وادي الحشرات (2)
بعد سماع تحذير فروجال، سحب الجميع أسلحتهم بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت المجموعة تتجمع الواحد تلو الآخر.
في هذه اللحظة، سمع جاكوب صوت خشخشة خافت، ومن ثم تمكن أخيرًا من رؤية العدو بفضل رؤيته الليلية.
ثم نظر إلى جاكوب وسأل بصرامة، “لكن لا يمكننا تجاهل هذا أيضًا. مهما كان ذلك الشيء، فهو خطير للغاية، تم التهام أفعى الظلام بالكامل على الرغم من امتلاكها جلدًا وعظامًا تعادل كنزًا من رتبة ملحمية متوسطة، لا أحتاج لأن أخبرك ماذا سيحدث لنا إذا هاجمنا ذلك الشيء.”
على بعد أكثر من مئة متر، ظهرت أفعى سوداء ضخمة في مرأى الجميع، وتزحف باتجاههم مباشرة، علاوة على ذلك، لاحظ أن عيني الأفعى تنزفان كما لو أن شيئًا ما قد ثقبهما بالشوكة منذ وقت ليس ببعيد.
أومأ برضا قبل أن ينظر إلى أفين وقال، “سنواصل التحرك في ترتيب جديد…!”
“إنها مصابة!” صرخ على الفور، “إنها لا تأتي لمهاجمتنا، بل تهرب من شيء ما!”
أصيب المتفرجون بالذهول قبل أن يتسلل الخوف إلى قلوبهم عندما سمعوا صرخات أفعى الظلام المخيفة، لكن السحابة الضبابية كانت كثيفة للغاية لدرجة أن أحدًا لم يتمكن من رؤية ما يحدث بداخلها، وبعد لحظات قليلة، تلاشت الصرخات المروعة.
لاحظ الآخرون أيضًا أن الأفعى تبدو مذعورة للغاية لتهاجمهم، وربما كان على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لهذا السبب تعتبر هذه المنطقة منطقة بلا عودة…’ فكر بجدية بينما كان يخفي نفسه بعناية أكبر وهو ينظر بغم إلى الضباب الرمادي الداكن، الذي كان الآن ثابتًا في موقع أفعى الظلام.
“هذه أفعى الظلام! ما الذي يمكن أن يحدث لجعلها تهرب بهذه الطريقة وفي هذه الحالة المثيرة للشفقة؟” تساءل أحد الأورك ذو الوجه الثعلبي بعدما تعرف على الوحش السحري.
ثم نظر إلى جاكوب وسأل بصرامة، “لكن لا يمكننا تجاهل هذا أيضًا. مهما كان ذلك الشيء، فهو خطير للغاية، تم التهام أفعى الظلام بالكامل على الرغم من امتلاكها جلدًا وعظامًا تعادل كنزًا من رتبة ملحمية متوسطة، لا أحتاج لأن أخبرك ماذا سيحدث لنا إذا هاجمنا ذلك الشيء.”
“مهما كان، لا أعتقد أنه توقف عن ملاحقتها! لا يمكننا البقاء هنا في طريقها، تفرقوا بسرعة واخفوا وجودكم!” أمر بجدية قبل أن يقفز نحو شجرة ويتسلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك أحد لمدة ساعة أخرى، فقط للتأكد من أن الضباب قد اختفى. أشار جاكزب لبراين الذي كان مختبئًا على نفس الشجرة معه، “أطلق تعويذة نجمة واحدة على آخر موقع للضباب.”
استجاب الآخرون لأمره بسرعة وابتعدوا عن طريقها لأنهم لم يرغبوا في جذب أي حشرات، ولا في القتال مع شيء يمكن أن يجعل أفعى الظلام من المستوى السابع تهرب بهذه الطريقة.
أومأ برضا قبل أن ينظر إلى أفين وقال، “سنواصل التحرك في ترتيب جديد…!”
لم تلاحظ أفعى الظلام المجموعة بعد، لأنها كانت مشغولة بالهرب، وكانت بطول 6 أمتار وعرض 2 متر، ومع اقترابها، تمكن الجميع من الرؤية بوضوح أن عينيها لم تكن الوحيدة التي تم تدميرها، بل أن العديد من قشورها على جسدها الضخم كانت ممزقة.
لم تلاحظ أفعى الظلام المجموعة بعد، لأنها كانت مشغولة بالهرب، وكانت بطول 6 أمتار وعرض 2 متر، ومع اقترابها، تمكن الجميع من الرؤية بوضوح أن عينيها لم تكن الوحيدة التي تم تدميرها، بل أن العديد من قشورها على جسدها الضخم كانت ممزقة.
لكن الشيء الغريب هو أنه لم يكن هناك أي أحد خلفها، ومع ذلك استمرت في الهرب بجنون.
‘لا تخبرني أن تلك السحابة هي عبارة عن مجموعة من الحشرات؟’ فكر وهو يشعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري، كان يعرف أن تكهناته صحيحة في الغالب، وهذا جعله يشعر بقلق بالغ لأنه يمكنه التعامل مع عدو واحد أو حتى عشرة، لكن تلك الحشرات الصغيرة كانت ببساطة خارج قدرته القتالية أو أي شخص آخر في الواقع.
في هذه اللحظة، رأى الجميع على بعد أكثر من عشرين مترًا من مواقع اختبائهم، ضباب داكن رمادي يتسلل داخل الغابة المظلمة، بدا الضباب وكأنه يمتلك عقلًا خاصًا به حيث تحرك مباشرة نحو أفعى الظلام القادمة.
تكثفت كرة من الطين أمام إصبعه قبل أن تطلق كرصاصة ثم تنفجر في نفس الموقع الذي كان فيه الضباب، محدثة انفجارًا صغيرًا من الغبار.
لم يكن الضباب ضخمًا أيضًا، لكنه كان عبارة عن سحابة ضبابية بطول 7 أمتار، تم تغليف أفعى الظلام على الفور بهذه السحابة الضبابية، ولم تلاحظ ذلك إلا بعد فوات الأوان.
“هل تمزحين؟ كنا سنموت لولا رد الفعل السريع من القائد أفعى، قلتِ ان هذا الطريق آمن، هل هذا ما تسميه آمنًا؟” تساءلت الإلف بغضب. كان الجميع يعرفون أنهم قد تجنبوا رصاصة، والآن بطبيعة الحال كانوا سيلومون أفين.
أصيب المتفرجون بالذهول قبل أن يتسلل الخوف إلى قلوبهم عندما سمعوا صرخات أفعى الظلام المخيفة، لكن السحابة الضبابية كانت كثيفة للغاية لدرجة أن أحدًا لم يتمكن من رؤية ما يحدث بداخلها، وبعد لحظات قليلة، تلاشت الصرخات المروعة.
“هل تمزحين؟ كنا سنموت لولا رد الفعل السريع من القائد أفعى، قلتِ ان هذا الطريق آمن، هل هذا ما تسميه آمنًا؟” تساءلت الإلف بغضب. كان الجميع يعرفون أنهم قد تجنبوا رصاصة، والآن بطبيعة الحال كانوا سيلومون أفين.
كان لدى جاكوب تعبير كئيب حيث لم يتمكن من رؤية أي شيء على الرغم من تفعيل تسريع السائل والقناع، كل ما تمكن من التقاطه كان مئات أو حتى آلاف النقاط الباردة الصغيرة.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي أثر لأفعى الظلام الضخمة، ولا حتى قطرة دم! كان الأمر وكأنها لم تكن موجودة.
‘لا تخبرني أن تلك السحابة هي عبارة عن مجموعة من الحشرات؟’ فكر وهو يشعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري، كان يعرف أن تكهناته صحيحة في الغالب، وهذا جعله يشعر بقلق بالغ لأنه يمكنه التعامل مع عدو واحد أو حتى عشرة، لكن تلك الحشرات الصغيرة كانت ببساطة خارج قدرته القتالية أو أي شخص آخر في الواقع.
في هذه اللحظة، سمع جاكوب صوت خشخشة خافت، ومن ثم تمكن أخيرًا من رؤية العدو بفضل رؤيته الليلية.
‘ربما لهذا السبب تعتبر هذه المنطقة منطقة بلا عودة…’ فكر بجدية بينما كان يخفي نفسه بعناية أكبر وهو ينظر بغم إلى الضباب الرمادي الداكن، الذي كان الآن ثابتًا في موقع أفعى الظلام.
لم يجرؤ على التحرك في وجود ذلك الضباب، ولم يكن هو فقط بل الجميع كان لديهم نفس النوايا، لم يرغبوا في أن ينتهوا مثل تلك الأفعى.
لم يجرؤ على التحرك في وجود ذلك الضباب، ولم يكن هو فقط بل الجميع كان لديهم نفس النوايا، لم يرغبوا في أن ينتهوا مثل تلك الأفعى.
“بطاقة رابحة، لا أريد استخدامها إلا إذا كانت ضرورية إذن، هل تريد المتابعة أم لا؟ لأننا سنواصل.” سأل بصرامة.
حتى أفين وفروجال المتغطرسان كانا مليئين بالرعب حيث لم يواجهوا مخلوقًا كهذا في المرة الأخيرة التي مروا فيها عبر هذا المكان، لو لم يكن رد فعل جاكوب سريعًا، لكانوا قد هاجموا أفعى الظلام بغباء، ومن ثم كان أمرهم قد انتهى بمجرد ظهور ذلك الضباب المروع.
على بعد أكثر من مئة متر، ظهرت أفعى سوداء ضخمة في مرأى الجميع، وتزحف باتجاههم مباشرة، علاوة على ذلك، لاحظ أن عيني الأفعى تنزفان كما لو أن شيئًا ما قد ثقبهما بالشوكة منذ وقت ليس ببعيد.
بهذه الطريقة، مرت 4 ساعات ولم يتحرك أحد، ولكن في هذه اللحظة، بدأ الضباب فجأة في التحرك قبل أن يتجه نحو الغابة المظلمة ويختفي بسرعة كما ظهر.
بهذه الطريقة، مرت 4 ساعات ولم يتحرك أحد، ولكن في هذه اللحظة، بدأ الضباب فجأة في التحرك قبل أن يتجه نحو الغابة المظلمة ويختفي بسرعة كما ظهر.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي أثر لأفعى الظلام الضخمة، ولا حتى قطرة دم! كان الأمر وكأنها لم تكن موجودة.
“اصمتو! هل تظنون أن الأمر نزهة؟ نحن في بعثة استكشافية، وأحيانًا يمكن أن يتحول الممر الآمن إلى فخ خطير، لذا توقف عن لوم الآخرين على سوء الحظ، إذا كنت تريد المغادرة، فأنت تعرف الطريق.” وبخ بنبرة جليدية بينما نظر إلى براين، “هل تعتقد أيضًا أن الأمر كان خطأ النائبة جليد؟”
لم يتحرك أحد لمدة ساعة أخرى، فقط للتأكد من أن الضباب قد اختفى. أشار جاكزب لبراين الذي كان مختبئًا على نفس الشجرة معه، “أطلق تعويذة نجمة واحدة على آخر موقع للضباب.”
بهذه الطريقة، مرت 4 ساعات ولم يتحرك أحد، ولكن في هذه اللحظة، بدأ الضباب فجأة في التحرك قبل أن يتجه نحو الغابة المظلمة ويختفي بسرعة كما ظهر.
عرف براين نيته وأومأ برأسه قبل أن يهمس بتعويذة صغيرة وأشار بإصبعه إلى موقع الضباب الأخير.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي أثر لأفعى الظلام الضخمة، ولا حتى قطرة دم! كان الأمر وكأنها لم تكن موجودة.
تكثفت كرة من الطين أمام إصبعه قبل أن تطلق كرصاصة ثم تنفجر في نفس الموقع الذي كان فيه الضباب، محدثة انفجارًا صغيرًا من الغبار.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي أثر لأفعى الظلام الضخمة، ولا حتى قطرة دم! كان الأمر وكأنها لم تكن موجودة.
ومع ذلك، مرت عشر دقائق ولم يحدث شيء، مما جعل الجميع يتنفسون الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك أحد لمدة ساعة أخرى، فقط للتأكد من أن الضباب قد اختفى. أشار جاكزب لبراين الذي كان مختبئًا على نفس الشجرة معه، “أطلق تعويذة نجمة واحدة على آخر موقع للضباب.”
قفز من الشجرة وقال بجدية، “حسنًا، حان وقت الاجتماع، اجتمعوا هنا، الجميع!”
ومع ذلك، مرت عشر دقائق ولم يحدث شيء، مما جعل الجميع يتنفسون الصعداء.
بدأت المجموعة تتجمع الواحد تلو الآخر.
استجاب الآخرون لأمره بسرعة وابتعدوا عن طريقها لأنهم لم يرغبوا في جذب أي حشرات، ولا في القتال مع شيء يمكن أن يجعل أفعى الظلام من المستوى السابع تهرب بهذه الطريقة.
“ما كان هذا؟” سأل براين ببرود عندما رأى أفين.
لاحظ الآخرون أيضًا أن الأفعى تبدو مذعورة للغاية لتهاجمهم، وربما كان على حق.
“انا ايضا لا اعرف”، أجابت أفين بغضب.
أصيب المتفرجون بالذهول قبل أن يتسلل الخوف إلى قلوبهم عندما سمعوا صرخات أفعى الظلام المخيفة، لكن السحابة الضبابية كانت كثيفة للغاية لدرجة أن أحدًا لم يتمكن من رؤية ما يحدث بداخلها، وبعد لحظات قليلة، تلاشت الصرخات المروعة.
“هل تمزحين؟ كنا سنموت لولا رد الفعل السريع من القائد أفعى، قلتِ ان هذا الطريق آمن، هل هذا ما تسميه آمنًا؟” تساءلت الإلف بغضب. كان الجميع يعرفون أنهم قد تجنبوا رصاصة، والآن بطبيعة الحال كانوا سيلومون أفين.
‘لا تخبرني أن تلك السحابة هي عبارة عن مجموعة من الحشرات؟’ فكر وهو يشعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري، كان يعرف أن تكهناته صحيحة في الغالب، وهذا جعله يشعر بقلق بالغ لأنه يمكنه التعامل مع عدو واحد أو حتى عشرة، لكن تلك الحشرات الصغيرة كانت ببساطة خارج قدرته القتالية أو أي شخص آخر في الواقع.
“اصمتو! هل تظنون أن الأمر نزهة؟ نحن في بعثة استكشافية، وأحيانًا يمكن أن يتحول الممر الآمن إلى فخ خطير، لذا توقف عن لوم الآخرين على سوء الحظ، إذا كنت تريد المغادرة، فأنت تعرف الطريق.” وبخ بنبرة جليدية بينما نظر إلى براين، “هل تعتقد أيضًا أن الأمر كان خطأ النائبة جليد؟”
‘لا تخبرني أن تلك السحابة هي عبارة عن مجموعة من الحشرات؟’ فكر وهو يشعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري، كان يعرف أن تكهناته صحيحة في الغالب، وهذا جعله يشعر بقلق بالغ لأنه يمكنه التعامل مع عدو واحد أو حتى عشرة، لكن تلك الحشرات الصغيرة كانت ببساطة خارج قدرته القتالية أو أي شخص آخر في الواقع.
عرف براين أنه كان يقول الحقيقة ونظر إلى الإلف التي كان لديها تعبير قبيح، “تحكمِ بنفسكِ، أوبلي! أنا مع القائد أفعى، كان ذلك مجرد لقاء سيء.”
لم تلاحظ أفعى الظلام المجموعة بعد، لأنها كانت مشغولة بالهرب، وكانت بطول 6 أمتار وعرض 2 متر، ومع اقترابها، تمكن الجميع من الرؤية بوضوح أن عينيها لم تكن الوحيدة التي تم تدميرها، بل أن العديد من قشورها على جسدها الضخم كانت ممزقة.
ثم نظر إلى جاكوب وسأل بصرامة، “لكن لا يمكننا تجاهل هذا أيضًا. مهما كان ذلك الشيء، فهو خطير للغاية، تم التهام أفعى الظلام بالكامل على الرغم من امتلاكها جلدًا وعظامًا تعادل كنزًا من رتبة ملحمية متوسطة، لا أحتاج لأن أخبرك ماذا سيحدث لنا إذا هاجمنا ذلك الشيء.”
‘لا تخبرني أن تلك السحابة هي عبارة عن مجموعة من الحشرات؟’ فكر وهو يشعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري، كان يعرف أن تكهناته صحيحة في الغالب، وهذا جعله يشعر بقلق بالغ لأنه يمكنه التعامل مع عدو واحد أو حتى عشرة، لكن تلك الحشرات الصغيرة كانت ببساطة خارج قدرته القتالية أو أي شخص آخر في الواقع.
“لديك نقطة.” أومأ، “لكني لا أعتقد أننا سنواجهه مرة أخرى، كان ذلك صدفة ولكن، إذا، بسوء الحظ، واجهناه مرة أخرى، لدي طريقة لتدميره.”
تكثفت كرة من الطين أمام إصبعه قبل أن تطلق كرصاصة ثم تنفجر في نفس الموقع الذي كان فيه الضباب، محدثة انفجارًا صغيرًا من الغبار.
سأل براين بعينين ضيقتين، “هل لي أن أعرف ما هي الطريقة؟”
“ما كان هذا؟” سأل براين ببرود عندما رأى أفين.
“بطاقة رابحة، لا أريد استخدامها إلا إذا كانت ضرورية إذن، هل تريد المتابعة أم لا؟ لأننا سنواصل.” سأل بصرامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أفعى الظلام! ما الذي يمكن أن يحدث لجعلها تهرب بهذه الطريقة وفي هذه الحالة المثيرة للشفقة؟” تساءل أحد الأورك ذو الوجه الثعلبي بعدما تعرف على الوحش السحري.
ضغط براين شفتيه عند سماع هذا الرد الغامض، في النهاية، طحن أسنانه وأومأ، “لا أستطيع ترك مهمتي هكذا إلا إذا كان ذلك ضروريًا للغاية، سأثق في حكمك.”
“اصمتو! هل تظنون أن الأمر نزهة؟ نحن في بعثة استكشافية، وأحيانًا يمكن أن يتحول الممر الآمن إلى فخ خطير، لذا توقف عن لوم الآخرين على سوء الحظ، إذا كنت تريد المغادرة، فأنت تعرف الطريق.” وبخ بنبرة جليدية بينما نظر إلى براين، “هل تعتقد أيضًا أن الأمر كان خطأ النائبة جليد؟”
أومأ برضا قبل أن ينظر إلى أفين وقال، “سنواصل التحرك في ترتيب جديد…!”
قفز من الشجرة وقال بجدية، “حسنًا، حان وقت الاجتماع، اجتمعوا هنا، الجميع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، رأى الجميع على بعد أكثر من عشرين مترًا من مواقع اختبائهم، ضباب داكن رمادي يتسلل داخل الغابة المظلمة، بدا الضباب وكأنه يمتلك عقلًا خاصًا به حيث تحرك مباشرة نحو أفعى الظلام القادمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
