الاختباء والبحث
الفصل 62 :الاختباء والبحث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن غادروا الحدود المألوفة للمتاهة وخطوا في الامتداد الشاسع للأرض القاحلة، شعر ساني بعدم الارتياح بشكل غريب. كان الأمر كما لو أنه تحول دون أن يدري إلى خوف من الأماكن المكشوفة أثناء السفر عبر الجنون المعقد للمتاهة القرمزية.
كان السنتوريون على وشك السير عبر مخبأهم. على الرغم من وجود مسافة بين مساره والتل الصغير، إلا أن ساني كان لا يزال متوتر. كانت هذه أخطر لحظة.
‘إذن كانت هذه هي وجهتهم.’
فقد اعتاد أن يكون محاطًا بجدران عالية من المرجان، ومع مسارات متشابكة لا نهاية لها تمتد في جميع الاتجاهات إلى أبعد ما يمكن أن يراه. على الرغم من حقيقة أن المتاهة كانت تخفي العديد من الأخطار، إلا أنها قدمت أيضًا نوعًا غريبًا من الأمان.
التفت إلى كاسي وسأل بتردد:
“اتبعه”.
على الأقل في حالة ساني، الذي كان يتمتع بميزة القدرة على رؤية ما خلف التقلبات والانعطافات بفضل ظله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى أين يتجه؟”
والآن، مع وجود رمال رمادية تحته ولا شيء يكسر خط البصر، فقد خسر هذه الميزة. وجعلته فكرة عدم القدرة على الاختباء من العدو يشعر بأنه عاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارك النتائج التي توصل إليها مع المجموعة، حريصًا على إبقاء الهمس هادئًا قدر الإمكان.
لم يكن كذلك. ثنى السنتوريون أرجله الثمانية وأنزل نفسه على الأرض، واضعًا منجله المرعب أمام جذعه المنحني.
‘اهدء. لا يوجد أحد هنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن متأكدًا من أنهم سيكونون قادرين على قتل واحد في مواجهة مباشرة، وعلى الأقل ليس من دون التعرض لأضرار جسيمة.
وهذه الفكرة، التي كانت من المفترض أن تهدأه، كان لها تأثير عكسي بدلاً من ذلك. في الواقع، لم تكن هناك مخلوقات كابوسية في أي مكان في الأرض القاحلة… ولكن لماذا ذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اهدء. لا يوجد أحد هنا.’
عبر السنتوريون الأرض القاحلة مع الشظية المتسامية المشدودة بإحكام بين منجليه. كان تأثيره غريبًا نوعًا ما، بدا تقريبًا… تقيًا. بدا وكأنه حاج يسير نحو موقع غامض ومقدس.
ما الذي جعلهم حريصين للغاية على تجنب هذا المكان؟.
بملاحظة سلوك ساني الغريب، رفعت نيفيس حاجبها.
كان على ساني أن يفرك عينيه للتأكد من أنه لا يرى الأشياء.
كانت نيفيس تسير في مقدمة المجموعة، مع ساني خلفها مباشرة. وكان الصدى في المؤخرة، يتحرك بوتيرة بطيئة. نظر حوله، وبعد قليل من التردد، قال بصوت منخفض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه نيفيس بتعبيرها اللامبالي المعتاد. وقالت ببساطة:
“أنا لا أحب هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اهدء. لا يوجد أحد هنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليه نيفيس بتعبيرها اللامبالي المعتاد. وقالت ببساطة:
لعن ساني بصمت.
“ابقى في حالة تأهب.”
وفي النهاية، تمكن ساني من إخراج عقله من الحضيض، وتنهد وركز على مراقبة السنتوريون.
تم الاحتفاظ بشيء بحذر بين منجل السنتوريون، وكان كريستاليا جميل يتلألأ بنور رائع. كان مشرقًا ومغريًا بشكل غريب.
استمروا في التقدم في صمت، وحولهم صوت تطاير من الرمال تحت أقدامهم. وبعد عشر دقائق أو نحو ذلك، رفعت نجمة التغيير يدها، مشيرةً له أن يتوقف. ثم نظرت إلى ساني، وسألت:
كان السنتوريون على وشك السير عبر مخبأهم. على الرغم من وجود مسافة بين مساره والتل الصغير، إلا أن ساني كان لا يزال متوتر. كانت هذه أخطر لحظة.
“هل لاحظ ظلك أي شيء؟”
هز رأسه.
“لا. هناك بعض الاشياء الغريبة هنا وهناك، مثل التلال الصغيرة أو الحفر الضحلة، ولكن لا شيء يتحرك. في الغالب، يبدو المكان مسطحًا وبلا حياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت إلى كاسي وسأل بتردد:
وسرعان ما اقترب من تل الرماد وتوقف فجأة، كما لو كان يخشى عبور بعض الخطوط غير المرئية. ثم قام السنتوريون بوضع الشظية بعناية على الرمال وتراجع، وتحولت عيناه إلى الأرض.
‘المسخ!، المميت!’
“هل تسمعين أي شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في بعض الحالات، كان سمعها الحاد أكثر فعالية من حاسة الظل. وعندما تم القبض عليهم دون حذر، تمكنت كاسي من الشعور بأن هناك خطأ ما قبل وقت طويل من قبل أن يلاحظ رفاقها أي شيء.
وبالفعل على بعد مسافة، ارتفعت الجدران الميتة للمتاهة من الرمال الرمادية. فجأةً، انهار أحدهم، وظهر شكل ضخم. تحرك الشكل إلى الأمام، محاطًا بسحابة من الرمال الرمادية، متقدمًا على السطح المسطح للأرض القاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارك النتائج التي توصل إليها مع المجموعة، حريصًا على إبقاء الهمس هادئًا قدر الإمكان.
ومع ذلك، هذه المرة لم يكن لها فائدة. هزت رأسها ببساطة، مشيرة إلى عدم وجود أصوات غير عادية من حولهم.
“هل تسمعين أي شيء؟”
تنهدت نيفيس وخفضت رأسها وهي تفكر. ثم ألقت نظرة على تل الرماد البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنكمل.”
“لنكمل.”
ومع ذلك، فقد غيرت اتجاه المجموعة قليلاً، بهدف الاقتراب من إحدى التلال التي لاحظها ساني.
“إنه يسير نحو تل الرماد”.
تنهد ساني.
وبحلول الوقت الذي اقتربوا منه، كان الوقت قد حان بالفعل. كانت الشمس فوق رؤوسهم مباشرة، مما جعل ظلالهم صغيرة وعديمة الشكل. عاد ظل ساني نفسه وهو الآن مختبئ تحت قدميه، وكأنه بقعة من الظلام عديمة الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الوقت من اليوم هو الأقل تفضيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تمكن ساني أخيرًا من تمييز مصدر اللمعان، اتسعت عيناه.
استدعت نيفيس سيفها واقتربت ببطء من التل الصغير، في محاولة لتحديد طبيعته. ولم يكن هناك شيء رائع حوله باستثناء حقيقة أن كل شيء كان مسطحًا، ولم يكن كذلك. كان التل الصغير بطول ساني تقريبًا، مستطيلًا نوعًا ما ومغطى بالرمال الرمادية نفسها مثل بقية الأرض القاحلة.
‘إذن كانت هذه هي وجهتهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت نجمة التغيير لثانية ثم أومأت برأسها.
لم يبدو الأمر خطيرًا، ولكن لم يكن هناك ضرر في التحقق… حسنًا، على الأرجح. ربما يمكن أن تزودهم ببعض المعلومات المفيدة.
‘بماذا تفكر أيها الأحمق؟! ركز على المسخ المميت!’ فكر بغضب، موبخًا نفسه.
وتمامًا عندما كانت نجمة التغيير على وشك مد يدها ولمس سطح التل الصغير، لاحظ ظل ساني فجأة شيئًا يتحرك في الأفق، عائدًا إلى حواف المتاهة التي أتوا منها.
في هذه اللحظة، لاحظ ظله، الذي كان مخفيًا بأمان بعيدًا عن الوحش الراكع، تغيرًا طفيفًا على سطح تل الرماد.
بناءً على الغريزة، قفز ساني نحو الصدى وهسهس إلى نيف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت نيفيس وخفضت رأسها وهي تفكر. ثم ألقت نظرة على تل الرماد البعيد.
“اختبئي!”
رمش ساني، ثم ركز على رؤية الظل. وسرعان ما تنهد مع بعض الراحة.
في الوقت نفسه، صرف الزبال الضخم. وفجأة فقدت كاسي فرسها، رفعت كاسي يديها وسقطت. حملها مثل حمل الأميرة، واندفع ساني نحو التل الصغير وأنزل نفسه على الأرض، ووضع الفتاة العمياء بينه وبين نيفيس الجاثمة.
استمروا في التقدم في صمت، وحولهم صوت تطاير من الرمال تحت أقدامهم. وبعد عشر دقائق أو نحو ذلك، رفعت نجمة التغيير يدها، مشيرةً له أن يتوقف. ثم نظرت إلى ساني، وسألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارك النتائج التي توصل إليها مع المجموعة، حريصًا على إبقاء الهمس هادئًا قدر الإمكان.
وضعت نجمة التغيير إحدى يديها على كتف كاسي ونظرت إليها بتساؤل صامت في عينيها.
حاول الثلاثة أن يكونوا مخفيين وصامتين قدر الإمكان، وضغطوا بأجسادهم على التل الصغير. لم يكن هناك الكثير من المساحة للاختباء، ولذلك كان عليهم تحمل التضييق علي بعضهم البعض.
‘إذن كانت هذه هي وجهتهم.’
“أهناك خطر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت نجمة التغيير لثانية ثم أومأت برأسها.
رفع ساني إحدى يديه وكفه مفتوح، وطلب منها الانتظار. كان ظله يطل بالفعل من خلف التل الصغير، ويراقب بعناية مصدر الحركة.
الفصل 62 :الاختباء والبحث
وبالفعل على بعد مسافة، ارتفعت الجدران الميتة للمتاهة من الرمال الرمادية. فجأةً، انهار أحدهم، وظهر شكل ضخم. تحرك الشكل إلى الأمام، محاطًا بسحابة من الرمال الرمادية، متقدمًا على السطح المسطح للأرض القاحلة.
حاول الثلاثة أن يكونوا مخفيين وصامتين قدر الإمكان، وضغطوا بأجسادهم على التل الصغير. لم يكن هناك الكثير من المساحة للاختباء، ولذلك كان عليهم تحمل التضييق علي بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. هناك بعض الاشياء الغريبة هنا وهناك، مثل التلال الصغيرة أو الحفر الضحلة، ولكن لا شيء يتحرك. في الغالب، يبدو المكان مسطحًا وبلا حياة.”
بثمانية أرجل، واثنان من المناجل العظية المرعبة، وقوقعة سوداء قرمزية اللون تشبه الدروع القديمة المغطاة بالدماء… سنتوريون آخر.
“ابقى في حالة تأهب.”
وسرعان ما اقترب من تل الرماد وتوقف فجأة، كما لو كان يخشى عبور بعض الخطوط غير المرئية. ثم قام السنتوريون بوضع الشظية بعناية على الرمال وتراجع، وتحولت عيناه إلى الأرض.
لعن ساني بصمت.
بمجرد أن غادروا الحدود المألوفة للمتاهة وخطوا في الامتداد الشاسع للأرض القاحلة، شعر ساني بعدم الارتياح بشكل غريب. كان الأمر كما لو أنه تحول دون أن يدري إلى خوف من الأماكن المكشوفة أثناء السفر عبر الجنون المعقد للمتاهة القرمزية.
أتى المسخ على مستوى التل الصغير، ثم تقدم للأمام دون أن يرمش بعينه.
حاربوا هذه المسوخ مرتين من قبل، وفازوا في المرتين. ومع ذلك، كان ذلك لأن كل ساحة معركة قد تم إعدادها بعناية لتكديس المزايا لصالحهم، ومع الكثير من التخطيط والمخططات المخادعة من جانبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن متأكدًا من أنهم سيكونون قادرين على قتل واحد في مواجهة مباشرة، وعلى الأقل ليس من دون التعرض لأضرار جسيمة.
‘إذن كانت هذه هي وجهتهم.’
بالانتقال إلى نيفيس، همس ساني:
حاول الثلاثة أن يكونوا مخفيين وصامتين قدر الإمكان، وضغطوا بأجسادهم على التل الصغير. لم يكن هناك الكثير من المساحة للاختباء، ولذلك كان عليهم تحمل التضييق علي بعضهم البعض.
“سنتوريون قوقعة أخر قد خرج للتو من المتاهة.”
هز رأسه.
عبست. وفي غضون ذلك، لمست كاسي يده برفق وسألت:
“إلى أين يتجه؟”
حاول الثلاثة أن يكونوا مخفيين وصامتين قدر الإمكان، وضغطوا بأجسادهم على التل الصغير. لم يكن هناك الكثير من المساحة للاختباء، ولذلك كان عليهم تحمل التضييق علي بعضهم البعض.
رمش ساني، ثم ركز على رؤية الظل. وسرعان ما تنهد مع بعض الراحة.
“إنه يسير نحو تل الرماد”.
“يبدو أنه يتجه إلى تل الرماد. إذا بقينا مختبئين خلف هذا التل الصغير ولم نغير مسارنا، فهناك احتمال كبير ألا يلاحظنا.”
وبحلول الوقت الذي اقتربوا منه، كان الوقت قد حان بالفعل. كانت الشمس فوق رؤوسهم مباشرة، مما جعل ظلالهم صغيرة وعديمة الشكل. عاد ظل ساني نفسه وهو الآن مختبئ تحت قدميه، وكأنه بقعة من الظلام عديمة الشكل.
فكرت نجمة التغيير لثانية ثم أومأت برأسها.
بملاحظة سلوك ساني الغريب، رفعت نيفيس حاجبها.
كان هذا الوقت من اليوم هو الأقل تفضيلاً.
“راقبه وأخبرني بمجرد أن يتغير شيء ما.”
رأوا بالفعل مشهدًا مشابهًا، عندما كان زوج من السنتوريون يستعيدون اثنتين من هذه البلورات من بقايا مخلوق عملاق يشبه سمكة القرش.
حاول الثلاثة أن يكونوا مخفيين وصامتين قدر الإمكان، وضغطوا بأجسادهم على التل الصغير. لم يكن هناك الكثير من المساحة للاختباء، ولذلك كان عليهم تحمل التضييق علي بعضهم البعض.
شعر بقشعريرة باردة تسيل في عموده الفقري، ونسي أن يتنفس.
حسنًا… ربما لم تكن كلمة “تحمل” هي الكلمة الصحيحة. لربما يكون ساني قد استمتع بالموقف في ظروف أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. هناك بعض الاشياء الغريبة هنا وهناك، مثل التلال الصغيرة أو الحفر الضحلة، ولكن لا شيء يتحرك. في الغالب، يبدو المكان مسطحًا وبلا حياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنتوريون قوقعة أخر قد خرج للتو من المتاهة.”
‘بماذا تفكر أيها الأحمق؟! ركز على المسخ المميت!’ فكر بغضب، موبخًا نفسه.
وهذه الفكرة، التي كانت من المفترض أن تهدأه، كان لها تأثير عكسي بدلاً من ذلك. في الواقع، لم تكن هناك مخلوقات كابوسية في أي مكان في الأرض القاحلة… ولكن لماذا ذلك؟.
في هذه اللحظة، لاحظ ظله، الذي كان مخفيًا بأمان بعيدًا عن الوحش الراكع، تغيرًا طفيفًا على سطح تل الرماد.
ولكن كان من الصعب التركيز مع ضغط جسد كاسي الناعم على…
كان المخلوق الضخم يتحرك عبر الأرض القاحلة، ويقترب ببطء. وسرعان ما تمكن من رؤية كل خط قرمزي وكل شوكة على قوقعته. ومع ذلك، كانت عيناه ملتصقتين بشيء آخر.
‘المسخ!، المميت!’
شعر بقشعريرة باردة تسيل في عموده الفقري، ونسي أن يتنفس.
وفي النهاية، تمكن ساني من إخراج عقله من الحضيض، وتنهد وركز على مراقبة السنتوريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اهدء. لا يوجد أحد هنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت نجمة التغيير لثانية ثم أومأت برأسها.
كان المخلوق الضخم يتحرك عبر الأرض القاحلة، ويقترب ببطء. وسرعان ما تمكن من رؤية كل خط قرمزي وكل شوكة على قوقعته. ومع ذلك، كانت عيناه ملتصقتين بشيء آخر.
“إلى أين يتجه؟”
تم الاحتفاظ بشيء بحذر بين منجل السنتوريون، وكان كريستاليا جميل يتلألأ بنور رائع. كان مشرقًا ومغريًا بشكل غريب.
تم الاحتفاظ بشيء بحذر بين منجل السنتوريون، وكان كريستاليا جميل يتلألأ بنور رائع. كان مشرقًا ومغريًا بشكل غريب.
استمروا في التقدم في صمت، وحولهم صوت تطاير من الرمال تحت أقدامهم. وبعد عشر دقائق أو نحو ذلك، رفعت نجمة التغيير يدها، مشيرةً له أن يتوقف. ثم نظرت إلى ساني، وسألت:
كان على ساني أن يفرك عينيه للتأكد من أنه لا يرى الأشياء.
الشظية الروح المتسامية.
وبحلول الوقت الذي اقتربوا منه، كان الوقت قد حان بالفعل. كانت الشمس فوق رؤوسهم مباشرة، مما جعل ظلالهم صغيرة وعديمة الشكل. عاد ظل ساني نفسه وهو الآن مختبئ تحت قدميه، وكأنه بقعة من الظلام عديمة الشكل.
رأوا بالفعل مشهدًا مشابهًا، عندما كان زوج من السنتوريون يستعيدون اثنتين من هذه البلورات من بقايا مخلوق عملاق يشبه سمكة القرش.
في بعض الحالات، كان سمعها الحاد أكثر فعالية من حاسة الظل. وعندما تم القبض عليهم دون حذر، تمكنت كاسي من الشعور بأن هناك خطأ ما قبل وقت طويل من قبل أن يلاحظ رفاقها أي شيء.
“هل لاحظ ظلك أي شيء؟”
‘إذن كانت هذه هي وجهتهم.’
“إلى أين يتجه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ساني إلى الشجرة الرائعة التي تقف على قمة تل الرماد. مع أغصانها وأوراقها القرمزية النابضة بالحياة، بدت رائعة ومذهلة.
كشيء مقدس مخفي في أعماق الجحيم.
عبر السنتوريون الأرض القاحلة مع الشظية المتسامية المشدودة بإحكام بين منجليه. كان تأثيره غريبًا نوعًا ما، بدا تقريبًا… تقيًا. بدا وكأنه حاج يسير نحو موقع غامض ومقدس.
في هذه اللحظة، لاحظ ظله، الذي كان مخفيًا بأمان بعيدًا عن الوحش الراكع، تغيرًا طفيفًا على سطح تل الرماد.
شارك النتائج التي توصل إليها مع المجموعة، حريصًا على إبقاء الهمس هادئًا قدر الإمكان.
“اختبئي!”
كان السنتوريون على وشك السير عبر مخبأهم. على الرغم من وجود مسافة بين مساره والتل الصغير، إلا أن ساني كان لا يزال متوتر. كانت هذه أخطر لحظة.
أتى المسخ على مستوى التل الصغير، ثم تقدم للأمام دون أن يرمش بعينه.
“هل تسمعين أي شيء؟”
تنهد ساني.
تنهد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه يسير نحو تل الرماد”.
“هل تسمعين أي شيء؟”
لم تسترخي نيفيس، وكانت لا تزال مستعدة لأن تتجه الأمور إلى الأسوأ في أي لحظة.
عبر السنتوريون الأرض القاحلة مع الشظية المتسامية المشدودة بإحكام بين منجليه. كان تأثيره غريبًا نوعًا ما، بدا تقريبًا… تقيًا. بدا وكأنه حاج يسير نحو موقع غامض ومقدس.
“اتبعه”.
“اتبعه”.
أومأ ساني. وبعد لحظة، انزلق ظله من خلف التل الصغير، مطاردًا مخلوق الكابوس. مع مدى تحسن نطاق التحكم بالظل، كان متأكدًا تمامًا من قدرته على تتبع خطى المسخ الى تل الرماد.
عبر السنتوريون الأرض القاحلة مع الشظية المتسامية المشدودة بإحكام بين منجليه. كان تأثيره غريبًا نوعًا ما، بدا تقريبًا… تقيًا. بدا وكأنه حاج يسير نحو موقع غامض ومقدس.
فقد اعتاد أن يكون محاطًا بجدران عالية من المرجان، ومع مسارات متشابكة لا نهاية لها تمتد في جميع الاتجاهات إلى أبعد ما يمكن أن يراه. على الرغم من حقيقة أن المتاهة كانت تخفي العديد من الأخطار، إلا أنها قدمت أيضًا نوعًا غريبًا من الأمان.
وسرعان ما اقترب من تل الرماد وتوقف فجأة، كما لو كان يخشى عبور بعض الخطوط غير المرئية. ثم قام السنتوريون بوضع الشظية بعناية على الرمال وتراجع، وتحولت عيناه إلى الأرض.
ارتفع اللمعان في الهواء من الظلال التي ألقتها أغصان الشجرة الشاهقة وتحرك ببطء مقتربًا من المسخ.
حاول الثلاثة أن يكونوا مخفيين وصامتين قدر الإمكان، وضغطوا بأجسادهم على التل الصغير. لم يكن هناك الكثير من المساحة للاختباء، ولذلك كان عليهم تحمل التضييق علي بعضهم البعض.
بعد أن نأى بنفسه عن الكريستال اللامع، جثا المخلوق الضخم… على ركبتيه.
كان على ساني أن يفرك عينيه للتأكد من أنه لا يرى الأشياء.
‘المسخ!، المميت!’
لم يكن كذلك. ثنى السنتوريون أرجله الثمانية وأنزل نفسه على الأرض، واضعًا منجله المرعب أمام جذعه المنحني.
في هذه اللحظة، لاحظ ظله، الذي كان مخفيًا بأمان بعيدًا عن الوحش الراكع، تغيرًا طفيفًا على سطح تل الرماد.
بملاحظة سلوك ساني الغريب، رفعت نيفيس حاجبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تسترخي نيفيس، وكانت لا تزال مستعدة لأن تتجه الأمور إلى الأسوأ في أي لحظة.
“هل تسمعين أي شيء؟”
“ما الأمر؟”
بمجرد أن غادروا الحدود المألوفة للمتاهة وخطوا في الامتداد الشاسع للأرض القاحلة، شعر ساني بعدم الارتياح بشكل غريب. كان الأمر كما لو أنه تحول دون أن يدري إلى خوف من الأماكن المكشوفة أثناء السفر عبر الجنون المعقد للمتاهة القرمزية.
كان مترددًا.
“انتظري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز رأسه.
في هذه اللحظة، لاحظ ظله، الذي كان مخفيًا بأمان بعيدًا عن الوحش الراكع، تغيرًا طفيفًا على سطح تل الرماد.
ارتفع اللمعان في الهواء من الظلال التي ألقتها أغصان الشجرة الشاهقة وتحرك ببطء مقتربًا من المسخ.
عاد البريق اللامع الذي رأوه من أعلى العمود الفقري للوحش العملاق. ولكن هذه المرة، كان الأمر أكثر إشراقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفع اللمعان في الهواء من الظلال التي ألقتها أغصان الشجرة الشاهقة وتحرك ببطء مقتربًا من المسخ.
وبالفعل على بعد مسافة، ارتفعت الجدران الميتة للمتاهة من الرمال الرمادية. فجأةً، انهار أحدهم، وظهر شكل ضخم. تحرك الشكل إلى الأمام، محاطًا بسحابة من الرمال الرمادية، متقدمًا على السطح المسطح للأرض القاحلة.
وعندما تمكن ساني أخيرًا من تمييز مصدر اللمعان، اتسعت عيناه.
وبالفعل على بعد مسافة، ارتفعت الجدران الميتة للمتاهة من الرمال الرمادية. فجأةً، انهار أحدهم، وظهر شكل ضخم. تحرك الشكل إلى الأمام، محاطًا بسحابة من الرمال الرمادية، متقدمًا على السطح المسطح للأرض القاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارك النتائج التي توصل إليها مع المجموعة، حريصًا على إبقاء الهمس هادئًا قدر الإمكان.
شعر بقشعريرة باردة تسيل في عموده الفقري، ونسي أن يتنفس.
حاربوا هذه المسوخ مرتين من قبل، وفازوا في المرتين. ومع ذلك، كان ذلك لأن كل ساحة معركة قد تم إعدادها بعناية لتكديس المزايا لصالحهم، ومع الكثير من التخطيط والمخططات المخادعة من جانبهم.
{ترجمة نارو…}
“إنه يسير نحو تل الرماد”.
في بعض الحالات، كان سمعها الحاد أكثر فعالية من حاسة الظل. وعندما تم القبض عليهم دون حذر، تمكنت كاسي من الشعور بأن هناك خطأ ما قبل وقت طويل من قبل أن يلاحظ رفاقها أي شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
