لماذا تبكين
“إلى أين سنذهب ، نيكو؟ ” سألت وأنا احرك بمرح الأكياس البلاستيكية المليئة باللوازم المدرسية بجانبي.
كانت الشمس قد بدأت بالمغيب بحلول الوقت الذي انتهينا فيه من شراء جميع المستلزمات الضرورية لبدء حياتنا الجديدة كطلاب ، بينما كنا نتجه نحو ضواحي أركاستد أصبح عدد جنود الدوريات وأضواء الشوارع أكثر قلة مما جعلنا نشعر بالقلق ، لقد عرفت أنا ونيكو المنطقة جيدا بما يكفي للتغلب على أي لصوص أو خاطفين محتملين لكن وجود سيسيليا معنا جعل الذهاب إلى دار الأيتام مهمة أكثر توتراً.
لا يزال يتعين علينا أن نرتدي الزي الرسمي أليس كذلك؟” أجابت سيسيليا وهي تحتضن كتابا مدرسيا بين ذراعيها كما لو كان رضيعا.
“غبي.” (._. بدينا من جديد سيبوني على الغبية ذي!!)
“لم تمر ساعتان حتى الآن منذ أن قمنا بقياس أنفسنا ، لا اظن انهم جاهزون بالفعل ، سنجعل ذلك محطتنا الأخيرة” عند قوله لذلك نظر إلى دفتر ملاحظاته الصغير وأضاف “نحن بحاجة لشراء حقائب الظهر والآلات الحاسبة.”
عندما كنت على وشك التدخل في محادثتهم لفت انتباهي صوت حفيف خافت ، إنحنيت متظاهرا كما لو أنني كنت أبحث في كيس اللوازم المدرسية البلاستيكية ، عندما ألقيت نظرة خاطفة خلفنا رأيت ظلًا يتحرك خلف زقاق.
لقد بدنأ بالمشي على رصيف المدينة بشكل عرضي ، كانت الشوارع قديمة ومتعرجة مع حجارة متذبذبة ومكسرة بفعل وزن المارة العابرين ، كانت المباني الباهتة تعلو فوقنا بشكل متناغم مع السماء الرمادية الغامضة.
قالت سيسيليا “نيكو ، لقد تمكنا من الهروب منهم بفضل قفازك كما تعلم”
“لا تقلقي بشأن ذلك.” ادخل نيكو بقايا قفازه في سترته الممزقة ونظر إلي بابتسامة متكلفة.
بسبب الأمطار التي هطلت مؤخرا تم تغطية الرائحة الكريهة للمنطقة برائحة ترابية منعشة بينما تجمعت البرك في منحدرات وحفر الشوارع المهملة.
“تيسيا؟”
لم تكن أركاستد مدينة ممتعة أو جذابة بكل حال من الأحوال ومع ذلك في هذه اللحظة كان كل شيء من حولي يبدو مقبولا ، إنطلاقا من الأشخاص المشردين المتربصين خلف صناديق القمامة في الأزقة الخلفية إلى الجنود العابسين الذين سيقومون بالقبض على أي شخص عابر يصطدم بهم عن طريق الخطأ ، لكن كان المشهد المعتاد الذي كرهته كثيرًا في هذا المكان يبدو ساحرًا بطريقة ما.
فجأة ، ظهرت كلمات الرجل ذو الاعين البنية والخضراء في رأسي
تنهد نيكو بشكل ثقيل مما أخرجني من ذهول. “قد يكون زينا الرسمي هو نفسه مثل أي شخص آخر ، ولكن إذا ذهبنا إلى هناك بحقائب ظهر قديمة فسيكون من الواضح أننا أيتام ، أنا أفضل عدم حدوث شيء مثل استبعادنا من قبل الطلاب الآخرين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيسيليا ، انبطحي على بطنك كما لو تعثرتي للتو على شيء ما ، انت غراي تعال معي ، ” همس نيكو وسحبني خلف مجموعة من علب القمامة المعدنية.
“حسنًا” لقد بدت وجهة نظره منطقية الى حد ما لذلك وافقت بينما كنت أتبع نيكو وهو يعبر الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا تغلق عينيها؟
كانت الشمس قد بدأت بالمغيب بحلول الوقت الذي انتهينا فيه من شراء جميع المستلزمات الضرورية لبدء حياتنا الجديدة كطلاب ، بينما كنا نتجه نحو ضواحي أركاستد أصبح عدد جنود الدوريات وأضواء الشوارع أكثر قلة مما جعلنا نشعر بالقلق ، لقد عرفت أنا ونيكو المنطقة جيدا بما يكفي للتغلب على أي لصوص أو خاطفين محتملين لكن وجود سيسيليا معنا جعل الذهاب إلى دار الأيتام مهمة أكثر توتراً.
ركضت تاركا ورائي نيكو وسيسيليا.
“هل أنت متحمسة للذهاب إلى المدرسة سيسيليا؟” سأل نيكو بهدوء على أمل كسر الصمت المحرج.
ركضت تاركا ورائي نيكو وسيسيليا.
تجعدت حواجبها وهي تفكر لكنها أومأت في النهاية بابتسامة أصبحنا نراها كثيرا في الآونة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا متوترة وخائفة لكن نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرت رأسي ورمشت بقوة لازالة الدموع التي ما زالت تتشكل بداخل عيناي.
عندما كنت على وشك التدخل في محادثتهم لفت انتباهي صوت حفيف خافت ، إنحنيت متظاهرا كما لو أنني كنت أبحث في كيس اللوازم المدرسية البلاستيكية ، عندما ألقيت نظرة خاطفة خلفنا رأيت ظلًا يتحرك خلف زقاق.
ضغطت على أسناني عندما أطلقت سيسيليا صرخة متالمة ، لكن لمرة واحدة كان نيكو يبدوا غاضبًا أكثر مني ، لقد كانت عيناه شرسة بطريقة جعلتني أشعر بالخوف.
“-أليس كذلك غراي؟” قام نيكو بدفع ذراعي.
“هاه؟” عند الشعور بنيكو حركت رأسي إلى الأمام.
سمعت سيسيليا التي كانت تسير على الجانب الآخر من نيكو وهي تضحك بشكل خافت لكنني سمعت مجددا تلك الضوضاء مرة أخرى.
“هييه ، لا تترك مسافة بيننا ، أعلم أننا مررنا بهذه المنطقة مئات المرات ولكن لا يزال من الخطير ان تصبح شارد الذهن بهذه الطريقة.”
حركت مؤخرة رأسي وأطلقت ضحكة مكتومة ساخرة.
لماذا تغلق عينيها؟
كنت مندهشا من شجاعة الفتاة المفاجئة لذلك كدت ان أتعثر فوق كومة من الملابس المهملة. “انه خطير للغاية ، وما زلت لا تستطيعين التحكم في الكي الخاص بك”!
” هيهي ، انا اعتذر انه خطئي.”
لقدنظرت نحو نيكو للحصول على المساعدة لكنه لم يستطع الجدال أيضا
تنهد نيكو ثم قال “وانا الذي كنت أقول لسيسيليا أننا سنكون بخير في حالة حدوث أي شيء لانك هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت سيسيليا التي كانت تسير على الجانب الآخر من نيكو وهي تضحك بشكل خافت لكنني سمعت مجددا تلك الضوضاء مرة أخرى.
زحفت قشعريرة أسفل عمودي الفقري بينما شعرت بقلبي وهو يضغط على قفصي الصدري بسبب ضرباته ، حاولت التحرر لكن فجأة سمعت تنفسي.
عند الاشارة لنيكو انعطفنا يسارًا إلى زقاق ضيق ، كان صوت أقدام مطاردينا يصدى بشكل أعلى مع وصولهم لنا.
لقد كان التنفس الخشن والثقيل الذي سمعته مرات عديدة في الأفلام لدى تلك الشخصيات الخائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل ذلك” ، تلعثمت سيسيليا وهي ترتدي القفاز الأسود الغامض.
كنت خائفا! ، لم أعرف لماذا لكن جسدي كان يأمرني بالركض والهروب من هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت سيسيليا باستغلال كامل لتلك الفرصة ثم استدارت ووضعت يدها الذي يرتدي القفاز على وجه المطارد.
في تلك اللحظة رأيت من زاوية عيناي شيء يتحرك سريعا بينما يعكس ضوء الشارع الخافت ، ومرة أخرى أصبح العالم من حولي بطيئ تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رميت جسدي بشكل جانبي ودفعت نيكو وسيسيليا إلى حافة الشارع القذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أركضوا!” صرخت عندما تفجر صوت رصاصة تم تحميلها من الشكل الذي تغطيه الظلال.
على الرغم من الذهول والارتباك كان نيكو قادرا على جمع افكاره بسرع وهو يترك حقائبه بينما سحب صديقتنا المرتبكة إلى الزقاق القريب.
شعرت كما لو أن شخصا آخر بدأ يتحكم في جسدي عندما انحنيت بشكل غريزي وأخذت كتاب سيسيليا المدرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت الكتاب السميك ذو الغلاف الصلب إلى صدري في الوقت المناسب تماما عندما شعرت بقوة الرصاصة التي أعادتني إلى الوراء بشكل سخيف.
ألقيت نظرة سريعة إلى أسفل لأرى شيء شبيه بالحقنة كان قد دفن نفسه في الكتاب المدرسي مع وجود سائل شفاف يخرج من الطرف الغارق بداخله بينما يقطر على الأرض.
كان نيكو بخير ، ولكن كان هناك اثار من الدماء تسيل على ساقيه وذراعيه بسبب الاصطدام أثناء الجري ، لقد اسقطت سلال القمامة المعدنية والصناديق المهملة ، وألقيت بأي شيء بقوة على المطاردين في محاولة يائسة لإبطائهم.
لم تكن رصاصة. كنت أعرف ذلك بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل تمكنت من رؤية ما يمكن أن يفعله اختراعي على عكس غراي الذي لم يكن مفيدا على الإطلاق “”.
ظهرت ذكرى رحلتي إلى حديقة الحيوان مع مديرة الميتمم ويلبيك. كانت واحدة من تلك الإبر التي أطلقوها على الحيوانات لجعلها تغفو.
بعد إخراج الإبرة من الكتاب المدرسي ، ركضت نيكو وسيسيليا في الزقاق الضيق.
عند الاشارة لنيكو انعطفنا يسارًا إلى زقاق ضيق ، كان صوت أقدام مطاردينا يصدى بشكل أعلى مع وصولهم لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“”خلفهم! لا يهمني ما تفعله بالأولاد ، فقط أبقي الفتاة على قيد الحياة ، ” صرخ صوت أجش من ورائي.
مزقت غطاء قماش الكفن الذي يغطي مديرة الميتم ويلبيك ورايت كل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون كل شيء على ما يرام بمجرد وصولنا إلى دار الأيتام ، ستقوم مديرة الميتم ويلبيك باخراجنا من هذه المدينة
“استمر في الجري!” تردد صدى صوتي على الجدران الحجرية البالية بينما كنت أركض وانزلق تحت سلالم النجاة الصدئة وأقفز فوق صناديق القمامة.
لقد تم تحويل قفاز الصدمة الذي صنعه صديقي إلى كتلة من الصوف بسبب الحمولة الزائدة من الكي الصادرة من سيسيليا. ” انا آسف بشان القفاز الخاص بك”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لي للحاق بأصدقائي ، مما عنى أنه لن يستغرق الأمر وقت أطول بكثير حتى يصل الاشخاص خلفنا أيضًا.
رميت جسدي بشكل جانبي ودفعت نيكو وسيسيليا إلى حافة الشارع القذر.
“لم تمر ساعتان حتى الآن منذ أن قمنا بقياس أنفسنا ، لا اظن انهم جاهزون بالفعل ، سنجعل ذلك محطتنا الأخيرة” عند قوله لذلك نظر إلى دفتر ملاحظاته الصغير وأضاف “نحن بحاجة لشراء حقائب الظهر والآلات الحاسبة.”
كان نيكو بخير ، ولكن كان هناك اثار من الدماء تسيل على ساقيه وذراعيه بسبب الاصطدام أثناء الجري ، لقد اسقطت سلال القمامة المعدنية والصناديق المهملة ، وألقيت بأي شيء بقوة على المطاردين في محاولة يائسة لإبطائهم.
بشكل غير متوقع ، رد نيكو بجدية. “أنت محق ، لم اقدم أي مساعدة في تلك المعركة”
“إنهم …سيقومون… بالوصول الينا” ، تحدث نيكو وهوغير قادر على التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا هم يركضون خلفنا؟” كانت سيسيليا تلهث وهي تبذل كل طاقتها وتركيزها على عدم التعثر على شيء ما على الأرض.
هززت رأسي ، متجاهلا تعليقاتهم وكذلك ما قاله الرجل حلفنا نيكو، هل ما زلت ترتدي هذا القفاز؟””
“هل أنت متحمسة للذهاب إلى المدرسة سيسيليا؟” سأل نيكو بهدوء على أمل كسر الصمت المحرج.
“انت يجب- انتظر ماذا انت لا تفكر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم تمر ساعتان حتى الآن منذ أن قمنا بقياس أنفسنا ، لا اظن انهم جاهزون بالفعل ، سنجعل ذلك محطتنا الأخيرة” عند قوله لذلك نظر إلى دفتر ملاحظاته الصغير وأضاف “نحن بحاجة لشراء حقائب الظهر والآلات الحاسبة.”
“هل يمكنك التفكير في أي طريقة أخرى؟” قاطعته لكن صوتي خرج بشكل نافذ من الصبر.
“هاه؟” عند الشعور بنيكو حركت رأسي إلى الأمام.
عند الاشارة لنيكو انعطفنا يسارًا إلى زقاق ضيق ، كان صوت أقدام مطاردينا يصدى بشكل أعلى مع وصولهم لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسرعة ادخل نيكو يده في جيوب سترته ، بعد أن وجده ، مد ذراعه ليعطيها لي عندما انتزعتها سيسيليا من يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون كل شيء على ما يرام بمجرد وصولنا إلى دار الأيتام ، ستقوم مديرة الميتم ويلبيك باخراجنا من هذه المدينة
“سيسيليا؟” صرخ نيكو.
على الرغم من الذهول والارتباك كان نيكو قادرا على جمع افكاره بسرع وهو يترك حقائبه بينما سحب صديقتنا المرتبكة إلى الزقاق القريب.
ضغطت على أسناني عندما أطلقت سيسيليا صرخة متالمة ، لكن لمرة واحدة كان نيكو يبدوا غاضبًا أكثر مني ، لقد كانت عيناه شرسة بطريقة جعلتني أشعر بالخوف.
“سأفعل ذلك” ، تلعثمت سيسيليا وهي ترتدي القفاز الأسود الغامض.
“هاه؟” عند الشعور بنيكو حركت رأسي إلى الأمام.
كنت مندهشا من شجاعة الفتاة المفاجئة لذلك كدت ان أتعثر فوق كومة من الملابس المهملة. “انه خطير للغاية ، وما زلت لا تستطيعين التحكم في الكي الخاص بك”!
“هل أنت متحمسة للذهاب إلى المدرسة سيسيليا؟” سأل نيكو بهدوء على أمل كسر الصمت المحرج.
” لقد سمعت انت ونيكو على حد سواء ما قاله ذلك الرجل في وقت سابق” ، صرخت سيسيليا بشكل صارم ” انهم غير مسموح لهم بقتلي ، أليس كذلك؟”
“هاه؟” عند الشعور بنيكو حركت رأسي إلى الأمام.
لقدنظرت نحو نيكو للحصول على المساعدة لكنه لم يستطع الجدال أيضا
ركضت تاركا ورائي نيكو وسيسيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ادرت رأسي للنظر من اعلى كتفي لأرى الرجل ذو الاعين البنية والخضراء يتلوى على الأرض.
شتمت تحت أنفاسي ثم شددت قبضتي على الحقنة في يدي
” هيهي ، ليس لديكم مكان تذهبون إليه” لقد خرج صوته بشكل غير واعي من تأثيرات السائل بداخل الحقنة.
راوغت هجومه وأغلقت المسافة بيننا للهجوم على رقبته المكشوفة لكي افاجئه.
” اللعنة ، نيكو هل لديك خطة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آرثر!”
ضاقت اعين صديقي وهو يفكر. “يجب ان نضع لهم فخا هناك” ، أمر بهدوء.
“لا تقلقي بشأن ذلك.” ادخل نيكو بقايا قفازه في سترته الممزقة ونظر إلي بابتسامة متكلفة.
بينما ظل الرجل الذي طلب الإذن من رئيسه واقفا على بعد أمتار قليلة ،انحنى المطارد على اليمين لأسفل وامسك بسيسيليا من ظهر معطفها.
نظرت إلى الخلف من فوق كتفي لأرى اثنين من المطاردين كانوا يرتدون ملابس سوداء على بعد أقل من عشرين قدمًا منا.
شتمت تحت أنفاسي ثم شددت قبضتي على الحقنة في يدي
نظرت إلى الخلف من فوق كتفي لأرى اثنين من المطاردين كانوا يرتدون ملابس سوداء على بعد أقل من عشرين قدمًا منا.
عند رؤيتهم ركضنا بحدة إلى زقاق خلفي واسع وراء مطعم قديم.
قالت سيسيليا “نيكو ، لقد تمكنا من الهروب منهم بفضل قفازك كما تعلم”
كنت أتوقع أن نستمر في الجري لكن نيكو سحبني من كمي.
كان نيكو بخير ، ولكن كان هناك اثار من الدماء تسيل على ساقيه وذراعيه بسبب الاصطدام أثناء الجري ، لقد اسقطت سلال القمامة المعدنية والصناديق المهملة ، وألقيت بأي شيء بقوة على المطاردين في محاولة يائسة لإبطائهم.
“حسنًا” لقد بدت وجهة نظره منطقية الى حد ما لذلك وافقت بينما كنت أتبع نيكو وهو يعبر الشارع.
“سيسيليا ، انبطحي على بطنك كما لو تعثرتي للتو على شيء ما ، انت غراي تعال معي ، ” همس نيكو وسحبني خلف مجموعة من علب القمامة المعدنية.
كنت أتوقع أن نستمر في الجري لكن نيكو سحبني من كمي.
نبض قلبي مثل طبل يتم ضربه بصوت عالٍ بما يكفي ليجعلني اقلق من أن يسمعه المطاردون.
ضاقت اعين صديقي وهو يفكر. “يجب ان نضع لهم فخا هناك” ، أمر بهدوء.
لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ حتى وصل الرجلان اللذان يرتديان البدلات السوداء حتى توقفا بالقرب من الزاوية.
كان الشخص الموجود على اليمين يتحدث إلى معصمه بحلول ذلك الوقت ، ” سيدي ، الفتاة في مجالنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“”خلفهم! لا يهمني ما تفعله بالأولاد ، فقط أبقي الفتاة على قيد الحياة ، ” صرخ صوت أجش من ورائي.
” لقد تعثرت الفتاة ويبدو أن الأولاد قد تخلوا عنها ، إذن هل يسمح لنا بالمتابعة؟ ” سأل المطارد على اليسار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس المحتالين الذين حاولوا سرقة نيكو معي قبل بضعة أشهر ، كان من الواضح أن هذين كانا محترفين ، لقد خطوا نحو سيسيليا بحذر ولكن لدهشتنا بدأت صديقتنا الخجولة والهادئة بالصراخ.
“ه-هاي لقد كنت امزح فقط انت تعلم ذلك” تلعثمت وانا احاول نزع الاحباط عنه بينما شعرت باحساس من الذنب بدالخلي
“يا رفاق ، رجاءا لا تتركوني وحيدة اتوسل اليكم” عندما بدات بالصراخ تحرك جسدها وهي تزحف بعيدا عنهم
الرجل الذي على اليمين أطلق ضحكة ساخرة خافتة وهو يهز رأسه ثم مشى إلى الأمام ، وخطى على ساق سيسيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لي للحاق بأصدقائي ، مما عنى أنه لن يستغرق الأمر وقت أطول بكثير حتى يصل الاشخاص خلفنا أيضًا.
ضغطت على أسناني عندما أطلقت سيسيليا صرخة متالمة ، لكن لمرة واحدة كان نيكو يبدوا غاضبًا أكثر مني ، لقد كانت عيناه شرسة بطريقة جعلتني أشعر بالخوف.
“هل يمكنك التفكير في أي طريقة أخرى؟” قاطعته لكن صوتي خرج بشكل نافذ من الصبر.
لقد تسللت من خلال رجال الشرطة الذين قاموا بتأمين المحيط ودفعت المسعفين جانبًا.
بينما ظل الرجل الذي طلب الإذن من رئيسه واقفا على بعد أمتار قليلة ،انحنى المطارد على اليمين لأسفل وامسك بسيسيليا من ظهر معطفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع جهاز الاتصال على معصمه وتحدث ” لقد حصلنا عليها”.
قامت سيسيليا باستغلال كامل لتلك الفرصة ثم استدارت ووضعت يدها الذي يرتدي القفاز على وجه المطارد.
ضغط نيكو على ذراعي ثم انطلقنا ، اخفض نيكو جسده بحثًا عن ساقي المطارد غير المصاب بينما هاجمت عظمة القص الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مباشرة مزقت صرخة جوفاء طريقها من حلق سيسيليا ومثل كل الأوقات التي خرجت الكي الخاصة بها عن السيطرة ، اندلع انفجار من الكي خارج جسدها ، ومع ذلك فإن بعض الكي المتفشي تدفق على ذراعها و يدها واظهر وميض كهربائي من القفاز الأسود وأضاء الزقاق الضيق.
لقد تم تحويل قفاز الصدمة الذي صنعه صديقي إلى كتلة من الصوف بسبب الحمولة الزائدة من الكي الصادرة من سيسيليا. ” انا آسف بشان القفاز الخاص بك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اما المطارد الذي أمسك سيسيليا لم يكن قادرًا حتى على الصراخ بسبب تشنج جسده.
كنت واثقا من أنني سأتمكن من القيام بهجومي ، فقد دخلت في النطاق الذي يسمح لي بذلك، لكنه فقط حرك رأسه ومد يده اليسرى نحو رقبتي بسرعة مخيفة.
وبسرعة تشكلت بركة مائية على الأرض بين ساقي المطارد بينما حررت سيسيليا نفسها من قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغط نيكو على ذراعي ثم انطلقنا ، اخفض نيكو جسده بحثًا عن ساقي المطارد غير المصاب بينما هاجمت عظمة القص الخاصة به.
“يمكنني أن أسألك نفس الشيء”
كنت أعتقد أن وميض الضوء الكهربائي سوف يربكه بما يكفي لإنهاء القتال بسرعة ، لكنه تعافى بسرعة كافية للرد على هجومنا.
” لقد تعثرت الفتاة ويبدو أن الأولاد قد تخلوا عنها ، إذن هل يسمح لنا بالمتابعة؟ ” سأل المطارد على اليسار
“هل أنت متحمسة للذهاب إلى المدرسة سيسيليا؟” سأل نيكو بهدوء على أمل كسر الصمت المحرج.
ابتعد عن نطاق هجوم نيكو ثم ركل صديقي بعيدا بينما كان يأرجح ذراعه اليمنى في اتجاهي.
على الرغم من الذهول والارتباك كان نيكو قادرا على جمع افكاره بسرع وهو يترك حقائبه بينما سحب صديقتنا المرتبكة إلى الزقاق القريب.
راوغت هجومه وأغلقت المسافة بيننا للهجوم على رقبته المكشوفة لكي افاجئه.
لا يزال يتعين علينا أن نرتدي الزي الرسمي أليس كذلك؟” أجابت سيسيليا وهي تحتضن كتابا مدرسيا بين ذراعيها كما لو كان رضيعا.
كنت واثقا من أنني سأتمكن من القيام بهجومي ، فقد دخلت في النطاق الذي يسمح لي بذلك، لكنه فقط حرك رأسه ومد يده اليسرى نحو رقبتي بسرعة مخيفة.
” هيهي ، ليس لديكم مكان تذهبون إليه” لقد خرج صوته بشكل غير واعي من تأثيرات السائل بداخل الحقنة.
لقد كان التنفس الخشن والثقيل الذي سمعته مرات عديدة في الأفلام لدى تلك الشخصيات الخائفة.
شهقت وانا اكافح للحصول على الهواء بينما كانت يد الرجل الباردة تلتصق بحلقي ورفعتني عن الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى أين سنذهب ، نيكو؟ ” سألت وأنا احرك بمرح الأكياس البلاستيكية المليئة باللوازم المدرسية بجانبي.
” انت تمتلك إمكانيات يا فتى” ، سخر وهو يقربني منه. ” تسك ، انها مضيعة أن تموت هنا”
“آرثر” ، ظهر الصوت المألوف وهو ينادي علي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عدم وجود وقت لكي نضيعه، وقفت على عجل وايقظت نيكو الذي كان شبه واعي وساعدت سيسيليا على الوقوف على قدميها.
مع مسافة أقل من ذراع بيننا ، تمكنت من رؤية وجه الرجل لأول مرة لقد كان أنفه وفمه مغطيين بقناع ، لكن هذا لم يهم فنظرا لكون عينه اليسرى المليئة بالندوب بنية اللون بشكل متناقض مع عينه اليمنى خضراء فانا سأكون قادرًا على اكتشافه من على بعد ميل واحد.
مباشرة مزقت صرخة جوفاء طريقها من حلق سيسيليا ومثل كل الأوقات التي خرجت الكي الخاصة بها عن السيطرة ، اندلع انفجار من الكي خارج جسدها ، ومع ذلك فإن بعض الكي المتفشي تدفق على ذراعها و يدها واظهر وميض كهربائي من القفاز الأسود وأضاء الزقاق الضيق.
كانت رؤيتي مظلمة وشعرت بالقوة وهي تتسرب من جسدي ، لكن على الرغم من الموقف نظرت نحو الرجل ذو الاعين الزاهية مع ابتسامة متكلفة.
رفع جهاز الاتصال على معصمه وتحدث ” لقد حصلنا عليها”.
كنت أتوقع أن نستمر في الجري لكن نيكو سحبني من كمي.
صليت لأي كائن أعلى يمكن أن يساعدني ثم دفعت طرف الحقنة في عنق الرجل.
“غبي.” (._. بدينا من جديد سيبوني على الغبية ذي!!)
“ماذا -” صرخ وافلت قبضته عني فورا وهو يسقط على الأرض.
بشكل غير متوقع ، رد نيكو بجدية. “أنت محق ، لم اقدم أي مساعدة في تلك المعركة”
مع عدم وجود وقت لكي نضيعه، وقفت على عجل وايقظت نيكو الذي كان شبه واعي وساعدت سيسيليا على الوقوف على قدميها.
“يمكنني أن أسألك نفس الشيء”
همست سيسيليا وهي تتكئ على جسدي للحصول على الدعم “لقد فعلنا ذلك”.
كانت ساقاها ترتجفان بالفعل ولكن لم يكن هذا بفعل البرد بل من الخوف ، وكانت الدموع قد بللت خديها.
“آرثر!”
“عمل جيد أنتما الاثنان ” تمتم نيكو بضعف بينما وضع ذراع سيسيليا الأخرى على كتفه.
قالت سيسيليا “نيكو ، لقد تمكنا من الهروب منهم بفضل قفازك كما تعلم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، لقد فعلناها.” أومأت بسرعة “حان الآن ، نحن بحاجة للخروج من هنا قبل أن يأتي المزيد منهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الأفضل أن تقتلونا وتهربوا بعيدا أيتها الجراء.”
ادرت رأسي للنظر من اعلى كتفي لأرى الرجل ذو الاعين البنية والخضراء يتلوى على الأرض.
عند الاشارة لنيكو انعطفنا يسارًا إلى زقاق ضيق ، كان صوت أقدام مطاردينا يصدى بشكل أعلى مع وصولهم لنا.
” هيهي ، ليس لديكم مكان تذهبون إليه” لقد خرج صوته بشكل غير واعي من تأثيرات السائل بداخل الحقنة.
عندما كنت على وشك التدخل في محادثتهم لفت انتباهي صوت حفيف خافت ، إنحنيت متظاهرا كما لو أنني كنت أبحث في كيس اللوازم المدرسية البلاستيكية ، عندما ألقيت نظرة خاطفة خلفنا رأيت ظلًا يتحرك خلف زقاق.
” لقد تأكدت من ذلك بالفعل!”
” هيهي ، انا اعتذر انه خطئي.”
“فلنذهب يا غراي” حثني نيكو وهو يشد ذراعه حول سيسيليا للحفاظ على ثباتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هيهي ، ليس لديك مكان تذهب إليه الان!”
لم يتحدث أحد منا بينما كنا في طريقنا إلى دار الأيتام ، حتى الشوارع كانت هادئة باستثناء صفارات الانذار التي كانت ترن كان الأمر كما لو أننا رفضنا قبول ما حدث لنا ، لقد كدنا أن نُقتل من دون سبب حتى ، لقد أردت أن انظر للجانب المشرق ولكن بدلا من ذلك ، أردت التفكير في حقيقة أننا سنلتحق بمدرسة في مدينة جديدة قريبا وسيكون علينا شراء إمدادات جديدة لكن لا بأس بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون كل شيء على ما يرام بمجرد وصولنا إلى دار الأيتام ، ستقوم مديرة الميتم ويلبيك باخراجنا من هذه المدينة
لم يتحدث أحد منا بينما كنا في طريقنا إلى دار الأيتام ، حتى الشوارع كانت هادئة باستثناء صفارات الانذار التي كانت ترن كان الأمر كما لو أننا رفضنا قبول ما حدث لنا ، لقد كدنا أن نُقتل من دون سبب حتى ، لقد أردت أن انظر للجانب المشرق ولكن بدلا من ذلك ، أردت التفكير في حقيقة أننا سنلتحق بمدرسة في مدينة جديدة قريبا وسيكون علينا شراء إمدادات جديدة لكن لا بأس بذلك.
كانت سيسيليا قادرة على المشي بمفردها بعد حوالي بضع دقائق ، وهو ما كان تحسنا كبيرا مقارنة بالوقت الذي كانت تصاب فيه بالبرد لساعات بعد حدوث واحدة من نوبات الكي.
“شكرًا على المساعدة” ، تمتمت سيسيليا وكسرت الصمت بينما اعادت بخجل ما تبقى من القفاز الأسود إلى نيكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا” لقد بدت وجهة نظره منطقية الى حد ما لذلك وافقت بينما كنت أتبع نيكو وهو يعبر الشارع.
لقد تم تحويل قفاز الصدمة الذي صنعه صديقي إلى كتلة من الصوف بسبب الحمولة الزائدة من الكي الصادرة من سيسيليا. ” انا آسف بشان القفاز الخاص بك”
“لا تقلقي بشأن ذلك.” ادخل نيكو بقايا قفازه في سترته الممزقة ونظر إلي بابتسامة متكلفة.
سمحت لهما بالاستمتاع بلحظتهما ورائي حيث انفجر الاثنان في نوبة من الضحك.
“على الأقل تمكنت من رؤية ما يمكن أن يفعله اختراعي على عكس غراي الذي لم يكن مفيدا على الإطلاق “”.
“آرثر” ، ظهر الصوت المألوف وهو ينادي علي مرة أخرى.
“من الأفضل أن تقتلونا وتهربوا بعيدا أيتها الجراء.”
“اسخر مني كل ما تريد ، لقد كنت الشخص الذي أنقذكم يا رفاق اليوم” شعرت بالاهانة نوعا ما بينما اخرجت لساني باتجاه نيكو.
“”خلفهم! لا يهمني ما تفعله بالأولاد ، فقط أبقي الفتاة على قيد الحياة ، ” صرخ صوت أجش من ورائي.
بشكل غير متوقع ، رد نيكو بجدية. “أنت محق ، لم اقدم أي مساعدة في تلك المعركة”
كان من المفترض أن يكون كل شيء على ما يرام الآن.
“ه-هاي لقد كنت امزح فقط انت تعلم ذلك” تلعثمت وانا احاول نزع الاحباط عنه بينما شعرت باحساس من الذنب بدالخلي
قالت سيسيليا “نيكو ، لقد تمكنا من الهروب منهم بفضل قفازك كما تعلم”
“بلى!” وافقت بسرعة وأنا أمشي أمامهم. ” ايضا أراهن أنه يمكنك ان تتعلم صنع أدوات وأسلحة أفضل بكثير بعد الذهاب إلى المدرسة”!
تنهد نيكو بشكل ثقيل مما أخرجني من ذهول. “قد يكون زينا الرسمي هو نفسه مثل أي شخص آخر ، ولكن إذا ذهبنا إلى هناك بحقائب ظهر قديمة فسيكون من الواضح أننا أيتام ، أنا أفضل عدم حدوث شيء مثل استبعادنا من قبل الطلاب الآخرين “.
تألق تعبير نيكو الحزين عند سماع كلماتنا ثم أخرج بقايا قفاز الصدمة وأمسك بها بإحكام بحماس جديد في عينيه. “سنحتاج إلى الحصول على موارد جديدة أولا! ، لكن مديرة الميتم ويلبيك ستقوم بقتلي اذا علمت انني رميت كل ما اشتريناه اليوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اللعنة ، نيكو هل لديك خطة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل تمكنت من رؤية ما يمكن أن يفعله اختراعي على عكس غراي الذي لم يكن مفيدا على الإطلاق “”.
ضحكت سيليستيا وهي تقول “ربما ستجعلنا نعود صباح الغد لنجدها”
قالت سيسيليا “نيكو ، لقد تمكنا من الهروب منهم بفضل قفازك كما تعلم”
تألق تعبير نيكو الحزين عند سماع كلماتنا ثم أخرج بقايا قفاز الصدمة وأمسك بها بإحكام بحماس جديد في عينيه. “سنحتاج إلى الحصول على موارد جديدة أولا! ، لكن مديرة الميتم ويلبيك ستقوم بقتلي اذا علمت انني رميت كل ما اشتريناه اليوم”
سمحت لهما بالاستمتاع بلحظتهما ورائي حيث انفجر الاثنان في نوبة من الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تسللت من خلال رجال الشرطة الذين قاموا بتأمين المحيط ودفعت المسعفين جانبًا.
كانت ليالي الصيف عادة دافئة لكنها كانت مختلفة عن المعتاد.
لقد كان الهواء جافا مع رائحة دخان تزداد قوة … لماذا؟
شهقت وانا اكافح للحصول على الهواء بينما كانت يد الرجل الباردة تلتصق بحلقي ورفعتني عن الأرض.
رفع جهاز الاتصال على معصمه وتحدث ” لقد حصلنا عليها”.
لكن عندما استدرنا الى الزاوية في الشارع الذي كان دار الأيتام فيه ، ووجدت إجابتي بسرعة.
كانت سيسيليا قادرة على المشي بمفردها بعد حوالي بضع دقائق ، وهو ما كان تحسنا كبيرا مقارنة بالوقت الذي كانت تصاب فيه بالبرد لساعات بعد حدوث واحدة من نوبات الكي.
اقترب نيكو وسيسيليا من ورائي لكن بدا أن صدى خطواتهما كان مكتوما تماما بداخل اذناي.
أدرت رأسي ورمشت بقوة لازالة الدموع التي ما زالت تتشكل بداخل عيناي.
فجأة ، ظهرت كلمات الرجل ذو الاعين البنية والخضراء في رأسي
في تلك اللحظة رأيت من زاوية عيناي شيء يتحرك سريعا بينما يعكس ضوء الشارع الخافت ، ومرة أخرى أصبح العالم من حولي بطيئ تماما.
” هيهي ، ليس لديكم منزل تذهبون إليه الان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت سيسيليا باستغلال كامل لتلك الفرصة ثم استدارت ووضعت يدها الذي يرتدي القفاز على وجه المطارد.
توقفت تماما في طريقي بينما كانت نظراتي معلقة على مشهد دار الأيتام وهي تحترق بصمت ، لقد تجمعت سيارات الشرطة وعربات الإطفاء وسيارات الإسعاف أمام منزلنا.
“لا تقلقي بشأن ذلك.” ادخل نيكو بقايا قفازه في سترته الممزقة ونظر إلي بابتسامة متكلفة.
كانت رؤيتي مظلمة وشعرت بالقوة وهي تتسرب من جسدي ، لكن على الرغم من الموقف نظرت نحو الرجل ذو الاعين الزاهية مع ابتسامة متكلفة.
ثم رأيتها.
كانت سيسيليا قادرة على المشي بمفردها بعد حوالي بضع دقائق ، وهو ما كان تحسنا كبيرا مقارنة بالوقت الذي كانت تصاب فيه بالبرد لساعات بعد حدوث واحدة من نوبات الكي.
الكفن على نقالة ، كان أحد المسعفين قد وضع للتو قطعة قماش تغطي وجهها ، لكنني رأيتها ، لقد رأيت مديرة الميتم ويلبيك!.
كنت أتوقع أن نستمر في الجري لكن نيكو سحبني من كمي.
ركضت تاركا ورائي نيكو وسيسيليا.
لقد تسللت من خلال رجال الشرطة الذين قاموا بتأمين المحيط ودفعت المسعفين جانبًا.
بعد إخراج الإبرة من الكتاب المدرسي ، ركضت نيكو وسيسيليا في الزقاق الضيق.
صرخ الناس حولي لكني لم أسمع ما كانوا يقولونه لي ، لقد كان كل ما سمعته هو دمي الذي يتحرك في اذني.
كانت تيسيا بجانبي وهي ممسكة بيدي ، لقد كانت اعينها حمراء منتفخة وكانت الدموع تنهمر من عينيها أيضًا.
تنهد نيكو بشكل ثقيل مما أخرجني من ذهول. “قد يكون زينا الرسمي هو نفسه مثل أي شخص آخر ، ولكن إذا ذهبنا إلى هناك بحقائب ظهر قديمة فسيكون من الواضح أننا أيتام ، أنا أفضل عدم حدوث شيء مثل استبعادنا من قبل الطلاب الآخرين “.
مزقت غطاء قماش الكفن الذي يغطي مديرة الميتم ويلبيك ورايت كل ذلك.
الدم …. الكثير من الدماء ، لكن لقد كانت عيناها مغلقتين.
لماذا تغلق عينيها؟
شهقت وانا اكافح للحصول على الهواء بينما كانت يد الرجل الباردة تلتصق بحلقي ورفعتني عن الأرض.
لقد حركتها بكل قوتي كما لو كانت بحاجة إلى الاستيقاظ
لقد تعرضت نيكو وسيسيليا وأنا للهجوم من قبل أشخاص سيئين لكننا هربنا.
بعد إخراج الإبرة من الكتاب المدرسي ، ركضت نيكو وسيسيليا في الزقاق الضيق.
كان من المفترض أن يكون كل شيء على ما يرام الآن.
لقدنظرت نحو نيكو للحصول على المساعدة لكنه لم يستطع الجدال أيضا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصلت تحريكها وهزها بشدة حتى سقطت ذراعها من حافة نقالة.
“نعم ، لقد فعلناها.” أومأت بسرعة “حان الآن ، نحن بحاجة للخروج من هنا قبل أن يأتي المزيد منهم”.
تألق تعبير نيكو الحزين عند سماع كلماتنا ثم أخرج بقايا قفاز الصدمة وأمسك بها بإحكام بحماس جديد في عينيه. “سنحتاج إلى الحصول على موارد جديدة أولا! ، لكن مديرة الميتم ويلبيك ستقوم بقتلي اذا علمت انني رميت كل ما اشتريناه اليوم”
لكن كانت عيناها لا تزالان مغلقتين.
كانت ليالي الصيف عادة دافئة لكنها كانت مختلفة عن المعتاد.
ظهرت كلمات الرجل في رأسي مرة أخرى مثل قضيب حديدي ساخن يخترق جمجمتي.
” هيهي ، ليس لديك مكان تذهب إليه الان!”
لقد تم تحويل قفاز الصدمة الذي صنعه صديقي إلى كتلة من الصوف بسبب الحمولة الزائدة من الكي الصادرة من سيسيليا. ” انا آسف بشان القفاز الخاص بك”
[ منظور ارثر ليوين ]
[ منظور ارثر ليوين ]
تألق تعبير نيكو الحزين عند سماع كلماتنا ثم أخرج بقايا قفاز الصدمة وأمسك بها بإحكام بحماس جديد في عينيه. “سنحتاج إلى الحصول على موارد جديدة أولا! ، لكن مديرة الميتم ويلبيك ستقوم بقتلي اذا علمت انني رميت كل ما اشتريناه اليوم”
“آرثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لي للحاق بأصدقائي ، مما عنى أنه لن يستغرق الأمر وقت أطول بكثير حتى يصل الاشخاص خلفنا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت عيناي عندما وجدت ان الدموع استمرت في التدفق على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل شيء لا يزال ضبابيا ، لكن كان يمكنني القول إنني كنت في غرفتي الآن داخل القلعة.
لقد تسللت من خلال رجال الشرطة الذين قاموا بتأمين المحيط ودفعت المسعفين جانبًا.
“استمر في الجري!” تردد صدى صوتي على الجدران الحجرية البالية بينما كنت أركض وانزلق تحت سلالم النجاة الصدئة وأقفز فوق صناديق القمامة.
كان تنفسي لا يزال قصيرا وغير منتظم حيث كانت يدي اليسرى تمسك بشيء ناعم ودافئ.
بسبب الأمطار التي هطلت مؤخرا تم تغطية الرائحة الكريهة للمنطقة برائحة ترابية منعشة بينما تجمعت البرك في منحدرات وحفر الشوارع المهملة.
“آرثر” ، ظهر الصوت المألوف وهو ينادي علي مرة أخرى.
ضحكت سيليستيا وهي تقول “ربما ستجعلنا نعود صباح الغد لنجدها”
ضحكت سيليستيا وهي تقول “ربما ستجعلنا نعود صباح الغد لنجدها”
أدرت رأسي ورمشت بقوة لازالة الدموع التي ما زالت تتشكل بداخل عيناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تيسيا بجانبي وهي ممسكة بيدي ، لقد كانت اعينها حمراء منتفخة وكانت الدموع تنهمر من عينيها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنفسي لا يزال قصيرا وغير منتظم حيث كانت يدي اليسرى تمسك بشيء ناعم ودافئ.
“نعم ، لقد فعلناها.” أومأت بسرعة “حان الآن ، نحن بحاجة للخروج من هنا قبل أن يأتي المزيد منهم”.
“تيسيا؟”
سمحت لهما بالاستمتاع بلحظتهما ورائي حيث انفجر الاثنان في نوبة من الضحك.
عندما تحدثت خرج صوتي بشكل جاف وخشن “لماذا تبكين؟”
“غبي.”
(._. بدينا من جديد سيبوني على الغبية ذي!!)
(م.مدقق. معك حق ياخي)
سمحت لهما بالاستمتاع بلحظتهما ورائي حيث انفجر الاثنان في نوبة من الضحك.
“تيسيا؟”
لقد اظهرت ضحكة جميلة ومشرقة بينما ظلت دموعها تنهمر على خدها.
في تلك اللحظة رأيت من زاوية عيناي شيء يتحرك سريعا بينما يعكس ضوء الشارع الخافت ، ومرة أخرى أصبح العالم من حولي بطيئ تماما.
“يمكنني أن أسألك نفس الشيء”
لقدنظرت نحو نيكو للحصول على المساعدة لكنه لم يستطع الجدال أيضا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
