ثلاث كلمات بسيطة
الفصل 17 : ثلاث كلمات بسيطة
النائم بلا شمس …
أغلق عينيه، ثم فتحهما مرة أخرى، على أمل أن تختفي الأحرف الرونية.
***
“من فضلكِ، اذهبي! لو سمحتِ!’
النائم بلا شمس …
ولكن الأحرف الرونية كانت لا تزال هناك، تتألق قليلاً، كما لو كانت تسخر منه.
“الى ماذا تنظر؟” قالت ذلك بدون ذرة من التسلية في صوتها.
العيب: [الضمير المرتاح].
إذا كان بإمكانه قول الحقيقة فقط، فكيف من المفترض أن يخفي اسمه الحقيقي؟ ألن يتمكن أي شخص من تحويله إلى عبد مطيع بمجرد طرح بضعة أسئلة بريئة؟.
وصف العيب: [لا يمكنك الكذب].
يا لها من نعمة!.
حدق ساني في تلك الثلاث كلمات البسيطة، وشعر وكأن هناك هاوية لا قعر لها تتفتح تحت قدميه مباشرة. التعويذة، التي كانت عادةً تافهة مع أوصافها، قررت أن تكون مستقيمة وموجهة بشكل مباشر هذه المرة. كانت هناك ثلاث كلمات فقط. ولم تترك له مجالا للمناورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنزل.
‘لا أستطيع الكذب. لا استطيع الكذب؟ أنا؟ كيف يفترض بي أن أعيش إذا لم أستطع الكذب؟!’
فتح ساني عينيه.
كان بقاء ساني يعتمد على قدرته على خداع الآخرين والتغلب عليهم. وحتى التعويذة نفسها هنأته على غدره! بدون القدرة على الكذب، لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء.
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
ناهيك عن…
كان آمن ومألوف. لم يكن هناك وحوش أو تجار عبيد … حسنًا، رسميًا على الأقل. لم يكن هناك خوف دائم من الموت المعذب.
شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
بالإضافة إلى ذلك، شعر ساني بشعور مدهش. ذهب البرد الذي تسلل إلى عظامه أثناء الكابوس، آخذًا معه كل الألم الذي كان في جسده الجريح . لم تكن أرجله ومعصميه تؤلمانه، وقد نسي ظهره ضربة السوط، ويمكنه حتى أن يتنفس دون أن يشعر بالحواف الحادة لأضلاعه المكسورة التي تتغلغل في رئتيه بشكل أعمق .
إذا كان بإمكانه قول الحقيقة فقط، فكيف من المفترض أن يخفي اسمه الحقيقي؟ ألن يتمكن أي شخص من تحويله إلى عبد مطيع بمجرد طرح بضعة أسئلة بريئة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفراغ الأسود نسج واختفى.
“اللع…”
***
كان ساني على وشك الصراخ واللعنة، ولكن في تلك اللحظة، تحدثت التعويذة مرة أخرى.
كاد الاختفاء المفاجئ للألم، مع الحيوية الجديدة التي تتغلغل جسده، أن تجعل ساني يبكي.
[استيقظ، أيها الضائع من النور!]
أغلق عينيه، ثم فتحهما مرة أخرى، على أمل أن تختفي الأحرف الرونية.
الفراغ الأسود نسج واختفى.
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
فتح ساني عينيه.
“هل انت مستيقظ الان؟“
وتدلى فوقه السقف المدرع لقبو مركز الشرطة. لن يرى أحد ذلك المشهد جميلًا بأي شكل، ولكن بالنسبة له، كان المشهد الأكثر روعة. والآن فقط أدرك مدى افتقاده للعالم الحقيقي.
“السيدة جيت؟ لدي سؤال.”
كان آمن ومألوف. لم يكن هناك وحوش أو تجار عبيد … حسنًا، رسميًا على الأقل. لم يكن هناك خوف دائم من الموت المعذب.
وقفت المرأة الجميلة واقتربت من السرير الطبي . مع تحركات متقنة، بدأت في فك القيود التي ثبتت ساني في مكانه.
كان المنزل.
ولكن بدلاً من ذلك، تحرك فمه من تلقاء نفسه، وقال:
بالإضافة إلى ذلك، شعر ساني بشعور مدهش. ذهب البرد الذي تسلل إلى عظامه أثناء الكابوس، آخذًا معه كل الألم الذي كان في جسده الجريح . لم تكن أرجله ومعصميه تؤلمانه، وقد نسي ظهره ضربة السوط، ويمكنه حتى أن يتنفس دون أن يشعر بالحواف الحادة لأضلاعه المكسورة التي تتغلغل في رئتيه بشكل أعمق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني عدة مرات، كان محرجًا، وسرعان ما توصل إلى عذر. ثم فتح فمه
يا لها من نعمة!.
“بالطبع لا. أنا لست أحمق!”
كاد الاختفاء المفاجئ للألم، مع الحيوية الجديدة التي تتغلغل جسده، أن تجعل ساني يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ارتعد إلى الخلف، ووجهه أحمر مثل سرطان البحر.
‘لقد نجوت حقًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفتونًا، فوت ساني تقريبا حقيقة وجود شارة كتف على الكم الأيسر للمرأة. كان هناك ثلاث نجوم عليه.
نظر ببطء إلى أسفل ثم تجمد،وهو يلهث.
“جيد. دعني أقدم لك نصيحة: لا تقل فقط أي شيء يخطر ببالك. خاصة للفتيات. ليس الأمر وكأنك لم ترَ فتاةً من قبل، أليس كذلك؟“
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفراغ الأسود نسج واختفى.
كان لديها شعر قصير أسود كالغراب وعينان زرقاوان . كانت بشرتها الخالية من العيوب ناعمة ونضرة وبيضاء بياض الثلج. في الواقع، كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها ساني بشخص شاحب مثلها. ومع ذلك، في حين بدا شحوب ساني غريبًا وغير صحي، كان شحوبها جميلًا ولافت للنظر.
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
أراد ساني أن يقول شيئًا مرحًا. وبدلاً من ذلك، نظر إلى السيدة جيت في عينيها مباشرة وابتسم.
حاليا، كانت تمد ذراعيها فوق رأسها، ومن الواضح أنها تشعر بالملل والنعاس. جعل ذلك الوضع النسيج الرقيق للقميص يضيق، مما أدى إلى إبراز ثدييها بالكامل بشكل استفزازي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ببطء إلى أسفل ثم تجمد،وهو يلهث.
مفتونًا، فوت ساني تقريبا حقيقة وجود شارة كتف على الكم الأيسر للمرأة. كان هناك ثلاث نجوم عليه.
“هل انت مستيقظ الان؟“
‘ثلاث نجوم، هاه‘ فكر وهو مشتت.
***
‘ثلاث نجوم تعني صاعد … هاه … نعم. انتظر. صاعد؟! ‘
“اللع…”
ولكن قبل أن يتمكن ساني من استيعاب معنى هذه الكلمة تمامًا، أدرك أن المرأة كانت تحدق به أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يتم وضع سيد للمراقبة؟ أليس … ذلك أدنى من مكانتك؟“
“الى ماذا تنظر؟” قالت ذلك بدون ذرة من التسلية في صوتها.
في هذه الأثناء، قامت المرأة بتنظيف حلقها وعقدت ذراعيها.
رمش ساني عدة مرات، كان محرجًا، وسرعان ما توصل إلى عذر. ثم فتح فمه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
وقال: “ثدييكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يتم وضع سيد للمراقبة؟ أليس … ذلك أدنى من مكانتك؟“
بعد ثانية، اتسعت عيناه في رعب مطلق.
حدقت المرأة به لبضعة ثوان ثم انفجرت في الضحك.
لأنه لم يكن يخطط لقول هذه الكلمات على الإطلاق! تحرك فمه من تلقاء نفسه!.
أعطته جيت نظرة قاتمة.
أغرقت موجة من الرعب عقله فجأة.
أغرقت موجة من الرعب عقله فجأة.
ابتسمت المرأة ببطء وبتوهج خطير في عينيها. ثم، ودون أي تحذير، حركت يدها وصفعت ساني على وجهه.
الفصل 17 : ثلاث كلمات بسيطة
ألتف جسد ساني بأكمله. إذا لم لم توجد القيود التي تمسكه في مكانه، فربما يكون قد طار من السرير. للحظة، حتى أنه رأى النجوم.
حدقت المرأة به لبضعة ثوان ثم انفجرت في الضحك.
ولكن لا يزال من الممكن أن يكون الأمر أكثر صعوبة. صاعدة، امرأة صاعدة! كان من الممكن أن تمزق رأسه بنقرة من إصبعها. لماذا كان عليه أن يسيء إلى شخص بهذه القوة من بين كل الناس؟!.
“حسنًا … . على أي حال، بما أنك مستيقظ – مرحبًا بك مرة أخرى إلى أرض الأحياء. تهانينا على النجاة من الكابوس الأول، أيها النائم بلا شمس“.
في هذه الأثناء، قامت المرأة بتنظيف حلقها وعقدت ذراعيها.
لم يكن ساني راغبًا في فتح فمه، خائفًا من ظهور كل أنواع الحقائق. لكن كانت هناك أشياء كان عليها ببساطة أن تعرفها.
“هل انت مستيقظ الان؟“
لأنه لم يكن يخطط لقول هذه الكلمات على الإطلاق! تحرك فمه من تلقاء نفسه!.
أمسك ساني بخده المخدر وأومأ برأسه بحذر.
النائم بلا شمس.
“جيد. دعني أقدم لك نصيحة: لا تقل فقط أي شيء يخطر ببالك. خاصة للفتيات. ليس الأمر وكأنك لم ترَ فتاةً من قبل، أليس كذلك؟“
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
فكر ساني: ‘شكرا! أنا بالتأكيد لن!’
ناهيك عن…
ولكن بدلاً من ذلك، تحرك فمه من تلقاء نفسه، وقال:
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
“لقد رأيت الكثير … ولكن لا أحد بمثل جمالكِ.”
حاليا، كانت تمد ذراعيها فوق رأسها، ومن الواضح أنها تشعر بالملل والنعاس. جعل ذلك الوضع النسيج الرقيق للقميص يضيق، مما أدى إلى إبراز ثدييها بالكامل بشكل استفزازي.
ثم ارتعد إلى الخلف، ووجهه أحمر مثل سرطان البحر.
ولكن بدلاً من ذلك، تحرك فمه من تلقاء نفسه، وقال:
حدقت المرأة به لبضعة ثوان ثم انفجرت في الضحك.
‘ثلاث نجوم، هاه‘ فكر وهو مشتت.
“أرى أنك لم تقابل الكثير من المستيقظين سابقا. وفقًا لمعايير الاستيقاظ، فأنا أقل من المتوسط.”
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
وقفت المرأة الجميلة واقتربت من السرير الطبي . مع تحركات متقنة، بدأت في فك القيود التي ثبتت ساني في مكانه.
هزت المرأة رأسها.
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
“مع تطور رتبتك، يتخلص الجسم من كل عيوبه. ولذلك من الصعب أن تجد مستيقظًا غير جذاب، خاصة بين الأقوى. عِش طويلاً بما يكفي، وقد تصبح فتى الزهور بنفسك.”
‘لقد نجوت حقًا.’
ثم أعطته نظرة شاملة وأضافت:
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
“حسنًا … . على أي حال، بما أنك مستيقظ – مرحبًا بك مرة أخرى إلى أرض الأحياء. تهانينا على النجاة من الكابوس الأول، أيها النائم بلا شمس“.
النائم بلا شمس.
***
“السيدة جيت؟ لدي سؤال.”
النائم بلا شمس.
أراد ساني أن يقول شيئًا مرحًا. وبدلاً من ذلك، نظر إلى السيدة جيت في عينيها مباشرة وابتسم.
كانت هذه هي الطريقة التي سيخاطبه بها الناس الآن، على الأقل حتي فترة قصيرة من الأيام حتى الانقلاب الشتوي – بعد ذلك، إما أن يعود من عالم الأحلام باعتباره مستيقظًا أو لا يعود على الإطلاق.
وبعد ذلك، فوق الأسياد، كان هناك القديسين – أولئك الذين تغلبوا على الكابوس الثالث وحصلوا على الحق في تسمية أنفسهم بالمتساميين. كانوا اقوياء مثل أنصاف الإلـه، وأكثر ندرة. لا يمكنهم فقط السفر بين العالم الحقيقي وعالم الأحلام، ولكن يمكنهم أيضًا اصطحاب الآخرين معهم.
كان من الغريب وضع عنوان قبل اسمه. في الماضي، نادراً ما كان يتم التعامل مع ساني بالاسم. أطلق عليه الناس في الغالب أشياء مثل “الفتى” أو “الفاسق” أو “الشقي” أو “مرحبًا أنت!”. ولكن الآن حصل على لقب.
إذا كان بإمكانه قول الحقيقة فقط، فكيف من المفترض أن يخفي اسمه الحقيقي؟ ألن يتمكن أي شخص من تحويله إلى عبد مطيع بمجرد طرح بضعة أسئلة بريئة؟.
النائم بلا شمس …
وقفت المرأة الجميلة واقتربت من السرير الطبي . مع تحركات متقنة، بدأت في فك القيود التي ثبتت ساني في مكانه.
في الواقع، كان المصطلح الصحيح هو “الحالم“. ولكن كان لدى البشر مجموعة كلمات خاصة بهم للمصابين بتعويذة الكابوس. تم تسمية الاناس الذين أنهوا للتو كابوسهم الأول بالنائمين بسبب كيفية تفاعلهم مع التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف العيب: [لا يمكنك الكذب].
في الأساس، بمجرد أن تدخل الروح التعويذة، كان الجسده ينام. سيستمر هذا النوم لأيام أو أسابيع أو حتى شهور – مهما طال الوقت الذي يستغرقه للهروب من عالم الأحلام. ومن هنا أتى مصطلح “النائم“.
أعطته جيت نظرة قاتمة.
وبمجرد أن يهرب ويصبح مستيقظًا، سيعيش حياته بشكل طبيعي خلال النهار ويعود إلى عالم الأحلام في كل مرة ينام فيها. تم تلقيبهم بالمستيقظين من قبل التعويذة والبشر. وتم استخدام هذه الكلمة أيضًا في بعض الأحيان كمصطلح عام لجميع المصابين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بدلاً من ذلك، ابتسمت جيت.
ثم، إذا قرر الدخول في الكابوس الثاني وتمكن من البقاء على قيد الحياة، فسيصبح صاعدًا – يطلق عليهم الناس اسم الأسياد. يمكن للاسياد الدخول والخروج من عالم الأحلام كما يشاءون. حتى أن البعض اختار عدم العودة إلى هناك على الإطلاق. وفوق ذلك، لقد سافروا بين العوالم جسديًا، وليس فقط بالروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بدلاً من ذلك، ابتسمت جيت.
وبعد ذلك، فوق الأسياد، كان هناك القديسين – أولئك الذين تغلبوا على الكابوس الثالث وحصلوا على الحق في تسمية أنفسهم بالمتساميين. كانوا اقوياء مثل أنصاف الإلـه، وأكثر ندرة. لا يمكنهم فقط السفر بين العالم الحقيقي وعالم الأحلام، ولكن يمكنهم أيضًا اصطحاب الآخرين معهم.
حدقت فيه بتعبير جدي. ظن ساني أنه سيتعرض للصفع مرة أخرى
لكن بالعودة إلى الأسياد…
وتدلى فوقه السقف المدرع لقبو مركز الشرطة. لن يرى أحد ذلك المشهد جميلًا بأي شكل، ولكن بالنسبة له، كان المشهد الأكثر روعة. والآن فقط أدرك مدى افتقاده للعالم الحقيقي.
وقفت المرأة الجميلة واقتربت من السرير الطبي . مع تحركات متقنة، بدأت في فك القيود التي ثبتت ساني في مكانه.
كاد الاختفاء المفاجئ للألم، مع الحيوية الجديدة التي تتغلغل جسده، أن تجعل ساني يبكي.
“أنا الصاعدة جيت. يمكنك مناداتي السيدة جيت. في الأيام الثلاثة الماضية، كنت في مهمة مراقبة بسبب كابوسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفراغ الأسود نسج واختفى.
‘مباشرة … قبل أن أنام، أخبرني الشرطي أن أحد أفراد الشرطة من المستيقظين سيصل في غضون ساعات قليلة لمراقبة حالتي. لقتل مخلوق الكابوس إذا … إذا مت.’
بالإضافة إلى ذلك، شعر ساني بشعور مدهش. ذهب البرد الذي تسلل إلى عظامه أثناء الكابوس، آخذًا معه كل الألم الذي كان في جسده الجريح . لم تكن أرجله ومعصميه تؤلمانه، وقد نسي ظهره ضربة السوط، ويمكنه حتى أن يتنفس دون أن يشعر بالحواف الحادة لأضلاعه المكسورة التي تتغلغل في رئتيه بشكل أعمق .
لم يكن ساني راغبًا في فتح فمه، خائفًا من ظهور كل أنواع الحقائق. لكن كانت هناك أشياء كان عليها ببساطة أن تعرفها.
وبعد ذلك، فوق الأسياد، كان هناك القديسين – أولئك الذين تغلبوا على الكابوس الثالث وحصلوا على الحق في تسمية أنفسهم بالمتساميين. كانوا اقوياء مثل أنصاف الإلـه، وأكثر ندرة. لا يمكنهم فقط السفر بين العالم الحقيقي وعالم الأحلام، ولكن يمكنهم أيضًا اصطحاب الآخرين معهم.
“السيدة جيت؟ لدي سؤال.”
كان لديها شعر قصير أسود كالغراب وعينان زرقاوان . كانت بشرتها الخالية من العيوب ناعمة ونضرة وبيضاء بياض الثلج. في الواقع، كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها ساني بشخص شاحب مثلها. ومع ذلك، في حين بدا شحوب ساني غريبًا وغير صحي، كان شحوبها جميلًا ولافت للنظر.
“تابع.”
كان آمن ومألوف. لم يكن هناك وحوش أو تجار عبيد … حسنًا، رسميًا على الأقل. لم يكن هناك خوف دائم من الموت المعذب.
“لماذا يتم وضع سيد للمراقبة؟ أليس … ذلك أدنى من مكانتك؟“
“بالطبع لا. أنا لست أحمق!”
أعطته جيت نظرة قاتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفتونًا، فوت ساني تقريبا حقيقة وجود شارة كتف على الكم الأيسر للمرأة. كان هناك ثلاث نجوم عليه.
‘لقد نجوت حقًا.’
“أنت أذكى مما تبدو. في الآونة الأخيرة، كان هناك الكثير من البوابات التي فتحت في هذا القطاع. معظم المستيقظين المحليين إما جرحى أو مشغولون بالتنظيف. أو ميتون. دائمًا ما يكون ذلك بالقرب من الانقلاب الشتوي.”
“أرى أنك لم تقابل الكثير من المستيقظين سابقا. وفقًا لمعايير الاستيقاظ، فأنا أقل من المتوسط.”
فتحت القيد الأخير وتراجعت خطوة إلى الخلف.
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
“بالإضافة إلى ذلك، ليس هناك الكثير من المستيقظين الذين، مثلي، يعملون بشكل مباشر للحكومة. إنه إلى حد كبير الامر الأقل ربحًا أو مسببا للمجد التي يمكن أن يختاره أحدنا. هل ستتخلى عن الثروة والشهرة لتعمل لساعات سيئة وتخاطر بحياتك، فقط لتشعر بالإيثار والشعور بالواجب؟ “
لأنه لم يكن يخطط لقول هذه الكلمات على الإطلاق! تحرك فمه من تلقاء نفسه!.
أراد ساني أن يقول شيئًا مرحًا. وبدلاً من ذلك، نظر إلى السيدة جيت في عينيها مباشرة وابتسم.
بعد ثانية، اتسعت عيناه في رعب مطلق.
“بالطبع لا. أنا لست أحمق!”
“أنت أذكى مما تبدو. في الآونة الأخيرة، كان هناك الكثير من البوابات التي فتحت في هذا القطاع. معظم المستيقظين المحليين إما جرحى أو مشغولون بالتنظيف. أو ميتون. دائمًا ما يكون ذلك بالقرب من الانقلاب الشتوي.”
“اللعنة على هذا العيب اللعين!، اللعنة!’
في الأساس، بمجرد أن تدخل الروح التعويذة، كان الجسده ينام. سيستمر هذا النوم لأيام أو أسابيع أو حتى شهور – مهما طال الوقت الذي يستغرقه للهروب من عالم الأحلام. ومن هنا أتى مصطلح “النائم“.
حدقت فيه بتعبير جدي. ظن ساني أنه سيتعرض للصفع مرة أخرى
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
ولكن بدلاً من ذلك، ابتسمت جيت.
كان بقاء ساني يعتمد على قدرته على خداع الآخرين والتغلب عليهم. وحتى التعويذة نفسها هنأته على غدره! بدون القدرة على الكذب، لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء.
“انظر، كنت على حق. أنت حقا ذكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف العيب: [لا يمكنك الكذب].
{ترجمة نارو…}
كان من الغريب وضع عنوان قبل اسمه. في الماضي، نادراً ما كان يتم التعامل مع ساني بالاسم. أطلق عليه الناس في الغالب أشياء مثل “الفتى” أو “الفاسق” أو “الشقي” أو “مرحبًا أنت!”. ولكن الآن حصل على لقب.
“من فضلكِ، اذهبي! لو سمحتِ!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
