تمزيق الدماغ
اندفع كلاود هوك خلف صخرة كبيرة لحماية نفسه. ألقى بعباءة التخفي الممزقة فوقه لصد عاصفة الهواء الحار. تدلى شعره الشعر المحترق بينما تغرقه الحرارة.
ووش! ووش!
هذا الوحش بالتأكيد … فريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وقت للتفكير. ماجميسا تتقدم نحوهم.
امتلك عدة أكياس في قاعدة فمه مما سمح له بامتصاص النار من البيئة المحيطة. لكن النار خرجت أقوى بكثير مما كانت عليه في الخارج ، لذلك هناك شيء ما في الداخل يمنحه مزيدًا من القوة. بعض الأعضاء التي تخزن قوة متفجرة ، عندما تُقترن بالنار ، أعطت هذا المخلوق هجوماً رهيباً.
ومع ذل جسده كله تصدع وانبعثت منه الدخان. كانت بشرته شديدة السخونة وشعر كلاود هوك وكأنه واقف بجانب فرن لهب. لقد كان عرضًا قويًا لنوع الحرارة التي تبصقها هذه الدودة. حتى رجال القبائل الآخرين لم يكن بإمكانهم النجاة من انفجار مباشر كهذا. بفضل تدريبه ، الفحم هو الوحيد المجهز للنجاة من غضب ماجميسا. اللحم العادي مثل كلاود هوك يمكن تفحيمه في ثوان.
لم يشهد كلاود هوك أي شيء مثله من قبل.
كانت عيون الفحم على ماجميسا ، الذي تحول رأسه إلى فوضى من اللحم الفاسد. تمايل جسده الضخم وارتعاش عندما وصل إلى نهايته. لا يصدق أن شخص واحد يمكن أن يكون لديه الكثير من القوة. مشاهدة هذا السهم وهو يطمس الإله شيئًا لم يكن ليتخيله في أعنف أحلامه. عاد إلى كلاود هوك ، مدركًا أن لحمه الخارجي الضعيف لا يمكنه تحمل النيران. استولى عليه الخوف عندما–
كيف يمكن لوحش من لحم وعظام أن يتحور بهذه الطريقة؟ إلى النقطة التي ينفث فيها النار؟ من الصعب تصديق ذلك.
ارتجف جسد ماجميسا وألوت الجثة ماجميسا كما لو كانت تحاول النهوض ، وهو مشهد جعل وجه كلاود هوك على الفور شاحبًا. تحولت أدمغة هذا الشيء اللعين إلى هريسة! كيف ظل حياً؟!
كان رجال القبائل محميون من الحرارة الشديدة بجلدهم الصخري ، لكن حتى ذلك له حدود. أدى الانفجار المفاجئ للنار والحرارة من الدودة إلى اشتعال العديد منهم. حمى الفحم وجهه بيده ، ورأسه منحني حاول الاقتراب. عندما ضربه تيار النار المستمر ، بدأ جلد الفحم يتوهج من شدة الحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمع حجر الطور عندما تم استدعاؤه للحياة. سكب كلاود هوك معظم طاقته النفسية واستمد الميراث من الحجر لتعزيز هجومه. بحلول الوقت الذي تم فيه سحب الخيط بالكامل ، دارت عاصفة من القوة حوله. لقد كان أقوى هجوم يمكن أن يجمعه كلاود هوك ، وهو ما يكفي لقتل صائد شياطين مخضرم في طلقة واحدة. لقد وجهه نحو ماجميسا المتفحم والمصاب.
بوم!
أسقط كلاود هوك سلاح الصواريخ واستبدله بقوس. ببطء سحب الخيط.
لكم الفحم جانب ماجميسا المدرع بسرعة عالية. ترنحت الدودة للخلف وبصقت تيار النار المتبقي في الهواء وهي تتدحرج.
من الواضح لـ كلاود هوك أن القوة الغاشمة وحدها لن تقتل هذا الوحش. كان كبيراً وصلباً جدًا. لم يستطع أي من أسلحتهم قطع الدرع ، وحتى الحمم البركانية عديمة الفائدة. إذا كان رجال القبائل يخططون لضربه حتى الموت ، فلن يتمكن من حساب عدد الأشهر التي سيستغرقها ذلك.
تبعها أقوى محارب من قبيلة البركان بقبضة يده – يد أكبر من جمجمة رجل عادي – وضربها في رأس ماجميسا. لكمة من المتحور ستكسر دفاعات العديد من المقاتلين، وضد الدودة جعلت الضربة جسدها كله يرتجف. تشققت الصخور البركانية من الضغط.
تلا ذلك انفجار مكتوم. انتشرت كرة عملاقة من اللهب من فم ماجميسا جنبًا إلى جنب مع طوفان من اللحم المتفحم والدم. تراجعت وصرخت من الألم ثم ألتوت على الأرض الصخرية. حدق رجال القبائل في ذهول مما شاهدوه. كان كلاود هوك أيضًا مندهشًا وسعيدًا بمدى فعالية الهجوم. لقد تجاوز درع الحشرة الذي لا يمكن اختراقه من خلال الاستفادة من سلسلة الظروف.
لم يكن انتصاراً سهلاً. تركت ضربة الفحم القليل من الضرر على الرغم من أنها هزت خصمه. أرجحت الدودة رأسها بعد أن تراجعت للخلف واصطدمت بجانب الفحم. تم إرسال المسخ الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار في الهواء ، وضرب الأرض الخشنة وفي النهاية توقف عندما اصطدم بعمود بارز من الحجر البركاني.
اللعنة!
بدأ رجال القبائل الآخرون يفقدون أعصابهم وتشتتهم. أطلق ماجميسا صريرًا وطاردهم.
بناءً على طلب كلاود هوك ، انضم أودبول إلى القتال. ومض جسمه المستدير الصغير ذهابًا وإيابًا حول الدودة ، مضايقاً إياها في كل فرصة. لقد أعطى الفحم فرصة كافية للنهوض والتراجع إلى موقع كلاود هوك . بفضل هيكله الخارجي القوي بشكل لا يصدق ، لم يبدو أنه مصاب بأذى ، على الرغم من القوة وراء هجوم ماجميسا.
بناءً على طلب كلاود هوك ، انضم أودبول إلى القتال. ومض جسمه المستدير الصغير ذهابًا وإيابًا حول الدودة ، مضايقاً إياها في كل فرصة. لقد أعطى الفحم فرصة كافية للنهوض والتراجع إلى موقع كلاود هوك . بفضل هيكله الخارجي القوي بشكل لا يصدق ، لم يبدو أنه مصاب بأذى ، على الرغم من القوة وراء هجوم ماجميسا.
واحدة من الآثار التي سرقها من خزنة النمر المفترس في منطقة مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ. أصبح اسمه عاصفة السماء من بقايا الرياح التي تتلاعب بالهواء كما يشاء ، وتشكل الأعاصير وشفرات الرياح. بطريقة ما تعمل بشكل مشابه لإنجيل الرمال ، على الرغم من أن الإنجيل بالطبع أكثر فاعلية في بيئة فيها الرمال وفيرة. يتطلب صنع الرمل من لا شيء في أماكن أخرى – مثل هذه الجبال – قوة نفسية أكبر بكثير. من ناحية أخرى ، كانت عاصفة السماء بحاجة إلى الهواء فقط ، مما يجعل متطلباته العقلية أقل.
ومع ذل جسده كله تصدع وانبعثت منه الدخان. كانت بشرته شديدة السخونة وشعر كلاود هوك وكأنه واقف بجانب فرن لهب. لقد كان عرضًا قويًا لنوع الحرارة التي تبصقها هذه الدودة. حتى رجال القبائل الآخرين لم يكن بإمكانهم النجاة من انفجار مباشر كهذا. بفضل تدريبه ، الفحم هو الوحيد المجهز للنجاة من غضب ماجميسا. اللحم العادي مثل كلاود هوك يمكن تفحيمه في ثوان.
صدى صوت كلاود هوك عبر الجبل.”أمسكوا به!”
اهتز الفحم ، قلق وفقد الثقة. من الواضح أنه قلل من تقدير ما يمكن أن يفعله ماجميسا ، والآن بعد أن رأى عن كثب ما الدودة قادرة على فعله، انتشر الشك في قلبه. لكنهم هنا الآن ، ولم يكن هناك عودة. يفوزون ، أو سيهلكون.
ولكن هذا نوع من الفرص حيث ستكون قاذفة الصواريخ مفيدة. لا يهم مدى ذكاء هذه الحشرة أو قوتها ، فلا شيء يمكن أن يضاهي التفوق التكنولوجي للإنسانية.
ومع ذلك هناك خطر أكبر ، لأن رجال القبائل الشجعان هؤلاء معظمهم من جيل الشباب. إذا ماتوا جميعًا ، فإن مستقبل شعبهم في خطر. ومع ذلك إذا لم يقتلوا ماجميسا ، فإنها ستأتي سعيًا للانتقام. القرية التي أتوا منها ستشعر بالعواقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاصفة عنيفة اندلعت حولهم!
لم يكن هناك وقت للتفكير. ماجميسا تتقدم نحوهم.
ترجمة : Sadegyptian
لم ينتظر كلاود هوك رد فعل رجال القبائل. أخرج قاذفة صواريخ من مخزنه الداخلي ورفعها باتجاه الحشرة. كانت واحدة من عدة ألعاب جديدة اشتراها من السوق السوداء في منطقة فيشمنونجر بورووڤ. خمن أنه سلاح باحث ، تم إنشاؤه باتباع المخططات القديمة من العصور القديمة. ضد شخص مثل كريمسون وان ، كان الأمر عديم الفائدة بالتأكيد – بعد كل شيء الصواريخ بطيئة نسبيًا. يمكن لصائد الشياطين أن يتفادى الرصاص ، لذا فإن الصاروخ لا يمثل تهديدًا.
كانت عيون الفحم على ماجميسا ، الذي تحول رأسه إلى فوضى من اللحم الفاسد. تمايل جسده الضخم وارتعاش عندما وصل إلى نهايته. لا يصدق أن شخص واحد يمكن أن يكون لديه الكثير من القوة. مشاهدة هذا السهم وهو يطمس الإله شيئًا لم يكن ليتخيله في أعنف أحلامه. عاد إلى كلاود هوك ، مدركًا أن لحمه الخارجي الضعيف لا يمكنه تحمل النيران. استولى عليه الخوف عندما–
ولكن هذا نوع من الفرص حيث ستكون قاذفة الصواريخ مفيدة. لا يهم مدى ذكاء هذه الحشرة أو قوتها ، فلا شيء يمكن أن يضاهي التفوق التكنولوجي للإنسانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقر أودبول مرة أخرى على كتف كلاود هوك .
ماجميسا حاكم هذه السلسلة الجبلية ، وأصبح غاضبًا من الهجوم على منطقته. في منتصف اندفاعه ، شهد تدفق المعدن والنار نحوه. لا تدري الحشرة ماهيتها ، لكنها واثقة من قدرتها على تدميرها ، فتحت فمها وابتلعت الصاروخ في قضمة واحدة.
أسقط كلاود هوك سلاح الصواريخ واستبدله بقوس. ببطء سحب الخيط.
تلا ذلك انفجار مكتوم. انتشرت كرة عملاقة من اللهب من فم ماجميسا جنبًا إلى جنب مع طوفان من اللحم المتفحم والدم. تراجعت وصرخت من الألم ثم ألتوت على الأرض الصخرية. حدق رجال القبائل في ذهول مما شاهدوه. كان كلاود هوك أيضًا مندهشًا وسعيدًا بمدى فعالية الهجوم. لقد تجاوز درع الحشرة الذي لا يمكن اختراقه من خلال الاستفادة من سلسلة الظروف.
صدى صوت كلاود هوك عبر الجبل.”أمسكوا به!”
استقر أودبول مرة أخرى على كتف كلاود هوك .
واحدة من الآثار التي سرقها من خزنة النمر المفترس في منطقة مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ. أصبح اسمه عاصفة السماء من بقايا الرياح التي تتلاعب بالهواء كما يشاء ، وتشكل الأعاصير وشفرات الرياح. بطريقة ما تعمل بشكل مشابه لإنجيل الرمال ، على الرغم من أن الإنجيل بالطبع أكثر فاعلية في بيئة فيها الرمال وفيرة. يتطلب صنع الرمل من لا شيء في أماكن أخرى – مثل هذه الجبال – قوة نفسية أكبر بكثير. من ناحية أخرى ، كانت عاصفة السماء بحاجة إلى الهواء فقط ، مما يجعل متطلباته العقلية أقل.
أثناء ابتلاعها للصاروخ ، فجرت ماجميسا نصف فمها. لكن الوحش أثبت أنه عنيد بشكل غير مألوف. لم يقتله الانفجار ، وفي الواقع كان الوحش أكثر خطورة من أي وقت مضى عندما يجن جنونه. على الرغم من أن فمه قد طُمس ، إلا أنه لم يتراجع. وقف مرة أخرى وجذب المزيد من النيران لهجوم آخر.
لم يكن انتصاراً سهلاً. تركت ضربة الفحم القليل من الضرر على الرغم من أنها هزت خصمه. أرجحت الدودة رأسها بعد أن تراجعت للخلف واصطدمت بجانب الفحم. تم إرسال المسخ الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار في الهواء ، وضرب الأرض الخشنة وفي النهاية توقف عندما اصطدم بعمود بارز من الحجر البركاني.
اللعنة!
اندفع كلاود هوك خلف صخرة كبيرة لحماية نفسه. ألقى بعباءة التخفي الممزقة فوقه لصد عاصفة الهواء الحار. تدلى شعره الشعر المحترق بينما تغرقه الحرارة.
اندفع الفحم كالمجنون للأمام.
من الواضح لـ كلاود هوك أن القوة الغاشمة وحدها لن تقتل هذا الوحش. كان كبيراً وصلباً جدًا. لم يستطع أي من أسلحتهم قطع الدرع ، وحتى الحمم البركانية عديمة الفائدة. إذا كان رجال القبائل يخططون لضربه حتى الموت ، فلن يتمكن من حساب عدد الأشهر التي سيستغرقها ذلك.
كان المتحول الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار عملاقًا ، لكن ارتفاعه لا يعني شيئًا أمام الدودة الضخمة. اصطدم الفحم بإله شعبه الرهيب ، وأمسكه من وسطه ، وحاول ضغطه إلى نصفين. كان التناقض في الحجم أكبر من أن ينجح الفحم ، لكنه منع ماجميسا من الاقتراب أكثر من ذلك. كما كافح الاثنان بقوة ، تشققت الأرض تحتهما وتصدعت.
ومع ذل جسده كله تصدع وانبعثت منه الدخان. كانت بشرته شديدة السخونة وشعر كلاود هوك وكأنه واقف بجانب فرن لهب. لقد كان عرضًا قويًا لنوع الحرارة التي تبصقها هذه الدودة. حتى رجال القبائل الآخرين لم يكن بإمكانهم النجاة من انفجار مباشر كهذا. بفضل تدريبه ، الفحم هو الوحيد المجهز للنجاة من غضب ماجميسا. اللحم العادي مثل كلاود هوك يمكن تفحيمه في ثوان.
كانت حربا جسدية ، كلاهما رفض التراجع.
ماجميسا حاكم هذه السلسلة الجبلية ، وأصبح غاضبًا من الهجوم على منطقته. في منتصف اندفاعه ، شهد تدفق المعدن والنار نحوه. لا تدري الحشرة ماهيتها ، لكنها واثقة من قدرتها على تدميرها ، فتحت فمها وابتلعت الصاروخ في قضمة واحدة.
أخيرًا قفز رجال القبائل الآخرون لمساعدة الفحم. حاصروا ماجميسا وبدأوا في مهاجمتها من عدة جوانب.
لكن ألسنة اللهب التي اندلعت في ماجميسا قبل زوالها لم تبدد. اصطدموا بمكان كلاود هوك بقوة ، ولفوه في لهيب أكثر سخونة من الحجر السائل.
علق المخلوق المتحول ومهاجميه المتحولون في صراع ، أحدهم البشر والآخر ووحش. مع كل ترنح في جسدها ، كانت ماجميسا ترسل رجال القبائل وهم يطيرون في الهواء. بالعودة موجة بعد موجة للهجوم ، تمكنوا فقط من تخويف الوحش ولكنهم لم يخترقوا جسده.
ووش! ووش!
من الواضح لـ كلاود هوك أن القوة الغاشمة وحدها لن تقتل هذا الوحش. كان كبيراً وصلباً جدًا. لم يستطع أي من أسلحتهم قطع الدرع ، وحتى الحمم البركانية عديمة الفائدة. إذا كان رجال القبائل يخططون لضربه حتى الموت ، فلن يتمكن من حساب عدد الأشهر التي سيستغرقها ذلك.
كانت عيون الفحم على ماجميسا ، الذي تحول رأسه إلى فوضى من اللحم الفاسد. تمايل جسده الضخم وارتعاش عندما وصل إلى نهايته. لا يصدق أن شخص واحد يمكن أن يكون لديه الكثير من القوة. مشاهدة هذا السهم وهو يطمس الإله شيئًا لم يكن ليتخيله في أعنف أحلامه. عاد إلى كلاود هوك ، مدركًا أن لحمه الخارجي الضعيف لا يمكنه تحمل النيران. استولى عليه الخوف عندما–
أسقط كلاود هوك سلاح الصواريخ واستبدله بقوس. ببطء سحب الخيط.
ووش! ووش!
لمع حجر الطور عندما تم استدعاؤه للحياة. سكب كلاود هوك معظم طاقته النفسية واستمد الميراث من الحجر لتعزيز هجومه. بحلول الوقت الذي تم فيه سحب الخيط بالكامل ، دارت عاصفة من القوة حوله. لقد كان أقوى هجوم يمكن أن يجمعه كلاود هوك ، وهو ما يكفي لقتل صائد شياطين مخضرم في طلقة واحدة. لقد وجهه نحو ماجميسا المتفحم والمصاب.
ولكن هذا نوع من الفرص حيث ستكون قاذفة الصواريخ مفيدة. لا يهم مدى ذكاء هذه الحشرة أو قوتها ، فلا شيء يمكن أن يضاهي التفوق التكنولوجي للإنسانية.
كان كلاود هوك متأكدًا من أن هذا الوحش ، مثله مثل أي حيوان آخر ، لا يمكنه الاستمرار في القتال إذا فجر رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن أن يشعر الفحم بتجميع القوة. ماجميسا ، مخلوق لديه عمر طويل، شعر به أيضًا بالتأكيد. أصبح نضالها ضد رجال القبائل أكثر حدة ، مما دفعهم إلى الجانب. وفي الوقت نفسه ، أرجح ماجميسا رأسه الهائل من جانب إلى آخر لتتخلص من سهم كلاود هوك .
يمكن أن يشعر الفحم بتجميع القوة. ماجميسا ، مخلوق لديه عمر طويل، شعر به أيضًا بالتأكيد. أصبح نضالها ضد رجال القبائل أكثر حدة ، مما دفعهم إلى الجانب. وفي الوقت نفسه ، أرجح ماجميسا رأسه الهائل من جانب إلى آخر لتتخلص من سهم كلاود هوك .
صدى صوت كلاود هوك عبر الجبل.”أمسكوا به!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجال القبائل محميون من الحرارة الشديدة بجلدهم الصخري ، لكن حتى ذلك له حدود. أدى الانفجار المفاجئ للنار والحرارة من الدودة إلى اشتعال العديد منهم. حمى الفحم وجهه بيده ، ورأسه منحني حاول الاقتراب. عندما ضربه تيار النار المستمر ، بدأ جلد الفحم يتوهج من شدة الحرارة.
حول الفحم قبضته للاستيلاء على النصف العلوي من الدودة. بفضل قوته الهائلة ، تمكن من منعه من التحرك. لم يكن لديه سوى القوة الكافية للاحتفاظ به للحظة ، لكن هذا كل ما يحتاجه كلاود هوك . أحس ماجميسا بالخطر وصدرت صرخة شنيعة من حلقه. مرة أخرى أطلق النار المخزنة بالداخل في عمود من حرارة تذوب الحجر مباشرة باتجاه كلاود هوك . رأى الواردن أن الوقت قد فات للمراوغة ، لكن ذلك كان جيدًا – إذًا وجهاً لوجه! انظر من سيفوز!
ولكن هذا نوع من الفرص حيث ستكون قاذفة الصواريخ مفيدة. لا يهم مدى ذكاء هذه الحشرة أو قوتها ، فلا شيء يمكن أن يضاهي التفوق التكنولوجي للإنسانية.
لم يكن لديه الوقت لتجميع طاقته إلى أقصى حد ، ولكن الوقت قد حان الآن. ترك خيط القوس. طار خط من الضوء وقسم النيران إلى نصفين ثم طار إلى مصدرها.
ارتجف جسد ماجميسا وألوت الجثة ماجميسا كما لو كانت تحاول النهوض ، وهو مشهد جعل وجه كلاود هوك على الفور شاحبًا. تحولت أدمغة هذا الشيء اللعين إلى هريسة! كيف ظل حياً؟!
انطلق سهم الطاقة إلى الأمام بقوة لا تقاوم ، ورن بصوت عالٍ عندما اختفى في الفم المفتوح لـ ماجميسا. ومرة أخرى ، تبع ذلك صوت انفجار غامض جزئيًا ، وتم تفجير رأس الدودة. تناثر وابل من لحم الدودة المتعفن على المنطقة حيث أدت قوة الارتجاج الناتجة إلى تفجير الفحم بعيدًا. بالنسبة لرجال القبائل الآخرين ، من الممكن أن يكون ذلك مميتًا ، لكن بالنسبة له لم يكن أمراً يقلق بشأنه.
ووش! ووش!
لكن ألسنة اللهب التي اندلعت في ماجميسا قبل زوالها لم تبدد. اصطدموا بمكان كلاود هوك بقوة ، ولفوه في لهيب أكثر سخونة من الحجر السائل.
ووش! ووش!
كانت عيون الفحم على ماجميسا ، الذي تحول رأسه إلى فوضى من اللحم الفاسد. تمايل جسده الضخم وارتعاش عندما وصل إلى نهايته. لا يصدق أن شخص واحد يمكن أن يكون لديه الكثير من القوة. مشاهدة هذا السهم وهو يطمس الإله شيئًا لم يكن ليتخيله في أعنف أحلامه. عاد إلى كلاود هوك ، مدركًا أن لحمه الخارجي الضعيف لا يمكنه تحمل النيران. استولى عليه الخوف عندما–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقر أودبول مرة أخرى على كتف كلاود هوك .
ووش! ووش!
يمكن أن يشعر الفحم بتجميع القوة. ماجميسا ، مخلوق لديه عمر طويل، شعر به أيضًا بالتأكيد. أصبح نضالها ضد رجال القبائل أكثر حدة ، مما دفعهم إلى الجانب. وفي الوقت نفسه ، أرجح ماجميسا رأسه الهائل من جانب إلى آخر لتتخلص من سهم كلاود هوك .
عاصفة عنيفة اندلعت حولهم!
ارتجف جسد ماجميسا وألوت الجثة ماجميسا كما لو كانت تحاول النهوض ، وهو مشهد جعل وجه كلاود هوك على الفور شاحبًا. تحولت أدمغة هذا الشيء اللعين إلى هريسة! كيف ظل حياً؟!
عاود كلاود هوك الظهور ، محاطًا بمجموعة صغيرة من الأعاصير ذات اللون السماوي. تم سحب النيران المحيطة به مع انتشار الأعاصير إلى الخارج. في النهاية تبددت كل من الرياح واللهب ، ومن الدخان أمكن رؤية كلاود هوك سالماً. كان يمسك بمروحة من اليشم في يد واحدة.
اللعنة!
واحدة من الآثار التي سرقها من خزنة النمر المفترس في منطقة مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ. أصبح اسمه عاصفة السماء من بقايا الرياح التي تتلاعب بالهواء كما يشاء ، وتشكل الأعاصير وشفرات الرياح. بطريقة ما تعمل بشكل مشابه لإنجيل الرمال ، على الرغم من أن الإنجيل بالطبع أكثر فاعلية في بيئة فيها الرمال وفيرة. يتطلب صنع الرمل من لا شيء في أماكن أخرى – مثل هذه الجبال – قوة نفسية أكبر بكثير. من ناحية أخرى ، كانت عاصفة السماء بحاجة إلى الهواء فقط ، مما يجعل متطلباته العقلية أقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وقت للتفكير. ماجميسا تتقدم نحوهم.
لم تكن هذه البقايا الأكثر إثارة ، لكنها بالتأكيد مفيدة لصد الهجمات بعيدة المدى.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أغلق كلاود هوك المروحة وخزنها ، وعندها فقط أتاح لصدره التنفس. لم يكن يعتقد أن “إله البركان” سيكون مثل بهذه الصلابة، لكنهم فازوا. بعد مشاهدة كلاود هوك يدمر إلههم إلى أشلاء ، كان على الفحم أن يذكر نفسه بالتنفس. إذا كان ماجميسا إلهًا ينفث النار ، فماذا من المفترض أن يسمي المخلوق الذي قتله؟
ماجميسا حاكم هذه السلسلة الجبلية ، وأصبح غاضبًا من الهجوم على منطقته. في منتصف اندفاعه ، شهد تدفق المعدن والنار نحوه. لا تدري الحشرة ماهيتها ، لكنها واثقة من قدرتها على تدميرها ، فتحت فمها وابتلعت الصاروخ في قضمة واحدة.
لم يكن لدى مجموعة الحرب سوى لحظة راحة قبل أن يحدث غير المتوقع.
أسقط كلاود هوك سلاح الصواريخ واستبدله بقوس. ببطء سحب الخيط.
ارتجف جسد ماجميسا وألوت الجثة ماجميسا كما لو كانت تحاول النهوض ، وهو مشهد جعل وجه كلاود هوك على الفور شاحبًا. تحولت أدمغة هذا الشيء اللعين إلى هريسة! كيف ظل حياً؟!
لم تكن هذه البقايا الأكثر إثارة ، لكنها بالتأكيد مفيدة لصد الهجمات بعيدة المدى.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان كلاود هوك متأكدًا من أن هذا الوحش ، مثله مثل أي حيوان آخر ، لا يمكنه الاستمرار في القتال إذا فجر رأسه.
ترجمة : Sadegyptian
ماجميسا حاكم هذه السلسلة الجبلية ، وأصبح غاضبًا من الهجوم على منطقته. في منتصف اندفاعه ، شهد تدفق المعدن والنار نحوه. لا تدري الحشرة ماهيتها ، لكنها واثقة من قدرتها على تدميرها ، فتحت فمها وابتلعت الصاروخ في قضمة واحدة.
اندفع كلاود هوك خلف صخرة كبيرة لحماية نفسه. ألقى بعباءة التخفي الممزقة فوقه لصد عاصفة الهواء الحار. تدلى شعره الشعر المحترق بينما تغرقه الحرارة.
علق المخلوق المتحول ومهاجميه المتحولون في صراع ، أحدهم البشر والآخر ووحش. مع كل ترنح في جسدها ، كانت ماجميسا ترسل رجال القبائل وهم يطيرون في الهواء. بالعودة موجة بعد موجة للهجوم ، تمكنوا فقط من تخويف الوحش ولكنهم لم يخترقوا جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات