لعنة وثاق الروح
أظلم عقل ألما فجأةً بعد سماع اعترافه المهين، كأنه يحكي قصةً مملةً لا تعنيه.
رغم شكوكها السابقة في تورط ملك الشبح بقتل أخيها، لم تَتوقع أن يكون هذا الملك مجرد كيانٍ مُزيَّف.
رغم شكوكها السابقة في تورط ملك الشبح بقتل أخيها، لم تَتوقع أن يكون هذا الملك مجرد كيانٍ مُزيَّف.
“فقط شيء واحد…” قالت ألما بصوتٍ أجوف، “كيف قتلتَ بلاكويل؟”
والأكثر إيلامًا هو اعترافه الصريح أمامها، بينما هي عاجزةٌ حتى عن إطلاق صرخة غضب! حياتها بين يديه، واليأس يُغمرها.
“حتى… لو تعاونت… لن تطلق سراحي، أليس كذلك؟”
أما ملك الشبح، فلم تكترث له، لكنها فجأةً شعرت بالذنب تجاهه، رغم خلافاتهما، لم يُؤذِ بلاكويل قط.
بدأت تشكُّ بأنه كائنٌ خيالي قادم من السهول العليا، فهُم وحدهم مَن قد يمتلكون هذه القوة.
لكن كل شيء انتهى الآن، يريدها أن تصبح عينة تجاربه، والخياران هما: التعاون مع قاتل أخيها، أو المعاناة تحت تعذيبه، النهاية واحدة.
أصبحت عينا ألما أكثر فراغًا بعد سماع هذه الكلمات القاسية، لكن كما قال: لو انعكس الموقف، لتصرفت بنفس القسوة، هي كائنٌ مظلم قتلتْ مئات الأرواح، حتى الأرواح المحبوسة في روحها مجرد ‘غنائم’ و’أدوات’.
حتى فكرة الانتحار لإيذائه راودتها، لكنها اكتشفت أنها في هذا العالم -الذي يدَّعي ملكيته- لا تملك حتى حق الموت.
رغم شكوكها السابقة في تورط ملك الشبح بقتل أخيها، لم تَتوقع أن يكون هذا الملك مجرد كيانٍ مُزيَّف.
بدأت تشكُّ بأنه كائنٌ خيالي قادم من السهول العليا، فهُم وحدهم مَن قد يمتلكون هذه القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فرض قانون اللعنة، أضاءت الدائرة تحت قدميها بلونٍ قاتم. أجابت ألما كدميةٍ بلا روح:
سألت بصوتٍ مُنهار:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من تعذيبها، قرر تحويلها إلى عبدة مُطيعة عبر اللعنة، كما أنه لاحظ وجود أسرارٍ أخرى مخبأة في جسدها، ويريدها جميعًا.
“حتى… لو تعاونت… لن تطلق سراحي، أليس كذلك؟”
أجابها بنبرةٍ سامةٍ مليئة بالازدراء:
أجابها بنبرةٍ سامةٍ مليئة بالازدراء:
“حتى… لو تعاونت… لن تطلق سراحي، أليس كذلك؟”
“يا له من سؤال تافه! ألستِ أنتِ مَن تعاملين عبيد الأشباح كأدواتٍ قابلة للاستهلاك؟ تُضحّين بهم عند الحاجة دون ندم، لأنكِ تستطيعين تعويضهم بلا نهاية”
لَعْنَةُ وَثَاقِ الرُّوحِ أشبه بعقد روحي، أو عقد ملعون إن صح التعبير.
“الضعفاء لا يستحقون الحياة… وأنتِ الآن في قاع السلسلة الغذائية!”
أصبحت عينا ألما أكثر فراغًا بعد سماع هذه الكلمات القاسية، لكن كما قال: لو انعكس الموقف، لتصرفت بنفس القسوة، هي كائنٌ مظلم قتلتْ مئات الأرواح، حتى الأرواح المحبوسة في روحها مجرد ‘غنائم’ و’أدوات’.
“الأمر نفسه ينطبق عليكِ، في عيني، أنتِ كعبيد الأشباح، لا يحق لكِ المطالبة بأي شيء، أنتِ مجرد أداةٍ مثيرة للاهتمام، والأدوات تُستخدم حتى تنكسر ثم تُستبدل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من سؤال تافه! ألستِ أنتِ مَن تعاملين عبيد الأشباح كأدواتٍ قابلة للاستهلاك؟ تُضحّين بهم عند الحاجة دون ندم، لأنكِ تستطيعين تعويضهم بلا نهاية”
“الأداة لا إرادة لها، ولا حقوق، وجودها لخدمة سيدها، أتجرئين سؤالي إن كنتُ سأمنح أداةً ‘حرية’؟ خياركِ الوحيد هو العمل بانسيابية، أو بالإكراه، في الحالة الثانية، ستنكسرين أسرع مما تتوقعين.”
“الأمر نفسه ينطبق عليكِ، في عيني، أنتِ كعبيد الأشباح، لا يحق لكِ المطالبة بأي شيء، أنتِ مجرد أداةٍ مثيرة للاهتمام، والأدوات تُستخدم حتى تنكسر ثم تُستبدل.”
أصبحت عينا ألما أكثر فراغًا بعد سماع هذه الكلمات القاسية، لكن كما قال: لو انعكس الموقف، لتصرفت بنفس القسوة، هي كائنٌ مظلم قتلتْ مئات الأرواح، حتى الأرواح المحبوسة في روحها مجرد ‘غنائم’ و’أدوات’.
لم تعتبرهم يومًا كائناتٍ ذات حقوق، بل استخدمتهم كما تشاء دون اكتراثٍ بمعاناتهم.
رغم شكوكها السابقة في تورط ملك الشبح بقتل أخيها، لم تَتوقع أن يكون هذا الملك مجرد كيانٍ مُزيَّف.
“فقط شيء واحد…” قالت ألما بصوتٍ أجوف، “كيف قتلتَ بلاكويل؟”
رغم كراهيتها له، ورغبتها في تمزيقه، فهي تتوق لأقل فرصة لإيذائه، لكنها تعرف أنها عاجزة، هذا يكسرها، خاصة مع فقدانها كل قواها.
لمعت عيناه من سؤالها الغريب، لكنه أجاب:
“لكن لم يكن هناك أملٌ من البداية، حاول التآمر عليّ، لكنه أصبح جزءًا من خطتي، هذه هي لعبة الحياة: إن ربحت، تعيش لليوم التالي، وإن خسرت، تنتهي للأبد”
“ببطء، بألم، وباليأس… المضحك أنني لم أتحرك شخصيًا، لقد هرب إلى قطعان وحوش زودياك أثناء مطاردته لـ ملك السموم الروحية، ظنًا منه أنه يهرب من قبضتي.”
“من الآن فصاعدًا، لستِ ملكة الشبح ولا ألما، أنتِ ‘العينة-1’. اذهبي وابحثي عن مكانٍ لِتستقرّي فيه، سأجدكِ قريبًا”
“لكن لم يكن هناك أملٌ من البداية، حاول التآمر عليّ، لكنه أصبح جزءًا من خطتي، هذه هي لعبة الحياة: إن ربحت، تعيش لليوم التالي، وإن خسرت، تنتهي للأبد”
“ن-نعم…”
نظر إليها بعينين تتقدان بوحشية، يشعر أن عقلها يغوص في اليأس.
رغم كراهيتها له، ورغبتها في تمزيقه، فهي تتوق لأقل فرصة لإيذائه، لكنها تعرف أنها عاجزة، هذا يكسرها، خاصة مع فقدانها كل قواها.
لكن هذا ليس الجزء الأهم، وفقًا للـ قاعدة المُحددة، تستطيع اللعنة التلاعب بعقل الضحية وغسل دماغها دون أن تدرك ذلك، لا يمكن للضحية الاختباء أو الهروب، بغض النظر عن مدى تطور قواها بعد تفعيل اللعنة.
علم جاكوب أن عقلها أصبح في الحالة المثلى لإلقاء… ‘لَعْنَةُ/عرافة وَثَاقِ الرُّوحِ’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها بعينين تتقدان بوحشية، يشعر أن عقلها يغوص في اليأس.
حالما نطق بالتعويذة، ظهرت دائرة خفيفة تحت قدميها ذات العينين الفارغتين، وسألها بنبرةٍ ملغمةٍ بقوة خفية:
أمرها ببرود:
“هل تقبلين أن تكوني عبدتي للأبد، وتنفذي كل أوامري؟”
لمعت عيناه من سؤالها الغريب، لكنه أجاب:
عندما فرض قانون اللعنة، أضاءت الدائرة تحت قدميها بلونٍ قاتم.
أجابت ألما كدميةٍ بلا روح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فرض قانون اللعنة، أضاءت الدائرة تحت قدميها بلونٍ قاتم. أجابت ألما كدميةٍ بلا روح:
“ن-نعم…”
رغم شكوكها السابقة في تورط ملك الشبح بقتل أخيها، لم تَتوقع أن يكون هذا الملك مجرد كيانٍ مُزيَّف.
في اللحظة التالية، التوت الدائرة وتحولت إلى رمز اللانهاية، واشتعلت عيناه بنشوةٍ خفية وهو يشعر بالنجاح!
لكن كل شيء انتهى الآن، يريدها أن تصبح عينة تجاربه، والخياران هما: التعاون مع قاتل أخيها، أو المعاناة تحت تعذيبه، النهاية واحدة.
لَعْنَةُ وَثَاقِ الرُّوحِ أشبه بعقد روحي، أو عقد ملعون إن صح التعبير.
أما ملك الشبح، فلم تكترث له، لكنها فجأةً شعرت بالذنب تجاهه، رغم خلافاتهما، لم يُؤذِ بلاكويل قط.
لكن على عكس العقود الأخرى، هذه اللعنة تسمح بشرطٍ واحدٍ فقط لا يتجاوز 99 كلمة أي تعديلٍ على الشرط يُبطلها.
أصبحت عينا ألما أكثر فراغًا بعد سماع هذه الكلمات القاسية، لكن كما قال: لو انعكس الموقف، لتصرفت بنفس القسوة، هي كائنٌ مظلم قتلتْ مئات الأرواح، حتى الأرواح المحبوسة في روحها مجرد ‘غنائم’ و’أدوات’.
علاوة على ذلك، لا يمكن فرضها بالقوة؛ يجب أن يوافق الطرف الآخر طواعية، وبمجرد تفعيلها، لا مفر منها إلا إذا ألغاها نفسه بإرادته.
“الضعفاء لا يستحقون الحياة… وأنتِ الآن في قاع السلسلة الغذائية!”
لكن هذا ليس الجزء الأهم، وفقًا للـ قاعدة المُحددة، تستطيع اللعنة التلاعب بعقل الضحية وغسل دماغها دون أن تدرك ذلك، لا يمكن للضحية الاختباء أو الهروب، بغض النظر عن مدى تطور قواها بعد تفعيل اللعنة.
بدأت تشكُّ بأنه كائنٌ خيالي قادم من السهول العليا، فهُم وحدهم مَن قد يمتلكون هذه القوة.
مع ذلك، عدد هذه اللعنات محدود، لا يمكن استخدامها إلى ما لا نهاية، فذلك يعتمد على قوة روحه، بروحه الحالية، يستطيع إنشاء ست لعنات فقط، بغض النظر عن قوة الضحية.
في الأصل، لم يكن بمقدوره استخدامها على ملكةٍ أسطورية مثل ألما بسبب طوطم روح الملك الأسطوري لديها، لكن داخل الفضاء اللا متناهي، وبعد كبح قواها تمامًا وتدمير إرادتها، لا يهم مدى قوت روحها في هذا الفضاء تُستسلم لهذه اللعنة.
في الأصل، لم يكن بمقدوره استخدامها على ملكةٍ أسطورية مثل ألما بسبب طوطم روح الملك الأسطوري لديها، لكن داخل الفضاء اللا متناهي، وبعد كبح قواها تمامًا وتدمير إرادتها، لا يهم مدى قوت روحها في هذا الفضاء تُستسلم لهذه اللعنة.
أمرها ببرود:
لم يكن يخطط لاستخدام اللعنة عليها حتى اكتشف مهنة مشعوذ الأرواح وابتكر اليأس الشبحي، أراد تعزيز قدراته عبر دمج أسرار الهيئة الشبحية فيها، دون مخاطرة باستخدام بحث الروح أو كوابيس نيكس التي نتائجها عشوائية.
أصبحت عينا ألما أكثر فراغًا بعد سماع هذه الكلمات القاسية، لكن كما قال: لو انعكس الموقف، لتصرفت بنفس القسوة، هي كائنٌ مظلم قتلتْ مئات الأرواح، حتى الأرواح المحبوسة في روحها مجرد ‘غنائم’ و’أدوات’.
بدلًا من تعذيبها، قرر تحويلها إلى عبدة مُطيعة عبر اللعنة، كما أنه لاحظ وجود أسرارٍ أخرى مخبأة في جسدها، ويريدها جميعًا.
رغم كراهيتها له، ورغبتها في تمزيقه، فهي تتوق لأقل فرصة لإيذائه، لكنها تعرف أنها عاجزة، هذا يكسرها، خاصة مع فقدانها كل قواها.
الآن، تحت تأثير اللعنة، ستتحول إلى أداةٍ مخلصة تنسى كراهيتها له. وبانتهاء فائدتها، سيُتخلص منها ويحرر مكان اللعنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فكرة الانتحار لإيذائه راودتها، لكنها اكتشفت أنها في هذا العالم -الذي يدَّعي ملكيته- لا تملك حتى حق الموت.
أمرها ببرود:
القى نفس اللعنة على إيليا بالمناسبة
“من الآن فصاعدًا، لستِ ملكة الشبح ولا ألما، أنتِ ‘العينة-1’. اذهبي وابحثي عن مكانٍ لِتستقرّي فيه، سأجدكِ قريبًا”
أما ملك الشبح، فلم تكترث له، لكنها فجأةً شعرت بالذنب تجاهه، رغم خلافاتهما، لم يُؤذِ بلاكويل قط.
لم تعترض أو تقاوم، مشت بعيدًا كجثةٍ هامدة، بينما هو يُشيّع ظهرها المنكسر بدون أدنى ندم.
“من الآن فصاعدًا، لستِ ملكة الشبح ولا ألما، أنتِ ‘العينة-1’. اذهبي وابحثي عن مكانٍ لِتستقرّي فيه، سأجدكِ قريبًا”
♤♤♤
سألت بصوتٍ مُنهار:
القى نفس اللعنة على إيليا بالمناسبة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من تعذيبها، قرر تحويلها إلى عبدة مُطيعة عبر اللعنة، كما أنه لاحظ وجود أسرارٍ أخرى مخبأة في جسدها، ويريدها جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات