الأربعاء~ الليل
رواية خلال الليل أصبح وحشا
لم أستطع أن أعرف السبب بالضبط ، لكن الأمر برمته جعلني أشعر بشيء من الغرابة.
الفصل الثالث
بطبيعة الحال ، اتبعت يانو سان نفس الأمر الآن.
الأربعاء~ الليل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أفكر في أن مجرد تحريك هاذا الشيء ليس كافياًبشكل خاص للاستطلاع ، ظهرت وجهة نظر ثانية فجأة داخل رأسي.
وراء سؤالي هذا كانت أسئلة أخرى لم أنطق بها : لا يبدو هذا مكان ممتعا بالنسبة لك على الإطلاق.
في تلك الليلة ، بعد أن تحولت ، توجهت إلى المدرسة بقلب مثقل.
“أتشي … كن” ، نادتني يانو سان ، وهو تمشي جنبًا إلى جنب معي.
دخلت الفصل الدراسي سالكا نفس الطريق كما في الليلة السابقة ، لكن يانو سان لم تكن هناك. بدأت أشعر بالضيق إلى حد ما بسبب غيابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغنيون وكتاب أغاني يصنفون دائمًا على موقع تسوتايا كلما رفعوا ألبوما جديدًا، وفرقًا كانت بعض الفتيات في فصلنا محبطين بسبب عدم قدرتهن على الحصول على تذاكر لحفلاتهم الموسيقية.
لقد قالت لي أن آتي مبكرًا ، أليس كذلك؟ حاولت أن أقنع نفسي أنها ربما تكون مختبئة – لكن لا ، لم تكن هناك حقا.
الأربعاء~ الليل
‘ هل تأخرت؟ أم أنها لن تأتي على الإطلاق؟ الخيار الأخير سيكون جيداً’ فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صدمت. لم تكن المجموعة التي سمتها من نوع الموسيقيين الذين يتحدث المرء عنهم بسرية تامة.
كيفت حجم جسمي لوضعية جلوس مريح، وبقيت في الجزء الخلفي من الفصل ، حينها انفتح الباب الأمامي بقوة فجأة.
مع ظروفها الحالية. لربما من غير المجدي نحاولة الفهم.
“أنت هـ..نا … بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت الرد المناسب الوحيد : “أنا أرى”.
” طلبت مني أن آتي ، أليس كذلك؟” اشتكيت ، لكن يبدو أن يانو سان لا تعيرني أي اهتمام.
“هذا مبهم جدا.”
قالت “أوه … سأذهب وأغسل … يدي” وخرجت مرة أخرى من الفصل.
لم أستطع التظاهر بأنني لم أكن أعرف من هم.
‘ماذا الأمر مع هذه الفتاة؟’
ترددت أصداء وتر متنافرة في جميع أنحاء الغرفة.
بعد فترة وجيزة ، عادت وفركت يديها على تنورتها لتجفيفهما.
“أعني، العادية منها.”
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لماذا لا تزال ترتدي زيها؟’ لم أكلف نفسي عناء التفكير في الأمر في الليلة السابقة.
بالنسبة لجزء كونهم « أشخاصًا طيبين» لم يعني فقط أن يانو سان قابلت الحراس وتحدثت معهم ، ولكن أيضا أن هؤلاء الحراس قد أهملوا واجباتهم وسمحوا لها بالبقاء هنا.
“كنت … فقد أحـ..فر … قبرا.”
قلت بصرامة : “إذا تم القبض علينا ، فلا تذكر اسمي”
لم أسألها ، لكن يانو سان أوضحت سبب تغيبها.
ومع ذلك.. إن السؤال الذي طرحته أذهلني تمامًا.
“قبر؟”
“لا تعتـ…ذر عن أشياء …حدثت في … النـ..ـهار خلال الليل.”
“نعم، ضفدع … علق في … خزانة حذائي ومات … هناك. يال المسكين.” تابعت دون عجلة “لقد كان … صغيرا”.
“أتشي … كن ، هل أنت من محبي موزا ..رت؟ أو معجبا بـ فيفا…ـلدي؟ ”
جعلت من إصبعها الإبهام والسبابة قريبين من بعضهما، مشيرة إلى حجمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيتو … فين ، هاه؟”
“هل … تفضل … ضفادع الشجر … أم الضفادع ذات القرون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت إلى يانو سان ، كانت عيناي الثمانية تشع بعدم الثقة، وراقبتها تنتقل إلى أحد مقاعد الطلاب.
“… يعجبني كيروبي*.”[ نحن نعرف جميعاً أنمي الضفدع من سبيستون]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما هي «استراحة منتصف الليل» على أي حال؟”
“حسنا أرى ذلك.”
“لا يزال لدينا … بعض الوقت في إستراحة منتصف … الليل. فماذا قد… نفعل؟”
لقد أشعرني موقفها النزيه حقًا بطريقة خاطئة.
عندما عدت إلى هيئة الوحش ، أعطتني الفتاة بعضاً من التصفيق.
جلست يانو-سان في مقعدها الخاص ثم نظرت باتجاهي وساقاها تتدلى.
“بما أنني … لا أستطيع … الراحة أثناء … النهار في … المدرسة.”
“ثمانية … عيون، ستة ارجـ..ل، الكثير من … الذيول.”
بدأت أشعر وكأنني نموذج تشريحي لأنها أشارت إلى ملامح جسدي واحدة تلو الأخرى.
حرصًا على عدم كسر تركيزي، استمررت في النزول إلى الردهة وحول الزاوية التالية.
لم أستطع أن أعرف السبب بالضبط ، لكن الأمر برمته جعلني أشعر بشيء من الغرابة.
“ماذا عنك يا سان يانو؟ ماذا تفعل في المدرسة؟”
فكرت في أنها قد تسألني عن سبب اتخاذي لهذه الهيئة، لذلك أعددت إجابتي مسبقًا: “لا أعرف”. إنها إجابة صادقة تمامًا.
لقد قالت لي أن آتي مبكرًا ، أليس كذلك؟ حاولت أن أقنع نفسي أنها ربما تكون مختبئة – لكن لا ، لم تكن هناك حقا.
ومع ذلك.. إن السؤال الذي طرحته أذهلني تمامًا.
هل تتصل فعلاً بأي شخص مع الشيء؟
“هل هذه … هيئتك الحقيقية؟”
“البياـ… ـنو لا … يعزف.”
“…هاه؟”
لا توجد روح تزعج نفسها بالبقاء في العالم الفاني لمجرد مفاجأة شخص يتطفل هكذا.
“لماذا … أنت … تتحول إلى … إنسان؟”
“سأذهـ..ـب إلى المنزل… بعد ثلاثين ..دقيـ…ـقة أخرى ”
لم أفكر حتى في هذا الاحتمال. لقد أخطأت تمامًا.
قلت لها بصدق : “أنا أتحول عندما يحل الليل”. شعرت فجأة بالحرج ، وأدركت إلى أي مدى جعلتني كلمة «أتحول» أبدو كما لو أنني أحسب نفسي بطلا خارق.
قلت لها بصدق : “أنا أتحول عندما يحل الليل”. شعرت فجأة بالحرج ، وأدركت إلى أي مدى جعلتني كلمة «أتحول» أبدو كما لو أنني أحسب نفسي بطلا خارق.
“اعتدت أن أتجول لإخافة الأشخاص الذين لا زالوا يتسكعون في الخارج ، لكنني تعبت من ذلك.”
“اعتقدت … وكنت متأكدة أنك … ولدت بهذا الشكل.”
“أعني، العادية منها.”
“لو أن هذا صحيح، فلن أزعج نفسي بالتحول إلى إنسان والذهاب إلى المدرسة.”
“لا أقصد … ذلك بطريقة قذرة …”
“اعتقدت أنك … أردت … أن تتحول إلى إنسان لأنه … من الصعب … أن تعيش في شكل غريب مثل … هذا.”
“لقد جئت … إلى هنا … لأستمتع باستراحة منتصف …. الليل” . لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك على الإطلاق ، لكن يانو سان ابتسمت .
من المؤلم أن يدعوك أحدهم «غريبا» ، وحتى لو تخيلت الأمر كما طرحته بوضوح ، فإنها لا تبدوا حياة صعبة للغاية.
ولذا تنهدت.
على الأقل ، ليست أسوأ من حياة يانو سان كل يوم.
“…هاه؟”
“يانو سان، لماذا تأتين إلى المدرسة؟”
لقد كشفت بسعادة عن اسم مجموعة واحدة فقط. لم تكن الابتسامة على وجهها ابتسامتها المعتادة.
وراء سؤالي هذا كانت أسئلة أخرى لم أنطق بها : لا يبدو هذا مكان ممتعا بالنسبة لك على الإطلاق.
“لقد جئت … إلى هنا … لأستمتع باستراحة منتصف …. الليل” . لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك على الإطلاق ، لكن يانو سان ابتسمت .
كنت قد قصدت ذلك بطريقة انتقامية ، ولكن ردها جاء بشكل غير مبال.
على ما يبدو ، كان عزل الصوت في هذه الغرفة شيئا مميزا ، حتى بعد مرور بعض الوقق ، لم يبدو أن أحداقادم.
“ليس لدي استراحة خلال … النهار ، لذلك … أحب اللهو خلال … استراحة منتصف الليل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أأنت تريد أن..تعرف؟”
لم يكن لدي أي فكرة عما تعنيه. أتذكر قولها شيئًا ما عن «استراحة منتصف الليل» في الليلة السابقة أيضًا.
استغرقني الأمر بضع ثوان لإعادة تجميع كلماتها مرة أخرى الى “اللص الشبح” في رأسي.
“إذن ما هي «استراحة منتصف الليل» على أي حال؟”
وراء سؤالي هذا كانت أسئلة أخرى لم أنطق بها : لا يبدو هذا مكان ممتعا بالنسبة لك على الإطلاق.
“تريد أن .. تسمع الجواب؟”
ومع ذلك.. إن السؤال الذي طرحته أذهلني تمامًا.
“… أعني ، ليس حقًا.”
عندما أغلقت غطاء البيانو بذيلي (حتى لا تتمكن من العزف عليه مرة أخرى) ، طرحت يانو سان سؤالًا ودودًا.
“استراحة منتصف الليل … حسنًا … أوه … هذا هي … كيف تعتقد … أنني أدخل إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت إلى يانو سان ، كانت عيناي الثمانية تشع بعدم الثقة، وراقبتها تنتقل إلى أحد مقاعد الطلاب.
“لا أدري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت هاتفها وفحصت الوقت. بطريقة ما بدا الأمر غريبًا رؤيتها تمسك بهاتفًا.
“أأنت تريد أن..تعرف؟”
أن الليل حقًا وقت يفضل قضاءه وحيدا.
يالها من الم في المؤخرة. أعرف بالفعل هذا بالطبع ، لكن التحدث معها وجهًا لوجه أكد هذه النقطة.
“قبر؟”
وبينما كنت أنتظر في صمت محبط، بدأت تجيب على سؤال لم يطرحه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ ما هذا بحق الجحيم’ بقد فكرت في نفسي.
“حارس الأمن ينظر… نحو الاتجاه… الآخر. فقط لساعة واحدة كل ليلة. هذه هي … استراحة منتصف الليل ”
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الصعب حتى تصورها.
“هذا كلام سخيف.”
أنا على يقين من أنه لم يكن هناك شيء منذ لحظات عندما نظرت من النافذة ، كان القمر يضيء من أمامي تقريبًا.
إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه معلومة يستميت اللصوص كت أجل معرفتها.
لقد كنت صامتا، لم يكن لدي أي نية للمجيء. ومع ذلك ، فقد أعطت القرار لي ، مما جعلني غير قادر على قول ذلك بصراحة.
“إنها ليست … كذبة. من الواضح أنها … للطلاب فقط “.
“أستمع إليهم بين الحين والآخر. إنهم جيدون ”
وما الواضح بشأن هذا؟ الواضح فعلا هو أن هذا لن يكون مقبولًا للطلاب أيضًا. لا يعني ذلك أنني وبوقوفي هنا في وضع يسمح لي بالتحدث.
“ليس لدي استراحة خلال … النهار ، لذلك … أحب اللهو خلال … استراحة منتصف الليل.”
” أعرف … ذلك الحارس … من السابق … أيضًا. هناك … ، أم … ثلاثة حراس … سمعت أسمائهم ولكني نسيت، لكن … هم جميعًا … أشخاص.. طيبين. ”
“لا أدري.”
بالنسبة لجزء كونهم « أشخاصًا طيبين» لم يعني فقط أن يانو سان قابلت الحراس وتحدثت معهم ، ولكن أيضا أن هؤلاء الحراس قد أهملوا واجباتهم وسمحوا لها بالبقاء هنا.
“يجب ان نكون حذرين.”
إذا كانت هذه القصة صحيحة ، فلا أتخيل فعلا ما فد يقنعهم. كلما فكرت حول هذا الموضوع ، كلما بدا الأمر أكثر وضوحًا أن مثل هذا الشيء لم يكن ليحدث أبدًا.
لابد أنها كانت تتحدث عن لعبة اللص الشبح مرة أخرى.
“أنت لا تصدقني … هاه؟” هي سألت.
‘ بجدية؟ بعد أن كلفت نفسي بالاعتذار ؟’
“أصدق أنك أتيت إلى هنا بسبب استراحة في منتصف الليل من نوع ما؟”
لقد قالت لي أن آتي مبكرًا ، أليس كذلك؟ حاولت أن أقنع نفسي أنها ربما تكون مختبئة – لكن لا ، لم تكن هناك حقا.
“حسنًا ، لقد جئت أنت … إلى هنا أيضًا … يوم أمس ، أتشي … كن.”
لم يكن لدي فكرة عما كان ذلك.
“جئت إلى هنا لأخذ كتاب الرياضيات الخاص بي. كان لدينا واجب منزلي منه “.
لقد فاجأني أن أرى الظل يتصرف تمامًا كما أمرته.
“أنت جاد… جدا”
بعد فترة وجيزة ، عادت وفركت يديها على تنورتها لتجفيفهما.
أشك في أن يانو سان تنوي مضايقتي ، لكن سماع نفس الشيء الذي قاله لي أصدقائي في وقت الغداء مرة أخرى الآن، دون أن أعرف ما إذا كانت نيتها حقا… جعلني هذا أشعر برفرفة مؤلمة في أحشائي.
لا توجد روح تزعج نفسها بالبقاء في العالم الفاني لمجرد مفاجأة شخص يتطفل هكذا.
“لقد جئت … إلى هنا … لأستمتع باستراحة منتصف …. الليل” . لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك على الإطلاق ، لكن يانو سان ابتسمت .
وبينما كانت تشرح أي ألبوماتهم هي الأفضل ، رن منبهها من جيبها. شعرت بالارتياح عندما علمت أن وقتنا قد انتهى ، وإن كان لسبب مختلف عن الليلة السابقة.
“بما أنني … لا أستطيع … الراحة أثناء … النهار في … المدرسة.”
“استراحة منتصف الليل … حسنًا … أوه … هذا هي … كيف تعتقد … أنني أدخل إلى هنا؟”
‘ كيف يمكن أن تبتسم حيال ذلك؟ ‘ تسائلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … تفضل … ضفادع الشجر … أم الضفادع ذات القرون؟”
عندما لم أقل شيئًا مثل “أرى” أو “هذا ليس صحيحًا” سحبت ابتسامتها وسألت شيئًا غريبًا.
“سأذهـ..ـب إلى المنزل… بعد ثلاثين ..دقيـ…ـقة أخرى ”
“أتشي … كن ، هل … قضيت … استراحة منتصف النهار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت يانو سان بشرح جاذبية المجموعة لي – الأغاني ، والكلمات ، والألحان ، والأعضاء – كل الأشياء التي كنت أعرفها بالفعل.
لم أجب بأي طريقة.
استغرقني الأمر بضع ثوان لإعادة تجميع كلماتها مرة أخرى الى “اللص الشبح” في رأسي.
أنا ببساطة بقيت صامتا.
من المؤلم أن يدعوك أحدهم «غريبا» ، وحتى لو تخيلت الأمر كما طرحته بوضوح ، فإنها لا تبدوا حياة صعبة للغاية.
وبعد ذلك، فكرت في استراحتي هذا اليوم.
‘ هل تأخرت؟ أم أنها لن تأتي على الإطلاق؟ الخيار الأخير سيكون جيداً’ فكرت.
لقد أكلت كاتسودون ، ولعبت كرة القدم ، وتعرضت للأذى ، والتقيت بنوتو-سينسي.
ومع ذلك.. إن السؤال الذي طرحته أذهلني تمامًا.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم أكن متأكدًا من أنني قد حصلت على استراحة.
بعد ثانية وجدت نفسي أفكر في أنها ربما من النوع الذي يستمع إلى أشياء غريبة.
“حسنا اذن… لنترك الحديث عن … النهار عند هذا الحد ”
“لا تعتـ…ذر عن أشياء …حدثت في … النـ..ـهار خلال الليل.”
على الرغم من أنها هي من بدأته..
ترددت أصداء وتر متنافرة في جميع أنحاء الغرفة.
“لا يزال لدينا … بعض الوقت في إستراحة منتصف … الليل. فماذا قد… نفعل؟”
لقد قالت لي أن آتي مبكرًا ، أليس كذلك؟ حاولت أن أقنع نفسي أنها ربما تكون مختبئة – لكن لا ، لم تكن هناك حقا.
“آه ، حسنًا ، كنت أفكر فقط في العودة إلى المنزل.”
قدمت أسماء الفنانين الذين يعرفهم الجميع على الأقل بالاسم ، لكنهم لم يكونوا مشهورين بشكل مفرط، والذين كانوا على الموضة ولكن ليسوا بالضرورة أسماء مألوفة.
“كيف … عادة تمضي الوقت … في الليل ، أتشي … كون؟”
“ماذا ستفعلين إذا تم القبض علينا؟”
“ماذا أفعل في الليل؟”
من المؤلم أن يدعوك أحدهم «غريبا» ، وحتى لو تخيلت الأمر كما طرحته بوضوح ، فإنها لا تبدوا حياة صعبة للغاية.
“لا أقصد … ذلك بطريقة قذرة …”
جعلت من إصبعها الإبهام والسبابة قريبين من بعضهما، مشيرة إلى حجمه.
عندما رأيت هذه الحمقاء تقول مثل هذا الشيء الغريب بوجه مستقيم ، تنهدت. بم أستطع منع نفسي بعد أن سمعت يانو سان تقول شيئًا نموذجيًا جدًا لطالب ثانوي عادي.
هذه المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا التعبير عليها.
قلت لها : “في الليل ، عادة ما أذهب إلى الشاطئ أو الجبال”.
NERO ~~اتركوا تعليقا وأعطوني رايكم في التنزيل لحد الآن..
“اذن ، تذهب … أينما تريد … هذا لطيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة خطوات أخرى في القاعة ، أشارت إلى وجهي وسألت “هل يمكنك … مد … عينيك؟” أشارت إليهم مباشرة ، في حالة كان لدي أي شك في العيون التي قصدتها.
“اعتدت أن أتجول لإخافة الأشخاص الذين لا زالوا يتسكعون في الخارج ، لكنني تعبت من ذلك.”
كان بإمكاني فقط هز رأسي.
“لابد أن كونك … شبحا … صعب.”
“أشاهد فيديـ ..وهات على هاتفي و … اقرأ المانجا ، على الرغم من أن هذين … كلاهما يتعارض مع قواعد المدرسة.”
“بعد ذلك – أوه ، صحيح – حاولت الذهاب إلى حديقة ملاهي، لقد فوجئت بوجود الكثير من الموظفين لا يزالون يعملون هناك في تلك ساعات “.
أنا على يقين من أنه لم يكن هناك شيء منذ لحظات عندما نظرت من النافذة ، كان القمر يضيء من أمامي تقريبًا.
“حقًا؟! لا بد أنهم … اعتقدوا … أنك … مستجد ما في … جذب الناس . ”
ومع ذلك.. إن السؤال الذي طرحته أذهلني تمامًا.
استمعت يانو سان إلى قصتي، وقدما ردود فعل مبالغ فيها من حين لآخر.
بعد ثانية وجدت نفسي أفكر في أنها ربما من النوع الذي يستمع إلى أشياء غريبة.
كنت مندهشا قليلا. لم أكن أتوقع أبدًا مثل هذا الاهتمام منها.
بطبيعة الحال ، اتبعت يانو سان نفس الأمر الآن.
“ماذا عنك يا سان يانو؟ ماذا تفعل في المدرسة؟”
“ماذا عنك؟” سألتها بدافع الأدب.
“أشاهد فيديـ ..وهات على هاتفي و … اقرأ المانجا ، على الرغم من أن هذين … كلاهما يتعارض مع قواعد المدرسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” طلبت مني أن آتي ، أليس كذلك؟” اشتكيت ، لكن يبدو أن يانو سان لا تعيرني أي اهتمام.
القواعد ليست سارية الآن. إذا كانت كذلك، فنحن قد كسرنا أكثر بكثير من مجرد هذين الاثنين فقط.
لم أستطع أن أعرف السبب بالضبط ، لكن الأمر برمته جعلني أشعر بشيء من الغرابة.
“لماذا لا تفعلين ذلك في المنزل فقط؟”[1]
بقي الظل بالخارج كمراقب. إذا أتى أي شخص ، فمن المؤكد أنهم سيهرب في حالة صدمة.
“هذا ليس المقصود.”
رواية خلال الليل أصبح وحشا
نظرت إلي مباشرة. دون تفكير ، تجنبتها كل أعيني الثمانية.
بعد نقر الهاتف وإسكات المنبه ، وقفت يانو سان وتمددت.
لم أفهم ، لكن إذا قالت يانو سان أن هذا ليس المقصود، فأعتقد أنه لم يكن كذلك.
‘ كيف يمكن أن تبتسم حيال ذلك؟ ‘ تسائلت.
لم أكن أفهمها ، لكن من الواضح أن لديها سرا.
قالت: ” حقًا … لم يكن عليك … إغلاقه”
بالطبع كل شخص لديه سره الخاص، لكن ربما خاصتها أكثر تطرفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا … هناك غالبًا … على الأرجح.”
مع ظروفها الحالية. لربما من غير المجدي نحاولة الفهم.
في حين أنها ستكون مفيدًا للاستطلاع ، إلا أن استخدامات مثل هذه المهارة ستكون محدودة.
“لكن بالتفكير .. في الأمر ، هناك شيء ما … قلته ، أتشي … كن.”
يا لها من هيئة مفيدة كانت هذه
بينما كان من المدهش أن أي شيء قلته لها قد غرق بالفعل ، كنت ممتنًا. على أي حال ، بدا لي أن أمسياتي الهادئة قد تعود إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟! لا بد أنهم … اعتقدوا … أنك … مستجد ما في … جذب الناس . ”
قالت: “لنستـ…كشف … المدرسة.”
جعلت الظل يتحقق من المحيط خارج الغرفة.
“… أجل ، لا شكرًا.”
لم أفكر حتى في هذا الاحتمال. لقد أخطأت تمامًا.
“لكنك قلت … أن علي … أن أفعل بعض الأشياء … التي لا أستطيع … أن أفعلها في … المنزل.” [2] ( إنها اليابانية تنطق الأشياء بشكل مشابه ويفصل بينها في الكتابة)
فكرت للحظة – وبينما لم أكن متحمسًا تماما حيال هذا – استسلمت وقلصت نفسي إلى حجم كلب كبير وتبعتها.
“لا ، لم افعل. بب قلت أننا يجب أن نعود إلى المنزل “.
” أعرف … ذلك الحارس … من السابق … أيضًا. هناك … ، أم … ثلاثة حراس … سمعت أسمائهم ولكني نسيت، لكن … هم جميعًا … أشخاص.. طيبين. ”
“سأذهـ..ـب إلى المنزل… بعد ثلاثين ..دقيـ…ـقة أخرى ”
مع ظروفها الحالية. لربما من غير المجدي نحاولة الفهم.
أخرجت هاتفها وفحصت الوقت. بطريقة ما بدا الأمر غريبًا رؤيتها تمسك بهاتفًا.
الفصل الثالث
هل تتصل فعلاً بأي شخص مع الشيء؟
“لا أقصد … ذلك بطريقة قذرة …”
“لنذهب إذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن فكرت في الأمر ، إذا كان أمر استراحة منتصف الليل هذا مزيفًا ، فكيف قامت بفتح الباب؟
حتى دون انتظار إجابتي ، وقفت وتحركت للخروج من الباب الأمامي للفصل.
“لقد…ذهب”
فكرت للحظة – وبينما لم أكن متحمسًا تماما حيال هذا – استسلمت وقلصت نفسي إلى حجم كلب كبير وتبعتها.
“بالطبع لا.”
خشيت أن تخبر الحارس عني إذا أمسك بها.
“لا تعتـ…ذر عن أشياء …حدثت في … النـ..ـهار خلال الليل.”
وبصدق ، لا أستطيع أن أقول إنني لم أكن مهتمًا قليلاً بما كان عليه مبنى المدرسة في الليل.
أجبتها : “أنا أفضل بيتهوفن”.
بعد أن غادرت يانو سان الفصل، سحبت الباب وأغلقته ثم انزلقت إلى الردهة على شكل قطرات.
“أصدق أنك أتيت إلى هنا بسبب استراحة في منتصف الليل من نوع ما؟”
عندما عدت إلى هيئة الوحش ، أعطتني الفتاة بعضاً من التصفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت الفصل الدراسي سالكا نفس الطريق كما في الليلة السابقة ، لكن يانو سان لم تكن هناك. بدأت أشعر بالضيق إلى حد ما بسبب غيابها.
قالت: ” حقًا … لم يكن عليك … إغلاقه”
“تريد أن .. تسمع الجواب؟”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، إذا كان أمر استراحة منتصف الليل هذا مزيفًا ، فكيف قامت بفتح الباب؟
على الأقل ، ليست أسوأ من حياة يانو سان كل يوم.
“بهذا … الحجم ، أنت لطيف … مثل … حيوان أليف.”
أعطتني يانو سان ابتسامة أخرى راضية عن معجمي
“يجب ان نكون حذرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تكن خدعة يمكنني فعلها، فكلما فكرت في الأمر ، بدا الأمر مبالغا
عندما خفضت صوتي ، صفقت يديها على فمها وقالت ، “نحن نلعب اللـ..ـص الشبـ…ـح”
“ربما ، كما تعلم … تقنية استنساخ …؟”
استغرقني الأمر بضع ثوان لإعادة تجميع كلماتها مرة أخرى الى “اللص الشبح” في رأسي.
” أعرف … ذلك الحارس … من السابق … أيضًا. هناك … ، أم … ثلاثة حراس … سمعت أسمائهم ولكني نسيت، لكن … هم جميعًا … أشخاص.. طيبين. ”
بعد عدة خطوات أخرى في القاعة ، أشارت إلى وجهي وسألت “هل يمكنك … مد … عينيك؟” أشارت إليهم مباشرة ، في حالة كان لدي أي شك في العيون التي قصدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت هذه القصة صحيحة ، فلا أتخيل فعلا ما فد يقنعهم. كلما فكرت حول هذا الموضوع ، كلما بدا الأمر أكثر وضوحًا أن مثل هذا الشيء لم يكن ليحدث أبدًا.
“لا. أو على الأقل لا أعتقد أنني أستطيع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القواعد ليست سارية الآن. إذا كانت كذلك، فنحن قد كسرنا أكثر بكثير من مجرد هذين الاثنين فقط.
“ستكون … خدعة … لطيفة إذا … استطعت أن تمتدهم … بعيدًا حقًا وتنظر … حول الزوايا ، هاه؟”
وما الواضح بشأن هذا؟ الواضح فعلا هو أن هذا لن يكون مقبولًا للطلاب أيضًا. لا يعني ذلك أنني وبوقوفي هنا في وضع يسمح لي بالتحدث.
في حين أنها ستكون مفيدًا للاستطلاع ، إلا أن استخدامات مثل هذه المهارة ستكون محدودة.
لم يكن لدي أي فكرة عما تعنيه. أتذكر قولها شيئًا ما عن «استراحة منتصف الليل» في الليلة السابقة أيضًا.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الصعب حتى تصورها.
“أشاهد فيديـ ..وهات على هاتفي و … اقرأ المانجا ، على الرغم من أن هذين … كلاهما يتعارض مع قواعد المدرسة.”
حتى لو لم تكن خدعة يمكنني فعلها، فكلما فكرت في الأمر ، بدا الأمر مبالغا
“هل هناك نوع من الأساطير حول ذلك حقا؟”
ربما يمكنني نقل القليل من القطرات السوداء من جسدي إلى الظلال التي يلقيها ضوء القمر الذي يطل من خلال النوافذ ، لإنشاء وحش ثان ، بل ظل .
هي قصيرة جدًا لدرجة أنها عندما جلست ، كانت تشبه إلى حد كبير تلميذة ابتدائية في حفل موسيقي.
سيعمل تمامًا مثل شخصية دعم من لعبة فيديو ، وكليا بإرادتي ، مما يجعل الاستطلاع داخل المدرسة سهلا. امتلاك قدرة كهذه سيكون رائعًا جدًا.
“ربما غرفة المو..ـسيقى، أريد … أن أرى ما إذا كان هذا صحيحًا … يقولون … إن البـ…ـيانو … يعزفون وحدهم … ليلاً. ”
“أتشي … كن” ، نادتني يانو سان ، وهو تمشي جنبًا إلى جنب معي.
“لا ، لم افعل. بب قلت أننا يجب أن نعود إلى المنزل “.
نظرت إليها لكنها لم تنظر إلى الوراء. بدلا من ذلك ، كانت تحدق خلفي قليلا.
وما الواضح بشأن هذا؟ الواضح فعلا هو أن هذا لن يكون مقبولًا للطلاب أيضًا. لا يعني ذلك أنني وبوقوفي هنا في وضع يسمح لي بالتحدث.
“هل يمكنك … أن تفعل … شيء من هذا … القبيل؟”
“بهذا … الحجم ، أنت لطيف … مثل … حيوان أليف.”
نظرت إلى الوراء إلى المكان الذي أشارت إليه فذهلت على الفور.
قالت “أوه … سأذهب وأغسل … يدي” وخرجت مرة أخرى من الفصل.
“ربما ، كما تعلم … تقنية استنساخ …؟”
بعد فترة وجيزة ، عادت وفركت يديها على تنورتها لتجفيفهما.
كان بإمكاني فقط هز رأسي.
“…هاه؟”
لم يكن لدي فكرة عما كان ذلك.
“ربما ، كما تعلم … تقنية استنساخ …؟”
ورائي لاح في الأفق نفس الشيء الذي كنت أتخيله : وحش ثان.
“حسنا اذن… لنترك الحديث عن … النهار عند هذا الحد ”
أسود نقي ، اتبعنا خطوة بخطوة.
يبدوا أنني أمتلك هذه القدرة حقًا بعد كل شيء.
لقد اختلف عني بطريقة مهمة واحدة – الجزء الذي يجب أن تكون العيون فيه كله أسود.
لقد صدمت.
أنا على يقين من أنه لم يكن هناك شيء منذ لحظات عندما نظرت من النافذة ، كان القمر يضيء من أمامي تقريبًا.
بدأت أشعر وكأنني نموذج تشريحي لأنها أشارت إلى ملامح جسدي واحدة تلو الأخرى.
تجاهلت مؤقتًا يانو سان ، الذي كانت تحدق بفضول في الظل ، حاولت أمره بأن يتحرك.
نظرت إلى الوراء إلى المكان الذي أشارت إليه فذهلت على الفور.
تخيلته وهو يجري للأمام ، وهو تطير أمامي. كنت متشككًا ، لكن المحاولة لن تؤذي.
لقد كشفت بسعادة عن اسم مجموعة واحدة فقط. لم تكن الابتسامة على وجهها ابتسامتها المعتادة.
بعد تأخر لبضع ثوان ، تحرك الظل ، تقريبا كما تخيلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أكلت كاتسودون ، ولعبت كرة القدم ، وتعرضت للأذى ، والتقيت بنوتو-سينسي.
حرصًا على عدم كسر تركيزي، استمررت في النزول إلى الردهة وحول الزاوية التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة خطوات أخرى في القاعة ، أشارت إلى وجهي وسألت “هل يمكنك … مد … عينيك؟” أشارت إليهم مباشرة ، في حالة كان لدي أي شك في العيون التي قصدتها.
لقد فاجأني أن أرى الظل يتصرف تمامًا كما أمرته.
“لماذا … أنت … تتحول إلى … إنسان؟”
يبدوا أنني أمتلك هذه القدرة حقًا بعد كل شيء.
ليس عندما كنت ، بصراحة ، أستمع إليهم كثيرًا.
بينما كنت أفكر في أن مجرد تحريك هاذا الشيء ليس كافياًبشكل خاص للاستطلاع ، ظهرت وجهة نظر ثانية فجأة داخل رأسي.
كما هو الحال خلال النهار ، إنها فتاة تعيش الحياة بوتيرتها الخاصة.
يبدو أنني أرى من وجهة نظر الظل ، اي خلف الزاوية.
يبدو أنني أرى من وجهة نظر الظل ، اي خلف الزاوية.
يا لها من هيئة مفيدة كانت هذه
” أعرف … ذلك الحارس … من السابق … أيضًا. هناك … ، أم … ثلاثة حراس … سمعت أسمائهم ولكني نسيت، لكن … هم جميعًا … أشخاص.. طيبين. ”
“لقد…ذهب”
أثناء الدروس ، نجلس في المقاعد هنا بنفس ترتيب الجلوس في الفصل.
“إنه مستطلعنا . فلنكمل . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغنيون وكتاب أغاني يصنفون دائمًا على موقع تسوتايا كلما رفعوا ألبوما جديدًا، وفرقًا كانت بعض الفتيات في فصلنا محبطين بسبب عدم قدرتهن على الحصول على تذاكر لحفلاتهم الموسيقية.
“يا لها من احترا … ـفية”
بسرعة كبيرة ، أدركت أنه إذا تم العثور علي فيمكنني فقط إخافة الشخص.
لابد أنها كانت تتحدث عن لعبة اللص الشبح مرة أخرى.
“أتشي … كن ، هل … قضيت … استراحة منتصف النهار؟”
“يانو سان ، أين تريدين أن تذهبي؟”
“جئت إلى هنا لأخذ كتاب الرياضيات الخاص بي. كان لدينا واجب منزلي منه “.
“ربما غرفة المو..ـسيقى، أريد … أن أرى ما إذا كان هذا صحيحًا … يقولون … إن البـ…ـيانو … يعزفون وحدهم … ليلاً. ”
“… يعجبني كيروبي*.”[ نحن نعرف جميعاً أنمي الضفدع من سبيستون]
“هل هناك نوع من الأساطير حول ذلك حقا؟”
سيعمل تمامًا مثل شخصية دعم من لعبة فيديو ، وكليا بإرادتي ، مما يجعل الاستطلاع داخل المدرسة سهلا. امتلاك قدرة كهذه سيكون رائعًا جدًا.
“حسنًا … هناك غالبًا … على الأرجح.”
“لا أدري.”
“هذا مبهم جدا.”
إنها نوع المجموعة التي قد تشعر بالحرج من طرحها في مناقشات جادة بين أصدقائك ، والذين قد يسخرون منك إذا اعترفت بأنك ما زلت تستمع إليهم.
أعطتني يانو سان ابتسامة أخرى راضية عن معجمي
“بالطبع لا.”
. فقط ما المضحك جدا؟
استمعت يانو سان إلى قصتي، وقدما ردود فعل مبالغ فيها من حين لآخر.
بفضل استطلاع الظل ، أكدت أنه لا يوجد أحد على ما يبدو ما بين موقعنا الحالي وغرفة الموسيقى أعلاه.
“لكن بالتفكير .. في الأمر ، هناك شيء ما … قلته ، أتشي … كن.”
تحسبًا فقط ، قمت بفحص القاعة يساراً ويمينا ولكن لم أر أحداً
“هل هناك نوع من الأساطير حول ذلك حقا؟”
أيضًا. لم أكن أريد أن أنظر إلى ظهر يانو سان المنحني ، لذلك تقدمت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن فكرت في الأمر ، إذا كان أمر استراحة منتصف الليل هذا مزيفًا ، فكيف قامت بفتح الباب؟
جعلني المشي خلفها مباشرة أشبه كثيرًا بالحيوان الأليف كما أرى.
من الواضح أنه لا يفعل.
صعدنا الدرج ووصلنا أخيرًا إلى غرفة الموسيقى في نهاية الطابق الخامس. دخلت أولاً وفتحت الباب – على عكس الطريقة التي غادرنا بها الفصل من قبل.
نوع الموسيقى الذي لن افهمه حتى لو حاولت.
داخل غرفة الموسيقى، التي كانت مغطاة ببطانة عازلة للصوت ، كان البيانو الكبير غريبًا مثل الوحش نفسه.
عندما خفضت صوتي ، صفقت يديها على فمها وقالت ، “نحن نلعب اللـ..ـص الشبـ…ـح”
بقي هناك ، يكتنفه صمت شديد. بدا الأمر وكأنه نوع من الأشياء التي قد تأكل شخصًا ما على قيد الحياة فعلاً.
“ماذا عنك؟” سألتها بدافع الأدب.
“البياـ… ـنو لا … يعزف.”
صعدنا الدرج ووصلنا أخيرًا إلى غرفة الموسيقى في نهاية الطابق الخامس. دخلت أولاً وفتحت الباب – على عكس الطريقة التي غادرنا بها الفصل من قبل.
من الواضح أنه لا يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتشي … كن ، ما الموسيقى التي تستـ…مع إليها عادة؟”
لا توجد روح تزعج نفسها بالبقاء في العالم الفاني لمجرد مفاجأة شخص يتطفل هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا … الشعور الذي …يعطيه … المصير؟”
بقي الظل بالخارج كمراقب. إذا أتى أي شخص ، فمن المؤكد أنهم سيهرب في حالة صدمة.
“إنها استراحة منتصف الليل ، لذا … لا بأس.”
بيننا اقف بلا هدف ، فجأة أذهلني صوت طقطقة. مرت موجة عبر القطرات السوداء. عندما التفت للنظر. كانت يانو سان قد فتحت غطاء البيانو الكبير وجلس على المقعد.
“هل تعتقد أن فعل المصير الآن؟” بعد أن تخطيت دهشتي، رمقتها بوهج حاد.
هي قصيرة جدًا لدرجة أنها عندما جلست ، كانت تشبه إلى حد كبير تلميذة ابتدائية في حفل موسيقي.
نظرت إلي مباشرة. دون تفكير ، تجنبتها كل أعيني الثمانية.
“أتشي … كن ، هل أنت من محبي موزا ..رت؟ أو معجبا بـ فيفا…ـلدي؟ ”
جعلني المشي خلفها مباشرة أشبه كثيرًا بالحيوان الأليف كما أرى.
أجبتها : “أنا أفضل بيتهوفن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي هناك ، يكتنفه صمت شديد. بدا الأمر وكأنه نوع من الأشياء التي قد تأكل شخصًا ما على قيد الحياة فعلاً.
“أيضًا ، صوت هذا البيانو لا يمكن أن يكون جيدًا حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت هذه القصة صحيحة ، فلا أتخيل فعلا ما فد يقنعهم. كلما فكرت حول هذا الموضوع ، كلما بدا الأمر أكثر وضوحًا أن مثل هذا الشيء لم يكن ليحدث أبدًا.
“بيتو … فين ، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتشي … كن ، ما الموسيقى التي تستـ…مع إليها عادة؟”
ولم تستجب لتحذيري، بدأت تضرب على المفاتيح بيديها الصغيرتين – أربع مرات متتالية.
“بما أنني … لا أستطيع … الراحة أثناء … النهار في … المدرسة.”
ترددت أصداء وتر متنافرة في جميع أنحاء الغرفة.
كان بإمكاني فقط هز رأسي.
سحبت جسدي على الفور وانزلقت في صندوق لمواد التنظيف.
“بعد ذلك – أوه ، صحيح – حاولت الذهاب إلى حديقة ملاهي، لقد فوجئت بوجود الكثير من الموظفين لا يزالون يعملون هناك في تلك ساعات “.
بسرعة كبيرة ، أدركت أنه إذا تم العثور علي فيمكنني فقط إخافة الشخص.
“بعد ذلك – أوه ، صحيح – حاولت الذهاب إلى حديقة ملاهي، لقد فوجئت بوجود الكثير من الموظفين لا يزالون يعملون هناك في تلك ساعات “.
يانو سان هي من التي سينتهي بها الأمر مع وقت عصيب.
لقد كشفت بسعادة عن اسم مجموعة واحدة فقط. لم تكن الابتسامة على وجهها ابتسامتها المعتادة.
لذا إنزلقت للخارج.
“ربما ، كما تعلم … تقنية استنساخ …؟”
جعلت الظل يتحقق من المحيط خارج الغرفة.
على الأقل ، ليست أسوأ من حياة يانو سان كل يوم.
على ما يبدو ، كان عزل الصوت في هذه الغرفة شيئا مميزا ، حتى بعد مرور بعض الوقق ، لم يبدو أن أحداقادم.
فكرت في أنها قد تسألني عن سبب اتخاذي لهذه الهيئة، لذلك أعددت إجابتي مسبقًا: “لا أعرف”. إنها إجابة صادقة تمامًا.
حملقت يانو سان نحوي ، ولم تظهر الذعر بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مخطئا.
“هل هذا … الشعور الذي …يعطيه … المصير؟”
“حسنا أرى ذلك.”
“هل تعتقد أن فعل المصير الآن؟” بعد أن تخطيت دهشتي، رمقتها بوهج حاد.
تجاهلت مؤقتًا يانو سان ، الذي كانت تحدق بفضول في الظل ، حاولت أمره بأن يتحرك.
“ماذا ستفعلين إذا تم القبض علينا؟”
“بعد ذلك – أوه ، صحيح – حاولت الذهاب إلى حديقة ملاهي، لقد فوجئت بوجود الكثير من الموظفين لا يزالون يعملون هناك في تلك ساعات “.
أعطت ابتسامة راضية وردت علي بضجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا … هناك غالبًا … على الأرجح.”
“إنها استراحة منتصف الليل ، لذا … لا بأس.”
“ليس لدي استراحة خلال … النهار ، لذلك … أحب اللهو خلال … استراحة منتصف الليل.”
‘ ما هذا بحق الجحيم’ بقد فكرت في نفسي.
“لو أن هذا صحيح، فلن أزعج نفسي بالتحول إلى إنسان والذهاب إلى المدرسة.”
لكنني كنت الشخص الذي أبدو مثل أحمق ، أغضب على غبية مثلها. لا شيء يمكنني قوله سيصل إليها، بغض النظر عن ما كان.
“ماذا أفعل في الليل؟”
ولذا تنهدت.
“إنها ليست … كذبة. من الواضح أنها … للطلاب فقط “.
قلت بصرامة : “إذا تم القبض علينا ، فلا تذكر اسمي”
“أعتقد أن الأمر … انتهى. سأذهب … إلى المنزل و … أنام. ”
“بالطبع لا.”
على الرغم من أنها هي من بدأته..
عندما نظرت إلى يانو سان ، كانت عيناي الثمانية تشع بعدم الثقة، وراقبتها تنتقل إلى أحد مقاعد الطلاب.
مع ظروفها الحالية. لربما من غير المجدي نحاولة الفهم.
كما هو الحال خلال النهار ، إنها فتاة تعيش الحياة بوتيرتها الخاصة.
“يانو سان ، أين تريدين أن تذهبي؟”
أثناء الدروس ، نجلس في المقاعد هنا بنفس ترتيب الجلوس في الفصل.
“جئت إلى هنا لأخذ كتاب الرياضيات الخاص بي. كان لدينا واجب منزلي منه “.
بطبيعة الحال ، اتبعت يانو سان نفس الأمر الآن.
لم أقل شيئًا ، فتحت الباب بذيلي وسمحت لها بالخروج من غرفة الموسيقى أولاً.
عندما أغلقت غطاء البيانو بذيلي (حتى لا تتمكن من العزف عليه مرة أخرى) ، طرحت يانو سان سؤالًا ودودًا.
نوع الموسيقى الذي لن افهمه حتى لو حاولت.
“أتشي … كن ، ما الموسيقى التي تستـ…مع إليها عادة؟”
بعد اقتراحها الأمر ، توجهت إلى الخارج.
“أعني، العادية منها.”
“حسنًا ، بالنسبة لي …”
“مثل…من؟”
NERO ~~اتركوا تعليقا وأعطوني رايكم في التنزيل لحد الآن..
كانت تحدق في وجهي مباشرة ، لذلك أعطيتها الإجابة كما افعل دائمًا.
“… أجل ، لا شكرًا.”
قدمت أسماء الفنانين الذين يعرفهم الجميع على الأقل بالاسم ، لكنهم لم يكونوا مشهورين بشكل مفرط، والذين كانوا على الموضة ولكن ليسوا بالضرورة أسماء مألوفة.
جعلني المشي خلفها مباشرة أشبه كثيرًا بالحيوان الأليف كما أرى.
مغنيون وكتاب أغاني يصنفون دائمًا على موقع تسوتايا كلما رفعوا ألبوما جديدًا، وفرقًا كانت بعض الفتيات في فصلنا محبطين بسبب عدم قدرتهن على الحصول على تذاكر لحفلاتهم الموسيقية.
“لماذا … أنت … تتحول إلى … إنسان؟”
استمعت يانو سان وهزت رأسها.
الفصل الثالث
“ماذا عنك؟” سألتها بدافع الأدب.
“ليس لدي استراحة خلال … النهار ، لذلك … أحب اللهو خلال … استراحة منتصف الليل.”
بعد ثانية وجدت نفسي أفكر في أنها ربما من النوع الذي يستمع إلى أشياء غريبة.
“آسف لركلك بعد حصة الصالة الرياضية.”
نوع الموسيقى الذي لن افهمه حتى لو حاولت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “لنستـ…كشف … المدرسة.”
كنت مخطئا.
‘ بجدية؟ بعد أن كلفت نفسي بالاعتذار ؟’
“حسنًا ، بالنسبة لي …”
يبدوا أنني أمتلك هذه القدرة حقًا بعد كل شيء.
لقد كشفت بسعادة عن اسم مجموعة واحدة فقط. لم تكن الابتسامة على وجهها ابتسامتها المعتادة.
أعطت ابتسامة راضية وردت علي بضجر.
في الواقع ، كان خديها يتألقان ببهجة صافية ، كما لو كانت تكشف سرًا احتفظت به لفترة طويلة لصديق ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أأنت تريد أن..تعرف؟”
هذه المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا التعبير عليها.
استمعت يانو سان وهزت رأسها.
لقد صدمت. لم تكن المجموعة التي سمتها من نوع الموسيقيين الذين يتحدث المرء عنهم بسرية تامة.
أن الليل حقًا وقت يفضل قضاءه وحيدا.
لقد كانوا مجموعة يعرفها كل شخص تقريبًا في اليابان، حتى أنني كنت أعرفها منذ المدرسة الابتدائية.
“لابد أن كونك … شبحا … صعب.”
إنها نوع المجموعة التي قد تشعر بالحرج من طرحها في مناقشات جادة بين أصدقائك ، والذين قد يسخرون منك إذا اعترفت بأنك ما زلت تستمع إليهم.
من المؤلم أن يدعوك أحدهم «غريبا» ، وحتى لو تخيلت الأمر كما طرحته بوضوح ، فإنها لا تبدوا حياة صعبة للغاية.
بصراحة، تم المبالغة في تقديرهم… هؤلاء الفنانون التي اعترفت يانو سان بحبها لهم ، كما لو كانوا كنزًا رائعًا تحتفظ بها هي وحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أفهمها ، لكن من الواضح أن لديها سرا.
لقد صدمت.
“هذا مبهم جدا.”
قلت الرد المناسب الوحيد : “أنا أرى”.
سألتني : “أتشي … كن ، هل تحبهم … أيضًا؟”
يا لها من هيئة مفيدة كانت هذه
“أستمع إليهم بين الحين والآخر. إنهم جيدون ”
ولم تستجب لتحذيري، بدأت تضرب على المفاتيح بيديها الصغيرتين – أربع مرات متتالية.
لم أستطع التظاهر بأنني لم أكن أعرف من هم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت هذه القصة صحيحة ، فلا أتخيل فعلا ما فد يقنعهم. كلما فكرت حول هذا الموضوع ، كلما بدا الأمر أكثر وضوحًا أن مثل هذا الشيء لم يكن ليحدث أبدًا.
ليس عندما كنت ، بصراحة ، أستمع إليهم كثيرًا.
ولم تستجب لتحذيري، بدأت تضرب على المفاتيح بيديها الصغيرتين – أربع مرات متتالية.
ثم بدأت يانو سان بشرح جاذبية المجموعة لي – الأغاني ، والكلمات ، والألحان ، والأعضاء – كل الأشياء التي كنت أعرفها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنًا ، كنت أفكر فقط في العودة إلى المنزل.”
وبينما كانت تشرح أي ألبوماتهم هي الأفضل ، رن منبهها من جيبها. شعرت بالارتياح عندما علمت أن وقتنا قد انتهى ، وإن كان لسبب مختلف عن الليلة السابقة.
أنا ببساطة بقيت صامتا.
بعد نقر الهاتف وإسكات المنبه ، وقفت يانو سان وتمددت.
لم أكن متأكدًا مما إذا كان ينبغي أن أعطيها كلمة وداع أم لا ، ولكن مرة أخرى ، كنت قد جئت فقط للوفاء بصفقة، لذا فإن تبادل المجاملات سيكون أمرًا غريبًا.
“أعتقد أن الأمر … انتهى. سأذهب … إلى المنزل و … أنام. ”
في تلك الليلة ، بعد أن تحولت ، توجهت إلى المدرسة بقلب مثقل.
لم أقل شيئًا ، فتحت الباب بذيلي وسمحت لها بالخروج من غرفة الموسيقى أولاً.
لم أفهم ، لكن إذا قالت يانو سان أن هذا ليس المقصود، فأعتقد أنه لم يكن كذلك.
أغلقت الباب بنفس الطريقة التي أغلقت بها حجرة الدراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنًا ، كنت أفكر فقط في العودة إلى المنزل.”
قالت لي “يمكنك … المضي قدمًا” ، عندما عدت من كوني بضع قطرات سوداء إلى هيئتي الأصلية على الجانب الآخر من الباب.
“أعتقد أن الأمر … انتهى. سأذهب … إلى المنزل و … أنام. ”
لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية عودة يانو سان إلى المنزل ، لكن لم تكن هناك حاجة لمعرفة هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه معلومة يستميت اللصوص كت أجل معرفتها.
بعد اقتراحها الأمر ، توجهت إلى الخارج.
“كيف … عادة تمضي الوقت … في الليل ، أتشي … كون؟”
لم أكن متأكدًا مما إذا كان ينبغي أن أعطيها كلمة وداع أم لا ، ولكن مرة أخرى ، كنت قد جئت فقط للوفاء بصفقة، لذا فإن تبادل المجاملات سيكون أمرًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيتو … فين ، هاه؟”
بعد قولي هذا ، سيكون من الغريب تجاهلها. بينما جلست أفكر في هذا ، أعطتني تلك الابتسامة الراضية.
“أستمع إليهم بين الحين والآخر. إنهم جيدون ”
“هل … ستأتي إلى هنا مرة أخرى … غدًا؟”
“اعتدت أن أتجول لإخافة الأشخاص الذين لا زالوا يتسكعون في الخارج ، لكنني تعبت من ذلك.”
لقد كنت صامتا، لم يكن لدي أي نية للمجيء. ومع ذلك ، فقد أعطت القرار لي ، مما جعلني غير قادر على قول ذلك بصراحة.
وما الواضح بشأن هذا؟ الواضح فعلا هو أن هذا لن يكون مقبولًا للطلاب أيضًا. لا يعني ذلك أنني وبوقوفي هنا في وضع يسمح لي بالتحدث.
غير قادر على الإجابة على سؤالها ، قررت ببساطة القفز بعيدًا في سماء الليل.
“ستكون … خدعة … لطيفة إذا … استطعت أن تمتدهم … بعيدًا حقًا وتنظر … حول الزوايا ، هاه؟”
ومع ذلك ، أدركت أنه لا يزال هناك شيء واحد يجب أن أقوله لـ يانو سان ، إذا لم يكن هناك شيء آخر.
قلت بصرامة : “إذا تم القبض علينا ، فلا تذكر اسمي”
لذلك، ومع كوني لا أزال أعطيها ظهري ، بذلت قصارى جهدي للحفاظ على صوتي هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثمانية … عيون، ستة ارجـ..ل، الكثير من … الذيول.”
“آسف لركلك بعد حصة الصالة الرياضية.”
بعد ثانية وجدت نفسي أفكر في أنها ربما من النوع الذي يستمع إلى أشياء غريبة.
“لا تعتـ…ذر عن أشياء …حدثت في … النـ..ـهار خلال الليل.”
بقي الظل بالخارج كمراقب. إذا أتى أي شخص ، فمن المؤكد أنهم سيهرب في حالة صدمة.
‘ بجدية؟ بعد أن كلفت نفسي بالاعتذار ؟’
“بهذا … الحجم ، أنت لطيف … مثل … حيوان أليف.”
أن الليل حقًا وقت يفضل قضاءه وحيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغنيون وكتاب أغاني يصنفون دائمًا على موقع تسوتايا كلما رفعوا ألبوما جديدًا، وفرقًا كانت بعض الفتيات في فصلنا محبطين بسبب عدم قدرتهن على الحصول على تذاكر لحفلاتهم الموسيقية.
-+-
لم أجب بأي طريقة.
NERO ~~اتركوا تعليقا وأعطوني رايكم في التنزيل لحد الآن..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيتو … فين ، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشيت أن تخبر الحارس عني إذا أمسك بها.
“ماذا أفعل في الليل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
