الرائحة النتنة لعشاء الليلة الماضية الممزوجة ببعض الروائح حمضية اتقيأ أكثر حتى لم يعد لدي شيء لإخراجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي قمت باستعادة رابطة جاشي ، تمكنت من رؤية الطلاب والأساتذة وهم ينظرون بعيدًا مع وجوه شاحبة أو يمسكون بطونهم بينما يستمرون في التقيؤ على الأرض.
عندما رأى أنه لم يضحك أحد منا ، هز رأسه وقال “أوه ايها القذارة … أنتم لستم ممتعين ، استرخوا ، لقد تركته حيا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه ظهر … لقد ظهر كما لو كان مختبأ في الظلال ، إنه صاحب الصوت المزعج الذي يشبه أظافر صدئة وهي تخدش سبورة ما ، لقد كان يرتدي رداء أحمر مزين بكمية غير منطقية من المجوهرات ، لقد ذكرني قليلا بالابن الثاني لشقيق ملك الاقزام ، لقد كان شخصية تمركزت في أسفل هرم السلطة لدرجة أن جانبه الوحيد المميز كان ثروته التي ورثها ، لقد ارتدى هذا الرجل قناعًا مخيفًا إلى حد ما لم يكن يتناسب مع ملابسه ، كان مجرد قناع أبيض بسيط مع مكان لشقوق العينين ، كما تم وضع إبتسامة سيئة الرسم في مكان الفم بلون دموي ، كما انسدل شعره القرمزي خلف قناعه وصولا إلى كتفيه.
لم أرغب في النظر مرة أخرى ، لكن عيناي كانت ترغب في النظر إلى الرأس المقطوع ، عندما حدقت فيه مرة أخرى ، لاحظت أنه كان ينتمي لقزم ، لقد رايت ذلك الرأس من قبل ، كان هنالك شعر طويل يغطي بعض من ذلك الرأس بينما تسربت بركة من الدماء منه من اسفل رقبته مرورا بعظام العمود الفقري الذي تم سحبه مع الراس… كانت عظام بيضاء جدًا.
“الآن! أعتذر لكم جميعا عن التأخير! بدون مزيد من الهراء ، سنبدأ الآن بحدثنا الرئيسي! يا رفاق ، اخرجوهم!”
نظرت إلى الدماء بينما كان عقلي يصرخ لكي أنظر بعيدًا ، لكن عيناي ظلت مركزتين على المشهد المروع بينما بدأت اشعر ان هنالك شيء غير صحيح.
كان حشد الطلاب يتجادلون بشكل قلق مع أصدقائهم حول الكارثة التي حلت بهم اليوم ، كان بعض الاشخاص اللذين يبكون ، بينما كان هنالك طلاب الآخرون مع أعين محمرة قد اجتازوا مرحلة البكاء بالفعل وأصبحوا ينتظرون بتعابير ثقيلة ، كما كان بإمكاني أن إنتظر فقط ، مع وجود القفص فوقنا الذي منعنا من مغادرة أراضي الأكاديمية ، وتلك الوحوش التي وقفت بشكل مستعد للقفز والتهام أي طالب يجرؤ على الهروب ، لقد استطعت أن أرى الأمل في أعينهم وهو يتلاشى تماما ، لقد كنا مجرد سجناء ينتظرون مصيرهم في قفص الطيور هذا .
مع استمرار الضحكة المزعجة لذلك الشخص مع ارتجاف جسده بشكل سعيد ، لفت صراخ مدوي انتباه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعض الطلاب والأساتذة يقومون بالهجوم على برج الجرس” ، أجاب بشكل يصف ماهو واضح من الاساس مما جعلني لا أعرف ماذا أقول.
”لااا! دورادريا! ”
تمكن ثيودور من قول شيء ما قبل أن يتقيأ الدم.
عند رؤية الشكل المبهرج لهذا الرجل توقفت ثرثرة الجميع مما خلق جوًا غريبا قليلا، كان هناك صمت يسود المكان مع كل النظرات التي تتجه نحو الرجل المقنع الغامض ، كانت بعضها تحمل الفضول بينما حملت ايضا الخوف مما سيفعله بعد ذلك.
رأيت ثيودور وهو يصرخ كما ركض بشراسة نحو الرجل المقنع ، لقد قام بقذف بالطلاب الذين لم يكونوا سريعين كافية للخروج نطاق ركضه.
رأيت ثيودور وهو يصرخ كما ركض بشراسة نحو الرجل المقنع ، لقد قام بقذف بالطلاب الذين لم يكونوا سريعين كافية للخروج نطاق ركضه.
” أعزائي الطلاب واعضاء الهيئة التعليمية في أكاديمية زيروس ، أود أن أرحب بكم جميعًا في هذا الحفل الختامي الذي اقمناه اليوم ، أنا أنصح كل شخص منكم أن يأتي إلى برج الجرس ، لأن ما سيحدث هو شيء لا ترغبون في تفويته أيها الرفاق! لا تقلقو ، لن تقوم حيواناتي الأليفة الصغيرة بعضكم بعد الآن ~ أعدكم. ”
“دورادريا!”
لم يمض وقت طويل حتى وصلنا إلى الموقع الذي كان يشار إليه أنه “الحدث الرئيسي والختامي” ، لقد كانت هناك منصة حجرية كبيرة لم تكن موجودة من قبل ، بدا من المرجح أنها صنعت بواسطة إستعمال السحر ، كما كانت الأرضية الرخامية التي كانت خالية من أي خدوش حول برج الجرس متصدعة ومتشققة بشكل سيء ، كما كانت تزال هنالك برك دماء غير جافة ، لكن لم يكن هناك اي شخص قريب من المنصة بسبب أن الانواع المختلفة لوحوش المانا ذات اللون الرمادي تتجمع حول المنصة وهي تنتظر بصبر شبه آلي متجاهلة الطلاب الخائفين خارج الحاجز.
————
صرخ ثيودور مجددا بصوت اجش وهو يضرب قبضتيه على الحاجز الشفاف.
استغرق الأمر بضع ثوان للخروج من حالتي المتجمدة وبدأ ذهني بمعالجة ما كان يحدث قبل أن تصيبني موجة من الغثيان.
لم يكن هناك سوى صوتين يمكن سماعهما الان ، الصوت الاول كان الضحكة السعيدة القادمة من الرجل المقنع بينما كان الصوت الاخر هو نحيب ثيودور و ارتطام قبضتيه مع الحاجز.
لم أرغب في النظر مرة أخرى ، لكن عيناي كانت ترغب في النظر إلى الرأس المقطوع ، عندما حدقت فيه مرة أخرى ، لاحظت أنه كان ينتمي لقزم ، لقد رايت ذلك الرأس من قبل ، كان هنالك شعر طويل يغطي بعض من ذلك الرأس بينما تسربت بركة من الدماء منه من اسفل رقبته مرورا بعظام العمود الفقري الذي تم سحبه مع الراس… كانت عظام بيضاء جدًا.
بوم!
مع استمرار الضحكة المزعجة لذلك الشخص مع ارتجاف جسده بشكل سعيد ، لفت صراخ مدوي انتباه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت أحد أعضاء اللجنة التأديبية …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوم!
لم يمض وقت طويل حتى وصلنا إلى الموقع الذي كان يشار إليه أنه “الحدث الرئيسي والختامي” ، لقد كانت هناك منصة حجرية كبيرة لم تكن موجودة من قبل ، بدا من المرجح أنها صنعت بواسطة إستعمال السحر ، كما كانت الأرضية الرخامية التي كانت خالية من أي خدوش حول برج الجرس متصدعة ومتشققة بشكل سيء ، كما كانت تزال هنالك برك دماء غير جافة ، لكن لم يكن هناك اي شخص قريب من المنصة بسبب أن الانواع المختلفة لوحوش المانا ذات اللون الرمادي تتجمع حول المنصة وهي تنتظر بصبر شبه آلي متجاهلة الطلاب الخائفين خارج الحاجز.
نفس المجموعة التي كان آرثر فيها …
“دورادريا!”
قام درينيف بإمالة رأسه مرة أخرى بشكل مرتبك بينما استمر في ضرب ثيودور ، لم يعد من الممكن تمييز وجهه ثيودور حتى ، لأنه تعرض للضرب مما جعله عبارة عن عظام مكسورة ، لم يتمكن البقية منا حتى من فعل أي شيء … فقط وقفنا ونحن نشاهد زميلنا في المدرسة يتعرض للتعذيب.
بوم!
لقد كانت أحد أعضاء اللجنة التأديبية …
تشكلت حفرة تحت ثيودور كما استمرت الأرضية الرخامية حوله في الانهيار و التصدع تحت ضغط قوته ، كما واصل ضرب الحاجز بقوة شديدة حتى بدأ الدم يتدفق على ذراعيه عندما بدأت عظام يديه بالتحطم بسبب قوته المفرطة ، رغم كل هذا ، لم يختفي الغضب من أعين ثيودور وهو يواصل إقفال نظرته نحو الرجل المقنع.
” أعزائي الطلاب واعضاء الهيئة التعليمية في أكاديمية زيروس ، أود أن أرحب بكم جميعًا في هذا الحفل الختامي الذي اقمناه اليوم ، أنا أنصح كل شخص منكم أن يأتي إلى برج الجرس ، لأن ما سيحدث هو شيء لا ترغبون في تفويته أيها الرفاق! لا تقلقو ، لن تقوم حيواناتي الأليفة الصغيرة بعضكم بعد الآن ~ أعدكم. ”
“بفوهاهاهاها!”
“تعال إلى هنا وقاتلني ، ايها الجبان!” صرخ ثيودور مع نظرة مشوشة في عينيه.
بضربة قاسية ، تدحرج الجسم الكروي إلى مكان قريب يكفي ليكون كل الأشخاص الموجودون في المقدمة قادرين على رؤيته.
فجأة توقف الرجل المقنع عن الضحك وخلع قناعه.
لقد كان وجهه رقيقا وحادًا ، مع جلد قد يختلف قليلا بين درجات اللون الرمادي ، على الرغم من إمتلاكه للملامح الحادة والجذابة التي قد ترغب جميع النساء في إمتلاك احبائهم لمثلها ، لكن كان من المستحيل عدم رؤية التعبير الجنوني الذي يبدو بانه محفور على وجهه بشكل دائم ، تجعدت ملامحه وهو يعبس بينما كان يميل رأسه إلى الجانب كما لو كان محتارا من كلام ثيودور الأخير.
“هممم؟ ماذا قلت؟”
“جبان؟ أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رأسا حقيقيا!.
سدد درينيف ركلة قوية أخرى على جانب ثيودور لكن هذه المرة رافقها صوت حاد لتحطم العظام.
بدأ الشخص المقنع يسير نحو ثيودور بغطرسة تتواجد فقط لدى شخص يعلم أن كل شيء في العالم موجود له وحده ، كما بدت ان كل خطوة يخطوها كانت تحفر في اذهان الحاضرين المزيد من للقلق.
وقفنا جميعًا هناك مع انفتاح افواهنا ، حتى الأساتذة وقفوا بشكل متحير من الاختلاف الواضح في القوة بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت حفرة تحت ثيودور كما استمرت الأرضية الرخامية حوله في الانهيار و التصدع تحت ضغط قوته ، كما واصل ضرب الحاجز بقوة شديدة حتى بدأ الدم يتدفق على ذراعيه عندما بدأت عظام يديه بالتحطم بسبب قوته المفرطة ، رغم كل هذا ، لم يختفي الغضب من أعين ثيودور وهو يواصل إقفال نظرته نحو الرجل المقنع.
“نعم انت! توقف عن الاختباء خلف هذا الحاجز وقاتلني!” تراجع ثيودور إلى الوراء واستمر الدم في الانسكاب من يديه المكسورتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيا! درينيف العظيم لا يختبئ ، لتقاتلني!” لم تترك الابتسامة المتكلفة وجهه أبدًا وهو يركل ثيودور بعيدًا مثل دمية خرقة.
“جبان؟ أنا؟ العظيم والجبار درينيف الذي ولد من جديد … يختبئ؟ ” ( لم تأتي الجملة هنا بالمعنى الحرفي ، بل فقط كناية لاكتسابه قوة جديدة )
صرخ ثيودور مجددا بصوت اجش وهو يضرب قبضتيه على الحاجز الشفاف.
تقيأت مرارا وتكرارا.
اختفى الشخص الذي يُدعى درينيف عن الأنظار وظهر أمام ثيودور بسرعة كبيرة جدًا ، ولم يكن ثيودور قادرًا حتى على الرد عندما سحبه درينيف إلى الجانب الآخر من الحاجز ، كما ألقى بعضو اللجنة التأديبية بسهولة على المنصة.
وداعا دورادريا …. لقد كنت شخصا لطيفا …
تم امساك ثيودور على حين غرة ، وهبط على ظهره بشكل لا يمكن وصفه باللأنيق قبل أن يسقط على ركبتيه لأنه كان يعاني في وضع ثقله على يديه المحطمتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرة أخرى ، تحرك درينيف بطريقة لا يمكن رؤيتها ليظهر ويجلس القرفصاء امام ثيودور. “لماذا لا تقاتلني الآن؟” كما ارتسمت ابتسامة شريرة منحنية على وجه الرجل ذو الشعر الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زئر ثيودور بشكل يائس وقفز محركا ساقيه إلى أسفل منفذاً ركلة باتجاه كتف درينيف.
[ منظور إيلايجا نايت ]
بومم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تحطمت المنصة وتشكلت سحابة من الغبار اصبح من الواضح أن ثيودور وضع ما يكفي من المانا في ساقه تكفي لتحطم مبنى.
قام درينيف بإمالة رأسه مرة أخرى بشكل مرتبك بينما استمر في ضرب ثيودور ، لم يعد من الممكن تمييز وجهه ثيودور حتى ، لأنه تعرض للضرب مما جعله عبارة عن عظام مكسورة ، لم يتمكن البقية منا حتى من فعل أي شيء … فقط وقفنا ونحن نشاهد زميلنا في المدرسة يتعرض للتعذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان هناك عدد قليل من الهتافات من الطلاب حيث انتظرنا جميعًا اختفاء السحابة ، لقد كنت آمل أيضًا أن يكون الهجوم كافيًا لانهاء هذا ، لكنني كنت أعلم أنه لن يكون بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى ضحكته مثل مجنون مهووس حتى دون أستعمال أي مانا كان المكان كله يجع بصوت ضحكته التي قامت باخفاء اي صوت اخر.
لم يكن هناك سوى صوتين يمكن سماعهما الان ، الصوت الاول كان الضحكة السعيدة القادمة من الرجل المقنع بينما كان الصوت الاخر هو نحيب ثيودور و ارتطام قبضتيه مع الحاجز.
ظهر صراخ متألم من مركز السحابة جعل الجميع يتوقفون عن الصراخ وينتظرون بصمت ، بعد أن تلاشى الغبار ، أصبح بإمكاننا رؤية ما حدث لكن لم يصدق أي منا ما كنا نراه ، لم يكن امرا سريا أن ثيودور كان متفردا ، فهو قادر على استخدام المانا للتلاعب بالجاذبية.
فقط من خلال رؤية المنصة الحجرية وهي تتحطم مثل قطعة زجاجية ، علمنا أن ثيودور لم يتراجع أثناء هجومه الآن ، ولكن ما رأيناه كان ساق ثيودور التي كانت فوق كتف درينيف الذي لم يتحرك ابدا ، بينما كانت ساق ثيودور مشرحة بشكل نصفي ونظيف تماما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفنا جميعًا هناك مع انفتاح افواهنا ، حتى الأساتذة وقفوا بشكل متحير من الاختلاف الواضح في القوة بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن صوت للقطرات الذي سمعته مجرد هلوسة او بعض المياه ، بل كانت دماء تقطر من ذلك الرأس!.
لقد كان هجوم ثيودور قادرا على جعل الأساتذة يبذلون كل ما في وسعهم لتفاديه ، لكن هذا الرجل الغامض هنا أخذه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى ضحكته مثل مجنون مهووس حتى دون أستعمال أي مانا كان المكان كله يجع بصوت ضحكته التي قامت باخفاء اي صوت اخر.
“هيا! درينيف العظيم لا يختبئ ، لتقاتلني!” لم تترك الابتسامة المتكلفة وجهه أبدًا وهو يركل ثيودور بعيدًا مثل دمية خرقة.
بعد العديد من الهتافات المختلفة ظهرت الكثير من التعاويذ عالية المستوى وإنطلقت في اتجاه برج الجرس ، ولكن على الرغم من مظهرها المهيب و إندماج عناصرها في نقطة واحدة على الحاجز ، إلا حاجز المانا الذي غلف برج الجرس لم يخفي أبدا ، لكن بدلا من ذلك كان يلتهم كل تلك التعاويذ ويصدها كما اثبت عدم تحرك الاشجار الموجودة بداخل الحاجز قوته رغم التعاويذ التي إلتحمت معه.
“أنا أقاتل مثلما طلبت ، أليس كذلك؟ ماذا حدث لك هاه؟”
“تعال إلى هنا وقاتلني ، ايها الجبان!” صرخ ثيودور مع نظرة مشوشة في عينيه.
“غاااه!” لقد كانت هذه الصرخة الجوفاء هي كل ما استطعت سماعه عندما اشتعلت النيران القرمزية في ثيودور بسبب فرقعة من أصابع دارنيف ، لقد كان هذا فعله … فقط فرقع أصابعه.
قام درينيف بإمالة رأسه مرة أخرى بشكل مرتبك بينما استمر في ضرب ثيودور ، لم يعد من الممكن تمييز وجهه ثيودور حتى ، لأنه تعرض للضرب مما جعله عبارة عن عظام مكسورة ، لم يتمكن البقية منا حتى من فعل أي شيء … فقط وقفنا ونحن نشاهد زميلنا في المدرسة يتعرض للتعذيب.
“و…غد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه ظهر … لقد ظهر كما لو كان مختبأ في الظلال ، إنه صاحب الصوت المزعج الذي يشبه أظافر صدئة وهي تخدش سبورة ما ، لقد كان يرتدي رداء أحمر مزين بكمية غير منطقية من المجوهرات ، لقد ذكرني قليلا بالابن الثاني لشقيق ملك الاقزام ، لقد كان شخصية تمركزت في أسفل هرم السلطة لدرجة أن جانبه الوحيد المميز كان ثروته التي ورثها ، لقد ارتدى هذا الرجل قناعًا مخيفًا إلى حد ما لم يكن يتناسب مع ملابسه ، كان مجرد قناع أبيض بسيط مع مكان لشقوق العينين ، كما تم وضع إبتسامة سيئة الرسم في مكان الفم بلون دموي ، كما انسدل شعره القرمزي خلف قناعه وصولا إلى كتفيه.
تمكن ثيودور من قول شيء ما قبل أن يتقيأ الدم.
[ عاصفة النجوم ]
تم امساك ثيودور على حين غرة ، وهبط على ظهره بشكل لا يمكن وصفه باللأنيق قبل أن يسقط على ركبتيه لأنه كان يعاني في وضع ثقله على يديه المحطمتين.
“هممم؟ ماذا قلت؟”
سدد درينيف ركلة قوية أخرى على جانب ثيودور لكن هذه المرة رافقها صوت حاد لتحطم العظام.
رفع ثيودور رأسه ونظر مباشرة إلى أعين ذلك الرجل بمزيج من الكراهية الخالصة والازدراء قبل أن يبصق الدم المتراكم في فمه عند قدم درينيف.
“الآن! أعتذر لكم جميعا عن التأخير! بدون مزيد من الهراء ، سنبدأ الآن بحدثنا الرئيسي! يا رفاق ، اخرجوهم!”
كان بإمكاني رؤية العروق وهي تظهر على جبين درينيف ، لكنه ببساطة أخذ نفسًا عميقًا وهو يمرر أصابعه من خلال شعره الأحمر ، ونظر لأسفل إلى ثيودور الذي كان يبدو في فوضى بائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرى أنه لا يزال لديك القليل روح القتال فيك! حسنًا … إنه أمر سيء للغاية لانك تبدو على وشك الموت بسبب كل هذا الدم الذي فقدته ، دعنى أساعدك في ايقافه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت حفرة تحت ثيودور كما استمرت الأرضية الرخامية حوله في الانهيار و التصدع تحت ضغط قوته ، كما واصل ضرب الحاجز بقوة شديدة حتى بدأ الدم يتدفق على ذراعيه عندما بدأت عظام يديه بالتحطم بسبب قوته المفرطة ، رغم كل هذا ، لم يختفي الغضب من أعين ثيودور وهو يواصل إقفال نظرته نحو الرجل المقنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أقاتل مثلما طلبت ، أليس كذلك؟ ماذا حدث لك هاه؟”
“غاااه!” لقد كانت هذه الصرخة الجوفاء هي كل ما استطعت سماعه عندما اشتعلت النيران القرمزية في ثيودور بسبب فرقعة من أصابع دارنيف ، لقد كان هذا فعله … فقط فرقع أصابعه.
شعرت وكأنني غرقت بداخل مياه كثيفة بينما ضغطت يدي على الحاجز ، سقطت على ركبتاي وحدقت أمامي في حالة من الذهول.
عندما اقتربنا من برج الجرس ، رأيت شرارات من التعاويذ تنطلق في تلك المنطقة ” ما الذي يحدث في رايك؟” سألت كورتيس الذي لم أستطع رؤية وجهه ، لكن فقط من صوته فقط كان بإمكاني تخيل نوع التعبير القلق الذي كان ينطبع على وجهه الوسيم.
فرق الرجل اصابعه مجددا عندما اختفى اللهب ، تاركا جثة متفحمة مع دخان متصاعد منها.
أدركت بحلول هذا الوقت أن يدي كانت تنزف بسبب أظافري التي كانت تحفر في راحة يدي ، لقد كنت عديم الفائدة في هذه المرحلة ، حتى لو حاولت كسر الحاجز ونجحت بشكل ما ، ألن ينتهي بي المطاف مثل ثيودور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه ظهر … لقد ظهر كما لو كان مختبأ في الظلال ، إنه صاحب الصوت المزعج الذي يشبه أظافر صدئة وهي تخدش سبورة ما ، لقد كان يرتدي رداء أحمر مزين بكمية غير منطقية من المجوهرات ، لقد ذكرني قليلا بالابن الثاني لشقيق ملك الاقزام ، لقد كان شخصية تمركزت في أسفل هرم السلطة لدرجة أن جانبه الوحيد المميز كان ثروته التي ورثها ، لقد ارتدى هذا الرجل قناعًا مخيفًا إلى حد ما لم يكن يتناسب مع ملابسه ، كان مجرد قناع أبيض بسيط مع مكان لشقوق العينين ، كما تم وضع إبتسامة سيئة الرسم في مكان الفم بلون دموي ، كما انسدل شعره القرمزي خلف قناعه وصولا إلى كتفيه.
”بفت! اترون! لقد ساعدته! إنه لا ينزف الآن ، أليس كذلك؟ بوهاهاها! ”
ملأت ضحكته الصاخبة المنطقة كما بدأ يصفق لنفسه بشكل حار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن معظم الطلاب اللذين كانوا في الحشد تشكلت عليهم إصابات طفيفة مع بعض الكدمات التي تشير إلى أنهم استسلموا سريعًا لكن كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين كانت إصاباتهم خطيرة جدا ، لحسن الحظ كان بعض الأساتذة بارعين في مجال السحر الشفائي ، حتى مع عدم قدرتهم على مجابهة الباعثين إلا أنهم تمكنوا من إنقاذ بعض الأرواح اليوم.
عندما رأى أنه لم يضحك أحد منا ، هز رأسه وقال “أوه ايها القذارة … أنتم لستم ممتعين ، استرخوا ، لقد تركته حيا “.
لقد ابعدت عينيّ بعيدًا عن جسد ثيودور المتفحم لأرى كورتيس وهو يتم امساكه من قبل أعضاء اللجنة التأديبية الآخرين ، كانت كلير تغطي فمه بينما كان لديها أثر من الدموع التي تنهمر على وجهها ، الأميرة ، كانت تمسك بذراع شقيقها مع اخفاض رأسها لأسفل كما لم اتمكن من رؤية تعابيرها ، لكني لم أستطع رؤية ذلك الجني ، فيريث ، وذلك العضو الغامض ذو الأعين الضيقة ، أعتقد أن اسمه كان كاي …؟
لقد كان الصوت قادمًا من برج الجرس الواقع في منتصف الحرم الأكاديمي.
“الآن! أعتذر لكم جميعا عن التأخير! بدون مزيد من الهراء ، سنبدأ الآن بحدثنا الرئيسي! يا رفاق ، اخرجوهم!”
بومم!
عندما كان درينيف يلوح بذراعه بشكل رائع مثل شخص يؤدي مسرحية ، تحركت وحوش المانا الساكنة وجلست بشكل مستقيم بينما خرجت من برج الجرس مجموعة من الشخصيات التي ترتدي اقنعة مع اثواب طويلة وهي تسحب شخصا ما.
“بفوهاهاهاها!”
عندما رأيتها توقف عقلي تماما.
تم امساك ثيودور على حين غرة ، وهبط على ظهره بشكل لا يمكن وصفه باللأنيق قبل أن يسقط على ركبتيه لأنه كان يعاني في وضع ثقله على يديه المحطمتين.
شعرت وكأنني غرقت بداخل مياه كثيفة بينما ضغطت يدي على الحاجز ، سقطت على ركبتاي وحدقت أمامي في حالة من الذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان هناك حشد كبير من الطلاب و المدرسين أمام برج الجرس ، كان بعضهم مصابا بينما كان الاخرون خائفين جدا ، لقد وقفوا هناك وهم لا يعرفون ماذا قد يفعلونه لأن الأساتذة قاموا بالعديد من المحاولات لاختراق الحاجز إلا انها لم تثمر.
لقد إمتلئ وجهها بالكدمات بينما كان يتم جرها من شعرها كما تم تمزيق ملابسها في اماكن عديدة …
لقد كانت تيسيا.
————
لم أرغب في النظر مرة أخرى ، لكن عيناي كانت ترغب في النظر إلى الرأس المقطوع ، عندما حدقت فيه مرة أخرى ، لاحظت أنه كان ينتمي لقزم ، لقد رايت ذلك الرأس من قبل ، كان هنالك شعر طويل يغطي بعض من ذلك الرأس بينما تسربت بركة من الدماء منه من اسفل رقبته مرورا بعظام العمود الفقري الذي تم سحبه مع الراس… كانت عظام بيضاء جدًا.
وداعا دورادريا …. لقد كنت شخصا لطيفا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، تحرك درينيف بطريقة لا يمكن رؤيتها ليظهر ويجلس القرفصاء امام ثيودور. “لماذا لا تقاتلني الآن؟” كما ارتسمت ابتسامة شريرة منحنية على وجه الرجل ذو الشعر الأحمر.
قام درينيف بإمالة رأسه مرة أخرى بشكل مرتبك بينما استمر في ضرب ثيودور ، لم يعد من الممكن تمييز وجهه ثيودور حتى ، لأنه تعرض للضرب مما جعله عبارة عن عظام مكسورة ، لم يتمكن البقية منا حتى من فعل أي شيء … فقط وقفنا ونحن نشاهد زميلنا في المدرسة يتعرض للتعذيب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات