لما أنا هنا؟
تسارعت نبضات قلبي وأصبحت راحة يدي تتصبب عرقا عندما وصلت مشاعر سيلفي إلي ، لكن لم يكن لدي وقت للراحة ، مع الإصابات البليغة التي ألحقتها بمن حولي سحرة ورماة سهام سارع جنود العدو إلى الاقتراب منا.
مثل صاعقة كهربائية أصابتني قشعريرة من كلماتها مما جعلني أعاني أكثر.
من المؤكد أنها افترضت بأني فاقد للوعي أو ما هو أسوأ لذلك يجب أن أستغل هذه الفرصة.
“حصلت على بعض المرح هنا”
في هذه اللحظة إرتعش جبين فانيزي المجعد.
ضحكت أستاذتي السابقة لكن نغمتها اللطيفة لم تتناسب مع صراخ الجنود وأصوات تصادم الأسلحة التي في الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متعة؟ لقد كنت أتحمل العبء الأكبر للهجمات من السحرة ورماة السهام محاولًا إنشاء ثغرات في هجماتهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكن أن أكون هنا …”
أجبت وانا أحرك قصيدة الفجر وادفن نصلها الحاد خلال درع جندي العدو في حركة سريعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هكذا تمكنت من تفجير كل تلك التعاويذ الآن؟”
“ربما أنا هنا!” صرخت مع ضحكة طفولية
سألت فانيزي وهي تتجنب هجمة جندي مع مطرقة حرب كبيرة ، لقد كان من المقنع مشاهدة أستاذتي السابقة تقاتل دون أن تتراجع.
لقد أنتج أسلوبها في إستخدام السيوف المزدوجة جنبا إلى جنب مع استخدامها لكل من عناصر الأرض والنار بشكل فريد لخلق الزجاج مجموعة من الهجمات المتكاملة.
كان بإمكاني تماما رؤية ضلوعها من خلال قطعة القماش الرقيقة التي كانت لتبدو أنيقة لو ارتدتها أي امرأة أخرى.
جفلت بسبب الصوت غير المألوف الذي رن أمام رأسي وجعلني أكاد أسقط من الغصن الذي كنت واقفا عليه.
لقد كانت قادرة على صنع طبقة من الزجاج الحاد حول سيوفها لتوسيع مدى هجومها بينما كانت تشق الأعداء على بعد عدة ياردات منها.
مع إدارة رأسي يمينا ويسارا بدأت بمحاولة تحديد مصدر الصوت.
شددت قبضتي حول معصمها ثم أطلقت تعويذتي.
“لا ، لقد كانت شيئا آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت علة أسناني محاولًا الحفاظ على هدوئي
سحبت سيفي من عدو مختلف ، ”فانيزي ، يجب أن ننهي هذه المعركة قريبا ، أو على الأقل نقوم بنقلها من هنا “.
“أنت تقول ذلك كما لو أننا ، كنا نطيل وقت هذه المعركة عن قصد.” تحدثت البروفيسورة بشكل محبط وهي تراوغ هجوم اخر
على الأرجح كانت إما أحد المناجل أو احد خدمهم ، أو أحد الأعداء الرئيسيين الذين قضيت سنوات في التدريب للقتال ضدهم في أرض الأزوراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمت بأرجحة قصيدة الفجر مما خل نصلا هلاليا من الرياح ضرب الجندي الذي هاجم أستاذتي السابقة.
مع هسهسة رياح حادة تدفق الدم من رقبة الجندي غير المحمية.
لم يكن قادرا على فعل شيء مطلقا سوى إطلاق شهقة جوفاء قبل أن ينهار على الأرض مع أعين واسعة وهو يرفع يديه ليضغط على إصابته المميتة.
“أنت تقول ذلك كما لو أننا ، كنا نطيل وقت هذه المعركة عن قصد.” تحدثت البروفيسورة بشكل محبط وهي تراوغ هجوم اخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت المزيد من المانا الخضراء الغامضة حول العدو لكن قبل أن تتاح لها الفرصة لإنهاء تعويذتها أطلقت مسمارا صخريا من الأرض بجانبها.
أصبحت نبرة صوتي صارمة عندما أجبت.
تحركت مرة أخرى متنقلة من داخل شجرة إلى أخرى مستخدمة الأغصان كما لو كانت أنفاق لها وهي تترك وراءها آثار مانا خضراء خافة.
“سأعترف بأن أولوياتي قد تغيرت بعض الشيء حتى الآن ولكن لا وقت لدينا الآن ، قومي بنقل المعركة إلى مكان آخر أي مكان بعيدا عن هنا سيكون كافيا. ”
كان بإمكاني تماما رؤية ضلوعها من خلال قطعة القماش الرقيقة التي كانت لتبدو أنيقة لو ارتدتها أي امرأة أخرى.
بعيدًا عن ساحة المعركة أصبحت الأشجار المتباعدة بالتساوي والتي يعتني بها قاطعو الأخشاب من البلدة المجاورة أكثر وحشية وكثافة.
“لما؟ ، ماذا يحدث هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم ، سأضطر فقط إلى أن أكون أكثر صرامة في ترويضك “. هزت رأسها وهي تحرك يديها
” هناك شخص قادم ، شخص قوي ربما حتى أقوى مني ، أبعدي الجميع عم هنا حتى لا تدخلوا نطاق قتالنا”.
“قالت لي والدتي ألا أتحدث إلى الغرباء وخاصة أولئك الذين … يكونون غريبين مثلك”
الرونية ، التي نقلتها إليّ سيلفيا والسبب ذاته لبدء كل هذا أخرجني من قبضة الظلام الباردة.
في هذه اللحظة إرتعش جبين فانيزي المجعد.
“لما؟ ، ماذا يحدث هنا؟”
دون تفكير زائد ، عضضت شفتي السفلية ، نظرا لأن الألم والطعم المعدني للدماء غمر لساني وحررني من قبضة ضغطها القاتل قمت على الفور بتنشيط نطاق القلب.
” تدخلوا؟ لا يمكنك ، أنت تعني – ”
ارتجفت عندما سقط نظري على النصل في يدي أو بالأحرى ما تبقى منه.
من المؤكد أنها افترضت بأني فاقد للوعي أو ما هو أسوأ لذلك يجب أن أستغل هذه الفرصة.
أومأتُ برأسي بشدة “هذا هو سبب وجودي هنا ، في حالة حدوث شيء كهذا ، الأ أبعدي الجميع من هنا “.
ثم رفعت ذراعيها مستحضرة المزيد من برك المانا على الأرض وعلى الأشجار من حولي ، لم أكن عادة لاتمكن من رؤية كل هذا إلا بسبب رؤيتي الفريدة.
اندفعت جزيئات المانا باللون الأزرق والأحمر والأخضر والأصفر من جسدي بينما كانت المانا في المنطقة المجاورة تدور وتتجمع وتنجذب إلى جسدي مثل إنجذاب العث إلى النار.
“أعلم أنك قوي ، في الواقع لا أستطيع أن أفهم مدى قوتك حقيقة – لكن اللعنة هذا لا يعني أنه لا يمكنك الحصول على أي مساعدة!”
“آسف ، سأضطر إلى الرفض.”
اصبحت نظرتي ألطف عندما واجهت نظرة على أستاذتي السابقة لكنني بقيت صامتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بذراعها العظمي الشاحب الملطخ بعلامات ذات لون متغير بينما كنت أحاول التحرر من قبضتها.
قفزت القائدة على الصقر المتعاقد وصرخت ، “جنود ديكاثين! تراجع!”
“اللعنة” لعنت بقوة وهي تتفقد ساحة المعركة ، ثن نظرت إلى الخلف نحوي بنظرة حازمة.
“حسنا ، لكن من الأفضل أن تعود حيا وإلا سأسحبك من الجحيم بنفسي فقط لأعيدك.”
رُفعتني في الهواء ممسكة بي من رقبتي عندما خرج مصدر الصوت الحاد من الشجرة.
لم يسعني إلا أن أضحك بسبب تهديدها السخيف.
“حسنا ، أعدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة تحول اتجاه المعركة بالفعل ، حلقت فانيزي فوق رؤوس الجيش وسحبت رجالها الذين ربما لم يسمعوا ندائها ، لكن اغلب جنودنا كانوا قد بدأوا بالفعل في التراجع بينما يدافعون ضد أعدائنا.
تراجعت فانيزي خطوة إلى الوراء وقامت بأداء تحية صارمة قبل أن تنطلق مثل شعلة في السماء.
“الصفر المطلق”
قفزت القائدة على الصقر المتعاقد وصرخت ، “جنود ديكاثين! تراجع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة وبفضل الاستيعاب إرادة سيلفيا كنت أشعر أن جسدي يتعافى بالفعل ، لكن الإصابة التي أحدثتها كانت مختلفة.
في هذه اللحظة تحول اتجاه المعركة بالفعل ، حلقت فانيزي فوق رؤوس الجيش وسحبت رجالها الذين ربما لم يسمعوا ندائها ، لكن اغلب جنودنا كانوا قد بدأوا بالفعل في التراجع بينما يدافعون ضد أعدائنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهدت جنودنا وهم ينسحبون بينما يقتلون أي أعداء يحاولون ملاحقتهم لكن كان هناك الكثير منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لك من فتى وسيم.” ، همست من خلف قناعها بينما كانت العينان المرسومتان تنظران إليَّ مباشرة.
أجبت وأنا أشعر بالانزعاج من الألم الجرح في رقبتي.
بدات بطمئنة نفسي ، لم يكن جنود ألاكريا المشكلة الحقيقية ، من المفترض على كتائب القائدة فانيزي و أودير الخروج سالمين .
لم يسعني إلا أن أضحك بسبب تهديدها السخيف.
….
أجابت وسحب ذراعها للخارج من الشجرة ، أما الجرح الذي تركته تعويذتي لم يعد موجودا في أي مكان على ذراعها ، اما الشجرة التي سحبت ذراعها من الآن أصبح بها فجوة كبيرة ، كما لو أن شخصًا رشقها بالحمض.
“هيا لا تقلق علي”
بعيدًا عن ساحة المعركة أصبحت الأشجار المتباعدة بالتساوي والتي يعتني بها قاطعو الأخشاب من البلدة المجاورة أكثر وحشية وكثافة.
ظهرت حفرة صغيرة في الأرض تحت قدماي عندما اندفعت نحو الساحرة النحيلة متجاهلا تعويذتها.
كانت هناك أشجار كبيرة متناثرة على الارض كانت قد سقطت بفعل العواصف.
مع هسهسة رياح حادة تدفق الدم من رقبة الجندي غير المحمية.
كان الشتاء القاسي قد جرد الكثير من لحائها ، ولكن بسبب الطبقة الرقيقة من الصقيع على الأرض التي تتأثر كان من الواضح أن جيش ألاكريا لم يمر هنا عندما شقوا طريقهم.
انحصر الصوت الوحيد من حولي إلى حفيف أوراق الأشجار والقطرات المائية الساقطة من الاشجار.
أومأتُ برأسي بشدة “هذا هو سبب وجودي هنا ، في حالة حدوث شيء كهذا ، الأ أبعدي الجميع من هنا “.
“سيلفي ، هل أنت هناك؟ ما مدى قربك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قوبلت بالصمت فقط عند محاولاتي المتكررة للإتصال مع الوحش المتعاقد الخاص بي.
في هذه الحالة. كانت إما بعيدة جدا بحيث لا تسطتيع الرد ، ولم ينبغي أن يكون الأمر كذلك أو هي من تتجاهلني عن عمد.
“أنت تقول ذلك كما لو أننا ، كنا نطيل وقت هذه المعركة عن قصد.” تحدثت البروفيسورة بشكل محبط وهي تراوغ هجوم اخر
“ألست فتى لطيفا؟ ،هل يمكن أن تكون ضائعا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تحديد موقع المانا الخاصة بها بمساعدة نطاق القلب ، انتظرت الفرصة المناسبة لتحريك نفسب أثناء محاربة عدم رغبة جسدي في البقاء واعيا.
جفلت بسبب الصوت غير المألوف الذي رن أمام رأسي وجعلني أكاد أسقط من الغصن الذي كنت واقفا عليه.
شددت قبضتي حول معصمها ثم أطلقت تعويذتي.
اندفعت جزيئات المانا باللون الأزرق والأحمر والأخضر والأصفر من جسدي بينما كانت المانا في المنطقة المجاورة تدور وتتجمع وتنجذب إلى جسدي مثل إنجذاب العث إلى النار.
مع إدارة رأسي يمينا ويسارا بدأت بمحاولة تحديد مصدر الصوت.
أردت أن أتحرك لكن جسدي تجمد ، لم يكن بفعل البرد ولكن من الخوف.
بدت الثواني وكأنها ساعات مما ذكرني بالوقت الذي أمضيته بداخل جرم الأثير السماوي عندما اقتربت مني أخيرًا بدرجة كافية.
تسلل شعور عميق بالقمع مثل ارتفاع مد البحر … ببطئ ولكن بثبات بداخلي أثناء مسح المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تحديد موقع المانا الخاصة بها بمساعدة نطاق القلب ، انتظرت الفرصة المناسبة لتحريك نفسب أثناء محاربة عدم رغبة جسدي في البقاء واعيا.
حتى مع تعزيز الرؤية والسمع لدي لم أتمكن من العثور عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الصفر المطلق]
شاهدت جنودنا وهم ينسحبون بينما يقتلون أي أعداء يحاولون ملاحقتهم لكن كان هناك الكثير منهم.
ومع ذلك كنت أعلم أنها كانت هناك مع صوتها المرتفع الأشبه بالصرير وهو يخدش طبلة أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تبحث عني ربما أيها الصغير؟”
ضحكت أستاذتي السابقة لكن نغمتها اللطيفة لم تتناسب مع صراخ الجنود وأصوات تصادم الأسلحة التي في الخلفية.
“هم! دائما تفعلون.”
ظهر مجددا صوتها داخل رأسي وكان أشبه شفرة خشنة تخدش قطعة زجاجية.
قمت على الفور بإنشاء فراغ صغير لامتصاص السموم من رئتي المحترقة ، لقد ساعدني ذلك ، لكن مع عدم وجود هواء للتنفس وامتصاص الأكسجين إلى رئتي لم يكن لدى سوى بضع ثوانٍ قبل أن أفقد الوعي.
ضغطت علة أسناني محاولًا الحفاظ على هدوئي
مع هسهسة رياح حادة تدفق الدم من رقبة الجندي غير المحمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني وجدت شخصًا مميزًا”
. كان عقلي مدركا لحقيقة أنها تحاول إخافتي عن عمد لكن جسدي لم يسعه إلا الوقوع ضحية لتكتيكها.
أردت أن أتحرك لكن جسدي تجمد ، لم يكن بفعل البرد ولكن من الخوف.
كام صوتها يبدو وكأنه يأتي من حولي وفي نفس الوقت من داخلي.
أصبحت أطرافي متيبسة مع إسراع دقات قلبي لدرجة كافية لجعله يخرج من قفصي الصدري.
خلق اصطدام تعويذتي بهالتها سحابة من البخار ، مما أدى إلى حجب رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون تفكير زائد ، عضضت شفتي السفلية ، نظرا لأن الألم والطعم المعدني للدماء غمر لساني وحررني من قبضة ضغطها القاتل قمت على الفور بتنشيط نطاق القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول المنظر المليئ بالاشجار البنية والخصراء إلى عالم من ظلال رمادية مع بقع من اللون التي تشع من المانا حولي.
ضحكت أستاذتي السابقة لكن نغمتها اللطيفة لم تتناسب مع صراخ الجنود وأصوات تصادم الأسلحة التي في الخلفية.
عندما كنت غير قادر على رؤية أي مصدر لتقلب المانا بدأت أشك فيما سمعته ، لا لقد أردت أن أشك فيما سمعته.
رُفعتني في الهواء ممسكة بي من رقبتي عندما خرج مصدر الصوت الحاد من الشجرة.
“لا بأس ، نصف المتعة يكمن في كسر إرادة العبد المتمرد”.
فجأة ظهر وميض ضوئي تحرك عبر زاوية عيناي مما جعله يبدو مثل الظل الأخضر.
“أو يمكن أن أكون هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المستحيل تقريبًا متابعة حركة الظل لكن إذا أبقيت عيناي غير مركزتين فكان من الممكن لي أن ألاحظ لمحات من حركتها.
مع هسهسة رياح حادة تدفق الدم من رقبة الجندي غير المحمية.
قامت المرأة بإمالة رأسها ولكني لم أستطع رؤية تعبيراتها من خلال قناعها.
توقف الظل الأخضر في موقع واحد ، ثم بدا أنها إندمجت داخل جذع شجرة على بعد حوالي ثلاثين قدمًا.
تراجعت فانيزي خطوة إلى الوراء وقامت بأداء تحية صارمة قبل أن تنطلق مثل شعلة في السماء.
عند إطلاق سراحي سقطت من الشجرة وتحطمت عبر جذع مجوف على الأرض.
“أعين حادة أيها الصبي الصغير أعين حادة “.
لقد أنتج أسلوبها في إستخدام السيوف المزدوجة جنبا إلى جنب مع استخدامها لكل من عناصر الأرض والنار بشكل فريد لخلق الزجاج مجموعة من الهجمات المتكاملة.
تحركت مرة أخرى متنقلة من داخل شجرة إلى أخرى مستخدمة الأغصان كما لو كانت أنفاق لها وهي تترك وراءها آثار مانا خضراء خافة.
تحركت عيناي بسرعة محولتين تتبع حركتها وهي تخرج ضحكا هستيريا تردد صداه في الغابة الكثيفة.
“إن عينيك تدور بشدة يا عزيزي” ضحكت بسخرية لكن صوتها الحاد إخترق أذني بشكل مباشر ليجعلها تبدو مثل من يتحدث في رأسي.
“هل أنا هنا؟” سألتني لكن صوتها بدا بعيدًا هذه المرة.
تحركت مرة أخرى متنقلة من داخل شجرة إلى أخرى مستخدمة الأغصان كما لو كانت أنفاق لها وهي تترك وراءها آثار مانا خضراء خافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عن هنا؟” ظهر فجأة صوتها المزعج على يساري.
رُفعتني في الهواء ممسكة بي من رقبتي عندما خرج مصدر الصوت الحاد من الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعين حادة أيها الصبي الصغير أعين حادة “.
“ربما أنا هنا!” صرخت مع ضحكة طفولية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أشجار كبيرة متناثرة على الارض كانت قد سقطت بفعل العواصف.
بدا صوتها وكأنه أصبح بعيدًا أكثر من ذي قبل.
“لا ، لقد كانت شيئا آخر.”
هل كانت تحاول إرباكي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأعترف بأن أولوياتي قد تغيرت بعض الشيء حتى الآن ولكن لا وقت لدينا الآن ، قومي بنقل المعركة إلى مكان آخر أي مكان بعيدا عن هنا سيكون كافيا. ”
“يمكن أن أكون هنا …”
“هل أنا هنا؟” سألتني لكن صوتها بدا بعيدًا هذه المرة.
سخرت مرة أخرى وفجأة ظهر صوتها على بعد عدة ياردات على يميني.
“هم! دائما تفعلون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن هنا؟” ظهر فجأة صوتها المزعج على يساري.
“أو يمكن أن أكون هنا!”
الرونية ، التي نقلتها إليّ سيلفيا والسبب ذاته لبدء كل هذا أخرجني من قبضة الظلام الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة طعنت بذراعها مثل رصاصة من داخل الشجرة التي كانت واقفة عليها.
“هل أنا هنا؟” سألتني لكن صوتها بدا بعيدًا هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الصفر المطلق]
لم يكن لدي وقت للرد حتى أصبحت يدها ملفوفة حول رقبتي مما خلق ألمًا حادًا في حلقي.
“حسنا ، أعدك.”
رُفعتني في الهواء ممسكة بي من رقبتي عندما خرج مصدر الصوت الحاد من الشجرة.
شاهدت جنودنا وهم ينسحبون بينما يقتلون أي أعداء يحاولون ملاحقتهم لكن كان هناك الكثير منهم.
أمسكت بذراعها العظمي الشاحب الملطخ بعلامات ذات لون متغير بينما كنت أحاول التحرر من قبضتها.
كانت إمرأة ترتدي فستانا أسود لامعًا أبزر منحنيات جسدها الطويل والنحيف.
على الأرجح كانت إما أحد المناجل أو احد خدمهم ، أو أحد الأعداء الرئيسيين الذين قضيت سنوات في التدريب للقتال ضدهم في أرض الأزوراس.
فجأة ظهر وميض ضوئي تحرك عبر زاوية عيناي مما جعله يبدو مثل الظل الأخضر.
كان بإمكاني تماما رؤية ضلوعها من خلال قطعة القماش الرقيقة التي كانت لتبدو أنيقة لو ارتدتها أي امرأة أخرى.
” يبدو ان الجرو الصغير لديه القليل من الحيل” تذمرت من فوق الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة تحول اتجاه المعركة بالفعل ، حلقت فانيزي فوق رؤوس الجيش وسحبت رجالها الذين ربما لم يسمعوا ندائها ، لكن اغلب جنودنا كانوا قد بدأوا بالفعل في التراجع بينما يدافعون ضد أعدائنا.
كافحت لرفع نظري عالياً بما يكفي لأرى وجهها لكن ما اصبحت احدق به مرة أخرى كان قناعًا من المعدن بوجه يشبه الدمية المرسومة ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت علة أسناني محاولًا الحفاظ على هدوئي
كان الشعر الأسود الطويل النحيل مربوطًا في تسريحة ذيل حصان خلف رأسها..
مثل صاعقة كهربائية أصابتني قشعريرة من كلماتها مما جعلني أعاني أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن هنا؟” ظهر فجأة صوتها المزعج على يساري.
“يا لك من فتى وسيم.” ، همست من خلف قناعها بينما كانت العينان المرسومتان تنظران إليَّ مباشرة.
عندما كنت غير قادر على رؤية أي مصدر لتقلب المانا بدأت أشك فيما سمعته ، لا لقد أردت أن أشك فيما سمعته.
كان رأس قصيدة الفجر ، الذي تم تشكيله بواسطة أزوراس قد تآكل بشكل مسطح مما تركه ذو حافة واحدة ، ومع ذلك عندما اكتشفت أثرًا خافتًا للدم على النصل حولت نظري إلى الساحرة.
مثل صاعقة كهربائية أصابتني قشعريرة من كلماتها مما جعلني أعاني أكثر.
شاهدت جنودنا وهم ينسحبون بينما يقتلون أي أعداء يحاولون ملاحقتهم لكن كان هناك الكثير منهم.
همست وأنا أحيط التعويذة بالكامل حول جسدي.
شعرت أن رقبتي كانت تخترق باستمرار لأن الألم الحارق أصبح غير محتمل تقريبا ، بدات بالكفاح مع آخرى مع ما لدي من وعي ثم جمهت المانا في راحتي.
ارتجفت عندما سقط نظري على النصل في يدي أو بالأحرى ما تبقى منه.
أصبحت أطرافي متيبسة مع إسراع دقات قلبي لدرجة كافية لجعله يخرج من قفصي الصدري.
مع استمرار تنشيط نطاق القلب ، تمكنت من رؤية جزئيات المانا الزرقاء تتجمع حول يدي وتتحول إلى لون أبيض متلألئ عندما كنت أجهز التعويذة.
“لسوء الحظ ، ليس لدينا الكثير من الوقت لأن لدي مهام لفعلها ، هل من الممكن أن تكون عبد هذه السيدة الجميلة بطيب خاطر؟ ”
شددت قبضتي حول معصمها ثم أطلقت تعويذتي.
لم يستغرق الأمر سوى جرعة واحدة منه لإدراك أن البخار كان سامًا.
[الصفر المطلق]
بدات بطمئنة نفسي ، لم يكن جنود ألاكريا المشكلة الحقيقية ، من المفترض على كتائب القائدة فانيزي و أودير الخروج سالمين .
لقد تركت رقبتي على الفور وسحبت ذراعها بعيدًا عن يدي.
عند إطلاق سراحي سقطت من الشجرة وتحطمت عبر جذع مجوف على الأرض.
أجبت وأنا أشعر بالانزعاج من الألم الجرح في رقبتي.
” يبدو ان الجرو الصغير لديه القليل من الحيل” تذمرت من فوق الشجرة.
هذه المرة طعنت بذراعها مثل رصاصة من داخل الشجرة التي كانت واقفة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت بسرعة على قدماي متجاهلا الألم الحارق الذي لا يزال يصدر من رقبتي لكن المرأة كانت أمامي والتي تنظر إلي من خلال ثقوب العين الصغيرة لقناعها كان قد تغير لون ذراعها الأيمن وأصبح ابيضا حيث تمكنت من لمسها لفترة وجيزة بالتعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن هنا؟” ظهر فجأة صوتها المزعج على يساري.
“لسوء الحظ ، ليس لدينا الكثير من الوقت لأن لدي مهام لفعلها ، هل من الممكن أن تكون عبد هذه السيدة الجميلة بطيب خاطر؟ ”
“لا يهم ، سأضطر فقط إلى أن أكون أكثر صرامة في ترويضك “. هزت رأسها وهي تحرك يديها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس ، نصف المتعة يكمن في كسر إرادة العبد المتمرد”.
أخذ جسدي خطوة إلى الوراء بشكل لا إرادي عند سماع حديثها ، لم تكن تنوي قتلي ، لقد أرادت فقط أسري كنوع من الحيوانات الأليفة.
على الرغم من أنها لا ينبغي أن تكون قادرة على الشعور بتقلبات المانا حولي بسبب إستعمال خطوات السراب ، إلا أنني كنت أصلي حتى لا تتمكن من رؤية التوهج الخافت لقصيدة الفجر.
“ما اسمك يا عزيزق؟” تحدثت د وهي تدفن ذراعها الأيمن داخل الشجرة خلفها.
أومأتُ برأسي بشدة “هذا هو سبب وجودي هنا ، في حالة حدوث شيء كهذا ، الأ أبعدي الجميع من هنا “.
توقف الظل الأخضر في موقع واحد ، ثم بدا أنها إندمجت داخل جذع شجرة على بعد حوالي ثلاثين قدمًا.
“قالت لي والدتي ألا أتحدث إلى الغرباء وخاصة أولئك الذين … يكونون غريبين مثلك”
رد جسدي على الفور مما يجعلني أركع على ركبتي وأبدأ في السعال كما بدأ كل من أحشائي وجلدي يحترقان.
أجبت وأنا أشعر بالانزعاج من الألم الجرح في رقبتي.
في العادة وبفضل الاستيعاب إرادة سيلفيا كنت أشعر أن جسدي يتعافى بالفعل ، لكن الإصابة التي أحدثتها كانت مختلفة.
رُفعتني في الهواء ممسكة بي من رقبتي عندما خرج مصدر الصوت الحاد من الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الصفر المطلق]
“هيا لا تقلق علي”
كان الشتاء القاسي قد جرد الكثير من لحائها ، ولكن بسبب الطبقة الرقيقة من الصقيع على الأرض التي تتأثر كان من الواضح أن جيش ألاكريا لم يمر هنا عندما شقوا طريقهم.
أجابت وسحب ذراعها للخارج من الشجرة ، أما الجرح الذي تركته تعويذتي لم يعد موجودا في أي مكان على ذراعها ، اما الشجرة التي سحبت ذراعها من الآن أصبح بها فجوة كبيرة ، كما لو أن شخصًا رشقها بالحمض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشت خطوات طويلة وغرقت سيقانها المليئتان بالندوب في الأرض كما لو كانت تخوص في الماء.
قفزت القائدة على الصقر المتعاقد وصرخت ، “جنود ديكاثين! تراجع!”
نهضت بسرعة على قدماي متجاهلا الألم الحارق الذي لا يزال يصدر من رقبتي لكن المرأة كانت أمامي والتي تنظر إلي من خلال ثقوب العين الصغيرة لقناعها كان قد تغير لون ذراعها الأيمن وأصبح ابيضا حيث تمكنت من لمسها لفترة وجيزة بالتعويذة.
“لسوء الحظ ، ليس لدينا الكثير من الوقت لأن لدي مهام لفعلها ، هل من الممكن أن تكون عبد هذه السيدة الجميلة بطيب خاطر؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحبت قصيدة الفجر من خاتم البعد الخاص بي.
مشت خطوات طويلة وغرقت سيقانها المليئتان بالندوب في الأرض كما لو كانت تخوص في الماء.
شاهدت جنودنا وهم ينسحبون بينما يقتلون أي أعداء يحاولون ملاحقتهم لكن كان هناك الكثير منهم.
“آسف ، سأضطر إلى الرفض.”
“هم! دائما تفعلون.”
اخرجت المرأة تنهد وهي تهز رأسها.
“سيلفي ، هل أنت هناك؟ ما مدى قربك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت علة أسناني محاولًا الحفاظ على هدوئي
“لا بأس ، نصف المتعة يكمن في كسر إرادة العبد المتمرد”.
لم يسعني إلا أن أضحك بسبب تهديدها السخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت نبرة صوتي صارمة عندما أجبت.
عندما انتهت من الحديث ، بدأ لون الأعشاب المتعفنة يتجمع تحت قدمي على الفور قفزت للخلف في الوقت المناسب تمامًا لتجنب مجموعة من الأيدي الغامضة التي انطلقت من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت قادرة على صنع طبقة من الزجاج الحاد حول سيوفها لتوسيع مدى هجومها بينما كانت تشق الأعداء على بعد عدة ياردات منها.
طارت أذرع الاعشاب في الهواء قبل أن تغرق مرة أخرى في الأرض وتتأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت المرأة بإمالة رأسها ولكني لم أستطع رؤية تعبيراتها من خلال قناعها.
“ألست فتى لطيفا؟ ،هل يمكن أن تكون ضائعا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال رؤية نطاق القلب ، بدا أن التعاويذ الخاصة بها ، تملك صفة مماثلة للخشب ، مثل تيسيا ، ولكن مع كل تعويذة تعويذة تقوم بها سيتم إرفاقها مع خاصية التأكل.
“ما اسمك يا عزيزق؟” تحدثت د وهي تدفن ذراعها الأيمن داخل الشجرة خلفها.
حركت أصابعي على رقبتي المحترقة خائفًا مما قد يحدث بسبب هذا.
تجمعت المزيد من المانا الخضراء الغامضة حول العدو لكن قبل أن تتاح لها الفرصة لإنهاء تعويذتها أطلقت مسمارا صخريا من الأرض بجانبها.
ثم انفجرت العشرات من أطراف الأذرع التي تشبه الكروم من الأرض وانطلقت من خلال جذوع وفروع الأشجار القريبة.
لكني شاهدت الرمح الترابي وهو يختفي ويذوب على الفور بمجرد ملامسته لها.
“لا ، لقد كانت شيئا آخر.”
“أنت فقط تأخر حدوث شيء لا مفر منه يا عزيزي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت أن رقبتي كانت تخترق باستمرار لأن الألم الحارق أصبح غير محتمل تقريبا ، بدات بالكفاح مع آخرى مع ما لدي من وعي ثم جمهت المانا في راحتي.
تحدثت بصوت عال ومزعج جعلني أرغب في ثقب أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لقد كانت شيئا آخر.”
ثم رفعت ذراعيها مستحضرة المزيد من برك المانا على الأرض وعلى الأشجار من حولي ، لم أكن عادة لاتمكن من رؤية كل هذا إلا بسبب رؤيتي الفريدة.
كان فكرتي الأولى هي الطريقة التي يجب ان أتبعها لكي اقوم بتوفير المانا بأكبر شكل ممكن خلال هذه المعركة عندما أدركت لأول مرة منذ فترة طويلة أنه ليس لدي سبب للتراجع.
على الأرجح كانت إما أحد المناجل أو احد خدمهم ، أو أحد الأعداء الرئيسيين الذين قضيت سنوات في التدريب للقتال ضدهم في أرض الأزوراس.
لقد قوبلت بالصمت فقط عند محاولاتي المتكررة للإتصال مع الوحش المتعاقد الخاص بي.
إنكسر الجدار الوهمي الذي بنيته للحد من إستعمال المانا ثم شعرت بموجات من المانا تتدفق من نواتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت الرونية الباهتة التي كانت تزحف على ذراعي وظهري لامعة ومتوهجة وظهرت بشكل صارخ حتى من خلال الوشاح السميك الذي ارتديته فوق قميصي الداخلي.
لم يكن لدي وقت للرد حتى أصبحت يدها ملفوفة حول رقبتي مما خلق ألمًا حادًا في حلقي.
اندفعت جزيئات المانا باللون الأزرق والأحمر والأخضر والأصفر من جسدي بينما كانت المانا في المنطقة المجاورة تدور وتتجمع وتنجذب إلى جسدي مثل إنجذاب العث إلى النار.
مع إدارة رأسي يمينا ويسارا بدأت بمحاولة تحديد مصدر الصوت.
“يبدو أنني وجدت شخصًا مميزًا”
كنت على بعد بوصات من جسدها لكن المرأة لم تخفي ثقتها في الهالة التي دمرت تعويذتي السابقة.
تحدثت المرأة وهي تشبك ذراعيها ثم ترفعهما مستدعية تعويذتها.
“آسف ، سأضطر إلى الرفض.”
كانت إمرأة ترتدي فستانا أسود لامعًا أبزر منحنيات جسدها الطويل والنحيف.
ثم انفجرت العشرات من أطراف الأذرع التي تشبه الكروم من الأرض وانطلقت من خلال جذوع وفروع الأشجار القريبة.
من المؤكد أنها افترضت بأني فاقد للوعي أو ما هو أسوأ لذلك يجب أن أستغل هذه الفرصة.
ظل تعبيري هادئًا ولم تعد نيتها القاتلة تؤثر علي عندما وصلت أيدي المانا الخاصة بها إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت حفرة صغيرة في الأرض تحت قدماي عندما اندفعت نحو الساحرة النحيلة متجاهلا تعويذتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت علة أسناني محاولًا الحفاظ على هدوئي
فجأة ظهر وميض ضوئي تحرك عبر زاوية عيناي مما جعله يبدو مثل الظل الأخضر.
كنت أراوغ واتحرك متجنبًا الأيدي الشبيهة بالكروم التي تتبع حركتي ولم أوقف خطوتي أبدًا عندما وصلت إلى الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول المنظر المليئ بالاشجار البنية والخصراء إلى عالم من ظلال رمادية مع بقع من اللون التي تشع من المانا حولي.
كنت على بعد بوصات من جسدها لكن المرأة لم تخفي ثقتها في الهالة التي دمرت تعويذتي السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الصفر المطلق”
تحركت مرة أخرى متنقلة من داخل شجرة إلى أخرى مستخدمة الأغصان كما لو كانت أنفاق لها وهي تترك وراءها آثار مانا خضراء خافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
همست وأنا أحيط التعويذة بالكامل حول جسدي.
“أنت تقول ذلك كما لو أننا ، كنا نطيل وقت هذه المعركة عن قصد.” تحدثت البروفيسورة بشكل محبط وهي تراوغ هجوم اخر
لقد كانت قادرة على صنع طبقة من الزجاج الحاد حول سيوفها لتوسيع مدى هجومها بينما كانت تشق الأعداء على بعد عدة ياردات منها.
أصبحت الأيدي الخضراء الغامضة مجمدة ببوصات قليلة قبل الوصول إلي ، ثم تحولت إلى تماثيل مزعجة لا يمكن إلا للفلاسفة إيجاد معنى له.
كانت خطوتي التالية هي أرجحة قصيدة الفجر بشكل غريزي ، لكنني كنت خائفًا من أن ينتهي المطاف بسيفي مثل الرمح الحجري الذي أطلقته عليها من قبل ، لذلك اتخذت خطوة أخيرة للوصول امام قدميها مباشرة ثم شكلت الهالة الجليدية في شكل قفاز يشبه المخلب حول يدي اليسرى مثل المعزز عند بداية المعركة السابقة.
“متعة؟ لقد كنت أتحمل العبء الأكبر للهجمات من السحرة ورماة السهام محاولًا إنشاء ثغرات في هجماتهم”
خلق اصطدام تعويذتي بهالتها سحابة من البخار ، مما أدى إلى حجب رؤيتي.
“لما؟ ، ماذا يحدث هنا؟”
لم يستغرق الأمر سوى جرعة واحدة منه لإدراك أن البخار كان سامًا.
إنكسر الجدار الوهمي الذي بنيته للحد من إستعمال المانا ثم شعرت بموجات من المانا تتدفق من نواتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد جسدي على الفور مما يجعلني أركع على ركبتي وأبدأ في السعال كما بدأ كل من أحشائي وجلدي يحترقان.
شعرت أن رقبتي كانت تخترق باستمرار لأن الألم الحارق أصبح غير محتمل تقريبا ، بدات بالكفاح مع آخرى مع ما لدي من وعي ثم جمهت المانا في راحتي.
كان الغاز السام المحيط بي قد أذاب بالفعل الكثير من ملابسي وكشف الرونية على ذراعي.
لكن الضباب مهما كان ساما فهو من حجبني عن أعين الساحرة.
كانت حركة الأحرف الرونية الذهبية هي التي أخرجتني من ذهولي.
“ربما أنا هنا!” صرخت مع ضحكة طفولية
الرونية ، التي نقلتها إليّ سيلفيا والسبب ذاته لبدء كل هذا أخرجني من قبضة الظلام الباردة.
ضحكت أستاذتي السابقة لكن نغمتها اللطيفة لم تتناسب مع صراخ الجنود وأصوات تصادم الأسلحة التي في الخلفية.
قمت على الفور بإنشاء فراغ صغير لامتصاص السموم من رئتي المحترقة ، لقد ساعدني ذلك ، لكن مع عدم وجود هواء للتنفس وامتصاص الأكسجين إلى رئتي لم يكن لدى سوى بضع ثوانٍ قبل أن أفقد الوعي.
لم يكن لدي وقت للرد حتى أصبحت يدها ملفوفة حول رقبتي مما خلق ألمًا حادًا في حلقي.
لكن الضباب مهما كان ساما فهو من حجبني عن أعين الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هم! دائما تفعلون.”
من المؤكد أنها افترضت بأني فاقد للوعي أو ما هو أسوأ لذلك يجب أن أستغل هذه الفرصة.
مشت خطوات طويلة وغرقت سيقانها المليئتان بالندوب في الأرض كما لو كانت تخوص في الماء.
مع تحديد موقع المانا الخاصة بها بمساعدة نطاق القلب ، انتظرت الفرصة المناسبة لتحريك نفسب أثناء محاربة عدم رغبة جسدي في البقاء واعيا.
بدت الثواني وكأنها ساعات مما ذكرني بالوقت الذي أمضيته بداخل جرم الأثير السماوي عندما اقتربت مني أخيرًا بدرجة كافية.
على الرغم من أنها لا ينبغي أن تكون قادرة على الشعور بتقلبات المانا حولي بسبب إستعمال خطوات السراب ، إلا أنني كنت أصلي حتى لا تتمكن من رؤية التوهج الخافت لقصيدة الفجر.
ثم رفعت ذراعيها مستحضرة المزيد من برك المانا على الأرض وعلى الأشجار من حولي ، لم أكن عادة لاتمكن من رؤية كل هذا إلا بسبب رؤيتي الفريدة.
مع الطاقة القليلة لدي أطلقت الفراغ المجمد وأوقفت الوقت من حولي عندما إندفعت وطعنتها بقصيدة الفجر.
“هل أنا هنا؟” سألتني لكن صوتها بدا بعيدًا هذه المرة.
تحرك سيفي كما لو أنه راغب في تمزيق في الفضاء مشبعًا بالبرق أبيض اللامع مما جعله يبدو مقدسا عندما أعدت الوقت لطبيعته قبل أن يلامس نصلي وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرقت قوة هجومي سحابة الحمض التي تغطي كلانا ولكن حتى بدون الرؤية االواضحة كنت أعرف أنني قد أخطأت هدفي بطريقة ما.
ارتجفت عندما سقط نظري على النصل في يدي أو بالأحرى ما تبقى منه.
“حصلت على بعض المرح هنا”
مع الطاقة القليلة لدي أطلقت الفراغ المجمد وأوقفت الوقت من حولي عندما إندفعت وطعنتها بقصيدة الفجر.
كان رأس قصيدة الفجر ، الذي تم تشكيله بواسطة أزوراس قد تآكل بشكل مسطح مما تركه ذو حافة واحدة ، ومع ذلك عندما اكتشفت أثرًا خافتًا للدم على النصل حولت نظري إلى الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت علة أسناني محاولًا الحفاظ على هدوئي
لم أتمكن إلا من رؤية طرف ذقنها الحاد بينما كان رأسها مرميا إلى الوراء ، كانت بقايا الدماء الحادة تتدحرج على جانب رقبتها.
قمت بأرجحة قصيدة الفجر مما خل نصلا هلاليا من الرياح ضرب الجندي الذي هاجم أستاذتي السابقة.
“الصفر المطلق”
لكن بدا أن الغابة بأكملها قد هدأت وكأنها خائفة لأن الصوت الوحيد الذي سمعته كان صوت تحطم قناعها على الأرض الترابية.
طارت أذرع الاعشاب في الهواء قبل أن تغرق مرة أخرى في الأرض وتتأكل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
