متاهة الموت (1)
ذهول عندما قدَّم له الخلود سم الوامي وسأل: “كيف يمكنك أن تخلط اللعنة مع السم؟ أعني، هل ببساطة تخلط مانا العرافة مع السم؟”
قال ببرود، “اسمي أفعى.”
“هيهيهي… لقد أخبرتك بما أستطيع، الباقي متروك لك لتكتشفه.” رد الخلود مباشرةً وتركه عالقاً كالمعتاد بعد الكشف عن جزء صغير من لغز معقد.
“هل هناك أي كائن حي أمامنا؟” نظر إلى الخلود وهو يسأل، نظرًا لأنه تبقى لديه بضع دقائق فقط من استدعائه، بعد ذلك سينتظر 24 ساعة قبل المضي قدمًا مرة أخرى.
ومع ذلك، لم يبدو مرتبكاً لأنه الآن علم عن لعنة السم، ‘أكانت تلك الساحرة لوردة سم شريرة؟ إذا تمكنت من الحصول على إرثها، سأعرف بالتأكيد.’
“لقد كسبت 20 نقطة تضحية!”
مدفوعاً أكثر من أي وقت مضى، تجول في الضباب وحاول العثور على المخرج، لو كان أي شخص آخر، لكان قد بدأ بالتأثر بسم الوايمي الأساسي من الدرجة الملحمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا تمكنت من استخدام مانتي بهذه الطريقة، فلا حاجة لرفع إصبع واحد…’ فكر بشحنة من الإثارة، ‘كان قرارًا حكيمًا بالتأكيد أن أتي إلى هنا، وكل تلك المخاطرة كانت تستحق العناء…’
لكنه تعود عليه بسرعة حيث اختفى ذلك الشعور المقزز ببطء، والآن كان يشعر بضعف بمانا اللعنة المختلطة بهذا الضباب السام، علاوة على ذلك، الآن كان يرى بوضوح مسافة مترين حوله، بخلاف ما كان عليه من قبل.
في اللحظة التالية، ظهرت يد عظم رمادية في المكان الذي كان واقفًا فيه منذ لحظة، تحاول إمساكه، ونظرًا لأنها لم تصب هدفها، انسحبت تحت الأرض حتى اختفت بسرعة مثلما ظهرت.
‘إذا تمكنت من استخدام مانتي بهذه الطريقة، فلا حاجة لرفع إصبع واحد…’ فكر بشحنة من الإثارة، ‘كان قرارًا حكيمًا بالتأكيد أن أتي إلى هنا، وكل تلك المخاطرة كانت تستحق العناء…’
بعد أكثر من ساعة، وصل أخيرًا إلى وجهته، هناك باب أحمر وأيضًا مصدر ضباب سم الوابمي، في اللحظة التي وضع فيها يده عليه ليفتحه، انفتح ببطء مع نقرة خافتة، كاشفاً عن فتحة مظلمة خلفه.
بعد أكثر من ساعة، وصل أخيرًا إلى وجهته، هناك باب أحمر وأيضًا مصدر ضباب سم الوابمي، في اللحظة التي وضع فيها يده عليه ليفتحه، انفتح ببطء مع نقرة خافتة، كاشفاً عن فتحة مظلمة خلفه.
ومع ذلك، عندما اقترب من أول نقطة تفتيش، بدأ بسيطر على قلبه شعور غريب وقلق لا يستطيع وصفه.
خرج ببطء، وأغلق الباب الأحمر خلفه تلقائيًا.
ذهول عندما قدَّم له الخلود سم الوامي وسأل: “كيف يمكنك أن تخلط اللعنة مع السم؟ أعني، هل ببساطة تخلط مانا العرافة مع السم؟”
في اللحظة التالية، سمع الصوت الآلي.
قال ببرود، “اسمي أفعى.”
“تهانينا، الإنسان الجني، لاجتيازك نقطة التفتيش عند المدخل!”
في اللحظة التالية، سمع الصوت الآلي.
“يمكنك نطق اسمك ليتم تسجيله في قاعدة بيانات قصر الساحرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا تمكنت من استخدام مانتي بهذه الطريقة، فلا حاجة لرفع إصبع واحد…’ فكر بشحنة من الإثارة، ‘كان قرارًا حكيمًا بالتأكيد أن أتي إلى هنا، وكل تلك المخاطرة كانت تستحق العناء…’
“لقد كسبت 20 نقطة تضحية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دعنا نرى أين أنا…’ أخرج الخريطة ووجد علامة نقطة التضحية عند المدخل عليها، ومن السهل جدًا العثور على موقعه، لأنه هناك نقطة تضحية واحدة فقط عند المدخل.
قال ببرود، “اسمي أفعى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
“الإنسان الجني، تم تسجيل أفعى بنجاح في قاعدة البيانات، حظ موفق في استكشافك!”
“لقد كسبت 20 نقطة تضحية!”
زفر بازدراء وهو ينظر من حوله، كان واقفًا بين جدارين على بعد 10 أمتار من كل منهما، وهناك ممر متقاطع على بعد خمسة أمتار أمامه.
في اللحظة التالية، سمع الصوت الآلي.
‘دعنا نرى أين أنا…’ أخرج الخريطة ووجد علامة نقطة التضحية عند المدخل عليها، ومن السهل جدًا العثور على موقعه، لأنه هناك نقطة تضحية واحدة فقط عند المدخل.
قال ببرود، “اسمي أفعى.”
وبالتالي، بدأ بالمشي وهو يختار أقرب نقطة تفتيش للوارث إليه، يتوجه مباشرةً نحو خمس نقاط تفتيش للوارث، بما أنهم لم يتم ذكرهم من قِبل الذكاء الاصطناعي، فيجب أن تكون قطع مخبأة وطريقة سريعة للخروج من متاهة الموت هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا تمكنت من استخدام مانتي بهذه الطريقة، فلا حاجة لرفع إصبع واحد…’ فكر بشحنة من الإثارة، ‘كان قرارًا حكيمًا بالتأكيد أن أتي إلى هنا، وكل تلك المخاطرة كانت تستحق العناء…’
ومع ذلك، عندما اقترب من أول نقطة تفتيش، بدأ بسيطر على قلبه شعور غريب وقلق لا يستطيع وصفه.
“لقد كسبت 20 نقطة تضحية!”
“هل هناك أي كائن حي أمامنا؟” نظر إلى الخلود وهو يسأل، نظرًا لأنه تبقى لديه بضع دقائق فقط من استدعائه، بعد ذلك سينتظر 24 ساعة قبل المضي قدمًا مرة أخرى.
قال ببرود، “اسمي أفعى.”
“هيهيهي… لا أعرف عن الأحياء، لكنني أستطيع بالتأكيد أن أشعر بالكثير من الموتى في هذا المكان، كم هذا المكان المثير للاهتمام، كم هو ممتع!” كتب الخلود بنشوة.
“تهانينا، الإنسان الجني، لاجتيازك نقطة التفتيش عند المدخل!”
ومع ذلك، جُمد تعبير وجهه عندما سمع “الموتى” لأنه بإمكانه بسهولة تخمين ما يعنيه ذلك، “هناك كائنات مظلمة هنا؟!”
“تهانينا، الإنسان الجني، لاجتيازك نقطة التفتيش عند المدخل!”
في اللحظة التي طرح فيها السؤال، شعر بشيء ما يتحرك تحت قدميه، وقفز بعيدًا عن مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، جُمد تعبير وجهه عندما سمع “الموتى” لأنه بإمكانه بسهولة تخمين ما يعنيه ذلك، “هناك كائنات مظلمة هنا؟!”
في اللحظة التالية، ظهرت يد عظم رمادية في المكان الذي كان واقفًا فيه منذ لحظة، تحاول إمساكه، ونظرًا لأنها لم تصب هدفها، انسحبت تحت الأرض حتى اختفت بسرعة مثلما ظهرت.
بعد أكثر من ساعة، وصل أخيرًا إلى وجهته، هناك باب أحمر وأيضًا مصدر ضباب سم الوابمي، في اللحظة التي وضع فيها يده عليه ليفتحه، انفتح ببطء مع نقرة خافتة، كاشفاً عن فتحة مظلمة خلفه.
ومع ذلك، كان يشعر برجفات خافتة تحت قدميه، ولم يكن كائن واحد فحسب؛ كان هناك الكثير جدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دعنا نرى أين أنا…’ أخرج الخريطة ووجد علامة نقطة التضحية عند المدخل عليها، ومن السهل جدًا العثور على موقعه، لأنه هناك نقطة تضحية واحدة فقط عند المدخل.
“ما الذي يحدث هنا؟ كانت تلك المرأة مجنونة!” لعن الساحرة الشريرة لأنه لم يكن حتى يتخيل أن هناك من يكون مجنونًا بما يكفي لاستخدام الكائنات المظلمة ككلاب حراسة لأرض ميراثها.
بعد أكثر من ساعة، وصل أخيرًا إلى وجهته، هناك باب أحمر وأيضًا مصدر ضباب سم الوابمي، في اللحظة التي وضع فيها يده عليه ليفتحه، انفتح ببطء مع نقرة خافتة، كاشفاً عن فتحة مظلمة خلفه.
بدأ يفهم لماذا كانت تُدعى الساحرة الشريرة، كانت مجنونة بالفعل، وبدا أن التخلص منها هو الخيار الصحيح، أو من يدري ما نوع المؤامرات التي كانت تحيكها بإستخدام الكائنات المظلمة.
بعد أكثر من ساعة، وصل أخيرًا إلى وجهته، هناك باب أحمر وأيضًا مصدر ضباب سم الوابمي، في اللحظة التي وضع فيها يده عليه ليفتحه، انفتح ببطء مع نقرة خافتة، كاشفاً عن فتحة مظلمة خلفه.
ولكن عليه أن يعترف بأن طريقتها في استخدام الكائنات المظلمة بدلاً من الأحياء لاختبار المشاركين كانت طريقة موفرة للتكاليف. ليس فقط لا تحتاج الكائنات المظلمة إلى الأكل، بل يمكنها أيضًا العيش لفترات طويلة بشكل مضحك.
“الإنسان الجني، تم تسجيل أفعى بنجاح في قاعدة البيانات، حظ موفق في استكشافك!”
ناهيك عن أنها ستصاب بالجنون تجاه أي كائن حي إذا لم تذق قوة الحياة لسنوات، مثلما هو الحال الآن!
ومع ذلك، عندما اقترب من أول نقطة تفتيش، بدأ بسيطر على قلبه شعور غريب وقلق لا يستطيع وصفه.
“هيهي، إنهم كائنات مظلمة من الرتبة الملحمية، هياكل الأرض الزاحفة، وهم مزعجون للغاية للقتل لأنهم لن يخرجوا من الأرض بسهولة ويمكنهم الشعور بتحركك على الأرض في نطاق ميل واحد.”
ومع ذلك، كان يشعر برجفات خافتة تحت قدميه، ولم يكن كائن واحد فحسب؛ كان هناك الكثير جدًا!
“وهم مجرد بداية، هذا المكان بأكمله مليء بالكائنات المظلمة من الرتبة الملحمية، ولكن إذا نظرت إلى الجانب المشرق، إذا تمكنت من قتل جميعهم هنا، فقد تتمكن من زيادة رتبة نواة وهر اللعنات السحري إلى الرتبة الملحمية.”
زفر بازدراء وهو ينظر من حوله، كان واقفًا بين جدارين على بعد 10 أمتار من كل منهما، وهناك ممر متقاطع على بعد خمسة أمتار أمامه.
“كم هو رأئع، الا تعتقد ذلك…هاهاهاهاهاها…” كتب الخلود بضحك جنوني.
“الإنسان الجني، تم تسجيل أفعى بنجاح في قاعدة البيانات، حظ موفق في استكشافك!”
تحوّل تعبيره إلى حالة من الكآبة والشحوب لأنه إذا كان هناك ما يكفي من الكائنات المظلمة الملحمية هنا لزيادة رتبة نواة سحره إلى الملحمية، فهذا يعني أن هناك على الأقل 100,000 كائن مظلم من الرتبة الملحمية هنا.
ذهول عندما قدَّم له الخلود سم الوامي وسأل: “كيف يمكنك أن تخلط اللعنة مع السم؟ أعني، هل ببساطة تخلط مانا العرافة مع السم؟”
حتى لو كان قويًا وواثقًا في صيد الكائنات المظلمة ذات الرتبة الملحمية الأدنى، فإن هذا العدد الهائل ليس شيئًا يمكنه مواجهته، خاصة إذا هجموا عليه دفعة واحدة.
دون تردد، هرع نحو نقطة التفتيش بينما يتجنب تلك الأيدي العظمية المتتالية التي حاولت إمساكه، علم أنه إذا تم إيقافه، فستتحول الأمور إلى حالة سيئة للغاية وليس لديه نية في معرفة ما إذا كان بإمكانه مواجهة مئات الكائنات المظلمة دفعة واحدة!
في هذه اللحظة، شعر بمزيد من الاهتزازات، وأصبح تعبير وجهه رماديًا، ‘كم عدد القادمين… أحتاج إلى الوصول الى تلك النقطة!’
في اللحظة التي طرح فيها السؤال، شعر بشيء ما يتحرك تحت قدميه، وقفز بعيدًا عن مكانه.
دون تردد، هرع نحو نقطة التفتيش بينما يتجنب تلك الأيدي العظمية المتتالية التي حاولت إمساكه، علم أنه إذا تم إيقافه، فستتحول الأمور إلى حالة سيئة للغاية وليس لديه نية في معرفة ما إذا كان بإمكانه مواجهة مئات الكائنات المظلمة دفعة واحدة!
“هيهيهي… لقد أخبرتك بما أستطيع، الباقي متروك لك لتكتشفه.” رد الخلود مباشرةً وتركه عالقاً كالمعتاد بعد الكشف عن جزء صغير من لغز معقد.
♤♤♤
حتى لو كان قويًا وواثقًا في صيد الكائنات المظلمة ذات الرتبة الملحمية الأدنى، فإن هذا العدد الهائل ليس شيئًا يمكنه مواجهته، خاصة إذا هجموا عليه دفعة واحدة.
في اللحظة التالية، سمع الصوت الآلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
