الفصل 40 جنرال فيي لي الالهي (1)
كانت الفتاة التي كانت جالسة خلف المنضدة ذات مظهر متوسط إلى حد ما ، وكان يطلق عليها تشو وي تشينغ جميلة ، كانت سعيدة ، وكان موقفها لطيف للغاية. “حسنًا ، ما اسمك ، وعمرك ، ونوع الجنس … آه ، هذا ليس ضروريًا. أيضا ، مجال دراستك وما إذا كنت من النبلاء أم لا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وظهر ضوء بارد في عيني تشو وى تشينغ ، وقال بشكل سلبي: “عامي ذلك الحين”. كان الإحساس بالإذلال والحزن في قلبه ، كبلد ضعيف ، حتى لم يعترف بوضعهم النبيل ؛ كان هذا حتى في حليفهم فيي لي . مع ضعف بلدهم ، لم يكونوا قادرين حتى على حمل رؤوسهم عالية كمواطنين. في تلك اللحظة ، فهم فجأة لماذا قضى والده كل وقته في تدريب جنوده ومقاتله. كان هذا كله لتعزيز بلدهم!
“أنا تشوي وي تشينغ ، 16 سنة … ام… مجال الدراسة … انتظري ، دعني أسأل.” وانتقل رأسه إلى شانجوان بينغر ، وسأل: “ما نحن نسجل كمجال دراستنا؟”
قالت شانجوان بينغر بفضول: “لماذا لا أواجه أي مشاكل؟”
كانت شانجوان بينغر قد صُعقت من قبله ، وكانت تتنهد عندما أجابت: “القيادة العسكرية”.
تم إجراء امتحانات التسجيل الثلاثة جميعها في الميدان الرئيسي الكبير ، وسيتم تحديد النتيجة هناك ، ومن ثم ، كانت هناك مواصفات واضحة جدًا لعمليات التسجيل الجديدة.
عاد تشو وى تشينغ وقال: “القيادة العسكرية. أنا فيكونت في إمبراطورية القوس السماوية ، هل هذا بمثابة نبيل؟ ”كان والده بعد كل شئ القائد الأعلى إمبراطورية القوس السماوية ، ولم يكن لديه أي شيء ضد النبلاء. علاوة على ذلك ، كان ذلك يعني خفض درجة القبول.
وعندما دخل الاثنان إلى منطقة الامتحان التحريري ، لاحظا أنه لم يتبق سوى عدد قليل من المقاعد الفارغة. مررهم أحدهم نسخة من الفحص ، وأخبرهم المعلم المسؤول أنه لم يتم السماح بالاتصال بمجرد بدء الاختبارات ، وكان بإمكانهم تسليم أوراقهم بعد الانتهاء منها. في المقدمة ، كان هناك أكثر من اثني عشر مدرسًا يقرؤون بعض الأبحاث المكتملة. ومن الواضح أنه سيتم تصنيف الأوراق هناك ومن ثم ، يمكن الحصول على نتائج الفحص في أقرب وقت ممكن.
قالت الفتاة المسؤولة عن التسجيل اعتذاريًا: “أنا آسفه ، فقط النبلاء من إمبراطورية فيي لي معترف بهم كأبطال ، وبالنسبة للبلدان الأخرى ، فإن العائلة المالكة فقط ستعتبر من النبلاء. للأسف ، يمكنك التسجيل كعامي فقط. ”
ترددت تشو وى تشينغ للحظة ، ثم بدأت بالكتابة بغضب ، قلمه يحلق فوق الورق. ربما بسبب الانشاء المتواصل مخطوطات المعدات الموحدة مؤخرًا ، حتى أن خط يده يبدو أفضل بكثير.
وظهر ضوء بارد في عيني تشو وى تشينغ ، وقال بشكل سلبي: “عامي ذلك الحين”. كان الإحساس بالإذلال والحزن في قلبه ، كبلد ضعيف ، حتى لم يعترف بوضعهم النبيل ؛ كان هذا حتى في حليفهم فيي لي . مع ضعف بلدهم ، لم يكونوا قادرين حتى على حمل رؤوسهم عالية كمواطنين. في تلك اللحظة ، فهم فجأة لماذا قضى والده كل وقته في تدريب جنوده ومقاتله. كان هذا كله لتعزيز بلدهم!
ترددت تشو وى تشينغ للحظة ، ثم بدأت بالكتابة بغضب ، قلمه يحلق فوق الورق. ربما بسبب الانشاء المتواصل مخطوطات المعدات الموحدة مؤخرًا ، حتى أن خط يده يبدو أفضل بكثير.
استشعرت شانجوان بينغر بالتغيير في مشاعر تشو وي تشينغ ، وسرعان ما سجلت كذلك قبل أن يتوجهوا إلى الأكاديمية.
قبل فترة طويلة ، كان قد أكمل مقطع طويل من الكلمات. حتى أنه لم يقرأها مرة أخرى ، وبدلاً من ذلك كان يقف بارتياح ، نظرًا إلى شانجوان بينغر في الجانب الذي كانت لا تزال تكتب ، توجه إلى الأمام لتسليم الورقة.
“ليتل فاتي ، لا أعتقد ذلك كثيرا. نحن هنا من أجل جعل بلادنا أقوى في المستقبل! نحتاج لأن نتحمل كل شيء وأن نتحمله ، ونحن هنا نتعلم ، وبمجرد أن نصبح أقوى ، عندئذ فقط يمكننا أن نعيد بلدنا ونعززه! إن موهبتك عالية للغاية ، في المستقبل ، ستكون بالتأكيد قادراً على قيادة بلدنا إلى الصدارة “.
إذا لم يكن هجوم العدو قادرًا على تدمير المدينة ، فعند الليل ، سأرسل واجباتي إلى نائبه ، وأذهب لوحده خارج المدينة لمهاجمة العدو ، واتخاذ المسؤولية والانتقام للمدنيين في الخارج . سوف أقتل أكبر عدد ممكن. ومع ذلك ، قبل أن أقوم بذلك ، سوف أضمن أن المدينة لديها ما يكفي من الوقود والمواد القابلة للاحتراق ، وأن تمنح قائد عملي القيادة النهائية. بمجرد اقتحام العدو للمدينة ، ثم تضيء وحرق المدينة بأكملها ، والقتال حتى الموت مع العدو. حتى إذا كانت المدينة محطمة والجميع يهلك ، فلن نترك لهم حبة طعام واحدة ، ولا نتركهم لأي إنسان حي لاستخدامه في المدينة القادمة. لا يمكن تجنب وقوع ضحايا في الحرب ، ولا يسعني إلا بذل قصارى جهدي لتوفير أفضل نتيجة ممكنة في الحرب الأخيرة. فيما يتعلق بعدد الأشخاص الذين سيموتون ، لا يسعني إلا أن أبذل قصارى جهدي لتقليصه ، ولكن أبعد من ذلك ، لا يمكنني القيام بأي شيء.
أومأ تشو وى تشينغ برأسه ، حاملاً يد شانجوان بينغر وقال: “ليس أنا ، إنه لنا. لا يهم أين أكون ، لن أسمح لك بمغادرتي. ”
وعندما دخل الاثنان إلى منطقة الامتحان التحريري ، لاحظا أنه لم يتبق سوى عدد قليل من المقاعد الفارغة. مررهم أحدهم نسخة من الفحص ، وأخبرهم المعلم المسؤول أنه لم يتم السماح بالاتصال بمجرد بدء الاختبارات ، وكان بإمكانهم تسليم أوراقهم بعد الانتهاء منها. في المقدمة ، كان هناك أكثر من اثني عشر مدرسًا يقرؤون بعض الأبحاث المكتملة. ومن الواضح أنه سيتم تصنيف الأوراق هناك ومن ثم ، يمكن الحصول على نتائج الفحص في أقرب وقت ممكن.
رأت شانجوان بينغر الاصرار في عينيه ، وأدركت فجأة أنه ، قد تغير ليتل فاتي قليلا في تلك اللحظة ، لم يعد مجرد أن تشو وي تشينغ الذي كان يمزح طوال اليوم. مع رعشة في قلبها ، لم تستطع أن تساعد إلا أن تفكر: ليتل فاتي خاصت نضج !
يتكون الامتحان من هذا السؤال الوحيد فقط ، وبقية الورقة كانت فارغة لإجابتها.
كانت نقطة التسجيل عند مدخل أكاديمية فيي لي العسكرية ، في حين كانت الفحوصات الفعلية داخل الأكاديمية نفسها. مع بطاقة تعريف القبول في متناول اليد ، دخل تشو وى شينغ و شانجوان بينغر الأكاديمية.
“ليتل فاتي ، لا أعتقد ذلك كثيرا. نحن هنا من أجل جعل بلادنا أقوى في المستقبل! نحتاج لأن نتحمل كل شيء وأن نتحمله ، ونحن هنا نتعلم ، وبمجرد أن نصبح أقوى ، عندئذ فقط يمكننا أن نعيد بلدنا ونعززه! إن موهبتك عالية للغاية ، في المستقبل ، ستكون بالتأكيد قادراً على قيادة بلدنا إلى الصدارة “.
وبمجرد دخولهم ، رأوا ساحة رئيسية مفتوحة على مصراعيها ، تماماً مثل أرض الحفر ، وكانت هذه الساحة الرئيسية الواسعة محاطة بمسار طوله 800 متر. على الطرف الآخر من الساحة الرئيسية ، كان هناك مبنى ضخم مكون من 6 طوابق يبلغ عرضه أكثر من 300 متر – وكان مبنى الأكاديمية الرئيسي. كان المبنى بأكمله بلون رمادي معدني ، مما أدى إلى هالة قتالية سميكة وخطيرة.
وعندما دخل الاثنان إلى منطقة الامتحان التحريري ، لاحظا أنه لم يتبق سوى عدد قليل من المقاعد الفارغة. مررهم أحدهم نسخة من الفحص ، وأخبرهم المعلم المسؤول أنه لم يتم السماح بالاتصال بمجرد بدء الاختبارات ، وكان بإمكانهم تسليم أوراقهم بعد الانتهاء منها. في المقدمة ، كان هناك أكثر من اثني عشر مدرسًا يقرؤون بعض الأبحاث المكتملة. ومن الواضح أنه سيتم تصنيف الأوراق هناك ومن ثم ، يمكن الحصول على نتائج الفحص في أقرب وقت ممكن.
تم إجراء امتحانات التسجيل الثلاثة جميعها في الميدان الرئيسي الكبير ، وسيتم تحديد النتيجة هناك ، ومن ثم ، كانت هناك مواصفات واضحة جدًا لعمليات التسجيل الجديدة.
استشعرت شانجوان بينغر بالتغيير في مشاعر تشو وي تشينغ ، وسرعان ما سجلت كذلك قبل أن يتوجهوا إلى الأكاديمية.
نظر تشو وى تشينغ نحو شانجوان بينغر وسأل: “بينغر ، اين يجب أن نذهب لأول مرة؟ يبدو أنك لن تعاني من أي مشكلات في اختبارات التسجيل ، ولكني لست متأكدًا بشأن نفسي. ”
إذا لم يكن هجوم العدو قادرًا على تدمير المدينة ، فعند الليل ، سأرسل واجباتي إلى نائبه ، وأذهب لوحده خارج المدينة لمهاجمة العدو ، واتخاذ المسؤولية والانتقام للمدنيين في الخارج . سوف أقتل أكبر عدد ممكن. ومع ذلك ، قبل أن أقوم بذلك ، سوف أضمن أن المدينة لديها ما يكفي من الوقود والمواد القابلة للاحتراق ، وأن تمنح قائد عملي القيادة النهائية. بمجرد اقتحام العدو للمدينة ، ثم تضيء وحرق المدينة بأكملها ، والقتال حتى الموت مع العدو. حتى إذا كانت المدينة محطمة والجميع يهلك ، فلن نترك لهم حبة طعام واحدة ، ولا نتركهم لأي إنسان حي لاستخدامه في المدينة القادمة. لا يمكن تجنب وقوع ضحايا في الحرب ، ولا يسعني إلا بذل قصارى جهدي لتوفير أفضل نتيجة ممكنة في الحرب الأخيرة. فيما يتعلق بعدد الأشخاص الذين سيموتون ، لا يسعني إلا أن أبذل قصارى جهدي لتقليصه ، ولكن أبعد من ذلك ، لا يمكنني القيام بأي شيء.
قالت شانجوان بينغر بفضول: “لماذا لا أواجه أي مشاكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وظهر ضوء بارد في عيني تشو وى تشينغ ، وقال بشكل سلبي: “عامي ذلك الحين”. كان الإحساس بالإذلال والحزن في قلبه ، كبلد ضعيف ، حتى لم يعترف بوضعهم النبيل ؛ كان هذا حتى في حليفهم فيي لي . مع ضعف بلدهم ، لم يكونوا قادرين حتى على حمل رؤوسهم عالية كمواطنين. في تلك اللحظة ، فهم فجأة لماذا قضى والده كل وقته في تدريب جنوده ومقاتله. كان هذا كله لتعزيز بلدهم!
قال تشو وى تشينغ: “ألم تر أن أحد الفحوصات هو مقابلة وجهاً لوجه؟ من خلال جمالك بينغر الرائع ، يجب أن يكون هذا علامة كاملة! أما بالنسبة للاثنين الآخرين ، يمكنك فقط الحصول على أي علامات وستظل تمر. تنهد ، بالنسبة لي ، مع هذا الوجه من الألغام ، وأشك في أنني سوف اسجل عالية. أما بالنسبة للفحص العسكري المكتوب ، سأكون سعيدًا إذا لم أحصل على علامات 0 “.
تجاهلة تشو وى تشينغ وقال: “تمرد؟ لماذا سيكون هناك واحد؟ ألا أستطيع أن أخبرهم بأن هؤلاء المدنيين هم جنود معصدين متخفين؟ إذا كنت أنا الجنرال ، فإن واجبي هو حماية البلاد ، وليس فقط هؤلاء المدنيين بعينهم. أعتقد أنه لا يوجد عام في العالم قادر على إنقاذ كل مدني. لست بحاجة إلى حبهم ، فأنا بحاجة فقط إلى ضمان بقاء معظمهم على قيد الحياة. هناك دائما تضحيات في الحرب. ماذا ، هل يجب أن أستسلم بدلاً من ذلك؟
ضحكت شانجوان بينغر ، وضربة على كتفه: “لا تحبت نفسك ، كيف يمكنك أن تعرف دون أن تحاول. تعال ، دعنا نجرب الفحص العسكري أولاً ، لأنك لست واثقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السؤال كما يلي: مدينة صغيرة منعزلة محاطة بقوات العدو. حاليا ، هناك 5000 جندي فقط يحرسون المدينة ، ومئات الآلاف من المواطنين ، مع العديد من المعالين من الشباب والعوجيز. يبلغ عدد قوات العدو مائة ألف ، وقد أحاطوا بالمدينة بالكامل. التعزيزات يمكن أن تصل فقط في 3 أيام على الأقل. في ظل هذا الظرف ، دفع العدو المواطنين من القرى المجاورة واستخدمهم كطليعة في مهاجمة المدينة. بصفتك المسؤول عن الدفاع عن المدينة ، ماذا ستفعل؟
كان الامتحان التحريري المتعلق بالشؤون العسكرية في الجانب الشرقي من الساحة ، في حين كان فحص القدرة القتالية الشخصية في الغرب. كان الجزء المركزي من الساحة حيث أجريت المقابلات. هذا من شأنه أن يمنع الضوضاء من الفحص القتالي من التأثير على الامتحانات التحريرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشو وى تشينغ: “ألم تر أن أحد الفحوصات هو مقابلة وجهاً لوجه؟ من خلال جمالك بينغر الرائع ، يجب أن يكون هذا علامة كاملة! أما بالنسبة للاثنين الآخرين ، يمكنك فقط الحصول على أي علامات وستظل تمر. تنهد ، بالنسبة لي ، مع هذا الوجه من الألغام ، وأشك في أنني سوف اسجل عالية. أما بالنسبة للفحص العسكري المكتوب ، سأكون سعيدًا إذا لم أحصل على علامات 0 “.
وعندما دخل الاثنان إلى منطقة الامتحان التحريري ، لاحظا أنه لم يتبق سوى عدد قليل من المقاعد الفارغة. مررهم أحدهم نسخة من الفحص ، وأخبرهم المعلم المسؤول أنه لم يتم السماح بالاتصال بمجرد بدء الاختبارات ، وكان بإمكانهم تسليم أوراقهم بعد الانتهاء منها. في المقدمة ، كان هناك أكثر من اثني عشر مدرسًا يقرؤون بعض الأبحاث المكتملة. ومن الواضح أنه سيتم تصنيف الأوراق هناك ومن ثم ، يمكن الحصول على نتائج الفحص في أقرب وقت ممكن.
قبل فترة طويلة ، كان قد أكمل مقطع طويل من الكلمات. حتى أنه لم يقرأها مرة أخرى ، وبدلاً من ذلك كان يقف بارتياح ، نظرًا إلى شانجوان بينغر في الجانب الذي كانت لا تزال تكتب ، توجه إلى الأمام لتسليم الورقة.
كانت هناك أدوات ثابتة على الطاولة ، وجلس تشو وى تشينغ هناك ونظر إلى الصحيفة ، وأعطاه مفاجأة سارة. إذا كان الاختبار سيكون على تفاصيل القيادة العسكرية مثل تشكيل القوات ، فإنه بالتأكيد سيسجل صفراً كبيراً. بعد كل شيء ، في سنواته الأصغر سنا عندما كانت خطوط الطول لا تزال مسدودة ولم تكن جواهره السماوية أيقظت ، لم يأمل الأدميرال تشو أن يتولى مهامه ويرثها. ونتيجة لذلك ، لم يكن يعلم أي شيء عن الجيش. ومع ذلك ، فإن السؤال في الورقة لم يكن حول المعرفة العسكرية العادية ، ولكن كان مثالا على وضع المعركة.
تجاهلة تشو وى تشينغ وقال: “تمرد؟ لماذا سيكون هناك واحد؟ ألا أستطيع أن أخبرهم بأن هؤلاء المدنيين هم جنود معصدين متخفين؟ إذا كنت أنا الجنرال ، فإن واجبي هو حماية البلاد ، وليس فقط هؤلاء المدنيين بعينهم. أعتقد أنه لا يوجد عام في العالم قادر على إنقاذ كل مدني. لست بحاجة إلى حبهم ، فأنا بحاجة فقط إلى ضمان بقاء معظمهم على قيد الحياة. هناك دائما تضحيات في الحرب. ماذا ، هل يجب أن أستسلم بدلاً من ذلك؟
كان السؤال كما يلي: مدينة صغيرة منعزلة محاطة بقوات العدو. حاليا ، هناك 5000 جندي فقط يحرسون المدينة ، ومئات الآلاف من المواطنين ، مع العديد من المعالين من الشباب والعوجيز. يبلغ عدد قوات العدو مائة ألف ، وقد أحاطوا بالمدينة بالكامل. التعزيزات يمكن أن تصل فقط في 3 أيام على الأقل. في ظل هذا الظرف ، دفع العدو المواطنين من القرى المجاورة واستخدمهم كطليعة في مهاجمة المدينة. بصفتك المسؤول عن الدفاع عن المدينة ، ماذا ستفعل؟
“ليتل فاتي ، لا أعتقد ذلك كثيرا. نحن هنا من أجل جعل بلادنا أقوى في المستقبل! نحتاج لأن نتحمل كل شيء وأن نتحمله ، ونحن هنا نتعلم ، وبمجرد أن نصبح أقوى ، عندئذ فقط يمكننا أن نعيد بلدنا ونعززه! إن موهبتك عالية للغاية ، في المستقبل ، ستكون بالتأكيد قادراً على قيادة بلدنا إلى الصدارة “.
يتكون الامتحان من هذا السؤال الوحيد فقط ، وبقية الورقة كانت فارغة لإجابتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وظهر ضوء بارد في عيني تشو وى تشينغ ، وقال بشكل سلبي: “عامي ذلك الحين”. كان الإحساس بالإذلال والحزن في قلبه ، كبلد ضعيف ، حتى لم يعترف بوضعهم النبيل ؛ كان هذا حتى في حليفهم فيي لي . مع ضعف بلدهم ، لم يكونوا قادرين حتى على حمل رؤوسهم عالية كمواطنين. في تلك اللحظة ، فهم فجأة لماذا قضى والده كل وقته في تدريب جنوده ومقاتله. كان هذا كله لتعزيز بلدهم!
ترددت تشو وى تشينغ للحظة ، ثم بدأت بالكتابة بغضب ، قلمه يحلق فوق الورق. ربما بسبب الانشاء المتواصل مخطوطات المعدات الموحدة مؤخرًا ، حتى أن خط يده يبدو أفضل بكثير.
تجاهلة تشو وى تشينغ وقال: “تمرد؟ لماذا سيكون هناك واحد؟ ألا أستطيع أن أخبرهم بأن هؤلاء المدنيين هم جنود معصدين متخفين؟ إذا كنت أنا الجنرال ، فإن واجبي هو حماية البلاد ، وليس فقط هؤلاء المدنيين بعينهم. أعتقد أنه لا يوجد عام في العالم قادر على إنقاذ كل مدني. لست بحاجة إلى حبهم ، فأنا بحاجة فقط إلى ضمان بقاء معظمهم على قيد الحياة. هناك دائما تضحيات في الحرب. ماذا ، هل يجب أن أستسلم بدلاً من ذلك؟
قبل فترة طويلة ، كان قد أكمل مقطع طويل من الكلمات. حتى أنه لم يقرأها مرة أخرى ، وبدلاً من ذلك كان يقف بارتياح ، نظرًا إلى شانجوان بينغر في الجانب الذي كانت لا تزال تكتب ، توجه إلى الأمام لتسليم الورقة.
كما كان المعلم على وشك وضع الصفر على الورق ، فجأة ، خرج صوتًا واضحًا. “انتظر!”
كان المدرسون في المقدمة مشغولين بالدرجات ، ولكن بما أنه كان هناك سؤال واحد فقط ، وكان هؤلاء المدرسين أعضاء من ذوي الخبرة في أكاديمية فيي لي العسكرية ، فقد تم إجراء الدرجات بسرعة كبيرة. كان تشو وى تشينغ يقف في طوابير الانتظار لفترة قصيرة قبل أن يحين دوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقطة التسجيل عند مدخل أكاديمية فيي لي العسكرية ، في حين كانت الفحوصات الفعلية داخل الأكاديمية نفسها. مع بطاقة تعريف القبول في متناول اليد ، دخل تشو وى شينغ و شانجوان بينغر الأكاديمية.
كان المعلم الذي أخذ ورقته كان ذكر حوالي 50 سنة من العمر. بمجرد أن قرأ السطر الأول ، جعد جبينة . على ورقة تشو وي تشينغ ، كان السطر الأول: قتل! قتل! قتل!
كانت شانجوان بينغر قد صُعقت من قبله ، وكانت تتنهد عندما أجابت: “القيادة العسكرية”.
كما قرأ المعلم ، رأى ما يلي: إذا كنت جنرالاً في المدينة الصغيرة ، فإنني سأقوم بإصدار أمر بالقتل دون تردد. المدنيون في الخارج هم مواطنو بلدنا ، وكذلك المواطنون والجنود في سور المدينة. في هذا الوقت ، قد يتسبب أي تردد في تدمير أسوار المدينة ، ويضيع عدد لا يُحصى من الأرواح. عند هذه النقطة ، هل سيسمح العدو للمدنيين الذين استخدمهم في الطليعة؟ ربما يمكنهم ذلك ، ولكن بصفتي المسؤول العام ، لا يمكنني تحمل هذا الخطر ، وأخذ المقامرة ، ومراهنة حياة عدة مئات من المدنيين الآخرين وآلاف من قواتنا.
قالت الفتاة المسؤولة عن التسجيل اعتذاريًا: “أنا آسفه ، فقط النبلاء من إمبراطورية فيي لي معترف بهم كأبطال ، وبالنسبة للبلدان الأخرى ، فإن العائلة المالكة فقط ستعتبر من النبلاء. للأسف ، يمكنك التسجيل كعامي فقط. ”
للدفاع عن المدينة ، هذا هو واجبي الأول. المدنيون الذين أجبروا على أن يصبحوا طليعة هم أبرياء ، للأسف ، إذا لم أقتلهم ، كجندي ، فقد فشلت في واجبي. ربما ، المدينة الصغيرة التي أحرسها هي مجرد واحدة صغيرة لا تترتب عليها أي نتيجة رئيسية للصورة الشاملة للحرب ، لكن بصفة عامة ، لا أستطيع أن أفكر هكذا. يجب أن أفعل ما بوسعي لإكمال مهمتي في الدفاع عن المدينة ، ولن أتردد في القتل والقتال بكل قوتي ، وصولاً إلى آخر جندي.
يتكون الامتحان من هذا السؤال الوحيد فقط ، وبقية الورقة كانت فارغة لإجابتها.
إذا لم يكن هجوم العدو قادرًا على تدمير المدينة ، فعند الليل ، سأرسل واجباتي إلى نائبه ، وأذهب لوحده خارج المدينة لمهاجمة العدو ، واتخاذ المسؤولية والانتقام للمدنيين في الخارج . سوف أقتل أكبر عدد ممكن. ومع ذلك ، قبل أن أقوم بذلك ، سوف أضمن أن المدينة لديها ما يكفي من الوقود والمواد القابلة للاحتراق ، وأن تمنح قائد عملي القيادة النهائية. بمجرد اقتحام العدو للمدينة ، ثم تضيء وحرق المدينة بأكملها ، والقتال حتى الموت مع العدو. حتى إذا كانت المدينة محطمة والجميع يهلك ، فلن نترك لهم حبة طعام واحدة ، ولا نتركهم لأي إنسان حي لاستخدامه في المدينة القادمة. لا يمكن تجنب وقوع ضحايا في الحرب ، ولا يسعني إلا بذل قصارى جهدي لتوفير أفضل نتيجة ممكنة في الحرب الأخيرة. فيما يتعلق بعدد الأشخاص الذين سيموتون ، لا يسعني إلا أن أبذل قصارى جهدي لتقليصه ، ولكن أبعد من ذلك ، لا يمكنني القيام بأي شيء.
ضحكت شانجوان بينغر ، وضربة على كتفه: “لا تحبت نفسك ، كيف يمكنك أن تعرف دون أن تحاول. تعال ، دعنا نجرب الفحص العسكري أولاً ، لأنك لست واثقًا “.
بالنظر إلى إجابة تشو وي تشينغ ، نما وجه المعلم بشعور ، بحاسة دم منه ، ولم يستطع أن يبكي إلا بغضب: “هراء! هذا هراء مطلق! ”
يتكون الامتحان من هذا السؤال الوحيد فقط ، وبقية الورقة كانت فارغة لإجابتها.
وعند النظر إلى تشو وى تشينغ ، قال: “هذا هو جوابك المثالي؟ لا أستطيع أن أتخيل ، إذا كنت حقا جنرال ، كم من الناس سيموتون بسببك. إجابتك ، تعطيني صورًا لجبال الجثث والدم. جنرال لا يهتم بالحياة ، يستطيع أن يقتل ويسبب الدمار ولا يهتم بالمدنيين ، لن يحظى مثل هذا الجنرال بالحب من قبل الجنود والمدنيين. ألا تخاف من تمرد؟ ”
كان المدرسون في المقدمة مشغولين بالدرجات ، ولكن بما أنه كان هناك سؤال واحد فقط ، وكان هؤلاء المدرسين أعضاء من ذوي الخبرة في أكاديمية فيي لي العسكرية ، فقد تم إجراء الدرجات بسرعة كبيرة. كان تشو وى تشينغ يقف في طوابير الانتظار لفترة قصيرة قبل أن يحين دوره.
تجاهلة تشو وى تشينغ وقال: “تمرد؟ لماذا سيكون هناك واحد؟ ألا أستطيع أن أخبرهم بأن هؤلاء المدنيين هم جنود معصدين متخفين؟ إذا كنت أنا الجنرال ، فإن واجبي هو حماية البلاد ، وليس فقط هؤلاء المدنيين بعينهم. أعتقد أنه لا يوجد عام في العالم قادر على إنقاذ كل مدني. لست بحاجة إلى حبهم ، فأنا بحاجة فقط إلى ضمان بقاء معظمهم على قيد الحياة. هناك دائما تضحيات في الحرب. ماذا ، هل يجب أن أستسلم بدلاً من ذلك؟
تم إجراء امتحانات التسجيل الثلاثة جميعها في الميدان الرئيسي الكبير ، وسيتم تحديد النتيجة هناك ، ومن ثم ، كانت هناك مواصفات واضحة جدًا لعمليات التسجيل الجديدة.
صرخ المعلم بغضب: “حتى الاستسلام سيكون أفضل من إجابتك. بغض النظر عن أعذارك ، سأقدم لك صفرًا لهذه الإجابة. في الواقع ، من وجهة نظري ، أنا بالتأكيد لا أتمنى أن يدخل شاب ذو شخصية مثله إلى الأكاديمية ثم يذهب في النهاية إلى ساحة المعركة “.
نظر تشو وى تشينغ نحو شانجوان بينغر وسأل: “بينغر ، اين يجب أن نذهب لأول مرة؟ يبدو أنك لن تعاني من أي مشكلات في اختبارات التسجيل ، ولكني لست متأكدًا بشأن نفسي. ”
جعد تشو وي تشينغ شفة بااحتقار. “متحذلق احمق”. نحو هذا الامتحان ، لم يتوقع الكثير على أي حال. الصفر ، فليكن. إلى جانب ذلك ، طالما تمكن من الحصول على علامات كاملة لورقة أخرى ، ينبغي أن يتمكن من المرور. كان واثقاً في امتحان القدرة القتالية الشخصية.
استشعرت شانجوان بينغر بالتغيير في مشاعر تشو وي تشينغ ، وسرعان ما سجلت كذلك قبل أن يتوجهوا إلى الأكاديمية.
كما كان المعلم على وشك وضع الصفر على الورق ، فجأة ، خرج صوتًا واضحًا. “انتظر!”
قالت شانجوان بينغر بفضول: “لماذا لا أواجه أي مشاكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند النظر إلى تشو وى تشينغ ، قال: “هذا هو جوابك المثالي؟ لا أستطيع أن أتخيل ، إذا كنت حقا جنرال ، كم من الناس سيموتون بسببك. إجابتك ، تعطيني صورًا لجبال الجثث والدم. جنرال لا يهتم بالحياة ، يستطيع أن يقتل ويسبب الدمار ولا يهتم بالمدنيين ، لن يحظى مثل هذا الجنرال بالحب من قبل الجنود والمدنيين. ألا تخاف من تمرد؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات