ايقاع قاتل (3)
ارتجَّت الغرفة الخفية داخل حاجز التخفي، الصوت الشبحيّ قد دوى وكأنه همس الموت نفسه—وقبل أن يتمكَّن البارون الثابت-5 أو البارونة الثابتة-٩ من التفاعل، تموَّج الحاجز كالماء المضطرب.
“كـ… كيف اخترق مصفوفة التخفي؟! لقد كان ذلك حجاباً من الدرجة الأسطورية!”
وشخصيةٌ متلحفةٌ قد تخطَّته بالفعل.
صارت البارونة-9 تصرخ بالفعل، تسلَّق ضباب قاتم أطرافها كالفساد بينما صفَّ القطاع المظلم من العجلة معها، حاولت الفرار، وتفعيل تعويذة، حتى عض لسانها للانتقال الفوري—لم يجدِ شيءٌ نفعاً.
وقف صامتاً عند حافة تشكيلتهم، مسترخياً، دون أي هالة تُذكر، ليس هناك ضغط، ومع ذلك صرخت البارونة الثابتة-9 وترنَّحت للخلف، وأصبح وجهها تحت القلنسوة شاحباً كالعظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ما، بدا أولئك القتلة النبلاء الثمانية وكأنهم وقعوا في قفص ويتحركون ببطءٍ شديد، التفت نحوهم وسار إليهم.
“كـ… كيف اخترق مصفوفة التخفي؟! لقد كان ذلك حجاباً من الدرجة الأسطورية!”
بنقرة من إصبعه الهيكلي، حكم جاكوب عليها، انهارت البارونة-9 إلى العدم، ولا قطرة دم، ولا صوت، اختفت ببساطة.
“كيف؟!” صرخ البارون الثابت-5. التفَّت طاقة الأرض حول ذراعيه كأشرطة من الحجر القديم، مرتعشةً قليلاً كما لو أن الكوكب نفسه تحته يخشى الدخيل.
نشرت البارونة-9 ذراعيها وعولت، تفشَّى الظلام منها كالدخان، حاجباً كل الضوء فيما تشكل المبدأ الأول لقانون الظلام—الخفاء—مشكلاً قبةً تقطع الفضاء داخلها، اختفت هي بداخله، كشبح بين الظلال.
ثم خفق وميضٌ أحمر خلفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شبه خيالي!’
تقدمت نَسِخة البارون الثابت-1، والدم يتدفق في خطوط عبر جلده الشاحب كعروق حية تشكل وشوماً غريبة.
لم يبقَ سوى الصمت في غرفة التخفي، تحطمت شاشات الإسقاط إلى شظايا، وخفت حاجز التخفي وانطفئ.
“معاليك.” كان صوته هادئاً، يتردد صداه مع مسحة من القلق، “ما رأيك في أن تدعنا نذهب؟”
أصبح قانون الدم هو أقل ما يخشاه، ومع كل تجاربه الأخيرة، أحرزت عجلة هلاك الحياة تقدماً هائلاً.
لقد شهدوا بالفعل ما حدث للبارون الثابت-101، ونظراً لسهولة عثوره عليهم واختراقه مصفوفتهم، علموا أنه أكثر قوةً بكثير مما عرضه.
“معاليك.” كان صوته هادئاً، يتردد صداه مع مسحة من القلق، “ما رأيك في أن تدعنا نذهب؟”
تبادر إلى أذهانهم فكرةٌ جعلتهم يرتعبون أكثر.
زأر البارون-5. “لن أموت كفأر!”
‘شبه خيالي!’
لم يبقَ سوى الصمت في غرفة التخفي، تحطمت شاشات الإسقاط إلى شظايا، وخفت حاجز التخفي وانطفئ.
فقط هذا الوجود يمكنه أن يعامل ملكاً أسطورياً بتلك السهولة كما فعل، رغم حيرتهم بشأن كيف تمكَّنت البارونة-0 من التماس العون من شخصية كهذه، علموا أن الوقت ليس وقت التأمل.
وطئ البارون-5 الأرض، مستدعياً المبدأ الأول لقانون الأرض—ارتجاج الأساس، تموجت التضاريس تحت جاكوب لتصبح نمط ختم معقد تصلب على الفور، محولاً الأرض إلى قفص لا يُقهر من حجر مشكول بالجاذبية، اختفى النصف السفلي لجاكوب داخله.
لو أنه شبه خيالي حقاً، فعليهم الهروب بأي ثمن، لأن شبه الخياليين كيانات خفية لا تتوفر معلومات عنها إلا نادراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع جاكوب في المركز—لكن توقفت الرماح على بوصات من ردائه، تهتز بعنف، رفع يده مرة أخرى، فمال ساحة المعركة بأكملها.
حتى منظمة أتلس ليس لديها واحدٌ منهم، لأن المعلومات عن رتبة شبه الخيالي وكيفية بلوغها هي الأغلى ثمناً في الأرشيفات الخالدة.
ومع الوضع السياسي، حتى البارونة-0 الثابتة لم تُرِد أن تنفق رملها الخالد عليها لأنها ستصبح ضعيفةً، وينطبق الأمر ذاته على البارون الثابت-1 والآخرين.
ثم… تجمَّد كل شيء.
في اللحظة التالية، لم يرد جاكوب، مال رأسه قليلاً، ثم رفع يد واحدة.
“معاليك.” كان صوته هادئاً، يتردد صداه مع مسحة من القلق، “ما رأيك في أن تدعنا نذهب؟”
ارتعب الثوابت، وعلموا أنه لن يتكلم.
توقفت مخالب نَسِخة الدم في منتصف ضربتها، تيبست الظلال حول البارونة-9، تشقق الحجر الذي سجنه—لا، بل تقشر—كالقشر عن خشب متعفن.
زأر البارون الثابت-1: “أنتما قدما التثبيط، سأستنزف حياته حتى النهاية.”
لقد شهدوا بالفعل ما حدث للبارون الثابت-101، ونظراً لسهولة عثوره عليهم واختراقه مصفوفتهم، علموا أنه أكثر قوةً بكثير مما عرضه.
لم ينتظر البارونات الثلاثة أكثر، هجموا معاً، ولم يحتج القتلة النبلاء إلى أي توجيه، فقد تحركوا في اللحظة ذاتها التي اندفع فيها الثوابت!
‘عجلة هلاك الحياة، إنعكاس!’
وطئ البارون-5 الأرض، مستدعياً المبدأ الأول لقانون الأرض—ارتجاج الأساس، تموجت التضاريس تحت جاكوب لتصبح نمط ختم معقد تصلب على الفور، محولاً الأرض إلى قفص لا يُقهر من حجر مشكول بالجاذبية، اختفى النصف السفلي لجاكوب داخله.
لم يبقَ سوى الصمت في غرفة التخفي، تحطمت شاشات الإسقاط إلى شظايا، وخفت حاجز التخفي وانطفئ.
نشرت البارونة-9 ذراعيها وعولت، تفشَّى الظلام منها كالدخان، حاجباً كل الضوء فيما تشكل المبدأ الأول لقانون الظلام—الخفاء—مشكلاً قبةً تقطع الفضاء داخلها، اختفت هي بداخله، كشبح بين الظلال.
بنقرة من إصبعه الهيكلي، حكم جاكوب عليها، انهارت البارونة-9 إلى العدم، ولا قطرة دم، ولا صوت، اختفت ببساطة.
في اللحظة ذاتها، انطلقت نَسِخة البارون-1 إلى الأمام، والهواء حوله يعول مع تفعيل قانون الدم، دارت رموز قرمزية حول قبضتيه—المبدأ الأول لقانون الدم—استخلاص الجوهر الحيوي—مشكلةً مخالباً قرمزيةً مصممةً لتمزيق حيوية دم الهدف.
حتى منظمة أتلس ليس لديها واحدٌ منهم، لأن المعلومات عن رتبة شبه الخيالي وكيفية بلوغها هي الأغلى ثمناً في الأرشيفات الخالدة. ومع الوضع السياسي، حتى البارونة-0 الثابتة لم تُرِد أن تنفق رملها الخالد عليها لأنها ستصبح ضعيفةً، وينطبق الأمر ذاته على البارون الثابت-1 والآخرين.
حدث كل ذلك في نفس واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع جاكوب في المركز—لكن توقفت الرماح على بوصات من ردائه، تهتز بعنف، رفع يده مرة أخرى، فمال ساحة المعركة بأكملها.
ثم… تجمَّد كل شيء.
حدث كل ذلك في نفس واحد.
توقفت مخالب نَسِخة الدم في منتصف ضربتها، تيبست الظلال حول البارونة-9، تشقق الحجر الذي سجنه—لا، بل تقشر—كالقشر عن خشب متعفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعب الثوابت، وعلموا أنه لن يتكلم.
أطلَّ همسٌ خفيٌّ—تشكلت عجلة خلفه مرة أخرى، شاسعة وبطيئة
الدوران—عجلة هلاك الحياة.
‘عجلة هلاك الحياة، إنعكاس!’
“إفتراس الحياة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ما، بدا أولئك القتلة النبلاء الثمانية وكأنهم وقعوا في قفص ويتحركون ببطءٍ شديد، التفت نحوهم وسار إليهم.
هاتان الكلمتان، الهادئتان والعديمتا المشاعر، كانا كل ما نطق به جاكوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إفتراس الحياة!”
تحطم خفاء قانون الظلام، عاد الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ما، بدا أولئك القتلة النبلاء الثمانية وكأنهم وقعوا في قفص ويتحركون ببطءٍ شديد، التفت نحوهم وسار إليهم.
صارت البارونة-9 تصرخ بالفعل، تسلَّق ضباب قاتم أطرافها كالفساد بينما صفَّ القطاع المظلم من العجلة معها، حاولت الفرار، وتفعيل تعويذة، حتى عض لسانها للانتقال الفوري—لم يجدِ شيءٌ نفعاً.
نشرت البارونة-9 ذراعيها وعولت، تفشَّى الظلام منها كالدخان، حاجباً كل الضوء فيما تشكل المبدأ الأول لقانون الظلام—الخفاء—مشكلاً قبةً تقطع الفضاء داخلها، اختفت هي بداخله، كشبح بين الظلال.
بنقرة من إصبعه الهيكلي، حكم جاكوب عليها، انهارت البارونة-9 إلى العدم، ولا قطرة دم، ولا صوت، اختفت ببساطة.
زأر البارون الثابت-1: “أنتما قدما التثبيط، سأستنزف حياته حتى النهاية.”
زأرت نَسِخة الدم وضرب بكلا مخالبه، لكن جاكوب أدار رأسه ببساطة.
انشطرت جمجمته نصفين بينما دارت العجلة مرة أخرى، متوهجةً باللون البنفسجي لحظة، واختفى هو أيضاً.
أصبح قانون الدم هو أقل ما يخشاه، ومع كل تجاربه الأخيرة، أحرزت عجلة هلاك الحياة تقدماً هائلاً.
لقد شهدوا بالفعل ما حدث للبارون الثابت-101، ونظراً لسهولة عثوره عليهم واختراقه مصفوفتهم، علموا أنه أكثر قوةً بكثير مما عرضه.
‘عجلة هلاك الحياة، إنعكاس!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شبه خيالي!’
تحولت العجلة فجأة إلى مرآة من الدم أمامه، وطعنتها مخالب النَّسِخة نفسها، وبعد ثانية، ظهرت تلك المخالب مجدداً، طاعنةً ظهر النَّسِخة نفسه من الخلف.
“ماذا؟!”
“ماذا؟!”
زأر البارون الثابت-1: “أنتما قدما التثبيط، سأستنزف حياته حتى النهاية.”
ارتجف النَّسِخة بينما استنزفت تقنية الاستخلاص الجوهري الخاصة به قوة حياته.
فقط هذا الوجود يمكنه أن يعامل ملكاً أسطورياً بتلك السهولة كما فعل، رغم حيرتهم بشأن كيف تمكَّنت البارونة-0 من التماس العون من شخصية كهذه، علموا أن الوقت ليس وقت التأمل.
رفع جاكوب يده مرة أخرى، وتلألأت عجلة هلاك الحياة مجدداً، هذه المرة مُظهرة قطاعها البنفسجي، اليأس الطيفي!
مُصَّت النَّسِخة إلى الداخل على الفور قبل أن ينشق نصفين، مشقوقاً عبر الجسد والروح، مختفياً في اليأس الطيفي.
مُصَّت النَّسِخة إلى الداخل على الفور قبل أن ينشق نصفين، مشقوقاً عبر الجسد والروح، مختفياً في اليأس الطيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعب الثوابت، وعلموا أنه لن يتكلم.
زأر البارون-5. “لن أموت كفأر!”
‘أحتاج إلى هضمهم، ما دمت أستطيع افتراسهم، فسترتقي نواة نحسي… أما هؤلاء الثلاثة…’ مع هذه الأفكار، اختفى دون تموُّجٍ—كشبح!
انفجرت الأرض تحت جاكوب، منطلقةً عشرات الرماح الحجرية نحو الأعلى، مدعومةً بالقوة الكاملة لارتجاج الأساس.
“ماذا؟!”
وقع جاكوب في المركز—لكن توقفت الرماح على بوصات من ردائه، تهتز بعنف، رفع يده مرة أخرى، فمال ساحة المعركة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف النَّسِخة بينما استنزفت تقنية الاستخلاص الجوهري الخاصة به قوة حياته.
تشققَت الأرض.
حدث كل ذلك في نفس واحد.
أُجبِر البارون-5 فجأة على ركبتيه—حيث انقلب قانونُه الخاص عليه كما لو يرفض سيده، أصبحت الأرض تحته طيناً، ثم رماداً.
طَقّ!
“قانون الأرض… أعرفه أيضاً.”
صارت البارونة-9 تصرخ بالفعل، تسلَّق ضباب قاتم أطرافها كالفساد بينما صفَّ القطاع المظلم من العجلة معها، حاولت الفرار، وتفعيل تعويذة، حتى عض لسانها للانتقال الفوري—لم يجدِ شيءٌ نفعاً.
عول البارون-5 بينما انهارت الأرض، ساحبتا إياه إلى عجلة سوداء قاتمة قد انفتحت تحته كفم جائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغفر لي! لم أكن أعلم—”
“اغفر لي! لم أكن أعلم—”
‘عجلة هلاك الحياة، إنعكاس!’
طَقّ!
“ماذا؟!”
انشطرت جمجمته نصفين بينما دارت العجلة مرة أخرى، متوهجةً باللون البنفسجي لحظة، واختفى هو أيضاً.
“كـ… كيف اخترق مصفوفة التخفي؟! لقد كان ذلك حجاباً من الدرجة الأسطورية!”
لم يبقَ سوى الصمت في غرفة التخفي، تحطمت شاشات الإسقاط إلى شظايا، وخفت حاجز التخفي وانطفئ.
أصبح قانون الدم هو أقل ما يخشاه، ومع كل تجاربه الأخيرة، أحرزت عجلة هلاك الحياة تقدماً هائلاً.
وقف جاكوب وحيداً، ولا خدش عليه، ولا ذرة هالة، وكأنه لم يقاتل قط، هذا نتيجة تقدمه في القوانين الاثني عشر وفصل الخلود!
“كـ… كيف اخترق مصفوفة التخفي؟! لقد كان ذلك حجاباً من الدرجة الأسطورية!”
في لحظة ما، بدا أولئك القتلة النبلاء الثمانية وكأنهم وقعوا في قفص ويتحركون ببطءٍ شديد، التفت نحوهم وسار إليهم.
صارت البارونة-9 تصرخ بالفعل، تسلَّق ضباب قاتم أطرافها كالفساد بينما صفَّ القطاع المظلم من العجلة معها، حاولت الفرار، وتفعيل تعويذة، حتى عض لسانها للانتقال الفوري—لم يجدِ شيءٌ نفعاً.
واحداً تلو الآخر، اختفى القتلة النبلاء في فضاءه اللانهائي.
لم ينتظر البارونات الثلاثة أكثر، هجموا معاً، ولم يحتج القتلة النبلاء إلى أي توجيه، فقد تحركوا في اللحظة ذاتها التي اندفع فيها الثوابت!
‘أحتاج إلى هضمهم، ما دمت أستطيع افتراسهم، فسترتقي نواة نحسي… أما هؤلاء الثلاثة…’ مع هذه الأفكار، اختفى دون تموُّجٍ—كشبح!
لم يبقَ سوى الصمت في غرفة التخفي، تحطمت شاشات الإسقاط إلى شظايا، وخفت حاجز التخفي وانطفئ.
♤♤♤
ارتجَّت الغرفة الخفية داخل حاجز التخفي، الصوت الشبحيّ قد دوى وكأنه همس الموت نفسه—وقبل أن يتمكَّن البارون الثابت-5 أو البارونة الثابتة-٩ من التفاعل، تموَّج الحاجز كالماء المضطرب.
رفع جاكوب يده مرة أخرى، وتلألأت عجلة هلاك الحياة مجدداً، هذه المرة مُظهرة قطاعها البنفسجي، اليأس الطيفي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
