قدرات أودبول
تجمدت داون ، فكرت للحظة ، ثم تفرغت مثل بالون غاضب: لا أحد يقارنني ، باستثناء ربما سيلين – تلك العاهرة. كان لديها دائمًا معجبين ، منذ أن كانت صغيرة. هل هذا صحيح لا أحد يحبني؟ لا … إنهم مجرد أعمياء!
“عائلة أومبرا ليست بارزة جدًا في سكايكلود ، لكن لديهم قدرات غير شائعة جدًا. لقد قتلت واحدًا منهم ، لا أعتقد أنهم سوف يغفرون لك أبدًا .” عبست عندما علمت بما حدث “لقد رأيت ما يمكن أن يفعله أطلس. عائلة أومبرا ليست عائلة يجب العبث معها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، تعال. لن أقطع رأسك. “
كان ريث بطاطا صغيرة – صائد شياطين ، لكنه ضعيف. لم يعتقد كلاود هوك أن التعامل معه سيسبب الكثير من المتاعب في المستقبل. تم القبض عليه أولاً من قبل كلوديا ، في سبيل الانتقام. الآن لديه أطلس للتعامل معه بسبب ما حدث لأخيه. عائلته كلها ، بالتأكيد ليست أخبار سارة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“لدي حل!” بنظرة مؤذية على وجهها قالت إلى كلاود هوك ، وهي تربت على صدرها الممتلئ “أقسم بالولاء لي وسأجعلك حارسي الشخصي. ستكون معي كل يوم ، وبهذه الطريقة يمكننا أن نحافظ على سلامتك! “
لم يكن أمام الباقين سوى لحظة للتفكير في السؤال قبل أن تبدأ شفرة داكنة في مطاردتهم عبر الظلال. قام اختراق لا يرحم بدفنه في ظهر المحكوم عليه وفي قلبه ، مما أدى إلى قتله على الفور. انتزعه كلاود هوك وتبعها ينبوع من الدم ، لكن لم يكن هناك صوت. لم يمزق أي شيء من خلال القماش والجلد ، ولا شيء لأنه انزلق للخارج. لاحظ الآخرون فقط عندما سمعوا طقطقة الدم وضربة رفيقهم تضرب الأرض.
“السيدة تجيد إلقاء نكات ” كان عدم الثقة واضحًا على وجه كلاود هوك “كدت أموت وأنتِ على بعد قدمين “
لم تستطع إيقاف شخص مثل أطلس ، الذي يمكن أن يتسلل من الظل في أي لحظة ويختفي بنفس السرعة. وكيف يمكن أن يوافق كلاود هوك على أن يكون خادمًا مخلصًا لأي شخص؟
هؤلاء ليسوا جنودًا.
الأهم من ذلك أن عائلة بولاريس تستعد لإرساله إلى ذلك المعسكر التدريبي. إنه يفضل أن يأخذ فرصه في الخارج بدلاً من أن يكون جرو هذه الفتاة.
وصل صوت كلاود هوك إليها من أسفل النفق.
“ماذا تقصد؟ لم أره في البداية لكنني قاومته على الفور. إذا لم أكن هنا ، فلن يمنعه شيء من إنهاء المهمة. هل ما زلت واقفًا أمامي تشكو بعد ذلك؟ ” استنشقت من الغضب “أطلس يجب أن يظهر لي بعض الاحترام على أي حال. إذا كنت رجلي فلن يجرؤ على مهاجمتك بلا مبالاة مرة أخرى. أنا الوحيدة في المدينة التي يمكنها حمايتك. أنا الوحيدة التي ستعرض ذلك لك.”
مزعجة. لقد نسي إحضار نوع من الضوء معه.
أثناء استماعه إلى وعودها الصالحة ، وقسم الحماية الذي أديته للتضحية بالنفس ، والآثار المترتبة بين كلماتها ، شعر كلاود هوك بأنه متأثر بعمق في قلبه. جاءت الكلمات تتصاعد من حلقه ونطق بعناية كل مقطع لفظي.
هدف كلاود هوك هو إنقاذ عائلة التاجر ، وكذلك تحذير ماجهيما مما هو قادم. هذا أفضل ما يمكنه فعله. وسواء هربوا من صياديهم أم لا ، فسيكون ذلك متروكًا لهم ولأهواء القدر. بعد كل شيء ، لم يكن ماجهيما صديقًا ، وتحذيره من المخاطر الكامنة في الأنفاق أكثر مما يمكن توقعه.
“لا. فرصة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت داون بولاريس بجنون “هل لديك أدنى فكرة عن عدد الأشخاص الذين يعشقونني في هذه المدينة ؟! ليس لديك فكرة عما ترفضه. ستندم على ذلك لبقية حياتك! “
صرخت داون بولاريس بجنون “هل لديك أدنى فكرة عن عدد الأشخاص الذين يعشقونني في هذه المدينة ؟! ليس لديك فكرة عما ترفضه. ستندم على ذلك لبقية حياتك! “
“إذا أخبرتني أن هناك مجموعة من الأشخاص الذين أحبوا سيلين ، فقد أصدقك. أنت ، رغم ذلك … ” نظر عليها نظرة سريعة “لا أعرف ما إذا كان يمكنك العثور على هذا العدد الكبير من الماسوشيين في مكان واحد “
“إذا أخبرتني أن هناك مجموعة من الأشخاص الذين أحبوا سيلين ، فقد أصدقك. أنت ، رغم ذلك … ” نظر عليها نظرة سريعة “لا أعرف ما إذا كان يمكنك العثور على هذا العدد الكبير من الماسوشيين في مكان واحد “
كان ريث بطاطا صغيرة – صائد شياطين ، لكنه ضعيف. لم يعتقد كلاود هوك أن التعامل معه سيسبب الكثير من المتاعب في المستقبل. تم القبض عليه أولاً من قبل كلوديا ، في سبيل الانتقام. الآن لديه أطلس للتعامل معه بسبب ما حدث لأخيه. عائلته كلها ، بالتأكيد ليست أخبار سارة.
“تريد مني تمزيق مؤخرتك!”ضغطت داون على الأرض من الغضب، عندما رفعت نصلها ضده.
قطع كلاود هوك طرقًا قصيرة فقط إلى النفق قبل أن يغرق في سواد قاتم. لم يستطع رؤية يده أمام وجهه.
اختفى فجأة كلاود هوك في الهواء.
“تريد مني تمزيق مؤخرتك!”ضغطت داون على الأرض من الغضب، عندما رفعت نصلها ضده.
تجمدت داون ، فكرت للحظة ، ثم تفرغت مثل بالون غاضب: لا أحد يقارنني ، باستثناء ربما سيلين – تلك العاهرة. كان لديها دائمًا معجبين ، منذ أن كانت صغيرة. هل هذا صحيح لا أحد يحبني؟ لا … إنهم مجرد أعمياء!
“أين ماجهيما ؟“
“مرحبًا ، تعال. لن أقطع رأسك. “
عبس كلاود هوك. هل التقى بمجموعة أخرى من الصيادين؟ قام بالتحرك إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا للسهم ليجد نفسه في الحائط. دُفن نصفه في الحجر بينما ارتعش النصف الآخر.
“لقد وجدت دليلًا وسأذهب إلى أصدقائي التجار. هذا مهم جدًا بالنسبة لي. سنلتقي لاحقًا .”
كانت المخلوقات الإلهية في الأساس بقايا خاصة ويمكن أن يتواصل كلاود هوك مع أودبول بنفس الطريقة التي فعل بها مع عباءته أو كتابه. قامت طاقته النفسية بتنشيط قوى أودبول بنفس الطريقة ، ولكن حيث اختلفت عن الآثار النموذجية ، فقد نمت وطوّرت قدراتها الخاصة.
وصل صوت كلاود هوك إليها من أسفل النفق.
قطع كلاود هوك طرقًا قصيرة فقط إلى النفق قبل أن يغرق في سواد قاتم. لم يستطع رؤية يده أمام وجهه.
لقد وجد بالفعل دليلًا ، أخبره أن الناجين من شركة بلومنيتيل على الأرجح مع ماجهيما . في ظل هذه الظروف ، لم يكن من الذكاء إحضار داون لأن ماجهيما و سكوال كلاهما يعتبران مجرمين – من النوع الذي من المفترض أن يقتلوه بمجرد النظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء عليه حوالي ستة أو سبعة أشخاص ، ولم يكن أي منهم ضعيفًا. عليهم أن يكونوا بعض المدانين الذين هربوا من السجن. ربما سرقوا الأقواس من الجنود أو أخذوها من جثثهم.
كانت الأمور تتحسن بين داون و كلاود هوك ، ولم يكن يريد أن يضعها في موقف صعب. من المنطقي له أن يذهب للبحث بمفرده. على الأقل هكذا رأت ذلك ، وأرضاها الفكر. كان لهذا الرجل موقف فظيع ، لكنه على الأقل يفكر فيها.
عبس كلاود هوك. هل التقى بمجموعة أخرى من الصيادين؟ قام بالتحرك إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا للسهم ليجد نفسه في الحائط. دُفن نصفه في الحجر بينما ارتعش النصف الآخر.
كان تخمينها صحيحًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات رفاقه بلا ضوضاء واحدًا تلو الآخر ، كل ذلك في غضون ثوانٍ. أيا كان السلاح المرعب الذي مر به الآخرون ولم يسمعه ، ولا حتى وهو مدفون في أجسادهم.
هدف كلاود هوك هو إنقاذ عائلة التاجر ، وكذلك تحذير ماجهيما مما هو قادم. هذا أفضل ما يمكنه فعله. وسواء هربوا من صياديهم أم لا ، فسيكون ذلك متروكًا لهم ولأهواء القدر. بعد كل شيء ، لم يكن ماجهيما صديقًا ، وتحذيره من المخاطر الكامنة في الأنفاق أكثر مما يمكن توقعه.
كانت الأمور تتحسن بين داون و كلاود هوك ، ولم يكن يريد أن يضعها في موقف صعب. من المنطقي له أن يذهب للبحث بمفرده. على الأقل هكذا رأت ذلك ، وأرضاها الفكر. كان لهذا الرجل موقف فظيع ، لكنه على الأقل يفكر فيها.
على أي حال ، مجموعة داون واضحة للغاية. إذا قرر أطلس أنه يريد التسبب في المزيد من المشاكل أو إذا واجهوا فروست دي وينتر في بحثهم ، فإن ذلك من شأنه أن يضع كلاود هوك في موقف غير مريح للغاية. الذهاب بمفردك أكثر ذكاءً. لقد أصبح هدفًا أصغر ، يصعب تحديده.
نجح الأخير في بضع خطوات فقط قبل أن يأتي الظل له. ضغط الفولاذ البارد على حلقه وفجأة وبصمت وصل النصل أمامه. تيبس مثل الصنم.
قطع كلاود هوك طرقًا قصيرة فقط إلى النفق قبل أن يغرق في سواد قاتم. لم يستطع رؤية يده أمام وجهه.
كانت الأمور تتحسن بين داون و كلاود هوك ، ولم يكن يريد أن يضعها في موقف صعب. من المنطقي له أن يذهب للبحث بمفرده. على الأقل هكذا رأت ذلك ، وأرضاها الفكر. كان لهذا الرجل موقف فظيع ، لكنه على الأقل يفكر فيها.
مزعجة. لقد نسي إحضار نوع من الضوء معه.
وصل صوت كلاود هوك إليها من أسفل النفق.
توقف ببطء. لقد مر وقت طويل منذ أن كان أي شخص هنا يشعر بالخوف من الأماكن المغلقة. كان الهواء متجهمًا والأرض ملطخة بالحمأة. العثور على ماجهيما مثل هذا لن يكون سهلا. ولكن بينما يفكر كلاود هوك في المشكلة . رفرف أودبول على كتفه ، ثم حدث ما هو غير متوقع.
اختفى فجأة كلاود هوك في الهواء.
بدأ ريش أودبول الذهبي في التوهج وفجأة أصبح يراعة ضخمة. لم يكن الضوء كافياً لملء النفق ولكنه كافي لكي يرى كلاود هوك إلى أين يتجه. ابتسم لصديقه الصغير “مثير للإعجاب. أنت شعلة صغيرة خاصة ، هاه. “
اختفى فجأة كلاود هوك في الهواء.
ما الذي فعله هذا المخلوق الصغير أيضًا لإثبات أنه لا يقدر بثمن؟ يمكن أن يقرأ أفكاره ، ويستكشف ، ويحذره من الخطر ويضيء الطريق – أفضل حيوان أليف يمكن أن يطلبه. ما السلاح القاتل البقايا الذي يمكن أن يحمل شعلة لهذا الرجل الصغير؟ حرفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك ماجهيما أدلة على في الأنفاق ، لكن مجموعة من المئات من الناجين تركوا أيضًا علامات مرورهم. اختارهم كلاود هوك وجمع في النهاية ما يكفي لمعرفة اتجاههم. وبينما يشق طريقه عبر الأنفاق ، كان حريصًا أيضًا على محو أي أدلة وجدها. عليه أن يفعل كل ما في وسعه للتخلص من رائحة أطلس وفروست.
كان كلاود هوك مصممًا على بذل قصارى جهده والتأكد من نمو كرة الزغب الصغيرة هذه بشكل جيد. لم يكن لديه أي أصدقاء يعرفونه حقًا ، وقد ساعد رفيق مثل هذا حقًا في تبديد الشعور بالوحدة الذي شعر به أحيانًا.
تجمدت داون ، فكرت للحظة ، ثم تفرغت مثل بالون غاضب: لا أحد يقارنني ، باستثناء ربما سيلين – تلك العاهرة. كان لديها دائمًا معجبين ، منذ أن كانت صغيرة. هل هذا صحيح لا أحد يحبني؟ لا … إنهم مجرد أعمياء!
لكن الضوء لم يكن لا ينضب. بعد حوالي خمس عشرة ثانية ، بدأ ضوء أودبول يخفت.
كان الرد هو وابل آخر من السهام.
انخفضت طاقة المخلوق ، لذلك طلب من كلاود هوك أن يمنحه بعض القوة. دون تردد ، تواصل مع طاقته النفسية ، بنفس الطريقة التي فعل بها عندما كان أودبول مجرد بيضة. بدأ الاثنان يتردد صداهم واستنزفت طاقة كلاود هوك النفسية ببطء بينما تعافى أودبول . عاد الضوء ، أقوى قليلاً من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفضت طاقة المخلوق ، لذلك طلب من كلاود هوك أن يمنحه بعض القوة. دون تردد ، تواصل مع طاقته النفسية ، بنفس الطريقة التي فعل بها عندما كان أودبول مجرد بيضة. بدأ الاثنان يتردد صداهم واستنزفت طاقة كلاود هوك النفسية ببطء بينما تعافى أودبول . عاد الضوء ، أقوى قليلاً من ذي قبل.
كانت المخلوقات الإلهية في الأساس بقايا خاصة ويمكن أن يتواصل كلاود هوك مع أودبول بنفس الطريقة التي فعل بها مع عباءته أو كتابه. قامت طاقته النفسية بتنشيط قوى أودبول بنفس الطريقة ، ولكن حيث اختلفت عن الآثار النموذجية ، فقد نمت وطوّرت قدراتها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء عليه حوالي ستة أو سبعة أشخاص ، ولم يكن أي منهم ضعيفًا. عليهم أن يكونوا بعض المدانين الذين هربوا من السجن. ربما سرقوا الأقواس من الجنود أو أخذوها من جثثهم.
الاثنان مرتبطين بشكل وثيق. على كلاود هوك أن يصبح أقوى إذا كبر أودبول ، وكان مصممًا على أن يصبح أقوى قريبًا. عندما يكبر أودبول ، من المؤكد أنه سيقوم بأشياء مذهلة أكثر من أي وقت مضى! بينما تدفقت الطاقة النفسية لـ كلاود هوك ، رفرف الطائر الصغير بسعادة حوله. لحسن الحظ ، لم يتطلب الأمر الكثير من الطاقة ، لذلك يمكنهم الحفاظ على هذا الأمر لعدة ساعات قبل أن يتعب.
“إنهم متقدمون ، ويتعرضون للهجوم. لقد أجبت على سؤالك– “
لكن الوقت لا ينتظر أي رجل.
عليه أن يجد ماجهيما . عليه أن يجد سكوال!
لكن الضوء لم يكن لا ينضب. بعد حوالي خمس عشرة ثانية ، بدأ ضوء أودبول يخفت.
ترك ماجهيما أدلة على في الأنفاق ، لكن مجموعة من المئات من الناجين تركوا أيضًا علامات مرورهم. اختارهم كلاود هوك وجمع في النهاية ما يكفي لمعرفة اتجاههم. وبينما يشق طريقه عبر الأنفاق ، كان حريصًا أيضًا على محو أي أدلة وجدها. عليه أن يفعل كل ما في وسعه للتخلص من رائحة أطلس وفروست.
وبينما يقترب من أهدافه ، ارتفع صوت صفير في الظلام. سهم جندي يتجه مباشرة نحوه!
هدف كلاود هوك هو إنقاذ عائلة التاجر ، وكذلك تحذير ماجهيما مما هو قادم. هذا أفضل ما يمكنه فعله. وسواء هربوا من صياديهم أم لا ، فسيكون ذلك متروكًا لهم ولأهواء القدر. بعد كل شيء ، لم يكن ماجهيما صديقًا ، وتحذيره من المخاطر الكامنة في الأنفاق أكثر مما يمكن توقعه.
عبس كلاود هوك. هل التقى بمجموعة أخرى من الصيادين؟ قام بالتحرك إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا للسهم ليجد نفسه في الحائط. دُفن نصفه في الحجر بينما ارتعش النصف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء عليه حوالي ستة أو سبعة أشخاص ، ولم يكن أي منهم ضعيفًا. عليهم أن يكونوا بعض المدانين الذين هربوا من السجن. ربما سرقوا الأقواس من الجنود أو أخذوها من جثثهم.
لم يكن لديه حتى الوقت الكافي لتثبيت نفسه قبل أن يتبعه سهم ثانٍ ثم ثالث. أتوا أحدهما على عقب الآخر ، من عتمة الأنفاق. ألقى كلاود هوك بنفسه ، متجنبًا الهجمات بشدة ، وفي النهاية رأى من أين أتوا.
فو! دون سابق إنذار رش رذاذ من الدم على جدران النفق.
هؤلاء ليسوا جنودًا.
تجمدت داون ، فكرت للحظة ، ثم تفرغت مثل بالون غاضب: لا أحد يقارنني ، باستثناء ربما سيلين – تلك العاهرة. كان لديها دائمًا معجبين ، منذ أن كانت صغيرة. هل هذا صحيح لا أحد يحبني؟ لا … إنهم مجرد أعمياء!
جاء عليه حوالي ستة أو سبعة أشخاص ، ولم يكن أي منهم ضعيفًا. عليهم أن يكونوا بعض المدانين الذين هربوا من السجن. ربما سرقوا الأقواس من الجنود أو أخذوها من جثثهم.
انهار المحكوم عليه على الأرض ، وعيناه متسعتان ومغرقتان في ظلام الأنفاق.
“انتظر!” صرخ “أنا كلاود هوك ، أنا من أخرجكم من السجن! .”
لكن الوقت لا ينتظر أي رجل.
كان الرد هو وابل آخر من السهام.
قطع كلاود هوك طرقًا قصيرة فقط إلى النفق قبل أن يغرق في سواد قاتم. لم يستطع رؤية يده أمام وجهه.
لم يكن هؤلاء الرجال أصماء ، ولكنهم مصممون فقط على التأكد من موت كلاود هوك . هنا لم يكن هناك أي إمدادات. لا طعام ولا ماء ، لا شيء سوى ما يمكنهم تناوله. هؤلاء الرجال مجرمين – الاعتماد عليهم لتقدير ما فعله في السجون مثل الاعتماد على بقرة لتسلق الأشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تخمينها صحيحًا إلى حد ما.
فو! دون سابق إنذار رش رذاذ من الدم على جدران النفق.
“إذا أخبرتني أن هناك مجموعة من الأشخاص الذين أحبوا سيلين ، فقد أصدقك. أنت ، رغم ذلك … ” نظر عليها نظرة سريعة “لا أعرف ما إذا كان يمكنك العثور على هذا العدد الكبير من الماسوشيين في مكان واحد “
فُتح حلق أحد المدانين بطريقة ما وبدون صوت. سقط على الأرض وارتعاش مع نفاد الحياة منه. ماذا بحق الجحيم ؟! كيف لم يكن هناك صوت على الإطلاق؟
لم يكن لديه حتى الوقت الكافي لتثبيت نفسه قبل أن يتبعه سهم ثانٍ ثم ثالث. أتوا أحدهما على عقب الآخر ، من عتمة الأنفاق. ألقى كلاود هوك بنفسه ، متجنبًا الهجمات بشدة ، وفي النهاية رأى من أين أتوا.
لم يكن أمام الباقين سوى لحظة للتفكير في السؤال قبل أن تبدأ شفرة داكنة في مطاردتهم عبر الظلال. قام اختراق لا يرحم بدفنه في ظهر المحكوم عليه وفي قلبه ، مما أدى إلى قتله على الفور. انتزعه كلاود هوك وتبعها ينبوع من الدم ، لكن لم يكن هناك صوت. لم يمزق أي شيء من خلال القماش والجلد ، ولا شيء لأنه انزلق للخارج. لاحظ الآخرون فقط عندما سمعوا طقطقة الدم وضربة رفيقهم تضرب الأرض.
“لدي حل!” بنظرة مؤذية على وجهها قالت إلى كلاود هوك ، وهي تربت على صدرها الممتلئ “أقسم بالولاء لي وسأجعلك حارسي الشخصي. ستكون معي كل يوم ، وبهذه الطريقة يمكننا أن نحافظ على سلامتك! “
“أخرج! اظهر نفسك!”
اهتز المحكومون الباقون على قيد الحياة. لوحوا بأسلحتهم في الهواء لدرء الظلام لكن الوحش في الظل لم يمنحهم أي مجال للتنفس. تحرك النصل الأسود مرة أخرى ، وفقد المزيد من الأرواح. سرعان ما بقي واحد فقط.
تجمدت داون ، فكرت للحظة ، ثم تفرغت مثل بالون غاضب: لا أحد يقارنني ، باستثناء ربما سيلين – تلك العاهرة. كان لديها دائمًا معجبين ، منذ أن كانت صغيرة. هل هذا صحيح لا أحد يحبني؟ لا … إنهم مجرد أعمياء!
شبح! شبح هنا!
شبح! شبح هنا!
مات رفاقه بلا ضوضاء واحدًا تلو الآخر ، كل ذلك في غضون ثوانٍ. أيا كان السلاح المرعب الذي مر به الآخرون ولم يسمعه ، ولا حتى وهو مدفون في أجسادهم.
“أخرج! اظهر نفسك!”
نجح الأخير في بضع خطوات فقط قبل أن يأتي الظل له. ضغط الفولاذ البارد على حلقه وفجأة وبصمت وصل النصل أمامه. تيبس مثل الصنم.
“إذا أخبرتني أن هناك مجموعة من الأشخاص الذين أحبوا سيلين ، فقد أصدقك. أنت ، رغم ذلك … ” نظر عليها نظرة سريعة “لا أعرف ما إذا كان يمكنك العثور على هذا العدد الكبير من الماسوشيين في مكان واحد “
“أين ماجهيما ؟“
“تريد مني تمزيق مؤخرتك!”ضغطت داون على الأرض من الغضب، عندما رفعت نصلها ضده.
“إنهم متقدمون ، ويتعرضون للهجوم. لقد أجبت على سؤالك– “
“انتظر!” صرخ “أنا كلاود هوك ، أنا من أخرجكم من السجن! .”
انهار المحكوم عليه على الأرض ، وعيناه متسعتان ومغرقتان في ظلام الأنفاق.
لكن الوقت لا ينتظر أي رجل.
لوح كلاود هوك بلطف بالمذبحة الهادئة في الهواء. أعتقد في نفسه أنه حاد بشكل مخيف. بالكاد شعر بذلك وهو يقتل المحكوم عليهم. هؤلاء الرجال حُكم عليهم بالفشل في اللحظة التي قرروا فيها مهاجمته.
لم يكن لديه حتى الوقت الكافي لتثبيت نفسه قبل أن يتبعه سهم ثانٍ ثم ثالث. أتوا أحدهما على عقب الآخر ، من عتمة الأنفاق. ألقى كلاود هوك بنفسه ، متجنبًا الهجمات بشدة ، وفي النهاية رأى من أين أتوا.
انهار المحكوم عليه على الأرض ، وعيناه متسعتان ومغرقتان في ظلام الأنفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح حلق أحد المدانين بطريقة ما وبدون صوت. سقط على الأرض وارتعاش مع نفاد الحياة منه. ماذا بحق الجحيم ؟! كيف لم يكن هناك صوت على الإطلاق؟
“عائلة أومبرا ليست بارزة جدًا في سكايكلود ، لكن لديهم قدرات غير شائعة جدًا. لقد قتلت واحدًا منهم ، لا أعتقد أنهم سوف يغفرون لك أبدًا .” عبست عندما علمت بما حدث “لقد رأيت ما يمكن أن يفعله أطلس. عائلة أومبرا ليست عائلة يجب العبث معها .”
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح حلق أحد المدانين بطريقة ما وبدون صوت. سقط على الأرض وارتعاش مع نفاد الحياة منه. ماذا بحق الجحيم ؟! كيف لم يكن هناك صوت على الإطلاق؟
لم يكن لديه حتى الوقت الكافي لتثبيت نفسه قبل أن يتبعه سهم ثانٍ ثم ثالث. أتوا أحدهما على عقب الآخر ، من عتمة الأنفاق. ألقى كلاود هوك بنفسه ، متجنبًا الهجمات بشدة ، وفي النهاية رأى من أين أتوا.
“أين ماجهيما ؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
