لا مزيد من الحيل!
في الكنيسة، داخل القاعة الكبرى، وقف تمثال ذهبي مهيب لـ إله العدالة المقدسة، كائن معصوب العينين، بينما أجنحته الثلاثة المهيبة ممتدة فوق السماء، في يديه، حمل رمحاً وسيفاً، وشعاع من نور مجهول المصدر ينبعث منه.
ألقى جاكوب نظرة خاطفة على ديمونتيف للحظة ثم ينظر للوافد الجديد معه في النهاية، بدى أنها لا تخشى الغوبلين الماكر، مما أثار اهتمامه في هذا “القائد” للمعاهدة.
ومع ذلك، في هذا المكان المقدس الذي من المفترض أن يحميه الإنس الجني بأرواحهم، هناك عرش فارغ وُضع على نفس المنصة التي وقف عليها التمثال، وهو أمر يشكل انتهاكاً كاملاً لهيبة الإله، حيث أن هذا العرش على نفس المنصة يعني أن من يجلس عليه سيكون مساوياً لـ إله العدالة المقدسة.
“يمكن اعتبارها أيضًا نصف طالبتي ووريثتي، كانت متشوقة للقائك من اللحظة التي سمعت فيها عن شخصيتك الشجاعة والبطولية، لا تتردد في إرشادها بأي طريقة تريدها، أعدك بأنك ستكون راضيًا عن أدائها.” قدم الملكة أو فيرونيكا مثل نوع من العناصر الثمينة المعروضة للبيع، مما جعل قلب المرأة الشرسة يغرق قليلاً ونظرت اليه بغضب.
نتيجة لذلك، كان لدى الشخصين اللذين يرتديان عباءات في الكنيسة نفس الأفكار في هذه اللحظة.
“ياله من زميل جريئ!” صاح صوت امرأة من احدهم.
لأنه يعرف أنه إذا لم يتفاعل بأي شكل من الأشكال أو تماشى مع العابه، فإنه سيصبح جريئًا مع عدم استجابته، لذلك اتخاذ موقف متعجرف طريقة جيدة لإظهار أنه ليس خائفًا منه على الإطلاق، بل أراد منه اتخاذ إجراء.
“هيه، لقد بدوتِ معجبة.” ضحك الآخر، ديمونتيف، بسخرية خفيفة مع لمحة من عدم الرضا.
في الكنيسة، داخل القاعة الكبرى، وقف تمثال ذهبي مهيب لـ إله العدالة المقدسة، كائن معصوب العينين، بينما أجنحته الثلاثة المهيبة ممتدة فوق السماء، في يديه، حمل رمحاً وسيفاً، وشعاع من نور مجهول المصدر ينبعث منه.
“على الأقل لديه الشجاعة لإعلان نواياه علنًا، على عكس جبان معين.” ردت المرأة، التي ليست سوى الملكة باستخدام دمية روح، بازدراء دون أي خوف.
عندما لم يرد على مجاملاته، لم يهتم على الإطلاق وعرض رفيقته بجانبه منذ أنه يستطيع الشعور بأن عينا جاكوب عليها.
“مات البطل مبكرًا، تاركًا وراءه أسطورة، بينما عاش الجبان ليصنع أسطورة.” ضحك ديمونتيف ببرود.
من المدخل السري خلف المنصة، دخل عملاق يرتدي سترة واقية غامق ذو غطاء رأس إلى الكنيسة، ثم قفز مباشرة على المنصة العالية وجلس على العرش الضخم دون حتى إلقاء نظرة على التمثال الكبير خلفه.
“أحسنت قولا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، إن التألق المنبعث من التمثال جعله يبدو مقدسًا للغاية بلمسة من الهواء الشرير.
قبل أن تتمكن الملكة من الرد، صدى صوت بارد وغير عاطفي آخر من خلف المنصة العالية للصلاة، مما جذب انتباههم على الفور.
نتيجة لذلك، كان لدى الشخصين اللذين يرتديان عباءات في الكنيسة نفس الأفكار في هذه اللحظة.
من المدخل السري خلف المنصة، دخل عملاق يرتدي سترة واقية غامق ذو غطاء رأس إلى الكنيسة، ثم قفز مباشرة على المنصة العالية وجلس على العرش الضخم دون حتى إلقاء نظرة على التمثال الكبير خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجعلني أبدو وكأنني عاهرة، حتى يعتقد هذا الشخص أنني لست مهمة بالنسبة له ولن يأخذني على محمل الجد؟ لا، بمعرفته، فهو يخطط بشكل أعمق، هل يمكن أن يكون يريد إثارة شهوته، ولأنه يعرف أنني سأقاوم بأي ثمن، مما قد يجعله غير راضٍ، سيستخدم القوة؟ بمجرد حدوث ذلك…’ شعرت فيرونيكا بقشعريرة تسري في عمودها الفقري وفكرت على الفور أن ديمونتيف يخطط لاستخدامها كطعم لاختبار قوة القرمزي الحقيقية، وبينما يفعل ذلك، يختبرها ايضا!
في الواقع ، إن التألق المنبعث من التمثال جعله يبدو مقدسًا للغاية بلمسة من الهواء الشرير.
من المدخل السري خلف المنصة، دخل عملاق يرتدي سترة واقية غامق ذو غطاء رأس إلى الكنيسة، ثم قفز مباشرة على المنصة العالية وجلس على العرش الضخم دون حتى إلقاء نظرة على التمثال الكبير خلفه.
ألقى جاكوب نظرة خاطفة على ديمونتيف للحظة ثم ينظر للوافد الجديد معه في النهاية، بدى أنها لا تخشى الغوبلين الماكر، مما أثار اهتمامه في هذا “القائد” للمعاهدة.
”هل أنت قواد الآن؟ أوه، أقصد، وسيط؟ لأنني أرى بوضوح أن هذه السيدة هنا ليست مستمتعة على الإطلاق بكلامك، أو ربما تعتبرتها من نساء عائلتك؟” تحدث فجأة بنبرة جليدية، مما جعل فيرونيكا تنظر إليه على الفور في دهشة قبل أن يمر تعبير غريب عبر عينيها عندما فهمت ما كان يلمح إليه في الواقع.
أما بالنسبة للعرش الذي يجلس عليه، فليس هو من وضعه هناك، بل كان أوتارخ هو من رتّب مقعدًا مناسبًا لـه للقاء الآخرين، ولم يفكر في الأمر كثيرًا على الإطلاق.
“شكرًا لك، سعادتك قرمزي، إنها تعني الكثير أن اعترافك بنا.” احنى دينونتيف بسرعة رأسه قليلاً كما لو كان خاضعًا تمامًا لـه، لكن جاكوب يفضل أن يصدق كذابًا بدلاً من تصديقه.
لكن هو أو أي شخص حاضر في هذا المكان فشلو في ملاحظة أنه في اللحظة التي جلس فيها على ذلك العرش، فقد التألق المنبعث من تمثال إله العدالة المقدسة فجأة شيئًا غريبًا في داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على الرغم من تراجع ديمونتيف وقرر انتظار الوقت المناسب للضرب في موقف مناسب آخر، فإن كل هذا لم يعد مهمًا لـ جاكوب.
“شكرًا لك، سعادتك قرمزي، إنها تعني الكثير أن اعترافك بنا.” احنى دينونتيف بسرعة رأسه قليلاً كما لو كان خاضعًا تمامًا لـه، لكن جاكوب يفضل أن يصدق كذابًا بدلاً من تصديقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجعلني أبدو وكأنني عاهرة، حتى يعتقد هذا الشخص أنني لست مهمة بالنسبة له ولن يأخذني على محمل الجد؟ لا، بمعرفته، فهو يخطط بشكل أعمق، هل يمكن أن يكون يريد إثارة شهوته، ولأنه يعرف أنني سأقاوم بأي ثمن، مما قد يجعله غير راضٍ، سيستخدم القوة؟ بمجرد حدوث ذلك…’ شعرت فيرونيكا بقشعريرة تسري في عمودها الفقري وفكرت على الفور أن ديمونتيف يخطط لاستخدامها كطعم لاختبار قوة القرمزي الحقيقية، وبينما يفعل ذلك، يختبرها ايضا!
أما بالنسبة لاسم قرمزي، فقد أعطاه لهم بشكل طبيعي، بعد التفكير في كيفية جمع الدم، قرر استخدام شيء مرتبط بالدم، كما أنه لم يوقع باسمه على عقد القسم؛ لم يكن بحاجة إلى ذلك لأن العقد المادي يحتاج إلى توقيع دم وحياة الطرف الذي وقعه، ولا يهم إذا كان الاسم الذي استخدموه مزيفًا أو حقيقيًا.
♤♤♤
لهذا السبب، لم يستطع ديمونتيف لعب أي حيل في العقد، على الرغم من عدم وجود جسده الرئيسي هناك، إلا أن دمية الروح كانت تحمل أثرًا من توقيع حياته، وذكر جاكوب بوضوح أنه يجب أن يستخدم توقيع حياته أولاً ثم يكمل العقد باستخدام دمه الحقيقي، الذي يحتوي على توقيع حياته الفريد، هو نفسه غير مقيد تمامًا بأشياء من هذا القبيل.
لأنه يعرف أنه إذا لم يتفاعل بأي شكل من الأشكال أو تماشى مع العابه، فإنه سيصبح جريئًا مع عدم استجابته، لذلك اتخاذ موقف متعجرف طريقة جيدة لإظهار أنه ليس خائفًا منه على الإطلاق، بل أراد منه اتخاذ إجراء.
عندما لم يرد على مجاملاته، لم يهتم على الإطلاق وعرض رفيقته بجانبه منذ أنه يستطيع الشعور بأن عينا جاكوب عليها.
لذلك، من خلال الوقوف إلى جانبها بينما يعامل ديمونتيف مثل كلب، يكسب لنفسه أيضًا بيدقًا بجانبه.
“دعني أقدم لك هذه السيدة الجميلة، فيرونيكا، بجانبني هي القائدة الحقيقيةلمعاهدة الأساطير، ولست أكذب عندما أقول إنها بنت المنظمة بأكملها من الصفر وحافظت عليها معًا طوال هذا الوقت.”
عندما لم يرد على مجاملاته، لم يهتم على الإطلاق وعرض رفيقته بجانبه منذ أنه يستطيع الشعور بأن عينا جاكوب عليها.
“يمكن اعتبارها أيضًا نصف طالبتي ووريثتي، كانت متشوقة للقائك من اللحظة التي سمعت فيها عن شخصيتك الشجاعة والبطولية، لا تتردد في إرشادها بأي طريقة تريدها، أعدك بأنك ستكون راضيًا عن أدائها.” قدم الملكة أو فيرونيكا مثل نوع من العناصر الثمينة المعروضة للبيع، مما جعل قلب المرأة الشرسة يغرق قليلاً ونظرت اليه بغضب.
نتيجة لذلك، كان لدى الشخصين اللذين يرتديان عباءات في الكنيسة نفس الأفكار في هذه اللحظة.
‘هل يجعلني أبدو وكأنني عاهرة، حتى يعتقد هذا الشخص أنني لست مهمة بالنسبة له ولن يأخذني على محمل الجد؟ لا، بمعرفته، فهو يخطط بشكل أعمق، هل يمكن أن يكون يريد إثارة شهوته، ولأنه يعرف أنني سأقاوم بأي ثمن، مما قد يجعله غير راضٍ، سيستخدم القوة؟ بمجرد حدوث ذلك…’ شعرت فيرونيكا بقشعريرة تسري في عمودها الفقري وفكرت على الفور أن ديمونتيف يخطط لاستخدامها كطعم لاختبار قوة القرمزي الحقيقية، وبينما يفعل ذلك، يختبرها ايضا!
ومع ذلك، في هذا المكان المقدس الذي من المفترض أن يحميه الإنس الجني بأرواحهم، هناك عرش فارغ وُضع على نفس المنصة التي وقف عليها التمثال، وهو أمر يشكل انتهاكاً كاملاً لهيبة الإله، حيث أن هذا العرش على نفس المنصة يعني أن من يجلس عليه سيكون مساوياً لـ إله العدالة المقدسة.
بدأت على الفور تندم على قرارها بالقدوم معه ورأيته يُقمع من قبل هذا الغامض.
“هيه، لقد بدوتِ معجبة.” ضحك الآخر، ديمونتيف، بسخرية خفيفة مع لمحة من عدم الرضا.
لو كانت تعلم أنه سيكون أكثر حقارة، بل سيذهب إلى حد بيعها لـه فقط حتى يتمكن من قياس قوته، لكان عليها أن تكون أكثر حذرًا، بهذه الطريقة، اختفى القليل من الثقة والنوايا الحسنة التي كانت لديها فيه في الدخان.
“مات البطل مبكرًا، تاركًا وراءه أسطورة، بينما عاش الجبان ليصنع أسطورة.” ضحك ديمونتيف ببرود.
”هل أنت قواد الآن؟ أوه، أقصد، وسيط؟ لأنني أرى بوضوح أن هذه السيدة هنا ليست مستمتعة على الإطلاق بكلامك، أو ربما تعتبرتها من نساء عائلتك؟” تحدث فجأة بنبرة جليدية، مما جعل فيرونيكا تنظر إليه على الفور في دهشة قبل أن يمر تعبير غريب عبر عينيها عندما فهمت ما كان يلمح إليه في الواقع.
كلماته المتعجرفة والمتسلطة مثل إعلان رعدي عن القوة ضده، يقلِلُ منه بشكل صريح ويجبره على اتخاذ إجراء، أو ببساطة قبول هزيمته، أو على الأقل جعل محاولاته لاختباره أكثر سرية في المرة القادمة.
لم تتوقع أبدًا أن يكون هذا الشخص المبجل وقحا للغاية، ما لا يصدق اكثر هو أنه دعمها بينما وبخ ديمونتيف بشكل صريح، والذي يعرف أنه أقوى منها.
“أحسنت قولا.”
ناهيك عن أن ديمونتيف أصبح عاجزًا عن الكلام ولم يستطع فهم ما قاله لفترة طويلة قبل أن يدركه أخيرًا، وتشوّه تعبيره الخفي قليلاً، لكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء، تحدث مرة أخرى بنبرة تهديد، “إذا كنت تريد اختباري، تعال إليّ في أي وقت بدلاً من أن تكون قوادًا، لا تختبرني بهذه الحيل التافهة، أو ثق بي، حتى تبدأ في جمع الدم من أجلي، فإن العقد ليس ساريًا.”
“ماذا عن إلغائه، ويمكنك أن تأتي إليّ بجسمك الحقيقي وتحاول لعب جميع الحيل في كتابك، وأريك ما لديّ؟”
نتيجة لذلك، كان لدى الشخصين اللذين يرتديان عباءات في الكنيسة نفس الأفكار في هذه اللحظة.
“أو، كما قُلتَ، “مات البطل مبكرًا، تاركًا وراءه أسطورة، بينما يعيش الجبان ليصنع أسطورة.” ولكن دعني أضِف شيئًا آخر: “لصنع أسطورة، يحتاج الجبان إلى أن يكون ملكًا.” لذلك، أخبرني، أيها الغوبلين، هل أنت ملك؟”
عندما لم يرد على مجاملاته، لم يهتم على الإطلاق وعرض رفيقته بجانبه منذ أنه يستطيع الشعور بأن عينا جاكوب عليها.
كلماته المتعجرفة والمتسلطة مثل إعلان رعدي عن القوة ضده، يقلِلُ منه بشكل صريح ويجبره على اتخاذ إجراء، أو ببساطة قبول هزيمته، أو على الأقل جعل محاولاته لاختباره أكثر سرية في المرة القادمة.
في الكنيسة، داخل القاعة الكبرى، وقف تمثال ذهبي مهيب لـ إله العدالة المقدسة، كائن معصوب العينين، بينما أجنحته الثلاثة المهيبة ممتدة فوق السماء، في يديه، حمل رمحاً وسيفاً، وشعاع من نور مجهول المصدر ينبعث منه.
لأنه يعرف أنه إذا لم يتفاعل بأي شكل من الأشكال أو تماشى مع العابه، فإنه سيصبح جريئًا مع عدم استجابته، لذلك اتخاذ موقف متعجرف طريقة جيدة لإظهار أنه ليس خائفًا منه على الإطلاق، بل أراد منه اتخاذ إجراء.
فصل مدعوم من: FADL
بهذه الطريقة، سيفكر امثال ديمونتيف أكثر بعناية قبل العبث أو محاولة أي شيء مضحك، تمامًا كما فعل الآن.
أما بالنسبة للعرش الذي يجلس عليه، فليس هو من وضعه هناك، بل كان أوتارخ هو من رتّب مقعدًا مناسبًا لـه للقاء الآخرين، ولم يفكر في الأمر كثيرًا على الإطلاق.
كان هناك سبب آخر للقيام بذلك، وهي فيرونيكا، استطاع أن يشعر بوضوح أنهم لم يكونا متناغمين على الإطلاق، في الواقع، فيرونيكا تحمل عداءًا واضحًا ضده، وبعد أن عرضها، شعر حتى بنية قتل خفية تظهر بداخلها.
ألقى جاكوب نظرة خاطفة على ديمونتيف للحظة ثم ينظر للوافد الجديد معه في النهاية، بدى أنها لا تخشى الغوبلين الماكر، مما أثار اهتمامه في هذا “القائد” للمعاهدة.
لذلك، من خلال الوقوف إلى جانبها بينما يعامل ديمونتيف مثل كلب، يكسب لنفسه أيضًا بيدقًا بجانبه.
نتيجة لذلك، كان لدى الشخصين اللذين يرتديان عباءات في الكنيسة نفس الأفكار في هذه اللحظة.
“يبدو أن نكتتي الصغيرة أغضبت السيد قرمزي بشدة، لذلك أعتذر لك، لا أريد أن يحدث أي شيء لتعاوننا فقط بسبب هذه النكتة الصغيرة من جانبي.” لم يفقد ديمونتيف هدوءه على الرغم من فعل جاكوب الاستفزازي الواضح، على الرغم من السم المخفي بعمق في عينيه الباردة، حتى أنه غيّر طريقة مخاطبته لـه.
♤♤♤
‘يا له من ثعبان… لكن عليّ أن أعترف، لم أره من قبل متوترًا للغاية من قبل احدهم وعاجزًا تمامًا!’ لمعت عينا فيرونيكا مع لمسة من الشماتة وشعرت بالإنتعاش الشديد وارتفع تقييمها لـلقرمزي إلى مستوى آخر.
“يبدو أن نكتتي الصغيرة أغضبت السيد قرمزي بشدة، لذلك أعتذر لك، لا أريد أن يحدث أي شيء لتعاوننا فقط بسبب هذه النكتة الصغيرة من جانبي.” لم يفقد ديمونتيف هدوءه على الرغم من فعل جاكوب الاستفزازي الواضح، على الرغم من السم المخفي بعمق في عينيه الباردة، حتى أنه غيّر طريقة مخاطبته لـه.
ومع ذلك، على الرغم من تراجع ديمونتيف وقرر انتظار الوقت المناسب للضرب في موقف مناسب آخر، فإن كل هذا لم يعد مهمًا لـ جاكوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على الرغم من تراجع ديمونتيف وقرر انتظار الوقت المناسب للضرب في موقف مناسب آخر، فإن كل هذا لم يعد مهمًا لـ جاكوب.
اصبح الآن مرتاحًا ضده بسبب استيقاظ نيكس، الآن، حتى لو لديه حيل في جعبته، فهو تحت رحمته تمامًا!
“شكرًا لك، سعادتك قرمزي، إنها تعني الكثير أن اعترافك بنا.” احنى دينونتيف بسرعة رأسه قليلاً كما لو كان خاضعًا تمامًا لـه، لكن جاكوب يفضل أن يصدق كذابًا بدلاً من تصديقه.
♤♤♤
♤♤♤
فصل مدعوم من: FADL
لكن هو أو أي شخص حاضر في هذا المكان فشلو في ملاحظة أنه في اللحظة التي جلس فيها على ذلك العرش، فقد التألق المنبعث من تمثال إله العدالة المقدسة فجأة شيئًا غريبًا في داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجعلني أبدو وكأنني عاهرة، حتى يعتقد هذا الشخص أنني لست مهمة بالنسبة له ولن يأخذني على محمل الجد؟ لا، بمعرفته، فهو يخطط بشكل أعمق، هل يمكن أن يكون يريد إثارة شهوته، ولأنه يعرف أنني سأقاوم بأي ثمن، مما قد يجعله غير راضٍ، سيستخدم القوة؟ بمجرد حدوث ذلك…’ شعرت فيرونيكا بقشعريرة تسري في عمودها الفقري وفكرت على الفور أن ديمونتيف يخطط لاستخدامها كطعم لاختبار قوة القرمزي الحقيقية، وبينما يفعل ذلك، يختبرها ايضا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات