الشجرة المعدنية الإلهية
الكتاب السابع ، الفصل 57 – الشجرة المعدنية الإلهية
حدق في الهيكل المعدني المتدفق. لقد كان ضخماً ، وكان لابد من وجود بعض السر في الداخل. تركت الآلهة هذا وراءها وفي وقت ما بعد ذلك اتخذت شكل هذه الشجرة. كان المعدن السائل عبارة عن غلافه ، قويًا ووقائيًا ، ولكنه غير منفّذ للشيطان الأكبر.
بعد نقل بيليال عن بعد بعيدًا عن حلفائه ، نظر كلاود هوك حوله إلى محيطهم الجديد. قدم مشهداً صادماً نفسه.
اهتزت الغرفة بأكملها عندما أدركت الشجرة وجود تهديد. سوف تغزو الإمبراطورية المستبدة عقول بيليال وكلاود هوك.
في الحقيقة ، لقد رأى الاختلافات. كانت إحدى الحلقات خاملة ، وأخرى بطيئة وخافتة. تم نسج الأربعة المتبقية بسهولة وحرقها بالضوء. إذا كان عليه أن يخمن ، فربما تمثل الحلقة المتوقفة مملكة الراعي الإله التي سقطت منذ زمن طويل. لقد فشل سحر المرج وانخفض عدد سكانها. لم يعد الإيمان منتشرًا. على هذا النحو ، لم يتم توفير المزيد من الأرواح وظل الخاتم هادئًا.
كان مختلفًا تمامًا عن المصنع الإلهي لكوكب الغابة. كان من المحتمل أن يكون ملك الشياطين قد قام بتعديله بطريقة ما لأغراضه الخاصة بعد أن تم التخلي عنه. هذا المكان ، مع ذلك ، كان لا يزال صحيحًا في الأصل لاعمال بناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع حريق تلو الآخر في الغرفة ، لكن لم يتم العثور على أي شيء. توقف الشيخ مؤقتًا ، لكن ما يكفي فقط لجمع قوته. لم تتفرق الحرائق ، بل تجمعت في منصات مثل أزهار اللوتس الجهنمية.
إذا لم يكن قد رآه بأم عينيه ، فلن يصدق كلاود هوك أنه حقيقي. علقت المباني غير القياسية المكونة من أشكال هندسية غريبة في الهواء. لم تكن هناك براكين تحت الأرض أو بيئات قاسية ، بل كانت في الحقيقة هادئة وآمنة.
كان في المركز مبنى غريب وجميل. على عكس الهياكل الأخرى البسيطة ، بدا هذا وكأنه شجرة. كان سطحه مكونًا من مادة معدنية تتدفق مثل الماء. كان شكله الخارجي مثل الزجاج الملون ، لكن كان له كتلة ولمعان من المعدن. تحفر جذوره في عمق الأرض وانتشرت فروعه إلى أعلى لتشمل نصف المساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا توجد سفينة ، ولكن عندما نظر كلاود هوك عن قرب رأى شيئًا آخر. من بين أغصان الشجرة السائلة ، كان يرى أشياءً صغيرة تنطلق حولها. كانوا مثل الضفادع الصغيرة ، يتسابقون عبر الهيكل إلى نقطة مركزية.
مهما كانت هذه الشجرة ، كانت تعمل. أحاطت بها ست حلقات ضخمة تدور بسرعة. يبدو أنهم يستمدون الطاقة من الفضاء المحيط قبل نشرها عبر الشجرة نفسها.
تم إنشاء هذه المساحة الكاملة بواسطة الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت كوكب الغابة ، لم ير كلاود هوك شيئًا جميلًا أو كاملًا. يمكنه أن يقول من خلال الطاقة المنبعثة أن الشجرة كانت مركزية لكل شيء. ربما أعتقد أن الحلقات الست المحيطة بها تمثل العوالم الإليسية الست.
لم تكن سفينة الآلهة هنا. كان تفكير بيليال الذي كان يتمنى محكوماً عليه بالفشل منذ البداية. بدلاً من مطاردته ، من الأفضل ترك الشيخ يكتشف الحقيقة بنفسه ويترك تلك الآمال تموت.
في الحقيقة ، لقد رأى الاختلافات. كانت إحدى الحلقات خاملة ، وأخرى بطيئة وخافتة. تم نسج الأربعة المتبقية بسهولة وحرقها بالضوء. إذا كان عليه أن يخمن ، فربما تمثل الحلقة المتوقفة مملكة الراعي الإله التي سقطت منذ زمن طويل. لقد فشل سحر المرج وانخفض عدد سكانها. لم يعد الإيمان منتشرًا. على هذا النحو ، لم يتم توفير المزيد من الأرواح وظل الخاتم هادئًا.
لم يكن بيليال عدوًا عادياً. حتى في ظل الظروف العادية ، لم يكن لدى كلاود هوك ميزة كبيرة. والأسوأ من ذلك ، أن الشيطان وجد طريقة لتعزيز قدراته ، وتقوية كل هجوم بشكل كبير.
كان في المركز مبنى غريب وجميل. على عكس الهياكل الأخرى البسيطة ، بدا هذا وكأنه شجرة. كان سطحه مكونًا من مادة معدنية تتدفق مثل الماء. كان شكله الخارجي مثل الزجاج الملون ، لكن كان له كتلة ولمعان من المعدن. تحفر جذوره في عمق الأرض وانتشرت فروعه إلى أعلى لتشمل نصف المساحة.
أما بالنسبة للحلقة باهتة؟ يجب أن ينتمي هذا إلى سكايكلود. بعد سنوات من الاضطراب والمآسي ، اهتز إيمان مواطني سكايكلود. لم تقدم نفس الطاقة التي كانت توفرها من قبل ، ولكن لا يزال هناك الكثير ممن آمنوا بالآلهة. في الوقت الحالي على الأقل ، قدموا بعض الطاقة للشجرة.
توهجت الحلقات الأربع المتبقية بشكل مشرق. دراغنمير ، برايليوس ، ستورمفورد ، هايمورن. واصلت العوالم الإليسية الأربعة توفير الطاقة للشجرة وكل المصدر من حولها. جمعت هذه المجموعة بلا توقف أرواح الطاقة العقلية للإليسيين الساقطين ، مما أدى إلى ظهور بلورة ضخمة من حولهم.
” هاي الآن ، اهدأ. لا فائدة من قتالي”
يمكن أن يعيش مليار شخص لمدة قرن بواسطة المصدر الذي تشكل الآن. يمكن توفير الغذاء والطاقة وأي شيء يحتاجونه من خلال هذه القوة الغريبة. إذا كانت الآلهة ستصل اليوم فسيكون لديها بالفعل فائض ضخم بالنسبة لما تركوه وراءهم.
بعد نقل بيليال عن بعد بعيدًا عن حلفائه ، نظر كلاود هوك حوله إلى محيطهم الجديد. قدم مشهداً صادماً نفسه.
لكن لم تكن هناك سفينة! وجد كلاود هوك الأمر غريبًا ، أين ذهبت تلك السفينة التي على شكل قطرة بعد أن اصطدمت بالأرض؟ هل يمكن أن تكون قد حولت نفسها إلى الشجرة؟
لكن لم تكن هناك سفينة! وجد كلاود هوك الأمر غريبًا ، أين ذهبت تلك السفينة التي على شكل قطرة بعد أن اصطدمت بالأرض؟ هل يمكن أن تكون قد حولت نفسها إلى الشجرة؟
عندها فقط اهتزت الأرض بشدة كما لو دمرها زلزال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كانت هذه الشجرة ، كانت تعمل. أحاطت بها ست حلقات ضخمة تدور بسرعة. يبدو أنهم يستمدون الطاقة من الفضاء المحيط قبل نشرها عبر الشجرة نفسها.
لا توجد سفينة ، ولكن عندما نظر كلاود هوك عن قرب رأى شيئًا آخر. من بين أغصان الشجرة السائلة ، كان يرى أشياءً صغيرة تنطلق حولها. كانوا مثل الضفادع الصغيرة ، يتسابقون عبر الهيكل إلى نقطة مركزية.
أما بالنسبة للحلقة باهتة؟ يجب أن ينتمي هذا إلى سكايكلود. بعد سنوات من الاضطراب والمآسي ، اهتز إيمان مواطني سكايكلود. لم تقدم نفس الطاقة التي كانت توفرها من قبل ، ولكن لا يزال هناك الكثير ممن آمنوا بالآلهة. في الوقت الحالي على الأقل ، قدموا بعض الطاقة للشجرة.
لم يكن بيليال عدوًا عادياً. حتى في ظل الظروف العادية ، لم يكن لدى كلاود هوك ميزة كبيرة. والأسوأ من ذلك ، أن الشيطان وجد طريقة لتعزيز قدراته ، وتقوية كل هجوم بشكل كبير.
نظر كلاود هوك إلى الشيخ ، “بيليال ، توقعاتك قد خذلتك. لا سفن ولا بوابات. لا سبيل لك الهروب”
كان يعلم أن الأمر يتعلق بأساليب الحرفيين. لم يعرف كلاود هوك الآن القوة التي امتلكها ليجون في أوج ذروته ، ولم يعرف المدى الكامل لسلفه الأسطوري ، ملك الشياطين.
كان وجه بيليال داكنًا مثل مياه المحيط. وفقًا للمعلومات التي جمعها ، كان لابد من وجود طريقة للهروب من هذا الكوكب هنا. كان لا يزال لديه إيمان ، وكان الهروب قريبًا ولم يكن بحاجة إلا للكشف عنه. لكن أولاً ، كان لابد من التعامل مع هذا الإنسان المزعج. دون أن يتحدث ، دفع الشيخ سواعده واستعد للقتال.
” هاي الآن ، اهدأ. لا فائدة من قتالي”
بعبارة أخرى ، كانت قوة بيليال لا حدود لها. يمكنه القتال حتى يتم استنزاف كلاود هوك.
انتهى وقت الهراء. في يد الشيطان اليمنى ، قفزت كرة من النار السوداء إلى الحياة. استدعى في يمينه سيفاً مشتعلاً من الجزع. دفعه إلى الأمام ، والحرائق تختنق مثل شلال ينفجر ويغلف كلاود هوك.
تحت كوكب الغابة ، لم ير كلاود هوك شيئًا جميلًا أو كاملًا. يمكنه أن يقول من خلال الطاقة المنبعثة أن الشجرة كانت مركزية لكل شيء. ربما أعتقد أن الحلقات الست المحيطة بها تمثل العوالم الإليسية الست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن بيليال عدوًا عادياً. حتى في ظل الظروف العادية ، لم يكن لدى كلاود هوك ميزة كبيرة. والأسوأ من ذلك ، أن الشيطان وجد طريقة لتعزيز قدراته ، وتقوية كل هجوم بشكل كبير.
شاهد كلاود هوك المشهد الغريب حيث استخدمهم بيليال للتسابق عبر الغرفة. عندما جدد هجومه ، انطلقت الأزهار مثل الثعابين النارية. لقد لفوا حول بيليال بشكل وقائي ، يستطيعون الهجوم كل ما اقترب.
ولكن إذا لم يستطع منعه مباشرة ، فما الذي يمنع كلاود هوك من المراوغة؟
” هاي الآن ، اهدأ. لا فائدة من قتالي”
في الحقيقة ، لقد رأى الاختلافات. كانت إحدى الحلقات خاملة ، وأخرى بطيئة وخافتة. تم نسج الأربعة المتبقية بسهولة وحرقها بالضوء. إذا كان عليه أن يخمن ، فربما تمثل الحلقة المتوقفة مملكة الراعي الإله التي سقطت منذ زمن طويل. لقد فشل سحر المرج وانخفض عدد سكانها. لم يعد الإيمان منتشرًا. على هذا النحو ، لم يتم توفير المزيد من الأرواح وظل الخاتم هادئًا.
لم يكن خليفة ملك الشياطين مغرورًا أحمقًا وشابًا عديم الخبرة. لم يكن يعرف الكثير عن قوى بيليال ، لكنه كان يعرف موهبته. بصفته حرفيًا ، سيكون للشيخ كل أنواع الآثار والفوائد التي قدموها. حتى يعرف المزيد ، كان عليه توخي الحذر.
كانت ساحتهم فريدة من نوعها. إن القوة العقلية المتبلورة أحاطت بهم مثل الخرز الروحي ، ولكن من أجل التمييز ، المصدر لم يكن نقيًا. لقد كان مزيجًا من الطاقة النفسية و الأرواح الإنسانية. لم يكن لدى الجنس البشري أي وسيلة للاستفادة منه.
لم تكن سفينة الآلهة هنا. كان تفكير بيليال الذي كان يتمنى محكوماً عليه بالفشل منذ البداية. بدلاً من مطاردته ، من الأفضل ترك الشيخ يكتشف الحقيقة بنفسه ويترك تلك الآمال تموت.
من ناحية أخرى ، قام بيليال بإنشاء فرن خاص للبقايا. الفرن ابتلع الطاقات المحيطة وحوله إلى طاقة قابلة للاستخدام. تم تحسين المصدر إلى قوة عقلية يمكن الوصول إليها ليستخدمها الشيطان.
”دخلاء! موتوا!”
” هاي الآن ، اهدأ. لا فائدة من قتالي”
بعبارة أخرى ، كانت قوة بيليال لا حدود لها. يمكنه القتال حتى يتم استنزاف كلاود هوك.
كانت ساحتهم فريدة من نوعها. إن القوة العقلية المتبلورة أحاطت بهم مثل الخرز الروحي ، ولكن من أجل التمييز ، المصدر لم يكن نقيًا. لقد كان مزيجًا من الطاقة النفسية و الأرواح الإنسانية. لم يكن لدى الجنس البشري أي وسيلة للاستفادة منه.
أمسك بيليال بالورقة الرابحة ولم يكن كلاود هوك غبيًا بما يكفي لخوض حرب استنزاف. استخدم قواه المكانية الخالصة لتجنب الهجمات لأنه كان كل ما يمكنه فعله. إذا لم يستطع هزيمة عدوه بالقوة الغاشمة ، فربما يمكنه الفوز من خلال خفة الحركة.
عندها فقط اهتزت الأرض بشدة كما لو دمرها زلزال.
اندلع حريق تلو الآخر في الغرفة ، لكن لم يتم العثور على أي شيء. توقف الشيخ مؤقتًا ، لكن ما يكفي فقط لجمع قوته. لم تتفرق الحرائق ، بل تجمعت في منصات مثل أزهار اللوتس الجهنمية.
عندها فقط اهتزت الأرض بشدة كما لو دمرها زلزال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهد كلاود هوك المشهد الغريب حيث استخدمهم بيليال للتسابق عبر الغرفة. عندما جدد هجومه ، انطلقت الأزهار مثل الثعابين النارية. لقد لفوا حول بيليال بشكل وقائي ، يستطيعون الهجوم كل ما اقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن كلاود هوك متأكدًا من كيفية الرد على التهديد الجديد. وفي الوقت نفسه ، قام بيليال بتنشيط العديد من الآثار الأخرى. ظهرت أجنحة ضخمة داكنة من ظهره زادت من سرعته أكثر من عشرة أضعاف. تجاهل كلاود هوك المجمد في موقع دفاعي ، تسابق مباشرة لقلب البذرة.
إذا لم يكن قد رآه بأم عينيه ، فلن يصدق كلاود هوك أنه حقيقي. علقت المباني غير القياسية المكونة من أشكال هندسية غريبة في الهواء. لم تكن هناك براكين تحت الأرض أو بيئات قاسية ، بل كانت في الحقيقة هادئة وآمنة.
فكر كلاود هوك بمحاولة منعه لكنه تراجع. لم يستطع الوقوف في طريق الشيطان بغض النظر ، خصوصاً في حالته ، لكن هذا لا يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت عدة أقراص معدنية ونزلت على السحر. تشبثوا بسطح الشجرة. قام بيليال بتنشيط آثاره ليجعلها تندمج معًا وتنسحب ، مما أدى إلى فجوة في دفاعات الشجرة.
لم تكن سفينة الآلهة هنا. كان تفكير بيليال الذي كان يتمنى محكوماً عليه بالفشل منذ البداية. بدلاً من مطاردته ، من الأفضل ترك الشيخ يكتشف الحقيقة بنفسه ويترك تلك الآمال تموت.
فكر كلاود هوك بمحاولة منعه لكنه تراجع. لم يستطع الوقوف في طريق الشيطان بغض النظر ، خصوصاً في حالته ، لكن هذا لا يهم.
رقصت تحت أقدام الشيطان العشرات من اللهب. زوج من الأجنحة الضخمة ضربت بقوة ، ودفعته إلى الأمام. في يده اليسرى ، استمر الفرن المظلم في بصق النيران ، بينما كان يلوح بشدة بسيف اللهب في يمينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كصورة رمزية للدمار صعد إلى مظلة الشجرة الإلهية. كانت القوة التي انهارت منه خانقة ولا يمكن تصورها. كانت هذه قوة شيخ شيطان – قوة حقيقية ورهيبة. لا أحد التقى به كلاود هوك حتى الآن – لا أركتوروس ، أو يهوذا ، أو حتى ليجون – يمكن أن يضاهي بيليال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كانت هذه الشجرة ، كانت تعمل. أحاطت بها ست حلقات ضخمة تدور بسرعة. يبدو أنهم يستمدون الطاقة من الفضاء المحيط قبل نشرها عبر الشجرة نفسها.
كان يعلم أن الأمر يتعلق بأساليب الحرفيين. لم يعرف كلاود هوك الآن القوة التي امتلكها ليجون في أوج ذروته ، ولم يعرف المدى الكامل لسلفه الأسطوري ، ملك الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بيليال في حيرة من أمره. كان أعظم حرفي لشعبه ، لذلك كانت عينه ثاقبة. كان لابد أن تكون هذه هي الأداة التي استخدمتها الآلهة للهروب من الكوكب ، لكنه لم ير أي مؤشر على صحة ذلك. كيف يمكن لذلك أن يحدث؟ كان تفكيره خاطئاً؟
حدق في الهيكل المعدني المتدفق. لقد كان ضخماً ، وكان لابد من وجود بعض السر في الداخل. تركت الآلهة هذا وراءها وفي وقت ما بعد ذلك اتخذت شكل هذه الشجرة. كان المعدن السائل عبارة عن غلافه ، قويًا ووقائيًا ، ولكنه غير منفّذ للشيطان الأكبر.
شاهد كلاود هوك المشهد الغريب حيث استخدمهم بيليال للتسابق عبر الغرفة. عندما جدد هجومه ، انطلقت الأزهار مثل الثعابين النارية. لقد لفوا حول بيليال بشكل وقائي ، يستطيعون الهجوم كل ما اقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقصت تحت أقدام الشيطان العشرات من اللهب. زوج من الأجنحة الضخمة ضربت بقوة ، ودفعته إلى الأمام. في يده اليسرى ، استمر الفرن المظلم في بصق النيران ، بينما كان يلوح بشدة بسيف اللهب في يمينه.
ظهرت عدة أقراص معدنية ونزلت على السحر. تشبثوا بسطح الشجرة. قام بيليال بتنشيط آثاره ليجعلها تندمج معًا وتنسحب ، مما أدى إلى فجوة في دفاعات الشجرة.
لكن لم تكن هناك سفينة! وجد كلاود هوك الأمر غريبًا ، أين ذهبت تلك السفينة التي على شكل قطرة بعد أن اصطدمت بالأرض؟ هل يمكن أن تكون قد حولت نفسها إلى الشجرة؟
عندها فقط اهتزت الأرض بشدة كما لو دمرها زلزال.
تم إنشاء هذه المساحة الكاملة بواسطة الشجرة.
كصورة رمزية للدمار صعد إلى مظلة الشجرة الإلهية. كانت القوة التي انهارت منه خانقة ولا يمكن تصورها. كانت هذه قوة شيخ شيطان – قوة حقيقية ورهيبة. لا أحد التقى به كلاود هوك حتى الآن – لا أركتوروس ، أو يهوذا ، أو حتى ليجون – يمكن أن يضاهي بيليال.
اهتزت الغرفة بأكملها عندما أدركت الشجرة وجود تهديد. سوف تغزو الإمبراطورية المستبدة عقول بيليال وكلاود هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن خليفة ملك الشياطين مغرورًا أحمقًا وشابًا عديم الخبرة. لم يكن يعرف الكثير عن قوى بيليال ، لكنه كان يعرف موهبته. بصفته حرفيًا ، سيكون للشيخ كل أنواع الآثار والفوائد التي قدموها. حتى يعرف المزيد ، كان عليه توخي الحذر.
”دخلاء! موتوا!”
من ناحية أخرى ، قام بيليال بإنشاء فرن خاص للبقايا. الفرن ابتلع الطاقات المحيطة وحوله إلى طاقة قابلة للاستخدام. تم تحسين المصدر إلى قوة عقلية يمكن الوصول إليها ليستخدمها الشيطان.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
كصورة رمزية للدمار صعد إلى مظلة الشجرة الإلهية. كانت القوة التي انهارت منه خانقة ولا يمكن تصورها. كانت هذه قوة شيخ شيطان – قوة حقيقية ورهيبة. لا أحد التقى به كلاود هوك حتى الآن – لا أركتوروس ، أو يهوذا ، أو حتى ليجون – يمكن أن يضاهي بيليال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
