العرض .
الفصل 30 – العرض
أخرج لي هووانغ بعض المال الذي كان قد أخذه من الأعشاب الموجهة، وعدّ بعض العملات الفضية وقطعة فضية سوداء صغيرة، وسلمها لجاو وو. “اذهب واشترِ لنا طعامًا. قد نضطر للسفر لفترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لي هووانغ يعرف ما الذي كانت تؤديه، لكنه رأى المزارعين أسفل المسرح ينهضون واحدًا تلو الآخر ويخرجون بعض العملات المعدنية ليرموا بها نحو المسرح. كانوا يرمون عملة برونزية واحدة أو اثنتين.
سألها لي هووانغ ولوو تشوانغيوان في نفس الوقت: “أي فرصة عمل؟”
وبما أن معظمهم من المزارعين، فقد رمى كثير منهم أطعمة بدلًا من النقود، مثل عيدان الذرة أو البطاطا. حتى أن بعض العائلات الميسورة رمت سمكًا مملحًا أو لحمًا محفوظًا.
“هم؟ خرجوا؟ أليست هذه هي؟” قال لي هووانغ بدهشة وهو يشير نحو مدخل القرية.
“انتظر! لا يمكننا المغادرة بعد. عندما ذهبت لشراء القماش، وجدت فرصة عمل لنا!” قالت لوو جوانهوا.
أما لوو جوانهوا فلم ترفض شيئًا، بل شكرت الجميع على كرمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تمكنت من استدعاء الآلهة التائهة، فسأتمكن من زيادة قوتي القتالية! لكن… لا أستطيع استدعاءهم بهذا الجرس على حاله الآن. أحتاج لإصلاحه.
هل هذا أسلوبهم في الدفع؟
“هم؟ خرجوا؟ أليست هذه هي؟” قال لي هووانغ بدهشة وهو يشير نحو مدخل القرية.
شعر لي هووانغ بالدهشة من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما غيرها! عرض جديد! الزبون هو ذلك العجوز الذي منحنا الكثير من المال بالأمس! لماذا لا تذهب وتتحدث معه؟ قال إنه يريد مناقشة التفاصيل معك.”
في هذه الأثناء، كانت لوو جوانهوا راكعة على المسرح وهي تحمل طفلتها الباكية وتغني، تلتقط المال والطعام وتضعه في السلة التي بين يديها. بل كانت تنحني للناس تحيةً وتقديرًا.
“انتظر! لا يمكننا المغادرة بعد. عندما ذهبت لشراء القماش، وجدت فرصة عمل لنا!” قالت لوو جوانهوا.
تنهد لي هووانغ وهو يراقب كم هو صعب البقاء على قيد الحياة في هذا العالم.
في تلك اللحظة، رأى المساعدين يخرجون من القرية حاملين كيسين مملوءين بالطعام.
وبينما كانت لوو جوانهوا تلتقط المال والطعام بسرور، طُرح على المسرح قطعة فضية صغيرة.
هل يريدني أن أرقص بالسيف على المسرح؟
اتسعت عيناها حين رأت قيمتها، وعندما أدركت أنها تساوي على الأقل 500 عملة برونزية، أدّت بشكل أفضل، وشكرت الرجل البدين العجوز الذي كان يرتدي ثيابًا حريرية.
ركب جاو وو فوق ظهر البسيط، وكان على وشك دخول القرية عندما تذكر أمرًا، فنادى أحد المساعدين وسلّمه النقود وشرح له ما عليه فعله.
“رائع! غناؤك مذهل!” قال الرجل العجوز وهو يرفع رأسه ويلقي قطعة فضية أخرى.
كان في مجموعتهم عدد من الشباب، لذا كانت حاجتهم للطعام كبيرة. كانوا قد أخذوا كمية كبيرة من الطعام من معبد زيڤير، لكن معظمها قد نفد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان لي هووانغ يحاول التفكير في حل لأزمة الطعام، رأى لوو تشوانغيوان قادمًا من القرية برفقة كنّته، باتجاهه.
تثاءب لي هووانغ من التعب، وتقلب على القش المجفف، وقال لجاو وو الذي كان بجانبه: “سأنام الآن. راقب الجميع من فضلك.”
وفي الجهة الأخرى، كان مسرح عائلة لو قد فكّك بالفعل، ووُضع في العربة.
وبعد الفحص، لم يجد أي مشكلة سوى الانبعاج.
“لا مشكلة، كبير لي.”
أعاد الجرس إلى كمه وتوجه إليهم بصحبة جاو وو الذي كان ما يزال راكبًا على ظهر البسيط.
نظر لوو تشوانغيوان إلى الاتجاه الذي أشار إليه، فرأى كنّته عائدة تحمل بعض القماش وابنتها في حضنها، ووجهها مليء بالابتسامة.
وحين فتح لي هووانغ عينيه من جديد، كان الوقت قد تأخر في الصباح. كان الآخرون يتبادلون الأحاديث بهدوء. يبدو أن الجميع قضى ليلته نائمًا على قش الأرز في الهواء الطلق.
أخرج لي هووانغ بعض المال الذي كان قد أخذه من الأعشاب الموجهة، وعدّ بعض العملات الفضية وقطعة فضية سوداء صغيرة، وسلمها لجاو وو. “اذهب واشترِ لنا طعامًا. قد نضطر للسفر لفترة طويلة.”
وفي الجهة الأخرى، كان مسرح عائلة لو قد فكّك بالفعل، ووُضع في العربة.
تنهد لي هووانغ وهو يراقب كم هو صعب البقاء على قيد الحياة في هذا العالم.
“جاو وو، كم بقي لدينا من الطعام؟” سأل لي هووانغ فجأة.
“ليس كثيرًا. إذا اقتصدنا، فقد نصمد لثلاثة أيام فقط.” أجاب جاو وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لا يمكنني إصلاحه بهذه الطريقة. عليّ أن أبحث عن حدّاد في القرية.
أخرج لي هووانغ بعض المال الذي كان قد أخذه من الأعشاب الموجهة، وعدّ بعض العملات الفضية وقطعة فضية سوداء صغيرة، وسلمها لجاو وو. “اذهب واشترِ لنا طعامًا. قد نضطر للسفر لفترة طويلة.”
كان في مجموعتهم عدد من الشباب، لذا كانت حاجتهم للطعام كبيرة. كانوا قد أخذوا كمية كبيرة من الطعام من معبد زيڤير، لكن معظمها قد نفد.
رد عليه لوو تشوانغيوان بسرعة وبنبرة قلقة: “أيها الطاوي الشاب، لا تقلق. زوجة ابني خرجت في الصباح الباكر مع ابنتها. سنغادر فور عودتهما.”
كان في مجموعتهم عدد من الشباب، لذا كانت حاجتهم للطعام كبيرة. كانوا قد أخذوا كمية كبيرة من الطعام من معبد زيڤير، لكن معظمها قد نفد.
ركب جاو وو فوق ظهر البسيط، وكان على وشك دخول القرية عندما تذكر أمرًا، فنادى أحد المساعدين وسلّمه النقود وشرح له ما عليه فعله.
إذا أصلحته، هل يمكنني استخدامه مجددًا؟
في هذه الأثناء، كان لي هووانغ جالسًا على فراش القش، يراقب مسرح عائلة لو.
“أيها العجوز، متى سنغادر؟” سأل لي هووانغ لوو تشوانغيوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لي هووانغ بالدهشة من ذلك.
فكر لي هووانغ وهو يمسك برأسه الدوّار.
رد عليه لوو تشوانغيوان بسرعة وبنبرة قلقة: “أيها الطاوي الشاب، لا تقلق. زوجة ابني خرجت في الصباح الباكر مع ابنتها. سنغادر فور عودتهما.”
“أيها العجوز، متى سنغادر؟” سأل لي هووانغ لوو تشوانغيوان.
“هم؟ خرجوا؟ أليست هذه هي؟” قال لي هووانغ بدهشة وهو يشير نحو مدخل القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر لوو تشوانغيوان إلى الاتجاه الذي أشار إليه، فرأى كنّته عائدة تحمل بعض القماش وابنتها في حضنها، ووجهها مليء بالابتسامة.
نظر لوو تشوانغيوان إلى الاتجاه الذي أشار إليه، فرأى كنّته عائدة تحمل بعض القماش وابنتها في حضنها، ووجهها مليء بالابتسامة.
وفي الجهة الأخرى، كان مسرح عائلة لو قد فكّك بالفعل، ووُضع في العربة.
غضب لوو تشوانغيوان من تصرفها اللامبالي، فأخذ غليونه وذهب ليوبّخها.
في تلك اللحظة، رأى المساعدين يخرجون من القرية حاملين كيسين مملوءين بالطعام.
لم يكن لي هووانغ يعرف ما الذي كانت تؤديه، لكنه رأى المزارعين أسفل المسرح ينهضون واحدًا تلو الآخر ويخرجون بعض العملات المعدنية ليرموا بها نحو المسرح. كانوا يرمون عملة برونزية واحدة أو اثنتين.
لكن لوو جوانهوا دافعت عن نفسها قائلة: “ألستَ من قال إن القماش في البلدات باهظ الثمن، وطلبت مني شراءه من القرية؟”
الفصل 30 – العرض
بعد أن وبّخها قليلًا، عاد لوو تشوانغيوان يضحك بخفة. “أيها الطاوي الشاب، يمكننا المغادرة الآن. هيا بنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لا يمكنني إصلاحه بهذه الطريقة. عليّ أن أبحث عن حدّاد في القرية.
“انتظر! لا يمكننا المغادرة بعد. عندما ذهبت لشراء القماش، وجدت فرصة عمل لنا!” قالت لوو جوانهوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاو وو، كم بقي لدينا من الطعام؟” سأل لي هووانغ فجأة.
سألها لي هووانغ ولوو تشوانغيوان في نفس الوقت: “أي فرصة عمل؟”
اتسعت عيناها حين رأت قيمتها، وعندما أدركت أنها تساوي على الأقل 500 عملة برونزية، أدّت بشكل أفضل، وشكرت الرجل البدين العجوز الذي كان يرتدي ثيابًا حريرية.
“ما غيرها! عرض جديد! الزبون هو ذلك العجوز الذي منحنا الكثير من المال بالأمس! لماذا لا تذهب وتتحدث معه؟ قال إنه يريد مناقشة التفاصيل معك.”
لكن لوو جوانهوا دافعت عن نفسها قائلة: “ألستَ من قال إن القماش في البلدات باهظ الثمن، وطلبت مني شراءه من القرية؟”
عند سماعه هذا، لم يتحرك لوو تشوانغيوان على الفور، بل التفت ببطء وضحك ضحكة مترددة وهو ينظر إلى لي هووانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع أنه لم يقل شيئًا، إلا أن لي هووانغ فهم ما يفكر به. “لا تقلق، الكسب أهم. تأخير المغادرة يومًا لا يهم.”
“هم؟ خرجوا؟ أليست هذه هي؟” قال لي هووانغ بدهشة وهو يشير نحو مدخل القرية.
“خذي هذا وبدّليه بشيء نافع.” ثم أخرج القلادة اليشمية التي كان قد سرقها من شوان يانغ السابق وسلّمها لجاو وو.
“آيا! شكرًا جزيلًا! سأذهب وأعود سريعًا.” قال لوو تشوانغيوان وهو يتبع كنّته إلى داخل القرية وهو يحمل غليونه.
كان في مجموعتهم عدد من الشباب، لذا كانت حاجتهم للطعام كبيرة. كانوا قد أخذوا كمية كبيرة من الطعام من معبد زيڤير، لكن معظمها قد نفد.
عاد لي هووانغ إلى فراشه على القش، وأخرج الجرس البرونزي المنبعج من كمه. ومن شدة الملل، قرر فحصه.
إذا تمكنت من استدعاء الآلهة التائهة، فسأتمكن من زيادة قوتي القتالية! لكن… لا أستطيع استدعاءهم بهذا الجرس على حاله الآن. أحتاج لإصلاحه.
إذا أصلحته، هل يمكنني استخدامه مجددًا؟
وبعد الفحص، لم يجد أي مشكلة سوى الانبعاج.
“أيها العجوز، لا أعرف الغناء ولا الرقص. أخشى ألا أكون ذا نفع لكم.” قال لي هووانغ مستغربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لي هووانغ الكيس ورأى أنه لا يحتوي إلا على بطاطا حلوة مجففة.
إذا أصلحته، هل يمكنني استخدامه مجددًا؟
عند سماعه هذا، لم يتحرك لوو تشوانغيوان على الفور، بل التفت ببطء وضحك ضحكة مترددة وهو ينظر إلى لي هووانغ.
“لا مشكلة، كبير لي.”
فكر قليلًا، ثم التقط حجرًا من الأرض. وضع الجرس على صخرة مسطحة وبدأ يضربه بالحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان لي هووانغ جالسًا على فراش القش، يراقب مسرح عائلة لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما غيرها! عرض جديد! الزبون هو ذلك العجوز الذي منحنا الكثير من المال بالأمس! لماذا لا تذهب وتتحدث معه؟ قال إنه يريد مناقشة التفاصيل معك.”
رنّ صوت حاد على الفور، وتسبب له بصداع شديد—حتى أنه بالكاد تمكن من مواصلة الإمساك بالحجر.
“كبير لي، لم نتمكن من تبديل المال إلا بهذه الأشياء فقط”، قال المساعدون بحزن. كانوا أطفالًا، لكنهم كانوا ذوي كفاءة عالية. ولولا ذلك، لكان دان يانغتسي قد قضى عليهم منذ زمن.
“انتظر! لا يمكننا المغادرة بعد. عندما ذهبت لشراء القماش، وجدت فرصة عمل لنا!” قالت لوو جوانهوا.
لا، لا يمكنني إصلاحه بهذه الطريقة. عليّ أن أبحث عن حدّاد في القرية.
سألها لي هووانغ ولوو تشوانغيوان في نفس الوقت: “أي فرصة عمل؟”
فكر لي هووانغ وهو يمسك برأسه الدوّار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما غيرها! عرض جديد! الزبون هو ذلك العجوز الذي منحنا الكثير من المال بالأمس! لماذا لا تذهب وتتحدث معه؟ قال إنه يريد مناقشة التفاصيل معك.”
“ليس كثيرًا. إذا اقتصدنا، فقد نصمد لثلاثة أيام فقط.” أجاب جاو وو.
في تلك اللحظة، رأى المساعدين يخرجون من القرية حاملين كيسين مملوءين بالطعام.
“أيها الطاوي الشاب… قد أحتاج إلى معروف منك. نريد منك مساعدتنا في هذه الفرصة التجارية. هل ستكون مستعدًا لمساعدتنا؟” سأل لوو تشوانغيوان بنبرة خجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان لي هووانغ جالسًا على فراش القش، يراقب مسرح عائلة لو.
أعاد الجرس إلى كمه وتوجه إليهم بصحبة جاو وو الذي كان ما يزال راكبًا على ظهر البسيط.
كان لوو تشوانغيوان قد أخبره أن الوصول إلى قرية جيانيه سيستغرق وقتًا. وإذا نفد الطعام في منتصف الطريق، فقد يضطرون لأكل لحاء الأشجار.
“كبير لي، لم نتمكن من تبديل المال إلا بهذه الأشياء فقط”، قال المساعدون بحزن. كانوا أطفالًا، لكنهم كانوا ذوي كفاءة عالية. ولولا ذلك، لكان دان يانغتسي قد قضى عليهم منذ زمن.
“أيها العجوز، لا أعرف الغناء ولا الرقص. أخشى ألا أكون ذا نفع لكم.” قال لي هووانغ مستغربًا.
“انتظر! لا يمكننا المغادرة بعد. عندما ذهبت لشراء القماش، وجدت فرصة عمل لنا!” قالت لوو جوانهوا.
فتح لي هووانغ الكيس ورأى أنه لا يحتوي إلا على بطاطا حلوة مجففة.
“أيها العجوز، متى سنغادر؟” سأل لي هووانغ لوو تشوانغيوان.
“كبير لي، هذه لا توفر العناصر الغذائية التي نحتاجها. والبسيط يستهلك نصف كيلوغرام تقريبًا في كل وجبة. أيضًا، تناول الكثير منها يسبب الحموضة”، قال جاو وو.
جعل كلامه البسيط يخفض رأسه خجلًا. “أنا… أنا… سأأكل أقل. لا… لا… تتركوني!”
حتى القلادة اليشمية لا يمكن استبدالها بالطعام. فماذا أفعل الآن؟
أعاد الجرس إلى كمه وتوجه إليهم بصحبة جاو وو الذي كان ما يزال راكبًا على ظهر البسيط.
لكن لي هووانغ، بسبب قلة الطعام، بدأ يفكر جاهدًا لإيجاد حل.
اتسعت عيناها حين رأت قيمتها، وعندما أدركت أنها تساوي على الأقل 500 عملة برونزية، أدّت بشكل أفضل، وشكرت الرجل البدين العجوز الذي كان يرتدي ثيابًا حريرية.
كان لوو تشوانغيوان قد أخبره أن الوصول إلى قرية جيانيه سيستغرق وقتًا. وإذا نفد الطعام في منتصف الطريق، فقد يضطرون لأكل لحاء الأشجار.
نظر لوو تشوانغيوان إلى الاتجاه الذي أشار إليه، فرأى كنّته عائدة تحمل بعض القماش وابنتها في حضنها، ووجهها مليء بالابتسامة.
نظر لوو تشوانغيوان إلى الاتجاه الذي أشار إليه، فرأى كنّته عائدة تحمل بعض القماش وابنتها في حضنها، ووجهها مليء بالابتسامة.
فتش في ثيابه، وأخرج خلخالًا ذهبيًا بخيط أحمر.
“انتظر! لا يمكننا المغادرة بعد. عندما ذهبت لشراء القماش، وجدت فرصة عمل لنا!” قالت لوو جوانهوا.
فكر قليلًا ثم أعاده إلى باي لينغمياؤ، التي كانت تمسك بذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضب لوو تشوانغيوان من تصرفها اللامبالي، فأخذ غليونه وذهب ليوبّخها.
“خذي هذا وبدّليه بشيء نافع.” ثم أخرج القلادة اليشمية التي كان قد سرقها من شوان يانغ السابق وسلّمها لجاو وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أن معظمهم من المزارعين، فقد رمى كثير منهم أطعمة بدلًا من النقود، مثل عيدان الذرة أو البطاطا. حتى أن بعض العائلات الميسورة رمت سمكًا مملحًا أو لحمًا محفوظًا.
“كبير لي، لا أعتقد أننا سنتمكن من تبديلها. لا يوجد محل رهن هنا، وهؤلاء المزارعون لن يتمكنوا من دفع قيمتها، ولن يعرفوا حتى قيمتها الحقيقية.”
حتى القلادة اليشمية لا يمكن استبدالها بالطعام. فماذا أفعل الآن؟
“آيا! شكرًا جزيلًا! سأذهب وأعود سريعًا.” قال لوو تشوانغيوان وهو يتبع كنّته إلى داخل القرية وهو يحمل غليونه.
بينما كان لي هووانغ يحاول التفكير في حل لأزمة الطعام، رأى لوو تشوانغيوان قادمًا من القرية برفقة كنّته، باتجاهه.
وبعد الفحص، لم يجد أي مشكلة سوى الانبعاج.
“أيها الطاوي الشاب… قد أحتاج إلى معروف منك. نريد منك مساعدتنا في هذه الفرصة التجارية. هل ستكون مستعدًا لمساعدتنا؟” سأل لوو تشوانغيوان بنبرة خجولة.
أعاد الجرس إلى كمه وتوجه إليهم بصحبة جاو وو الذي كان ما يزال راكبًا على ظهر البسيط.
“أيها العجوز، لا أعرف الغناء ولا الرقص. أخشى ألا أكون ذا نفع لكم.” قال لي هووانغ مستغربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان لي هووانغ جالسًا على فراش القش، يراقب مسرح عائلة لو.
هل يريدني أن أرقص بالسيف على المسرح؟
إذا أصلحته، هل يمكنني استخدامه مجددًا؟
رد عليه لوو تشوانغيوان بسرعة وبنبرة قلقة: “أيها الطاوي الشاب، لا تقلق. زوجة ابني خرجت في الصباح الباكر مع ابنتها. سنغادر فور عودتهما.”
“لا لا! الأمر مختلف، وأنت بالتأكيد تستطيع فعله.” نظر لوو تشوانغيوان حوله بحذر قبل أن يهمس: “العجوز هو يريدنا أن نؤدي عرضًا… للموتى.”
أما لوو جوانهوا فلم ترفض شيئًا، بل شكرت الجميع على كرمهم.
بعد أن وبّخها قليلًا، عاد لوو تشوانغيوان يضحك بخفة. “أيها الطاوي الشاب، يمكننا المغادرة الآن. هيا بنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات