كتيبة الكناسين
الكتاب الأول – الفصل 22
‘ ماذا كان هذا الصوت؟ ، لماذا بدى مألوفاً جداً؟ ‘ لم يستطع كلاود هوك إلا التفكير في الشعور المماثل والغريب الذي عاشه في ذلك الممر تحت الأرض.
ارتفعت شمس الصباح ببطء أعلى فأعلى وأطلقت حرارة شديدة على العالم.
عُرفت هذه المخلوقات بإسم مشاة الكناسون وعملوا كقوة مشاة متوسطة لكتائب الكناسين!.
انتشر ضوء الشمس عبر الأراضي القاحلة في الصحراء لينير وجوه محاربي مخفر بلاك فلاج ويغمرهم في ضوء ناري يشبه الدم.
كيف يمكن بحق الجحيم أن يتسلح الكناسون بالسلحة؟!.
حتى عندما كان ضوء الشمس ساطعًا لدرجة أن حراس البؤرة الاستيطانية بالكاد يستطيعون رؤيته ، استمروا في التحديق بينما اقتربت الكتيبة منهم أكثر فأكثر.
لن يكون قادرًا على وصف هذا الصوت لأي شخص ، لم يكن شيئًا سمعه بأذنيه.
لقد كانوا الحيوانات المفترسة الحقيقية للصحاري وجراد الأراضي القاحلة والكائنات الأكثر رعباً وسيئة السمعة التي تتواجد في الأراضي القاحلة!.
كان هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من المتحولين الذين كانوا مذهلين بشكل خاص.
كان الكناسون سعداء بالتجول حول النفايات ومهاجمة القوافل والوحدات ، لكنهم عادة لم يجرؤوا على شن هجمات مباشرة ضد أماكن كبيرة مثل مخفر بلاك فلاج.
قطع رقبة الثور بضربة واحدة من سيفه وعندها فقط انتهى هياج الوحش المجنون.
كان عدد سكان مخفر بلاك فلاج أكثر من عشرة آلاف بعد كل شيء ، وكان به الآلاف من الرجال القادرين على القتال.
الكتاب الأول – الفصل 22
بدون شك كان من الصعب على الكناسين قتالهم.
“اللعنة!”
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
“تباً لي ، شيء جيد أننا انسحبنا ، لو لم نفعل ذلك لكان هؤلاء الأغبياء سيقحمون قرونهم في مؤخراتنا أيضًا “.
كانت موجة الوحش الكارثية قد انتهت لتوها مما أدى إلى أختراقات متعددة للحواجز وخسائر فادحة للمدافعين عن الموقع الاستيطاني وجميعهم منهكون.
تسببت النيران المشتعلة خلفهم في فقدانهم لـ السيطرة تمامًا واندفعوا مباشرة نحو الحراس داخل البؤرة الاستيطانية.
كان هذا ضعفًا لـ مخفر بلاك فلاج.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
إذا كانت كتيبة الكناسين مصممين على تدمير مخفر بلاك فلاج ، فقد كانت هذه بالفعل أفضل فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليهم ” صرخ النقيب جريزلي من فرقة النخبة بغضب “تراجعوا!”.
حتى أفراد مثل ماد دوج و سليفوكس كانت وجوههم ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون خوذات معدنية ثقيلة ودروع معدنية سميكة مما يجعلهم يبدون وكأنهم علب معدنية عملاقة.
كانت كتيبة الكناسين خطيرين مثل موجة الوحش ولكن كان هناك فرق.
ترجمة : Sadegyptian
قد تكون موجات الوحش وحشية ، لكنها في النهاية لم تكن أكثر من مجموعة من الوحوش الحمقاء.
ارتجف كلاود هوك فجأة.
ومع ذلك كتائب الكناسين تم تشكيلها من قبل المسوخ البشري.
“هذا سئ ، ليس لدي أي رؤية! “
لم يكن المسوخ بالضرورة أغبياء.
لكن للأسف جعلت العاصفة الرملية ذلك صعباً ، حتى أن صوته ببساطة لا يمكن سماعه.
كان بعضهم أذكياء جدًا وغالبًا ما يتم إعطاء الأذكياء أدوارًا قيادية.
“لماذا هناك رياح ؟!”
سوف يساعدون في تشكيل الدروع أو صنع الأسلحة أو ترويض الوحوش أو قيادة المركبات أو حتى أستعمال الأسلحة النارية.
كانت كتيبة الكناسين خطيرين مثل موجة الوحش ولكن كان هناك فرق.
كان لكتائب الكناسين تكتيكاتهم العسكرية الخاصة.
في غضون دقائق قليلة فقط كانت جثث الثيران الطافرة ملطخة بالدماء وكانت دفاعات البؤرة الاستيطانية في حالة من الفوضى الكاملة.
لقد فهموا مبادئ المعركة ويمكنهم تحليل نقاط الضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون خوذات معدنية ثقيلة ودروع معدنية سميكة مما يجعلهم يبدون وكأنهم علب معدنية عملاقة.
كان التعامل معهم مختلفًا تمامًا عن التعامل مع موجات الوحوش!.
“اسمعوا أيها المبتدئون ، لا تفعلوا شيئًا واحدًا دون أوامر ” بدأ سليفوكس ببطء في تحميل الرصاص في مسدساته.
كانت كتيبة الكناسين خطيرين مثل موجة الوحش ولكن كان هناك فرق.
“لم أسمع قط عن كتيبة كناسين كبيرة كهذه تعمل في هذه المنطقة ، هناك شيء مريب يحدث هنا“.
في هذا العصر كانت الأشعة فوق البنفسجية ثقيلة جدًا لدرجة أنها يمكن أن تسبب العمى تقريبًا.
في هذا العصر كانت الأشعة فوق البنفسجية ثقيلة جدًا لدرجة أنها يمكن أن تسبب العمى تقريبًا.
في غضون دقائق قليلة فقط كانت جثث الثيران الطافرة ملطخة بالدماء وكانت دفاعات البؤرة الاستيطانية في حالة من الفوضى الكاملة.
أجبر كلاود هوك على إبقاء عينيه مفتوحتين وهو يحدق في الكتيبة التى تقترب.
هبت الريح في الداخل حاملة معها صوت خطوات الحوافر التي كانت مثل قطرات المطر في عاصفة.
لم يستطع معرفة عدد الأشخاص الموجودين هناك ، لكنه كان يستطيع أن يقول أن هذه كانت بالفعل قوة كبيرة.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
ارتجف كلاود هوك فجأة.
لكن للأسف جعلت العاصفة الرملية ذلك صعباً ، حتى أن صوته ببساطة لا يمكن سماعه.
يمكنه بطريقة ما أن يسمع رنينًا غريبًا من بعيد.
لن يكون قادرًا على وصف هذا الصوت لأي شخص ، لم يكن شيئًا سمعه بأذنيه.
لن يكون قادرًا على وصف هذا الصوت لأي شخص ، لم يكن شيئًا سمعه بأذنيه.
إذا كانت كتيبة الكناسين مصممين على تدمير مخفر بلاك فلاج ، فقد كانت هذه بالفعل أفضل فرصة.
بدلاً من ذلك كان يسمعه بنوع آخر من الإدراك الحسي.
كان هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من المتحولين الذين كانوا مذهلين بشكل خاص.
كان الأمر كما لو أن وترًا غير مرئي لجيتار كان في الهواء أمامه وعندما هبت الرياح حركت الوتر مما أحدث صوتًا خافتًا.
تراجع عشرات من مرتزقة تارتاروس بعشرات الأمتار.
‘ ماذا كان هذا الصوت؟ ، لماذا بدى مألوفاً جداً؟ ‘ لم يستطع كلاود هوك إلا التفكير في الشعور المماثل والغريب الذي عاشه في ذلك الممر تحت الأرض.
يمكن لحراس البؤرة الاستيطانية وفرق النخبة تشكيل الخطوط الأمامية ، لم تكن هناك حاجة لمرتزقة تارتاروس للقتال معهم على هذا الشرف.
لقد تبع هذا الإحساس الغريب حتى وجد في النهاية الحجر الغريب الذي كان يرتديه الآن حول رقبته.
كانت صدورهم وأذرعهم وأفخاذهم مغطاة بالكامل بصفائح فولاذية وكانت أسلحتهم عبارة عن مطرقة حرب عملاقة تزن أكثر من مائتي كيلوغرام.
هل كان لدى هؤلاء الكناسين معدات مماثلة لحجره؟ ، كان ذلك مستحيلاً صحيح؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ضعفًا لـ مخفر بلاك فلاج.
رأى ماد دوج أن وجه كلاود هوك يتحول إلى شاحب وابتسم ابتسامة على وجهه المليء بالندوب بينما كان يدور منجله الأبيض في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصاب الثور البري اثنين منهم طائرين ونطح الثالث ثم رفع حوافره لأعلى وداس الرابع بينما مزقت المسامير الحادة على جسده صدر الخامس.
“إذا كنت خائفًا يا فتى يمكنك الاختباء ورائي ، المبتدئين مثلك ليسوا مجهزين للتعامل مع أعداء مثلهم “.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
”اللعنة! ، متى خفت يوماً! “حارب كلاود هوك بجانب ماد دوج في ذلك النزل ولذا كان قادرًا على قول ذلك دون أي تحفظات.
إذا كانت كتيبة الكناسين مصممين على تدمير مخفر بلاك فلاج ، فقد كانت هذه بالفعل أفضل فرصة.
ومع ذلك ظهرت نظرة رسمية على وجهه.
يمكنه بطريقة ما أن يسمع رنينًا غريبًا من بعيد.
“لكن لدي شعور بأننا لا يجب أن نكون في عجلة من أمرنا ، دعونا لا نكون أول من يتصرف “.
بعد ذلك تراجعت المركبات إلى الخلف بضعة أمتار قبل أن تصطدم بالجدران من جديد مما تسبب في تدمير شبه كامل للمحيط الخارجي للبؤرة الاستيطانية.
لم يحاول كلاود هوك شرح الشعور الغريب الذي كان يشعر به.
“هذا ليس الوقت المناسب للاستمتاع بمحنتهم!” أصبح كلاود هوك حقًا عاجزًا عن الكلام بسبب هذا السمين اللعين “نحن في حالة سيئة حقًا الآن!”.
إذا فعل ذلك فربما يعتقد المرتزقة أنه أصيب بالجنون.
“لماذا هناك رياح ؟!”
ومع ذلك يمكن أن يشعر كلاود هوك حقًا بنوع من الطاقة تهب تجاههم مثل الهندباء في مهب الريح.
الكتاب الأول – الفصل 22
[ المترجم : الهندباء هي ورقة هندباء حمراء وتُعرف في بعض الأحيان باسم الهندباء الحمراء الإيطالية وهي نبات ينمو مثل أوراق الخضروات التي تحتوي على أوراق حمراء ذات عروق بيضاء ، طعمها مر وذو طعم حار يلين عند شيه أو تحميصه ].
حتى عندما كان ضوء الشمس ساطعًا لدرجة أن حراس البؤرة الاستيطانية بالكاد يستطيعون رؤيته ، استمروا في التحديق بينما اقتربت الكتيبة منهم أكثر فأكثر.
كانت الطاقة الغريبة قد أحاطت بالفعل بالمنطقة المحيطة بقاعدتهم وكان لديه شعور سيء للغاية أن شيئًا ما كان على وشك الحدوث لهم.
عُرفت هذه المخلوقات بإسم مشاة الكناسون وعملوا كقوة مشاة متوسطة لكتائب الكناسين!.
هذا النوع من المشاعر ، الإحساس بالخطر المميت ، لم يكن خطأ على الإطلاق!.
بدأ حراس البؤرة الاستيطانية في الصراخ عندما سقطوا على الأرض مع بقاء بعضهم معلقين على أشواك المركبات.
كان لدى سليفوكس أيضًا شعور بأن التواجد في الطليعة كان قرارًا سيئًا.
ارتفعت شمس الصباح ببطء أعلى فأعلى وأطلقت حرارة شديدة على العالم.
أمر المرتزقة على الفور بالانسحاب قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول كلاود هوك شرح الشعور الغريب الذي كان يشعر به.
يمكن لحراس البؤرة الاستيطانية وفرق النخبة تشكيل الخطوط الأمامية ، لم تكن هناك حاجة لمرتزقة تارتاروس للقتال معهم على هذا الشرف.
لم يستطع معرفة عدد الأشخاص الموجودين هناك ، لكنه كان يستطيع أن يقول أن هذه كانت بالفعل قوة كبيرة.
تراجع عشرات من مرتزقة تارتاروس بعشرات الأمتار.
بدأ حراس البؤرة الاستيطانية في الصراخ عندما سقطوا على الأرض مع بقاء بعضهم معلقين على أشواك المركبات.
في هذه اللحظة نشأت عاصفة قوية فجأة جرفت كل الحصى والرمال في الشوارع.
اصطدمت الشاحنات الشرسة المتعددة والمعدلة بشكل كبير بحواجز المدينة مثل المكابش العملاقة!.
كان الأمر أشبه بعاصفة رملية صغيرة هاجمت فجأة البؤرة الاستيطانية مما تسبب في القبض على جميع حراس البؤرة الاستيطانية الذين كانوا يستعدون للقتال.
الآن تمكنوا من اختراق المحيط الخارجي لمخفر بلاك فلاج الأمامي دون الحاجة إلى القتال.
“اللعنة!”
كان الأمر أشبه بعاصفة رملية صغيرة هاجمت فجأة البؤرة الاستيطانية مما تسبب في القبض على جميع حراس البؤرة الاستيطانية الذين كانوا يستعدون للقتال.
“لماذا هناك رياح ؟!”
كان التعامل معهم مختلفًا تمامًا عن التعامل مع موجات الوحوش!.
“هذا سئ ، ليس لدي أي رؤية! “
كانت ثلاثون منهم قصيرين نسبيًا أو نحو ذلك لافتين للنظر بشكل خاص.
على الرغم من أن الطقس في الأراضي القاحلة كان دائمًا سيئًا ، إلا أن توقيت هذه العاصفة الرملية الصغيرة كان مريبًا للغاية.
يمكنه بطريقة ما أن يسمع رنينًا غريبًا من بعيد.
تم إغلاق مجال رؤية الجميع تمامًا مما جعل من المستحيل عليهم رؤية التحركات التي كان أعداؤهم ينفذونها.
[ المترجم : المشاة الثقيلة مثل المقاتلين المتخصصون في التشكيلات الثقيلة التي تقاتل خطوط العدو الرئيسية ، مستعينين بالثقل العددي لتحقيق نصر حاسم ، وكانوا يزودون عادة بأسلحة ودروع ثقيلة تناسب دورهم ].
أما كتيبة الكناسين فقد زادت وتيرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المسوخ قد تحورت بشكل معتدل وكان من الممكن معرفة أنهم كانوا ذات يوم من البشر.
بدأت الأرض ترتجف وبدأت الحجارة في الشوارع تهتز مثل قطرات الزيت والماء في المقلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة عليهم ” صرخ النقيب جريزلي من فرقة النخبة بغضب “تراجعوا!”.
يمكن أن يشعر الجميع أن الخطر يقترب أكثر فأكثر.
إذا فعل ذلك فربما يعتقد المرتزقة أنه أصيب بالجنون.
“انهم هنا!”
صليل!صليل!
“أحذروا ، أحذروا!”
تم اختيار واحد فقط من بين كل عشرة من الكناسين ليصبح أحد المشاة وبالتالي كانوا جميعًا لديهم شخصيات شرسة بشكل خاص.
اصطدمت الشاحنات الشرسة المتعددة والمعدلة بشكل كبير بحواجز المدينة مثل المكابش العملاقة!.
عندما مروا بالقرب من الحراس كانوا مثل مطاحن اللحوم التي تسببت في عاصفة من الأمطار الدموية.
جلجل ، جلجل ، جلجل!.
هبت الريح في الداخل حاملة معها صوت خطوات الحوافر التي كانت مثل قطرات المطر في عاصفة.
اصطدمت الشاحنات الثقيلة بالحواجز مما تسبب في انفجارات تهز الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصاب الثور البري اثنين منهم طائرين ونطح الثالث ثم رفع حوافره لأعلى وداس الرابع بينما مزقت المسامير الحادة على جسده صدر الخامس.
تم إرسال أكياس الرمل المكدسة والصخور الثقيلة إلى أسفل بفعل قوة الاصطدامات العنيفة.
تراجع عشرات من مرتزقة تارتاروس بعشرات الأمتار.
صدم عدد غير قليل من الشاحنات مباشرة عبر الحواجز وسقطت أكياس الرمال وسحقت عددًا لا بأس به من الحراس الذين أصيبوا بالعمى من الرمال.
كانت الطاقة الغريبة قد أحاطت بالفعل بالمنطقة المحيطة بقاعدتهم وكان لديه شعور سيء للغاية أن شيئًا ما كان على وشك الحدوث لهم.
كانت كل مركبة مليئة بالمسامير الحادة.
الآن تمكنوا من اختراق المحيط الخارجي لمخفر بلاك فلاج الأمامي دون الحاجة إلى القتال.
عندما مروا بالقرب من الحراس كانوا مثل مطاحن اللحوم التي تسببت في عاصفة من الأمطار الدموية.
“اللعنة!”
بدأ حراس البؤرة الاستيطانية في الصراخ عندما سقطوا على الأرض مع بقاء بعضهم معلقين على أشواك المركبات.
الآن تمكنوا من اختراق المحيط الخارجي لمخفر بلاك فلاج الأمامي دون الحاجة إلى القتال.
“اللعنة عليهم ” صرخ النقيب جريزلي من فرقة النخبة بغضب “تراجعوا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون خوذات معدنية ثقيلة ودروع معدنية سميكة مما يجعلهم يبدون وكأنهم علب معدنية عملاقة.
لكن للأسف جعلت العاصفة الرملية ذلك صعباً ، حتى أن صوته ببساطة لا يمكن سماعه.
كان أكثر من ثمانين بالمائة من هولاء الكناسين عبارة عن طفرات شديدة التحور وعشرون بالمائة منهم عبارة عن طفرات متوسطة التحور.
في هذه اللحظة أصطدم عدد من هذه المركبات ببعضها البعض مما تسبب في مقتل عشرين محاربًا على الأقل.
في هذا العصر كانت الأشعة فوق البنفسجية ثقيلة جدًا لدرجة أنها يمكن أن تسبب العمى تقريبًا.
بعد ذلك تراجعت المركبات إلى الخلف بضعة أمتار قبل أن تصطدم بالجدران من جديد مما تسبب في تدمير شبه كامل للمحيط الخارجي للبؤرة الاستيطانية.
لم يكن المسوخ بالضرورة أغبياء.
هبت الريح في الداخل حاملة معها صوت خطوات الحوافر التي كانت مثل قطرات المطر في عاصفة.
كان لبعضهم سيوف وبعضهم كان لديهم مطرقة حرب وبعضهم ركب سحالي عملاقة وبعضهم كان يقود مركبات.
أندفع عشرة أو نحو ذلك من الطافرات ذوات القرون المزدوجة كبيرة بالحجم والتي كانت على شكل ثيران تقريبًا إلى البؤرة الاستيطانية.
لكن للأسف جعلت العاصفة الرملية ذلك صعباً ، حتى أن صوته ببساطة لا يمكن سماعه.
كل واحد منهم كان مغطى بصفائح قبيحة من الدروع الحديدية.
لم يستطع معرفة عدد الأشخاص الموجودين هناك ، لكنه كان يستطيع أن يقول أن هذه كانت بالفعل قوة كبيرة.
لم توفر لهم الألواح الحديدية الحماية فحسب ، بل كانت لديهم شفرات ومسامير مثبتة عليها.
كانت كل مركبة مليئة بالمسامير الحادة.
كانت عيون الثيران مغطاة بقطع من القماش الأسود مما منعها من رؤية المكان الذي تتجه إليه ، بينما كانت ذيولها مشتعلة بالنيران.
ومع ذلك ظهرت نظرة رسمية على وجهه.
تسببت النيران المشتعلة خلفهم في فقدانهم لـ السيطرة تمامًا واندفعوا مباشرة نحو الحراس داخل البؤرة الاستيطانية.
تم إغلاق مجال رؤية الجميع تمامًا مما جعل من المستحيل عليهم رؤية التحركات التي كان أعداؤهم ينفذونها.
تم إرسال حراس البؤرة الاستيطانية يحلقون واحدًا تلو الآخر مع تعرض بعضهم للقتل والبعض الآخر يُداس حتى الموت.
لم يتم تجهيز بقية الكناسين بهذا الشكل لكنهم كانوا لا يزالون مجهزين تجهيزًا جيدًا لجيش الأراضي القاحلة.
كانت هذه الوحوش البرية قوية للغاية وكان لديهم أيضًا صفائح حديدية للحماية.
كان أكثر من ثمانين بالمائة من هولاء الكناسين عبارة عن طفرات شديدة التحور وعشرون بالمائة منهم عبارة عن طفرات متوسطة التحور.
لم يكن هناك أي طريقة تمكن أي من حراس القاعدة العاديين من إيقافهم على الإطلاق.
اصطدمت الشاحنات الثقيلة بالحواجز مما تسبب في انفجارات تهز الأرض.
في غضون دقائق قليلة فقط كانت جثث الثيران الطافرة ملطخة بالدماء وكانت دفاعات البؤرة الاستيطانية في حالة من الفوضى الكاملة.
“أحذروا ، أحذروا!”
“اقتلوا هذه الأشياء!”قام عشرة حراس أو نحو ذلك من حراس المواقع الاستيطانية بالصراخ بغضب وهم يتقدمون في انسجام تام تجاه أحد الثيران البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من المشاعر ، الإحساس بالخطر المميت ، لم يكن خطأ على الإطلاق!.
أصاب الثور البري اثنين منهم طائرين ونطح الثالث ثم رفع حوافره لأعلى وداس الرابع بينما مزقت المسامير الحادة على جسده صدر الخامس.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
أما بالنسبة لهجمات الحراس فلا يبدو أن لها تأثيرًا كبيرًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المسوخ قد تحورت بشكل معتدل وكان من الممكن معرفة أنهم كانوا ذات يوم من البشر.
في النهاية كان على الكابتن جريزلي التدخل شخصيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المسوخ قد تحورت بشكل معتدل وكان من الممكن معرفة أنهم كانوا ذات يوم من البشر.
قطع رقبة الثور بضربة واحدة من سيفه وعندها فقط انتهى هياج الوحش المجنون.
“اقتلوا هذه الأشياء!”قام عشرة حراس أو نحو ذلك من حراس المواقع الاستيطانية بالصراخ بغضب وهم يتقدمون في انسجام تام تجاه أحد الثيران البرية.
لم يكن هذا الاندفاع الجامح من الثيران العشرة أو نحو ذلك كافيًا لهزيمة البؤرة الاستيطانية ، لكن كان لها تأثير كبير على دفاعات البؤرة الاستيطانية.
تسببت النيران المشتعلة خلفهم في فقدانهم لـ السيطرة تمامًا واندفعوا مباشرة نحو الحراس داخل البؤرة الاستيطانية.
بغضون ذلك الوقت توقفت بالفعل العاصفة الرملية.
في غضون دقائق قليلة فقط كانت جثث الثيران الطافرة ملطخة بالدماء وكانت دفاعات البؤرة الاستيطانية في حالة من الفوضى الكاملة.
تم منح الكناسين أكثر من الوقت الكافي لاختراق البؤرة الاستيطانية ولذلك أُجبر جميع الجنود على التراجع إلى خط دفاعهم الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ماد دوج أن وجه كلاود هوك يتحول إلى شاحب وابتسم ابتسامة على وجهه المليء بالندوب بينما كان يدور منجله الأبيض في الهواء.
عندما رأى سليفوكس حالة المدافعين اهتزت الدهون على وجهه قليلاً وهو يضحك.
كانت موجة الوحش الكارثية قد انتهت لتوها مما أدى إلى أختراقات متعددة للحواجز وخسائر فادحة للمدافعين عن الموقع الاستيطاني وجميعهم منهكون.
“تباً لي ، شيء جيد أننا انسحبنا ، لو لم نفعل ذلك لكان هؤلاء الأغبياء سيقحمون قرونهم في مؤخراتنا أيضًا “.
هؤلاء لم يكونوا بشرًا على الإطلاق.
“هذا ليس الوقت المناسب للاستمتاع بمحنتهم!” أصبح كلاود هوك حقًا عاجزًا عن الكلام بسبب هذا السمين اللعين “نحن في حالة سيئة حقًا الآن!”.
“هذا ليس الوقت المناسب للاستمتاع بمحنتهم!” أصبح كلاود هوك حقًا عاجزًا عن الكلام بسبب هذا السمين اللعين “نحن في حالة سيئة حقًا الآن!”.
كان هناك عدد من الكناسسين أكثر مما توقعوا في الأصل ، مع أكثر من عشرة من تلك الشاحنات الثقيلة المعدلة.
الكتاب الأول – الفصل 22
حتى أنهم كانوا يمتلكون شاحنتين ضخمتين خلف شاحنات الهجوم بالإضافة إلى عشرات من الدراجات النارية البرية وعشرات من السحالي العملاقة والعديد من الطيور الكبيرة.
الآن تمكنوا من اختراق المحيط الخارجي لمخفر بلاك فلاج الأمامي دون الحاجة إلى القتال.
كم كان عدد الكناسين هناك؟ ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثمائة أو أربعمائة … وكان هذا تقديرًا أولياً!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك كتائب الكناسين تم تشكيلها من قبل المسوخ البشري.
عرف كلاود هوك أن القوة القتالية لا علاقة لها بالأرقام الأولية.
أمر المرتزقة على الفور بالانسحاب قليلاً.
كان هؤلاء الكناسين جميعهم متحولين وحشيين شرسين اجتمعوا معًا لإحداث الفوضى في العالم بشكل جماعي.
قطع رقبة الثور بضربة واحدة من سيفه وعندها فقط انتهى هياج الوحش المجنون.
بالمقارنة مع الكناسين العاديين ، كان لديهم أسلحة أفضل وكانوا أكثر قوة وكانوا خصومًا مخيفين أكثر بكثير!.
ولكن إذا أعتقد المرء أن الميزة الوحيدة التي يتمتع بها الكناس العملاق هي حجمه الكبير ، فسيكون مخطئًا تمامًا.
كان من النادر للغاية أن تظهر كتيبة مكونة من أكثر من ثلاثمائة أو أربعمائة كناس على بعد بضع مئات من الكيلومترات من هذا النطاق.
لن يكون قادرًا على وصف هذا الصوت لأي شخص ، لم يكن شيئًا سمعه بأذنيه.
كانت كتيبة مثل هذه قادرة تمامًا على فرض حصار على موقع استيطاني يبلغ عدد سكانه حوالي عشرة آلاف … وقد ظهروا في اللحظة المناسبة تمامًا عندما كانت قوة ومعنويات البؤرة الاستيطانية لم تتعافى بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المسوخ قد تحورت بشكل معتدل وكان من الممكن معرفة أنهم كانوا ذات يوم من البشر.
الآن تمكنوا من اختراق المحيط الخارجي لمخفر بلاك فلاج الأمامي دون الحاجة إلى القتال.
إذا فعل ذلك فربما يعتقد المرتزقة أنه أصيب بالجنون.
كان الجانبان على بعد حوالي ثلاثمائة متر من بعضهما البعض.
تم اختيار واحد فقط من بين كل عشرة من الكناسين ليصبح أحد المشاة وبالتالي كانوا جميعًا لديهم شخصيات شرسة بشكل خاص.
ظهر كناس غريب المظهر تلو الأخر.
الآن تمكنوا من اختراق المحيط الخارجي لمخفر بلاك فلاج الأمامي دون الحاجة إلى القتال.
كان أكثر من ثمانين بالمائة من هولاء الكناسين عبارة عن طفرات شديدة التحور وعشرون بالمائة منهم عبارة عن طفرات متوسطة التحور.
لن يكون قادرًا على وصف هذا الصوت لأي شخص ، لم يكن شيئًا سمعه بأذنيه.
كان هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من المتحولين الذين كانوا مذهلين بشكل خاص.
أما بالنسبة لفؤوسهم الحربية الثقيلة فقد كانت تلك الأشياء قادرة على قطع أطرافهم بسهولة كما يمكن للمرء أن يقطف زهرة.
كانت وجوههم قبيحة وكانوا بأحجام مختلفة ، لكنهم جميعًا كانوا بطول ثلاثة أمتار على الأقل وحوالي أربعة أضعاف حجم الإنسان العادي.
“لم أسمع قط عن كتيبة كناسين كبيرة كهذه تعمل في هذه المنطقة ، هناك شيء مريب يحدث هنا“.
لم يصدق كلاود هوك أن طفرات مثل هذه يمكن أن توجد ، لولا حقيقة أنه كان يراها بأم عينيه!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال حراس البؤرة الاستيطانية يحلقون واحدًا تلو الآخر مع تعرض بعضهم للقتل والبعض الآخر يُداس حتى الموت.
هذه المخلوقات لا تشبه البشر على الإطلاق ، لم يكونوا أكثر من عملاق يمشي!.
“لم أسمع قط عن كتيبة كناسين كبيرة كهذه تعمل في هذه المنطقة ، هناك شيء مريب يحدث هنا“.
ولكن إذا أعتقد المرء أن الميزة الوحيدة التي يتمتع بها الكناس العملاق هي حجمه الكبير ، فسيكون مخطئًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبر كلاود هوك على إبقاء عينيه مفتوحتين وهو يحدق في الكتيبة التى تقترب.
كانت صدورهم وأذرعهم وأفخاذهم مغطاة بالكامل بصفائح فولاذية وكانت أسلحتهم عبارة عن مطرقة حرب عملاقة تزن أكثر من مائتي كيلوغرام.
“لكن لدي شعور بأننا لا يجب أن نكون في عجلة من أمرنا ، دعونا لا نكون أول من يتصرف “.
هؤلاء لم يكونوا بشرًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال حراس البؤرة الاستيطانية يحلقون واحدًا تلو الآخر مع تعرض بعضهم للقتل والبعض الآخر يُداس حتى الموت.
كانوا حصون متحركة مكسوة بالفولاذ!.
حتى أفراد مثل ماد دوج و سليفوكس كانت وجوههم ثقيلة.
في الأراضي القاحلة كان يشار إلى هذه المسوخ العملاقة عمومًا باسم آكلو لحوم البشر.
إذا كانت كتيبة الكناسين مصممين على تدمير مخفر بلاك فلاج ، فقد كانت هذه بالفعل أفضل فرصة.
امتلك هولاء الكناسون قدرًا لا يمكن فهمه من القوة ، وعندما استخدموا تلك المطرقات الهائلة كان بإمكانهم تدمير حتى العربات المدرعة بضرباتهم.
بدأ حراس البؤرة الاستيطانية في الصراخ عندما سقطوا على الأرض مع بقاء بعضهم معلقين على أشواك المركبات.
يمكن لرجل عادي واحد أن يقاتل بسهولة ضد فرقة مكونة من أكثر من عشرة حراس للبؤرة الاستيطانية … لكن تواجد أكثر من عشرة منهم هنا وكانوا مسلحين حتى النخاع!.
كان التعامل معهم مختلفًا تمامًا عن التعامل مع موجات الوحوش!.
من المؤكد أنهم سيشكلون تهديدًا هائلاً لمخفر بلاك فلاج!.
يمكن لرجل عادي واحد أن يقاتل بسهولة ضد فرقة مكونة من أكثر من عشرة حراس للبؤرة الاستيطانية … لكن تواجد أكثر من عشرة منهم هنا وكانوا مسلحين حتى النخاع!.
صليل!صليل!
كانت كل مركبة مليئة بالمسامير الحادة.
في هذه اللحظة ظهرت مجموعة كبيرة أخرى من الكناسين الذين تم تحويرهم بشدة واصطفوا بترتيب خلفهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ماد دوج أن وجه كلاود هوك يتحول إلى شاحب وابتسم ابتسامة على وجهه المليء بالندوب بينما كان يدور منجله الأبيض في الهواء.
لم يكن هولاء الكناسون عمالقة بشكل مرعب مثل آلو لحوم البشر ، لكنهم كانوا لا يزالون ضخاماً ولديهم بنية عضلية مثل الرجال العاديين وطولهم حوالي مترين.
[ المترجم : المشاة الثقيلة مثل المقاتلين المتخصصون في التشكيلات الثقيلة التي تقاتل خطوط العدو الرئيسية ، مستعينين بالثقل العددي لتحقيق نصر حاسم ، وكانوا يزودون عادة بأسلحة ودروع ثقيلة تناسب دورهم ].
كانوا مجهزين بالكامل بمجموعات من الدروع والخوذات المعدنية ذاتية الصنع وكانوا يحملون دروعًا فولاذية بأذرعهم اليسرى وفؤوس حرب ثقيلة بذراعهم الأيمن.
انتشر ضوء الشمس عبر الأراضي القاحلة في الصحراء لينير وجوه محاربي مخفر بلاك فلاج ويغمرهم في ضوء ناري يشبه الدم.
عُرفت هذه المخلوقات بإسم مشاة الكناسون وعملوا كقوة مشاة متوسطة لكتائب الكناسين!.
حتى أنهم كانوا يمتلكون شاحنتين ضخمتين خلف شاحنات الهجوم بالإضافة إلى عشرات من الدراجات النارية البرية وعشرات من السحالي العملاقة والعديد من الطيور الكبيرة.
تم اختيار واحد فقط من بين كل عشرة من الكناسين ليصبح أحد المشاة وبالتالي كانوا جميعًا لديهم شخصيات شرسة بشكل خاص.
ارتجف كلاود هوك فجأة.
كانوا يرتدون خوذات معدنية ثقيلة ودروع معدنية سميكة مما يجعلهم يبدون وكأنهم علب معدنية عملاقة.
اصطدمت الشاحنات الثقيلة بالحواجز مما تسبب في انفجارات تهز الأرض.
أما بالنسبة لفؤوسهم الحربية الثقيلة فقد كانت تلك الأشياء قادرة على قطع أطرافهم بسهولة كما يمكن للمرء أن يقطف زهرة.
لم يستطع معرفة عدد الأشخاص الموجودين هناك ، لكنه كان يستطيع أن يقول أن هذه كانت بالفعل قوة كبيرة.
لم يتم تجهيز بقية الكناسين بهذا الشكل لكنهم كانوا لا يزالون مجهزين تجهيزًا جيدًا لجيش الأراضي القاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الطقس في الأراضي القاحلة كان دائمًا سيئًا ، إلا أن توقيت هذه العاصفة الرملية الصغيرة كان مريبًا للغاية.
كان لبعضهم سيوف وبعضهم كان لديهم مطرقة حرب وبعضهم ركب سحالي عملاقة وبعضهم كان يقود مركبات.
”اللعنة! ، متى خفت يوماً! “حارب كلاود هوك بجانب ماد دوج في ذلك النزل ولذا كان قادرًا على قول ذلك دون أي تحفظات.
كانت ثلاثون منهم قصيرين نسبيًا أو نحو ذلك لافتين للنظر بشكل خاص.
ارتجف كلاود هوك فجأة.
كانت هذه المسوخ قد تحورت بشكل معتدل وكان من الممكن معرفة أنهم كانوا ذات يوم من البشر.
من المؤكد أنهم سيشكلون تهديدًا هائلاً لمخفر بلاك فلاج!.
تم تجهيز معظمهم بأقواس طويلة وأسلحة نارية وأسلحة أخرى بعيدة المدى.
كانت صدورهم وأذرعهم وأفخاذهم مغطاة بالكامل بصفائح فولاذية وكانت أسلحتهم عبارة عن مطرقة حرب عملاقة تزن أكثر من مائتي كيلوغرام.
شعر كلاود هوك وكأنه رأى شبحًا.
“لماذا هناك رياح ؟!”
كيف يمكن بحق الجحيم أن يتسلح الكناسون بالسلحة؟!.
امتلك هولاء الكناسون قدرًا لا يمكن فهمه من القوة ، وعندما استخدموا تلك المطرقات الهائلة كان بإمكانهم تدمير حتى العربات المدرعة بضرباتهم.
كان لديهم جنود مشاة ثقيلة ، ومشاة متوسطون ، وراكبون ، ورماة ، وتشكيلات ، وتكتيكات قتالية ، ومجموعات كاملة من الأسلحة والعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الطقس في الأراضي القاحلة كان دائمًا سيئًا ، إلا أن توقيت هذه العاصفة الرملية الصغيرة كان مريبًا للغاية.
في الأراضي القاحلة كان هذا في الأساس جيشًا قوياً!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون خوذات معدنية ثقيلة ودروع معدنية سميكة مما يجعلهم يبدون وكأنهم علب معدنية عملاقة.
[ المترجم : المشاة الثقيلة مثل المقاتلين المتخصصون في التشكيلات الثقيلة التي تقاتل خطوط العدو الرئيسية ، مستعينين بالثقل العددي لتحقيق نصر حاسم ، وكانوا يزودون عادة بأسلحة ودروع ثقيلة تناسب دورهم ].
كان هؤلاء الكناسين جميعهم متحولين وحشيين شرسين اجتمعوا معًا لإحداث الفوضى في العالم بشكل جماعي.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لكن للأسف جعلت العاصفة الرملية ذلك صعباً ، حتى أن صوته ببساطة لا يمكن سماعه.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ماد دوج أن وجه كلاود هوك يتحول إلى شاحب وابتسم ابتسامة على وجهه المليء بالندوب بينما كان يدور منجله الأبيض في الهواء.
كانت صدورهم وأذرعهم وأفخاذهم مغطاة بالكامل بصفائح فولاذية وكانت أسلحتهم عبارة عن مطرقة حرب عملاقة تزن أكثر من مائتي كيلوغرام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
