الحصار
بدأ الذعر في الإنتشار بداخلي مع إختفاء المنصة عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن لدي أي ثقة لأقول إنني سأنجو من الصدمة بعد الإصطدام بالأرض بهذه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الخيارات التي أملكها فعلت الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله ، لقد حافظت على مسافاتي ، وبدأت في دمج الأثير ببطئ في وسط راحة يدي.
لكن الأسوأ من ذلك هو حقيقة أنني قد لا أصاب بأي شيء على الإطلاق.
حدقت في العملاق الغامض الذي يقف فوقنا بذهول ، كان المخلوق الذي يقف على قدميه على الأقل بطول خمسة أضعافي وبدا وكأنه كان يرتدي مجموعة كاملة من الدروع من نفس المادة الغامضة التي تشكل جسده ، ايضا كان يملك خوذة فايكنغ مع قرنين ملتفين لأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت نحوه وأجبته ، ” لقد تعرضت للضرب في كل مكان للتو بسببه ، لكن الصوت … بداخلي.”
مع العلم أن الأثير كان جزء في صنع هذا المكان ، كانت إحتمالية الإستمرار في السقوط إلى ما لا نهاية حقيقية للغاية.
تعثرت إلى الأمام بسبب المفاجأة والألم وبالكاد تمكنت من تجنب الضربة المنخفضة لذراع الوحش العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رغم هذا ، صعدت سلالم المنصة التالية بيد يسرى محطمة ، ونواة شبه فارغة … وابتسامة على وجهي.
تذكرت الفراغ الذي وجدت فيه نفسي قبل أن أستيقظ في هذا المكان.
نظر ريجيس للأعلى. ” هذا بالتأكيد لا يمكن أن يكون جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الخدر والظلام المطلقان اللذان ابتلعا عقلي وروحي شيئًا أصابني بقشعريرة في العمود الفقري لمجرد تذكره.
“انظر ، ريجيس إنه والدك “.
زحفت الشعلة شديدة السواد بصمت نحو قبضيته وبدأت في إلتهامه ولم تترك حتى أي دليل على وجود يده.
ومع ذلك ، فإن البرد الذي شعرت به على ظهري أعادني إلى الواقع.
كنت أسعل الدماء هبطت على ظهري لأرى ريجيس يحدق بي.
كنت أسير في الطريق الصحيح فيما يتعلق بنمط القفاز والانفجار الأثيري ، لكن حتى هاذين الهجومان كانا مجرد جزء صغير من الصورة الأكبر.
لقد هبطت على منصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سطح المنصة يلمع باللون الأبيض تحتي ، وبينما كان عقلي يحاول معالجة ما حدث ، دوى صوت تحطم آخر خلفي.
“بحق ال -“
”ريجيس! انت بخير؟” سألت بينما كان رفيقي يعود للطيران مرة أخرى في الهواء ، وهو يحوم على بعد بضعة أقدام فوق المنصة البيضاء المتوهجة.
لكن تبين أنه لم يكن لديه أي شيء.
“أنا لا أعرف … ولكن بالنسبة لشخص غير مادي ، فإن هناك الكثير من الهراء الذي يمكن أن يصيبني في هذا المكان البشع” أجاب ريجيس.
لقد كان خائفا.
ابتسمت وشعرت بالسعادة برؤية رفيقي يشتكي … وكنت سعيدا ايضا لأن لدي أرضية صلبة تحتي.
ومع ذلك ، ما أزعجني هو حقيقة عدم وجود منصات أخرى خلفنا ، تمامًا بنفس الطريقة التي وصلنا بها هنا لأول مرة.
مع القليل من الخيارات الموجودة لدي غير صعود الدرج الوحيد للأمام ، فقد شققنا طريقنا عبر المنصة وصعدنا السلالم لرؤية اللون المألوف الأحمر على المنصة التي أمامنا.
حدقت بذهول في المنظر أمامنا وشعرت بإحساس مفاجئ بالديجا فو (déjà vu ).
لقد علمت ذلك.
“ريجيس ، من فضلك أخبرني أنك تفكر في نفس الشيء الذي أفكر فيه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إذا كنت تفكر في سباك إيطالي بشارب وقميص أحمر وماذا يحدث له عندما يسقط إذن نعم ” أجابني ريجيس.
لقد هبطت على منصة.
“بغض النظر عن التشبيه للعبة فيديو قديمة ، فانا أعتقد أنك ربما تكون محق ، على أي حال سنكتشف ذلك بالتأكيد بمجرد أن نذهب هناك”.
لقد شعرت أن عملية تغطية يدي بالأثير أصبحت أكثر مرونة … وكأنها شيء طبيعي وأكثر وتحكما.
“تقصد بمجرد أن تذهب أنت.” نظر ريجيس نحوي ثم إختفى في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت وصعدت على المنصة ، ثم على الفور تقريبا شعرت بإحساس امتصاص الأثير مني بينما كانت المنصة الحمراء المتوهجة أمامي.
“ما الذي تتحدث عنه؟”
سألت قبل أن تتشكل إبتسامة على وجهي. “علاوة على ذلك ، ألم تقل فقط أنه كان سهلا؟”
“أنا لست متفاجئ حقا” تمتمت وبدأت بالمشي إلى الأمام.
لقد شعرت أن عملية تغطية يدي بالأثير أصبحت أكثر مرونة … وكأنها شيء طبيعي وأكثر وتحكما.
“لا!”
قمت بجمع الأثير نحو يدي اليسرى هذه المرة ، مما قلص من معدل إمتصاص الأثير من جسدي حتى اقتربت من السلالم.
سخر ريجيس وهو بداخلي ، ” هذا سهل”.
عند سماعه توقفت على بعد خطوات قليلة من السلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجو المحيط بهذه الشعلة باردا وهادئ جدا ، لقد كان صامتا مثل أنفاس إله متعالي.
‘لا إتنتظر! من فضلك لا تخبرني … “
” هل هناك أي مكان آخر قد أجد به بيئة أخرى تسحب الأثير مني بشكل طبيعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلنا إلى قمة الدرج ، لم أستطع إلا أن أشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألت قبل أن تتشكل إبتسامة على وجهي. “علاوة على ذلك ، ألم تقل فقط أنه كان سهلا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخدر والظلام المطلقان اللذان ابتلعا عقلي وروحي شيئًا أصابني بقشعريرة في العمود الفقري لمجرد تذكره.
على الرغم من خبرتي الكبيرة في صنع انفجار مدمر للأثير من راحة يدي ، لم تكن المرة الثانية سهلة.
”اقتله! ، اذبحه!”
في الواقع ، نظرا لأنني أصبحت أكثر اعتيادا على دمج الأثير في يدي اليمنى ، فقد واجهت صعوبة أكبر في فعل نفس الشيء مع يدي اليسرى.
لكن بينما كنت على استعداد لإطلاق العنان للانفجار المدمر للأثير ، لم يسعني إلا أن أتساءل عن قدراته الحقيقية.
لكن رغم هذا ، صعدت سلالم المنصة التالية بيد يسرى محطمة ، ونواة شبه فارغة … وابتسامة على وجهي.
حدق ريجيس نحوي وكان جسده قد تقلص مرة أخرى بسبب إظطراره إلى حقن الأثير بداخلي.
جمعت رأسي بين يداي وجهزت نفسي لهجوم لم يحدث أبدًا.
“مازوخي”.
مع القليل من الخيارات الموجودة لدي غير صعود الدرج الوحيد للأمام ، فقد شققنا طريقنا عبر المنصة وصعدنا السلالم لرؤية اللون المألوف الأحمر على المنصة التي أمامنا.
قلت بابتسامة على وجهي ، ” لكنني أعرف ، ونفس الأمر لهذا الشيء.”
قمت بتجاهل النتائج النفسية المحتملة من أفعالي الخطيرة منذ أن استيقظت في هذا المكان وصعدت إلى المنصة البرتقالية.
“ما حدث بحق الجحيم؟ هل أنت بخير؟” سألت الشعلة السوداء الغامضة قبل أن تستدير.
تهربت من وحش القنطور غير المرئي مرة أخرى ، لكن بدلاً من ارتكاب خطأ قتله وتركه يختفي ، قمت بتقييده وامتصاص الأثير أولاً.
عند سماعه توقفت على بعد خطوات قليلة من السلم.
كان الشيء العظيم عند توسع ممرات الأثير الخاص بي هو أنني لم أعد مجبرا على استهلاك الأثير باستخدام فمي ، الأن أصبح يمكنني استيعاب الأثير حتى من خلال يدي والحفاظ على كرامتي.
لكن الأسوأ من ذلك هو حقيقة أنني قد لا أصاب بأي شيء على الإطلاق.
قررت تأجيل هذا الأمر وتحملت الألم العالق في جسدي حتى بعد أن تعافت أضلاعي ، ثم أصبحت أنا والغولم العملاق نلعب لعبة القط والفأر.
صعدت إلى المنصة الزرقاء وتأملت من أجل إستعادة الأثير ثم بدأت بتحليل منصة اللغز بصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدأ قلبي أخيرًا بعد أن صعدت إلى السلم المؤدي إلى المنصة التالية.
اتسعت أعين رفيقي عندما رأى الرونية البيضاء الفضية تتوهج على عمودي فقري فوق منطقة الفخد مباشرة.
كانت ذكريات الأرض التي انقلبت من أسفلي مباشرة وهي ترميني إلى الفراغ محفورة في عقلي.
“من فضلك دع المنصة القادمة تكون المخرج” ، بدأ ريجيس بالصلاة وقرونه تتدلى من الملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحصت عيناي المحيط حولي ، كما أصبحت حواسي في حالة تأهب قصوى لأي مخاطر قادمة في طريقنا.
عندما وصلنا إلى قمة الدرج ، لم أستطع إلا أن أشعر بالقلق.
جمعت رأسي بين يداي وجهزت نفسي لهجوم لم يحدث أبدًا.
أصبح امتداد اللون الأرجواني المحيط بنا مظلما حيث ظهر شكل مخلوق شاهق من الأرض التي كنا نقف عليها.
كان حجم المنصة ضعف حجم المنصات السابقة وينبعث منها ضوء أسود مشؤوم.
كان شعور القبضة الضيقة التي تضغط حول نواتي تذكرني بعدد المرات التي يمكنني فيها استخدام هذا الهجوم وكم كان محدودا ، لكن يبدو أنه حتى مائة من الهجمات الممثالة لهذا لن تكون قادرة على قتل الوحش العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحارس الأسود الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثين قدما يتراجع ببطء عني.
تخلصت من مخاوفي لكن لمست يدي دون وعي الحقيبة التي تحمل حجر سيلفي.
“بغض النظر عن التشبيه للعبة فيديو قديمة ، فانا أعتقد أنك ربما تكون محق ، على أي حال سنكتشف ذلك بالتأكيد بمجرد أن نذهب هناك”.
نظرت إلى يدي ورأيت ما يشبه الأحرف الرونية التي بدأت بالظهور على يدي.
على الرغم من الحالة التي كانت عليها ، فقد أصبحت سيلفي بالنسبة لي بمثابة نقطة ارتكاز وتذكير دائم بأهدافي.
مع التردد والخوف من الصوت الذي منعني من إستعمال المزيد من الأثير اضطررت لمحاولة مهاجمة نقاط ضعفه
صعدت إلى المنصة السوداء مع ريجيس خلفي ، ثم بمجرد أن تم وضع قدمي على السطح الأسود المتوهج بدأت المنصة بأكملها تدق بعمق.
فحصت عيناي المحيط حولي ، كما أصبحت حواسي في حالة تأهب قصوى لأي مخاطر قادمة في طريقنا.
أخرج الغولم العملاق صراخا يصم الآذان ، وكان يبدو أنه أصبح غاضب من أنني تمكنت من إصابته بخدش.
ثم ارتفع صوت الخفقان إلى درجة تصم الآذان تقريبًا إلى أن انطلقت فجأة مئات الأسلاك السوداء من الحواف الأربعة للمنصة وبدأت تتشابك مع بعضها البعض لتشكل درع يشبه السياج فوقنا.
“انت تحتاجني! ، أنا الوحيد الذي يمكنه إخراجك من هذا المكان ، ألا تريد رؤية عائلتك مرة أخرى؟ ، ألا تريد أن ترى تيسيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما جمعت الأثير في يدي ، ظهر إحساس دافئ من أسفل ظهري وغمري في سيل من المعرفة الخالصة.
نظر ريجيس للأعلى. ” هذا بالتأكيد لا يمكن أن يكون جيدًا.”
” هل هناك أي مكان آخر قد أجد به بيئة أخرى تسحب الأثير مني بشكل طبيعي؟”
زحفت الشعلة شديدة السواد بصمت نحو قبضيته وبدأت في إلتهامه ولم تترك حتى أي دليل على وجود يده.
وزعت طبقة سميكة من الأثير بالتساوي على جسدي عندما تقدمت نحو المركز.
زحفت الشعلة شديدة السواد بصمت نحو قبضيته وبدأت في إلتهامه ولم تترك حتى أي دليل على وجود يده.
برؤية أننا ممنوعون من المضي قدمًا فهذا يعني أننا بحاجة إلى حل نوع من اللغز … أو قتل شيء ما هنا.
“أنا أكثر من كوني بخير ، أنا أفهم الآن.”
كما لو كانت المنصة تقرأ افكاري ، بدأت الأرض على بعد بضعة ياردات أمامي في التموج كما بدأت كومة كبيرة من اللون الأسود الناري تخرج من وسطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح امتداد اللون الأرجواني المحيط بنا مظلما حيث ظهر شكل مخلوق شاهق من الأرض التي كنا نقف عليها.
حتى رأسه كان بنفس صلابة منطقته الحساسة وصدره المدرع.
حدقت في العملاق الغامض الذي يقف فوقنا بذهول ، كان المخلوق الذي يقف على قدميه على الأقل بطول خمسة أضعافي وبدا وكأنه كان يرتدي مجموعة كاملة من الدروع من نفس المادة الغامضة التي تشكل جسده ، ايضا كان يملك خوذة فايكنغ مع قرنين ملتفين لأعلى.
عندما تقدم نحونا بدأت المنصة بأكملها في الإهتزاز ، لكني فكرت في الشيء الوحيد المناسب لموقف كهذا وقلته.
“أنا لا أعرف … ولكن بالنسبة لشخص غير مادي ، فإن هناك الكثير من الهراء الذي يمكن أن يصيبني في هذا المكان البشع” أجاب ريجيس.
رفعت ذراعي بهدوء و أمسكت قبضته العملاقة بيدي اليمنى.
“انظر ، ريجيس إنه والدك “.
تخلصت من مخاوفي لكن لمست يدي دون وعي الحقيبة التي تحمل حجر سيلفي.
نظر رفيقي للحظة إلي وكانه في طريق مسدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هل هناك أي مكان آخر قد أجد به بيئة أخرى تسحب الأثير مني بشكل طبيعي؟”
“كنت أحبك أكثر عندما كنت كئيبا.”
“هل تعرف ماذا تعني هذه الرونية؟”
اهتزت الأرضية السوداء المتوهجة بشراسة بينما كنت أتفادى بسهولة الضربة الصادمة التي أطلقها الحارس الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخدر والظلام المطلقان اللذان ابتلعا عقلي وروحي شيئًا أصابني بقشعريرة في العمود الفقري لمجرد تذكره.
كانت تحركاته بطيئة نوعا ما لكنني علمت أن التعرض للضرب ولو مرة واحدة يمكن أن يؤدي إلى الموت.
هدأ قلبي أخيرًا بعد أن صعدت إلى السلم المؤدي إلى المنصة التالية.
“ريجيس”.
تعثرت إلى الأمام بسبب المفاجأة والألم وبالكاد تمكنت من تجنب الضربة المنخفضة لذراع الوحش العملاق.
“احذر!”
قبضت يدي نحوه. ” نمط القفاز.”
“ماذا تهم؟” كرر ريجيس ورائي بشكل مشبوه.
عندما طار ريجيس نحو يدي وقمت بتوجيه الأثير من خلاله سمعت صوتا شريرا يصرخ في وجهي كما لو كان مسمارا مشتعلا تم إدخاله عقلي.
لكن الأسوأ من ذلك هو حقيقة أنني قد لا أصاب بأي شيء على الإطلاق.
”اقتله! ، اذبحه!”
كانت هذه اللحظة والوقت الخاطئ تماما للتأمل ، لكن لم يسعني إلا أن أتسائل كيف نشأ هذا الانفجار الخام للطاقة من الأثير.
لقد هبطت على منصة.
تعثرت إلى الأمام بسبب المفاجأة والألم وبالكاد تمكنت من تجنب الضربة المنخفضة لذراع الوحش العملاق.
ومع ذلك ، ما أزعجني هو حقيقة عدم وجود منصات أخرى خلفنا ، تمامًا بنفس الطريقة التي وصلنا بها هنا لأول مرة.
مع عدم وجود وقت للتساؤل والتفكير ، دفعت قبضتي السوداء وضربت ساق الغولم العملاق.
مع القليل من الخيارات الموجودة لدي غير صعود الدرج الوحيد للأمام ، فقد شققنا طريقنا عبر المنصة وصعدنا السلالم لرؤية اللون المألوف الأحمر على المنصة التي أمامنا.
دوى انفجار مضغوط من الاصطدام ، إلا أن الغولم أمام قد تراجع خطوة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شعور القبضة الضيقة التي تضغط حول نواتي تذكرني بعدد المرات التي يمكنني فيها استخدام هذا الهجوم وكم كان محدودا ، لكن يبدو أنه حتى مائة من الهجمات الممثالة لهذا لن تكون قادرة على قتل الوحش العملاق.
لم يستغرق الأمر سوى جزء من الثانية ، لكنني كنت أعرف أن المعرفة التي تم حقنها بداخل عقلي ستستمر إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج الغولم العملاق صراخا يصم الآذان ، وكان يبدو أنه أصبح غاضب من أنني تمكنت من إصابته بخدش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس وجهي وأنا أجمع قبضتي المكسوة بالظلام.
“مرة أخرى!”
كانت تحركاته بطيئة نوعا ما لكنني علمت أن التعرض للضرب ولو مرة واحدة يمكن أن يؤدي إلى الموت.
” هل هناك أي مكان آخر قد أجد به بيئة أخرى تسحب الأثير مني بشكل طبيعي؟”
بتوجيه المزيد من الأثير من خلال ريجيس ، تركت القوة المدمرة تتراكم في يدي ، بدأت الهالة السوداء الدخانية من ريجيس بالانتشار وتسلقت ذراعي ببطء.
في هذه الأثناء أصبح الصوت الذي اخترق عقلي أكثر هدوئا وتخلص من هذيانه وتحول صراخه الذي كان يائسا إلى تمتمات مليئة بالخبث.
حتى رأسه كان بنفس صلابة منطقته الحساسة وصدره المدرع.
“انت تحتاجني! ، أنا الوحيد الذي يمكنه إخراجك من هذا المكان ، ألا تريد رؤية عائلتك مرة أخرى؟ ، ألا تريد أن ترى تيسيا؟”
“هل كنت تتحدث … في رأسي؟”
“لا!”
صرخت وانا اضغط على أسناني ، لقد كان صوته الهادئ في الواقع أكثر رعبا مما كان عليه عندما كان يصرخ بداخل رأسي.
كافحت للحفاظ على صفاء عقلي وركزت على إخراج هذا الشيطان من رأسي.
كنت أسعل الدماء هبطت على ظهري لأرى ريجيس يحدق بي.
دفعتني ضربة قوية وألقت بي من على الأرض وصدمتني بالسياج الأسود مما منحني أمنيتي … وايضا بعض الضلوع المكسورة.
كانت تحركاته بطيئة نوعا ما لكنني علمت أن التعرض للضرب ولو مرة واحدة يمكن أن يؤدي إلى الموت.
“هل أنت مصاب في رأسك؟ ، لست متأكد مما إذا كنت تعلم ذلك ، ولكن هناك وحش أسود عملاق يحاول قتلنا هنا “.
كنت أسعل الدماء هبطت على ظهري لأرى ريجيس يحدق بي.
لم تكن هناك أي حركات أو حرارة برية تنبعث من هذا اللهب.
“ما حدث بحق الجحيم؟ هل أنت بخير؟” سألت الشعلة السوداء الغامضة قبل أن تستدير.
“ريجيس”.
“احذر!”
تذكرت الفراغ الذي وجدت فيه نفسي قبل أن أستيقظ في هذا المكان.
ابتعدت عن الطريق ، وتجنب بصعوبة هجوم الغولم العملاق وهو يحاول أن يدوس علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت على قدماي بينما كان الأثير المتبقي في جسدي يقوم بشفائي ثم نظرت إلى ريجيس.
لم تكن لدي أي ثقة لأقول إنني سأنجو من الصدمة بعد الإصطدام بالأرض بهذه السرعة.
“ريجيس”.
“هل كنت تتحدث … في رأسي؟”
سخر ريجيس وهو بداخلي ، ” هذا سهل”.
“ما الذي تتحدث عنه؟”
مع العلم أن الأثير كان جزء في صنع هذا المكان ، كانت إحتمالية الإستمرار في السقوط إلى ما لا نهاية حقيقية للغاية.
“هل أنت مصاب في رأسك؟ ، لست متأكد مما إذا كنت تعلم ذلك ، ولكن هناك وحش أسود عملاق يحاول قتلنا هنا “.
“مرة أخرى!”
حدقت نحوه وأجبته ، ” لقد تعرضت للضرب في كل مكان للتو بسببه ، لكن الصوت … بداخلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بذهول في المنظر أمامنا وشعرت بإحساس مفاجئ بالديجا فو (déjà vu ).
بدأت مجددا في توجيه الأثير إلى يدي ، لكن هذه المرة كانت مختلفة.
قررت تأجيل هذا الأمر وتحملت الألم العالق في جسدي حتى بعد أن تعافت أضلاعي ، ثم أصبحت أنا والغولم العملاق نلعب لعبة القط والفأر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تخلصت من مخاوفي لكن لمست يدي دون وعي الحقيبة التي تحمل حجر سيلفي.
مع التردد والخوف من الصوت الذي منعني من إستعمال المزيد من الأثير اضطررت لمحاولة مهاجمة نقاط ضعفه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما جمعت الأثير في يدي ، ظهر إحساس دافئ من أسفل ظهري وغمري في سيل من المعرفة الخالصة.
“تقصد بمجرد أن تذهب أنت.” نظر ريجيس نحوي ثم إختفى في يدي.
لكن تبين أنه لم يكن لديه أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ—ثر!”
حتى رأسه كان بنفس صلابة منطقته الحساسة وصدره المدرع.
سألت قبل أن تتشكل إبتسامة على وجهي. “علاوة على ذلك ، ألم تقل فقط أنه كان سهلا؟”
من بين الخيارات التي أملكها فعلت الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله ، لقد حافظت على مسافاتي ، وبدأت في دمج الأثير ببطئ في وسط راحة يدي.
زحفت الشعلة شديدة السواد بصمت نحو قبضيته وبدأت في إلتهامه ولم تترك حتى أي دليل على وجود يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة تم ضرب يدي بألم لا يطاق ، مما جعلني أتجمد في مكاني.
عندما بدأت طبقة رقيقة من اللون الأرجواني بالانتشار من منتصف يدي ، بدأت أتمنى أن تكون كمية الأثير المحدودة لدي سبب في إنقاص قوة الإنفجار.
لكن بينما كنت على استعداد لإطلاق العنان للانفجار المدمر للأثير ، لم يسعني إلا أن أتساءل عن قدراته الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه اللحظة والوقت الخاطئ تماما للتأمل ، لكن لم يسعني إلا أن أتسائل كيف نشأ هذا الانفجار الخام للطاقة من الأثير.
مع عدم وجود وقت للتساؤل والتفكير ، دفعت قبضتي السوداء وضربت ساق الغولم العملاق.
“مازوخي”.
هل هو مثل المانا؟ ، هل كان للأثير شكل نقي بلا أي تقارب؟ ، أم كانت هذه القوة المتمثلة في تقوية جسدي فرع من مرسوم الحياة؟.
تخلصت من مخاوفي لكن لمست يدي دون وعي الحقيبة التي تحمل حجر سيلفي.
لكن السيدة ماير أوضحت أن مرسوم الحياة يتمحور حول التأثير على جميع الكائنات الحية.
حتى رأسه كان بنفس صلابة منطقته الحساسة وصدره المدرع.
عندها تماما شعرت به يضربني مثل دلو ماء بارد.
عندما بدأت طبقة رقيقة من اللون الأرجواني بالانتشار من منتصف يدي ، بدأت أتمنى أن تكون كمية الأثير المحدودة لدي سبب في إنقاص قوة الإنفجار.
كنت أسير في الطريق الصحيح فيما يتعلق بنمط القفاز والانفجار الأثيري ، لكن حتى هاذين الهجومان كانا مجرد جزء صغير من الصورة الأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أتعلم أنت تخيفني يا آرثر.”
بدأت مجددا في توجيه الأثير إلى يدي ، لكن هذه المرة كانت مختلفة.
“ريجيس”.
لقد شعرت أن عملية تغطية يدي بالأثير أصبحت أكثر مرونة … وكأنها شيء طبيعي وأكثر وتحكما.
“هل كنت تتحدث … في رأسي؟”
فجأة تم ضرب يدي بألم لا يطاق ، مما جعلني أتجمد في مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رفيقي للحظة إلي وكانه في طريق مسدود.
نظرت إلى يدي ورأيت ما يشبه الأحرف الرونية التي بدأت بالظهور على يدي.
“مازوخي”.
تجمدت الرونية في مكانها لأقل من ثانية قبل أن تبدأ الأحرف الرونية في الإختفاء ، ومع ذلك كان يمكنني أن أشعر أنها بدأت تتحرك بداخلي وتصعد في ذراعي مثل كرة بيضاء نارية وتحركت من ظهري نحو ساقاي قبل أن تعود في طريقها وتضغط على قاعدة عمودي الفقري.
“انظر ، ريجيس إنه والدك “.
على الرغم من قدرتي على تحمل الألم الكبيرة إلا أن الشعور الشبيه بالطعن في كل مكان يجعلني أكاد أفقد وعيي.
ومع ذلك ، لسبب ما ، شعرت بالاطمئنان لما حدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أ—ثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا إتنتظر! من فضلك لا تخبرني … “
قمت بجمع الأثير نحو يدي اليسرى هذه المرة ، مما قلص من معدل إمتصاص الأثير من جسدي حتى اقتربت من السلالم.
خرجت فجأة من نشوة هذا الشعور عند سماع صوت ريجيس بجانبي وأدركت أنني كنت في وسط معركة ضد غولم شاهق يشبه الظلال.
اهتزت الأرضية السوداء المتوهجة بشراسة بينما كنت أتفادى بسهولة الضربة الصادمة التي أطلقها الحارس الغامض.
صعدت إلى المنصة الزرقاء وتأملت من أجل إستعادة الأثير ثم بدأت بتحليل منصة اللغز بصبر.
جمعت رأسي بين يداي وجهزت نفسي لهجوم لم يحدث أبدًا.
هل هو مثل المانا؟ ، هل كان للأثير شكل نقي بلا أي تقارب؟ ، أم كانت هذه القوة المتمثلة في تقوية جسدي فرع من مرسوم الحياة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آرثر انظر” ، قال ريجيس.
“تقصد بمجرد أن تذهب أنت.” نظر ريجيس نحوي ثم إختفى في يدي.
حتى رأسه كان بنفس صلابة منطقته الحساسة وصدره المدرع.
رفعت رأسي لكنني لم أصدق ما كنت أراه.
نظر ريجيس للأعلى. ” هذا بالتأكيد لا يمكن أن يكون جيدًا.”
كان الحارس الأسود الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثين قدما يتراجع ببطء عني.
زحفت الشعلة شديدة السواد بصمت نحو قبضيته وبدأت في إلتهامه ولم تترك حتى أي دليل على وجود يده.
لقد كان خائفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكاني رؤية ريجيس ينظر إلى الوحش بعدم تصديق أيضًا.
رفعت ذراعي بهدوء و أمسكت قبضته العملاقة بيدي اليمنى.
“ماذا فعلت؟” سألني ريجيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم مثل الجرذ المحاصر ، قفز الغولم العملاق وضرب بإستعمال أذرعه في محاولة لسحقي.
“أنا – لست متأكد أيضا” نظرت إلى يدي لكني لم أرى شيء.
ومع ذلك ، عندما جمعت الأثير في يدي ، ظهر إحساس دافئ من أسفل ظهري وغمري في سيل من المعرفة الخالصة.
كدت أسقط إلى الأمام وأفقد التوازن عند الإحساس الغريب الذي تملكني.
لقد كان خائفا.
لم يستغرق الأمر سوى جزء من الثانية ، لكنني كنت أعرف أن المعرفة التي تم حقنها بداخل عقلي ستستمر إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” غير..ممكن” تمتمت وأنا أنظر إلى يدي الفارغة
ثم مثل الجرذ المحاصر ، قفز الغولم العملاق وضرب بإستعمال أذرعه في محاولة لسحقي.
عندما بدأت طبقة رقيقة من اللون الأرجواني بالانتشار من منتصف يدي ، بدأت أتمنى أن تكون كمية الأثير المحدودة لدي سبب في إنقاص قوة الإنفجار.
“ماذا؟”
سأل ريجيس وهو يطفو على الأرض ويحدق بي.
“آرثر انظر” ، قال ريجيس.
“هل أنت بخير يا آرثر؟”
شعرت بشفتي وهي تتحرك وانا أبتسم قبل أن أجيبه.
حدق ريجيس نحوي وكان جسده قد تقلص مرة أخرى بسبب إظطراره إلى حقن الأثير بداخلي.
“أنا أكثر من كوني بخير ، أنا أفهم الآن.”
صرخت وانا اضغط على أسناني ، لقد كان صوته الهادئ في الواقع أكثر رعبا مما كان عليه عندما كان يصرخ بداخل رأسي.
نظر ريجيس للأعلى. ” هذا بالتأكيد لا يمكن أن يكون جيدًا.”
“ماذا تهم؟” كرر ريجيس ورائي بشكل مشبوه.
اقتربت من الفارس الغامض العملاق ، لكن أصبحت خطواتي هادئة ومدروسة.
” أتعلم أنت تخيفني يا آرثر.”
“ماذا؟”
رفعت معطفي وقميصي وأريت ريجيس أسفل ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحارس الأسود الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثين قدما يتراجع ببطء عني.
” أفهم هذه.”
“هل أنت بخير يا آرثر؟”
اتسعت أعين رفيقي عندما رأى الرونية البيضاء الفضية تتوهج على عمودي فقري فوق منطقة الفخد مباشرة.
“هل كنت تتحدث … في رأسي؟”
“هل تعرف ماذا تعني هذه الرونية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا إتنتظر! من فضلك لا تخبرني … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت وصعدت على المنصة ، ثم على الفور تقريبا شعرت بإحساس امتصاص الأثير مني بينما كانت المنصة الحمراء المتوهجة أمامي.
هز ريجيس رأسه ثم تركت عبائتي وقميصي تسقط لتغطية ظهري.
مع عدم وجود وقت للتساؤل والتفكير ، دفعت قبضتي السوداء وضربت ساق الغولم العملاق.
“ما حدث بحق الجحيم؟ هل أنت بخير؟” سألت الشعلة السوداء الغامضة قبل أن تستدير.
قلت بابتسامة على وجهي ، ” لكنني أعرف ، ونفس الأمر لهذا الشيء.”
كنت أسير في الطريق الصحيح فيما يتعلق بنمط القفاز والانفجار الأثيري ، لكن حتى هاذين الهجومان كانا مجرد جزء صغير من الصورة الأكبر.
اقتربت من الفارس الغامض العملاق ، لكن أصبحت خطواتي هادئة ومدروسة.
رفعت معطفي وقميصي وأريت ريجيس أسفل ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما جمعت الأثير في يدي ، ظهر إحساس دافئ من أسفل ظهري وغمري في سيل من المعرفة الخالصة.
كلما اقتربت من الغولم الشاهق ، استطعت أن أرى شكله يرتجف أكثر ، كما لو كان يحاول أن يجعل نفسه أصغر أمامي.
كلما اقتربت من الغولم الشاهق ، استطعت أن أرى شكله يرتجف أكثر ، كما لو كان يحاول أن يجعل نفسه أصغر أمامي.
لقد علمت ذلك.
لم أعد أنا الشخص العالق هنا مع هذا الوحش ، بل كان هذا الوحش هو من أصبح محاصرا هنا معي.
خرجت فجأة من نشوة هذا الشعور عند سماع صوت ريجيس بجانبي وأدركت أنني كنت في وسط معركة ضد غولم شاهق يشبه الظلال.
رفعت ذراعي ببطئ ثم وجهت الأثير إلى يدي اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا إتنتظر! من فضلك لا تخبرني … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعد أنا الشخص العالق هنا مع هذا الوحش ، بل كان هذا الوحش هو من أصبح محاصرا هنا معي.
شعرت بالراحة من الشعور الدافئ للرون المنحوت على ظهري ثم تشكل الأثير واصبح شعلة صغيرة من السواد الخالص واللامع.
“من فضلك دع المنصة القادمة تكون المخرج” ، بدأ ريجيس بالصلاة وقرونه تتدلى من الملل.
تمسكت الشعلة السوداء بكفي مثل المولود الجديد.
رفعت ذراعي ببطئ ثم وجهت الأثير إلى يدي اليمنى.
عند سماعه توقفت على بعد خطوات قليلة من السلم.
لم تكن هناك أي حركات أو حرارة برية تنبعث من هذا اللهب.
في الواقع ، نظرا لأنني أصبحت أكثر اعتيادا على دمج الأثير في يدي اليمنى ، فقد واجهت صعوبة أكبر في فعل نفس الشيء مع يدي اليسرى.
كان الجو المحيط بهذه الشعلة باردا وهادئ جدا ، لقد كان صامتا مثل أنفاس إله متعالي.
على الرغم من خبرتي الكبيرة في صنع انفجار مدمر للأثير من راحة يدي ، لم تكن المرة الثانية سهلة.
عند رؤية هذا اللهب الأثيري ، بدأ جسم الغولم الغامض يرتجف ولكن لم أستطع الشعور حتى بذرة من التعاطف لهذا الوحش.
قلت بابتسامة على وجهي ، ” لكنني أعرف ، ونفس الأمر لهذا الشيء.”
ثم مثل الجرذ المحاصر ، قفز الغولم العملاق وضرب بإستعمال أذرعه في محاولة لسحقي.
زحفت الشعلة شديدة السواد بصمت نحو قبضيته وبدأت في إلتهامه ولم تترك حتى أي دليل على وجود يده.
رفعت ذراعي بهدوء و أمسكت قبضته العملاقة بيدي اليمنى.
صعدت إلى المنصة الزرقاء وتأملت من أجل إستعادة الأثير ثم بدأت بتحليل منصة اللغز بصبر.
زحفت الشعلة شديدة السواد بصمت نحو قبضيته وبدأت في إلتهامه ولم تترك حتى أي دليل على وجود يده.
“احذر!”
صرخ الوحش الغامض وبدأ يضرب ذراعيه نحوي.
مع القليل من الخيارات الموجودة لدي غير صعود الدرج الوحيد للأمام ، فقد شققنا طريقنا عبر المنصة وصعدنا السلالم لرؤية اللون المألوف الأحمر على المنصة التي أمامنا.
باستخدام ذراعه كممر حركت يدي الغارقة بداخل اللهب الأسود وأمسكت رأسه.
تحدثت ببرود لم أتوقعه بينما كنت أشاهد رأسه يذوب وسط اللهب حتى عاد جسده إلى المنصة السوداء.
“وداعا.”
تحدثت ببرود لم أتوقعه بينما كنت أشاهد رأسه يذوب وسط اللهب حتى عاد جسده إلى المنصة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رفيقي للحظة إلي وكانه في طريق مسدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
