البارون الثابت-1
في الطابق رقم 95 من بُرج الخلود، وقَفت عدة أشكال متخفية بأردية فوق دائرة انتقالٍ فوري ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد تقديم البارون الثابت-5 طلبه، دوى صوت آليّ في قاعة الانتقال “الإذن مُمنوح”.
في هذه اللحظة، بدأ أحد المركزيّن – ويبلغ طوله أربعة أمتار تقريبًا ذو بنية جسدية مفتولة – بترديد تعويذة، فلمعت فجأة علامة ساعة رملية تحت قلنسوته.
تقدم البارون الثابت-1 الجديد ودخل دائرة الانتقال الفوري مع الآخرين دون أن ينبس بكلمة.
صَـدَحَ صوتٌ أجشّ” البارون الثابت-5 يطلب الإذن بدخول الطابق المائة من بُرج الخلود مع البارون الثابت-9 وثمانية من النبلاء القتلة”.
بعد مغادرة الجميع، لمع وميضٌ غريب في عيني البارون الثابت-1 القرمزيّتين، في اللحظة التالية، وضع إصبعه على جبهة قناعه وسحبه للخلف!
توجد قاعات انتقال فوري في كل طابق، متصلة بمواقع مختلفة من المدينة الخالدة، وبسبب موقعها الفريد، لا يمكن للثابتِّ الدخول إلى مدينة الخلود أو الخروج منها إلا عبر قاعة الانتقال الفوري.
يداه مغطّاتين بقفّازات سوداء شبيهة بالمخالب، وهو يحمل كتابًا أسودَ غريبًا بلا عنوان أو علامات.
بهذه الطريقة، يكون كل دخول أو خروج تحت رقابة صارمة من الساعة الرملية الخالدة، النظام المركزي للمدينة، شخص واحد فقط استطاع تجاوز كل هذا، وهو جاكوب.
أومأ البارون الثابت-1 موافقًا “لقد حان الوقت حقًا، دعونا لا لنُطِل أكثر، أو قد يشك غُرباء الأخوية السرية في شيء، تفضلا بالمتابعة”.
بمجرد تقديم البارون الثابت-5 طلبه، دوى صوت آليّ في قاعة الانتقال “الإذن مُمنوح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن فقط ننفذ خطتك”.
في اللحظة التالية، ومَـضَت دائرة الانتقال الفوري، واختفى العشرة أشخاص المُتخفُّون بالأردية دون أثر.
في الطابق رقم 1 من بُرج الخلود ظهروا مرة أخرى داخل قاعة انتقال فوري أخرى، مطابقة تمامًا لتلك التي استخدموها، الاختلاف الوحيد في وجود أحد آخر ينتظرهم.
في الطابق رقم 1 من بُرج الخلود ظهروا مرة أخرى داخل قاعة انتقال فوري أخرى، مطابقة تمامًا لتلك التي استخدموها، الاختلاف الوحيد في وجود أحد آخر ينتظرهم.
يداه مغطّاتين بقفّازات سوداء شبيهة بالمخالب، وهو يحمل كتابًا أسودَ غريبًا بلا عنوان أو علامات.
طوله 3.4 أمتار ببنية رفيعة، يرتدي رداءً بنفسجيًّا طويلاً، ويُخفي وجهه قناع أسود، لم تظهر سوى ملامح شعرٍ طويلٍ قرمزي يتدفق خلف ظهره وزوج من العينين القرمزيّتين المتوهجتين.
يداه مغطّاتين بقفّازات سوداء شبيهة بالمخالب، وهو يحمل كتابًا أسودَ غريبًا بلا عنوان أو علامات.
في هذه اللحظة، بدأ أحد المركزيّن – ويبلغ طوله أربعة أمتار تقريبًا ذو بنية جسدية مفتولة – بترديد تعويذة، فلمعت فجأة علامة ساعة رملية تحت قلنسوته.
تقدم البارون الثابت-5 المفتول العضلات والبارون الثابت-9 النحيل بسرعة ليحييا الرجل باحترام “سيدي البارون الثابت-1!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم البارون الثابت-5 المفتول العضلات والبارون الثابت-9 النحيل بسرعة ليحييا الرجل باحترام “سيدي البارون الثابت-1!”.
بالمقابل، بقي النبلاء القتلة ثابتين في أماكنهم كالتماثل، دون أي حركة زائدة، لم يظهر منهم أي علامة حياة، ولم يبدُ أن البارونات الثابتين يهتمان بهم إطلاقًا.
أصدر البارون الثابت-1 الحقيقي أمرًا
أومأ البارون الثابت-1 موافقًا قبل أن يتحدث بصوته الهادئ
بهذه الطريقة، يكون كل دخول أو خروج تحت رقابة صارمة من الساعة الرملية الخالدة، النظام المركزي للمدينة، شخص واحد فقط استطاع تجاوز كل هذا، وهو جاكوب.
“السيد-5، الآنسة-9، لقد عملتما بجد”.
تقدم البارون الثابت-1 الجديد ودخل دائرة الانتقال الفوري مع الآخرين دون أن ينبس بكلمة.
هزّ البارونان الثابتان رأسيهما بسرعة وكأنهما لا يجرؤان على قبول ثنائه.
وتابعت البارونة الثابتة-9 بضحكة باردة: “بالفعل، إنها يائسة للاحتفاظ بمكانتها، لكنها عنيدة فحسب، حان الوقت لوضعها في “نوم”ٍ تعود بعده إلى صوابها!”.
“نحن فقط ننفذ خطتك”.
في هذه اللحظة، بدأ أحد المركزيّن – ويبلغ طوله أربعة أمتار تقريبًا ذو بنية جسدية مفتولة – بترديد تعويذة، فلمعت فجأة علامة ساعة رملية تحت قلنسوته.
“هي محقة، كل شيء مُخطط بدقة من قبلك يا سيدي البارون الثابت-1”.
في الطابق رقم 1 من بُرج الخلود ظهروا مرة أخرى داخل قاعة انتقال فوري أخرى، مطابقة تمامًا لتلك التي استخدموها، الاختلاف الوحيد في وجود أحد آخر ينتظرهم.
ضحك البارون الثابت-1 وكأنه لا يمانع موقفهما، بل بدا مسرورًا
“بدونكما، لما استطعت الوصول إلى هذه النقطة بهذه السرعة، لكن لا تقلقا – لقد انتهى الجزء الصعب، والآن حان وقت جني ثمار جهدنا”.
أومأ البارون الثابت-1 موافقًا “لقد حان الوقت حقًا، دعونا لا لنُطِل أكثر، أو قد يشك غُرباء الأخوية السرية في شيء، تفضلا بالمتابعة”.
صُعق البارون الثابت-5 والبارون الثابت-9 لدى سماع هذا، يعرفان جيدًا ما يشير إليه، فقد كانا يعملان طوال الوقت من أجل هذا الهدف.
توجد قاعات انتقال فوري في كل طابق، متصلة بمواقع مختلفة من المدينة الخالدة، وبسبب موقعها الفريد، لا يمكن للثابتِّ الدخول إلى مدينة الخلود أو الخروج منها إلا عبر قاعة الانتقال الفوري.
“حسنًا، دعونا لا لنُطِل أكثر، أنتما تعرفان ما يجب فعله، أليس كذلك؟ لا مجال للخطأ”. أصبح صوت البارون الثابت-1 جادًا.
“بدونكما، لما استطعت الوصول إلى هذه النقطة بهذه السرعة، لكن لا تقلقا – لقد انتهى الجزء الصعب، والآن حان وقت جني ثمار جهدنا”.
“لا تقلق، لقد نصبنا الفخ بالفعل، وبمعرفتنا “لها”، ستُقدم عليه لا محالة”. صرح البارون الثابت-5 بثقة.
“بدونكما، لما استطعت الوصول إلى هذه النقطة بهذه السرعة، لكن لا تقلقا – لقد انتهى الجزء الصعب، والآن حان وقت جني ثمار جهدنا”.
وتابعت البارونة الثابتة-9 بضحكة باردة: “بالفعل، إنها يائسة للاحتفاظ بمكانتها، لكنها عنيدة فحسب، حان الوقت لوضعها في “نوم”ٍ تعود بعده إلى صوابها!”.
بعد مغادرة الجميع، لمع وميضٌ غريب في عيني البارون الثابت-1 القرمزيّتين، في اللحظة التالية، وضع إصبعه على جبهة قناعه وسحبه للخلف!
أومأ البارون الثابت-1 موافقًا “لقد حان الوقت حقًا، دعونا لا لنُطِل أكثر، أو قد يشك غُرباء الأخوية السرية في شيء، تفضلا بالمتابعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهجت عينا البارون الثابت-1 القرمزيّتان بينما انبعثت من جسده هالة شبحية، فانتعشت الرموز على الصفحة القرمزية وقفزت خارج الصفحة وبدأت تتشكل.
في اللحظة التالية، فتح البارون الثابت-1 فجأة الكتاب ذو الغلاف الأسود في يده، تمايلت صفحاتٌ قرمزية الواحدة تلو الأخرى قبل أن تتوقف فجأة عند نقطة محددة، كاشفةً صفحةً قرمزيةً تحوي كتاباتٍ رونيّةٍ مجهولة.
“بدونكما، لما استطعت الوصول إلى هذه النقطة بهذه السرعة، لكن لا تقلقا – لقد انتهى الجزء الصعب، والآن حان وقت جني ثمار جهدنا”.
توهجت عينا البارون الثابت-1 القرمزيّتان بينما انبعثت من جسده هالة شبحية، فانتعشت الرموز على الصفحة القرمزية وقفزت خارج الصفحة وبدأت تتشكل.
بعد مغادرة الجميع، لمع وميضٌ غريب في عيني البارون الثابت-1 القرمزيّتين، في اللحظة التالية، وضع إصبعه على جبهة قناعه وسحبه للخلف!
خلال ثوانٍ، تحولت تلك الكلمات الرونية فجأة إلى هيئة بشرية بنفس قامة البارون الثابت-1، ولم تتوقف عند هذا؛ فقد بدأت الهيئة البشرية في اكتساب نفس ملامح البارون الثابت-1، لتصبح نسخة طبق الأصل منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة، دوى صوت آلي في رأس البارون الثابت-1 “الثابت الذهبي-100,000 قد قَبِل عقد الاجتماع الخالد مع البارون الثابت-1!”.
الآن، بدا الاثنان الواقفان جنبًا إلى جنب متطابقين تمامًا، وحتى هالتيهما الشعوريتان كانتا متماثلتين، الاختلاف الوحيد أن الكتاب الأسود في يد البارون الثابت-1 الحقيقي لم يتم تكراره.
بعد مغادرة الجميع، لمع وميضٌ غريب في عيني البارون الثابت-1 القرمزيّتين، في اللحظة التالية، وضع إصبعه على جبهة قناعه وسحبه للخلف!
تقدم البارون الثابت-1 الجديد ودخل دائرة الانتقال الفوري مع الآخرين دون أن ينبس بكلمة.
في الطابق رقم 95 من بُرج الخلود، وقَفت عدة أشكال متخفية بأردية فوق دائرة انتقالٍ فوري ضخمة.
أصدر البارون الثابت-1 الحقيقي أمرًا
“لا تقلق، لقد نصبنا الفخ بالفعل، وبمعرفتنا “لها”، ستُقدم عليه لا محالة”. صرح البارون الثابت-5 بثقة.
“البارون الثابت-1 يطلب الإذن بمغادرة المدينة الخالدة للبارون الثابت-5، البارونة الثابتة-9، وثمانية من النبلاء القتلة، لديهم إذني بمغادرة طابقي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم البارون الثابت-5 المفتول العضلات والبارون الثابت-9 النحيل بسرعة ليحييا الرجل باحترام “سيدي البارون الثابت-1!”.
عندئذٍ، دوى الصوت الآلي المألوف “الإذن ممنوح!”. وفي اللحظة التالية، اختفى الجميع من قاعة الانتقال الفوري بومضة.
بعد مغادرة الجميع، لمع وميضٌ غريب في عيني البارون الثابت-1 القرمزيّتين، في اللحظة التالية، وضع إصبعه على جبهة قناعه وسحبه للخلف!
بعد مغادرة الجميع، لمع وميضٌ غريب في عيني البارون الثابت-1 القرمزيّتين، في اللحظة التالية، وضع إصبعه على جبهة قناعه وسحبه للخلف!
في الطابق رقم 1 من بُرج الخلود ظهروا مرة أخرى داخل قاعة انتقال فوري أخرى، مطابقة تمامًا لتلك التي استخدموها، الاختلاف الوحيد في وجود أحد آخر ينتظرهم.
ظهرت ساعة رملية شبحية صغيرة بإطار برونزي ذهبي مليء برمال سوداء مرصعة بالنجوم، وبينما يمسك بالساعة الرملية ذات الإطار البرونزي الذهبي بكلتا يديه، همس
ظهرت ساعة رملية شبحية صغيرة بإطار برونزي ذهبي مليء برمال سوداء مرصعة بالنجوم، وبينما يمسك بالساعة الرملية ذات الإطار البرونزي الذهبي بكلتا يديه، همس
“أطلب عقد اجتماعٍ خالدٍ مع الثابت الذهبي-100,000!”.
الثابت الذهبي-100,000: “بالطبع، بالطبع، لن أشك أبدًا في وعدك يا كبير!”
بعد لحظة، دوى صوت آلي في رأس البارون الثابت-1
“الثابت الذهبي-100,000 قد قَبِل عقد الاجتماع الخالد مع البارون الثابت-1!”.
البارون الثابت-1 “اختُتِم الاجتماع الثابت”.
داخل الفضاء الخالد ظهر الثابت الذهبي-100,000 والبارون الثابت-1 في هيئتيهما كثابتين.
في اللحظة التالية، فتح البارون الثابت-1 فجأة الكتاب ذو الغلاف الأسود في يده، تمايلت صفحاتٌ قرمزية الواحدة تلو الأخرى قبل أن تتوقف فجأة عند نقطة محددة، كاشفةً صفحةً قرمزيةً تحوي كتاباتٍ رونيّةٍ مجهولة.
البارون الثابت-1 “الخطة جارية، كيف تجهيزاتك؟”
تقدم البارون الثابت-1 الجديد ودخل دائرة الانتقال الفوري مع الآخرين دون أن ينبس بكلمة.
الثابت الذهبي-100,000: “كل شيء جاهز، سأتصل بها، وستغادر المدينة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
البارون الثابت-1: “جيد، تذكر، لا مجال للخطأ، قد لا نحصل على فرصة كهذه مرة أخرى، أتمنى أن تنجح خطتك لمصلحتنا كِلينا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد تقديم البارون الثابت-5 طلبه، دوى صوت آليّ في قاعة الانتقال “الإذن مُمنوح”.
الثابت الذهبي-100,000 “هاها، لا تقلق يا كبير، نحن نخدم نفس السيد، وبما أنني كُلِّفت بهذه المهمة من قبل “السيد”، فلا أجرؤ على الإفساد”.
البارون الثابت-1 “سعيد بسماع ذلك، طالما أصبحت أنا “0” القادم، فستكون لك فرصة الدخول في تصنيف البارونات الثابتين”.
أومأ البارون الثابت-1 موافقًا قبل أن يتحدث بصوته الهادئ
الثابت الذهبي-100,000: “بالطبع، بالطبع، لن أشك أبدًا في وعدك يا كبير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، دعونا لا لنُطِل أكثر، أنتما تعرفان ما يجب فعله، أليس كذلك؟ لا مجال للخطأ”. أصبح صوت البارون الثابت-1 جادًا.
البارون الثابت-1 “اختُتِم الاجتماع الثابت”.
الآن، بدا الاثنان الواقفان جنبًا إلى جنب متطابقين تمامًا، وحتى هالتيهما الشعوريتان كانتا متماثلتين، الاختلاف الوحيد أن الكتاب الأسود في يد البارون الثابت-1 الحقيقي لم يتم تكراره.
أومأ البارون الثابت-1 موافقًا “لقد حان الوقت حقًا، دعونا لا لنُطِل أكثر، أو قد يشك غُرباء الأخوية السرية في شيء، تفضلا بالمتابعة”.
♤♤♤
“لا تقلق، لقد نصبنا الفخ بالفعل، وبمعرفتنا “لها”، ستُقدم عليه لا محالة”. صرح البارون الثابت-5 بثقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات