جميع الأنظار عليّ
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
أسفل هذا النور، وقف عرش أبيض فارغ.
ابتعد عنهم النائمون الجالسون بالقرب منهم بنظرات ثقيلة، من الواضح أنهم كانوا خائفين وغير مرتاحين.
كانت القاعة الرئيسية للقلعة العظيمة فخمة ومهيبة الشكل. كان النور اللطيف لشمس الصباح يتدفق عبر النوافذ الطويلة ثم تعكسه الجدران الرخامية البيضاء ليملأ القاعة بإشعاع مُشرق. كانت الجدران مزينة بمنحوتات معقدة تمتد لعشرات الأمتار، مما خلق منظرًا ملكيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليكون دقيقًا، قام بإيجاز إظهاره صور الخضروات الأكثر شيوعًا على الأرض وأخبره أنه إذا وجد شيئًا يجعله يفكر “هاه، هذا يبدو مألوفًا!”… فعليه أن يستدير ويركض.
فتح ساني فمه…
في الطرف الأقصى من القاعة، كانت هناك مجموعة من السلالم تؤدي إلى قبو مظلم. كان الجدار الخلفي للقبو يحتوي على العديد من الثقوب الصغيرة التي مزقته، وبنور الشمس الساطع ينفذ خلالها في الظلام العميق، بدا الأمر وكأن جزءً من سماء الليل المليئة بالنجوم كان محجوزًا بطريقة ما داخل القلعة.
أسفل هذا النور، وقف عرش أبيض فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كاستر؟!’
حدق ساني في العرش لبضعة لحظات ثم أخفض رأسه ونظر إلى مئات الأشخاص الذين كانوا يحدقون فيهم.
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
تم وضع طاولات خشبية طويلة على طول القاعة الكبرى، مع حشود مختلفة من النائمين يجلسون على مقاعدها الهزيلة، منشغلين باستهلاك طعامهم. كان هناك نوعًا ما من التسلسل الهرمي في طريقة جلوسهم، لكن لم يتمكن ساني من فهمه بعد.
“اتركاهما وشأنهما، رجاء. إنهما أصدقائي.”
في الوقت الحالي، كان معظمهم ينظروا إليهما.
رمش ساني.
وفي الوقت نفسه، لم تكن كاسي سعيدة بما كان يحدث على الإطلاق. ازداد وجهها عبسًا.
ابتلع ساني لعابه.
‘ها نحن ذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كاستر؟!’
استغرقه الأمر بضع ثوان ليدرك أن كل هؤلاء الناس، في الواقع، لم يكونوا ينظرون إليه. كان ينظرون إلى كاسي، من الواضح أنهم مندهشون من جمالها.
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانا وحدهما، فربما كان سيعيد النظر في استعداء ساني أكثر من ذلك. لكن وكل هؤلاء الناس يشاهدون، لم يقدر على إظهار الخوف.
‘اللعنة.’
***
تمامًا كما توقع، كانت هناك رائحة المتاعب.
أسفل هذا النور، وقف عرش أبيض فارغ.
في الوقت نفسه، كانت الفتاة العمياء غافلة عن الضجة التي تسبب فيها جمالها. باستشعارها التوتر المفاجئ في عضلاته، سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساني؟ لماذا توقفت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر ساني على أسنانه عندما نهض شابان يتسمان بالخشونة من مقاعدهما وتوجها عبر القاعة نحوهما بإثارة مزعجة تحترق في عيونهم.
ضاقت عينيه، وأعطى حشد النائمين نظرته الأكثر عبوسًا وتهديدًا، ثم أجاب بنبرة رفيعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أسوأ ما في الأمر أن النائمين اللذين يقتربان كانا جزءًا من عصابة غونلوغ. كان هذا واضحًا من مظهر دروعهما وحقيقة أنهما يحملان أسلحتهم في أغمدتهم مثل زوج من الحمقى. يمكن استدعاء الذكريات بحرية من العدم، لذلك كان السبب الوحيد لإبقائها مرئية في جميع الأوقات هو الترهيب فقط.
“استمتع بالمنظر فقط.”
بعد ذلك، سار ساني نحو الشابات اللواتي كان يقدمن الطعام، أخذ طبقين من حساء لحم الوحوش، وأرشد كاسي إلى مكان فارغ نسبيًا عند نهاية إحدى الطاولات. حتى أنه حصل على كوبين من شيء يشبه الشاي إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أظن أن علي قتل اثنين من الحمقى اليوم.’
جلس، ووضع الطبق ردئ الصنع في أيدي كاسي، ثم نظر إلى طبقه.
أسفل هذا النور، وقف عرش أبيض فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعجبه كل هذا الإهتمام أبدًا.
في الوقت نفسه، كانت الفتاة العمياء غافلة عن الضجة التي تسبب فيها جمالها. باستشعارها التوتر المفاجئ في عضلاته، سألت:
جلس، ووضع الطبق ردئ الصنع في أيدي كاسي، ثم نظر إلى طبقه.
“أنظرى إلى هذا يا كاسي! عندهم خضروات هنا حتى. أقسم أن هناك قطعتين على الأقل من… آه… الطماطم في حسائي. أم أن هذا جزرًا؟ ما هذا الشيء الذي يشبه البطاطا الحمراء؟”
رأى ساني الخضروات فقط في كافتيريا الأكاديمية، لذلك لم يكن على دراية جيدة بأنواعها. المعلم يوليوس أيضًا كان يذكرهم بشكل عابر، لأن احتمالية إيجاد خضروات العالم الحقيقي في عالم الأحلام كانت ضئيلة للغاية.
وفي الوقت نفسه، لم تكن كاسي سعيدة بما كان يحدث على الإطلاق. ازداد وجهها عبسًا.
ليكون دقيقًا، قام بإيجاز إظهاره صور الخضروات الأكثر شيوعًا على الأرض وأخبره أنه إذا وجد شيئًا يجعله يفكر “هاه، هذا يبدو مألوفًا!”… فعليه أن يستدير ويركض.
شمت كاسي رائحة الحساء وقالت بابتسامة.
فتح ساني فمه…
“أظن أنه الشمندر.”
‘ها نحن ذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما توقع، كانت هناك رائحة المتاعب.
رمش ساني.
“…لم أسمع عنه من قبل.”
بينما كانا يتحدثان ببراءة، كان يراقب النائمين من خلال ظله. منتظرًا بتوتر للأمور أن تسوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مظهره أبدًا، ولو لمرة واحدة حتى السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احترمهم… تذكر… احترمهم…’
وسرعان ما حدثت.
حدق ساني في العرش لبضعة لحظات ثم أخفض رأسه ونظر إلى مئات الأشخاص الذين كانوا يحدقون فيهم.
“أنظرى إلى هذا يا كاسي! عندهم خضروات هنا حتى. أقسم أن هناك قطعتين على الأقل من… آه… الطماطم في حسائي. أم أن هذا جزرًا؟ ما هذا الشيء الذي يشبه البطاطا الحمراء؟”
صر ساني على أسنانه عندما نهض شابان يتسمان بالخشونة من مقاعدهما وتوجها عبر القاعة نحوهما بإثارة مزعجة تحترق في عيونهم.
صر ساني على أسنانه عندما نهض شابان يتسمان بالخشونة من مقاعدهما وتوجها عبر القاعة نحوهما بإثارة مزعجة تحترق في عيونهم.
‘ها نحن ذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من كان يظن أن الشيء الذي سيضعه في ورطة، من بين كل الأشياء، هو جمال كاسي؟ عادة، كان إما لسانه الحاد أو تصرفه البغيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن مظهره أبدًا، ولو لمرة واحدة حتى السبب.
‘أغغه. لا ينبغي أن أشعر بالغيرة، صحيح؟’
وسرعان ما حدثت.
كان أسوأ ما في الأمر أن النائمين اللذين يقتربان كانا جزءًا من عصابة غونلوغ. كان هذا واضحًا من مظهر دروعهما وحقيقة أنهما يحملان أسلحتهم في أغمدتهم مثل زوج من الحمقى. يمكن استدعاء الذكريات بحرية من العدم، لذلك كان السبب الوحيد لإبقائها مرئية في جميع الأوقات هو الترهيب فقط.
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
أسفل هذا النور، وقف عرش أبيض فارغ.
لقد لاحظ تلك التفاصيل بعد مقابلته لحراس القلعة بالأمس.
تردد النائم التي كانت يده تستريح على مقبض سيفه، ربما لأنه قد أدرك شيئًا من صوته، أو ربما في عينيه. للحظة، أعتقد ساني أن تهديده قد نجح. ولكن بعد ذلك نظر الشاب خلسة حوله، وتبخر هذا الأمل الضئيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، سار ساني نحو الشابات اللواتي كان يقدمن الطعام، أخذ طبقين من حساء لحم الوحوش، وأرشد كاسي إلى مكان فارغ نسبيًا عند نهاية إحدى الطاولات. حتى أنه حصل على كوبين من شيء يشبه الشاي إلى حد كبير.
ماذا قال هاربر؟ اذا حدث ‘سوء تفاهم’ مع أحد رجال غونلوغ، فتذكر أن هؤلاء الرجال كانوا يتحملون عبئًا كبيرًا. لذا علينا أن نعاملهم بإحترام.
“بماذا تحدقان بـحق الجحيم أيها الحثالة؟”
بمعنى آخر، تقبل الأمر.
اقترب الشابين من الطاولة بابتسامات مبتذلة على وجهيهما. من الواضح أنهما كانا يخلعان ملابس كاسي بأعينهم. أدار ساني رأسه ونظر إليهم.
“استمتع بالمنظر فقط.”
يده كانت تستريح على مقبض السيف.
ابتعد عنهم النائمون الجالسون بالقرب منهم بنظرات ثقيلة، من الواضح أنهم كانوا خائفين وغير مرتاحين.
خلفه، وقف شاب واثق وطويل القامة ويداه تستريحان على خصره. كان لديه شعر بني ووجه لطيف ووسيم. لمعت عيناه بالود.
‘ربما هما فقط يريدان إلقاء التحية.’
من كان يظن أن الشيء الذي سيضعه في ورطة، من بين كل الأشياء، هو جمال كاسي؟ عادة، كان إما لسانه الحاد أو تصرفه البغيض.
فتح ساني فمه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“احترمهم… تذكر… احترمهم…’
“بماذا تحدقان بـحق الجحيم أيها الحثالة؟”
رمش ساني.
***
لقد لاحظ تلك التفاصيل بعد مقابلته لحراس القلعة بالأمس.
أصبحت القاعة بأكملها محاطة فجأة بالصمت. مرة أخرى، وجد ساني نفسه في مركز الاهتمام.
في الوقت نفسه، كانت الفتاة العمياء غافلة عن الضجة التي تسبب فيها جمالها. باستشعارها التوتر المفاجئ في عضلاته، سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كن هذه المرة، كان الجميع يحدقون به فعلاً وليس بكاسي.
‘أظن أن… هذا أفضل؟’
خفض العدد القليل من النائمين القريبين الذين تظاهروا بعدم رؤية أي شيء قبل بضع ثوان رؤوسهم، كما لو كانو يحاولون أن يصبحوا أصغر ويختفوا كليًا.
رأى ساني الخضروات فقط في كافتيريا الأكاديمية، لذلك لم يكن على دراية جيدة بأنواعها. المعلم يوليوس أيضًا كان يذكرهم بشكل عابر، لأن احتمالية إيجاد خضروات العالم الحقيقي في عالم الأحلام كانت ضئيلة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست كاسي وقالت:
نظر ساني إليهم بازدراء ثم إلى الشابين اللذين كانا يعلو فوقه حاليًا، كان هناك نور مظلم وخطير يرقص في أعينهم.
ابتسم ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليكون صادقًا، كان رد فعله الحارق هذا قد فاجئه. لقد سيطر عليه الغضب للحظة، مما أجبر تلك الكلمات على الخروج من فمه. لكن الضرر قد حدث بالفعل.
“تهانينا. الآن اغربا عن وجهي قبل أن اجعلكما جثث.”
نظر إلى النائم الآخر، الذي كان ينظر إلى ساني بدون أي فكاهة في عينيه على الإطلاق.
يبدو أن غرائزه الأخوية لم تكن لا تزال على قيد الحياة فحسب، بل كانت شديدة بعض الشيء أيضًا.
‘اللعنة على هذا الهراء… أيريدان رؤية النور المظلم والخطير بحق؟ سأريهما.’
ماذا قال هاربر؟ اذا حدث ‘سوء تفاهم’ مع أحد رجال غونلوغ، فتذكر أن هؤلاء الرجال كانوا يتحملون عبئًا كبيرًا. لذا علينا أن نعاملهم بإحترام.
حدق في الحمقى، مدركًا أنه في هذه المرحلة، لا يوجد طريق للعودة. بجانبه، أدارات كاسي رأسها وهناك تعبير منزعج على وجهها.
ولكن في تلك اللحظة، اتخذ الشاب الآخر خطوة للأمام وقال، مقاطعًا لها:
“اتركاهما وشأنهما، رجاء. إنهما أصدقائي.”
ابتسم أحد الحمقى.
“اتركاهما وشأنهما، رجاء. إنهما أصدقائي.”
“هاه، كنا نأمل فقط أن نقدم أنفسنا بأدب لتلك الدمية الصغيرة الجميلة، ولكن حسنًا، يمكننا التعرف على المهرج الصغير القبيح أولاً. ما رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى النائم الآخر، الذي كان ينظر إلى ساني بدون أي فكاهة في عينيه على الإطلاق.
بمد يده نحو اتجاه، تجهم ونظر إلى الشابين في عينيهم مباشرة، وقال:
“هاه، كنا نأمل فقط أن نقدم أنفسنا بأدب لتلك الدمية الصغيرة الجميلة، ولكن حسنًا، يمكننا التعرف على المهرج الصغير القبيح أولاً. ما رأيك؟”
عبست كاسي وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا أنتـ…”
ضاقت عينيه، وأعطى حشد النائمين نظرته الأكثر عبوسًا وتهديدًا، ثم أجاب بنبرة رفيعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مظهره أبدًا، ولو لمرة واحدة حتى السبب.
ولكن في تلك اللحظة، اتخذ الشاب الآخر خطوة للأمام وقال، مقاطعًا لها:
ابتسم أحد الحمقى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي قلته للتو أيها المهرج؟ هل تعلم من نحن؟ أحمق، نحن رجال غونلوغ.”
يده كانت تستريح على مقبض السيف.
لم يعجبه كل هذا الإهتمام أبدًا.
كان ساني يدرك أن تصعيد الوضع أكثر من ذلك ليس بالشيء الحكيم، ولكن في هذه المرحلة، لم يكن لديه خيار آخر. التراجع الآن لن يؤدي إلا لكارثة. كان يعرف هذا النوع من الناس جيدًا: اللحظة التي سوف يشعرون فيها بضعفه، سينتهي به الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أن… هذا أفضل؟’
شمت كاسي رائحة الحساء وقالت بابتسامة.
كانا يفهمان شيئين فقط – الخوف والقوة.
حدق في الحمقى، مدركًا أنه في هذه المرحلة، لا يوجد طريق للعودة. بجانبه، أدارات كاسي رأسها وهناك تعبير منزعج على وجهها.
بمد يده نحو اتجاه، تجهم ونظر إلى الشابين في عينيهم مباشرة، وقال:
يده كانت تستريح على مقبض السيف.
“تهانينا. الآن اغربا عن وجهي قبل أن اجعلكما جثث.”
تردد النائم التي كانت يده تستريح على مقبض سيفه، ربما لأنه قد أدرك شيئًا من صوته، أو ربما في عينيه. للحظة، أعتقد ساني أن تهديده قد نجح. ولكن بعد ذلك نظر الشاب خلسة حوله، وتبخر هذا الأمل الضئيل.
إذا كانا وحدهما، فربما كان سيعيد النظر في استعداء ساني أكثر من ذلك. لكن وكل هؤلاء الناس يشاهدون، لم يقدر على إظهار الخوف.
جلس، ووضع الطبق ردئ الصنع في أيدي كاسي، ثم نظر إلى طبقه.
فشل ساني في حساب نقطة حاسمة. أن جميع المتنمرين كانوا جبناء… ولكن أكثر ما كانوا يخشونه هو أن يعرف الناس بجبنهم.
أصبحت القاعة بأكملها محاطة فجأة بالصمت. مرة أخرى، وجد ساني نفسه في مركز الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشف رجل غونلوغ عن أنيابه في ابتسامة تهديدية.
متفاجئًا، غير ساني منظوره سريعًا إلى الظل ونظر وراءه.
“بماذا تحدقان بـحق الجحيم أيها الحثالة؟”
“هذه كلمات كبيرة للغاية لتأتي من ضعيف وتافه مثلك. أتعرف؟ أعتقد أن فتاتك تحتاج إلى صحبة أفضل. لِمَ لا نساعدها بجعلك تختفي؟”
“أنظرى إلى هذا يا كاسي! عندهم خضروات هنا حتى. أقسم أن هناك قطعتين على الأقل من… آه… الطماطم في حسائي. أم أن هذا جزرًا؟ ما هذا الشيء الذي يشبه البطاطا الحمراء؟”
ابتسم ساني.
“هاه، كنا نأمل فقط أن نقدم أنفسنا بأدب لتلك الدمية الصغيرة الجميلة، ولكن حسنًا، يمكننا التعرف على المهرج الصغير القبيح أولاً. ما رأيك؟”
“أنظرى إلى هذا يا كاسي! عندهم خضروات هنا حتى. أقسم أن هناك قطعتين على الأقل من… آه… الطماطم في حسائي. أم أن هذا جزرًا؟ ما هذا الشيء الذي يشبه البطاطا الحمراء؟”
‘…أظن أن علي قتل اثنين من الحمقى اليوم.’
“اتركاهما وشأنهما، رجاء. إنهما أصدقائي.”
وفي الوقت نفسه، لم تكن كاسي سعيدة بما كان يحدث على الإطلاق. ازداد وجهها عبسًا.
متفاجئًا، غير ساني منظوره سريعًا إلى الظل ونظر وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأقرر الصحبة التي أريدها بنفسي. الآن، من فضلكم…”
اقترب الشابين من الطاولة بابتسامات مبتذلة على وجهيهما. من الواضح أنهما كانا يخلعان ملابس كاسي بأعينهم. أدار ساني رأسه ونظر إليهم.
ومع ذلك، لم يستمعا إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانا يتحدثان ببراءة، كان يراقب النائمين من خلال ظله. منتظرًا بتوتر للأمور أن تسوء.
لم يعجبه كل هذا الإهتمام أبدًا.
كان ساني يجهز نفسه بالفعل لأسوأ سيناريو، متأهب لاستدعاء شظية منتصف الليل في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن، سمع صوت هادئ فجأة من وراء ظهره.
كان أسوأ ما في الأمر أن النائمين اللذين يقتربان كانا جزءًا من عصابة غونلوغ. كان هذا واضحًا من مظهر دروعهما وحقيقة أنهما يحملان أسلحتهم في أغمدتهم مثل زوج من الحمقى. يمكن استدعاء الذكريات بحرية من العدم، لذلك كان السبب الوحيد لإبقائها مرئية في جميع الأوقات هو الترهيب فقط.
“اتركاهما وشأنهما، رجاء. إنهما أصدقائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانا يتحدثان ببراءة، كان يراقب النائمين من خلال ظله. منتظرًا بتوتر للأمور أن تسوء.
كن هذه المرة، كان الجميع يحدقون به فعلاً وليس بكاسي.
متفاجئًا، غير ساني منظوره سريعًا إلى الظل ونظر وراءه.
ابتسم أحد الحمقى.
خلفه، وقف شاب واثق وطويل القامة ويداه تستريحان على خصره. كان لديه شعر بني ووجه لطيف ووسيم. لمعت عيناه بالود.
شمت كاسي رائحة الحساء وقالت بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، سار ساني نحو الشابات اللواتي كان يقدمن الطعام، أخذ طبقين من حساء لحم الوحوش، وأرشد كاسي إلى مكان فارغ نسبيًا عند نهاية إحدى الطاولات. حتى أنه حصل على كوبين من شيء يشبه الشاي إلى حد كبير.
‘كاستر؟!’
شمت كاسي رائحة الحساء وقالت بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما هما فقط يريدان إلقاء التحية.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
