قناع ويفر
الفصل 278 : قناع ويفر
نظر ساني إلى القناع الأسود والظلام المختبئ في عينيه. لم تكن ملامحه مشوهة بقدر ما كانت مخيفة بطبيعتها. لقد كان في نفس الوقت مخيفًا وكئيبًا ووحشيًا وفخمًا. كما لو كان موجودًا عند حدود كل الأشياء.
نظر ساني إلى القناع الأسود والظلام المختبئ في عينيه. لم تكن ملامحه مشوهة بقدر ما كانت مخيفة بطبيعتها. لقد كان في نفس الوقت مخيفًا وكئيبًا ووحشيًا وفخمًا. كما لو كان موجودًا عند حدود كل الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقى ساني بلا حراك لبضعة ثوان، مفكرًا فيما حدث للتو.
لكن الأهم من ذلك كله، أن القناع اللافت للنظر كان يشع شعورًا بالغموض.
…ومع ذلك، كان معظم نسيج قناع ويفر مخصصًا للسحر الثالث، الذي كان يسمى ‘خدعة بسيطة‘. إذا حكمنا من خلال التعقيد المحير للعقل للنمط الذي جعل السحر ممكنًا، فإن خدعة ويفر تلك لم تكن بسيطة أبدًا.
الأنياب الشريرة، والقرون الملتوية، والخشب المطلي باللون الأسود… مجددًا، كان حدسه صامتًا. لم يشعر بأي شيء تجاه القناع الأسود، كما لو أنه لم يكن موجودًا.
بعد لحظة، كان عليه أن يكبح الرغبة اللاإرادية في تغطية عينيه بيده.
‘كم هذا غريب.’
رتبة الذكرى: سامية.
انتظر ساني بضعة لحظات، ثم التقط القناع وأحضره إلى وجهه لإلقاء نظرة فاحصة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر ساني بضعة لحظات، ثم التقط القناع وأحضره إلى وجهه لإلقاء نظرة فاحصة عليه.
ولكن بعد لحظة فقط من لمس أصابعه السطح الأملس للخشب المصقول، تفكك القناع فجأة في سرب من الشرارات البيضاء التي لا تعد ولا تحصى. بتصرفه مثل الماء، تدفق تيار النور نحو صدر ساني ودخل جسده، واختفى في الأعماق المظلمة لنواة الظل.
ولكن مع ذلك، فإن هذا السحر المذهل والمخيف لم يشغل حتى عُشر حجم أوتار الماس الأثيرية المختبئة تحت سطح القناع الأسود المصقول.
رعد صوت التعويذة فجأة، بصوت أعلى مما كان عليه من قبل:
الفصل 278 : قناع ويفر
[لقد تلقيت ذكرى.]
السحر الثاني كان مشابهًا إلى حد كبير.
***
ومع ذلك، لم يكن ساني متأكدًا من رغبته في المحاولة حتى لو كانت لديه القدرة. كانت الأشياء التي رآها ويفر قادرة على قيادة مخلوقات غير مقدسة إلى الجنون، لذلك كان من الحكمة تجنب الذهاب إلى أي مكان بالقرب من هذا السحر في المستقبل… على الأرجح.
بقى ساني بلا حراك لبضعة ثوان، مفكرًا فيما حدث للتو.
كانت الأحرف الرونية المتلألئة في الهواء تقول:
بحلول الآن، كان يعلم أن بعض الذكريات يمكن أن توجد خارج نواة الروح، تمامًا كما فعلت ذكريات الشظايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الكلمات كافية لوصف دهشته. ومع ذلك، فقد فوجئ برؤية أن القناع يحتوي على ثلاثة أسحار فقط. توقع ساني أن تحتوي مثل هذه الذكرى القوية على العشرات – بالنظر إلى مدى تعقيد نسيجها اللامحدود والجنوني، يجب أن يكون هناك الكثير، على الأقل.
هل كان القناع الأسود أحدهم؟ بطريقة ما، شعر أنه لم يكن كذلك.
نظر ساني إلى القناع الأسود والظلام المختبئ في عينيه. لم تكن ملامحه مشوهة بقدر ما كانت مخيفة بطبيعتها. لقد كان في نفس الوقت مخيفًا وكئيبًا ووحشيًا وفخمًا. كما لو كان موجودًا عند حدود كل الأشياء.
‘لماذا أخمن حتى؟ دعنا.. دعنا نلقي نظرة فقط؟‘
السحر الثاني كان مشابهًا إلى حد كبير.
السبب خلف تردده كان ضخامة الوضع. لم يكن ساني يعرف أي شيئ عن القناع الغامض، لكنه اعتقد أن هذا الأثر من الماضي كان غير عادي حقًا. كانت الظروف التي أدت إلى اكتشافه غير عادية للغاية، وكان المكان المختبئ فيه غريبًا جدًا بحيث لا يمكن التفكير بخلاف ذلك.
هل كان القناع الأسود أحدهم؟ بطريقة ما، شعر أنه لم يكن كذلك.
لذلك كان متخوفًا بشكل مفهوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر ساني بضعة لحظات، ثم التقط القناع وأحضره إلى وجهه لإلقاء نظرة فاحصة عليه.
مع قليل من التوتر، غاص ساني في بحر روحه ونظر إلى كرات النور العائمة حول الشمس السوداء لنواة ظله. كانت هناك واحدة جديد بينهم، والتي بدت أكثر إشراقًا من البقية.
على سبيل المثال، فإن قدرة جانب كاسي، والتي سمحت لها برؤية سمات الشخص، لن تعمل على شخص يرتدي القناع. كان هناك عدد لا يحصى من القدرات المماثلة بين المستيقظين… لن يعمل أي منها أيضًا.
عند استدعائها، سرعان ما وجد نفسه ينظر في عيون القناع المظلم الذي كان يحوم أمامه. كان الأمر كما لو كان يرتديه شخصًا غير مرئي. تحرك ساني بشكل غير مريح، وخفض نظرته قليلاً ونظر تحت الخشب المصقول الأسود.
بعد لحظة، كان عليه أن يكبح الرغبة اللاإرادية في تغطية عينيه بيده.
بعد لحظة، كان عليه أن يكبح الرغبة اللاإرادية في تغطية عينيه بيده.
طبقة الذكرى: VII – السابعة.
داخل القناع الأسود، كانت سبعة جمرات مشعة تحترق بشدة لدرجة أنها كادت أن تعميه. في كل مكان حولهم، تم نسج أوتار أثيرية لا تُحصى في نمط شاسع جدًا ومعقد لدرجة أنه بدا تقريبًا بلا حدود.
بعد لحظة، كان عليه أن يكبح الرغبة اللاإرادية في تغطية عينيه بيده.
‘سبع مراسي… يا إلهي!’
في العادة، كان هذا يعني أنه سيكون قادرًا على الوصول إليه بمجرد أن يصبح مستيقظًا حقيقيًا، ولكن في هذه الحالة، فإن مقدار جوهر الروح المطلوب للحفاظ على السحر نشطًا لأكثر من جزء من الثانية كان كبيرًا جدًا لدرجة أنه لن يكون أي مستيقظ قادرًا على ذلك. ربما فقط القديس.
مذهولاً من مظهر نسيج القناع، تردد ساني قليلاً واستدعى الأحرف الرونية التي وصفته. ما رآه جعله يأخذ خطوة إلى الخلف ويلهث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقى ساني بلا حراك لبضعة ثوان، مفكرًا فيما حدث للتو.
الذكرى: [قناع ويفر].
أسحار الذكرى: [عباءة الأكاذيب]، [؟؟؟]، [خدعة بسيطة].
رتبة الذكرى: سامية.
وصف السحر: [يعكس تأثير عيب المرء.]
طبقة الذكرى: VII – السابعة.
كان يطلق عليه [؟؟؟]، والذي من خلاله كانت التعويذة تخبر ساني أنها لن تقول أي شيء عنه. كان وصفه فارغًا أيضًا.
نوع الذكرى: أداة.
بحلول الآن، كان يعلم أن بعض الذكريات يمكن أن توجد خارج نواة الروح، تمامًا كما فعلت ذكريات الشظايا.
وصف الذكرى: [أمنَ ويفر أن المعرفة هي أصل القوة، ولذلك كان يختبئ دائمًا خلف أكاذيبٍ لا حصر لها، مرتديًا إياها كعباءة. لم يكن أحد يعرف أفكاره، ولا وجهه، ولا قلبه. وحتى آلـهة لم يستطيعوا رؤية ما يختبئُ خلف القناع.]
ولكن مع ذلك، فإن هذا السحر المذهل والمخيف لم يشغل حتى عُشر حجم أوتار الماس الأثيرية المختبئة تحت سطح القناع الأسود المصقول.
أسحار الذكرى: [عباءة الأكاذيب]، [؟؟؟]، [خدعة بسيطة].
[لقد تلقيت ذكرى.]
اضطر ساني إلى إبعاد بصره للحظة ليلتقط أنفاسه.
عند استدعائها، سرعان ما وجد نفسه ينظر في عيون القناع المظلم الذي كان يحوم أمامه. كان الأمر كما لو كان يرتديه شخصًا غير مرئي. تحرك ساني بشكل غير مريح، وخفض نظرته قليلاً ونظر تحت الخشب المصقول الأسود.
‘ذكرى سامية من الطبقة السابعة… ما هذا بحق!’
لكن الأهم من ذلك كله، أن القناع اللافت للنظر كان يشع شعورًا بالغموض.
لم تكن الكلمات كافية لوصف دهشته. ومع ذلك، فقد فوجئ برؤية أن القناع يحتوي على ثلاثة أسحار فقط. توقع ساني أن تحتوي مثل هذه الذكرى القوية على العشرات – بالنظر إلى مدى تعقيد نسيجها اللامحدود والجنوني، يجب أن يكون هناك الكثير، على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع ساني لعابه.
فقط ما هي هذه الأسحار الثلاثة التي تتطلب عددًا لا يحصى من الأوتار الماسية لدعمها؟.
وصف السحر: [يعكس تأثير عيب المرء.]
وبالعودة إلى الأحرف الرونية، ركز على الأسحار وقرأ المزيد:
هل كان القناع الأسود أحدهم؟ بطريقة ما، شعر أنه لم يكن كذلك.
السحر: [عباءة الأكاذيب].
أسحار الذكرى: [عباءة الأكاذيب]، [؟؟؟]، [خدعة بسيطة].
وصف السحر: [يُخفي هوية سيّده.]
السحر: [خدعة بسيطة].
بدا هذا الوصف بسيطًا جدًا، ولكن بالنظر إلى نسيج القناع الأسود، كان بإمكان ساني أن يدرك أن هذا السحر كان كل شيء إلا ذلك. في الواقع، كان شاسعًا وقويًا لدرجة أن عقله كان يفشل حتى في فهم حجمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع ساني لعابه.
تم تصميم السحر بالفعل لحماية هوية الشخص الذي يرتدي القناع من أعين المتطفلين، ولكن ما كان يعنيه في الواقع هو أن أي شكل من أشكال الاكتشاف كان عاجزًا ضده. واشتبه ساني في أن “أي” هنا لم تكن تعبير عن الكلام في هذه الحالة، بل مجرد الحقيقة.
أسحار الذكرى: [عباءة الأكاذيب]، [؟؟؟]، [خدعة بسيطة].
على سبيل المثال، فإن قدرة جانب كاسي، والتي سمحت لها برؤية سمات الشخص، لن تعمل على شخص يرتدي القناع. كان هناك عدد لا يحصى من القدرات المماثلة بين المستيقظين… لن يعمل أي منها أيضًا.
في العادة، كان هذا يعني أنه سيكون قادرًا على الوصول إليه بمجرد أن يصبح مستيقظًا حقيقيًا، ولكن في هذه الحالة، فإن مقدار جوهر الروح المطلوب للحفاظ على السحر نشطًا لأكثر من جزء من الثانية كان كبيرًا جدًا لدرجة أنه لن يكون أي مستيقظ قادرًا على ذلك. ربما فقط القديس.
‘أظن أن هذا يفسر سبب صمت حدسي بشأن السجين والقناع نفسه. أيا كان نوع الحاسة السادسة المتعلقة بالقدر التي لدي، فإنها كانت عاجزة ضده أيضًا.’
وصف الذكرى: [أمنَ ويفر أن المعرفة هي أصل القوة، ولذلك كان يختبئ دائمًا خلف أكاذيبٍ لا حصر لها، مرتديًا إياها كعباءة. لم يكن أحد يعرف أفكاره، ولا وجهه، ولا قلبه. وحتى آلـهة لم يستطيعوا رؤية ما يختبئُ خلف القناع.]
الأمر الأكثر رعبًا هو حقيقة أن السحر لم يكن يستهدف المستيقظين فقط. ذكر وصف قناع ويفر أنه حتى آلـهة لم يستطيعوا رؤية ما يختبئ خلفه، وكانت هذه حقيقة صادقة. لا شيء يمكن أن يخترق حواجز عباءة الأكاذيب، ولا حتى بصر إلـه.
‘أظن أن هذا يفسر سبب صمت حدسي بشأن السجين والقناع نفسه. أيا كان نوع الحاسة السادسة المتعلقة بالقدر التي لدي، فإنها كانت عاجزة ضده أيضًا.’
ابتلع ساني لعابه.
السبب خلف تردده كان ضخامة الوضع. لم يكن ساني يعرف أي شيئ عن القناع الغامض، لكنه اعتقد أن هذا الأثر من الماضي كان غير عادي حقًا. كانت الظروف التي أدت إلى اكتشافه غير عادية للغاية، وكان المكان المختبئ فيه غريبًا جدًا بحيث لا يمكن التفكير بخلاف ذلك.
‘…مخيف.’
رعد صوت التعويذة فجأة، بصوت أعلى مما كان عليه من قبل:
ولكن مع ذلك، فإن هذا السحر المذهل والمخيف لم يشغل حتى عُشر حجم أوتار الماس الأثيرية المختبئة تحت سطح القناع الأسود المصقول.
بحلول الآن، كان يعلم أن بعض الذكريات يمكن أن توجد خارج نواة الروح، تمامًا كما فعلت ذكريات الشظايا.
السحر الثاني كان مشابهًا إلى حد كبير.
السحر الثاني كان مشابهًا إلى حد كبير.
كان يطلق عليه [؟؟؟]، والذي من خلاله كانت التعويذة تخبر ساني أنها لن تقول أي شيء عنه. كان وصفه فارغًا أيضًا.
بحلول الآن، كان يعلم أن بعض الذكريات يمكن أن توجد خارج نواة الروح، تمامًا كما فعلت ذكريات الشظايا.
ومع ذلك، يمكن أن يقول ساني أن له علاقة بالبصر من مجرد النظر إلى النسيج. يمكنه أيضًا أن يقول أنه لم يكن سحرًا سلبيًا، بل سحرًا نشطًا، مما يعني أنه لا يمكنه الوصول إليه حاليًا.
فقط ما هي هذه الأسحار الثلاثة التي تتطلب عددًا لا يحصى من الأوتار الماسية لدعمها؟.
في العادة، كان هذا يعني أنه سيكون قادرًا على الوصول إليه بمجرد أن يصبح مستيقظًا حقيقيًا، ولكن في هذه الحالة، فإن مقدار جوهر الروح المطلوب للحفاظ على السحر نشطًا لأكثر من جزء من الثانية كان كبيرًا جدًا لدرجة أنه لن يكون أي مستيقظ قادرًا على ذلك. ربما فقط القديس.
وصف السحر: [يعكس تأثير عيب المرء.]
ومع ذلك، لم يكن ساني متأكدًا من رغبته في المحاولة حتى لو كانت لديه القدرة. كانت الأشياء التي رآها ويفر قادرة على قيادة مخلوقات غير مقدسة إلى الجنون، لذلك كان من الحكمة تجنب الذهاب إلى أي مكان بالقرب من هذا السحر في المستقبل… على الأرجح.
بعد لحظة، كان عليه أن يكبح الرغبة اللاإرادية في تغطية عينيه بيده.
…ومع ذلك، كان معظم نسيج قناع ويفر مخصصًا للسحر الثالث، الذي كان يسمى ‘خدعة بسيطة‘. إذا حكمنا من خلال التعقيد المحير للعقل للنمط الذي جعل السحر ممكنًا، فإن خدعة ويفر تلك لم تكن بسيطة أبدًا.
بحلول الآن، كان يعلم أن بعض الذكريات يمكن أن توجد خارج نواة الروح، تمامًا كما فعلت ذكريات الشظايا.
كانت الشيء الأكثر غرابة وتعقيدًا وعبقرية الذي رآه ساني على الإطلاق.
السحر الثاني كان مشابهًا إلى حد كبير.
فضوليًا، نظر إلى الوصف… وتجمد، وفُتحت عيناه على مصراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سبع مراسي… يا إلهي!’
كانت الأحرف الرونية المتلألئة في الهواء تقول:
مع قليل من التوتر، غاص ساني في بحر روحه ونظر إلى كرات النور العائمة حول الشمس السوداء لنواة ظله. كانت هناك واحدة جديد بينهم، والتي بدت أكثر إشراقًا من البقية.
السحر: [خدعة بسيطة].
كانت الشيء الأكثر غرابة وتعقيدًا وعبقرية الذي رآه ساني على الإطلاق.
وصف السحر: [يعكس تأثير عيب المرء.]
وصف السحر: [يُخفي هوية سيّده.]
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوع الذكرى: أداة.
طبقة الذكرى: VII – السابعة.
السحر الثاني كان مشابهًا إلى حد كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
