You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 982

الثابت الذهبي-100,000

الثابت الذهبي-100,000

بعد أن أنهت البارونة صفقتها مع جاكوب، غادرت مقر إقامته وتوجهت إلى موقع آخر في برج الخلود، إلى ورشة البارونة الخاصة، المليئة بشتى أنواع الأدوات وحتى عينات حية محتجزة في كبسولات سائلة.

لكل طابق في برج الخلود ورش عمل كهذه، تحركت البارونة نحو الطرف البعيد من الورشة، حيث ليس هناك سوى حائط، لكن ما إن وقفت أمامه حتى نقرت بإصبعها الحاد على نقاط مختلفة من الحائط، ومع كل نقرة على تلك النقاط، ظهرت رموز متتابعة.

ما إن حُبست في هذا الضباب حتى أعلنت ببرود: “افحصي جسدي وانظري إذا كان هناك أي نوع من القيود أو تعويذة.”

بعد نقر أكثر من خمسين مرة، ظهرت تشكيلة رونية على الحائط، ثم تغير لون الحائط، وظهر قوس باب أسود وفتح ببطء.

أرادت أن تسخر، لكنها بقيت بلا تعبير وأجابت: “إذن لن أبقيك هنا، ففي النهاية، لا يجب أن نُبقِي الفيكونت منتظراً، لقاء الثابتين مُختتم”

دخلت دون تردد قبل أن تؤدي إشارة بيدها، فبدأ الباب فجأة في الإغلاق.

في اللحظة التالية، جُسدت البارونة الثابتة-0 مغلفة فوراً بضوء أسود خفيّ قبل أن تختفي من مكانها، أصبحت عيناها ممتلئتين بالقسوة، كما لو أنها على وشك مقابلة عدو.

هذه الغرفة السرية فسيحة، احتوت على حديقة صغيرة تحت قبة شفافة، وعرضاً لأسلحة مختلفة، وبركة صغيرة مليئة بسائل بنفسجي، وشجرة غريبة في الوسط.

بعد نقر أكثر من خمسين مرة، ظهرت تشكيلة رونية على الحائط، ثم تغير لون الحائط، وظهر قوس باب أسود وفتح ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس لهذه الشجرة أوراق وبدت ذابلة، لكن رموزاً غريبة على جذعها الزمردي، وتحتها كانت وسادة جلوس.

مع وجود مثل هذه الأفكار في ذهنها، صدح صوتها الثابت: “بالفعل، الحلم القديم مرتبطة بالمجهول الغابر لكنها كتومة، وسيستغرق استخراج المعلومات بعض الوقت.”

بدون تردد، جلست على الوسادة تحت الشجرة، في اللحظة التي جلست فيها في هذا الموضع، استحالت الرموز على الشجرة فجأة حية وطوقتها بضباب خفيّ.

أرادت أن تسخر، لكنها بقيت بلا تعبير وأجابت: “إذن لن أبقيك هنا، ففي النهاية، لا يجب أن نُبقِي الفيكونت منتظراً، لقاء الثابتين مُختتم”

ما إن حُبست في هذا الضباب حتى أعلنت ببرود: “افحصي جسدي وانظري إذا كان هناك أي نوع من القيود أو تعويذة.”

عندئذٍ، صدح صوت ثابت في رأسها: “الثابت الذهبي-100,000 قد قبل اللقاء الخالد مع البارونة الثابتة-0!”

بشكل غريب، ليس هناك أحد آخر داخل الضباب، لكن لحظة صدور أمرها، اضطرب الضباب وبدأ في التبدل بين ألوان مختلفة بينما يتسلل إلى جسدها.

في الفضاء المظلم اللامتناهي، الذي يعرفه الثابتون باسم فضاء الخلود، ظهرت مرة أخرى كصورة ظلية من نور برونزي-ذهبي مع رقم أسود بلغة مجهولة يلمع فوق جبينها، مكتوباً عليه “0”.

غير مندهشة من هذه العملية الغريبة؛ بل في الواقع بدت مألوفة جداً لها وانتظرت اكتمالها.

“لو لم تكن كذلك، لما تردد الفيكونت في منحك إياها مقابل خدماتك، لكن للأسف، لا يستطيع الفيكونت، علاوة على ذلك، فإن ‘المالك’ الحقيقي يمكنه تسريع عملية استخراج المعلومات بسبب درايته بها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ساعة، توقف الضباب المحيط عن الاضطراب قبل أن يبدأ في التلاشي، كاشفاً مرة أخرى هيئة، لكن لم يطرأ أي شيء غير عادي.

سكت الثابت الذهبي-100,000 قبل أن يقول: “أي أحد مرتبط بتلك ‘الفظاعة’ هو بالفعل ليس بسيطاً، ومع ذلك، فقد أنجزت الزعيمة العمل المبدئي بالفعل، وأستطيع أن أؤكد أن ‘الفيكونت’ سيكون سعيداً جداً لسماع ذلك، وستُسلم جميع المكافآت الموعودة بمجرد تسليمك تكوين تمزيق الأرواح مع روح الحلم القديم محبوسة بداخلها.”

ومع ذلك، بدت الرموز على الشجرة وكأنها بهتت قليلاً، وفي هذه اللحظة، ظهرت ورقة بيضاء صغيرة على فرع الشجرة وسقطت على الفور.

هذه الغرفة السرية فسيحة، احتوت على حديقة صغيرة تحت قبة شفافة، وعرضاً لأسلحة مختلفة، وبركة صغيرة مليئة بسائل بنفسجي، وشجرة غريبة في الوسط.

أمسكت الورقة البيضاء بلا تعبير وفحصتها: “ورقة بيضاء؟ هذا يعني، أنه لا توجد تعويذة خبيثة أو قيود مفروضة عليّ؟ لكن لماذا؟ أتراهم وثقوا بي لهذه الدرجة؟ أم أنهم لم يفكروا حتى في إمكانية أن أتجرأ على العبث بخططهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لهذه الشجرة أوراق وبدت ذابلة، لكن رموزاً غريبة على جذعها الزمردي، وتحتها كانت وسادة جلوس.

تمتمت قبل أن ترتعد غريزياً وهي تتذكر أحداث اليوم بوضوح، قد لا ترغب في تصديق ذلك، لكنها عرفت أن حياتها قد تغيرت تماماً.

تمتمت قبل أن ترتعد غريزياً وهي تتذكر أحداث اليوم بوضوح، قد لا ترغب في تصديق ذلك، لكنها عرفت أن حياتها قد تغيرت تماماً.

بعد أن أخذت نفساً عميقاً، برقت برودة في عينيها، وفي اللحظة التالية، ظهرت علامة الساعة الرملية على جبينها. ثم وضعت إصبعها على علامة الساعة الرملية وسحبت أصابعها للخلف!

ومع ذلك، ليست قلقة وأجابت: “حسناً، سأتركها في نفس المكان الذي تركتموه لي فيه قبل بضعة أيام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التالية، سحبت ساعة رملية أثيرية صغيرة بإطار برونزي-ذهبي مليء برمال سوداء نجمية، ساعة البارون الرملية الخالدة، وممتلئة إلى أقصى حد برمال الخلود المصقولة.

تعرف انه يقول الحقيقة، أو حتى لو لم يكن كذلك، فإن تكوين تمزيق الأرواح ليس حقاً في حوزتها لتبقى معها، لكن الحقيقة أيضاً أنه لم تعد في حوزتها أصلاً.

أمسكت الساعة الرملية ذات الإطار البرونزي-ذهبي بكلتا يديها وتمتمت بلغة مجهولة: “أطلب لقاءً خالداً، مع الثابت الذهبي-100,000!”

تمتمت قبل أن ترتعد غريزياً وهي تتذكر أحداث اليوم بوضوح، قد لا ترغب في تصديق ذلك، لكنها عرفت أن حياتها قد تغيرت تماماً.

عندئذٍ، صدح صوت ثابت في رأسها: “الثابت الذهبي-100,000 قد قبل اللقاء الخالد مع البارونة الثابتة-0!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامها صورة ظلية أخرى، لكنها ذهبية اللون مع رقم أسود آخر على جبينها: 100,000!

في اللحظة التالية، جُسدت البارونة الثابتة-0 مغلفة فوراً بضوء أسود خفيّ قبل أن تختفي من مكانها، أصبحت عيناها ممتلئتين بالقسوة، كما لو أنها على وشك مقابلة عدو.

عندئذٍ، صدح صوت ثابت في رأسها: “الثابت الذهبي-100,000 قد قبل اللقاء الخالد مع البارونة الثابتة-0!”

في الفضاء المظلم اللامتناهي، الذي يعرفه الثابتون باسم فضاء الخلود، ظهرت مرة أخرى كصورة ظلية من نور برونزي-ذهبي مع رقم أسود بلغة مجهولة يلمع فوق جبينها، مكتوباً عليه “0”.

تعرف انه يقول الحقيقة، أو حتى لو لم يكن كذلك، فإن تكوين تمزيق الأرواح ليس حقاً في حوزتها لتبقى معها، لكن الحقيقة أيضاً أنه لم تعد في حوزتها أصلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمامها صورة ظلية أخرى، لكنها ذهبية اللون مع رقم أسود آخر على جبينها: 100,000!

بعد أن أنهت البارونة صفقتها مع جاكوب، غادرت مقر إقامته وتوجهت إلى موقع آخر في برج الخلود، إلى ورشة البارونة الخاصة، المليئة بشتى أنواع الأدوات وحتى عينات حية محتجزة في كبسولات سائلة.

لحظة ظهور الثابت الذهبي-100,000، صدح صوته الثابت: “بما أن ‘الزعيمة’ طلبت هذا اللقاء، أفلي أن أفترض أنه أخبار سارة وأن ‘الهدف’ قد تم تحديد موقعه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامها صورة ظلية أخرى، لكنها ذهبية اللون مع رقم أسود آخر على جبينها: 100,000!

في فضاء الخلود، لا يستطيع أحد رؤية أو تخمين نوايا الآخر. هذه الوظيفة الغريبة تكون مفيدة أحياناً، فالبارونة ربما أظهرت نية قتل لو حدث هذا اللقاء في العالم الحقيقي، لكن هنا، توجد فقط في ‘هيئتها الثابتة’، مما يمنح الثابتين الخصوصية والحماية.

بعد أن أخذت نفساً عميقاً، برقت برودة في عينيها، وفي اللحظة التالية، ظهرت علامة الساعة الرملية على جبينها. ثم وضعت إصبعها على علامة الساعة الرملية وسحبت أصابعها للخلف!

كانت قد قررت بالفعل كيفية التعامل مع الثابت الذهبي-100,000 ومن معه في مجموعته، فالثابت الذهبي-100,000 هو بالضبط من وجهها نحو جاكوب مستغلاً يأسها، وتعلم أنه ربما تم التخطيط لذلك من قبل الفيكونت الثابت خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، سحبت ساعة رملية أثيرية صغيرة بإطار برونزي-ذهبي مليء برمال سوداء نجمية، ساعة البارون الرملية الخالدة، وممتلئة إلى أقصى حد برمال الخلود المصقولة.

لو أن ‘اللورد’ لم يُظهر لها رحمة ويعترف بقيمتها، لكانت قد ماتت دون حتى أن تتمكن من إحياء نفسها مرة أخرى، مما جعلها معادية للغاية للثابت الذهبي-100,000 وأولئك معه.

بعد أن أخذت نفساً عميقاً، برقت برودة في عينيها، وفي اللحظة التالية، ظهرت علامة الساعة الرملية على جبينها. ثم وضعت إصبعها على علامة الساعة الرملية وسحبت أصابعها للخلف!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

علاوة على ذلك، جاكوب قد أظهر بالفعل ‘اهتمامه’ بالثابت الذهبي-100,000، وبعد تفاعلها معه، عرفت أنه لن يتركهم، و’تابعة’ اللورد، الحلم القديم، قد ألمحت إلى ذلك.

في فضاء الخلود، لا يستطيع أحد رؤية أو تخمين نوايا الآخر. هذه الوظيفة الغريبة تكون مفيدة أحياناً، فالبارونة ربما أظهرت نية قتل لو حدث هذا اللقاء في العالم الحقيقي، لكن هنا، توجد فقط في ‘هيئتها الثابتة’، مما يمنح الثابتين الخصوصية والحماية.

الآن، كل ما كان عليها فعله هو إعداد المسرح والتأكد من الإيقاع بهؤلاء الرجال وتركهم لجاكوب لـ’يتعامل’ معهم، بدأت فجأة تشعر أن مستقبلها مشرق للغاية بفضل اللورد، وبما أن ‘هم’ وثقوا بها ولم يلعبوا أي حيل، أصبحت أكثر استعداداً لإظهار قيمتها الخاصة وعدم منحهم سبباً للقيام بذلك أبداً.

♤♤♤​

مع وجود مثل هذه الأفكار في ذهنها، صدح صوتها الثابت: “بالفعل، الحلم القديم مرتبطة بالمجهول الغابر لكنها كتومة، وسيستغرق استخراج المعلومات بعض الوقت.”

“لو لم تكن كذلك، لما تردد الفيكونت في منحك إياها مقابل خدماتك، لكن للأسف، لا يستطيع الفيكونت، علاوة على ذلك، فإن ‘المالك’ الحقيقي يمكنه تسريع عملية استخراج المعلومات بسبب درايته بها.”

سكت الثابت الذهبي-100,000 قبل أن يقول: “أي أحد مرتبط بتلك ‘الفظاعة’ هو بالفعل ليس بسيطاً، ومع ذلك، فقد أنجزت الزعيمة العمل المبدئي بالفعل، وأستطيع أن أؤكد أن ‘الفيكونت’ سيكون سعيداً جداً لسماع ذلك، وستُسلم جميع المكافآت الموعودة بمجرد تسليمك تكوين تمزيق الأرواح مع روح الحلم القديم محبوسة بداخلها.”

♤♤♤​

“هيه، لماذا؟ ألا تثقون بي؟ أم أنكم تظنون أنكم أفضل مني؟” استجوبت ببرود.

ومع ذلك، ليست قلقة وأجابت: “حسناً، سأتركها في نفس المكان الذي تركتموه لي فيه قبل بضعة أيام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاها، لا تمزحي رجاءً، الزعيمة، لم أكن لأجرؤ حتى على التقليل من شأنك، ولا الفيكونت لديه مثل هذا الرأي، لكن يرجى فهم أن إعطائك تكوين تمزيق الأرواح كلف ثمناً باهظاً للغاية، وهو أداة مستعارة من صديق مقرب للفيكونت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لهذه الشجرة أوراق وبدت ذابلة، لكن رموزاً غريبة على جذعها الزمردي، وتحتها كانت وسادة جلوس.

“لو لم تكن كذلك، لما تردد الفيكونت في منحك إياها مقابل خدماتك، لكن للأسف، لا يستطيع الفيكونت، علاوة على ذلك، فإن ‘المالك’ الحقيقي يمكنه تسريع عملية استخراج المعلومات بسبب درايته بها.”

كانت قد قررت بالفعل كيفية التعامل مع الثابت الذهبي-100,000 ومن معه في مجموعته، فالثابت الذهبي-100,000 هو بالضبط من وجهها نحو جاكوب مستغلاً يأسها، وتعلم أنه ربما تم التخطيط لذلك من قبل الفيكونت الثابت خلفه.

“لهذا السبب، سيكون الأمر أسهل بكثير ولن تضطري إلى إضاعة وقتك الثمين في شيء تافه كهذا.” تحدث الثابت الذهبي-100,000، وبدا مهذباً جداً وأنيقاً تجاهها وكأنه خائف من إهانتها.

بعد أن أنهت البارونة صفقتها مع جاكوب، غادرت مقر إقامته وتوجهت إلى موقع آخر في برج الخلود، إلى ورشة البارونة الخاصة، المليئة بشتى أنواع الأدوات وحتى عينات حية محتجزة في كبسولات سائلة.

تعرف انه يقول الحقيقة، أو حتى لو لم يكن كذلك، فإن تكوين تمزيق الأرواح ليس حقاً في حوزتها لتبقى معها، لكن الحقيقة أيضاً أنه لم تعد في حوزتها أصلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، لا تمزحي رجاءً، الزعيمة، لم أكن لأجرؤ حتى على التقليل من شأنك، ولا الفيكونت لديه مثل هذا الرأي، لكن يرجى فهم أن إعطائك تكوين تمزيق الأرواح كلف ثمناً باهظاً للغاية، وهو أداة مستعارة من صديق مقرب للفيكونت.”

ومع ذلك، ليست قلقة وأجابت: “حسناً، سأتركها في نفس المكان الذي تركتموه لي فيه قبل بضعة أيام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، لا تمزحي رجاءً، الزعيمة، لم أكن لأجرؤ حتى على التقليل من شأنك، ولا الفيكونت لديه مثل هذا الرأي، لكن يرجى فهم أن إعطائك تكوين تمزيق الأرواح كلف ثمناً باهظاً للغاية، وهو أداة مستعارة من صديق مقرب للفيكونت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيكون ذلك لطفاً كبيراً منك، يرجى التطلع لمكافآتك زعيمة, الآن، إذا سمحتِ، يجب أن أخبر الفيكونت الأخبار السارة.”

بعد أن أنهت البارونة صفقتها مع جاكوب، غادرت مقر إقامته وتوجهت إلى موقع آخر في برج الخلود، إلى ورشة البارونة الخاصة، المليئة بشتى أنواع الأدوات وحتى عينات حية محتجزة في كبسولات سائلة.

أرادت أن تسخر، لكنها بقيت بلا تعبير وأجابت: “إذن لن أبقيك هنا، ففي النهاية، لا يجب أن نُبقِي الفيكونت منتظراً، لقاء الثابتين مُختتم”

بدون تردد، جلست على الوسادة تحت الشجرة، في اللحظة التي جلست فيها في هذا الموضع، استحالت الرموز على الشجرة فجأة حية وطوقتها بضباب خفيّ.

♤♤♤​

لو أن ‘اللورد’ لم يُظهر لها رحمة ويعترف بقيمتها، لكانت قد ماتت دون حتى أن تتمكن من إحياء نفسها مرة أخرى، مما جعلها معادية للغاية للثابت الذهبي-100,000 وأولئك معه.

تعرف انه يقول الحقيقة، أو حتى لو لم يكن كذلك، فإن تكوين تمزيق الأرواح ليس حقاً في حوزتها لتبقى معها، لكن الحقيقة أيضاً أنه لم تعد في حوزتها أصلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط