قيمة التواضع
الفصل 184 : قيمة التواضع
“آه. آسفة لتخييب أملك. لا تفهمني خطأ، أنا مستعدة لجميع أنواع المرح. ولكن، يا ساني… مخلوقات الكابوس هو المكان الذي أضع فيه خطًا أحمرًا.”
حدقت الصيادة القوية في القديسة الحجرية ويدها تحوم في الهواء، مستعدة للإمساك بمقبض رمحها. كانت عيناها العسليتان الجميلتان مليئتين بالتوتر والترقب القاتم.
أومأ ساني.
كان التناقض بين هذه الوضعية الشرسة وحقيقة أنها كانت لا تزال ملفوفة بشكل مريح في ملاءة أمرًا مضحكًا للغاية لدرجة أن ساني لم يكن بوسعه سوى الضحك.
‘…سأقتلها. هل يجب أن أقتلها؟ سيكون دفاعًا خالصًا عن النفس، على أي حال. أسبوع من هذا سيتسبب في موتي.’
“يا إلهي، استرخي. ألم تشاهدي صدى من قبل؟”
رمشت الصيادة الجامحة عينها ببراءة.
رمشت إيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا الشيء… ملكك؟ مهلاً، لديك صدى؟!”
أي قتال قد يدخل فيه البشري في ذلك المكان الملعون سيكون أمام قوة ساحقة. بمرور الوقت، تكيف ساني مع هذا الواقع وتمكن، هذه الأيام، من مواجهة الطبقات الدنيا من الرجسات المستيقظة على قدم المساواة… بمساعدة الظل. كان لا يزال ضعيفًا، ولكن ليس بهذا الضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسا عميقا، واستدعى شظية منتصف الليل، متخذًا وضعية دفاعية، ونظر إلى الفارسة الحجرية المميتة في عينيها.
أعطاها إيماءة وأشار إلى القديسة الحجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، لدي. أقدملك القديسة. أليست جميلة؟”
“في الواقع، لقد قُضي عليهم من قبل مجموعة من الوحوش ساقطة. كان قتالاً ملحميًا، على أقل تقدير. وقد صادف وكنت هناك في الوقت المناسب لإنهاء واحد منهم. وها نحن هنا.”
“التدريب؟ ساني، لا حرج في أن تكون عديم الخبرة، بالنسبة لعمرك. في الواقع، إنه أمر رائع للغاية! أنت لست بحاجة إلى اللجوء إلى هذا النوع من الأشياء، كما تعرف…”
حدقت الصيادة في المخلوقة الصامتة، ثم عبست بغضب.
حان وقت التعلم.
“أيها الوغد المحظوظ! أنت تعلم أنني لم أشم حتى رائحة صدى بعد ثلاث سنوات في هذه الحفرة؟ كيف تجرؤ في الحصول على واحد قبلي، هاه؟”
“نعم، لدي. أقدملك القديسة. أليست جميلة؟”
“في الواقع، كان هذا الصدى الثاني. لقد قُتل الأول في المتاهة.”
ضحك ساني.
قرر عدم تعزيز جسده بقوة الظل أثناء تدريبه مع القديسة الحجرية.
“آه. آسفة لتخييب أملك. لا تفهمني خطأ، أنا مستعدة لجميع أنواع المرح. ولكن، يا ساني… مخلوقات الكابوس هو المكان الذي أضع فيه خطًا أحمرًا.”
“في الواقع، كان هذا الصدى الثاني. لقد قُتل الأول في المتاهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت إيفي في وجهه لفترة طويلة، ثم هزت رأسها في اكتئاب تام. أخيرًا، التفتت إلى الظل وفحصتها.
“في الواقع، كان هذا الصدى الثاني. لقد قُتل الأول في المتاهة.”
“انتظر… هل هي ما أعتقده؟”
أومأ ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مسخ مستيقظ. ولكنني شاهدتها تقتل اثنين من الوحوش الساقطة، لذلك… أستطيع القول أنها من النخبة بين أقرانها. على أي حال، يمكنكِ رؤية أنه ليس من المستحيل اصطياد ثلاثة وحوش في ليلة واحدة وهي بجانبي. لقد درستهم مقدمًا، بالطبع. لهذا السبب كنت سريعًا في التعامل معهم.”
“أجل.”
***
نهضت الصيادة من السرير ، تاركة الملاءة خلفها، ومسارت حافية القدمين حول القديسة الحجرية. درستها من جميع الزوايا، ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف بحق تمكنت من قتل أحد هذه الأشياء والخروج حيًّا؟”
ساني ، الذي وجد نفسه لا إراديًا يدرس إيفي من جميع الزوايا أيضًا ، رمش عينيه عدة مرات وهز كتفيه.
أومأ ساني.
“في الواقع، لقد قُضي عليهم من قبل مجموعة من الوحوش ساقطة. كان قتالاً ملحميًا، على أقل تقدير. وقد صادف وكنت هناك في الوقت المناسب لإنهاء واحد منهم. وها نحن هنا.”
“آه. آسفة لتخييب أملك. لا تفهمني خطأ، أنا مستعدة لجميع أنواع المرح. ولكن، يا ساني… مخلوقات الكابوس هو المكان الذي أضع فيه خطًا أحمرًا.”
أومأ ساني.
حدقت إيفي في الظل بإعجاب.
“بالذي أخطط له، فإن إظهارها لك هو نوعًا ما من المتطلبات.”
“ما فئتها؟”
رمشت الصيادة الجامحة عينها ببراءة.
“في الواقع، كان هذا الصدى الثاني. لقد قُتل الأول في المتاهة.”
ابتسم ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت إيفي في الظل بإعجاب.
“مسخ مستيقظ. ولكنني شاهدتها تقتل اثنين من الوحوش الساقطة، لذلك… أستطيع القول أنها من النخبة بين أقرانها. على أي حال، يمكنكِ رؤية أنه ليس من المستحيل اصطياد ثلاثة وحوش في ليلة واحدة وهي بجانبي. لقد درستهم مقدمًا، بالطبع. لهذا السبب كنت سريعًا في التعامل معهم.”
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا سيجلب له الكثير من الألم في المستقبل، إلا أنه كان مصراً على اختياره. كانت هناك عدة أسباب خلف رغبته في مواجهة مسخته الأليفة بقدراته الجسدية فقط.
شبكت الصيادة ذراعيها، فكرت قليلاً، ثم أعطت ساني نظرة غريبة.
“يا إلهي، استرخي. ألم تشاهدي صدى من قبل؟”
“لماذا تريني إياها؟ مع ما تشعر به من جنون العظمة، توقعت منك أن تبقي مثل هذا الكنز مخفيًا.”
علمته كل تلك الهزائم أكثر من أي شيء آخر.
“هاجميني.”
نهض وانتظر لحظة، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالذي أخطط له، فإن إظهارها لك هو نوعًا ما من المتطلبات.”
“يا إلهي، استرخي. ألم تشاهدي صدى من قبل؟”
صمتت إيفي، ثم ابتسمت ابتسامة شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه. آسفة لتخييب أملك. لا تفهمني خطأ، أنا مستعدة لجميع أنواع المرح. ولكن، يا ساني… مخلوقات الكابوس هو المكان الذي أضع فيه خطًا أحمرًا.”
“هاجميني.”
عبس، غير قادر على الفهم تمامًا ما كانت تتحدث عنه. ثم بعد ذلك، اتسعت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟! أنتِ… كيف لك أن تكوني بهذا الإنحطاط؟! تدريب! لقد أردت استخدامها للتدريب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طريق عودته إلى الكاتدرائية، اتخذ ساني قرارًا صعبًا.
رمشت الصيادة الجامحة عينها ببراءة.
“التدريب؟ ساني، لا حرج في أن تكون عديم الخبرة، بالنسبة لعمرك. في الواقع، إنه أمر رائع للغاية! أنت لست بحاجة إلى اللجوء إلى هذا النوع من الأشياء، كما تعرف…”
“عديم الخبرة؟! بمن تدعو عديم الخبرة؟! لدي الكثير من الخبرة! مهلاً… اللعنة. ما الذي نتحدث عنه حتى؟!”
رمشت الصيادة الجامحة عينها ببراءة.
“في الواقع، كان هذا الصدى الثاني. لقد قُتل الأول في المتاهة.”
ميتة من الضحك، تركت ايفي ساني يغلي من الغضب وتوجهت إلى المطبخ المؤقت وهي تهز رأسها. سرعان ما امتلأ الجو برائحة شواء اللحم.
‘…سأقتلها. هل يجب أن أقتلها؟ سيكون دفاعًا خالصًا عن النفس، على أي حال. أسبوع من هذا سيتسبب في موتي.’
بتنهد، حاول جاهدًا أن يهدأ. عندما عادت أفكاره إلى إيقاعها المعتاد، وقف ساني أمام القديسة الحجرية وأخرج تنهيدة ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شبكت الصيادة ذراعيها، فكرت قليلاً، ثم أعطت ساني نظرة غريبة.
حان وقت التعلم.
“في الواقع، كان هذا الصدى الثاني. لقد قُتل الأول في المتاهة.”
***
بتنهد، حاول جاهدًا أن يهدأ. عندما عادت أفكاره إلى إيقاعها المعتاد، وقف ساني أمام القديسة الحجرية وأخرج تنهيدة ببطء.
في طريق عودته إلى الكاتدرائية، اتخذ ساني قرارًا صعبًا.
علمته كل تلك الهزائم أكثر من أي شيء آخر.
“مسخ مستيقظ. ولكنني شاهدتها تقتل اثنين من الوحوش الساقطة، لذلك… أستطيع القول أنها من النخبة بين أقرانها. على أي حال، يمكنكِ رؤية أنه ليس من المستحيل اصطياد ثلاثة وحوش في ليلة واحدة وهي بجانبي. لقد درستهم مقدمًا، بالطبع. لهذا السبب كنت سريعًا في التعامل معهم.”
قرر عدم تعزيز جسده بقوة الظل أثناء تدريبه مع القديسة الحجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمتت إيفي، ثم ابتسمت ابتسامة شريرة.
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا سيجلب له الكثير من الألم في المستقبل، إلا أنه كان مصراً على اختياره. كانت هناك عدة أسباب خلف رغبته في مواجهة مسخته الأليفة بقدراته الجسدية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل.”
السبب الأول والأكثر بساطة هو أن ساني عرف أن الظل لن يكون موجودًا دائمًا عندما يحتاج إليه. تمامًا كما حدث أثناء المعركة ضد مرسول البرج ، عندما كان الظل يستكشف أمامهم. حتمًا سوف تأتي الظروف التي كان عليه فيها الاعتماد على قدراته الخاصة فقط.
ساني ، الذي وجد نفسه لا إراديًا يدرس إيفي من جميع الزوايا أيضًا ، رمش عينيه عدة مرات وهز كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناهيك عن أن ردود أفعاله، وليست ردود أفعال الظل، هي التي أنقذته من أن يقطعه الفارس الأسود إلى نصفين.
كان عليه أن يحافظ على تواضعه.
السبب الثاني كان أقل وضوحا. كان له علاقة بالترتيب الهرمي الحالي للقوة في المدينة المظلمة. في القمة، هناك الوحوش الساقطة. وتحتهم، المخلوقات المستيقظة فقط. وفي القاع، النائمون.
حدقت الصيادة في المخلوقة الصامتة، ثم عبست بغضب.
أي قتال قد يدخل فيه البشري في ذلك المكان الملعون سيكون أمام قوة ساحقة. بمرور الوقت، تكيف ساني مع هذا الواقع وتمكن، هذه الأيام، من مواجهة الطبقات الدنيا من الرجسات المستيقظة على قدم المساواة… بمساعدة الظل. كان لا يزال ضعيفًا، ولكن ليس بهذا الضعف.
ومع ذلك ، كان يعلم في أعماقه أنه سيضطر عاجلاً أم آجلاً للقتال ضد الوحوش الساقطة. وكان أيضًا على يقين من أنه سيضطر إلى مواجهة البشر الذين تشبعت نواتهم حتى الحافة بجوهر الروح، وبالتالي كانوا أقوى منه بكثير.
ناهيك عن أن ردود أفعاله، وليست ردود أفعال الظل، هي التي أنقذته من أن يقطعه الفارس الأسود إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ساني.
لهذا السبب، تجاربه في صيد الوحوش التي لم تكن أقوى بكثير من جسده المعزز بالظل، كانت تعتبر عائقًا في الواقع. لقد خففت من حدته وجعلته ينسى ما يعنيه فعلاً الكفاح ضد العدو الذي كان يعلوه قوة – المعرفة والعقلية التي كان في أمس الحاجة إليها ليحافظ على فرصة النجاة في المستقبل.
“ما فئتها؟”
“عديم الخبرة؟! بمن تدعو عديم الخبرة؟! لدي الكثير من الخبرة! مهلاً… اللعنة. ما الذي نتحدث عنه حتى؟!”
كان عليه أن يحافظ على تواضعه.
ابتسم ساني.
وأخيرًا، كانت هناك حقيقة واحدة تعلمها خلال هذه الأشهر الستة على الشاطئ المنسي، وهي أنه لا يوجد شيء أكثر فائدة من القتال ضد خصم أقوى لنمو المرء – خاصة إذا انتهت تلك المعركة بخسارتك. هزيمة واحدة قد علمت شخصًا أكثر من عشرة انتصارات ضد أعداء أضعف.
صمتت إيفي، ثم ابتسمت ابتسامة شريرة.
المشكلة أنه في هذا المكان الملعون، كانت أي هزيمة تعني الموت. لذلك كان لدى ساني خبرة قليلة في الخسارة. من البداية إلى النهاية، تذوق طعم الخسارة ثلاث مرات فقط: مرة في المعركة ضد السنتوريون، ومرة أخرى عندما واجه نيفيس تحت أغصان شجرة الأرواح، وآخر مرة كانت في هذه الكاتدرائية، عندما فتح سيف الفارس الأسود معدته.
أي قتال قد يدخل فيه البشري في ذلك المكان الملعون سيكون أمام قوة ساحقة. بمرور الوقت، تكيف ساني مع هذا الواقع وتمكن، هذه الأيام، من مواجهة الطبقات الدنيا من الرجسات المستيقظة على قدم المساواة… بمساعدة الظل. كان لا يزال ضعيفًا، ولكن ليس بهذا الضعف.
علمته كل تلك الهزائم أكثر من أي شيء آخر.
…لذا، كانت فرصة قتال وحش أقوى منه بكثير، ولكن لم تكن لديه الرغبة في قتله، فرصة نادرة للغاية وثمينة.
كان التناقض بين هذه الوضعية الشرسة وحقيقة أنها كانت لا تزال ملفوفة بشكل مريح في ملاءة أمرًا مضحكًا للغاية لدرجة أن ساني لم يكن بوسعه سوى الضحك.
“أيها الوغد المحظوظ! أنت تعلم أنني لم أشم حتى رائحة صدى بعد ثلاث سنوات في هذه الحفرة؟ كيف تجرؤ في الحصول على واحد قبلي، هاه؟”
لهذا السبب قام ساني بإعداد نفسه وترك الظل يرتاح على الأرض بينما يواجه القديسة الحجرية.
رمشت إيفي.
أخذ نفسا عميقا، واستدعى شظية منتصف الليل، متخذًا وضعية دفاعية، ونظر إلى الفارسة الحجرية المميتة في عينيها.
“في الواقع، لقد قُضي عليهم من قبل مجموعة من الوحوش ساقطة. كان قتالاً ملحميًا، على أقل تقدير. وقد صادف وكنت هناك في الوقت المناسب لإنهاء واحد منهم. وها نحن هنا.”
“هاجميني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبدون إضاعة ولو ثانية واحدة، فعلت كما قيل لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طريق عودته إلى الكاتدرائية، اتخذ ساني قرارًا صعبًا.
‘اوه، اللعنة!’
وبدون إضاعة ولو ثانية واحدة، فعلت كما قيل لها.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
