راحة
[ المترجم : بكره قراءة الفصل دا ، خزان أحزان ، الفصل المميز جداً رقم واحد في الكتاب الأول ].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترى أن هذا ليس صحيحًا؟” أستدارت ونظرت إليه“أخبرني ، ماذا يحدث بعد قتل الشيطان ، ماذا بعد؟ ، ماذا ستفعل البؤرة الإستيطانية؟ ، هل فكرت في مصيرنا؟ ، ألا نستحق نحن القفر أن نحدد حياتنا؟!”.
حلّ الليل وكشف عن النجوم المتلألئة المتناثرة في السماء المظلمة.
“ميت ، لقد دفنته “.
أشرقوا من أماكنهم منذ زمن سحيق ، مثل عيون الآلهة التي تنظر بصمت على شدائد الفناء.
أصبحت أرتميس عاجزة عن الكلام.
جلست فتاة صغيرة الحجم فوق حصن جرينلاند وحركت الرياح شعرها القصير.
أغلقت البوابات ولم يسمح لاحد بالدخول!
على الرغم من أنها عاشت طوال حياتها في الأراضي القاحلة ، كانت بشرتها ناعمة وخالية من العيوب.
“إنها تريد فقط أستخدام هذا المكان كسلاح ضد الكناسين ، أليس كذلك؟ ، هي على أستعداد للتضحية بنا جميعاً مقابل “رسالتها” وبهذه الطريقة هيدرا على حق ، على الأقل كان شقيقه يهتم بهذا المكان ، لأنهم كانوا بحاجة إليه من أجل قوتهم ، لكن الشيطان؟ ، ناااه ، إنها لا تهتم إذا عاش هؤلاء الناس أو ماتوا ، مستقبل هذا المكان لم يخطر ببالها حتى ، بالنسبة لها نحن مجرد بيادق – مفيدة فقط للحصول على ما تريد! “.
لم تصاب بأورام ، وكانت ملامحه طبيعية وصحية.
من المستحيل على فرق كاملة أن تستسلم تمامًا للبرية.
لم يكن هناك سوى التعبير الوحشي على وجهها أنقص جمالها.
عبست وقالت“لذلك تعتقد أيضًا أن هذا خطأي!”.
كانت مثل لَبْوة البراري.
عبست وقالت“لذلك تعتقد أيضًا أن هذا خطأي!”.
الجامحة ، الجميلة ، الشرسة.
لقد ضحت بالفعل بالكثير لمطاردة هذا الشيطان ، للأنتقام لموت والدها! ، لم يكن هناك عودة.
جلس بجانبها صبي يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا وشرب الأثنان تحت ضوء النجوم.
من المستحيل على فرق كاملة أن تستسلم تمامًا للبرية.
كان الشاب نحيفًا مثل العصا بشعر أشعث أسود الشعر ، لكنه شاب رشيق وداهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أرتميس“الآن أنت تتحدث في الألغاز اللعينة“.
كانت عيناه فريدة بشكل خاص – واضحة ومشرقة.
أمسكت القناع الشيطاني المعدني في يديها – وهو ميراث من والدها.
“أعلم أن صائدة الشياطين تعتقد أنني قذرة” رفعت أرتميس الزجاجة مرة أخرى وأبتلعت محتوياتها “ماذا عنك ، هاه؟ ، هل تعتقد أنني قذرة؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفكر في الأمر بهذه الطريقة.
“اللعنة ، هل أنت القذرة؟ ، إذا كنت قذرة ، فما أنا بحق الجحيم؟ “هز كلاود هوك رأسه“منذ شهرين كنت زبالًا لا قيمة له ، لم أنظر أبدًا إلى أي شخص على أنه “متواضع” ولم أفكر أبدًا في نوعها على أنه “نبيل“نحن جميعاً مجرد بشر ، كيف يجعلنا المكان الذي نولد فيه أفضل أو أسوأ من أي شخص آخر؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان لحظة مخفر جرينلاند من شأنها أن تقرر مصيرها.
لم يسع أرتميس إلا أن تضحك “أنت غبي جدًا ولكن لطيف“.
[ المترجم : بكره قراءة الفصل دا ، خزان أحزان ، الفصل المميز جداً رقم واحد في الكتاب الأول ].
“أعترف أن الملكة لديها مزاج سيء ، لكنها بشكل عام ليست سيئة للغاية ، إنها ليست غير منطقية تمامًا “رأى كلاود هوك المرأة القاحلة بجانبه كصديقة.
ضوء القمر البارد جعلها تبدو أكثر وحدة.
لم يكن متأكدًا من رأي الملكة فيه ، لكنه رآها صديقة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست الملكة وبدأت في الصلاة لمحاولة تصفية ذهنها من الإرتباك والشك.
وأعرب عن أمله في أن يتمكن الأثنان من التغلب على خلافاتهما“على أي حال مطاردة سالاماندر بتهور كاد يقطع مؤخراتنا ، فماذا لو وبختك الملكة قليلاً؟ ، لماذا تشعرين بالغضب حيال ذلك؟ “.
أزالت الملكة الملطخة بالدماء قناعها وتركت ضوء القمر يهبط على ملامحها الجميلة مما يوضح تعابيرها المتضاربة. خيم ظل من الألم على عينيها.
عبست وقالت“لذلك تعتقد أيضًا أن هذا خطأي!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعرفون الواحة من الداخل والخارج.
حاول كلاود هوك بلطف إقناعها “البؤرة الإستيطانية على وشك الدخول في معركة مريرة ، والملكة هي أقوى مقاتلة لدينا ، أنت قائدة هذا المكان ، الآن ليس وقت القتال مع الحلفاء “.
لم يكن هناك سوى التعبير الوحشي على وجهها أنقص جمالها.
“تلك المرأة اللعينة تلقي بثقلها دائمًا ، هذا يزعجني ، لكن هذا ليس ما يجعلني غاضبًا حقًا “توقفت أرتميس لأخذ القليل من النبيذ من الزجاجة ، ثم مسحت فمها بساعدها.
نظرت أرتميس إلى كلاود هوك وهو يفكر في الأمر“ماذا تعتقد؟ ، يمكننا تبديل الأماكن – أنت تقود ويمكنني أن أكون يدك اليمنى ، كيف ذلك؟ “.
حركت عينيها نحو الشاب وأصبح بصرها ضبابي بسبب الشراب “كان سالاماندر حثالة بغيض ، لكن لديه وجهة نظر ، صائدو الشياطين لا يستحقون! “.
‘الإله القدير! ، ضاعت تابعتك المخلصة ‘.
ألتفت ونظرت إلى البؤرة الإستيطانية.
لكنها الآن أصبحت أقرب إلى ذلك القفر البغيض كل يوم – وفي نفس الوقت بعيدة عنه.
“إنها تريد فقط أستخدام هذا المكان كسلاح ضد الكناسين ، أليس كذلك؟ ، هي على أستعداد للتضحية بنا جميعاً مقابل “رسالتها” وبهذه الطريقة هيدرا على حق ، على الأقل كان شقيقه يهتم بهذا المكان ، لأنهم كانوا بحاجة إليه من أجل قوتهم ، لكن الشيطان؟ ، ناااه ، إنها لا تهتم إذا عاش هؤلاء الناس أو ماتوا ، مستقبل هذا المكان لم يخطر ببالها حتى ، بالنسبة لها نحن مجرد بيادق – مفيدة فقط للحصول على ما تريد! “.
أنزلق الدفء المحترق من المريء إلى بطنه ، مما جعل عينيه تدمع.
لم يستطع كلاود هوك إلا إيقاف خطبها اللاذع“أعتقد أنكِ أخطأت في فهمها“.
لم يكن متأكدًا من رأي الملكة فيه ، لكنه رآها صديقة أيضًا.
“هل ترى أن هذا ليس صحيحًا؟” أستدارت ونظرت إليه“أخبرني ، ماذا يحدث بعد قتل الشيطان ، ماذا بعد؟ ، ماذا ستفعل البؤرة الإستيطانية؟ ، هل فكرت في مصيرنا؟ ، ألا نستحق نحن القفر أن نحدد حياتنا؟!”.
ربما لم يكن البقاء هنا بهذا السوء.
فتح كلاود هوك فمه لكن لم تخرج أي كلمات.
أُستبدلوا بعزم على مواجهة ما يقف أمامها من جهنم!.
كان لا يزال يرى الكره في عيون سالاماندر ، وسمع لعناته ترن في أذنيه.
[ المترجم : بكره قراءة الفصل دا ، خزان أحزان ، الفصل المميز جداً رقم واحد في الكتاب الأول ].
عندما تحدث مرة أخرى كان صوته منخفضًا“هناك الكثير من الأحداث في الحياة ليس لدينا سيطرة عليها ، الملكة ، الكناسين ، سالاماندر ، أنت ، أنا ، لا فرق ، إنها كلها مسألة منظور ، إذا كانت الملكة تحاول أستخدام البؤرة الإستيطانية لقتل الشيطان ، فلماذا لا تستخدمها البؤرة الإستيطانية للقتال من أجل حريتها؟ ، لا مزيد من القواعد الوحشية من هيدرا ، لا مزيد من الحياة تحت سيطرة الكناسين ، من الآن فصاعدًا كل طعامك ومياهك ملك لك – أليس هذا شيئًا جيدًا؟ “.
لم يكن للملكة الملطخة بالدماء أصدقاء أبدًا.
أصبحت أرتميس عاجزة عن الكلام.
لم تكن تعرف كيف تتخلص من الضيق الذي شعرت به في صدرها.
لم تفكر في الأمر بهذه الطريقة.
لم يكن متأكدًا من رأي الملكة فيه ، لكنه رآها صديقة أيضًا.
“أنت القائدة الآن ، لذا عليك أن تتحملي مسؤوليات القائد ، عليك أن تنظر للمستقبل ، أنت لا تعملين من أجل أحد ، لا تقاتلين من أجل أحد ، مخفر جرينلاند ينتمي فقط إلى الأرض القاحلة ، قد تكون الحرب قاسية ، لكنها قد تكون أيضًا ولادة جديدة لهذا المكان ، كان هيدرا دمية في يد الشيطان ، إذا تمكن هذا الوحش من إنشاء هيدرا ، فما الذي يمنعه من إنشاء ثاني؟ ، ثالث؟ ، لماذا يجب أن تكون بؤرة جرينلاند أداة لشخص ما؟ ، لماذا لا تستطيع أن تمتلك مصيرها؟“.
لم يشعر أبدًا بمثل هذا الإحساس من قبل.
أمسك كلاود هوك بالزجاجة من أرتميس وأخذ جرعة كبيرة.
لكنها الآن أصبحت أقرب إلى ذلك القفر البغيض كل يوم – وفي نفس الوقت بعيدة عنه.
أنزلق الدفء المحترق من المريء إلى بطنه ، مما جعل عينيه تدمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أرتميس“الآن أنت تتحدث في الألغاز اللعينة“.
عندما نظر إلى النجوم ، كانت عيناه ضبابيتين قليلاً“هنا تحت النجوم لا يهم ما إذا كنا نتفق مع حياتنا أم لا ، لا يهم إذا كنا مطيعين أو عنيدين – كلنا مجرد غبار ، لا يهم من أنت ، مدى قوتك ، لا أحد يستطيع السيطرة على المستقبل ، لدينا الحاضر فقط ، والشيء الوحيد الذي يمكننا التحكم فيه هو أنفسنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان لحظة مخفر جرينلاند من شأنها أن تقرر مصيرها.
ضحكت أرتميس“الآن أنت تتحدث في الألغاز اللعينة“.
تعثرت لليسار واليمين وبدأت تضحك بجنون.
خدش كلاود هوك رأسه“إنه شيء قاله لي رجل عجوز ذات مرة“.
أصبحت أرتميس عاجزة عن الكلام.
“أين هذا الرجل العجوز الآن؟“
عندما نظر إلى النجوم ، كانت عيناه ضبابيتين قليلاً“هنا تحت النجوم لا يهم ما إذا كنا نتفق مع حياتنا أم لا ، لا يهم إذا كنا مطيعين أو عنيدين – كلنا مجرد غبار ، لا يهم من أنت ، مدى قوتك ، لا أحد يستطيع السيطرة على المستقبل ، لدينا الحاضر فقط ، والشيء الوحيد الذي يمكننا التحكم فيه هو أنفسنا “.
“ميت ، لقد دفنته “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء قامت الملكة بمسح آخر عناصر المقاومة.
قال كلاود هوك“أعتقد أن الملكة لها أسبابها ومشاكلها الخاصة ، لا يجب أن نجعل وضعها أسوأ ، إذا نجا موقع مخفر جرينلاند من هذه المعركة ، فسيكون أفضل حالًا من أي وقت مضى “.
نظرت أرتميس إلى كلاود هوك وهو يفكر في الأمر“ماذا تعتقد؟ ، يمكننا تبديل الأماكن – أنت تقود ويمكنني أن أكون يدك اليمنى ، كيف ذلك؟ “.
“أنت محق ، صائدة الشياطين ليست عدوتنا ، علينا أن نقاتل من أجل أنفسنا – نقاتل من أجل حريتنا! “بدت وكأنها قد اتخذت قرارها.
“إنها تريد فقط أستخدام هذا المكان كسلاح ضد الكناسين ، أليس كذلك؟ ، هي على أستعداد للتضحية بنا جميعاً مقابل “رسالتها” وبهذه الطريقة هيدرا على حق ، على الأقل كان شقيقه يهتم بهذا المكان ، لأنهم كانوا بحاجة إليه من أجل قوتهم ، لكن الشيطان؟ ، ناااه ، إنها لا تهتم إذا عاش هؤلاء الناس أو ماتوا ، مستقبل هذا المكان لم يخطر ببالها حتى ، بالنسبة لها نحن مجرد بيادق – مفيدة فقط للحصول على ما تريد! “.
“عندما ينتهي كل شيء ، ستبقى هنا معي؟ ، ماذا تقول؟ “.
“ميت ، لقد دفنته “.
فوجئ كلاود هوك بالعرض المفاجئ“هاه؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بدعوة جميع القوات المتبقية في الموقع وقامت بدوريات.
“لديك رأس جيد ، أفضل من رأسي ، ولديك قوة صائد الشياطين ، في وقت ما ستكون أقوى من هيدرا “أشرقت عيناها مع كل كلمة“ألم تخبرني أنك تبحث عن مكان هادئ؟ ، أنت ، أنا ، معًا يمكننا أن نصنع واحداً!”.
“لديك رأس جيد ، أفضل من رأسي ، ولديك قوة صائد الشياطين ، في وقت ما ستكون أقوى من هيدرا “أشرقت عيناها مع كل كلمة“ألم تخبرني أنك تبحث عن مكان هادئ؟ ، أنت ، أنا ، معًا يمكننا أن نصنع واحداً!”.
حركته كلماتها.
بيد واحدة رفعته أرتميس وضغطت عليه بشفتيها الناعمتين.
تقع بؤرة جرينلاند في وسط الواحة ويتواجد الكثير من الطعام والماء ، بالتأكيد كانت الواحة خطيرة ، لكنها لم تكن شيئًا لا يمكنهم التغلب عليه. كان كلاود هوك في الخامسة عشرة من عمرها فقط وأرتميس في أوائل العشرينات من عمرها. كلاهما كانا شابين ، في غضون عشرين أو ثلاثين عامًا ربما يمكنهم بناء جنتهم الخاصة.
ومع ذلك لم يلاحظ أي منهما الظل القريب.
نظرت أرتميس إلى كلاود هوك وهو يفكر في الأمر“ماذا تعتقد؟ ، يمكننا تبديل الأماكن – أنت تقود ويمكنني أن أكون يدك اليمنى ، كيف ذلك؟ “.
لم يشعر أبدًا بمثل هذا الإحساس من قبل.
“انا أفكر..!”.
فتح كلاود هوك فمه لكن لم تخرج أي كلمات.
بالكاد أنهى الجملة قبل أن يتم جره فجأة للأمام.
“عندما ينتهي كل شيء ، ستبقى هنا معي؟ ، ماذا تقول؟ “.
بيد واحدة رفعته أرتميس وضغطت عليه بشفتيها الناعمتين.
لقد بدأت في التشكيك في القيم التي أعتنقتها لسنوات.
بعاطفة جامحة وساخنة لعقت شفاه كلاود هوك.
‘ساعدني في إنهاء هذا!‘
كان كلاود هوك مندهشًا جدًا من الرد ، لا ، كان بإمكانه دفعها بعيدًا على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تقود كلاود هوك على طريق صائدي الشياطين ، جزئيًا لأنها أرادت تقريبهم من بعضهم البعض.
لم يشعر أبدًا بمثل هذا الإحساس من قبل.
جلست فتاة صغيرة الحجم فوق حصن جرينلاند وحركت الرياح شعرها القصير.
سمع صوت دم يندفع في أذنيه وضربات قلبها على صدره.
لم تكن تعرف متى بدأت ، لكن الملكة بدأت تنظر إلى الأراضي القاحلة بشكل مختلف.
كان دماغه المشوش حيًا بالأصوات.
فوجئ كلاود هوك بالعرض المفاجئ“هاه؟“.
كان هناك نوع من التحرك…..ثم فجأة تركته أرتميس يذهب ولعقت شفتيها وأبتسمت أبتسامة من الأذن إلى الأذن. هزت قبضتها أمام وجهه بعلامة على الهيمنة“هذه علامتي ، أنت ملك لي الآن ، تلك الملكة اللعينة يمكن أن تذهب إلى الجحيم ، هاهاهاها!”
ألتفت ونظرت إلى البؤرة الإستيطانية.
تعثرت لليسار واليمين وبدأت تضحك بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بدعوة جميع القوات المتبقية في الموقع وقامت بدوريات.
كان بإمكان كلاود هوك أن يشعر بالفكرة وهي تشق طريقها إلى قلبه.
‘ كل لحظة تمر أشعر بالذنب ، إذا استطعت أن تسمعني من فضلك أغسلني من خطاياي ، قودني إلى الطريق الصالح ، ساعدني في إنهاء هذا ‘.
ربما لم يكن البقاء هنا بهذا السوء.
لقد أُمروا بالنوم مرتدين دروعهم حاملين الأسلحة على أهبة الإستعداد ، لأن المعركة قد تندلع في أي لحظة.
بعد التبادل ، كانت أرتميس في حالة معنوية أعلى بكثير ، حتى أنها ذهبت إلى حد البدء في غناء أغنية غير معروفة.
نظرت أرتميس إلى كلاود هوك وهو يفكر في الأمر“ماذا تعتقد؟ ، يمكننا تبديل الأماكن – أنت تقود ويمكنني أن أكون يدك اليمنى ، كيف ذلك؟ “.
غادرت ببطئ بينما تأرجح وركها الجذاب.
لم تكن التضحية بالكشافة ضرورية.
ومع ذلك لم يلاحظ أي منهما الظل القريب.
جلست فتاة صغيرة الحجم فوق حصن جرينلاند وحركت الرياح شعرها القصير.
ضوء القمر البارد جعلها تبدو أكثر وحدة.
عندما تحدث مرة أخرى كان صوته منخفضًا“هناك الكثير من الأحداث في الحياة ليس لدينا سيطرة عليها ، الملكة ، الكناسين ، سالاماندر ، أنت ، أنا ، لا فرق ، إنها كلها مسألة منظور ، إذا كانت الملكة تحاول أستخدام البؤرة الإستيطانية لقتل الشيطان ، فلماذا لا تستخدمها البؤرة الإستيطانية للقتال من أجل حريتها؟ ، لا مزيد من القواعد الوحشية من هيدرا ، لا مزيد من الحياة تحت سيطرة الكناسين ، من الآن فصاعدًا كل طعامك ومياهك ملك لك – أليس هذا شيئًا جيدًا؟ “.
أزالت الملكة الملطخة بالدماء قناعها وتركت ضوء القمر يهبط على ملامحها الجميلة مما يوضح تعابيرها المتضاربة. خيم ظل من الألم على عينيها.
لم تكن تعرف متى بدأت ، لكن الملكة بدأت تنظر إلى الأراضي القاحلة بشكل مختلف.
لم تكن تعرف كيف تتخلص من الضيق الذي شعرت به في صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست الملكة وبدأت في الصلاة لمحاولة تصفية ذهنها من الإرتباك والشك.
كان شعوراً يصعب تحمله.
سمع صوت دم يندفع في أذنيه وضربات قلبها على صدره.
لم تكن تعرف متى بدأت ، لكن الملكة بدأت تنظر إلى الأراضي القاحلة بشكل مختلف.
عبست وقالت“لذلك تعتقد أيضًا أن هذا خطأي!”.
لقد بدأت في التشكيك في القيم التي أعتنقتها لسنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تقود كلاود هوك على طريق صائدي الشياطين ، جزئيًا لأنها أرادت تقريبهم من بعضهم البعض.
لم تكن تعرف متى ، ولكن في مرحلة ما بدأت تهتم بهذا القفر الشاب.
لم يكن متأكدًا من رأي الملكة فيه ، لكنه رآها صديقة أيضًا.
هذه الأفكار كانت خاطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت ببطئ بينما تأرجح وركها الجذاب.
الكثير مما فعلته مؤخرًا كان خاطئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت قناعها ، وفي تلك اللحظة اختفت أي علامة على الإرتباك أو الهشاشة.
أنتهكت الكثير من مبادئ الأراضي الإليسية ، لكنها لم تستطع التمرد على قلبها وإرادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست الملكة وبدأت في الصلاة لمحاولة تصفية ذهنها من الإرتباك والشك.
منذ مجيئها إلى الأراضي القاحلة ، كان هناك شيء بتآكلها في قلبها التقي.
“عندما ينتهي كل شيء ، ستبقى هنا معي؟ ، ماذا تقول؟ “.
لم يكن للملكة الملطخة بالدماء أصدقاء أبدًا.
ألتفت ونظرت إلى البؤرة الإستيطانية.
على الرغم من أنها و كلاود هوك قد تجنبا الموت معًا عدة مرات ، كان هناك حاجز غير مرئي يفصل بينهما.
لقد ضحت بالفعل بالكثير لمطاردة هذا الشيطان ، للأنتقام لموت والدها! ، لم يكن هناك عودة.
أرادت أن تقود كلاود هوك على طريق صائدي الشياطين ، جزئيًا لأنها أرادت تقريبهم من بعضهم البعض.
ألتفت ونظرت إلى البؤرة الإستيطانية.
لكنها الآن أصبحت أقرب إلى ذلك القفر البغيض كل يوم – وفي نفس الوقت بعيدة عنه.
عبست وقالت“لذلك تعتقد أيضًا أن هذا خطأي!”.
ولأسباب لم تستطع فهمها ، ملأها الفكر بالغضب والغيرة.
جلس بجانبها صبي يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا وشرب الأثنان تحت ضوء النجوم.
‘الإله القدير! ، ضاعت تابعتك المخلصة ‘.
بعد التبادل ، كانت أرتميس في حالة معنوية أعلى بكثير ، حتى أنها ذهبت إلى حد البدء في غناء أغنية غير معروفة.
‘ كل لحظة تمر أشعر بالذنب ، إذا استطعت أن تسمعني من فضلك أغسلني من خطاياي ، قودني إلى الطريق الصالح ، ساعدني في إنهاء هذا ‘.
عندما تحدث مرة أخرى كان صوته منخفضًا“هناك الكثير من الأحداث في الحياة ليس لدينا سيطرة عليها ، الملكة ، الكناسين ، سالاماندر ، أنت ، أنا ، لا فرق ، إنها كلها مسألة منظور ، إذا كانت الملكة تحاول أستخدام البؤرة الإستيطانية لقتل الشيطان ، فلماذا لا تستخدمها البؤرة الإستيطانية للقتال من أجل حريتها؟ ، لا مزيد من القواعد الوحشية من هيدرا ، لا مزيد من الحياة تحت سيطرة الكناسين ، من الآن فصاعدًا كل طعامك ومياهك ملك لك – أليس هذا شيئًا جيدًا؟ “.
جلست الملكة وبدأت في الصلاة لمحاولة تصفية ذهنها من الإرتباك والشك.
ربما لم يكن البقاء هنا بهذا السوء.
أمسكت القناع الشيطاني المعدني في يديها – وهو ميراث من والدها.
‘ساعدني في إنهاء هذا!‘
لقد ضحت بالفعل بالكثير لمطاردة هذا الشيطان ، للأنتقام لموت والدها! ، لم يكن هناك عودة.
لقد بدأت في التشكيك في القيم التي أعتنقتها لسنوات.
للأنتقام ضحت بالمجد وجلبت العار لنفسها – كانت مستعدة للأنتقام بأي ثمن ، حتى حياتها.
جلس بجانبها صبي يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا وشرب الأثنان تحت ضوء النجوم.
‘ساعدني في إنهاء هذا!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك نوع من التحرك…..ثم فجأة تركته أرتميس يذهب ولعقت شفتيها وأبتسمت أبتسامة من الأذن إلى الأذن. هزت قبضتها أمام وجهه بعلامة على الهيمنة“هذه علامتي ، أنت ملك لي الآن ، تلك الملكة اللعينة يمكن أن تذهب إلى الجحيم ، هاهاهاها!”
رفعت قناعها ، وفي تلك اللحظة اختفت أي علامة على الإرتباك أو الهشاشة.
كان كلاود هوك مندهشًا جدًا من الرد ، لا ، كان بإمكانه دفعها بعيدًا على أي حال.
أُستبدلوا بعزم على مواجهة ما يقف أمامها من جهنم!.
أُستبدلوا بعزم على مواجهة ما يقف أمامها من جهنم!.
أستمر موقع مخفر جرينلاند وكأن شيئًا لم يحدث.
يبدو أن لا أحد يهتم بالمناوشات بين أرتميس والملكة.
يبدو أن لا أحد يهتم بالمناوشات بين أرتميس والملكة.
“أين هذا الرجل العجوز الآن؟“
بدا أن القائدة الجديدة للبؤرة الإستيطانية قد قبلت منصبها الجديد وتولت مهمة القيادة.
لم يشعر أبدًا بمثل هذا الإحساس من قبل.
بدأت بدعوة جميع القوات المتبقية في الموقع وقامت بدوريات.
خدش كلاود هوك رأسه“إنه شيء قاله لي رجل عجوز ذات مرة“.
لقد أُمروا بالنوم مرتدين دروعهم حاملين الأسلحة على أهبة الإستعداد ، لأن المعركة قد تندلع في أي لحظة.
جلس بجانبها صبي يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا وشرب الأثنان تحت ضوء النجوم.
تم تعزيز جدران البؤرة الإستيطانية بأربعة أضعاف الحامية العادية.
“أنت القائدة الآن ، لذا عليك أن تتحملي مسؤوليات القائد ، عليك أن تنظر للمستقبل ، أنت لا تعملين من أجل أحد ، لا تقاتلين من أجل أحد ، مخفر جرينلاند ينتمي فقط إلى الأرض القاحلة ، قد تكون الحرب قاسية ، لكنها قد تكون أيضًا ولادة جديدة لهذا المكان ، كان هيدرا دمية في يد الشيطان ، إذا تمكن هذا الوحش من إنشاء هيدرا ، فما الذي يمنعه من إنشاء ثاني؟ ، ثالث؟ ، لماذا يجب أن تكون بؤرة جرينلاند أداة لشخص ما؟ ، لماذا لا تستطيع أن تمتلك مصيرها؟“.
تم فتح مستودع هيدرا الشخصي وتم تفريق جميع الأسلحة لتجهيز الجميع ، حتى الرجل العادي.
ولأسباب لم تستطع فهمها ، ملأها الفكر بالغضب والغيرة.
عندما يحين الوقت ، سيقاتل كل شخص قادر.
أزالت الملكة الملطخة بالدماء قناعها وتركت ضوء القمر يهبط على ملامحها الجميلة مما يوضح تعابيرها المتضاربة. خيم ظل من الألم على عينيها.
في هذه الأثناء قامت الملكة بمسح آخر عناصر المقاومة.
سرعان ما تم توضيح أنه لا يوجد سوى حاكم واحد لبؤرة جرينلاند .
بيد واحدة رفعته أرتميس وضغطت عليه بشفتيها الناعمتين.
جلست أرتميس ، والملكة الملطخة بالدماء ، و كلاود هوك و مانتيس مع وجه شديد داخل الحصن.
أنزلق الدفء المحترق من المريء إلى بطنه ، مما جعل عينيه تدمع.
صفعت أرتميس يدها على الطاولة وصرخ بغضب“لم يعد أحد من الكشافة!”.
لم يستطع كلاود هوك إلا إيقاف خطبها اللاذع“أعتقد أنكِ أخطأت في فهمها“.
كان الكشافة الذين أختاروهم للمهمة أفضل ما تبقى في البؤرة الإستيطانية.
بدا أن القائدة الجديدة للبؤرة الإستيطانية قد قبلت منصبها الجديد وتولت مهمة القيادة.
كانوا يعرفون الواحة من الداخل والخارج.
كانت مثل لَبْوة البراري.
من المستحيل على فرق كاملة أن تستسلم تمامًا للبرية.
لم تكن تعرف متى ، ولكن في مرحلة ما بدأت تهتم بهذا القفر الشاب.
بالنظر إلى الخبرة التي مرت بها أرتميس وكلاود هوك مع الكناسين ، كان من الممكن أن يكونوا على يقين من أن البؤرة الإستيطانية كانت محاطة بقوات العدو.
ربما لم يكن البقاء هنا بهذا السوء.
لم تكن التضحية بالكشافة ضرورية.
كان الكشافة الذين أختاروهم للمهمة أفضل ما تبقى في البؤرة الإستيطانية.
أغلقت البوابات ولم يسمح لاحد بالدخول!
بدا أن القائدة الجديدة للبؤرة الإستيطانية قد قبلت منصبها الجديد وتولت مهمة القيادة.
حان لحظة مخفر جرينلاند من شأنها أن تقرر مصيرها.
كانت مثل لَبْوة البراري.
سيعيشون أو سيموتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تقود كلاود هوك على طريق صائدي الشياطين ، جزئيًا لأنها أرادت تقريبهم من بعضهم البعض.
من هذه اللحظة كانوا مستعدين للأسوأ!
جلست فتاة صغيرة الحجم فوق حصن جرينلاند وحركت الرياح شعرها القصير.
جلس بجانبها صبي يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا وشرب الأثنان تحت ضوء النجوم.
فوجئ كلاود هوك بالعرض المفاجئ“هاه؟“.
أمسك كلاود هوك بالزجاجة من أرتميس وأخذ جرعة كبيرة.
[ المترجم : فيه تلميح سابوا المؤلف عن حاجة هتكون أساس الكتاب السادس والسابع والتامن في الفصل دا ، تقدروا تكتشفوا هية ايه؟ ، لو عرفتوا هنزل فصل هدية ].
كانت مثل لَبْوة البراري.
بيد واحدة رفعته أرتميس وضغطت عليه بشفتيها الناعمتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
